حقق فيديو "داري قطر" أعلى نسبة مشاهدة على مواقع التواصل الاجتماعي حيث لاقى تفاعلا كبيرا من المغردين والمتابعين المواطنين والمقيمين والذي كشف عن مدى ارتباط العائلات المقيمة والأجنبية بدولة قطر وترابها ، كما كشف عن الحب الكبير والانتماء الملموس الذي يوليه كافة المقيمين والأجانب لهذا البلد المعطاء . حيث أكد المشاركون في الفيديو أن قطر بلد تنوع الثقافات حيث تعد الدوحة مركزا عالميا يضم العديد من الناس من خلفيات وجنسيات مختلفة، وظهر في الفيديو مجموعة من العائلات الأجنبية بصحبة أطفالهم وأزواجهم في تعبير صادق عن مدى ارتباطهم بدولة قطر بلد الأمن والأمان . داري قطر وقالت إحدى الفتيات والتي ظهرت خلال الفيديو المصور : ما يعجبني في العيش في قطر هو أن القطريين على كامل الاستعداد لمشاركتنا بثقافتهم ويشعرون بالحماس نحو ذلك كما قال أحد المشاركين في الفيديو إن ابنته ولدت في قطر وهي تحب هذا المكان الذي تعده موطنا لها وأضاف أن ابنته تمثل نصف أسكتندلدية ونصف نيوزلندية ونصف قطرية، وقالت إحدى السيدات حبة تراب تمثل قطعة من روحي ودمي وهذه هي قطر . كلنا قطر

تعرض مؤسسة الدوحة للأفلام الفيلم القطري "داري قطر" (قطر/ 2016) للمخرج أحمد الشريف وذلك للمرة الأخير، غدا بحديقة الفندق، وذلك بالشراكة مع مهرجان قطر الدولي للأغذية 2017، و يوفر الفيلم الذي قدمته المؤسسة بالتعاون مع الهيئة العامة للسياحة فرصة أخرى للمجتمع للاحتفال معاً بعام كامل للحياة في قطر، ويعرض القصص المختلفة والشخصية عن حالة التنوع التي تعيشها قطر وتشكل لوحة صادقة وواقعية عن الحياة فيها. واستقبل الفيلم أكثر من 10 آلاف اشتراك من أكثر من 200 مشترك يمثلون 22 جنسية من بينهم 17 قطرياً قدموا مقاطع فيديو رائعة غطت العديد من المواضيع المهمة الأخرى مثل الأمل، التنوع، الأسرة، التقاليد، الصداقة وما تتفرد به قطر. وقد تم إعداد المونتاج النهائي للفيلم اعتماداً على أكثر من 250 ساعة من مقاطع الفيديو والمشاركات. يعرّف الفيلم الجمهور على تاريخ وتراث وعادات قطر ويسلط الضوء على التراث والثقافة الإسلامية من خلال قصص بصرية رائعة، حيث يحمل المشاهدين إلى قطر الحديثة متضمناً بعض القصص الشخصية لمن يعيشون في قطر. وقد دُعي الجمهور لتوصير مقاطع فيديو حول مختلف جوانب الحياة ولقي تجاوباً كبيراً.

