أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميما بشأن تنظيم اليوم الدراسي خلال فترتي اختبارات منتصف الفصل الدراسي الأول ومنتصف الفصل الدراسي الثاني للعام...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
تنفذ مؤسسة أيادي الخير نحو آسيا "روتا" مشروع (1 من كل 11) في إندونيسيا بكلفة 3 ملايين دولار، مستهدفا 100 ألف طفل سليم ومعاق في المدارس الشاملة ومدارس ذوي الاحتياجات الخاصة التي تستهدفها الحكومة الاندونيسية، وتشكل جزءا من الإستراتيجية الحالية لعلاج النقص في تعليم الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة. وتحدد الجوانب المختلفة من البرنامج ملامح المشاركة الإيجابية للأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة والأصحاء على نحو، المشاركة في البحث بالتعاون مع شبكات المراهقين مع الجهات الأكاديمية المعروفة كصورة من صور بناء القدرات أو للتعبير عن أصوات الأطفال، المشاركة في صياغة الرسائل والمواد وإنشاء النماذج المبتكرة، توفير مناخ آمن للأطفال والمراهقين من ذوي الاحتياجات الخاصة والأصحاء، من أجل التعبير عن أصواتهم وأولوياتهم بشأن الاندماج في المجتمع من خلال مواقع التواصل الاجتماعي. الارتقاء بالمهارات ويسعى المشروع إلى تزويد الطلبة بمهارات اتخاذ القرار من خلال تحسين التربية الرياضية، حيث يتضمن البرنامج تدريب 2810 من المعلمين ومديري المدارس على مقرر المهارات الحياتية من خلال تحسين مهارات التدريس الموجهة لكل طفل من الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة والأصحاء، وكذلك التربية الرياضية المتميزة والألعاب الترفيهية، كما يستهدف المشروع صناع القرار ومزودي الخدمة من أولياء الأمور وأعضاء المجتمع في إندونيسيا لإحداث تغيير إيجابي في المواقف تجاه الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة وحقوقهم، ومن المجالات الرئيسية التي يركز عليها المشروع تعزيز فهم الحكومات المستهدفة والتزامها سواء الحكومات المركزية أو حكومات المقاطعات ودعم التعليم الشامل. يذكر انه في السنوات الأخيرة أجرت حكومة إندونيسيا عدة إصلاحات في سياساتها أدت إلى تحسينات بارزة في قطاع التعليم، إلا أنه مازال يوجد في إندونيسيا 475 ألف طفل متسرب من التعليم، حيث يكمن التحدي الأكبر لمواجهة أزمة المتسربين من التعليم في توفير خدمات التعليم للأطفال خارج المدارس في 6000 جزيرة نائية في أرخبيل. 385 ألف طفل وأكدت تقارير عن وزارة التعليم والثقافة الإندونيسية إلى أنه يصل العدد الإجمالي للطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة خارج المدارس بما في ذلك الإعاقات البصرية والسمعية، والإعاقات الذهنية، إلى جانب الإعاقات البدنية 385 ألف طفل تقريبا، بنحو 70 % منهم ليس لديهم أي وسيلة للتعليم، كما أوضحت البيانات التي أعلنتها الوزارة عن وجود 116 ألف طفل معاق مسجلون في 2500 مدرسة شاملة و1720 مدرسة لذوي الاحتياجات الخاصة، وبسبب حرمان الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة من فرص متكافئة في الحصول على التعليم، وبالتالي حرمانهم من مزايا التعليم في الحصول على وظائف أفضل أو أمان اجتماعي أو اقتصادي، فضلا عن فرص المشاركة الكاملة في المجتمع، سيما وأن الفقر والإعاقة غالبا ما يقترنان، لذا يغدو التعليم عاملا أساسيا لكسر هذه الدائرة المفرغة، وتزويد الأطفال بفرصة ليصبحوا أفرادا منتجين.
926
| 08 يناير 2017
أشار الشيخ ثاني بن عبد الله آل ثاني رئيس مجلس إدارة الجمعية القطرية لتأهيل ذوي الإحتياجات الخاصة، أن الجمعية تولي اهتماما خاصاً بالمواهب وأصحاب القدرات الخاصة التي يتمتع بها الأشخاص ذوي الإعاقة، وتعمل الجمعية على دعمهم المادي والمعنوي لإبراز ما لديهم من قدرات ومواهب مما يدفع المزيد من الأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم لدفع ابنائهم من ذوي الإعاقة للمشاركة في البطولات الرياضية والفنية على المستوى المحلي والخارجي. وأضاف أن بطل الراليات محمد الحرقان منحه الله عز وجل مهارات رياضية في سباقات وراليات السيارات، ومهارات في تدريب الكوادر على مهارات التعامل والتواصل مع الصم بلغة الإشارة وهو صاحب احتياجات خاصة، ولكنه موهوب اجتماعياً ورياضياً، مشيرا الى أن الجمعية ترعى مادياً وادبياً مواهب من الفنانات الصماوات في مجال الرسم وفن البروتريه وتدعمهم لبيع منتجاتهم الفنية على نطاق واسع بالدولة كما تدعمهن في إقامة المعارض الفنية المختلفة ومبنى الجمعية الجديد تزينه لوحاتهم الفنية الرائعة. ونوه إلى دعم الجمعية لكافة الإعاقات المسجلة فيها وتهيب بأولياء الأمور مشاركة ابنائهم في ورش العمل والتدريبات الرياضية بهدف التعبير عن انفسهم من خلال مواهبهم والمشاركة في المحافل المحلية والدولية مما يشعرهم بالسعادة، ويبث فيهم الطاقة الإيجابية وقدرتهم على العطاء والإنجاز ويساهمون في يرفع اسم قطر عالياً في السماء . ويعتبر محمد الحرقان من الرياضين القلائل على مستوى العالم العربي يشارك فــــي بطولات السيارات بانواعها رغم اعاقته السمعية فهو حالة فريدة ولديه مواهب متنوعة في تلك الرياضة، كما يساهم في تدريب أفراد المجتمع على التواصل بلغة الإشارة الخاصة بالصم ويعتبر المثل الأعلى للكثير من الصم الصغار، وقد استطاع الحرقان المشاركة في سباقات الراليات والمشاركة في