رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

ثقافة وفنون alsharq
خالد جوهر: نسعى لنشر الثقافة الموسيقية

استضاف تلفزيون قطر، المستشار الموسيقي خالد سعيد جوهر الذي ناقش ما يقدمه مركز شؤون الموسيقى وجهوده في دعم الموسيقى، علاوة على إبراز دور المركز في تنشيط الحركة الموسيقية المحلية، مؤكدا أن من أهم أهداف المركز هو نشر الثقافة الموسيقية الغنية بالمعلومات الموسيقية التي تطور وتبني جيلا هادفا ليمثل دمجاً رائعاً بين عدة ثقافات عربية في تجلٍ مبهر لجمال الموروث الموسيقي العربي وتنوعه. وتضمن اللقاء نقاشا حول مزج المركز للموسيقى الغربية والشرقية في فعالية بتهوفين التي أقيمت بالتعاون مع أوركسترا قطر الفلهارمونية، تحت شعار «الفن الحقيقي يبقى إلى الأبد»، وتضمنت عرضًا بصبغة موسيقية شرقية، بعنوان لودفيج- الوصية، وتضافر خلالها العديد من الأشكال الفنية المختلفة من تمثيل وعزف موسيقي، وكانت مفاجأة الحفل وقتها إدخال آلة العود الشرقية ضمن عزف سيمفونيات بيتهوفن، بهدف التأكيد على أن الموسيقى هي لغة عالمية تستوعبها جميع الشعوب.

3222

| 28 يوليو 2021

محليات alsharq
شبكة الجزيرة تدعو إلى إطلاق سراح جميع الصحفيين المعتقلين والمختطفين

