قالت مصادر أوروبية، اليوم الثلاثاء، إن الولايات المتحدة لن تحظر حمل الحواسيب المحمولة على متن الطائرات القادمة من أوروبا إلى الولايات المتحدة في الوقت الراهن. ونقل موقع بوليتيكو الأمريكي عن مصادر أوروبية، لم يسمها، أن الولايات المتحدة اختارت عدم فرض حظر على أجهزة الكمبيوتر المحمولة داخل مقصورة الركاب في الطائرات القادمة من أوروبا، بالرغم من أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قالت إن قرار الحظر لا يزال مطروحًا. وقال مسؤول في المفوضية الأوروبية، بحسب بوليتيكو، إنه لن يكون هناك حظر، إذ أن "كلا الطرفين اتفقا على تكثيف المحادثات الفنية ومحاولة إيجاد حل مشترك". في الوقت نفسه، قال وزير الأمن الداخلي الأمريكي جون كيلي، اليوم، إنه بينما لم يتم الإعلان اليوم عن توسيع الحظر على حمل الأجهزة الالكترونية الكبيرة داخل مقصورة الركاب في الرحلات القادمة من أوروبا إلى الولايات المتحدة "إلا أن القرار لا يزال مطروحًا على الطاولة". جاء ذلك خلال مكالمة هاتفية للوزير الأمريكي مع مفوض الشؤون الداخلية الأوروبية ديمتريس افراموبولوس ومفوض النقل فيوليتا بولك، بعد ظهر اليوم. وأكد الوزير أنه سيقوم بتنفيذ جميع التدابير اللازمة لتأمين الطائرات التجارية المتجهة إلى الولايات المتحدة - بما في ذلك حظر نقل الأجهزة الإلكترونية الكبيرة على متن الطائرات- إذا كان مستوى التهديد يبرر ذلك. وفي مارس الماضي، أصدرت الإدارة الأمريكية قراراً بحظر الأجهزة الإلكترونية التي يحملها المسافرين على الرحلات القادمة إليها من عدد من دول الشرق الأوسط. ويؤثر الحظر الأمريكي الحالي على 350 رحلة أسبوعيًا، وفي حال توسيعه ليشمل أوروبا، فإن ذلك سيؤثر على 390 رحلة يوميًا، وفقًا للاتحاد الدولي للنقل الجوي. وفي وقت سابق من الشهر الجاري،أجرى مسؤولون بالاتحاد الأوروبي في بروكسل مباحثات طارئة مع ممثلين لوزارة الأمن الداخلي الأمريكية، لبحث التحذير الذي أطلقته الأخيرة ومن شأنه توسيع "محتمل" لقرار حظر حمل المسافرين بعض الأجهزة الإلكترونية ليشمل مسافري الرحلات الجوية القادمة من دول الاتحاد.

تسلمت قطر الخيرية تبرعا سخيا من شركة الديار القطرية تمثل في عدد من أجهزة الحواسيب المكتبية والمحمولة ليتم توزيعها على مستحقيها داخل قطر، وذلك في إطار المسؤولية المجتمعية للشركات والمؤسسات الوطنية والتعاون المشترك بين الطرفين. وقد جاء ذلك خلال زيارة قام بها السيد علي الغريب مدير إدارة العلاقات العامة والفعاليات بقطر الخيرية لمقر شركة الديار القطرية. تأهيل المجتمع المحليوقد أعرب السيد علي الغريب مدير إدارة العلاقات العامة والفعاليات بقطر الخيرية عن ارتياحه التام لهذه اللفتة الإنسانية التي بادرت بها شركة الديار القطرية بتوفيرها أجهزة حواسيب مكتبية ومحمولة لصالح الفئات المستحقة التي ستتمكن من تعلم أساسيات الحاسوب من خلال هذه الأجهزة، خصوصا وأن معرفة التعامل مع الحاسوب صارت شرطا أساسياً للتوظيف في أي مجال. وأكد الغريب أن قطر الخيرية من ناحيتها ستقوم بايصال الأجهزة إلى مستحقيها من الشرائح والفئات التي ترغب في تقوية مهاراتها وتنمية قدراتها للمنافسة في سوق العمل، وتحسين أوضاعها الاقتصادية