سباقات السيارات في الكويت وعمان والأردن ولبنان وسوريا وقطر وغيرهم واستطاع الوصول إلى منصات التتويج في العديد من البطولات قاهراً الإعاقة السمعية وإنجازاته الرياضية والإجتماعية،وجعل صحراء سيلين تتكلم وتعلن عن البطل القطري المتوج في عالم سباقات السيارات . ويعد محمد الحرقان من ابرز المواهب المنتسبة للجمعية القطرية لتأهيل ذوي الإحتياجات الخاصة فهو بطل الراليات وقاهر الصحراء، فالرغم من اعاقته السمعية إلا أنه استطاع المشاركة في العديد من البطولات الرياضية في رياضات السيارات، والحصول على المراكز المتقدمه في بطولات عربية وخليجية المتنوعة، وهو حاصل على الشهادة الثانوية من المدارس القطرية. انشأت الجمعية القطرية لتأهيل ذوي الإحتياجات الخاصة بهدف توفير أكبر قدر من الرعاية والدعم للأشخاص ذوي الإعاقة في الجوانب النفسية والإجتماعية والرياضية والمهنية والتأهيلية، والعمل على دعم أسر الأشخاص ذوي الإعاقة ورعايتهم، وتوفير أكبر قدر من الإستقرار والدعم للتغلب على مشاكل الأبناء بالإضافة إلى العمل على اكتشاف المواهب من الأشخاص ذوي الإعاقة في المجالات الرياضية والفنية والدينية والتعليمية والعمل على دعمهم المادي والمعنوي.
474
| 01 يونيو 2016
في إطار السعي لدمج ذوي الإعاقة من الصم بالمجتمع انتهت الجمعية القطرية لتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة من ترجمة قانون حماية المستهلك الى لغة الاشارة وذلك بالتعاون مع إدارة حماية المستهلك بوزارة الاقتصاد والتجارة وقام على تنفيذ الترجمة خبراء لغة الإشارة ومستشاروا الإعاقة السمعية بالجمعية وهم السيد ناجي زكارنة و السيد محمد البنعلي ود. سمير سمرين . وصرح الشيخ ثاني بن عبد الله آل ثاني رئيس مجلس إدارة الجمعية القطرية لتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة أن من أهم أهداف الجمعية هو التواصل و التعاون مع مختلف مؤسسات الدولة لتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة من الحصول على حقوقهم المكفولة بموجب القانون وذلك من خلال توعيتهم وتمكينهم من فهم القوانين الخاصة بوزارات الدولة ليدركوا ما لهم و ما عليمهم من حقوق. وأشار الشيخ ثاني بن عبد الله آل ثاني أن الجمعية أولت قانون حماية المستهلك الأولوية لما له من أهمية من ضمان الحق في الصحة و السلامة والحصول على المعلومات الصحيحة للسلع و الحق في الحصول على المعرفة المتعلقة بحماية حقوقه ومصالحه المشروعة وعليه جاءت فكرة ترجمة القانون للغة الإشارة لتوعية فئة الصم بحقوقهم من خلال لغة الإشارة . توعية ذوي الإعاقة وبدوره أضاف السيد طالب عفيفة عضو مجلس إدارة الجمعية القطرية لتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة بأن الجمعية تسير وفق نهج واضح ومرن وتطور وتشارك وتحاول على ضوء نتائج الدراسات ومطالب أعضاء الجمعية من ذوي الإعاقة لتوفير أكبر قدر ممكن من الرعاية فدور الجمعية لا يقتصر على تقديم الأجهزة المساعدة المساندة ولكن للجمعية دور أكبر في توعية ذوي الإعاقة بمختلف فئاتهم بحقوقه وبما يساهم في توفير حياة أفضل لهم كما أن الجمعية تضع نصب عينيها أسر ذوي الإعاقة فتشملهم بالتوعية و الإرشاد و التدريب في جميع خططها وتتيح لهم مقابلة الأخصائيين النفسييين والاجتماعيين والاستفادة من استشاراتهم كما أنها لا تألو جهداً في استقدام الخبراء من خارج الدولة لرفد كل من في دائرة اهتمامها من ذوي الإعاقة و أسرهم والعاملين على رعايتهم من مدرسين و أخصائيين بآخر ما توصل له العلم في مجال رعاية ذوي الإعاقة . بصمة للجمعية كما أوضح السيد محمد البنعلي – مدرب و خبير لغة الإشارة – أن ترجمة قانون حماية المستهلك للغة الإشارة يعتبر بصمة للجمعية ولوزارة الاقتصاد في شمولية رعايتهم لجميع فئات المجتمع وذلك سيراً على خطى القيادات الرشيدة بالدولة في رؤيتها المتمثلة في رؤية قطر الوطنية 2030 والتي تضمن الرفاه لأبنائنا وأجيالنا القادمة في مجتمع تسوده العدالة فترجمة القانون للغة يفهمها الصم هو وفاء لحقهم علينا ونعدهم بإذن الله أن نقوم على ترجمة جميع القوانين التي من شأنها أن تصب في تمكنهم من معرفة حقوقهم وواجباتهم ليكون على حد سواء من المعرفة مع الأشخاص الأسوياء. رعاية ذوي الإعاقة وأعرب السيد أمير الملا المدير التنفيذي بالجمعية عن شكره وتقديره لسعادة الشيخ ثاني بن عبد الله على ما يقدمه من رعاية و عناية بذوي الإعاقة من خلال توصياته و توجيهاته الكريمة كما توجه بجزيل الشكر لوزارة الاقصاد ممثلة بسعادة الوزير ولإدارة حماية المستهك على ما بذلوه من تعاون وسعة صدر ودعم لإتمام ترجمة القانون ليخرج بصورته النهائية ويكون الأول من نوعه بالمنطقة العربية لتسير على خطاه باقي الوزارت ووصل الشكر للمتطوعين الذين ساهمو بشكل فاعل بالتعاون مع خبراء لغة الإشارة لإنجاح مشروع ترجمة القانون للغة الإشارة وبأن أبواب الجمعية مفتوحة لكل متطوع لديه ما يقدمه لذوي الإعاقة من خبرة أو مهارة أو دعم وستكون الجمعية بإدارتها وموظفيها حاضنة لأي مبادرة تخدم أهداف الجمعية وتحقق رؤية قطر 2030 فالتطوع يعتبر تجسيداً للانتماء الوطني بين الأفراد ومجتمعهم ويرفع من إحساس الفرد بأهميته في مجتمعه ويزيد من خبراته ويتيح له فرص ممارسة خبراته ومهاراته تحت مظلة ورعاية ودعم الجمعية القطرية لتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة.
