أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أكد سعادة السيد عبدالعزيز علي النعمة سفير دولة قطر بالجزائر أن العلاقات القطرية - الجزائرية تعد «نموذجا لعلاقات التكامل العربية-العربية» وأن البلدين قطعا خلال عام 2022 «أشواطا فارقة» في مسيرة العمل المشترك في سبيل الانتقال إلى مرحلة «الشراكة الاستراتيجية الواعدة». وقال سعادة السفير في حوار اجرته معه وكالة الأنباء الجزائرية إن عام 2022 كان حافلا بالإنجازات والقرارات الهامة والزيارات رفيعة المستوى التي قطعت فيها العلاقات بين البلدين أشواطا كبيرة وفارقة في مسيرة العمل المشترك بينهما، مشيرا إلى أن ذلك يعتبر دليلا على حسن النوايا بين الأشقاء في كلا البلدين ورغبتهما الصادقة والجادة في خلق تقارب أكبر تلبية لتوجيهات قائدي البلدين الشقيقين». وأضاف أنه منذ تعيينه سفيرا لبلاده لدى الجزائر حرص على بذل كافة الجهود اللازمة للارتقاء بمستوى العلاقات القطرية-الجزائرية لما يتناسب مع حجم وإمكانيات البلدين والشعبين الشقيقين، والتي تقترن بالإرادة المشتركة للقيادتين الرشيدتين في الانتقال بها إلى مرحلة الشراكة الاستراتيجية. وتابع أنه سعيا لتحقيق هذا الهدف، «انطلقت ديناميكية العمل بين البلدين من خلال التقارب وتبادل الزيارات الرسمية رفيعة المستوى»، مؤكدا أن زيارة الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون إلى دولة قطر شهر فبراير الماضي كانت محطة هامة جدا لنقل مستوى العلاقات بين البلدين إلى مرحلة الشراكة الاستراتيجية الواعدة، من خلال عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي رسمت بعدا جديدا لشكل العلاقات بين قطر والجزائر. علاقات مميزة وقال السفير النعمة إن المهتمين بالشأن القطري والجزائري «لاحظوا تطورا كبيرا ومتسارعا وعلى نطاق واسع خلال الفترة الماضية، إذ أصبحت علاقات البلدين مميزة، فهي مبنية في الأساس على الثقة المتبادلة والتي تمثل أحد ثوابت السياسة الخارجية لكلا البلدين». وأبرز أن الزيارات المتبادلة للقادة «شكلت مسارا توج بأرضية صلبة للعلاقات بين البلدين الشقيقين عبر عدد من الاتفاقيات بما في ذلك اتفاقية التشاور السياسي والتنسيق بين وزارتي الخارجية في البلدين التي أتاحت فرصة للمسؤولين في كلا البلدين للتشاور والتنسيق وتبادل الرؤى والمواقف إزاء القضايا ذات الاهتمام المشترك». وفي رده على سؤال حول الارتقاء الملحوظ لمستوى الشراكة الاقتصادية بين البلدين، قال سعادة السفير إن «الحديث عن العلاقات القطرية الجزائرية جميل، لكن تطبيقها على أرض الواقع أجمل بكثير»، معتبرا أن «آفاق التعاون الاقتصادي هي قناعات راسخة بين الأشقاء في كلا البلدين لتحقيق تقارب أكبر، تنفيذا لتطلعات القيادتين الرشيدتين في البلدين». وأبرز أهمية ترجمة هذه القناعات والتطلعات على أرض الواقع من خلال «مرافقة رجال الأعمال في البلدين والإشراف على التنسيق بينهم عبر اللجنة العليا المشتركة التي عقدت اجتماعات في الدوحة وفي الجزائر وتوصلت إلى نتائج ملموسة عبر اتفاقيات يعمل البلدان على تنفيذها على أرض الواقع». ترحيب بقانون الاستثمار وفي هذا الصدد، ذكّر سعادة السفير بترحيب رابطة رجال الأعمال القطرية بصدور قانون الاستثمار الجزائري الجديد والذي