تعرض مؤسسة الدوحة للأفلام بالشراكة مع مهرجان قطر الدولي للأغذية 2017، الفيلم القطري "داري قطر" الذي تم إنتاجه العام الماضي للمخرج أحمد الشريف وذلك للمرة الأخيرة بعد غد /الثلاثاء/ في حديقة الفندق أمام فندق ومنتجع شيراتون جراند الدوحة. ويوفر الفيلم الذي قدمته مؤسسة الدوحة للأفلام بالتعاون مع الهيئة العامة للسياحة فرصة أخرى للمجتمع للاحتفال معا بعام كامل للحياة في قطر، ويعرض القصص المختلفة والشخصية عن حالة التنوع التي تعيشها قطر وتشكل لوحة صادقة وواقعية عن الحياة فيها. واستقبل الفيلم أكثر من 10 آلاف اشتراك من أكثر من 200 مشترك يمثلون 22 جنسية من بينهم 17 قطريا قدموا مقاطع فيديو رائعة غطت العديد من المواضيع المهمة الأخرى مثل الأمل، التنوع، الأسرة، التقاليد، الصداقة وما تتفرد به قطر. وتم إعداد المونتاج النهائي للفيلم اعتمادا على أكثر من 250 ساعة من مقاطع الفيديو والمشاركات. يعرف فيلم "داري قطر" الجمهور على تاريخ وتراث وعادات قطر كما يلقي الضوء على التراث والثقافة الإسلامية من خلال قصص بصرية، حيث يحمل المشاهدين إلى قطر الحديثة متضمنا بعض القصص الشخصية لمن يعيشون في قطر. وقد دعي الجمهور لتصوير مقاطع فيديو حول مختلف جوانب الحياة ولقي تجاوبا كبيرا. ويعرض فيلم "داري قطر" ضمن عروض مؤسسة الدوحة للأفلام في مهرجان قطر الدولي للأغذية والتي تضم 13 فيلما على مدار 11 يوما من أجل إلقاء الضوء على المواهب الوطنية الواعدة وتعريف الزوار والجماهير المحلية على مجموعة متنوعة من الأفلام التي تناسب جميع الأعمار.

تعرض مؤسسة الدوحة للأفلام فيلم "داري قطر" يوم السبت المقبل بحديقة متحف الفن الإسلامي. ويعتبر فيلم "داري قطر" مبادرة بين مؤسسة الدوحة للأفلام والهيئة العامة للسياحة لمنح الفرصة للمواطنين والمقيمين في قطر لسرد قصصهم عبر مقاطع فيديو قصيرة عن حياتهم في قطر. ويأتي عرض الفيلم، ضمن برنامج مؤسسة الدوحة للأفلام "سينما تحت النجوم" لتمنح جميع أفراد المجتمع فرصة أخرى لمشاهدة العمل المميز الذي يحتفي بعام كامل للحياة في قطر.. كما يعرض الفيلم القصص المختلفة والشخصية عن حالة التنوع التي تعيشها قطر وتشكل لوحة صادقة وواقعية عن الحياة فيها. واستقبل الفيلم أكثر من 10 آلاف اشتراك من أكثر من 200 مشترك يمثلون 22 جنسية ويعيشون في قطر، ومن بين المساهمين في الفيلم 17 قطريا شاركوا بمقاطع فيديو تغطي ست مواضيع رئيسية: المرح، المغامرة، الأسرة، التقاليد، الصداقة، وما تتفرد به قطر.. وقد بلغت مدة المقاطع التي استقبلها الفيلم أكثر من 262 ساعة. يعرّف فيلم "داري قطر" الجمهور على تاريخ وتراث وعادات قطر كما يلقي الضوء على التراث والثقافة الإسلامية من خلال قصص بصرية رائعة، حيث يحمل المشاهدين إلى قطر الحديثة متضمنا بعض القصص الشخصية لمن يعيشون في قطر.. وقد دُعي الجمهور لتصوير مقاطع فيديو حول مختلف جوانب الحياة ولقي تجاوبا كبيرا.