456
| 08 مارس 2016
شهد معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، بفندق ماريوت الدوحة صباح اليوم، الأحد، افتتاح مؤتمر الدوحة الدولي الثاني لمناقشة مشاكل مزدوجي الإعاقة (الأصم الكفيف) الذي ينظمه الاتحاد العربي للمكفوفين (أعم) خلال الفترة من 6 إلى 8 مارس الحالي. حضر الافتتاح عدد من أصحاب السعادة كبار المسؤولين وأصحاب السعادة رؤساء البعثات الدبلوماسية وممثلين عن مؤسسات المجتمع المدني والحكومات، إضافة إلى مشاركة عدد من الخبراء من قطر والدول العربية والأجنبية والاتحاد الدولي للصم والمكفوفين.
290
| 06 مارس 2016
نظم QNB، المؤسسة المالية الرائدة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، دورة تدريبية في لغة الإشارة بعنوان "طرق وأساليب التواصل مع الصم (لغة الإشارة - اللغة الأم)" في مبنى المتحف، وذلك كجزء من نشاطاته الموجهة لتحسين الخدمة المقدمة للعملاء ذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن. وقد ركز القائمون على الدورة التدريبية بزيادة الوعي بطبيعة الإعاقة السمعية وتحسين مستوى الخدمة المقدمة للعملاء الذين يعانون منها، حيث تم تدريب 20 موظفا في لغة الإشارة لتسهيل تواصلهم مع العملاء من هذه الفئة.واشتمل البرنامج التدريبي الذي نظمه قسم جودة الخدمات في QNB، وقدمه فريق تدريب من الجمعية القطرية لتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة على ثماني وحدات دراسية تستهدف تحسين الخدمة المقدمة للعملاء الذين يعانون من الإعاقة السمعية، وقد حضر الدورة رؤساء ومسؤولو وموظفو خدمة العملاء وجودة الخدمات. وشملت الدورة تعريفا بالأنواع المختلفة من الإعاقة السمعية وأسبابها وكيفية خدمة العملاء الذين يعانون منها ومقدمة للغة الإشارة، حيث تعلموا ما يزيد عن 1000 كلمة وعبارة بلغة الإشارة لتسهيل التواصل مع هذه الفئة من العملاء.وتأتي هذه الدورة كجزء من جهود QNB لتحسين الخدمات المقدمة للعملاء من ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث بذل البنك جهودا وفيرة في هذا المجال لتحسين الخدمة المقدمة لهم، حيث صنفهم البنك وفق طبيعة الاحتياجات ليقدم خدمة مميزة لكل فرد منهم.يشار إلى أن QNB قد خصص 17 فرعا لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة وإصدار تعليمات للموظفين لخدمة هذه الفئة من العملاء من دون الحاجة إلى رقم وتزويد الفروع بمنحدرات للكراسي المتحركة ومكاتب مخصصة ليضمن خدمتهم بسرعة وكفاءة.وتشمل فئات العملاء ذوي الاحتياجات الخاصة المشمولة بهذه المبادرات المستمرة العملاء من كبار السن أيضا، إذ يسعى QNB دوما للاهتمام بشكل خاص بهذه الفئة وإعطائهم الاهتمام والاحترام الذي يستحقونه والأولوية في الخدمة لضمان راحتهم ورضاهم. تتواجد مجموعة QNB من خلال فروعها وشركاتها التابعة والزميلة في أكثر من 27 بلداً وثلاث قارات حول العالم، حيث تقدم أحدث الخدمات المصرفية لعملائها عبر أكثر من 635 فرعاً ومكتباً تمثيلياً وشبكة صراف آلي تزيد عن 1,350 جهازاً، ويعمل لديها ما يزيد على 15,000 موظف.
511
| 29 نوفمبر 2015
واصل المعرض الخيري لذوي الإحتياجات الخاصة الذي يحمل شعار " سوق العائلة للتسوق الخيري " بمشاركة 21 دولة على مستوى العالم المقام حاليا في ساحة أسباير أمام إستاد خليفة فعالياته وبرامجه التثقيفية والترفيهية والترويجية للجمهور والذي سوف تستمر حتى 23 من الشهر الجاري . و شهد المعرض إقبالا كبيرا من العائلات القطرية والمقيمة وصرح مسؤولي الجمعية القطرية لتأهيل ذوي الإحتياجات الخاصة والمنظمين للمعرض ، أن الفعالية تضم العديد من البرامج المختلفة للأطفال وطلبة المدارس من ذوي الدمج التعليمي وأشاروا أن المعرض يضم عدد كبير من الأقسام والأجنحة المتنوعة التي تعبر كل واحدة منها عن ثقافة الدولة المشاركة مثل تركيا والصين والهند ومصر والأردن وغيرها من الدول الأخرى ،. وأكد عدد من أصحاب الأجنحة المشاركة أنهم حرصوا على الحضور في المعرض من خلال المنتجات المختلفة التي تشتهر بها بلادهم سواء من العطور البخور أو غيرها من المنتجات الأخرى . وأكد السيد طالب عفيفة عضو مجلس إدارة الجمعية القطرية لتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة والمسؤول الإعلامي أن الجمعية حرصت على إقامة هذا المعرض انطلاقا من إيمانها بالدمج الاجتماعي وأشار أن هناك عددا من طلبة المدارس من أصحاب الدمج التعليمي قد قاموا بزيارة المعرض خلال الأيام الماضي وحدث هناك نوعا من التفاعل بين الطلبة وكافة المعروضات المطروحة في المعرض فضلا عن اقبال الجمهور خاصة خلال الإجازة الأسبوعية ، مؤكدا أنه تم اختيار ساحة أسباير أمام إستاد خليفة لإقامة المعرض وذلك حتى يكون قريبا من كافة العائلات فضلا عن أنه موقع متميز ويمتاز بالاتساع ،. وأضاف عفيفة أن معرض " سوق العائلة للتسوق الخيري " يهدف في المقام الأول إلى تعريف فئة ذوي الإعاقة على ثقافات ومنتجات الدول الأخرى المشاركة في المعرض بالإضافة إلى انخراطهم في أعمال المعارض الخيرية ،. وأكد المسؤول الإعلامي أن عائد المعرض الخيري سوف يتم تخصيصه لمنتسبي الجمعية القطرية من خلال شراء العديد من الأجهزة والمعدات المختلفة لهم وغيرها من الأمور المختلفة الأخرى ، ووجه عفيفة الشكر لشركة الصقر لتنظيم المعارض والمؤتمرات على التنظيم الرائع الذي ظهر عليه المعرض ، وأعرب عفيفة عن سعادته لتفاعل باقي الجمعيات والمؤسسات المختصة بذوي الإعاقة مع المعرض وفعالياته المتنوعة . وعلى هامش المعرض أكد عدد من الزائرين المواطنين للمعرض أن أهم ما يميز الأجنحة والأقسام الموجودة هو التنوع في الطرح والأسعار المناسبة خاصة بالنسبة للملابس مشيرين أن المنتجات المطروحة تختص بكل دولة وتختلف عن الأخرى من حيث الشكل والتصميم فضلا عن أنواع التمور المنتشرة في المعرض وأقسام العطور مؤكدين أن المعرض فرصة جميلة في التعرف على أهم المنتجات والتصميمات الموجودة في البلدان الأخرى ،. ومن جانبهم أكد عدد من الباعة أن هناك إقبالا كبيرا من قبل الزبائن على العروض المطروحة خاصة بالنسبة لملابس الأطفال والأقمشة والسجاد والعطور مشيرين أن الأسعار المعروضة تناسب جميع العائلات موضحين إلى ارتفاع نسبة المشتريات خلال الأيام القليلة الماضية .
414
| 09 مايو 2015
أكد المجلس الأعلى للتعليم اهتمام دولة قطر بالطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة وتقديم كافة أنواع الدعم والبرامج والخدمات التعليمية والتربوية النوعية لهم، وتزويدهم بالفرص المتساوية لتنمية إمكاناتهم وقدراتهم وتفجير طاقاتهم. وقالت السيدة ليلى محمد درويش، رئيسة قسم الدعم التعليمي الإضافي بهيئة التعليم بالمجلس الأعلى للتعليم إن هذا الاهتمام يأتي انطلاقاً من رؤية القيادة الحكيمة وتطلعاتها واهتمامها الخاص بفئة ذوي الاحتياجات الخاصة وسعيها المستمر لمواكبة المستجدات في المجال التعليمي والتربوي، مؤكدة أن رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة تعتبر من أهم أولويات السياسة التعليمية في قطر. وأشارت إلى توقيع دولة قطر على المواثيق والقوانين الدولية التي تضمن حصول هؤلاء الطلبة على تعليم ذي جودة عالية ودمجهم بالمجتمع. جاء ذلك في كلمة للسيدة درويش في مؤتمر الشرق الأوسط الدولي لتعليم ذوي الاحتياجات الخاصة الذي نظمته مدرسة التمكن الشامل بالدوحة اليوم، السبت، تحت رعاية المجلس الأعلى للتعليم بفندق شيراتون الدوحة، وحضر افتتاحه سعادة الدكتور محمد بن عبد الواحد الحمادي وزير التعليم والتعليم العالي، الأمين العام للمجلس الأعلى للتعليم، وسعادة الدكتور عبدالله