وقفة رمزية للجزيرة في اليوم العالمي لحرية الصحافة مطالبات بإطلاق حرية الإعلاميين وعدم تقييد عملهم جوهر يتعهد بأن تظل الجزيرة حاملة لراية الرأي والحرية المرزوقي يشيد بجهود الجزيرة لضمان الحريات الصحفية أبوهلالة يؤكد دعم الجزيرة للحريات الصحفية حول العالم نظمت شبكة الجزيرة الإعلامية اليوم وقفة رمزية بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة، وذلك بمقر قناة الجزيرة الإخبارية، شارك فيها عدد كبير من صحفيي الشبكة ومسؤولين، وممثلي جهات محلية ودولية. وقال السيد خالد جوهر، المدير العام للشبكة بالوكالة، إن الجزيرة ومنذ تأسيسها في العام 1996، وهى تعمل على تسهيل مهمة الصحفيين، وضمان سلامتهم، من خلال التواصل مع كافة المؤسسات والجهات الدولية المعنية. ووجه السيد خالد جوهر التحية لجموع الصحفيين، على ما يبذلونه من جهد بتقديم حياتهم رخيصة لنقل المعلومة إلى كافة المشاهدين.وترحم على شهداء الجزيرة، وشهداء حرية الصحافة بجميع دول العالم. وشدد على ضرورة الحفاظ على الحريات الصحفية وتسهيل الوصول إلى المعلومة، لافتاً إلى المبادرة التي أطلقتها الشبكة بالتعاون مع المعهد الدولي للصحافة منذ أكثر من شهر تقريباً لإعتماد إعلان عالمي لحماية الصحفيين. كما دعا السيد خالد جوهر كافة المؤسسات الإقليمية والدولية والمنظمات المعنية للإطلاع على الإعلان والتوقيع عليه، متعهداً بأن تظل الجزيرة دوماً حاملة لراية حرية الصحافة والرأي. أما السيد العبيدي أحمد العبيدي، مدير مركز الأمم المتحدة للتدريب والتوثيق في مجال حقوق الإنسان بالمنطقة العربية وغرب آسيا والمنطقة العربية. فأعرب عن سعادته بمشاركته في هذه الوقفة بمقر قناة الجزيرة ، وإشارته إلى تأكيد الأمين العام للأمم المتحدة على ضمان وسلامة وحماية الصحفيين وحرياتهم، وفق المبادئ التي تضمن استقلالية وسائل الاعلام. ونقل للحضور حرص المنظمة الدولية على عدم المساس بحرية الرأي والتعبير ، ورفضه لدعاوى استخدامها شماعة للإرهاب والعنف.مبدياً قلق الأمين العام عما يواجه الصحافة والصحفيين من تقييد في عملهم، ما دعاه إلى ضرورة حماية الصحفيين، وعدم تقييد عملهم. تضحيات الصحفيين أما السيد ياسر أبوهلالة، مدير قناة الجزيرة الإخبارية، فأكد أن الصحفيين قبل الجزيرة قدموا العديد من التضحيات، من اعتقال وفقد للحياة ، حيث قدموا كل شئ في مقابل أن تصل المعلومة والمعرفة إلى الإنسان. وقال إن الجزيرة تغطي الآن مأساة حلب، وأنه لولا وجود الصحفيون هناك لما علم أحد بهذه المأساة، "حيث يصر الصحفيون في الجزيرة و غيرها على أن يكونوا بموقع الحدث".لافتاً الى أن الجزيرة حلقة في سلسلة ممتدة، وأن دورها الأساسي التوثيق، على نحو توثيقها لمجزرة حلب. وقال إن الجزيرة تقدم النسخة الأولى لكتابة التاريخ ، والتي ستكون دليلاً دامغاً على ممارسات المجرمين بحق الصحفيين ، وأن الجناة لن يفلت أبدا من العقاب. لافتا إلى توثيق لحظة استشهاد المصور المصري أحمد عاصم، وتصويره لقاتله في مجزرة الحرس الجمهوري بالقاهرة. وقال أبوهلالة إن الجزيرة تدعم الحريات لكل الصحفيين حول العالم. معرباً عن أمله في أن يكون العالم العربي مكاناً أفضل لعمل الصحفيين. مؤكدا أن المنطقة العربية تعتبر من أخطر المناطق على الصحفيين وتشهد انتهاكات مستمرة لحرية التعبير والرأي. وبدوره، وجه الرئيس التونسي السابق الدكتور المنصف المرزوقي التحية إلى قناة الجزيرة لدورها في دعم الحريات وتأكيدها. كما وجه التحية إلى الصحفيين المصريين ، بعد اقتحام أجهزة الأمن لمقر نقابتهم، واعتقال اثنين منهم. مشددا على أهمية تصدي الصحافة لكل مظاهر الفساد ، والتأكيد على الحريات. العقاب يطارد الجناة وبدوره، قال السيد محمد الرميحي، مدير إدارة الاتصالات بالشبكة بالوكالة، إن "الجزيرة تستذكر في هذا اليوم زملاء استشهدوا خلال سعيهم لنقل الحقيقة من مناطق التوتر والحروب، وتذكر في الوقت ذاته المنظمات الدولية والمسؤولين الرسميين في أنحاء العالم بالتزاماتهم القانونية والأخلاقية تجاه احترام حرية الرأي وحماية الصحفيين وضمان وصولهم للخبر، وفق ما تنص عليه المواثيق الدولية لحقوق الإنسان". ولفت إلى أن الجزيرة تعلن تضامنها مع جميع الزملاء المعتقلين في أنحاء العالم، وتطالب بإطلاق سراحهم فوراً، وتناشد الأمم المتحدة وهيئاتها المعنية، أن تعمل على إلزام الدول الأطراف بالتحقيق الجدي والمسؤول في الجرائم التي ترتكب ضد الصحفيين، والعمل على تقديم الجناة للعدالة، ومنع