تستقبل صالات السينما في قطر غدا العرض الأول لفيلم "داري قطر"، والذي تم إنتاجه بمبادرة من مؤسسة الدوحة للأفلام، والهيئة العامة للسياحة، حيث سيتم عرض الفيلم خلال الفترة من 14 إلى 17 ديسمبر الجاري في نوفو سينما، وسيحصل الجمهور على مجموعة من الهدايا المميزة: أكواب، وقمصان، وملقصات خاصة بالفيلم. الفيلم عمل روائي عن قطر بعيون شعبها والمقيمين فيها، يضم مقاطع صورها السكان بأنفسهم وتدور حول مختلف جوانب الحياة في البلاد، وعبر المشاركون في الفيلم، وهو مبادرة لمؤسسة الدوحة للأفلام والهيئة العامة للسياحة، عن آمالهم ومخاوفهم وأحلامهم وواقع حياتهم اليومية. واستقبل الفيلم أكثر من 10 آلاف مساهمة من أكثر من 200 مشترك يمثلون 22 جنسية ويعيشون في قطر، ومن بين المساهمين في الفيلم 17 قطريًا شاركوا بمقاطع فيديو تغطي ستة مواضيع رئيسية: المرح، والمغامرة، والأسرة، والتقاليد، والصداقة، وما تتفرد به قطر. وقد بلغت مدة المقاطع التي استقبلها الفيلم أكثر من 262 ساعة. ويحمل فيلم "داري قطر" المشاهدين إلى قلب قطر من خلال قصص بصرية تسرد تراثها وتقاليدها وتلقي الضوء على الثقافة الإسلامية فيها، كما يعرض قطر الحديثة ويروي قصصا شخصية للذين يعيشون فيها، وتحفل بما تتفرد به قطر من مميزات وبتنوعها وقيمها وتراثها، ويسرد قصصها بعيون السكان القطريين الذين يعيشون على أرض الوطن.

يشهد فيلم "داري قطر"، بمبادرة لمؤسسة الدوحة للأفلام والهيئة العامة للسياحة، عرضه العالمي الأول غداً في مسرح الدراما في كتارا، وقدمت هذه المبادرة لمنح الفرصة للمواطنين والمقيمين في قطر لسرد قصصهم عبر مقاطع فيديو قصيرة عن حياتهم في قطر. الفيلم روائي عن قطر بعيون شعبها والمقيمين فيها، ويضم مقاطع صورها السكان بأنفسهم، وتدور حول مختلف جوانب الحياة عبّر من خلالها المشاركون عن آمالهم ومخاوفهم وأحلامهم وواقع حياتهم اليومية. وقالت فاطمة الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام والتي أسهمت في الفيلم: "يسرنا حقاً تقديم العرض الأول لفيلم "داري قطر" ، ونقدر التجاوب الكبير الذي أظهره المجتمع للمشاركة في "داري قطر"، وبجودة المقاطع التي أرسلت والتي تمثل صوراً آسرة من حياتنا اليومية. وقام المخرج القطري أحمد الشريف بانتقاء مقاطع الفيديو التي تشكل قصص الفيلم وتعكس التنوع والمحبة التي يكنها الناس لقطر.

تعرض مؤسسة الدوحة للأفلام فيلم "داري قطر" بعد غد الأربعاء في مسرح الدراما بكتارا، ويعتبر فيلم " داري قطر " مبادرة بين مؤسسة الدوحة للافلام والهيئة العامة للسياحة لمنح الفرصة للمواطنين والمقيمين في قطر لسرد قصصهم عبر مقاطع فيديو قصيرة عن حياتهم في قطر. واستقبلت مبادرة الفيلم أكثر من 10 آلاف اشتراك من أكثر من 200 مشترك يمثلون 22 جنسية ويعيشون في قطر، ومن بين المساهمين في الفيلم 17 قطرياً شاركوا بمقاطع فيديو تغطي ست مواضيع رئيسية: المرح، المغامرة، الأسرة، التقاليد، الصداقة وما تتفرد به قطر. وقد بلغت مدة المقاطع التي استقبلها الفيلم أكثر من 262 ساعة. "داري قطر" فيلم روائي عن قطر بعيون شعبها والمقيمين فيها، يضم مقاطع صورها السكان بأنفسهم وتدور حول مختلف جوانب الحياة عبّر من خلالها المشاركون عن آمالهم ومخاوفهم وأحلامهم وواقع حياتهم اليومية. وسيشكل فيلم "داري قطر" عملا ملهما يحتفل بعام كامل عن الحياة في قطر فيسلط الضوء على احتفالات اليوم الوطني وفعاليات رئيسية وطنية ومراكز الأعمال من ضمنها مرافق النفط والغاز والمطار الجديد ومرافق التعليم وجميع المجالات التي توثق للحياة العصرية. كما تظهر القصص المختلفة والشخصية حالة التنوع التي تعيشها قطر وتشكل لوحة صادقة وواقعية عن الحياة فيها. وقالت فاطمة الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام والتي أسهمت في الفيلم أيضاً: "نقدر التجاوب الكبير الذي أظهره المجتمع للمشاركة في "داري قطر" وبجودة المقاطع التي أرسلت وتمثل صوراً آسرة من حياتنا اليومية. وفي الحقيقة لقد تفاجأ فريق الإنتاج في المؤسسة بالطريقة الإبداعية التي تناول بها المشاركون هذه المواضيع من زوايا غير اعتيادية". وأضافت: "داري قطر تحية رائعة لوطننا ولقيادتنا الرشيدة ويحتفي بالحياة في وطننا بطريقة جديدة كلياً. وفي الواقع تظهر المقاطع التي أرسلها المشتركون حب الناس لقطر ونفتخر بحق بأن نحصل في الختام على هذا الفيلم الرائع". وقام المخرج القطري أحمد الشريف بانتقاء مقاطع الفيديو التي تشكل قصص الفيلم وتعكس التنوع والمحبة التي يكنها الناس لقطر. وقال إن تنوع المشاركات أتاحت لي بناء قصة تمثل قطر وثقافتها وتقاليدها والتطور الذي تشهده. إنه عمل فني رائع ساهم به الكثيرون لنخبر العالم بقصتنا وأتطلع بشغف لعرض الفيلم للجمهور". يعرّف فيلم "داري قطر" الجمهور على تاريخ وتراث وعادات قطر كما يلقي الضوء على التراث والثقافة الإسلامية من خلال قصص بصرية رائعة، حيث يحمل المشاهدين إلى قطر الحديثة متضمناً بعض القصص الشخصية. يشار إلى أن المشاركة في فيلم "داري قطر" كانت مفتوحة لجميع أفراد المجتمعات في قطر، وكانت طريقة المشاركة بسيطة وهي عبارة عن تحميل مقاطع فيديو قصيرة على الموقع الإلكتروني لمؤسسة الدوحة للأفلام تتمحور حول الحياة في قطر، بعد أن تصور بواسطة أي جهاز سواء كان كمبيوترا لوحيا أو هاتفا ذكيا أو كاميرا عادية على أن تكون الصور بنمط أفقي.

حظيت مبادرة "داري قطر" التي أطلقتها مؤسسة الدوحة للأفلام بالتعاون مع الهيئة العامة للسياحة، بإقبال ومشاركة كبيرة من الجمهور الذين سردوا قصصهم عبر فيديوهات قصيرة عن حياتهم في قطر. وأوضح بيان صحفي صادر عن مؤسسة الدوحة للأفلام اليوم، أن المؤسسة تلقت عبر موقعها الإلكتروني المئات من الفيديوهات القصيرة التي توثق الحياة في قطر، وتناولت مواضيع تتعلق بالعمل والمرح والعائلة والحياة اليومية، وقد استقبلت المبادرة التي امتدت على مدار عام، مقاطع لأفراد أو فيديوهات قدمت بدعم من الأصدقاء أو الأسرة، وتميزت بالمرح والأجواء السعيدة واستقطبت المئات من المشاركات. ودعت المؤسسة الراغبين في المشاركة في هذه المبادرة بالإسراع إلى تحميل فيديوهاتهم في أقرب وقت والمساهمة في هذه المبادرة الوطنية التاريخية مع اقتراب الموعد النهائي لاستقبال المشاركات. وفي هذا الإطار، قالت فاطمة الرميحي، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة الدوحة للأفلام :" نحن سعداء حقاً لهذا التجاوب الكبير مع مبادرة /داري قطر/ التي تقدم تحية إلى وطننا وقيادتنا الرشيدة. وقد شهدت المبادرة مشاركة واسعة من المواطنين والمقيمين من مختلف مشارب الحياة لصناعة