أعلنت شركة دلالة للوساطة والاستثمار القابضة عن نتائجها المالية للربع الأول، حيث ارتفع صافي الأرباح إلى 18.26 مليون ريال مقارنة بأرباح نفس الفترة من العام الماضي التي بلغت 3.8 مليون ريال، إلى جانب ارتفاع العائد على السهم إلى 0.064 ريال مقارنة بالعائد لنفس الفترة من العام الماضي والذي بلغ 0.014 ريال، وارتفعت حقوق الملكية للمساهمين إلى 240 مليون ريال قطري مقارنة بإجمالي 221 مليون ريال في نهاية عام 2021.

حصلت شركة دلالة للوساطة والاستثمار القابضة الشركة الرائدة في مجال الاستثمار المالي على جائزة التميز في السلامة المهنية كأفضل شركة قابضة في مجال السلامة المهنية والتي تمنحها وزارة العمل تقديرا لجهود الشركة في هذا المجال المهم. وقد صرح السيد عبدالله جاسم الدرويش – رئيس مجلس إدارة شركة دلالة القابضة بأن تخصيص وزارة العمل لجائزة في الإنجازات القطرية في السلامة المهنية يدل بشكل كبير على اهتمام الدولة بمجال السلامة المهنية في كافة القطاعات والتي تمثل الشريان الرئيسي لاقتصاد البلاد وقد شهدنا خلال الفترة الأخيرة مدى زيادة الاهتمام العالمي بالاقتصاد القطري، حيث أصبحت كافة المؤسسات الدولية تركز اهتمامها على بيئة الاقتصاد القطري والطفرة الحيوية التي تشهدها البلاد، تحت القيادة الحكيمة لسمو أمير البلاد المفدى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وأضاف الدرويش إن شركة دلالة القابضة قامت منذ تولي مجلس الإدارة الجديدة منتصف عام 2020 على تطوير البنية التحتية في الشركة وإطلاق خطة استراتيجية جديدة تهدف بشكل أساسي إلى دعم بيئة العمل في الشركة وتحسين المجال المالي وقطاع التداول في البورصة القطرية تماشياً مع الرؤية الوطنية للدولة، وأشار الدرويش إلى أن دلالة القابضة كونها أول مؤسسة مالية غير بنكية يتم إدراجها في غرفة قطر تؤكد للجميع حرصها الدائم ومساهمتها في كافة أنشطة المسؤولية الاجتماعية التي تعزز دعم المناخ الاقتصادي للدولة إيماناً بدورها في تقديم كافة التسهيلات لبيئة العمل من خلال عدد من المبادرات المتعلقة بالمسؤولية الاجتماعية وخدمة المجتمع، بالإضافة إلى تحسين بيئة العمل الداخلية في الشركة. وأوضح الدرويش خلال حفل تسلم الشركة لجائزة التميز في السلامة المهنية أن تنظيم مثل هذه الفعاليات المهمة من شأنها أن تساهم بشكل كبير في دعم عملية السلامة المهنية في كافة القطاعات الحيوية في الدولة والتي سوف تؤثر بشكل إيجابي على بيئة العمل داخل دولة قطر وتجعلها جاذبة للاستثمارات بشكل أكبر، وذلك في سبيل تحقيق رؤية قطر 2030.

10 ملايين ريال صافي أرباح دلالةأعلنت شركة دلالة للوساطة والاستثمار القابضة عن البيانات المالية نصف السنوية للفترة المنتهية في ‏30 يونيو‎ 2021حيث بلغ صافي الربح 9,894,000 ريال قطري مقابل صافي الربح 2,055,000 ريال قطري لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغت ربحية السهم 0.036 ريال قطري في نصف السنوية من العام ‏30 يونيو‎ 2021 مقابل ربحية السهم 0.008 ريال قطري لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وكانت أرباح دلالة للوساطة القابضة ارتفعت في الربع الأول من عام 2021 بنسبة 36.92% إلى 3.90 مليون ريال، مقابل 2.46 مليون ريال أرباح الفترة المناظرة من 2020.

أعلنت شركة دلالة للوساطة والاستثمار القابضة على موقع البورصة عن دعوة المساهمين الكرام لحضور اجتماع الجمعية العامة العادية، وذلك في تمام الساعة الرابعة والنصف من مساء يوم الأربعاء الموافق 03/06/2020 بمقر الشركة – بطريق سلوى - الدوحة، وذلك لمناقشة جدول الأعمال، وفى حال عدم اكتمال النصاب فسيكون الاجتماع الثاني يوم الأربعاء الموافق 10/06/2020 في نفس الزمان والمكان المشار إليهما.

قامت شركة دلالة لتقنية المعلومات وهي إحدى الشركات التابعة لشركة دلالة للوساطة والإستثمار القابضة بتأسيس شركة ذات مسؤولية محدودة باسم شركة دلالة سمارت لتقنية المعلومات تساهم فيها شركة دلالة لتقنية المعلومات بنسبة 60% وستقدم شركة دلالة سمارت خدمات تصميم وبرمجة البرمجيات الخاصة، وخدمات استشارات تقنية المعلومات، بحسب ما نشرته بورصة قطر.