الإفلات من العقاب، ثم تعويض وإنصاف الضحايا وذويهم. وأكد الرميحي أن المبادرة التي اطلقتها شبكة الجزيرة الإعلامية تمت بالتعاون مع المعهد الدولي لحماية الصحفيين لاعتماد إعلان عالمي ملزم لحماية الصحفيين أينما كانوا. استقلال الصحافة وقد استتبقت شبكة الجزيرة الوقفة بإصدارها بيان بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة أكدت فيه أنها تغتنم هذه المناسبة لتشارك الإعلاميات والإعلاميين حول العالم الاحتفاء بالدور المتعاظم الذي يلعبه الإعلام في تنوير الرأي العام وترسيخ الوعي بمبادئ حرية التعبير والديمقراطية وحقوق الإنسان. وذكر البيان أن الجزيرة تؤكد على ضرورة أقصى درجات التضامن بين المؤسسات الإعلامية في الدفاع عن استقلاليتها، وأهمية العمل المشترك للدفاع عن الصحافيين الذين يعملون ليلا نهارا لنقل الحقيقة من مناطق القمع أو النزاعات المسلحة والاضطرابات الداخلية، أو في كشف الفساد، وإحياء ذكرى الصحافيين الذين فقدوا أرواحهم أثناء أداء واجبهم المهني. وشدد على أنه "عملا على تجسيد التضامن الكامل بين المؤسسات الإعلامية والمنظمات المساندة لحرية الإعلام، تدعو الجزيرة جميع الفاعلين إلى دعم مبادرة مشروع "الإعلان العالمي لحماية الصحافيين" الذي ساهمت في إعداد مسودته بالتعاون مع المعهد الدولي للصحافة (IPI)، وشركاء آخرين. هذا الإعلان يهدف إلى تسليط الضوء على المبادئ الأساسية المتعلقة بحماية الصحافيين، مع مراعاة مسؤوليات مختلف الأطراف الفاعلة، ومنها الدول ومؤسساتها، والمنظمات الحكومية وغير الحكومية، والمؤسسات الإعلامية، والصحافيون أنفسهم". وطالبت الشبكة بإطلاق سراح جميع الصحافيين المعتقلين والمختطفين، وبإجراء تحقيقات جدية في كل الجرائم التي ارتكبت بحق الصحافيين في مناطق مختلفة من العالم، وعلى وجه الخصوص في الشرق الأوسط، الذي يشهد أكبر حملة ترهيب في تاريخه ضد الصحافيين وحرية الصحافة، مع استمرار حالة الإفلات من العقاب. واستنكرت الجزيرة قرارات إغلاق مكاتبها ومنع مراسليها من العمل في العراق ومصر وسوريا والتضييق عليها هي وغيرها من وسائل الاعلام الدولية في أكثر من مكان ، فإنها تؤكد مجددا مطالبة جميع الحكومات والدول والمؤسسات باحترام حرية الصحافة والصحفيين في الحصول علي المعلومات، وتمكينهم من ذلك لنقل الصورة الكاملة للمتلقي وهو ما يعتبر حقا أساسيا من حقوق الإنسان، كما أنها تؤكد التزامها وتمسكها بالثوابت المهنية المتعارف عليها دوليا والتي تمثل في حد ذاتها القيمة الإنسانية للعمل الصحفي وضرورة حماية حريته، "مرة أخرى نؤكد أن "الصحافة ليست جريمة".وإنما هي مهمة إنسانية". إعلان عالمي وعلى صعيد آخر، ولكن على ذي صلة، دعا مركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسان والمعهد الدولي للصحافة وشركاء آخرون صحفيي العالم وقيادات المنظمات المعنية بالدفاع عن حرية الإعلام الدولية والإقليمية والمحلية والمؤسسات الإعلامية إلى التوقيع على العريضة الرامية إلى تدويل الإعلان العالمي لحماية الصحفيين. ويستهدف التوقيع إلى إعلان موقف مساند لحماية الصحفيين والعمل على تنفيذ مشروع الإعلان العالمي لحماية الصحفيين الذي عرض ونوقش خلال المؤتمر العالمي للمعهد الدولي للصحافة قبل شهر بالدوحة. ويهدف الإعلان إلى تسليط الضوء على المبادئ الأساسية المتعلقة بحماية الصحفيين، مع مراعاة مسؤوليات مختلف الأطراف الفاعلة بما في ذلك الدول ومؤسساتها، والمنظمات الحكومية وغير الحكومية، والمؤسسات الإعلامية، والصحفيون أنفسهم. وشارك في إعداد "الإعلان" أكثر من سبعين من قيادات المؤسسات الصحفية والمنظمات المعنية بحماية الصحفيين وحرية الصحافة. وقد راجع "الإعلان" وأجاز نصه المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بحرية الرأي والتعبير، والمقرر الخاص المعني بحرية الإعلام في منظمة الأمن والتعاون في أوروبا، والمقرر الخاص المعني بحرية الصحافة في اللجنة الأفريقية لحقوق الإنسان والشعوب، والمقرر الخاص المعني بحرية الصحافة في اللجنة الأميركية لحقوق الإنسان. وتشتمل وثيقة مشروع الإعلان على قسمين: إعلان يلخص المبادئ الدولية المتعلقة بحماية الصحفيين الذين يغطون الأحداث في البيئات الخطرة وضحايا انتهاكات حقوق الإنسان. أما الوثيقة التالية فهي "أفضل ممارسات المؤسسات الإعلامية" وتوضح الخطوات والمعالجات التي يجب أن تتخذها المؤسسات الإعلامية والصحفيون بشكل طوعي في سعيهم لتحقيق المزيد من الأمان.