هذا الوثائقي الرائع الذي يشكل احتفالاً حقيقياً بالحياة في قطر". وأضافت "مع /داري قطر/، يمكن لجميع أفراد المجتمع سرد قصصهم والتعبير عما يربطهم بوطننا، من اللحظات اليومية البسيطة إلى الفيديوهات المصممة بعناية، ليتميز الفيلم بتنوع المشاركات. ونظراً لاقتراب الموعد النهائي للمشاركة، ندعو جميع السكان في قطر للمساهمة في هذه المبادرة الفريدة والتعبير عن حبهم لوطنهم من خلال المشاركة بفيديو قصير ليكونوا جزءاً من هذه المبادرة التاريخية". وتتنوع مشاركات "داري قطر" ما بين لقطات من الحياة اليومية إلى مقاطع استثنائية التقطت بعناية. وتعد بمثابة صورا رائعة عما تختزنه قطر من إرث ثقافي وتقاليد عريقة، كما تعرض المواقع السياحية وفنون العمارة الحديثة. وأوكلت مؤسسة الدوحة للأفلام إلى مجموعة من الخبراء وصناع الأفلام مهمة تطوير قصة من مجمل المقاطع المشاركة، حيث سيعرض الفيلم النهائي لداري قطر في أواخر عام 2016. وتحث المؤسسة الجمهور على سرد قصصهم تحت ست عناوين: المرح، الجمال، المغامرة، الطبيعة، الهدوء والعزيمة. وتتيح هذه العناوين للمشاركين تصوير الحياة في قطر بتنوعها وواقعها كما يرونها، ما يجعل الفيديو قصة شخصية بامتياز. والمشاركة في "داري قطر" بسيط للغاية، حيث يمكن لأي شخص أن يصبح صانع فيلم من خلال تصوير مقطع فيديو عن الحياة في قطر مستخدماً أي جهاز سواء كان كمبيوتر لوحي أو هاتف ذكي أو كاميرا، معتمداً نمط التصوير الأفقي. كما يمكن مشاركة المقاطع القصيرة على مواقع التواصل الاجتماعي.

جددت مؤسسة الدوحة للأفلام دعوتها أهل قطر للمشاركة في مسابقة "داري قطر"، والتي تهدف إلى رصد طبيعة الحياة في قطر بعيون سكانها من المواطنين والمقيمين. وتحت عنوان "الحياة في قطر" جاءت المسابقة التي تضم حكايات يرويها أهل على شاشة السينما، حيث ستعمل مؤسسة الدوحة للأفلام بالتعاون مع الهيئة العامة للسياحة في قطر، على تنفيذ فيلم وثائقي بعنوان "داري قطر". ويسعى الفيلم إلى رصد حكايات أهل قطر والتعبير عن آمالهم وطموحاتهم وواقعهم ومخاوفهم وأحلامهم ولحظاتهم الشخصية، من خلال تقديم منظور جديد للحياة في قطر والتي تتميز بجمال أخاذ وتنوع ثقافي مبهر وعادات وتقاليد عربية أصلية ومتأصلة في نفوس أهلها. ويمكن للجميع المشاركة في هذا الفيلم من خلال تقديم مشاركاتهم حتى يوم 30 ديسمبر المقبل، حيث لا تشترط الخبرة السينمائية المسبقة أو حتى استخدام الكاميرات السينمائية الاحترافية للمشاركة في هذه المسابقة، بل يمكن للمشاركين تصوير مقاطع الفيديو بكاميراتهم العادية أو هواتفهم الجوالة، على أن تضاف لفيلم "داري قطر" ليشاهدها العالم أجمع. وتشترط المسابقة أن يعالج الفيلم ستة موضوعات رئيسية هي: الأسرة، والتغيير، والصدق، والانسجام، والطبيعة والجمال، ويمكن للجميع تقديم أفلامهم التي تعالج أيا من القضايا، ويستطيع أي مواطن أو مقيم في دولة قطر المشاركة في مسابقة "داري قطر" من خلال سرد قصة حياته الخاصة في قطر في فيلم وثائقي يغطي مختلف الجوانب في الدوحة، من المناظر الطبيعية إلى محطات مختلفة من الحياة اليومية لسكانها. وستعمل مؤسسة الدوحة للأفلام على تقديم صناع أفلام ومختصين للمساعدة في تطوير القصة وإنتاج الفيديو، ليعرض الفيديو النهائي لـ"داري قطر" في أواخر 2016 الجاري.