العمادي:السوق يترقب نتائج الربع الثالثالمهندي:البورصة تعود لوضعها بعد الصيفاختتم المؤشر العام لبورصة قطر تداولات نهاية الأسبوع أمس على انخفاض؛ بضغط تراجع 6 قطاعات، أبرزها الصناعة والبنوك، حيث هبط المؤشر العام بنسبة 0.1% ليصل إلى النقطة 8675.46، فاقداً 9.09 نقطة، مقارنة بإقفاله بجلسة الأربعاء.وارتفع قطاع الاتصالات وحيداً بنسبة 0.03%؛ بدعم رئيسي لصعود سهم فودافون قطر 0.72%.انخفاض طبيعيووصف المستثمر ورجل الأعمال عبد العزيز العمادي التراجع الذي صاحب حركة المؤشر العام لبورصة قطر بأنه طبيعي .وقال إن المؤشر دائما ما يشهد نوعا من الهدوء في مثل هذا الوقت من العام ،حيث يغيب المستثمر في العطلة الصيفية ، فضلا عن غياب المحفزات عن السوق ،بعد اكتمال النتائج نصف السنوية للشركات.ولكنه أشار إلى أن هناك حالة من الترقب والانتظار من المستثمرين لنتائج الشركات للربع الثالث من السنة المالية ،وبالنسبة للارتفاع في أسعار النفط أوضح العمادي أن السوق لم يتفاعل في الوقت الحاضر مع الحركة الإيجابية في أسعار النفط،وبالتالي فإن حركة المؤشر لا تتأثر بالنفط ،وأضاف أن الأوضاع الجيوسياسية تلقي بظلالها على كافة أسواق المنطقة . وتوقع العمادي أن يعود المؤشر للارتفاع مع ظهور أي محفزات جديدة خلال الجلسات القادمة .غياب المستثمرينوقال محمد ذياب المهندي إن السوق يشهد نوعا من التذبذب مع فتر الصيف وغياب اللاعبين الكبار من المستثمرين عن السوق بسبب السفر،فضلا عن اكتمال إفصاحات الشركات بالنسبة للنصف الأول من العام والتي كانت تمثل المحرك الأساسي للسوق .وأوضح أن الحركة العرضية مائلة للانخفاض الطفيف ستكون هي سمة السوق إلى حين الاقتراب من نتائج الشركات للربع الثالث التي يترقبها المستثمرون، والتي سيكون لها الأثر الأكبر على حركة السوق.ولفت المهندي إلى غياب التأثير بالنسبة لأسعار النفط في الوقت الحالي وقال إن السوق لم يتأثر بالارتفاع في أسعا رالنفط . وتوقع المهندي أن يعود السوق إلى وضعة الطبيعي بعد عطلة الصيف .وقال إن قوة الاقتصاد القطري ومتانة الشركات يعزز من ثقة المستثمرين في السوق. قطاع النقلوتصدر قطاع النقل القطاعات المتراجعة بواقع 1.08%.وانخفض الصناعة 0.21%؛ متأثراً بهبوط عدة أسهم تقدمها مسيعيد بـ 2.77%. وهبط البنوك 0.11%.وتقلصت السيولة أمس إلى 172.59 مليون ريال مقابل 269.60 مليون ريال بالجلسة السابقة، كما هبطت الكميات إلى 7.08 مليون سهم مقابل 11.77 مليون سهم بجلسة الأربعاء.وجاء سهم فودافون قطر على رأس الكميات بـ 2.6 مليون سهم، بينما تصدر سهم الوطني السيولة بقيمة 36.9 مليون ريال متراجعاً 0.02%.المؤسسات القطريةبلغت كمية الأسهم المتداولة في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية أمس 2.04 مليون سهم بقيمة 37.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 23 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 1.6 مليون سهم بقيمة 29.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 15 شركة.المؤسسات الأجنبيةبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية أمس 1.5مليون سهم بقيمة 62.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 29 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداولة 1.8 مليون سهم بقيمة 77.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 28 شركة .لمت ابتصدر سهم دلالة أمس القائمة الخضراء بـ 5.57%،حيث سجل قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول 1.7 مليون سهم بقيمة 75.5 مليون ريال نتيجة تنفيذ791 صفقة، سجل انخفاض بمقدار2.90 نقطة، أي ما نسبته0.11% ليصل إلى 2.7 ألف نقطة.لمت داونتصدر سهم مخازن القائمة الحمراء أمس بنسبة 4.37%، حيث سجل مؤشر قطاع النقل الذي شهد تداول 509.5 ألف سهم بقيمة 14.1مليون ريال نتيجة تنفيذ461 صفقة، انخفاضا بمقدار20.49 نقطة، أي ما نسبته 1.08% ليصل إلى 1.9 ألف نقطة.

