رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

صحة وأسرة alsharq
لأول مرة.. عقار يوقف دمور الدماغ لدى مرضى الزهايمر

نجح باحثون كنديون لأول مرة في وقف تدهور قدرات التفكير والذاكرة وضمور الدماغ لدى بعض المصابين بمرض الزهايمر، بعد علاجهم بعقار دوائي جديد. وأوضح الباحثون بجامعة ماكجيل الكندية، أن التجارب السريرية على العقار الجديد، وصلت إلى المرحلة الثالثة، وقدموا نتائج دراستهم اليوم الجمعة، أمام مؤتمر جمعية الزهايمر الدولية في تورنتو بكندا. الباحثون أضافوا أن العقار الجديد الذي يسمى "LMTX"، عبارة عن حبة دواء تؤخذ مرتين يوميًا، وتستهدف بروتين يعرف باسم "تاو" وهو المسؤول الرئيسي عن تحفيز الإصابة بمرض الزهايمر. وخلال المرحلة الثالثة من التجارب السريرية، أجرى الباحثون دراستهم على 891 مريضًا، متوسط أعمارهم 70 عامًا، ومصابون بمرض الزهايمر، من 115 مدينة بأكثر من 16 دولة في آسيا وأوروبا وأمريكا الشمالية وروسيا. ووجد الباحثون أن العقار حقق نجاحًا ملحوظًا على المرضى الذين لم يتناولوا أية أدوية أخرى للزهايمر، حيث ولم يلحظ فريق البحث تدهورًا في قدرات التفكير والذاكرة على مدى سنة ونصف لدى الذين نجح العقار في علاجهم، كما لم يلحظوا تدهورا في قابليتهم على تنفيذ نشاطاتهم اليومية. وإضافة إلى ذلك، وجد الباحثون أن نسبة تقلص أو انكماش الأجزاء الرئيسية من الدماغ لديهم بسبب المرض، كانت أقل بالثلث من المرضى الآخرين المشاركين في التجربة. وقال سيرج جاوثير، الباحث في جامعة ماكجيل الذي عرض النتائج خلال المؤتمر: "هذه هي المرة الأولى التي نجح فيها عقار في وقف ضمور الدماغ، ولا تعالج الأدوية الحالية المرض وأضراره على الدماغ، بل تعالج أعراضه فقط". وخلص تقرير أصدره معهد الطب النفسي في جامعة "كينجز كوليدج" في لندن، بالتعاون مع الاتحاد الدولي للزهايمر، فى سبتمبر 2014، إلى أن عدد الأشخاص الذين يعانون من الزهايمر ارتفع بنسبة 22% خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة ليصل إلى 44 مليونًا، وأن العدد سيزداد 3 أضعاف بحلول عام 2050 ليصبح عدد المصابين بالمرض 135 مليونا تقريبا في العالم، بينهم 16 مليونا في أوروبا الغربية.

496

| 29 يوليو 2016

صحة وأسرة alsharq
تمارين رياضية تساعد على تنشيط الدماغ.. تعرف عليها

تساعد ممارسة التمارين الرياضية، بشكل عام الشّخص على الشّعور بالرّاحة وعدم القلق، إضافةً إلى أنّها تساعد في الوقاية من العديد من الأمراض، كما تنشط عمل الدماغ. فيما يلي 5 تمارين رياضية لتقوية القدرات المعرفية والإدراكية: 1-الجري الجري لمسافات طويلة أو متوسطة يقوي القدرة المعرفية، وقد أظهرت دراسة للعلماء وجود علاقة بين ظهور خلايا عصبية جديدة والجري، وينصح بممارسة هذه الرياضة قبل أي امتحان لتقوية القدرة المعرفية، وتعتبر رياضة الجري كغيرها من الرياضات الّتي تعمل على مقاومة الأمراض، وتقوية مناعة الجسم لمقاومة الأمراض بشكلٍ عام، وهذا ما يجعل الجسم قويّاً وصحيّاً. 2-تمارين النط بالحبل: تساعد رياضة نط الحبل على فقدان الوزن مع اتباع نظام غذائي صحي كما تؤثر هذه الرياضة بشكل إيجابي على عمل الدماغ. 3-تمارين الملاكمة مع الظل: يمكن ممارسة هذه الرياضة عن طريق التخيل والتصور، أي أن تتخيل الخصم أمامك في معركة حقيقية، وتعلم هذه الرياضة التركيز، كما تقوم بتنشيط الدماغ على أكمل وجه. 4-القيام بحركات رياضية مختلفة: إذا كنت تريد أن تزيد من عمل الدماغ وتكسبه رد فعل قويا، عليك القيام بحركات رياضية مختلفة في فترات متقطعة. 5- رياضة رفع الأثقال: وتساهم هذه الرياضة في تنشيط الدماغ كما تكسبه المزيد من التركيز على مختلف المهمات، ولا ينصح القيام بهذه التمارين أكثر من مرة واحدة في الأسبوع لأنها قد تولد الضغط.

