رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
رئيس نيجيريا يحذر من أعمال عنف قبيل الانتخابات الرئاسية

حذر الرئيس النيجيري، جودلاك جوناثان، من أعمال عنف محتملة قبيل الانتخابات الرئاسية المزمعة، غدا السبت، في الوقت الذي بدأ فيه السكان بتخزين الطعام والنقود والوقود خوفا من وقوع اشتباكات. ويخوض جوناثان والحاكم العسكري السابق محمد بخاري المنافسة الأكثر تقاربا منذ نهاية الحكم العسكري في نيجيريا عام 1999. ونبه الرئيس النيجيري في كلمة أذيعت اليوم الجمعة، إلى أن أي طموح سياسي لا يبرر ارتكاب أعمال العنف أو سفك الدماء، مضيفا أن إجراءات أمنية قد اتخذت لضمان عملية انتخابية حرة ونزيهة. وقال جوناثان، "دعوني أحذر بأنني بصفتي رئيسا للجمهورية وقائدا أعلى للقوات المسلحة، فإنني ملزم بموجب القسم الذي أديته للدفاع عن أرواح جميع النيجيريين وعن أمن بلادنا في جميع الأوقات. لن أتخلى عن مسؤولياتي في هذا الصدد". وأضاف الرئيس النيجيري، "على من يضمرون نوايا لاختبار إرادتنا عبر القيام بأعمال عنف خلال الانتخابات لدفع طموحاتهم السياسية أن يعيدوا التفكير". مؤكدا أن أجهزة الأمن جاهزة للتعامل مع من يحاول تعطيل المسار السلمي للعملية الانتخابية وإشاعة الاضطرابات في البلاد.

305

| 27 مارس 2015

صحة وأسرة alsharq
رئيس نيجيريا يعلن أنها خالية من فيروس إيبولا

أعلن الرئيس النيجيري جودلاك جوناثان أمس الأربعاء، من على منصة الأمم المتحدة أن بلاده لم تعد تشهد أي إصابة بفيروس إيبولا، الأمر الذي حمل الحاضرين على التصفيق له بشدة. وقال أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك: "يمكننا القول بثقة إنه لم تعد هناك أي إصابات بفيروس إيبولا في نيجيريا". وكرر هذا التأكيد الإيجابي في ظل تصفيق حاد مجددا، ولكن هذا التأكيد لم تؤكده بعد منظمة الصحة العالمية. وحسب السلطات النيجيرية، لم يعد هناك أي مريض بفيروس إيبولا ولكن منظمة الصحة العالمية تنتظر 42 يوما، أي ضعف الفترة المطلوبة للتأكد من أن البلد خال تماما من الفيروس. يشار إلى أن فيروس إيبولا أودى بحياة ما لا يقل عن 2811 شخصا، من أصل 5864 مصابا في غرب إفريقيا معظمهم في ليبيريا وغينيا وسيراليون، حسب آخر حصيلة لمنظمة الصحة العالمية صدرت في 18 سبتمبر.

292

| 25 سبتمبر 2014

عربي ودولي alsharq
نائب سابق للرئيس النيجيري ينضم للمعارضة

انشق النائب السابق للرئيس النيجيري عتيقو أبو بكر، إلى حزب المعارضة الرئيسي في البلاد، مما أعطى ثقلا لحزب يشكل خطرا متناميا على حزب الشعب الديمقراطي الحاكم في الانتخابات التي تجري العام القادم. وكان أبو بكر من مؤسسي حزب الشعب وعمل نائبا لرئيس نيجيريا من عام 1999 إلى عام 2007 وانضم بذلك إلى خمسة من حكام الولايات وعشرات من أعضاء البرلمان الذين انضموا إلى حزب المؤتمر التقدمي، الذي استخدم ثقله المتنامي للتهديد بتعطيل ميزانية هذا العام في البرلمان. ونيجيريا هي ثاني أكبر اقتصاد في إفريقيا وأكبر مصدر للنفط في القارة السوداء وتجتذب الاستثمارات؛ لكن الاضطرابات السياسية أزعجت المستثمرين خاصة وان فترة الانتخابات تشهد زيادة في الإنفاق الحكومي وتراجعا في توفير أموال النفط. وقال أبو بكر في بيان "حزب الشعب الديمقراطي تحيق به الكثير من الأزمات ومعظمها أزمات ناتجة عن القيادة".

256

| 03 فبراير 2014