وقعت شبكة الجزيرة الإعلامية اتفاقية شراكة مع شركة "دلالة القابضة" اليوم، لرعاية برنامج "البورصة"، والذي يبث بتغطية حية من مقر البورصة القطرية، على قناة الجزيرة مباشر. ويقدم البرنامج محتوى اقتصاديا تلفزيونيا سريع الأداء يناسب كافة شرائح الجمهور بالاعتماد على لغة الأرقام البسيطة والتقنيات البصرية التي تضع المشاهد لحظة بلحظة في بؤرة تطورات عالم مؤشرات بورصات المال والنفط والعملات والمعادن النفيسة، بهدف تثقيف المشاهدين اقتصاديًا واستثماريًا من خلال الحوار المبسط مع محللين ومتخصصين في عالم المال والأعمال والاقتصاد. كما يقوم البرنامج بتسليط الضوء على أبرز المتغيرات الاقتصادية وتأثيرها على الدول والأوضاع المعيشية للمواطن العربي. من جانبه، ثمن عبدالله النجار، المدير التنفيذي لقطاع الهوية المؤسسية والاتصالات الدولية، عقد الاتفاقية والثقة التي أولاها المسؤولون بشركة دلالة لشبكة الجزيرة، مؤكدًا حرص الجزيرة على التعاون مع الجهات المختلفة من أجل زيادة وعي وثقافة المشاهدين في شتى المجالات قائلًا: "إن التعاون مع شركة دلالة القابضة والتي تعتبر من أهم المؤسسات في سوق المال والأعمال، يساهم في زيادة وعي المشاهد وخبراته في سوق المال والأعمال". وفي هذا الإطار، أعرب الدكتور عبدالعزيز الحمادي الرئيس التنفيذي لشركة دلالة القابضة، عن ثقته بأن تساهم هذه الاتفاقية بشكل كبير في دعم تواجد شركة دلالة وخدماتها في السوق الإقليمي، مشيرًا إلى أن شركة دلالة القابضة اختارت شبكة الجزيرة الإعلامية لتكون شريك النجاح لها، نظرا للمصداقية التي تتمتع بها الشبكة محليا وإقليما وعالميا وللخبرة الطويلة التي اكتسبتها الجزيرة في هذا المجال. ومن جانبه قال أيمن جاب الله، مدير قناة الجزيرة مباشر: "يأتي برنامج البورصة في إطار إستراتيجية القناة لتقديم كل ما هو محل اهتمام للمشاهد عبر البث الحي، وعبر إفساح أكبر مساحة ممكنة من التفاعل عبر الشاشة والمنصات الرقمية للقناة". ويوفر البرنامج الفرصة للمشاهدين للتفاعل عبر منصات التواصل الاجتماعي لقناة الجزيرة مباشر. ويقدمه المذيع توفيق أحمد، ويعدّه سامر سمير وعمرو خليفة وصلاح مسعود. ويأتي هذا البرنامج في إطار توجه قناة الجزيرة مباشر في إنتاج برامج متخصصة ومميزة ومن موقع الحدث، وكان برنامج "مع الحكيم" الذي يقدم بالتعاون مع المستشفى الأهلي، هو باكورة إنتاج القناة في هذا الإطار. ويبث البرنامج يوميًا من الأحد حتى الخميس ثلاث مرات يوميًا: 9:30 صباحا- 12:00 ظهرًا- 1:10 ظهرًا بتوقيت مكة المكرمة. أُطلقت قناة الجزيرة مباشر في أبريل 2005، وهي أول قناة في العالم العربي تبث الأخبار لحظة وقوعها على مدار 24 ساعة. القناة نافذة للعالم العربي، وتوفر للمشاهد صورًا حية لما يحدث إقليميًا ودوليًا. وتقدم القناة لجمهورها آخر المستجدات السياسية والاجتماعية والاقتصادية عبر كاميراتها التي تجوب أقاصي الأرض لتبث الندوات السياسية والمؤتمرات الصحفية والنقاشات والاجتماعات. أُنشئت شركة دلالة للوساطة والاستثمار القابضة في مايو 2005، وفي سبتمبر من نفس العام أصبحت أول شركة مالية واستثمارية غير مصرفية تدرج في بورصة قطر، بعد ذلك أنشأت شركة دلالة القابضة شركتي دلالة للوساطة ودلالة للوساطة الإسلامية، واستطاعت دلالة في وقت قياسي الفوز بثقة المستثمرين المحليين والأجانب على السواء بفضل خبرة الشركة المتفوقة في السوق في مجال الوساطة المالية والاستثمار، وفي عام 2010 أطلقت شركة دلالة العقارية التي تعمل في مجال الوساطة العقارية وإدارة الأملاك والاستثمار العقاري والتثمين العقاري.

أعلن مجلس إدارة شركة دلالة للوساطة والإستثمار القابضة، عن نيته عقد إجتماع لمناقشة سير أعمال الشركة، وذلك يوم الإثنين المقبل.