أعلنت مؤسسة الدوحة للافلام إنطلاق مبادرة "دارى قطر" التى تنظمها بالتعاون مع الهيئة العامة للسياحة، وذلك خلال المؤتمر الصحفى الذى عقدته المؤسسة يكتارا، الأحد بحضور السيد سيف الكوارى ، مدير التعاون الدولي في الهيئة العامة للسياحة . وتهدف المبادرة الى تقديم فيلم وثائقى طويل من إعداد وإخراج وبطولة العديد من سكان قطر. وسيكون بامكان أي مواطن أو مقيم سرد قصة حياته الخاصة في قطر في فيلم وثائقي تشرف عليه مؤسسة الدوحة للأفلام. ويجب أن يكون العمل المشارك فى مجال من المجالات الست التى اعلنت عنها المؤسسة وهى " الأسرة، التغيير، الصدق، الانسجام، الطبيعة والجمال " يمكن للجميع تقديم أفلامهم التي تعالج أي من هذه القضايا ابتداءً من اليوم وحتى سبتمبر المقبل. ويمكن المشاركة باعمال مصورة الفيديو والموبايل أو الكاميرات الحديثة ويمكن أن يغطي مختلف الجوانب التي تتمحور حول الوطن، من المناظر الطبيعية إلى محطات مختلفة في حياتنا اليومية. وستعمل مؤسسة الدوحة للأفلام على تقديم صناع أفلام ومختصين للمساعدة في تطوير القصة وإنتاج الفيديو، ليعرض الفديو النهائي لـ "داري قطر" في أواخر 2016.ويتم إنتاجه بدعم الشركات التى قدمت مساهمتها بصفة "الشريك البلاتيني" وهي: شركة أوكسيدنتال للبترول وشركة المتحدة للتنمية المطور الرئيسي لجزيرة اللؤلؤة قطر. وقالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ان المبادرة بمثابة تكريم للقيادة والوطن . فالفيلم هو الوسيلة الأكثر تأثيراً لسرد القصص، ومن خلال هذه المبادرة الجديدة ندعو جميع أفراد المجتمع القطري لمشاركة قصصهم مع العالم، خصوصاً وأن "داري قطر" مبادرة وطنية فريدة وهي المنصة الامثل للاحتفال بروح وطننا وشعبنا. وعن شروط المشاركة والمدة الزمنية للعمل قالت ان الحديث عن المدة الزمنية للفيلم وعدد المشاركين سابق لاوانه لاننا لم نتلقى حتى الان مجمل الاعمال. واوضحت ان اهم شرط ان يكون التصوير داخل قطر لان الهدف من الفيلم هو عرض صور انماط الحياة الصحيحة في قطر وتصحيح بعض المفاهيم المغلوطة عن بعض اوجه الحياة في قطر مثل دور المرأة والتعليم وما الى ذلك، وان شروط المشاركة متوفرة على الموقع المخصص للمبادرة الذى سيتم تزويدة بالجديد بشكل دورى ، وفى رد لها على سؤال للشرق حول عدم طرح الفيلم بنظام المسابقة ضمانا للجودة قالت أن الفيلم يمثل شعور الناس الذين يعيشون في قطر ووضع جوائز سيقلل من قيمته، وان المبادرة فرصة لنا كمقيمين ومواطنين لاظهار اعتزازنا بقطر وتراثها وماضيها وحاضرها ومستقبلها، لافتة الى ان الفيلم بمثابة. صوت لكل من يعيش على ارض قطر ودعت الراغبين فى المشاركة الاطلاع على تفاصيل الاشتراك على الموقع الإلكتروني www.dohafilminstitute.com، وتصوير الفيلم وتحميله على الموقع نفسه. يفتح باب الاشتراك في 13 ديسمبر الجاري ويستمر حتى 30 سبتمبر المقبل. ومن جانبه صرح السيد سيف الكواري، مدير التعاون الدولي في الهيئة العامة للسياحة، "إن استراتيجيتنا الوطنية لقطاع السياحة، التي أطلقناها في العام الماضي، تركز بشكل واضح على تنويع منتجاتنا وخدماتنا السياحية مع ضمان ترسيخها في ثقافة قطر وإرثها، لذلك كان من دواعي الفخر الشديد لدى الهيئة العامة للسياحة أن تدخل شراكة مع مؤسسة على هذا القدر من الحيوية والنشاط كما هي مؤسسة الدوحة للأفلام، التي تسهم إسهاماً كبيراً في تعزيز وترسيخ ثقافة قطر عبر رواية قصة هذا الوطن من خلال أعمال مخرجي الأفلام الواعدين في بلدنا."