943

| 13 يونيو 2016

صحة وأسرة alsharq
دراسة صادمة.. ماذا يفعل الكسل في دماغك؟

يعاني الأشخاص الكسولين من تقلص في حجم دماغهم في السنوات العشرين اللاحقة، إلى جانب سرعة الشيخوخة، حسبما أكدت نتائج دراسة جديدة. وقال موقع "ويب طب"، إنه وفقاً لنتائج دراسة جديدة قام بها باحثون من جامعة بوسطن الأمريكي، إن ممارسة النشاط البدني مهمة جداً للصحة، وينعكس ذلك من خلال انخفاض خطر الإصابة بالعديد من الأمراض المختلفة مثل: أمراض القلب والسكري والسمنة وارتفاع ضغط الدم والسكتة الدماغية وحتى السرطان، ليس هذا وحسب بل هي تحسن من جودة النوم والحياة أيضاً. وأشارت الدراسة الجديدة، إلى وجود دلائل على أن ممارسة النشاط البدني بانتظام واستمرار ذلك يساعدان في الحفاظ على الحجم الطبيعي للدماغ مع التقدم بالعمر ويحميه من التقلص.

710

| 12 فبراير 2016

صحة وأسرة alsharq
إنتاج "دماغ بشري" شبه مكتمل بحجم عقلة الأصبع!

لأول مرة نجح علماء في جامعة أوهايو الأمريكية، في إنتاج دماغ بشري شبه مكتمل التكوين داخل المختبرات الطبية. ويسعى العلماء من وراء هذا الدماغ الصغير، الذي يقارب حجمه ممحاة القلم الرصاص، إلى معرفة المزيد عن أمراض مثل التوحد وألزهايمر ومرض باركنسون "المعروف بالشلل الرعاش". ويشبه الدماغ الجديد دماغ جنين عمره 5 أسابيع، ويحتوي على 99% من الخلايا والجينات الموجودة في أدمغة الأجنة البشرية، كما يتضمن خلايا عصبية ودوائر لإرسال الإشارات، بحسب البروفيسور رينيه أناند المشرف على التجربة. وأكد أناند أثناء تقديم "الدماغ الجديد" خلال إحدى الندوات في ولاية فلوريدا الثلاثاء، أنه يثمل النموذج الأكثر تكاملا للمخ البشري الذي يتم تطويره حتى وقتنا هذا، حيث تطلب إنتاجه من فريق الباحثين نحو 12 أسبوعا. واستعمل أناند وفريقه خلايا من جلد لأشخاص بالغين وحولها إلى خلايا جذعية يمكن استعمالها لإنتاج أي نسيج في جسم الإنسان.

1182

| 20 أغسطس 2015

صحة وأسرة alsharq
الكآبة تسبب التهابات في الدماغ

بينت نتائج الفحوص التي أجراها الأطباء على مرضى يعانون من الكآبة، وجود التهابات في دماغهم. وحسب رأي الأطباء، ينشط خلال مرحلة الكآبة نوع خاص من الخلايا في الجهاز العصبي "الخلايا الدبقية الصغيرة التي تسبب هذه الالتهابات، كرد فعل للجسم على تضرر بنيته الخليوية، وبهذا الشكل يتفاعل الدماغ مع الكآبة"، ويؤكدون على أن هذه الالتهابات بدورها تعقد الحالة النفسية للمريض. هذا الاكتشاف يسمح للأطباء بوضع طرق أكثر فعالية في علاج الأمراض النفسية والالتهابات الناتجة عنها، أو التي تسببها. تجدر الإشارة إلى أنه في السنوات الأخيرة، تنتشر الكآبة بصورة واسعة خاصة في البلدان المتطورة، حيث إن حوالي 20% من سكانها يعانون منها. وحسب رأي الخبراء ستصبح الأمراض النفسية بحلول عام 2020 أحد أمراض العجز عن العمل. من جانب آخر اقترح الدكتور تروهان كانلي، من جامعة "ستوني بروك" الأمريكية، إعادة النظر في مرض الكآبة، ويؤكد أن سببها ليس الحالة النفسية، بل طفيليات وبكتريا، أو فيروسات تسبب هذا المرض المعدي. وحسب نظرية الدكتور كانلي، فإن المصابين بالكآبة تظهر عليهم نفس الأعراض المرضية التي تظهر عند المرضى المصابين بأمراض معدية.

