أعلنت الإدارة العامة للمرور أن حملة قسم التحريات بإدارة الدوريات والتحقيق المروري بالإدارة خلال شهر رمضان المُبارك، أسفرت عن ضبط ما يُقارب (2000) مركبة مُخالفة لقانون المرور. وبحسب فيديو نشرته الإدارة العامة للمرور، يقول الملازم تميم بن محمد آل ثاني من قسم التحريات إن المخالفات الجسيمة التي ارتكبها قائدو السيارات تنوعت مثل الصوت والتحفيص والتلاعب والسباق وتم اتخاذ الإجراءات القانونية ضد الاشخاص. وأضاف أنه يتم استقبال العديد من البلاغات في المناطق السكنية واتخاذ الاجراءات اللازمة، كما تم نشر وتكثيف الدوريات على جميع مناطق الدولة، مشيراً إلى أن هذه الحملة تأتي ضمن أعمال قسم التحريات في شهر رمضان المبارك. وطلب الملازم تميم بن محمد آل ثاني من مستخدمي الطريق المزيد من التعاون مع الإدارة العامة للمرور . ضبط ما يُقارب (2000) مركبة مُخالفة لقانون المرور في حملة قسم التحريات بإدارة الدوريات والتحقيق المروري بالإدارة العامة للمرور خلال شهر رمضان المُبارك.#مرور_قطر pic.twitter.com/tdIiEpFy4I — صحيفة الشرق - قطر (@alsharq_portal) April 24, 2022

أعلنت وزارة الصحة العامة عن إطلاق حملة التطعيم السنوية ضد أمراض التيتانوس والدفتيريا والسعال الديكي (Tdap)، اعتبارا من منتصف شهر مارس الجاري، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية. وتستهدف الحملة هذا العام تطعيم طلاب وطالبات الصفين العاشر والحادي عشر بالمدارس الحكومية والخاصة ومدارس الجاليات في دولة قطر. وقال الدكتور حمد عيد الرميحي مدير إدارة حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية في وزارة الصحة العامة، إن تنفيذ الحملة سنويا يهدف إلى تعزيز مناعة الطلاب والطالبات، حيث توصي منظمة الصحة العالمية بضرورة أخذ اللقاح المضاد للأمراض الثلاثة كل 10 سنوات كجرعة منشطة. وأضاف أن دولة قطر لا تعاني من انتشار أمراض التيتانوس والدفتيريا والسعال الديكي بفضل مستوى التغطية العالية للتطعيم، إلا أنه يجب الانتباه إلى خطورة الأمراض الثلاثة، والتي قد تتسبب بمضاعفات شديدة والوفاة أو العجز الكلي للمصاب بأي منها. يذكر أن الحملة تنفذ سنويا وتستهدف طلاب الصف العاشر، إلا أنه تم تأجيل الحملة العام الماضي 2021 في ظل تفشي جائحة (كوفيد-19)، لذلك فقد تقرر أن تشمل الفئة المستهدفة هذا العام طلاب الصفين العاشر والحادي عشر. ودعت وزارة الصحة العامة الأهالي وأولياء أمور الطلاب والطالبات إلى حث أبنائهم على الحصول على التطعيم، لما له من أثر بالغ في تعزيز صحتهم ووقايتها من أمراض الدفتيريا والتيتانوس والسعال الديكي، خاصة وأن هذه الجرعة تأتي في إطار التطعيمات الدورية الخاصة بالمراهقين وضمن سلسلة اللقاحات الأساسية لجدول التطعيمات المعمول به في دولة قطر.