قال إنه «جاء بتحفيزات تتيح فرصا خلاقة للثروة للجانبين، وذلك ما شهدناه خلال الزيارات المتتالية لرجال أعمال قطريين للدخول إلى سوق الإنتاج والصناعة في الجزائر وإعداد الترتيبات اللازمة لذلك». وأورد أمثلة للاستثمارات القطرية بالجزائر على غرار «إنشاء المستشفى الجزائري القطري الألماني وكذلك الدخول إلى أسواق إنتاج الحليب وكذا توسيع نشاط الشركة الجزائرية القطرية للحديد والصلب بالمنطقة الصناعية بلارة ونشاطات أخرى ستتضح معالمها في الفترة القادمة كالنقل الجوي والبحري والسكك الحديدية وغيرها». كما ذكر بالتوقيع مؤخرا على اتفاقية استثمارية تقضي بتعزيز التعاون والاستثمار في تطوير وإدارة 73 فندقا تابعا لمجمع سياحة، فندقة وحمامات معدنية في مختلف أنحاء الولايات الجزائرية، مشيرا الى أن بلاده «بصدد إطلاق عدد من المشاريع السياحية الأخرى، بالإضافة إلى المشاريع التجارية والغذائية والصناعية». وفي سياق متصل، جدد سعادة السفير حرص بلاده على «المساهمة في الجهود الحكومية في الجزائر الشقيقة لحماية التنوع البيئي وحماية الحيوانات المهددة بالانقراض من خلال مشاريع على أرض الواقع»، مشيرا إلى أن «مركز تكاثر طيور الحبارى في محمية بريزينة وحماية الغزال تشكل أفضل أمثلة على ذلك ونحن نتطلع إلى المزيد». تطابق الرؤى وبشأن التوافق في المواقف الدبلوماسية بين البلدين بخصوص عدة قضايا ذات الاهتمام المشترك، شدد سفير دولة قطر على أن هذا التوافق «يبرز من خلال تطابق الرؤى ووجهات النظر بشأن العديد من القضايا أهمها القضية الفلسطينية وإيمانهما المشترك بإنهاء الأزمات والحروب في العالم عبر الطرق السلمية والتحاور». وقال بهذا الصدد إن دولة قطر «تثمن دور الجزائر الإقليمي والعربي وتاريخها المشرف في حل الكثير من النزاعات الموجودة سواء في الإقليم أو في المنطقة العربية»، مضيفا أن «العالم العربي قبل غيره بحاجة إلى الدبلوماسية الجزائرية القائمة على مبادئ ثابتة». وأشار إلى أن وجود «توافق إلى أبعد حد بين البلدين بشأن كل الملفات، سواء كانت اقتصادية أو سياسية أو إقليمية أو قضايا العالم العربي والقضايا الدولية والموقف تجاه القضية الفلسطينية وأيضا بشأن حل الأزمة الليبية»، موضحا أن «التحرك إزاء القضايا الساخنة يتم بروح توافقية وبرؤية متبصرة تخدم المصالح العربية أولا». وتابع سعادة السفير أن العالم «يمر اليوم بأدق المراحل وأكثرها تعقيدا وسط استقطاب جيو-سياسي وأيديولوجي وحروب قد تغير موازين القوى في العالم بأي لحظة»، مضيفا بالقول: «نحن في المنطقة العربية علينا أن نجد آلية عمل توحد جهودنا، لنعمل كبنيان واحد وقوي لخدمة مصالحنا وإيجاد موقع قوي نقود به أمتنا ونعبر فيه عن مكانتنا بين الأمم». القمة العربية وبخصوص القمة العربية التي احتضنتها الجزائر مطلع نوفمبر المنصرم، اعتبر سعادة السفير قمة الجزائر بمثابة «إعادة بعث وتجديد لروح العمل العربي المشترك»، مشددا على أن «التاريخ سيكتب بأنها كانت قمة فارقة في تاريخ العمل العربي المشترك من حيث البدء في حلحلة ملفات غاية في التعقيد، أبرزها الخلافات العربية-العربية والتوجه نحو إنشاء تكتل اقتصادي عربي وملف المصالحة الفلسطينية وإعادة وضع القضية الفلسطينية في سلم أولويات العمل العربي من جديد