بن صالح الخليفي وزير العمل والشؤون الاجتماعية وسعادة الدكتور عيسى بن سعد الجفالي النعيمي وزير التنمية الإدارية، بالإضافة لمديري المدارس المستقلة والخاصة والمهتمين والباحثين والأكاديميين والتربويين وممثلي الوزارات والمؤسسات الحكومية والخاصة والمنظمات الدولية والإقليمية العاملة في المجال التعليمي والتربوي. وقالت ليلى درويش في كلمتها إن المجلس الأعلى للتعليم يسعى عبر رؤية واضحة المعالم لإعداد الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة ليكونوا قادرين على دخول معترك الحياة ومسلحين بالمهارات الأكاديمية الاجتماعية لتحقيق ذاتهم، والعمل بنجاح وكفاءة في حياتهم العلمية والعملية، وذلك من خلال توفير بيئة داعمة لهم تنطوي على خبرات تعلمية مثيرة للتحدي والفضول ومتوازنة تراعي الفروق الفردية ضمانا للوصول لتوظيف أقصى قدراتهم الأكاديمية والاجتماعية وإعدادهم للقيام بأدوارهم كمواطنين فاعلين في مجتمعهم. وشدّدت على أن فلسفة دمج ذوي الاحتياجات الخاصة التي يتبناها المجلس الأعلى للتعليم تؤكد ضرورة الاهتمام بذوي الإعاقة وتكييف المناهج وطرق التدريس بما يلائم احتياجاتهم وبما يسمح بدمجهم في صفوف التعليم العام، موضحة أن رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة هي مسؤولية مشتركة تقوم بها كل من المدرسة والأسرة والمجتمع. ودعت الدرويش إلى تضافر الجهود للارتقاء بالخدمات المقدمة لذوي الاحتياجات الخاصة وإثراء البيئات التعليمية بكل ما من شأنه أن يجعل تقديم الخبرات والفرص التعليمية جاذبة وتناسب جميع أنماط التعلم، خاصة في عصر الثورة المعلوماتية التي تفتح للجميع أبواباً كثيرة لتطبيقات التقنية الحديثة في عملية التعليم والتعلم. ونوهت برعاية المجلس الأعلى للتعليم للمؤتمر، كما شكرت الجهات المنظمة للمؤتمر والخبراء وجميع المشاركين فيه الذين يقومون بمهمة البحث في الاتجاهات الحديثة لإيجاد حلول ميسرة ومبتكرة لصعوبات ذوي الاحتياجات الخاصة وتوفير أدوات الكشف المبكر لتقديم واستحداث أنسب الاستراتيجيات وأساليب التدخل العلاجي المناسبة للتخفيف من حدة الصعوبات التي تقابل ذوي الاحتياجات الخاصة وتفضي لتفجير طاقاتهم تمهيدا لإسهامهم الفاعل في التنمية المستدامة.
994
| 25 أبريل 2015
كشف تقرير صادر بالتعاون والتنسيق بين منظمة الأمم المتحدة والأمانة العامة لجامعة الدول العربية ومنظمة الصحة العالمية تحت عنوان "تحديات التنمية والتحولات السكانية في عالم عربي متغير" وهو تقرير إقليمي حول نتائج المسح العالمي للمؤتمر الدولي للسكان والتنمية لما بعد 2014 في الدول العربية كشف عن ان دولة قطر من الدول التي وضعت سياسات وخطط من اجل رعاية الفئات كبيرة السن وشريحة الشيخوخة. وأضاف التقرير ان قطر وضعت سياسات خاصة بشريحة المسنين وفيما يتعلق بالفئات ذوي الاحتياجات الخاصة وذوي الإعاقة أكد التقرير ان دولة قطر تولي اهتمام كبير بهذه الفئات وتعمل على تميزهم تميزا ايجابيا في كثير من الأمور وتقدم لهم كافة الخدمات والرعاية. وأشار التقرير إلى ان دولة قطر بها أجهزة وبرامج محددة تعني بالملفات المتعلقة بالمهجرين والنازحين وفيما يتعلق بالأسرة والأفراد والمجتمعات أشار التقرير ان دولة قطر أولت اهتماما كبيرا بالتوفيق بين مسئوليات الرعاية الأسرية والمشاركة في سوق العمل وان بدولة قطر سياسة ورؤية وطنية خاصة بالأسرة وفيما يتعلق بالحقوق والصحة الإنجابية أشار التقرير ان دولة قطر تهتم بهذا الملف. وفيما يتعلق بالمساواة بين الجنسين والإنصاف وتمكين المرأة أكد التقرير ان بدولة قطر سياسات خاصة بالمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة، كما ان لديها من التشريعات والقوانين ما تحارب ظاهرة الاتجار بالبشر وخاصة النساء والفتيات. وفيما يتعلق باحتياجات المراهقين والشباب أشار التقرير إلى ان دولة قطر تعمل على توفير فرص العمل وتدريب وتأهيل الشباب لمواكبة سوق العمل. كما أشار التقرير إلى ان قطر لمست زيادة في إسهامات النشاط الاقتصادي حيث عكست البيانات وجود 97% تقريبا من الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة ناشطين اقتصاديا على رأس العمل عام 2011 ومن حيث تقديم الدعم المادي فان دولة قطر عن طريق إدارة المسنين والأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة بوزارة الشئون الاجتماعية وهو ما يعني تقديم كافة أنواع الرعاية والخدمات بالمجان لفئة الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة والمسنين.