أطلقت الطالبات لولوه خالد السليطي وميثه عبيد الهاجري ومشاعل سالم المري، دراسة وحملة كيف قضيتها لدعم الطلاب في كافة المراحل العمرية وتوعيتهم بكيفية مواجهة جائحة كورونا وتخطي الأضرار النفسية والاجتماعية التي تعرضوا لها بسبب انعزالهم عن عالمهم وحياتهم الاجتماعية والتعليمية، وتعمل الحملة على حث الطلاب على الاستمرار في تقدمهم العلمي والتأقلم مع نظم التعلم عن بُعد مع الحفاظ على حياتهم الاجتماعية والنفسية والبدنية، بالإضافة إلى تقديم مقترحات للجهات المسؤولة في الدولة تستهدف دعم الطلاب لاستكمال دراستهم في ظل جائحة كورونا. وتناولت الطالبات بجانب الحملة تاريخ ظهور الفيروس وتداعياته، وقدمن دراسة حولها جاء فيها: منذ أن بدأت جائحة كورونا في ديسمبر 2019 بدأ معها العالم يحاول بكل الطرق مواجهة تلك الجائحة والتي نشأت في مدينة ووهان بالصين وانتشرت الى كافة أنحاء العالم نتيجة لخروج المسافرين منها إلى كافة الدول المحيطة بشكل يومي وكذلك وجود خطوط تجارية تسمح بالسفر والاختلاط مع سكان مدينة ووهان. ومع انتشار الوباء وبعد مطالبة العديد من الدول لمنظمة الصحة العالمية بإعلانه كوباء عالمي قامت منظمة الصحة العالمية في مارس 2020 بإعلان وباء كورونا كوباء عالمي وطالبت كل دول العالم باتخاذ كافة التدابير التي ترى كل دولة أنها في مصلحة مواطنيها كما طالبت بتعاون كافة دول العالم للخروج من هذه الأزمة وإيجاد المصل المعالج لهذا الفيروس. إجراءات قطرية ومنذ منتصف فبراير 2020 قامت دولة قطر باتخاذ بعض الإجراءات التي رأت القيادة السياسية الحكيمة أنها في مصلحة القطريين والمقيمين وبدأت تلك الإجراءات بتعليق كافة حركات الطيران إغلاق جزئي لمنافذ الدولة مع الدول التي ظهر بها الوباء، ولكن مع انتشار الوباء على مستوى العالم قامت القيادة القطرية بإصدار كافة التعليمات لإغلاق كافة منافذ الدولة مع كل دول العالم لحين انتهاء الوباء، كما منعت دولة قطر التجمعات بكافة أشكالها لمنع انتشار الوباء. وأعلنت وزارة التعليم والتعليم العالي في قطر قيام لجنة الطوارئ لإدارة الأزمات والمتصلة بشكل مباشر مع معالي وزير التعليم والتعليم العالي بدراسة الأزمة والوقوف على كافة المحاور الخاصة بها للعمل على تقديم الحلول اللازمة لتدارك الازمة. ولكن لم تكمن المشكلة فقط في كيفية مواجهة تلك الجائحة ولكن في مدى الضرر النفسي والاجتماعي الواقع على الطلاب وذلك حيث إنهم قد انعزلوا تماما عن عالمهم الذين طالما تعودوا عليه وأصبح عليهم أن يواجهوا ذلك الوباء بالإضافة الى العزلة التامة عن حياتهم الاجتماعية والتعليمية. وتعتبر العزلة بين جدران البيت لعدة أيام أو أسابيع نتيجة للحجر الصحي المفروض عبر العالم في خطوة لاحتواء تفشي جائحة كورونا هو أمر غير اعتيادي بالنسبة لعامة الناس إلا في الظروف الاستثنائية، وهو ما يتسبب في الكثير من الحالات بآثار نفسية واجتماعية وبدنية، قد تقتضي المتابعة والعلاج في بعض الحالات لدى المختصين، ويعتبر القلق والتوتر والانفعال من أبرز التأثيرات النفسية التي تنتشر في مثل هذه الحالات. الحجر الصحي ولهذا فإن الحجر الصحي عموما هو تجربة غير مرضية بالنسبة لمن يخضعون لها خاصة وإن كانوا من الطلاب الذين تعودوا على الحرية والحياة الاجتماعية دون ضغط، كما أن العامل الاجتماعي