نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 25 لسنة 2025 بضوابط استحقاق بدل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
بدأ اللقاء بين الرئيسين الأمريكي باراك أوباما، والكوبي راوول كاسترو، اليوم الإثنين، في قصر الثورة في هافانا، لإجراء محادثات تكرس عملية التقارب التاريخية بين البلدين. وكان في استقبال أوباما وزوجته وابنتاه لدى وصولهم إلى هافانا وزير الخارجية الكوبي برونو رودريجيز. الجدير بالذكر، أن أوباما الذي يلتقي راوول كاسترو، للمرة الثالثة رسميا هو أول رئيس أمريكي يزور كوبا منذ العام 1928.
213
| 21 مارس 2016
عقب وصوله إلى العاصمة الكوبية "هافانا"، في زيارته التاريخية التي بدأها أمس الأحد، وصف الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، الاتصال المباشر مع الشعب الكوبي، بـ "الفرصة تاريخية". جاء ذلك خلال كلمة ألقاها خلال اجتماع أوباما بمسؤولي سفارة بلاده في فندق "هافانا"، لفت فيها أنه الرئيس الأمريكي الأول الذي يجري زيارة رسمية إلى كوبا بعد زيارة الرئيس الأمريكي الأسبق، كالفين كوليدج في عام 1928. وقال أوباما في هذا الصدد: "إنني الرئيس الأمريكي الاول الذي يزور العاصمة الكوبية هافانا، بعد قطيعة دامت لعقود طويلة، فقد سبق للرئيس كالفين كوليدج، أن زار كوبا على متن سفينة حربية في عام 1928، واستغرقت وصوله الى كوبا آنذاك، 3 أيام، أما وصولي فلم تستغرق سوى 3 ساعات". وكان من المقرر أن يلتقي أوباما بمسؤولي سفارته، في مقر السفارة الامريكية في هافانا، إلّا أنّ سوء الاحوال الجوية، حلت دون انتقاله إليه. وعقب الانتهاء من اجتماعه بمسؤولي السفارة، توجّه أوباما برفقة عائلته، إلى المدينة التاريخية في هافانا، وسط إجراءات أمنية مشددة، وقام بجولةٍ في أزقتها، ليزور في نهاية الجولة، كاتدرائية هافانا الشهيرة. وأثارت زيارة أوباما إلى كوبا ردود أفعال واسعة في الشارع الامريكي، حيث لفتت العديد من الصحف الأمريكية، الأنظار إلى عدم حضور الرئيس الكوبي، راوول كاسترو، إلى مطار هافانا، وعدم استقباله لنظيره الأمريكي بمراسم رسمية، أثناء وصوله إلى هافانا. من جانبه قال المرشح الرئاسي الجمهوري في الولايات المتحدة الأمريكية، دونالد ترامب، إنّ الرئيس كاسترو لم يّقم وزناً لأوباما، ولم يأخذه على محمل الجد، وذلك عبر رسالة نشرها في موقعه على التواصل الإجتماعي. ورداّ على انتقادات عدم تنظيم مراسم رسمية لاستقبال أوباما في العاصمة الكوبية هافانا، أوضح، "بين رودس"، أحد مستشاري الأمن القومي في البيت الأبيض، أنّه لم يتم مناقشة مسألة الاستقبال الرسمي في المطار بين الطرفين، وأنّ الجانب الأمريكي ليس مستاءً من عدم حضور كاسترو إلى المطار. ومن المقرر أن يلتقي أوباما بنظيره الكوبي، راول كاسترو، اليوم، في قصر الثورة، حيث من المنتظر أن يحضر فعالية حول ريادة الأعمال، بعد مشاركته في مأدبة عشاء يقيمها كاسترو على شرفه. وتتضمن أجندة أوباما ليوم غدٍ الثلاثاء، خطاباً يوجهه للشعب الكوبي، على أن يعقد عقب ذلك، جلسة مع ممثلي العديد من المنظمات المدنية الكوبية، ويحضر بعدها مباراة استعراضية في لعبة البيسبول بين منتخب كوبا وفريق "تامبا باي رايس" الأمريكي، ليغادر بعدها هافانا، متوجهاً إلى الأرجنتين. وتعليقاً على زيارته إلى كوبا، قال أوباما خلال خطاب ألقاه الأسبوع الفائت "أنتظر بفارغ الصبر، أن أكون الرئيس الأمريكي الأول الذي يزور كوبا بعد قرابة 90 عاما، دون أن ترافقني سفينة حربية". وكانت الإدارة الأمريكية، اتخذت قرار تطبيع العلاقات وتحسينها مع كوبا، في ديسمبر من عام 2014، وبدأت إثر ذلك، تخفيف العقوبات المفروضة على هافانا. وفي هذا الإطار، قامت الولايات المتحدة بإزالة كوبا، عن لائحة الدول الداعمة للإرهاب، وتخفيف العقوبات المفروضة عليها في مجالات الملاحة الجوية المدنية، والبحرية، والبنوك، والتجارة. وأعادت الدولتان العلاقات الدبلوماسية بينهما، العام الماضي، بعد أن تعرضت هذه العلاقات للقطيعة، إثر الثورة الكوبية عام 1959، وتمّ فتح السفارات في كلا البلدين قبل عدّة أشهر، من جديد.
