رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
حملة سعودية لخفض استهلاك وقود السيارات

يعتزم المركز السعودي لكفاءة الطاقة بمدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية إطلاق حملته التوعوية الـ3 "حملة المركبات"، الأحد المقبل، بهدف توعية الجمهور حول دلالات بطاقة اقتصاد الوقود الخاصة بالمركبات وسط توقعات بارتفاع معدل الاستهلاك اليومي من البنزين والديزل إلى نحو 1.8 مليون برميل. وتأتي هذه الحملة التي تستمر لمدة 4 أسابيع في إطار الحملة الوطنية لترشيد استهلاك الطاقة "لتبقى" التي يتبناها المركز السعودي لكفاءة الطاقة ضمن عدة حملات توعوية بدأ تنفيذها عام 2014، وتستمر 3 سنوات، بداية بحملة "تقدر تخفض فاتورتك"، الخاصة بترشيد الاستهلاك في أجهزة التكييف، وحملة "الفرق واضح" الخاصة بالعزل الحراري في المباني، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية "واس"، اليوم الثلاثاء. وتستهدف الحملة بأنشطتها المتنوعة والمكثفة 24 مدينة رئيسية في المملكة، حيث تستخدم العديد من الأساليب الإعلانية، عبر الصحف الورقية والإلكترونية، ولوحات الطرق، وأبرز الفضائيات والإذاعات وشبكات التواصل المجتمعي والمواقع الشهيرة على شبكة الإنترنت. وستركز "حملة المركبات" على إيصال عدة رسائل للجمهور بهدف الاقتصاد والتوفير في استهلاك الوقود في المركبات، واستخدامها بالشكل الأمثل.

309

| 10 فبراير 2015

عربي ودولي alsharq
حملة سعودية لجمع تبرعات للأطفال السوريين

أعلنت السلطات السعودية أن حملة لجمع التبرعات للأطفال السوريين ستبدأ مساء اليوم الثلاثاء، وهي الثانية من نوعها بعد حملة مماثلة للسوريين عامة انطلقت قبل عامين وجمعت مئات ملايين الريالات. وأفادت وسائل الإعلام أن الحملة المخصصة للأطفال هذه المرة ستنطلق بمركز الملك فهد الثقافي في الرياض تحت عنوان "يوم التضامن مع الأطفال السوريين" بطلب من العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز. وهدف الحملة "تقديم العون والمساندة الوطنية لتغطية حاجة الآلاف من الأطفال السوريين الذي يعيشون في ظروف مأساوية صعبة لسد احتياجاتهم.. والحد من تدهور الحالة المعيشية للنازحين داخل سوريا واللاجئين في دول الجوار". وكانت "الحملة الوطنية لنصرة الأشقاء في سوريا" تمكنت قبل عامين من جمع حوالي 708 ملايين ريال (189 مليون دولار). وغالبا ما تعلن السعودية عن تقديم مساعدات تتضمن خيما ومواد إغاثية وطبية وغذائية إلى اللاجئين في مواقعهم في الأردن ولبنان وتركيا. وهناك ما لايقل عن 2.4 مليون لاجئ سوري في دول الجوار يستقبل لبنان وحده نحو مليون منهم علما أن عدد سكانه لا يتعدى أربعة ملايين نسمة، يليه الأردن (575 ألف لاجئ) ثم تركيا (562 ألف لاجئ) والعراق (216 ألف لاجئ) ومصر (145 ألف لاجئ).

305

| 25 فبراير 2014