والمعيشية. وأضاف بأن قطر الخيرية تأمل أن يتوسع نطاق الشراكة والتعاون بين الطرفين إلى آفاق أرحب وفي كافة المجالات لدعم مزيد من مشاريع العمل الخيري، وتعميق جذوره في مجتمعنا القطري. وفي نهاية اللقاء قام السيد علي الغريب مدير إدارة العلاقات العامة والفعاليات بقطر الخيرية، بتسليم شهادة شكر وتقدير ودرع قطر الخيرية التذكاري الى الديار القطرية تقديراً وشكراً وامتناناً على مبادرتهم الطيبة، سائلين المولى عز وجل أن يتقبل منهم ويكون في موازين حسناتهم

استمعت الدائرة الرابعة بالمحكمة الابتدائية صباح أمس، إلى شهادة محقق في قضية متهمين من جنسية عربية، سرقا عدداً من أجهزة الحواسيب المحمولة ومجوهرات، وأغراض وهواتف نقالة من 3 فلل سكنية. وتمكنت الشرطة من المداهمة وإلقاء القبض عليهما بعد كمين ناجح نفذه رجال الأمن، وأحيلا إلى محكمة الجنايات لمحاكمتهما بتهمة السرقة. دارت الواقعة أمام الهيئة القضائية الموقرة، برئاسة القاضي الأستاذ محسن محمود القاضي، وعضوية كل من القاضي الأستاذ مأمون حمور، والقاضي الأستاذ منتصر صالح، وبحضور وكيل النيابة العامة. قدم محقق الواقعة، الذي قاد فريق المداهمة شهادته أمام القضاء، وأفاد أنه وردت معلومات بوقوع حوادث سرقة في أيام متفرقة بمنازل سكنية، وتمّ التحقيق في القضية بعد تقديم أصحاب البيوت بلاغات سرقة بيوتهم. جاء في شهادته أنّ أحد اللصين يدخل المنزل لسرقته، بينما ينتظره الآخر خارج البيت لمراقبة المكان، وقد سرق عدداً من المجوهرات وأجهزة "اللاب توب" وهواتف نقالة، ووجد بحيازتهما مبلغ 7500 ريال هي حصيلة بيع المسروقات. وأضاف أنّ أحدهما سرق هاتفاً نقالاً من سيارة أجرة في جريمة سابقة، وكان المتهم الأول يقوم بعملية بيع المضبوطات بعد سرقتها. مصدر سري وأوضح أنه تمّ الاتفاق مع مصدر سري على أن يأخذ دور مشترٍ، ويتحدث لأحدهما، ليتقابل معه لشراء المضبوطات، وبعد تحديد وقت التسليم قام المتهم الأول بتغيير الوقت أكثر من مرة، وبناءً عليه يتم تغيير وقت المداهمة. وأضاف أنّ الكمين كان في الشارع العام، وبعد تسليم المصدر السري لمبلغ البيع للمتهم، الذي وضعه في جيبه، وبعد القبض عليه عثرت الشرطة على المبلغ المرصود والمحدد مسبقاً من قبل الشرطة، وتمّ رصد أرقام المبالغ المتسلسلة وتصويرها. وفي سؤال المحامي خالد الحبابي الوكيل القانوني للمتهمين، حول كيفية إجراء التحري واستصدار إذن الضبط؟، أجاب الشاهد: أنه وردت بلاغات متسلسلة في أيام متفرقة، تفيد بوقوع حوادث سرقة في منازل سكنية، وبناءً عليه تمّ تحديد وقت المداهمة وعمل الكمين. وذكر أنّ الدوريات أخذت أماكنها مع الدورية الراجلة في الوقت المحدد مسبقاً مع المصدر السري، وعندما تقابل المصدر السري مع المتهم، وسلمه مبلغ البيع، ألقيّ القبض عليه. وأوضح أنّ المتهمين كانا يتحدثان من هواتف بأرقام مختلفة، مسجلة بأسماء شركات وأشخاص، وبعض أرقام الهواتف خارج الدولة ولكنها بأسماء أشخاص في الدوحة بهدف تضليل الشرطة. وأضاف انه بعد القبض عليهما، أحيلت بعض البلاغات لإدارة أمن العاصمة لمراجعة البلاغات الواردة لديهم من أصحاب المنازل. وعن فريق المداهمة، قال ضابط الواقعة كنا أكثر من رجل أمن لأنّ المداهمة تتطلب عدداً أكبر.