استهل المؤشر العام لبورصة قطر جلسة تداولات أول الأسبوع اليوم على تراجع نسبته 0.19%، خاسرًا 18.7 نقطة بإقفاله عند النقطة 9730.1، كأدنى مستوى له خلال ثلاثة أشهر، ليواصل بذلك تراجعه للجلسة الخامسة على التوالي. كما تراجع اليوم مؤشر الريان الإسلامي بمعدل 0.27% عند مستوى 3800.27 نقطة، إضافة لتراجع مؤشر بورصة قطر لجميع الأسهم بحدود 0.3%، متدنيًا إلى مستوى 2720.2 نقطة. المؤشر يستهل الأسبوع على تراجع بمقدار 18.68 نقطة كان المؤشر العام للبورصة قد استهل جلسة اليوم بارتفاع نسبته 0.16% عند مستوى 9764.47 نقطة، بمكاسب اقتربت من 16 نقطة، لكن لم يدُم الوضع طويلًا، وتراجع قبل انتصاف الجلسة ليستمر اللون الأحمر حتى نهايتها. وعلى صعيد التداولات، تراجعت القيم اليوم، بنسبة 55.5% إلى 112.27 مليون ريال، مقابل 252.43 مليون ريال يوم الخميس الماضي. كما تراجعت الكميات بحدود 47.7% إلى 3.87 مليون سهم، مقابل 7.4 مليون سهم بالجلسة السابقة. وسجلت 5 قطاعات تراجعًا مقابل ارتفاع لقطاعين فقط، حيث تصدر التراجعات قطاع التأمين بمعدل 2.12%؛ بضغط من انخفاض سهم "العامة للتأمين" بحدود 7.2%، متصدرًا تراجعات الأسهم اليوم. وانخفض مؤشر القطاع العقاري 0.44%؛ بفعل التراجع الذي طال سهم "إزادن" بمقدار 0.75%. وتراجع قطاع البنوك والخدمات المالية، بعد انخفاض غالبية أسهم البنوك، وعلى رأسها سهم "الأهلي" بنسبة 4.73%.ونجح قطاعا الصناعات والخدمات في الارتفاع اليوم بمعدل 0.13%، و0.1% على الترتيب. وتصدر ارتفاعات الأسهم اليوم سهم "دلالة" بنمو نسبته 2.7% عند سعر 22.13 ريال. وحقق سهم "قطر الأول" أنشط تداولات بالبورصة على مستوى الكميات بحجم بلغ 628.7 ألف سهم، بقيمة 8.7 مليون ريال، متراجعًا 1.01%. وسجل سهم "دلالة" أكبر سيولة في ختام التعاملات بقيمة 12.6 مليون ريال؛ وذلك بتداول 562.4 ألف سهم.وقال مستثمرون ومحللون ماليون إن السوق بحاجة إلى سيولة قوية لمغادرة المنطقة الحمراء وتحقيق ارتفاعات كبيرة خلال الفترة المقبلة.استقرار السوقوأكد المستثمر ورجل الأعمال محمد سالم الدرويش أن بورصة قطر تشهد استقراراً رغم التراجع الذي حل بالمؤشر العام اليوم وقال إنه تراجع طفيف مقارنة بالتراجع السابق مما يعني أن السوق متماسك ومستقر حيث تتميز بورصة قطر بمحفزات داخلية إيجابية بعكس الأسواق المماثلة في المنطقة، حيث قوة الإقتصاد القطري وقوة الملاءة المالية للشركات المدرجة في البورصة.وقال الدرويش إن المستثمرين القطريين لم يتخلصوا من الأسهم التي يمتلكونها مما يعني أنهم يحتفظون بأسهمهم في انتظار محفزات جديدة. وتوقع أن يصحح المؤشر العام وضعه خلال الفترة المقبلة، حيث يتوقع أن يحدث تحسن في أسعار النفط، حيث تلعب أسعار النفط دورا كبيرا في أداء كافة الأسواق.وقال إن ضعف السيولة أثر كثيراً على أداء المؤشر مما يستدعي ضخ سيولة خلال الفترة المقبلة لتنهض بأداء السوق. ضعف السيولةوعزا المحلل المالي أحمد ماهر التراجع المستمر في المؤشر العام لعدة عوامل في مقدمتها الضعف البين في السيولة بالسوق، وقال إن السوق بحاجة كبيرة إلى السيولة للتعافي من حالة التراجع التي صاحبت المؤشر لفترة ليست بالقصيرة خلال الفترة الماضية، كما استهل بها المؤشر هذا الأسبوع، وأضاف أن عدم التفاعل الإيجابي لسوق قطر مع الأخبار الإيجابية الخارجية قد أثر على أداء المؤشر، إلى جانب عمليات المضاربة الواسعة وعمليات جني الأرباح.مشيرًا إلى أن "الأفراد القطريين" تمتلك حوالي 55% من السيولة المتوفرة بالسوق مما يشير إلى الاتجاه لأسهم بعينها مثل الخليج للمخازن وودام والرعاية.وحول تأثير أسعار النفط على أداء السوق أكد ماهر على أهمية الاجتماع المقبل بين دول الأوبك والمنتجين من خارجها، وقال إن التوصل إلى اتفاق بعد ضخ كميات زائدة من الإنتاج إلى الأسواق ستكون خطوة كبيرة تنتظرها أسواق النفط من أجل استقرار الأسعار وقال إنه وفي حال التوصل لهذه الخطوة فإن الأسواق المالية ستشهد تحسنا في أدائها. الدرويش: بورصة قطر تشهد استقرارا رغم هبوط المؤشر وتابع أن تباطؤ النمو في الاقتصادات العالمية خاصة الصين قد أدى إلى ضعف الطلب على النفط، وبالتالي هناك زيادة في المعروض في الأسواق.وأكد ماهر على أهمية أن يتم إنجاح القرار السابق الداعي إلى التخلص من الأسهم الزائدة وقال إن وجود تركيز الأسهم لدى البعض يحدث عند المستثمر حالة من عدم اليقين وهو ما يمكن أن يؤثر على السوق. المؤشر منخفضسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم انخفاضا بمقدار 18.68 نقطة أي ما نسبته 0.19% ليصل إلى 9730.10 نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 3.9 مليون سهما بقيمة 112.3 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2328 صفقة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 30.2 نقطة أي ما نسبته 0.19% ليصل إلى 15.7 ألف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بمقدار 10.2 نقطة أي ما نسبته 0.3% ليصل إلى 3.8 ألف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 7.97 نقطة أي ما نسبته 0.3% ليصل إلى 2.7 ألف نقطة. وارتفعت أسهم 18 شركة وانخفضت أسعار 18 شركة وحافظت 6 شركات على سعر إغلاقها السابق. وقد بلغت رسملة السوق 525.6 مليار ريال.وبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 2.2 مليون سهم بقيمة 56.4 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 2.1 مليون سهم بقيمة 58.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 42 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 686.9 ألف سهم بقيمة 18.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 23 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 395.3 ألف سهم بقيمة 14.2 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 13 شركة. أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 22.9 ألف سهم بقيمة 568.1 ألف ريال وعدد الشركات المتداول عليها 12 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 34.1 ألف سهم بقيمة 724.2 ألف ريال وعدد الشركات المتداول عليها 12 شركة. ماهر: تعافي أسعار النفط يقود إلى تحسن الأداء في الأسواق المالية وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 132.8 ألف سهم بقيمة 7.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 511.9 ألف سهم بقيمة 11.03 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 11 شركة.وفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 681.9 ألف سهم بقيمة 20.5مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 34 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الأفراد 664.02 ألف سهم بقيمة 18.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 36 شركة. أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 134.2 ألف سهم بقيمة 9.5 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 13 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم المتداولة 117.8 ألف سهم بقيمة 9.9مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 13 شركة.