362

| 01 فبراير 2015

صحة وأسرة alsharq
مغذيات هامة للدماغ قبل الامتحان

تتطلّب الدماغ تغذية معينة لضمان أفضل أداء في جلسة الامتحان. لكن مثلما تضمن مذاكرة الدروس بانتظام أفضل النتائج عليك تناول التغذية الجيدة للدماغ بانتظام لتحصل على أفضل أداء. إليك أهم ما تحتاجه الدماغ من مغذيات: لا تشرب الكثير من القهوة أو المشروبات الغازية لأن كثرة الكافيين والسكر تسبب نوعاً من العصبية. البروتينات البيض والفول والبذور والمكسرات أطعمة غنية بالبروتين الذي يستخدمه الجسم لتصنيع الأحماض الأمينية التي تحفّز الدماغ بدورها، يمكنك تناول البيض على الإفطار أو تأجيله إلى الغداء فهو من أفضل الأطعمة لتنشيط الذهن، تناول الجبن والحليب على الإفطار من الخيارات الجيدة لضمان الحصول على قدر كافٍ من البروتين. أحماض أوميجا 3 الدهنية يعرف الإنسان أن السمك أفضل غذاء للدماغ منذ أكثر من 2000 سنة، تحتوي أسماك المياه العذبة على الكثير من أحماض أوميغا3 الدهنية التي تعتبر من المغذيات الهامة للدماغ، توجد هذه الأحماض بكثرة في أسماك السلمون والسردين، والجوز والبندق والكاجو، ويمكنك الحصول عليها عن طريق مكملات غذائية. أطعمة يجب تجنبها يلجأ كثير من الناس إلى الكربوهيدرات للحصول على دفعة سريعة من الطاقة، لكن الكربوهيدرات تحفّز إنتاج السيراتونين، وهو ناقل عصبي يهدئ نشاط الدماغ ويساعد على الاسترخاء، لذلك تجنب تناول الكثير من الكربوهيدرات مثل المعجنات أو الأطعمة المضاف إليها سكر مثل اللبن "الزبادي" المُحلّى والعصائر الجاهزة، والأفضل أن تتناول الخبز الأسمر واللبن خالي السكر. يُنصَح أيضاً بعدم شرب الكثير من القهوة أو المشروبات الغازية لأنها تحتوي على الكثير من الكافيين والسكر وقد يسبب ذلك نوعاً من العصبية، الماء أهم المشروبات، لأن ترطيب الجسم هام لتؤدي الأجهزة على نحو أمثل، لذلك اصطحب معك زجاجة ماء وارتشف منها كل فترة.

1136

| 26 يناير 2015

صحة وأسرة alsharq
تحذيرات صحية من "الأميبا آكلة الدماغ"

حذرت السلطات في ولاية كنساس الأمريكية من "الأميبا آكلة الدماغ"، بعد وفاة طفلة في الـ9 من العمر بهذا النوع النادر من الطفيليات التي تعيش في المياه العذبة. وتوفيت الطفلة، هالي يوست، بعد إصابتها بالأميبا المسماة Naegleria fowleri، بعدما التقطتها أثناء ممارسة السباحة خلال الأسابيع القليلة الماضية. وقال د. ويليام شافنر من المركز الطبي لجامعة فاندربيلت "الأميبا تُستنشق عبر الأنف لتصل إلى المخ ثم الجهاز العصبي المركزي.. وما أن تصل هناك تبدأ في التدمير". ويذكر أن "الأميبا آكلة الدماغ" تنتقل حين يدخل ماء ملوث الجسم عبر الأنف، وهي لا تنتقل بالعدوى، أو بشرب ماء ملوث بالطفيلي. وتبدأ أعراض المرض في الظهور بعد خمسة أيام من الإصابة بالأميبا، طبقا لوزارة الصحة والبيئة بولاية كنساس، ومن أعراض المرض الصداع الحاد، وارتفاع درجة الحرارة، والغثيان والقيء وقد تؤدي إلى الموت.