أعلن وزير الأمن الداخلي الأمريكي، جون كيلي، اليوم الأربعاء، أن بلاده قد توسع الحظر المتعلق بحمل المسافرين للحواسيب على متن الطائرات المتجهة إلى الولايات المتحدة. وقال خلال جلسة استماع حول أمن الحدود في مجلس الشيوخ إن التهديد بمحاولة مجموعة إرهابية تفجير طائرة في الجو ثابت، مشيرا إلى أن المنع الحالي قد لا يكون كافيا. وأكد أن التهديدات حقيقية وإنها باعتقاده باتت "أكثر واقعية".. وتابع "قد نتخذ إجراءات في المستقبل غير البعيد لزيادة عدد المطارات". ومنعت واشنطن الشهر الماضي المسافرين على متن الرحلات المباشرة إلى الولايات المتحدة من 10 مطارات في 8 بلدان من حمل الحواسيب المحمولة واللوحية والأجهزة الالكترونية التي يفوق حجمها الهواتف الذكية. وتأثرت مطارات في تركيا وشمال إفريقيا والشرق الأوسط بهذا المنع. وأعلنت بريطانيا لاحقا قرار منع مشابه يسري على الرحلات الآتية من ستة بلدان في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتزامن الإجراء الذي يجبر المسافرين على وضع حواسيبهم في الحقائب التي تشحن مع تنامي قلق مسؤولي مكافحة الإرهاب من صنع الجهاديين لقنابل تحمل شكل بطاريات الأجهزة الالكترونية الاستهلاكية. وأدى انفجار قنبلة إلى إحداث ثقب في جسم طائرة تابعة للخطوط الجوية الصومالية في فبراير 2016، ويعتقد المحققون أن القنبلة صنعت على شكل بطارية حاسوب تم حمله إلى مقصورة الركاب. وقال كيلي إن عشرات من هواتف الإرهابيين قد تستخدم لمناقشة شن هجمات كهذه. وتابع "عليك أن تراقبهم طوال الوقت وتعرف إذا كانوا سينتقلون من مجرد الكلام إلى تنفيذ شيء فعلا". وأكد أن "هناك تهديدا حقيقيا طوال الوقت". وأضاف حول القيود على حمل الحواسيب "إذا لم نتمكن من احتواء التهديد الحالي، يمكنكم أن تتوقعوا تعديلات إضافية على الإجراءات في المستقبل القريب".

وقّعت مؤسسة عيد الخيرية، وهيئة الإغاثة الإنسانية التركية "IHH" ومنظمة التعاون الإسلامي، بروتوكولا لتوزيع حواسيب لوحية على 20 ألف طفل سوري، في إطار مشروع "ديمة" للتعليم الإلكتروني. وجرى في إطار المرحلة الأولى من المشروع، توزيع حواسيب على ألفي طالب سوري، يتلقون التعليم في 9 مدارس بقضاء "الريحانية"، بولاية "هطاي" جنوبي تركيا، الذي يحتضن 16 ألف طفل سوري، يدرسون في 48 مدرسة، من أصل 350 ألف طفل سوري يدرسون في عموم تركيا. وأوضح رئيس هيئة الإغاثة التركية (غير حكومية)، بولند يلدريم، في كلمة خلال مراسم توقيع البروتوكل بمدينة أنطاكيا في هطاي، أن المساعدات المتعلقة بالتعليم، ستساهم في بناء مستقبل أطفال سوريا. وأعرب يلدريم عن شكره لجهود مؤسسة "عيد الخيرية"، قائلا "إن حل المشاكل التي يعاني منها العالم الإسلامي، ومكافحة الفقر والحروب، لا يتم إلا من خلال تعليم الأجيال القادمة، وفي هذا الصدد أود أن أعبر عن شكري للقطريين، ومساهماتهم في هذا المجال". ومن جهته، أعرب السيد علي السويدي المدير العام لـ "عيد الخيرية"، الذي شارك في مراسم التوقيع، عن سعادته للمساهمة في المشروع، مضيفا أن "الطلاب السوريين الذي اضطروا للابتعاد عن التعليم، سيتمكنون من تطوير أنفسهم عبر تلك الحواسيب". وأعب ممثل قطر لدى منظمة التعاون الإسلامي، الشيخ عبد العزيز آل ثاني عن سروره "للمساهمة في المشروع الخاص والجميل"، وفقاً لتعبيره.