أنهى المؤشر العام لبورصة قطر نهاية تعاملات ثاني جلسات الأسبوع اليوم في المنطقة الحمراء حيث سجل إنخفاضاً بنسبة 0.94% متدنيًا إلى النقطة 1092.07 خاسرًا قرابة 96 نقطة. وارتفعت وتيرة التداولات اليوم، حيث صعدت القيم إلى 268.41 مليون ريال مقابل 185.32 مليون ريال اليوم، بنمو نسبته 44.8%. وزادت الكميات أمس بمعدل 17.2% إلى 9.34 مليون سهم مقابل 7.97 مليون سهم في الجلسة السابقة. مؤشر الأسهم يعود للمنطقة الحمراء بانخفاض 96 نقطة وأسهمت أسهم العقارات في انخفاض المؤشرات، حيث سجل مؤشر القطاع تراجعًا نسبته 2.05% بضغط من تراجع جميع أسهم القطاع بصدارة "إزدان" بمعدل 2.66%. كما تراجع قطاع الصناعة 1.3% بضغط من الانخفاض الذي طال غالبية أسهم القطاع وعلى رأسها "أعمال" بمعدل 2.34%. ولم يختلف الأمر بالنسبة للبنوك والنقل، حيث تراجع الأول بمعدل 0.62%، والثاني بواقع 0.18%. في المقابل، نجح قطاع الإتصالات في قيادة ارتفاعات اليوم بنمو نسبته 0.56% بفضل ارتفاع سهم "أوريدو" بمعدل 0.77%. ولحق كل من قطاعي التأمين والخدمات بركب الارتفاعات، بتسجيل نمو نسبته 0.16% و0.07% على الترتيب. وتصدر سهم "دلالة" الارتفاعات بنمو معدله 10%، بينما جاء سهم "الإسلامية القابضة" على رأس التراجعات بحدود 3.4%. وحقق سهم "قطر الأول" أنشط التداولات على كل المستويات، بحجم بلغ 1.49 مليون سهم بقيمة 21 مليون ريال، مرتفعًا 0.07%.وأكد مستثمرون ومحللون ماليون أن تراجع أسعار النفط أسهم ضمن عوامل أخرى في الضغط على المؤشر العام، وقالوا إن السوق يشهد حالة من الترقب من قبل المستثمرين في انتظار محفزات جديدة تغري بالدخول إلى السوق، وتوقعوا أن يواصل المؤشر صعوده، مشيرين للأثر الإيجابي لبنك قطر الأول وقالوا إن أسهمه حركت السوق. عمليات مضاربةوعزا المستثمر ورجل الأعمال محمد سالم الدرويش تراجع المؤشر العام اليوم إلى عدة عوامل متقاطعة، من بينها عمليات المضاربة وجني الأرباح التي قام بها المستثمرون وذلك بعد سلسلة الارتفاعات التي تحققت في السابق. وأضاف أن أرباح بعض الشركات لم تماثل أرباح العام الماضي ما أثر على نفسيات المتداولين، مشيرًا إلى أن المؤشر تعرض لضغوط من قطاعي الصناعة والعقارات مثل مسيعيد وقطر للوقود وإزدان على صعيد القطاع العقاري. وقال إن أسعار النفط التي شهدت تراجعا لعبت إلى جانب نتائج الشركات دورا في التراجع الذي اعترى المؤشر، مؤكدًا على أهمية أسعار النفط في حركة أسواق المال العالمية، وقال إنه بالفعل هو الفيصل في حركة المؤشر صعودا وهبوطا. ولفت إلى أن هناك حالة من الترقب بين المستثمرين للاجتماع المرتقب ما بين الدول الأعضاء في منظمة الأوبك والمنتجين من خارجها خلال يونيو القادم، حيث يتوقع أن يتفقوا على تثبيت الإنتاج عند مستويات يناير الماضي، وذلك على خلفية الاجتماع الناجح الذي كانت قد استضافته الدوحة بهذا الخصوص.وعبر الدرويش عن سعادته بإدراج بنك قطر الأول وقال إنه قد أسهم كثيرا في تحريك السوق ودفع مستثمرين جدد إلى دخول السوق، وأضاف أنه سيسهم في زيادة السيولة.العوامل النفسيةوأكد المحلل المالي يوسف أبو حليقة على تأثير العوامل النفسية على حركة السوق وتراجع المؤشر العام، وقال إن المؤشر العام واجه ضغوطا من بعض الأسهم القيادية خاصة أسهم القطاع العقاري والصناعات، حيث سجلت بعض أسهمها انخفاضات كبيرة مثل مجموعة إزدان العقارية والصناعات ومسيعيد وقطر للوقود. الدرويش: تراجع النفط من العوامل الضاغطة على البورصة وقال إن التراجع سببه الانخفاض الذي طرأ على أسعار النفط إلى جانب النتائج المالية ربع السنوية لبعض الشركات القيادية والتي حققت أرباحا أقل من العام السابق، ما خلق ردة الفعل غير الإيجابية لدى المستثمرين. وقال إن تلك العوامل وغيرها هي التي أثرت على نفسية المتداولين وقادت إلى ذلك التراجع، ولكنه أكد أن الحالة النفسية لن تستمر أكثر من يومين سيعود بعدهما المساهمون إلى السوق.ولفت أبو حليقة إلى ضعف السيولة، ما يعني أن السوق بحاجة إلى مزيد من السيولة خلال الفترة المقبلة، مشيرًا إلى استغلال بعض المستثمرين الفرصة للقيام بعمليات مضاربة. وأشار إلى أثر بنك قطر الأول على السوق وقال إنه أسهم بعد إدراجه كقادم جديد في تحريك السوق وتنشيطه، كما يتوقع أن يحتل موقعا مرموقا في السوق وهو واحد من البنوك الإسلامية الرائدة في المنطقة. وحث أبو حليقة المساهمين على التروي في اتخاذ القرار الاستثماري مؤكدًا أن المؤشر سيعود إلى تحقيق مكاسب خلال الفترة المقبلة مدعوما بقوة الاقتصاد القطري والاستمرار في المشاريع العملاقة بالبلاد وقوة ومتانة الشركات المدرجة في البورصة. المؤشر على تراجعسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم انخفاضا بمقدار95.9 نقطة أي ما نسبته 0.9% ليصل إلى 10092.07 نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 9.3 مليون سهم بقيمة 268.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4599 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 155.2 نقطة أي ما نسبته 0.9% ليصل إلى 16.3 ألف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بمقدار 32.2 نقطة أي ما نسبته 0.8% ليصل إلى 3.95 ألف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار24.01 نقطة أي ما نسبته 0.8% ليصل إلى 2.8 ألف نقطة. وارتفعت أسهم 10 شركات وانخفضت أسعار 26 شركة وحافظت 3 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 544.4 مليار ريال.وبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 5.8 مليون سهم بقيمة 132.7 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 5.7 مليون سهم بقيمة 135.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية، فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 925.7 ألف سهم بقيمة 39.03 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 27 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 599.6 ألف سهم بقيمة 23.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 23 شركة. أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 141.5 ألف سهم بقيمة 2.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 22 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 161.1 ألف سهم بقيمة 4.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 19 شركة. أبو حليقة: المؤشر يواصل الصعود وأسهم قطر الأول حركت السوق وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 20.7 ألف سهم بقيمة 3.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 10 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 455.2 ألف سهم بقيمة 14.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 15 شركة.وفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 1.5 مليون سهم بقيمة 38.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 35 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الأفراد 1.4 مليون سهم بقيمة 37.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 36 شركة. أما عن عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 958.6 ألف سهم بقيمة 51.4مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 22 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم المتداولة 1.04 مليون سهم بقيمة 53.04 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 17 شركة.