أطلقت كل من مؤسسة الدوحة للأفلام والهيئة العامة للسياحة مسابقة فيلم "داري قطر"، وهو فيلم وثائقي طويل يشارك فيه العديد من سكان دولة قطر. ويستطيع أي مواطن أو مقيم في دولة قطر المشاركة في مسابقة "داري قطر" #DariQatar من خلال سرد قصة حياته الخاصة في قطر في فيلم وثائقي تشرف عليه مؤسسة الدوحة للأفلام. ويغطي الفيلم ست فئات رئيسية هي: الأسرة، التغيير، الصدق، الانسجام، الطبيعة والجمال، حيث يمكن للجميع تقديم أفلامهم التي تعالج أياً من هذه القضايا ابتداءً من اليوم، الأحد، وحتى 30 سبتمبر من عام 2016 المقبل. ويمكن تصوير الفيديو الذي يرغب المشارك في تقديمه ضمن المسابقة عبر الموبايل أو الكاميرات الحديثة ويمكن أيضا أن يغطي مختلف الجوانب التي تتمحور حول الوطن، من المناظر الطبيعية إلى محطات مختلفة في حياتنا اليومية، حيث ستعمل مؤسسة الدوحة للأفلام على تقديم صناع أفلام ومختصين للمساعدة في تطوير القصة وإنتاج الفيديو، ليعرض الفيديو النهائي لـ"داري قطر" في أواخر 2016. وبهذه المناسبة، قالت السيدة فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "تعتبر مسابقة داري قطر (#DariQatar) بمثابة تكريم لقيادتنا ووطننا، والفيلم هو الوسيلة الأكثر تأثيرا لسرد القصص، ومن خلال هذه المبادرة الجديدة ندعو جميع أفراد المجتمع القطري لمشاركة قصصهم مع العالم، خصوصا وأن "داري قطر" #DariQatar مبادرة وطنية فريدة وهي المنصة الأمثل للاحتفال بروح وطننا وشعبنا". من جانبه، قال السيد سيف الكواري، مدير التعاون الدولي في الهيئة العامة للسياحة: "إن إستراتيجيتنا الوطنية لقطاع السياحة، التي أطلقناها في العام الماضي، تركز بشكل واضح على تنويع منتجاتنا وخدماتنا السياحية مع ضمان ترسيخها في ثقافة قطر وإرثها، لذلك كان من دواعي الفخر الشديد لدى الهيئة العامة للسياحة أن تدخل في شراكة مع مؤسسة على هذا القدر من الحيوية والنشاط كما هي مؤسسة الدوحة للأفلام، التي تسهم إسهاما كبيرا في تعزيز وترسيخ ثقافة قطر عبر رواية قصة هذا الوطن من خلال أعمال مخرجي الأفلام الواعدين في بلدنا". وتقدم هذه المبادرة من قبل مؤسسة الدوحة للأفلام والهيئة العامة للسياحة بدعم شركات قدمت مساهمتها بصفة "الشريك البلاتيني" وهي: شركة أوكسيدنتال للبترول وشركة المتحدة للتنمية المطور الرئيسي لجزيرة اللؤلؤة قطر. وعلى الراغبين في المشاركة بالمسابقة قراءة التوجيهات حول صناعة الأفلام وتفاصيل الاشتراك على الموقع الإلكتروني www.dohafilminstitute.com، وتصوير الفيلم وتحميله على الموقع نفسه.