250
| 29 مارس 2015
ناقش عدد من الخبراء في مجالات التعليم والتكنولوجيا والنفاذ مجموعة من المفاهيم المبتكرة والأفكار العملية خلال مؤتمر "حتماً قادر" الذين نظمتهما شركة "ساسول" قطر والمجلس الثقافي البريطاني بالشراكة مع متاحف قطر الأسبوع الماضي. وشارك أكثر من 200 شخص من مختلف القطاعات والتخصصات من دولة قطر والعالم في المؤتمر الذي استمر يومين وعقد تحت الرعاية الكريمة للشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر. واختُتم معرض "إلهام" الذي ترافق مع المؤتمر خلال عطلة نهاية الأسبوع بعد أن فتح أبوابه للجمهور على مدى عشرة أيام. وتعليقاً على هذا الحدث قال السيد سايمون منتي مضيف مؤتمر "حتماً قادر": "يجب أن نركز على قدرات ذوي الاحتياجات الخاصة أكثر من تركيزنا على كونهم من ذوي الاحتياجات الخاصة. ولكي نتغلب على أية مشكلة يجب أن نركز عليها ونسعى إلى حلها. وهذا ما فعله هذا المؤتمر بالنسبة للإعاقة في المنطقة". وشجع السيد منتي أصحاب العلاقة في المجتمع على مواصلة السعي للتحسين في هذا المجال بدلاً من التركيز على النجاح من المرة الأولى. التجارب العملية وركز المؤتمر على التجارب العملية بدلاً من النظريات وذلك من خلال مساهمات عدد من الخبراء من قطر والمنطقة والعالم الذين مثلوا القطاعين العام والخاص إضافة إلى منظمات المجتمع المدني. وكان من بين الشركاء الإستراتيجيين للمؤتمر والمعرض متاحف قطر ومتحف الفن الإسلامي وكلية لندن الجامعية قطر. وحظي المؤتمر كذلك بدعم من وزارة العمل والشؤون الاجتماعية، والمجلس الأعلى للتعليم، وجامعة قطر، ومركز ومركز التكنولوجيا المساعدة قطر "مدى" ، ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة و مكتب الدوحة، وشركة "أوريكس" لتحويل الغاز إلى سوائل، معهد النور للمكفوفين ومجمع التربية السمعية. دمج ذوي الإعاقة وبهذا الصدد قال السيد مارجو لو رئيس شركة ساسول- قطر: "نعتقد أن الحديث عن دمج ذوي الإعاقة في المجتمع قد انطلق بقوة الآن. ونشكر جميع المشاركين من حكومة قطر ومنظمات المجتمع المدني ومن بينها وزارة العمل والشؤون الاجتماعية والمجلس الأعلى للتعليم وغيرها من الجهات التي أعطت من وقتها لهذا المؤتمر. وقد أثمر الجمع ما بين رؤية هذه الجهات وخبرة المتحدثين الدوليين عن حوار غني طرح العديد من المجالات والفرص للعمل المشترك في المستقبل من أجل دمج الجميع في المجتمع". وبدأ اليوم الأخير من المؤتمر بجلسة حول التعليم ترأسها الأستاذ الدكتور جورج تامر أستاذ الدراسات الإسلامية ومدير معهد فقه اللغة والدراسات الإسلامية في جامعة ايرلانغن-نورمبرج، الذي تحدث عن تجربته كشاب اضطر إلى ترك وطنه لبنان للدراسة في ألمانيا لعدم توفر الظروف الملائمة له في وطنه. وتناولت جلسات أخرى مسالة الفن كوسيلة لتغيير المفاهيم، وتسهيل وصول ذوي الاحتياجات الخاصة إلى المتاحف والمعارض، وجاهزية مباني الدوحة لاستقبال ذوي الإعاقة. وفي ختام المؤتمر أعرب المشاركون عن أملهم في استمرار نتائج تأثيرات مؤتمر "حتماً قادر" وأكد الفنانون والمتخصصون والممثلون الحكوميون على رغبتهم في تسليط الضوء على ذوي الاحتياجات الخاصة كنماذج يحتذى بها للأطفال ذوي الإعاقة في المجتمع، وتفعيل السياسات التي تساعد على زيادة حصول ذوي الإعاقة على التكنولوجيا المساعدة، وبدء عملية تغيير المفاهيم حول الإعاقة في المجتمع. وشهد معرض "إلهام" الفني منذ افتتاحه أمام الجمهور في 18 مارس توافد مئات الزوار الذين جاءوا لمشاهدة أعمال سبعة فنانين من ذوي الاحتياجات الخاصة استلهموا أعمالهم من مقتنيات متحف الفن الإسلامي. الأعمال الفنية وعرضت الأعمال الفنية لجميع الزوار ومن بينهم طلاب المدارس حيث زارت مجموعة من طالبات مدرسة رقية الإعدادية المعرض واستمعن إلى بعض الفنانين الذين تحدثوا عن أعمالهم التي تبرهن على قدرات الأشخاص ذوي الإعاقة. وساعد مدربون من متحف الفن الإسلامي الطلاب على ابتكار أعمال فنية جديدة أخذوها معهم كتذكار على الزيارة. بدوره قال السيد مارتن هوب مدير المجلس الثقافي البريطاني في قطر: "كانت هناك استجابة رائعة للمؤتمر والمعرض حيث توافد الناس من مختلف شرائح المجتمع لمشاهدة الأعمال الفنية التي أبدعها الفنانون من ذوي الاحتياجات الخاصة. وقد استلهم الفنانون المبدعون والموهوبون أعمالهم من مقتنيات متحف الفن الإسلامي ومن تجاربهم. وقد كان من دواعي سرور المجلس الثقافي البريطاني العمل مع شركاء في جميع قطاعات المجتمع لتحويل فكرة هذا المؤتمر إلى حقيقة، وسنواصل العمل على مسالة دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع من خلال التفاهم الثقافي ومواصلة الحوار بعد انتهاء المؤتمر". وتحدث في المؤتمر الذي استمر يومين أكثر من 50 شخصاً خلال جلساته الثمانية. وشهد المؤتمر طرح العديد من الأفكار والمفاهيم، كما تم طرح العديد من المبادرات الملموسة لمزيد من دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في قطر. وفي حفل قصير خلال اليوم الثاني من المؤتمر أعلنت شركة اوريكس جي تي ال عن تبرعها بعشر حافلات مجهزة خصيصاً لذوي الاحتياجات الخاصة لمركز الشفلح لتسهيل تنقل الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة بين المدرسة والمنزل. وتمكن الأشخاص الذين لم يستطيعوا المشاركة في المؤتمر من متابعته من خلال البث المباشر والحي لمجرياته ويتوفر أرشيف جلسات المؤتمر على موقع "حتماً قادر".