عقد مجلس إدارة شركة دلالة للوساطة والإستثمار القابضة "دلالة" اجتماعه اليوم الثلاثاء لمناقشة واعتماد البيانات المالية للربع الأول من عام 2015، وقد أظهرت النتائج المالية تحقيق الشركة صافي ربح قدره 445 الف ريال.وأوضح سعادة السيد ناصر بن حمد السليطي رئيس مجلس إدارة شركة دلالة بأن الشركة تمكنت خلال الربع الأول من عام 2016 من تجاوز الخسائر التي تعرضت لها في العام الماضي وتحقيق أرباح تشغيلية في هذا الربع وصلت الى 7 ملايين ريال، إلا ان هناك بعض الخسائر في إعادة احتساب تقييم الاستثمارات خفضت صافي الأرباح لتصل إلى 445 الف ريال.وأضاف السليطي أن عملية التطوير التي بدأتها الشركة مطلع العام الجاري أدت الى وجود تحسينات في الأداء التشغيلي للشركة مما أدى الى زيادة الأرباح التشغيلية من 6,4 مليون ريال في الربع الأول من عام 2015 لتصل إلى 7 ملايين ريال في الربع الحالي بزيادة قدرها 9%. السليطي: نعمل على زيادة الإيرادات التشغيلية وأشار السليطي إلى أن الشركة تعمل حالياً بشكل جدي على زيادة الإيرادات التشغيلية للشركة وتنفيذ خطط التطوير الجديدة التي وضعتها مع العمل في الوقت نفسه على دعم إيرادات الاستثمارات وتقليل الخسائر لتحقيق أفضل نتائج للشركة خلال العام الجاري.ومن جانبه أوضح الدكتور عبدالعزيز الحمادي الرئيس التنفيذي أن الشركة تطمح حاليا الى زيادة الحصة السوقية لشركتي الوساطة التابعتين لها والعاملتين في بورصة قطر وذلك عن طريق اجتذاب المزيد من المحافظ والعملاء سواء من داخل او خارج قطر.وأضاف أن الشركة قامت مؤخرا بزيادة العمليات التشغيلية في شركة دلالة العقارية الذراع العقاري للشركة وتعاقدت على أنشطة عقارية تم الإعلان عنها مؤخرا مستفيدة من الطفرة العقارية التي تشهدها دولة قطر في الوقت الحالي الأسعار الجيدة للسوق العقاري.وأشار الحمادي إلى أن دلالة ستظهر بشكل مختلف مع نهاية العام الجاري وذلك من اجل دعم مساهمي الشركة وتحقيق العائد الذي يرجونه وهو الامر الذي يضع على عاتق إدارة الشركة وموظفيها المزيد من المجهود ليبذلونه لتحقيق مثل هذا الهدف والظهور بالشكل الذي يرضي المساهم.

بلغت أرباح 39 شركة مدرجة للتداول في بورصة قطر خلال عام 2015 نحو 41.7 مليار ريال منخفضة بنسبة 3.7% عن عام 2014.ولم تعلن حتى الآن 4 شركات عن نتائجها المالية وهي أوريدو وزاد والطبية وفودافون.وتراجعت أرباح 12 شركة، في حين سجلت شركتان خسائر هما دلالة والإجارة.ويتوقع أن تحقق كافة الشركات المدرجة للتداول في البورصة وعددها 43 شركة أرباحا صافية قيمتها 43.8 مليار ريال، ما يشكل انخفاضاً بنسبة 3,1% عن الأرباح المتحققة في عام 2014 والبالغة 45.6 مليار ريال.وكان للتوزيعات النقدية أثر إيجابي في استقرار أسعار أسهم بعض الشركات، بينما كان لها تأثير سلبي على أسهم شركات أخرى.

أفصحت شركة دلالة للوساطة والإستثمار القابضة، اليوم، عن بياناتها المالية المراجعة للفترة المنتهية في 30 /6 /2015، حيث بلغ صافي الخسارة 16.9 مليون ريال، مقابل صافي الربح 50.5 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغت خسارة السهم 0.6 ريال في النصف الأول من عام (2015)، مقابل العائد على السهم 1.78 ريال، لنفس الفترة من العام الذي سبقه.