4168

| 18 يوليو 2014

صحة وأسرة alsharq
التوتر يسبب فقدان الذاكرة قصيرة المدى في الشيخوخة

ازدادت مخاطر إصابة البالغين المعرضين للتوتر نتيجة العمل، أو نمط حياتهم إلى فقدان الذاكرة قصيرة المدى، في سن الشيخوخة. وأظهر بحث أجراه علماء في جامعة "آيوا" بالولايات المتحدة الأمريكية، وجود علاقة بين ارتفاع نسبة هرمون التوتر "كورتيزول"، وخطر التعرض لمشاكل في الذاكرة قصيرة المدى في سن الشيخوخة. وذكر العلماء أن ارتفاع نسبة الهرمون لفترة طويلة تؤثر على الفص الجبهي في الدماغ المسؤول عن الذاكرة، قصيرة المدى. وأوضح العالم "جاسون رادلي"، أن فقدان الذاكرة القصيرة يظهر في حوالي سن الـ 65، معرباً عن اعتقاده أن هرمون "التوتر"، يفتح الطريق أمام آلية تسبب "تآكل" الدماغ. وأظهرت أبحاث سابقة أن التوتر يؤثر على مناطق مختلفة من الدماغ، إلا أنه ولأول مرة تظهر علاقة تأثير هرمون كورتيزول، على قشرة الفص الجبهي للدماغ. وسلطت نتائج البحث الذي نشر على مجلة "Journal of Neuroscience" الضوء على الجهود المبذولة للحد أو الوقاية من فقدان الذاكرة قصيرة المدى لدى الشيوخ.

1676

| 20 يونيو 2014

منوعات alsharq
دراسة: الحب من أول نظرة.. خرافة

قالت دراسة علمية نشرت مؤخراً إن مقولة "الحب من أول نظرة" خرافة لا أساس لها من الصحة وأن الجزء المتعلق بسرعة الوقوع في الحب خاضعة لمنطقة في الدماغ. وأوضحت الدراسة التي أجرتها جامعة شيكاغو أن سرعة الوقوع في الحب يخضع لتحكم منطقة anterior insula في الدماغ، ووصفوها بأنها "البقعة الحلوة" المسؤولة عن الوقوع في الحب. وقالت ستيفاني كاتشيوبو، مديرة مركز الإدراك ومختبر علم الأعصاب الاجتماعي بالجامعة، صاحبة الدراسة التي أجريت على مريض في الثامنة والأربعين من عمره وكان يعاني من جلطة، إن المريض يتخذ القرارات المتعلقة بالشهوة في العادة بسرعة، لكنه يظهر رد فعل بطيء نسبياً فيما يتعلق بقرارات الحب. وتم تفسير هذا الأمر بأن "الرغبة" هي عبارة عن تمثيل ملموس للخبرة الحسية بينما الحب هو تمثيل معنوي وليس حسياً لتلك الخبرة. وأضافت أن منطقة التلافيف الخارجية مسؤولة عن الرغبة والشهوة، بينما منطقة التلافيف الداخلية مسؤولة عن أمور أكثر معنوية مثل الحب، حسب ما نقلته "سكاي نيوز عربية". وأوضحت في تصريح لدورية "الاتجاهات الحديثة في علم الأعصاب"، أن الحب يحتاج إلى وقت أطول للتفكير فيه.

1213

| 17 فبراير 2014

علوم وتكنولوجيا alsharq
العلماء يكتشفون الفرق بين دماغي الإنسان والقرد

اكتشف العلماء في دماغ الإنسان جزءا فريدا، يفرق بين الإنسان والحيوان، لا يوجد مثيل له في دماغ الحيوانات، ومن ضمنها القردة الشبيه بالإنسان. ويقول العلماء البريطانيون الذي اكتشفوا هذا الجزء الفريد، إنهم قارنوا خلال الدراسة نتائج التصوير بالرنين المغناطيسي لدماغ 25 شخصا و25 قردا. وبينت نتائج المقارنة أن 11 من 12 جزءا من الدماغ متشابه بالكامل تقريبا، ولكن الجزء الـ 12 ليس له وجود في دماغ القردة، حسب ما نشره موقع "روسيا اليوم". الجزء المختفي من دماغ القردة، هو قشرة الفص الجبهي للدماغ، حيث إن هذا الجزء من الدماغ يختلف عند الإنسان عن الموجود في دماغ الحيوانات. هذا الجزء مسؤول عن التخطيط الاستراتيجي والقدرة على تنفيذ عدة مهام واتخاذ القرارات في آن واحد.

8949

| 30 يناير 2014