مهم ويمكن أن يؤثر بقوة في نفسية الطلاب الموجودين رهن الحجر الصحي، فالصعوبات النفسية يمكن أن تتسبب في مشكلات نفسية حادة. ومن هنا ارتسمت فكرة حملتنا كيف قضيتها حيث وجدنا أنه من الواجب علينا أن ندعم هؤلاء الطلاب في كافة المراحل العمرية وكذلك تقديم التوعية اللازمة لهم حول كيفية مواجهة وباء كورونا والاستمرار في تقدمهم العلمي مع الحفاظ على حياتهم الاجتماعية والنفسية والبدنية. إغلاق المدارس أوجدت جائحة كورونا أكبر انقطاع في نظم التعليم في التاريخ، وهو ما تضرَّر منه نحو 1.6 بليون من طالبي العلم في أكثر من 190 بلداً وفي جميع القارات. وأثرت عمليات إغلاق المدارس وغيرها من أماكن التعلُّم على 94 في المائة من الطلاب في العالم، وهي نسبة ترتفع لتصل إلى 99 في المائة في البلدان المنخفضة الدخل والبلدان المتوسطة الدخل من الشريحة الدنيا. أدت أزمة كورونا الى تطبيق العديد من الإجراءات الاحترازية التي من شأنها الحد من انتشار الفيروس مثل التباعد الاجتماعي وقلة التجمعات مما أدى بدورة الى زيادة المخاوف لدى الكثيرين خاصة الطلاب من الخروج أو ممارسة حياتهم اليومية كما كان في السابق والتي من ضمنها أنشطة يومية مثل الذهاب للمدارس والجامعات ومتابعة فصولهم الدراسية بشكل مباشر. ومع تزايد انتشار الجائحة وتطبيق قرارات التعلم عن بُعد أصبح الوضع كعزلة بالنسبة للطلاب مما أثر بشكل مباشر على حياتهم الاجتماعية والنفسية وكذلك البدنية ولهذا فإن الوقوف على الأسباب التي أثرت على الطلاب أثناء متابعتهم للعملية التعليمية أثناء جائحة كورونا يمثل المشكلة البحثية في دراستنا كذلك توعيتهم بكيفية تجاوز تلك الفترة الصعبة على كافة الدول مع الحفاظ على مستواهم العلمي وتقدمهم فيه بنجاح. الرؤية.. الرسالة.. الأهداف الرؤية نحو مجتمع طلابي صحي وواع دون ضغوط نفسية أو اجتماعية في ظل التباعد الاجتماعي أثناء جائحة كورونا. الرسالة التوعية بسبل تجاوز أزمة كورونا مع الحفاظ على الصحة النفسية والاجتماعية أثناء ممارسة الطلاب أنشطتهم التعليمية في ظل جائحة كورونا أهداف الدراسة توعية الطلاب بكيفية تجاوز الآثار النفسية والاجتماعية والبدنية الناتجة عن انعزالهم أثناء جائحة كورونا. التوعية بطرق التأقلم مع نظم التعلم عن بُعد أثناء جائحة كورونا والحفاظ على التقدم العلمي للطلاب. تقديم المقترحات للجهات المسؤولة لتدعيم الطلاب أثناء استكمال دراستهم في ظل جائحة كورونا.

أعلنت وزارة البيئة والتغير المناخي بالتعاون مع وزارة البلدية (إدارة التفتيش الصناعي ومكافحة التلوث) وفريق الإزالة المختص بوزارة البلدية، أنه تم تنفيذ حملة مشتركة لحصر المصانع المخالفة للاشتراطات البيئية الواقعة خارج المناطق الصناعية . وقالت وزارة البيئة – في تغريدة على حسابها الرسمي بموقع تويتر – إنه جار العمل على اتخاذ اللازم لإزالة هذه المصانع .

كفل فاعل خير من قطر 100 أسرة في فلسطين بقيمة 480 ألف ريال، وذلك خلال حملة قطر الخيرية لكفالة الأيتام والأسر في فلسطين على برنامج تراويح عبر إذاعة القرآن الكريم . وتحمل الحملة عنوان من أهل قطر إلى أهل فلسطين . وذكرت قطر الخيرية – على حسابها الرسمي بموقع تويتر – أنه يمكن متابعة الحملة من خلال موقع كلوب هاوس على حسابQcharity واستقبال المساهمات برسالة رقم92124 .