أفصحت شركة دلالة للوساطة والإستثمار القابضة عن بياناتها المالية الربعية للفترة المنتهية 31 /3 /2015، حيث بلغ صافي الربح 6.4 مليون ريال مقابل 16.8 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 0.29 ريال في الربع الأول من العام (2015)، مقابل 0.76 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه.كما أفصحت شركة قطر للسينما وتوزيع الأفلام عن بياناتها المالية الربعية، للفتره المنتهية 31 /3 /2015، حيث بلغ صافي الربح 4.3 مليون ريال مقابل 4.2 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 0.75 ريال في الربع الأول من العام الحالي (2015)، مقابل 0.73 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه..

أعلنت شركة دلالة للوساطة والإستثمار القابضة عن عزمها الإفصاح عن البيانات المالية للربع الأول لعام 2015 ، وذلك يوم الأحد الموافق 26 ابريل 2015

أعلنت شركة قطر للإيداع المركزي أنه قد تم إضافة الأسهم المجانية لمساهمي شركة دلالة للوساطة والإستثمار القابضة بعد زيادة رأسمال الشركة ليصبح رأس المال الجديد (284,160,000) ريال قطري موزع على عدد (28,416,000) سهم. وبناءً على ذلك فقد أصبح بإمكان السادة المساهمين تداول تلك الأسهم اعتباراً من اليوم الأربعاء الموافق 15/2015/4 .

صادقت الجمعية العمومية غير العادية لشركة دلالة للوساطة والإستثمار القابضة اليوم على زيادة رأس مال الشركة بمقدار الأسهم المجانية المقترحة بموجب قرار العمومية العادية بواقع 28% من رأس المال المدفوع والبالغ جملة عددها 6.2 مليون سهم تقريباً ليصبح إجمالي رأس مال الشركة حوالي 28.4 مليون سهم مع تعديل المادة رقم (6) من النظام الأساسي بما يتفق مع تلك الزيادة.

صادقت الجمعية العامة لشركة دلالة للوساطة والإستثمار القابضة خلال انعقادها اليوم على توزيع أسهم مجانية على المساهمين بنسبة 28% من رأس المال.وأكد السيد ناصر حمد السليطي رئيس مجلس إدارة الشركة أن عام 2014 مثل عاماً جديداً من النجاح لشركة دلالة، إستطاعت فيه تنمية مواردها بشكل ملحوظ وتخطي كافة الصعوبات التي واجهتها في الماضي والاستفادة من الطفرة الاقتصادية التي شهدتها البلاد بشكل عام وبورصة قطر بشكل خاص، لتحقق الشركة نتائج استثنائية للمرة الأولى في تاريخها على مدار 9 سنوات.وأشار إلى أنه بعد الصعوبات التي واجهت الشركة في السنوات السابقة استطاعت الشركة تطوير أنظمتها الداخلية وتفعيل أقسامها المختلفة، لتتمكن الشركة من الاستفادة من كافة أجنحتها التشغيلية بالشكل القياسي وتنويع استثماراتها بالشكل الأمثل.وأضاف: لقد تشكلت الأرباح التي حققتها الشركة في عام 2014 من كافة القطاعات وكان من أهم المؤشرات الإيجابية التي ظهرت على نتائج الشركة هي مساهمة القطاعات التشغيلية في أغلبية الأرباح التي تحققت وهو ما يظهر نجاح الشركة وثباتها في عملياتها التشغيلية وقوة السياسة الإدارية للشركة، بالإضافة إلى نجاح الشركة في إدارة رأس المال واستثمارات الشركة والتي انعكست بشكل إيجابي على نتائج الشركة.وقال: "إن ما يخص الأداء المالي للشركة، فيسرني أن أعلن أن شركة دلالة القابضة استطاعت تحقيق أرباح ممتازة مدعومة من كافة الأنشطة التشغيلية والاستثمارية للشركة، حيث وصل صافي أرباح الشركة خلال عام 2014 إلى 66,8 مليون ريال والتي تعد الأعلى في تاريخ الشركة، كما وصل العائد على السهم في عام 2014 إلى 3,01 ريال.وبناء على هذه النتائج والتزاما من شركة دلالة القابضة بزيادة العائد على المساهمين، فقد قرر مجلس إدارة الشركة رفع توصية إلى الجمعية العامة الموقرة للموافقة على توزيع أسهم مجانية على المساهمين بنسبة 28% من رأس المال".وأكد أن شركة دلالة القابضة تعمل حاليا على زيادة رأس مال شركتي الوساطة التابعتين لها والعاملتين في بورصة قطر (دلالة للوساطة ودلالة الإسلامية) وبصدد اتخاذ الإجراءات القانونية لدى الجهات المختصة وذلك من أجل مواكبة التغيرات الجديدة والزيادة في حجم التداول في بورصة قطر ولدعم العمليات التشغيلية بشكل أكبر في الشركتين اللتين تمثلان العنصر الأساسي في نشاط شركة دلالة القابضة.وأضاف: لقد أعدت الشركة تقريرا مفصلا عن حوكمة الشركة يغطي السنة المالية من 1 يناير حتى 31 ديسمبر 2014 وذلك وفقا لمتطلبات نظام حوكمة الشركات المدرجة في الأسواق المالية الصادر عن هيئة قطر للأسواق المالية وقد تمت طباعته لاطلاع المساهمين، كما تم وضعه على موقع الإنترنت الخاص بالشركة. وقال: "إننا نعمل في شركة دلالة للوساطة والاستثمار القابضة على أن نساهم بشكل فاعل في تنمية أصول الشركة وتطويرها من أجل الوصول لأفضل عائد للمساهمين ولتكون الشركة جزءا هاما من منظومة التطور والتقدم في دولة قطر والمساهمة بالقدر الكافي في تحقيق رؤية قطر 2030 التي نصبو إليها جميعا".وبخصوص الجمعية العامة غير العادية، فقد تأجلت إلى يوم 13 الجاري، نظرا لعدم اكتمال النصاب القانوني.