427
| 28 مارس 2015
برعاية المجلس الأعلى للتعليم وبمشاركة مؤسسات دولية وإقليمية يقام في الدوحة في الفترة من 24 إلى 26 من شهر مارس المقبل مؤتمر " الشرق الأوسط الدولي لتعليم ذوي الاحتياجات الخاصة 2015 " والذي يهدف إلى تطوير المستقبل التربوي لذوي الاحتياجات الخاصة. وقالت الأستاذة منى الملا مدير عام مدرسة التمكن الشاملة بالدوحة إن المؤتمر يهدف لحشد موقف إيجابي نحو تطوير المستقبل التربوي لذوي الاحتياجات الخاصة في منطقة الشرق الأوسط، ولذلك فان " تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة" يعتبر الفكرة الرئيسة للمؤتمر، والنقطة المحورية لمفهوم "جعل مدارس الدمج ذات المستوى الأعلى ذات مغزى وأهداف واضحة " . وأضافت السيدة منى الملا أن المؤتمر يعزز استخدام استراتيجيات التدريس من خلال تحسين التعلم، وتشكيل الإجراءات القائمة على الأبحاث العالمية بالتعليم الخاص، وبالتالي، صياغة استراتيجيات تعليمية مبتكرة من شأنها أن تدعم الجيل القادم في المنطقة ليصبحوا مساهمين فعالين. ويقام المؤتمر في الوقت الذي ترعى دولة قطر ذوي الاحتياجات الخاصة طوال السنوات الماضية ، وتسعى لتحقيق أفضل المعايير في المنطقة . وأوضح السيد نسيم الشيخ مستشار المؤتمر، أن الهدف الأساسي هو النهوض بالتطوير المهني لمعلمي التربية الخاصة، والأكاديميين، والباحثين، وصناع السياسات وغيرهم من المهنيين الذين يعملون مع طلاب ذوي الاحتياجات الخاصة على جميع المستويات بما في ذلك التعليم العالي. وأضاف "انها فرصة أيضا للقطاع الخاص للمشاركة في تنشئة مجتمع فاعل من خلال رعاية برامج تسويقية في المؤتمر تحت عنوان " سفير CSR"، وهو الدور الذي يمكن أن يقوم به القطاع الخاص كمسؤولية اجتماعية نحو تلك الفئة من المجتمع". وقال أننا نأمل أن نستقيد منطقة الشرق الأوسط من المعرفة والخبرة الدولية وخاصة في مجال التعليم لذوي الاحتياجات الخاصة ، لافتاً إلى أن المؤتمر يعقد على مدى ثلاثة أيام ، في اجتماعات ومواضيع مميزة مثل: تطبيق التقنية لتحقيق نتائج أفضل، مناقشة الأبحاث، تضمين دور الوالدين في المدرسة الثانوية . رؤية قطر الوطنية من جانبها قالت الخبيرة التربوية الدكتورة نوال الشيخ الأستاذ بكلية التربية جامعة قطر أن مؤتمر الشرق الأوسط لتعليم ذوى الاحتياجات الخاصة هام جدا و يتماشى مع رؤية دولة قطر في دعم ذوي الاحتياجات وتعليمهم بالطرق السليمة العالمية ، مشيرة إلى ان شمولية التعليم أصبحت عامة وتطبق فى جميع دول العالم المتقدمة حيث ان تعليم ذوى الاحتياجات أصبح ضروري وهام لدى الجميع. وأكدت الشيخ أن المؤتمر سيحضره عدد كبير من الخبراء العالمين فى مجال تعليم ذوي الاحتياجات ولذلك سيكون فرصة كبيرة لتزويد العاملين بالمجال بخبرات واسعة فى الطرق الحديثة والمتقدمة لتدعم ذوى الاحتياجات ، كما سيعمل على إعداد معلمين أكفاء فى هذا المجال موضحة أن فئة ذوى الاحتياجات لها خصوصية ولذلك فأن خططهم الدراسية والتعليمية فى معظمها تكون فردية وليست جماعية ، لافتة ان المؤتمر سيحضره فئات مختلفة ، مشيرة إلى أهمية التعاون بين الحكومة متمثلة في المجلس الأعلى للتعليم وجامعة قطر مع المدارس المتخصصة كمدرسة التمكن الشاملة لدعم تلك الفئة .
276
| 23 فبراير 2015
يقيم مركز الشفلح للأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة الإثنين القادم احتفالية تضامنية باليوم العالمي للسكري وذلك بالتعاون مع الجمعية القطرية للسكري بحضور نحو 100 طالب وطالبة من مختلف الوحدات التعليمية بالإضافة إلى حضورعدد من أعضاء الكادر الوظيفي من مدراء الإدارات ورؤساء الأقسام والمهتمين بذوي الإعاقة. وسوف تقام الفعالية على مدار يومين متتاليين حيث يتضمن اليوم الأول تشكيل الدائرة الزرقاء بحضور الدكتور عبدالله الحمق (المدير التنسيقي للجمعية القطرية للسكري – والمدير العام لمركز الشفلح) وذلك بإزدان مول البوابة رقم 1، أمّا اليوم التالي فسيتضمن يوم مفتوح (محاضرة بالمسرح - معرض تثقيفي - فحص السكر- صور وبوسترات) بالإضافة إلى برنامج ترفيهي يشارك فيه الطلبة والكادر الوظيفي وذلك بمركز الشفلح.