أعلنت عملاق صناعة الإلكترونيات، "ديل" اليوم الخميس، عن أحدث 3 حواسيب محمولة تجارية تابعة لسلسلة Latitude 5000 وثلاث حواسيب محمولة من سلسلة Latitude 7000، بالإضافة للإعلان عن حواسيب لوحية جديد من فئة 2*1 تابعة لمجموعة رجال الأعمال، ويأتي ذلك خلال مشاركة الشركة في فعاليات معرض الإلكترونيات الاستهلاكية CES 2016. وتقدم الحواسيب مجموعة متنوعة من الخيارات والأداء والمواصفات، وستتاح للشراء ابتداءً من هذا الشهر، وتقدم الأجهزة أشكال أنيقة ومناسبة للمستخدمين العاديين والمحترفين مع الكثير من خيارات التكوين. وتأتي هذه الحواسيب الجديدة الراقية مشابهة بالشكل لسلسة حواسيب XPS التي تحظى بأهمية كبيرة لدى شركة ديل والتي تحاول عن طريقها استهداف المستخدمين. وقدمت ديل حاسبها المحمول Latitude 13 7000 من فئة ألترابوك بقياس شاشة 13.3 إنش بسعر يبدأ من 1300 دولار، بينما يبلغ سعر حاسبها اللوحي Latitude 12 7000 من فئة إثنان في واحد وقياس شاشة 12.5 إنش حوالي 1050 دولار. وتتوفر الحواسيب المحمولة من سلسلة Latitude 5000 بثلاث أحجام من ناحية الشاشة وهي 12.5 إنش و14 إنش و15.6 إنش، مع سعر يبدأ من 850 دولار لحاسب Latitude 12 5000 وسعر 769 دولار لحاسب Latitude 14 وLatitude 15 5000. وتقدم الحواسيب العديد من التكوينات لكل نسخة من نسخ الحواسيب، بما في ذلك الجيل السادس من معالجات شركة إنتل وصولاً إلى إصدار معالج Intel Core i7. بينما تقدم الحواسيب دقة شاشة تبدأ من 1366×768 بيكسل وصولاً إلى دقة 1920×1080 بيكسل، بالإضافة لوجود 16 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، وتحوي الأجهزة مساحة تخزين داخلية تصل إلى حجم 1 تيرابايت ونظراً لتركيز الحواسيب على الأعمال التجارية فقد قامت الشركة بتجهيز هذه الحواسيب المحمولة واللوحية بالكثير من ميزات الأمان بما في ذلك شهادة FIPS 140-2 وقارئ بصمات الأصابع. وتأتي الحواسيب المحمولة التابعة لسلسلة Latitude 7000 بثلاث نماذج من ناحية حجم الشاشة وهي 12.5 إنش و14 إنش و13 إنش، وتعتبر هذه الحواسيب من نوعية ألترابوك الأنحف والأخف وزناً مقارنةً مع النماذج السابقة. وتيلغ سماكة حاسب Latitude 12 7000 حوالي 0.74 إنش وبوزن 2.27 باوند، بينما تبلغ سماكة أكبر النماذج Latitude 14 7000 حوالي 0.76 إنش وبوزن 3.32 باوند. ويعتبر حاسب Latitude 13 الذي تم تصميمه من ألياف الكربون أرق الحواسب والأخف وزناً بسماكة 0.56 إنش وبوزن 2.48 باوند، مع دقة شاشة تبلغ 1920×1080 بيكسل، وشاشة غير عاملة باللمس، مع توفر خيار آخر لدقة الشاشة 3200×1800 بيكسل مع شاشة تعمل باللمس. ويعمل الحاسب بواسطة معالج شركة إنتل من الجيل السادس Intel Core m7، بالإضافة