450
| 21 مارس 2016
أوباما أول رئيس أمريكي يزور كوبا منذ 88 عاماً الرئيس الأمريكي وعد بالتطرق أمام كاسترو إلى ملف حقوق الإنسان أوباما يلتقي اليوم مقاولين كوبيين مستقلين قبل عشاء رسمي في قصر الثورة "كيري" يستقبل وفدي الحكومة الكولومبية والقوات المسلحة الثورية في كولومبيا الكرملين: العلاقات الجيدة بين أمريكا وكوبا في مصلحة روسيا يلتقي باراك أوباما، اليوم الإثنين، راوول كاسترو لإعطاء دفع جديد لعملية التقارب التي بدأت في نهاية 2014 بين الولايات المتحدة وكوبا، في اليوم الثاني من زيارة تاريخية لهافانا. وسيرسم لقاء المسؤولين في القصر الرئاسي في ساحة الثورة، الثالث بينهما منذ الإعلان المفاجئ عن عملية التقارب، الخطوط العريضة لهذه العلاقة الجديدة. وبالنسبة إلى أوباما الذي سيغادر البيت الأبيض خلال 10 أشهر، الهدف واضح وهو أن تكون عملية التقارب مع هافانا نهائية ولا رجوع عنها أيا كان خلفه في البيت الأبيض في العام 2017. وراوول كاسترو الذي يكبر أوباما بثلاثين عاما سيدعو مجددا إلى إلغاء الحظر المفروض على بلاده منذ 1962. وبمناسبة الزيارة وافق البيت الأبيض على تخفيف جديد للعقوبات. فقد اجازت الخزانة الأمريكية شبكة "ستاروود" للفنادق فتح فندقين في هافانا في سابقة منذ الثورة الكوبية في 1959. لكن هافانا تريد المزيد وأعربت عن الرغبة في استقبال سياح أمريكيين والقيام بتعاملات دولية دون عقبات وجذب استثمارات أجنبية لدعم الاصلاحات الاقتصادية التي أطلقها راوول كاسترو. وقال أوباما بعيد وصوله إلى هافانا "إنها زيارة تاريخية ومناسبة تاريخية" وغرد بالقول "كيف الحال يا كوبا؟". وجال الرئيس الأمريكي الذي رافقته زوجته ميشال وابنتاهما ماليا (17 عاما) وساشا (14 عاما) في المدينة القديمة تحت الأمطار الغزيرة وأصبح أول رئيس أمريكي يزور خلال ولايته كوبا منذ الثورة في 1959. مواضيع تثير الاستياء بعد قمة الأمريكيتين في باناما في إبريل 2015 والجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر، سيكون اللقاء الثالث بين المسؤولين مناسبة للتطرق إلى مواضيع تثير الاستياء. وبعد وضع أكليل من الزهر أمام نصب خوسيه مارتي التذكاري، وعد أوباما بالتطرق أمام راوول كاسترو إلى ملف حقوق الإنسان غداة اعتقالات جديدة طالت حركة "النساء المتشحات بالبياض" المعارضة. والاعتقالات خلال تظاهرة الحركة أيام الاحاد شائعة وكالعادة أفرج لاحقا عن الناشطين لكن الحادثة التي نقلتها وسائل إعلام عالمية عديدة لم تكن مستحبة قبل ساعات من وصول الرئيس الأمريكي إلى كوبا. ودعا أوباما عددا من المنشقين الثلاثاء لاجتماع للمجتمع المدني الكوبي يعقد داخل السفارة الأمريكية أو مقر السفير الأمريكي. وحول هذا الموضوع يبقى موقف السلطات الكوبية ثابتا، وأكدت حزمها هذا الأسبوع على لسان وزير الخارجية برونو رودريجيز. وحذر الأخير من أن هافانا غير مستعدة "للتنازل عن أي من مبادئها للتقدم نحو التطبيع". وقال مايكل شيفتر مدير معهد "إنتر أمريكان دايالوغ " أن "هدف الزيارة أكبر وهو ترسيخ التطبيع الدبلوماسي بغض النظر عن الرئيس الأمريكي الجديد العام المقبل". عشاء في قصر الثورة وأعاد البلدان علاقاتهما الدبلوماسية في يوليو 2015 وشطبت واشنطن كوبا من قائمتها للدول الداعمة للإرهاب في مايو لكن الخلافات تبقى كبيرة بين البلدين العدوين في حقبة الحرب الباردة. وبالنسبة للشعب الكوبي التطبيع الكامل للعلاقات يمر أولا بالرفع التام للحظر الذي يعود للكونجرس وأيضا بإعادة قاعدة جوانتانامو الأمريكية التي تم احتلالها في 1903 وترفض واشنطن بحث هذا الموضوع. وقال شيفتر "أن التطبيع التام سيستغرق وقتا طويلا". وأضاف "سيضطر الكونجرس الأمريكي إلى رفع الحظر وسترغم كوبا على تسريع عملية الانفتاح السياسي والاقتصادي اضافة الى تحسين وضع حقوق الإنسان". ويلتقي أوباما اليوم أيضا مقاولين كوبيين مستقلين قبل عشاء رسمي في قصر الثورة، وبحسب البيت الأبيض لم يقرر أي لقاء مع الرئيس الكوبي السابق فيدل كاسترو البالغ الـ89 من العمر. من جهته يلتقي وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، وفدي الحكومة الكولومبية والقوات المسلحة الثورية في كولومبيا اللذين يجريان مفاوضات سلام في كوبا منذ ثلاثة سنوات ونصف. تعليق الكرملين على جانب أخر، علق الكرملين الإثنين، على زيارة باراك أوباما التاريخية لكوبا قائلا إن من مصلحة روسيا أن يكون لهافانا حليفة موسكو منذ فترة طويلة علاقات طيبة مع الولايات المتحدة. وقال ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين في مؤتمر صحفي عبر الهاتف "علاقات صداقة وشراكة تربط بين روسيا وكوبا منذ عشرات السنين. نحن مهتمون بكوبا التي تتعامل معنا بود وتبقي على علاقات طيبة مع كل جيرانها وقبل كل شيء مع الولايات المتحدة".