وفرضه في الأجندة الدولية». ولفت إلى أن مشاركة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في القمة العربية «ينطلق من اهتمامه الكبير بقضايا الأمة» وأن إشادته بإعلان الجزائر «ينبع من حرصه على المصالح العربية». وبشأن القضية الفلسطينية، قال سعادته إن دولة قطر «ستبقى دائما وأبدا إلى جانب أشقائها في فلسطين، وفاء لمسؤوليتها الأخلاقية في الوقوف مع الشقيق والوقوف إلى جانب الحق ونصرة المظلومين وانطلاقا من عدالة القضية»، مضيفا أن قطر «تؤمن بأن حل كافة الأزمات في الشرق الأوسط ينتهي بانتهاء معاناة أشقائنا في فلسطين وتنفيذ مخرجات المبادرة العربية 2002 المبنية على قيام الدولة الفلسطينية على حدود 1967 بما يضمن للفلسطينيين حياة كريمة وآمنة ومستقرة». وأكد في هذا الإطار حرص دولة قطر على «تقديم الدعم السياسي والاقتصادي والإنساني والإعلامي للشعب الفلسطيني ضمن استراتيجيتها في تعزيز السلم والأمن الدوليين ودعم المشاريع التنموية في العالم وتحديدا فلسطين التي نولي لها أهمية بالغة باعتبارها أم القضايا العربية والإسلامية»، مذكرا بـ «المواقف الكبيرة والمشرفة لقطر في دعم القضية الفلسطينية بالمحافل الدولية، وفي مقدمتها الأمم المتحدة». وأعرب بهذا الخصوص عن تقدير بلاده لجهود الجزائر ومساعيها في حصول فلسطين على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، قائلا: «نقدر مساعي الجزائر الحثيثة التي حرصت فيها على تعزيز التلاحم والتآخي بين مختلف الفصائل الفلسطينية من خلال مؤتمر لم الشمل من أجل تحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية وهو نجاح يضاف إلى رصيد الدبلوماسية الجزائرية». وعبر سعادته عن تقدير دولة قطر «لجهود الجزائر وللمواقف المشرفة للرئيس عبدالمجيد تبون تجاه الأمة العربية والإسلامية وتحديدا تجاه قطر في مختلف المراحل الأخيرة التي سيسجلها التاريخ بأحرف من ذهب». ونوه بإسهامات الرئيس تبون في «إنجاح كأس العالم بقطر 2022، والتي كان لها أثرها البارز في مشاركة سيادته بحفل الافتتاح، والتي أكسبت البطولة بعدا يضاف إلى مستوى التقارب بين البلدين، وهو دليل على الاهتمام والحرص الذي يوليه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني للجزائر قيادة وشعبا ولأخيه الرئيس تبون».
3295
| 16 يناير 2023
الاتفاق على إنشاء لجنة متابعة لتعزيز التعاون مع الوزارة.. وزير التجارة: رابطة رجال الأعمال تروج للدوحة كمركز للاستثمار بالمنطقة ** المؤسسات والشركات الوطنية تتمتع بالتنافسية العالمية ** القطاع الخاص في الدول المتقدمة مؤشر رئيسي لتطور الدولة تشرفت رابطة رجال الأعمال القطرية بزيارة سعادة وزير التجارة والصناعة السيد علي بن أحمد الكواري لمقر الرابطة، وتهدف الزيارة الى تعزيز التواصل مع مجتمع الاعمال القطري ورجال الأعمال القطريين والاستماع لآرائهم واطلاعهم على مبادرات الوزارة المنصبة في خدمة الاقتصاد الوطني وتطويره. وكان في استقبال سعادته الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني، رئيس مجلس إدارة الرابطة والسيد حسين الفردان النائب الأول للرئيس، والأمين العام للرابطة السيد عيسى عبدالسلام أبو عيسى، والسادة أعضاء مجلس الإدارة الشيخ حمد بن فيصل آل ثاني، والشيخ نواف بن ناصر آل ثاني، والسيد شريدة الكعبي والسيد سعود المانع والسادة أعضاء الرابطة السيد ناصر سليمان الحيدر، السيد خالد المناعي، السيد نبيل أبو عيسى، السيد أشرف أبو عيسى، الشيخ محمد بن فيصل آل ثاني، الشيخ فيصل بن فهد آل ثاني، السيد مقبول حبيب خلفان، السيد رامز الخياط، السيد حمد الهدفة، السيد محمد الطاف، السيد إحسان الخيمي، السيد حيدر مشهدي، كما حضر اللقاء الشيخ تركي بن فيصل آل ثاني والشيخ ناصر بن نواف آل ثاني والسيد عبد السلام عيسى أبوعيسى، والسيدة سارة عبدالله نائب مدير عام الرابطة. استهل اللقاء بشكر رئيس وأعضاء الرابطة سعادة الوزير على هذه المبادرة وأهمية التعاون المشترك والوثيق بين القطاعين العام والخاص في خدمة الاقتصاد الوطني، مثنين على المبادرات الاقتصادية الفعالة من سياسات وتشريعات ومشاريع متنوعة تم وضعها حيز التنفيذ بتوجيهات من حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، حفظه الله التي هدفت جميعها الى تمكين المؤسسات الوطنية وتشجيع رجال الاعمال على الدخول في القطاع الصناعي، وقد تلقفت هذه المبادرات الحكومة القطرية بقيادة معالي الشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، عبر وزاراتها فصدرت العديد من التشريعات كقانون الاستثمار الجديد وهيئة المناطق الحرة ومؤسسة النافذة الواحدة ومناطق التخزين وغيرها مما يؤمن البنية التحتية المناسبة لتطوير الإنتاج الوطني وتحقيق الاكتفاء الذاتي وتميزت وزارة التجارة والصناعة بسرعة التنفيذ والتفاعل مع احتياجات مجتمع الاعمال. هذا وشكر سعادة الوزير رئيس وأعضاء الرابطة على استقبالهم مشدداً على أهمية دور الرابطة ودور مجتمع الاعمال في الترويج لقطر كمركز للاستثمار في المنطقة وجذب المستثمرين والخبرات من خلال الأنشطة الاقتصادية التي تقودها الرابطة كالمؤتمرات وورش العمل وتعاونها مع مؤسسات رديفة لها من جمعيات رجال اعمال ومؤسسات اقتصادية في اغلب الأسواق حول العالم والوفود التي يقودها رجال الاعمال القطريون الى الأسواق الخارجية مما يساهم في التعريف بالسوق القطري وفتح آفاق تعاون مع الأسواق العالمية . وأضاف سعادته ان تطور القطاع الخاص في الدول المتقدمة انما هو مؤشر رئيسي لتطور الدولة ومحرك أساسي للتطور الاقتصادي مضيفا بأن المؤسسات والشركات الاقتصادية القطرية أصبحت تتمتع بالتنافسية العالمية وتتواجد في كبرى الأسواق الأوروبية والأمريكية من خلال استثمارات ناجحة خدمت اهداف تطوير الاقتصاد الوطني ونقل الخبرات والمعرفة للسوق المحلي. كما استعرض أعضاء الرابطة العديد من الأفكار والتطلعات الاقتصادية مع سعادة الوزير تهدف جميعها الى تعزيز دور القطاع الخاص القطري وتسهيل عمله، وقد تم الاتفاق على عدد من المبادرات أبرزها انشاء لجنة متابعة ما بين الوزارة والرابطة تصبح قناة تواصل مباشرة يتم من خلالها بحث المبادرات الاقتصادية وتكون معنية بتيسير التعاون المشترك بما يساعد على تنفيذ البرامج والمبادرات التي تقوم بها الوزارة وايصالها بالشكل الصحيح لمجتمع الاعمال. في ختام اللقاء اهدى الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني درع الرابطة التكريمي لسعادة الوزير متمنين له التوفيق والسداد في خدمة الاقتصاد الوطني.