لامتلاكه منفذ من نوع العاصفة 3 Thunderbolt. وتأتي حواسيب 12 و14 من فئة Latitude 7000 بشكل مشابهة لحواسيب فئة Latitude 5000 من حيث امتلاكها خيارات متعددة من ناحية التكوينات. وتعمل الحواسيب بواسطة معالجات الجيل السادس من شركة إنتل وصولاً إلى معالج Intel Core i7، وتملك مايصل إلى 16 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي. بالإضافة لامتلاكها شاشات عاملة باللمس بدقة Full HD، وتأتي حواسيب Latitude 12 و14 بأسعار تبدأ من 1080 دولار ومتوفرة من اليوم، بينما يبدأ سعر حاسب Latitude 13 من حوالي 1300 دولار، ويتوفر ابتداءً من يوم 8 مارس. بينما يعمل حاسب Latitude 11 5000 اللوحي من فئة إثنان في واحد بواسطة الجيل السادس من معالجات شركة إنتل Core M وصولاً إلى معالج m5. ويحوي ذاكرة وصول عشوائي بحجمين إما 4 جيجابايت أو 8 جيجابايت، وتصل مساحة التخزين الداخلية إلى 512 جيجابايت، ويملك الحاسب منفذ من نوع USB-C للشحن والوسائط من خلال كابل واحد. بالإضافة لامتلاكه منفذ HDMI صغير وشاشة من قياس 10.8 إنش بدقة Full HD تعمل باللمس، ويتوفر خياران من ناحية لوحة المفاتيح المتاحة، وتبلغ سماكة الحاسب 0.56 إنش ويزن حوالي 1،56 باوند، بينما يبلغ وزنه مع وجود لوحة المفاتيح القياسية حوالي 3.26 باوند. ويأتي حاسب Latitude 12 7000 اللوحي من فئة إثنان في واحد بمواصفات أرقى، حيث يملك شاشة من قياس 12.5 إنش وبخيارين من ناحية دقة الشاشة إما Full HD أو 3840×2160 بيكسل، ويمتلك الحاسب منفذين من نوع USB-C، وتبلغ سماكته 0.32 إنش وبوزن 1.61 باوند. وستتوفر الحواسيب اللوحية من فئة إثنان في واحد ابتداءً من أوائل شهر فبراير، ويبدأ سعر حاسب Latitude 11 5000 من 750 دولار، بينما يبدأ سعر حاسب Latitude 12 7000 من 1050 دولار.

كشفت شركة لينوفو عن أسماء طرازات حواسيبها المحمولة المثبت عليها مسبقاً برمجية "سوبر فيش" Superfish، والتي صنفت من قبل الخبراء الأمنيين بأنها برمجية خبيثة قد تعرض الحواسيب لخطر الاختراق. ونشرت الشركة كذلك دليلا مصورا يساعد المستخدمين على إزالة برمجية "سوبر فيش" نهائيا من حواسيبهم، وذلك بعد أن قررت إزالتها من الأجهزة التي تعتزم طرحها مستقبلاً في الأسواق. وقالت لينوفو، إن مجموعة طرازات الحواسب التي أطلقت في تسعة سلاسل مختلفة تابعة لها، خلال الفترة ما بين سبتمبر وديسمبر 2014، تحتوي على برمجية "سوبر فيش"، وهي سلاسل G وU وY وZ وS وFlex وMIIX وYoga إضافة إلى E. وأشارت الشركة إلى أن البرمجية تظهر تحت اسم Superfish Inc. Visual Discovery داخل قائمة البرامج المثبتة على الحواسب، ويمكن إزالتها عبر ميزة Uninstall or change a program الموجودة في أنظمة ويندوز.