765
| 21 مارس 2016
دعا الرئيس الكوبي راوول كاسترو، اليوم السبت، إلى رفع الحظر الأمريكي على بلاده، وطلب من واشنطن "قرارا سريعا" بشان سحب كوبا من اللائحة الأمريكية للدول التي تتهمها بدعم "الإرهاب". وقال كاسترو في خطابه أمام قمة الأمريكيتين في بنما، أن مسالة الحظر المفروض على بلاده منذ 1962 "يجب أن تحل" مؤكدا انه سيعتبر "قرارا سريعا" أمريكياً بسحب بلاده من لائحة دعم الإرهاب "خطوة ايجابية".
197
| 11 أبريل 2015
يعقد الرئيسان الأمريكي والكوبي باراك اوباما، وراوول كاسترو، اليوم السبت، اجتماعا تاريخيا على هامش قمة الأمريكيتين في بنما، في خطوة تشكل مرحلة حاسمة في عملية التقارب بين البلدين. وقال البيت الأبيض إن أوباما وكاسترو "سيتحادثان" على هامش اجتماع رؤساء الدول ال35 في أول حوار بين رئيسي الدولتين منذ 1956، أي قبل 5 سنوات من قطع العلاقات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة وكوبا. وكانت قمة الأمريكيتين افتتحت أمس الجمعة، بمصافحة في الكواليس بينهما، وتبادل بضع كلمات مع ابتسامة، وسيشكل هذا اللقاء اليوم السبت، علامة في طريق تحسن العلاقات الذي أعلن عنه بعد 18 شهرا من محادثات جرت بسرية كبيرة، وسمحت بطي صفحة نزاع استمر أكثر من نصف قرن. وعلى جدول أعمال المحادثات، خصوصا استئناف العلاقات الدبلوماسية الذي يتأخر على الرغم من 3 جولات من المفاوضات على مستوى عال في هافانا وواشنطن. والعقبة الرئيسية لإعادة فتح السفارات، هي وجود كوبا على اللائحة الأمريكية للدول المتهم بدعم الإرهاب الذي يمنع الجزيرة الشيوعية من الحصول على مساعدة دولية.
326
| 11 أبريل 2015
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 25 لسنة 2025 بضوابط استحقاق بدل...
37296
| 19 أكتوبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، النص الكامل لقانون رقم 25 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام قانون الموارد...
7488
| 19 أكتوبر 2025
أكد سعادة العميد الركن سالم مسعود الأحبابي، رئيس أكاديمية الخدمة الوطنية، بالقوات المسلحة القطرية، أن أكاديمية الخدمة الوطنية تطمح لتكون مركزًا عالميًا للتدريب...
6428
| 19 أكتوبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025 نص قرار مجلس الوزراء رقم 34 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام اللائحة...
6064
| 19 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
حذرت وزارة الداخلية من مخاطر الغاز الخفي وهو غاز أحادي أكسيد الكربون (CO)داخل السيارة، ونصحت باتباعإرشادات للوقاية من حوادث الاختناق داخل المركبات. وأوضحت...
3964
| 19 أكتوبر 2025
-البوعينين يلمح للرحيل بعد تحقيق كأس آسيا والـتأهل للمونديال -التغيير المنتظر في إطار الرؤية والإستراتيجية الجديدة للمسؤولين علمت الشرق من مصادرها الخاصة أن...
3100
| 19 أكتوبر 2025
في خطوة نوعية تهدف إلى تعزيز بيئة الاستثمار في القطاعين الرياضي والشبابي، أصدر سعادة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني، وزير...
2616
| 19 أكتوبر 2025