314
| 19 نوفمبر 2014
وقّعت وزارة الاقتصاد والتجارة واللجنة التطوعية لتوظيف ذوي الاحتياجات الخاصة اتفاقية تعاون اليوم، الثلاثاء، لمدة عام قابلة للتجديد باتفاق الطرفين، وذلك انطلاقاً من حرص الوزارة على النهوض بهذه الفئة وتأهيلهم بالمشاركة في بناء المجتمع إلى جانب توفير حياة كريمة لهم من خلال توفير فرص التدريب و فتح مجالات لتوظيفهم في الوزارة وخارجها. وذكر بيان صحفي أوردته وزارة الاقتصاد والتجارة أن الاتفاقية التي تم توقيعها، اليوم، تهدف إلى الارتقاء بمستوى الوعي المجتمعي لأهمية دور ذوي الاحتياجات الخاصة في الحياة وتعزيز المفاهيم والقيم الأخلاقية والثقافية بحقوق الإنسان بالنسبة لذوي الإعاقة وخاصة حقهم في العمل، وضرورة نقل هذا الوعي إلى مختلف الأوساط الاجتماعية حتى يتم تبني هذه المفاهيم التي تعزز من مكانتهم ودورهم في الحياة اليومية. وأوضح البيان أن اتفاقية التعاون وقع عليها من جانب وزارة الاقتصاد والتجارة سعادة السيد سلطان بن راشد الخاطر وكيل الوزارة، وعن اللجنة التطوعية لتوظيف ذوي الاحتياجات الخاصة السيد خالد بن سعيد الشعيبي رئيس اللجنة، وبمشاركة من أعضاء اللجنة التطوعية هم: السيد ماجد الخليفي، والسيد عبدالرحمن اليافعي، والمهندس أحمد المهندي. ونقل البيان تصريح سعادة السيد سلطان بن راشد الخاطر وكيل الوزارة بشأن الاتفاقية والذي أكد فيه التزام الوزارة بكافة مسؤولياتها نحو المجتمع بكافة فئاته، حيث ستقدم بموجب هذه الاتفاقية فرصاً تدريبية للأشخاص ذوي الإعاقة وإدماجهم في المجتمع ومساعدتهم مادياً ومعنوياً، وتتيح فرص توظيف لهم داخل الوزارة أو خارجها.
260
| 11 فبراير 2014
اشتكى احد المواطنين من ذوي الإحتياجات الخاصة من تناقض قرارات لجنة العلاج بالخارج بالنسبة لعلاجه بالخارج على نفقة الدولة ، مشيراً أن اللجنة تواصلت معه بعد مشاهدتهم الشكوى في الصحيفة بخصوص تكملة العلاج وتذاكر السفر التي إعطيت له على الدرجة السياحية بدل درجة رجال الأعمال ، حيث أتصلت إحدى الموظفات من العلاقات العامة وأستمعت الي الشكوى واعترفت أن هناك خطأ في الموضوع من قبل اللجنة ، وقالت أنها ستتابع المشكلة وستفيده بالجواب الشافي ، مضيفاً انه انتظر أكثر من 4 أشهر ولم يصل الرد من قبل اللجنة التي أصبحت لاتلتفت الي المرضى وتقوم بإرضاء أشخاص على حساب آخرين . واوضح أن الموافقة على علاجه خارج الدولة لم يتم إلا بعد أن أجريت له عملية تسببت له مضاعفات في رجلة مما أثر علية في حركته ونومه ، مشيراً أنه أكتشف خطأ الأطباء في إحدى مستشفيات بانكوك ، حيث اتضح من خلال الفحص أن المادة القطنية التي وضعت في الرجل تسببت في تلفها ، مما أستدعي لعمل جراحة عاجلة للرجل ومكوثه بعد العملية مده 3 شهور نائماً على بطنه الي حين شفائه . وتساءل المواطن: من يتحمل نتيجة أخطاء الأطباء ، إضافة الي ذلك تأتي اللجنة لتكمل المسرحية وتوضح أن العملية التي أجريت له صحيحة ، مشيراً أنه يملك كافه التقارير التي تؤكد صحة كلامه . وقال المواطن أن اللجنة في بادئ الأمر حددت له العلاج في الصين بعد المراجعات والمناقشات لتوضيح الأمر لهم ، وقد خصصت له مرافق و تذاكر على درجة رجال الأعمال ، كونه من ذوي الإحتياجات الخاصة ولايستطيع الجلوس على مقاعد الدرجة العادية ، مضيفاً أنه طلب تغير وجهة الدولة الي تايلاند بعد أن تواصل مع عدد من الأطباء في مستشفيات بانكوك ووجد لديهم العلاج المطلوب ، وعلى أثر ذلك تغيرت الوجهة ، مؤكداً أن المشكلة لم تكن في تغير الدولة ، ولكن في تذاكر السفر التي حددت في المرة الأولى درجة رجال الأعمال ، وعندما تم تغير الدولة الي تايلاند تم إعطاءه تذاكر على الدرجة العادية . المزيد من التفاصيل على صفحات "الشرق" غدا الاثنين.
407
| 08 ديسمبر 2013
مساحة إعلانية
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميما بشأن تنظيم اليوم الدراسي خلال فترتي اختبارات منتصف الفصل الدراسي الأول ومنتصف الفصل الدراسي الثاني للعام...
29898
| 08 أكتوبر 2025
أكد ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي أنه تماشيًا مع تطوّرات سوق العمل ودعم الكفاءات الوطنية، أدخلت تعديلات قانون الموارد البشرية المدنية ولائحته التنفيذية...
11762
| 10 أكتوبر 2025
أقر مجلس الوزراء تعديلات جديدة على ضوابط صرف بدل طبيعة العمل في الجهات الحكومية، حيث شملت التحديثات رفع بعض النسب الحالية ومنح بدلات...
9858
| 09 أكتوبر 2025
أصدرت المحكمة المدنية حكماً بإلزام مؤسسة طبية بأن تؤدي لمقيمة مبلغ (2,000,000) مليوني ريال تعويضاً لخطأ طبى فى التشخيص. وتفيد وقائع الدعوى أن...
8000
| 08 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
نبّهت الخطوط الجوية القطرية المسافرين المتجهين إلى دول الاتحاد الأوروبي أنه اعتباراً من 12 أكتوبر 2025، سيتم اعتماد نظاماً جديداً للدخول/ الخروج (EES)...
7990
| 10 أكتوبر 2025
ترأس معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الاجتماع العادي الذي عقده المجلس صباح اليوم بمقره...
6372
| 08 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم 42 لسنة 2025 بتعيين أعضاء مجلس...
5344
| 09 أكتوبر 2025