1310
| 18 يناير 2020
مناقشة فرص الاستثمار الممكنة وتعزيز العلاقات الاقتصادية التقت رابطة رجال الأعمال القطرية اليوم بالسيد ايان هاليداي، المدير العام للمفوضية الاسترالية للتجارة والاستثمار للشرق الأوسط وافريقيا، كما حضر اللقاء سعادة السيد جوناثان موير، سفير استراليا لدى دولة قطر وذلك خلال زيارة السيد ايان للدوحة للترويج للمشاريع الاستثمارية، ومناقشة فرص التعاون الممكنة وكيفية تعزيز العلاقات الاقتصادية. وقد استقبل الوفد الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني رئيس مجلس إدارة الرابطة، كما حضر الاجتماع من أعضاء مجلس إدارة الرابطة الشيخ نواف بن ناصر بن خالد آل ثاني، السيد شريدة الكعبي والسيد سعود المانع ومن أعضاء الرابطة حضر السيد معتز الخياط، السيد محمد الطاف والسيد إحسان الخيمي، عضو الرابطة والسيدة سارة عبدالله، نائب المدير العام للرابطة. في بداية اللقاء رحب الشيخ نواف بهذه الزيارة التي تهدف إلى بحث سبل التعاون التجاري والاستثماري معربا عن أهميتها في فتح جسور التواصل وتنمية العلاقات بين البلدين، وأكد على اهتمام رجال الأعمال القطريين بالتعرف على فرص الأعمال المتوفرة في استراليا ودعم التعاون المشترك بين رجال الأعمال في البلدين. ومن جانبه عبر سعادة السيد جوناثان، السفير الأسترالي عن سروره باللقاء، مشيرا إلى أن زيارة السيد ايان تهدف الى تعزيز التعاون المشترك، حيث سلّط الضوء على الفرص الاستثمارية التي تتيحها استراليا خاصة في مجال الأغذية. من جانبه شكر السيد ايان أعضاء الرابطة على اللقاء وتحدث عن استراليا كدولة غنية بثروتها الحيوانية نظرا لانتشار المراعي في مساحات شاسعة من البلاد واشتغال عدد كبير من السكان في الرعي والصوف، وتشتهر سهولها الوسطى بأنها من أكثر الأقاليم في العالم في تربية الاغنام، مما ترتب عليه ازدهار في جميع الصناعات الخاصة بالإنتاج الحيواني، فتنتج استراليا اللحوم والالبان والجلود والاصواف بكميات هائلة وتصدرها للخارج وفي هذا الاطار تحدث الشيخ نواف بن ناصر آل ثاني عن انفتاح قطر على تنمية وتطوير علاقاتها مع مختلف دول العالم كما أشار الى دور الرابطة في دعم وتيسير سبل التعاون بين رجال الاعمال القطريين ونظرائهم من المستثمرين الاجانب، كما القى الضوء على المجالات والقطاعات المختلفة التي يعمل بها أعضاء الرابطة والتي تضم معظم القطاعات الاقتصادية. وفي ختام هذا اللقاء توجه سعادة السفير بالشكر للرابطة ولرجال الأعمال القطريين، كما دعا الحضور لزيارة استراليا والتعرف على البيئة الاستثمارية عن قرب، والاطلاع على أهم الفرص الاستثمارية التي تذخر بها، وقد ابدى أعضاء الرابطة اهتمامهم بدراسة السوق الاسترالي والفرص الاستثمارية المتاحة هناك ورحبوا بهذه الدعوة، وعبروا عن استعدادهم لتلبيتها قريبا.
796
| 11 ديسمبر 2019
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
435216
| 16 نوفمبر 2025
أثار مقطع فيديو متداول على منصة إكس حالة من الجدل بعد ظهور شخص يُجري سحبًا للفوز بجائزة قيل إنها سيارة مقدمة من إحدى...
18790
| 17 نوفمبر 2025
أعلن سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة عن وجود حلول جذرية لتأخر المواعيد، مع تطبيق نظام التأمين الصحي العام...
12064
| 16 نوفمبر 2025
قال المرور السعودي في منطقة المدينة المنورة إنه يباشر - في حينه - حادثًا مروريًا لاصطدام شاحنة وقود وحافلة، وجارٍ استكمال الإجراءات النظامية...
7332
| 17 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
435216
| 16 نوفمبر 2025
أثار مقطع فيديو متداول على منصة إكس حالة من الجدل بعد ظهور شخص يُجري سحبًا للفوز بجائزة قيل إنها سيارة مقدمة من إحدى...
18790
| 17 نوفمبر 2025
أعلن سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة عن وجود حلول جذرية لتأخر المواعيد، مع تطبيق نظام التأمين الصحي العام...
12064
| 16 نوفمبر 2025