أعلنت شركة دلالة للوساطة والإستثمار القابضة عن نتائجها المالية للفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2014 والتي أظهرت تحقيق الشركة لأرباح قياسية بلغت إلى 66.8 مليون ريال مقارنة بأرباح العام الماضي والتي كانت 5.4 مليون ريال.وقد أظهرت البيانات المالية للشركة والتي تم الإعلان عنها اليوم ارتفاع العائد على السهم ليصل إلى 3.01 ريال مقارنة بالعائد لنفس الفترة من العام الماضي والذي بلغ 0.25 ريال قطري، كما اوصى مجلس الادارة بتوزيع أسهم مجانية على المساهمين بنسبة 28%. العائد على السهم 3.01 ريال وتوصية بتوزيع أسهم مجانية بنسبة 28%وقد صرح سعادة السيد ناصر بن حمد السليطي رئيس مجلس الإدارة بأن شركة دلالة القابضة استطاعت تحقيق هذه الأرباح غير المسبوقة من خلال تطوير العمل المؤسسي داخل الشركة ودعم الأنشطة التشغيلية لتنويع الدخل دون الاعتماد على مصدر واحد.وأشار السليطي إلى أن الشركة استفادت بالطفرة التي تحققت في بورصة قطر في عام 2014 ودعمت حصتها السوقية لترتفع إيرادات الوساطة بنسبة 139% من إجمالي 29 مليون في عام 2013 إلى اجمالي 69 مليون ريال في عام 2014.وقال رئيس مجلس إدارة شركة دلالة القابضة: "إن صافي إيرادات الاستثمار للشركة ارتفع ايضا في عام 2014 ليصل إلى 26.2 مليون مقارنة بعام 2013 حيث بلغت 22.3 مليون ريال وبزيادة قدرها 17".وأضاف السليطي أن أرباح الشركة خلال هذه الفترة جاءت بشكل متنوع يعكس الادارة الناجحة للعمليات التشغيلية حيث حققت عمليات الوساطة من خلال شركتي الوساطة العاملتين في بورصة قطر نموا ملحوظا في الارباح، كمان ساهمت استثمارات الشركة بشكل كبير في صافي الأرباح المحققة خلال الفترة بالإضافة إلى النشاط العقاري من خلال شركة دلالة العقارية. السليطي: نمو إيرادات الاستثمار 17% محققة 26.2 مليون ريال ومن جانبه أعرب السيد أحمد الأصمخ العضو المنتدب عن سعادته بالبيانات المالية لعام 2014 والتي تظهر نتائج صحية وجيدة للشركة في كافة قطاعاتها بالإضافة الى تجنب المخاطر والمعوقات التي أدت إلى النتائج التي ظهرت في العام الماضي نتيجة احتساب بعض المخصصات القانونية عن سنوات سابقة.وأضاف الأصمخ أن الشركة تمكنت من الاستحواذ على حصة سوقية جيدة من عمليات الوساطة المالية في بورصة قطر وذلك نتيجة التحسينات التي طبقها مجلس الإدارة مؤخرا على أنشطة الشركة والتي ساهمت بشكل ملحوظة في دعم أنشطة الشركة التشغيلية. ارتفاع إيرادات الوساطة 139% لتصل إلى 69 مليون ريالأنشئت شركة دلالة للوساطة والاستثمار القابضة (ش.م.ق) في مايو 2005 برأسمال مدفوع قدره 200 مليون ريال قطري، وفي سبتمبر من نفس العام أصبحت أول شركة مالية واستثمارية غير مصرفية تدرج في سوق الدوحة للأوراق المالية، بعد ذلك أنشأت شركة دلالة القابضة شركتي دلالة للوساطة ودلالة للوساطة الإسلامية واستطاعت دلالة في وقت قياسي الفوز بثقة المستثمرين المحليين والأجانب على السواء بفضل خبرة الشركة المتفوقة في السوق وفي مجال الوساطة المالية والاستثمار، وفي عام 2010 أطلقت شركة دلالة العقارية التي تعمل في مجال الوساطة العقارية وإدارة الأملاك والاستثمار العقاري والتثمين العقاري.

رصدت إدارة التراخيص النوعية ومراقبة الأسواق بوزارة الاقتصاد والتجارة عدة تجاوزات لأحكام القرار الوزاري رقم "3" لسنة 1992 بشأن تنظيم أعمال الدلالة لبيع السلع في السوق المركزي وتم على ضوئه تحرير مخالفات للشركات المخالفة حيث تم ضبط شركتين تزاولان أعمال الدلالة في سوق السمك تتعمد رفع الأسعار وذلك للتلاعب في أسعار المزاد اليومي لبيع الأسماك وقد تم سحب ترخيص ثلاث دلالين ومنعهم من دخول السوق كما رصد مفتشي ومراقبي الأسواق عدد من العمالة السائبة حيث سيتم التنسيق مع الجهات الأمنية المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة بحقهم. وحرصا من وزارة الاقتصاد والتجارة على تنظيم أعمال الدلالة بالسوق المركزي خاصة سوق الأسماك قامت إدارة التراخيص النوعية ومراقبة الأسواق بإعداد خطه لتنظيم العلاقة بين تاجر الجملة "المستورد أو الصياد" والدلال أو تاجر التجزئة ومن خلال هذه الخطة تم إصدار بطاقات لأصحاب العلاقة بالسوق وتهدف هذه الخطوة إلى تسهيل العلاقة بين العاملين بالسوق والوزارة وضبط عملية الرقابة.