765

| 03 مايو 2016

محليات alsharq
"الجزيرة" تطلق أول موقع للحريات العامة وحقوق الإنسان

أطلقت شبكة الجزيرة الاعلامية اليوم موقعا الكترونيا للحريات العامة وحقوق الانسان ، وذلك بمناسبة احتفالها باليوم العالمي لحقوق الإنسان، والذي يصادف العاشر من ديسمبر من كل عام،وسط حضور لقيادات من الشبكة، ومسؤولين دوليين. ويعد هذا الموقع هو الأول من نوعه لمؤسسة اعلامية على غرار شبكة الجزيرة، وجرى تدشينه باللغتين العربية والانجليزية، كخطوة أولى ، فيما ستتبعها العديد من الخطوات الأخرى اللاحقة، بكل ما يثري هذا الموقع، ويحافظ على تميزه. وبدوره، قال السيد خالد جوهر، المدير العام للشبكة بالإنابة، إن شبكة الجزيرة تجعل الانسان دائما في محور اهتمامها، "وهى بذلك تتفق ومقتضيات الاعلان العالمي لحقوق الانسان، من السعي الى تحقيق الكرامة والحرية والعدل والسلام في العالم. وقال جوهر إن "هذا اليوم شهد صدور أول اعلان عالمي لحقوق الانسان ، عام 1948، ما يدفعنا الى التشديد على ضرورة نشر الوعي بثقافة حقوق الانسان الأساسية وبكرامة الفرد".ووصف جوهر هذا الموقع الالكتروني بأنه سيكون منصة حقوقية اعلامية متخصصة في حقوق الانسان باللغتين العربية والانجليزية، بإشراف وتنفيذ مركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسان، وبمشاركة منظمات حقوقية دولية، وذلك بهدف نشر الوعي بثقافة حقوق الإنسان". ومن جانبه، شدد السيد ياسر أحمد قشي، مدير مركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الانسان بالإنابة، على أن المركز سيظل يحمل على عاتقه رسالة نشر حقوق الانسان والحريات العامة، "حتى نرى عالما يحترم حقوق الإنسان وهو وإن كان حلما صعب المنال في ظل الظروف الراهنة، إلا اننا واثقون من تحقيقه".وقال السيد ياسر قشي إن شبكة الجزيرة ومنذ اطلاقها في العام 1996، وضعت حقوق الانسان والدفاع عنها والسعي لنشرها ضمن أولوياتها ورسالتها الإعلامية، "ويقف ميثاق الشرف المهني المنحوت على حائط هذا المبنى الذي نحن بداخله شاهدا على ذلك".

1255

| 10 ديسمبر 2015

محليات alsharq
تدشين نسخة جديدة لموقع "الجزيرة نت"

دشنت شبكة الجزيرة الإعلامية اليوم الثلاثاء نسخة اليكترونية جديدة لموقع "الجزيرة نت"، وذلك في إطار مسيرة النجاح المتواصل للموقع على مدى أكثر من 14 عاما، مستفيدا في ذلك من تقنيات الإعلام الاليكتروني. وأطلق التدشين السيد خالد جوهر، المدير لشبكة الجزيرة الإعلامية بالوكالة، بحضور عدد كبير من مسؤولي الشبكة وموقع "الجزيرة نت"، وذلك في احتفالية كبيرة أقيمت بهذه المناسبة بمسرح مركز الجزيرة الإعلامي للتدريب والتطوير. وقال السيد خالد جوهر،إن الاحتفال بإطلاق النسخة الجديدة لموقع "الجزيرة نت" يأتي في إطار النمو المستمر للموقع من حيث الزوار والمميزات التقنية الأخرى التي يتمتع بها الموقع، والتي حصد عليها العديد من الجوائز، ما يعكس نجاحه الدائم، واعتماده على أحدث التقنيات ما يسهل عملية تصفحه ، فضلا عن تميز محتواه الصحفي المتنوع. وأكد جوهر أن الموقع يتسم كعادته بالموضوعية والتوازن بين السبق الصحفي والتثبت من المادة التي يجرى بثها ، "وهى ثوابت لا نحيد عنها في شبكة الجزيرة الإعلامية". متمنيا مزيدا من التقدم والتوفيق للموقع، لتحقيقه المزيد من الانجازات، والتي يقدمها منذ أن تم إطلاقه في العام 2001، "ما يجعله مصدر فخر واعتزاز". ومن جانبه، قال السيد سعيد حميدي، مدير موقع "الجزيرة نت" بالوكالة، إن تدشين الموقع يمثل مرحلة جديدة من مشواره الساعي نحو ريادة "صحافة الانترنت" الناطقة بالعربية. لافتا الى أن التدشين يواكب التطورات التقنية المتسارعة بهدف تقديم خدمة إعلامية تعتمد أفضل الطرق الممكنة ، وتتفاعل معها بقالب عصري يمثل نقلة نوعية في عالم المواقع الإخبارية العالمية. وبدوره، أضاف السيد حسام حمدان، مشرف غرفة الأخبار بموقع "الجزيرة نت" ، إن تدشين النسخة الجديدة للموقع كنسخة متطورة يأتي تلبية لطوح زوار الموقع ، خاصة وأن الموقع منذ إنشائه وهو يتبوأ صدارة الإعلام الالكتروني العربي، "كما أثبتت مسيرته وانجازاته أنه يسير في مقدمة هذا الإعلام، إذ حصد جوائز الريادة العربية والعالمية ودفع ثمن الصدق والجرأة".

2474

| 01 أبريل 2014