في إطار تواصل حملة دفء وسلام، قامت قطر الخيرية بدعم أهل الخير في قطر بتوزيع مساعدات غذائية على 2000 أسرة من الأسر المحتاجة في كوسوفا وذلك لمساعدتها على تلبية احتياجاتها الضرورية خلال فصل الشتاء والتخفيف من آثار جائحة كورونا (كوفيد 19). وتضمنت المساعدات التي تم توزيعها بالتعاون والتنسيق مع رؤساء عدد من البلديات، 2000 سلة غذائية تتكون من المواد الغذائية الأساسية، إضافة إلى أغطية شتوية. البلديات المستفيدة وتم التوزيع في كل من بلديات: فوش كوسوفا وأسكندراي وبوداييفا، إضافة إلى متروفيتسا مع أخذ جميع الاحتياطات الوقائية اللازمة حفاظا على السلامة العامة، بما في ذلك إيصال السلال الغذائية لبيوت المستفيدين، منعا للتجمع والوقوع في مخاطر العدوى. ووجدت المساعدات استحسانا من جميع المستفيدين ورؤساء البلديات التي شملها التوزيع وتوجهوا بالشكر والامتنان لأهل الخير في دولة قطر على مواقفهم الإنسانية والمساعدات الغذائية التي قدموها خاصة في ظل الأزمات والمخاطر. شعور بالدفء وتقدم نائب وزير العمل والرعاية الاجتماعية السيد بشكيم كراسنيتشي الذي شارك في التوزيع ببلدية فوش كوسوفا، بالشكر والتقدير للخيرين من أهل قطر الكرام ولقطر الخيرية على دعمها للأسر الأكثر احتياجا وتمكينهم من الشعور بالدفء والأمان والحماية وإعانتهم على مقاومة الظروف الصعبة التي تعيشها، في ظل التحديات التي فرضتها كورونا واشتداد موجات البرد. من جهته قال شعبان هوما، أحد المستفيدين، إنه يعول أسرة مكونة من 3 أفراد وفقد عمله بسبب جائحة كورونا وأن هذه المساعدات أعانته كثيرا في ظل هذه الظروف الصعبة، فيما عبر ياتون يوردوشي من بلدية فوش كوسوفا عن سعادته بهذه المساعدات التي وفرت له ولأسرته الدفء خلال أيام الشتاء القاسية، لافتا إلى أنهم بحاجة إلى مزيد من المساعدات. إنجازات متواصلة الجدير بالذكر أن مشاريع قطر الخيرية بكوسوفا تغطي شرائح مختلفة ومجالات متنوعة أبرزها، رعاية وكفالة الأيتام والمعاقين والأسر ذات الدخل المحدود حيث يصل عدد المكفولين لديها ما يقارب من 3350 مكفولا، وفي مجال التعليم والتدريب استفاد أكثر من 5000 شخص من مركز قطر للتدريب الذي أنشأته وتسيره قطر الخيرية. كما وصل عدد المشاريع المدرة للدخل أكثر من 500 مشروع، فيما وصل عدد المشاريع المنفذة في مجال المياه والاصحاح أكثر من 1000 مشروع، بينما تم بناء مجمع سكني يشتمل على 40 منزلاً للفقراء ومستوصف ومركز اجتماعي ومدرسة، إضافة إلى محلات تجارية ومسجد بتكلفة تقدر بـ 12 مليون ريال. دعوة للتبرع نظرا لازدياد معاناة الفئات المستهدفة بسبب فيروس كورونا في الجانبين الصحي والمعيشي، إضافة إلى انخفاض درجات الحرارة خلال فصل الشتاء المتواصل تحث قطر الخيرية أهل الخير في قطر والمقيمين فيها على التبرع لحملتها دفء وسلام. ويمكن التبرع للحملة والاشتراك في رسم مليون ابتسامة من خلال توفير الغذاء ومستلزمات الإيواء عبر منافذ وفروع التحصيل التابعة لقطر الخيرية، أو التواصل مع مركز خدمة العملاء 44667711، أو عبر طلب مندوب التحصيل المتنقل للوصول إليكم أينما كنتم أو من خلال موقعها الالكتروني www.qcharity.orgكما يمكن التبرع للحملة من خلال الرابط المختصر www.qch.qa/winter أو عبر تطبيقها www.qch.qa/app وكذلك عبر محصلي قطر الخيرية وصناديق التبرعات في المجمعات التجارية.

تنظّم هيئة قطر للأسواق المالية، حملة توعوية وتثقيفية شاملة تحت عنوان احمِ استثماراتك بمعرفة حقوقك والتزاماتك. وتهدف الحملة التي ستنطلق فعالياتها في مطلع فبراير وتمتد إلى 31 مارس المقبل، إلى رفع مستوى الوعي لدى المستثمرين في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ونشر التوعية بأساسيات الاستثمار في أسواق المال وطرق الاحتيال والمخاطر، والتأكيد على ضرورة انتهاج استراتيجيات تساعد في تقليل تلك المخاطر، والتعريف بالأنظمة والتشريعات التي تحكم التعاملات في الأسواق المالية، بما يعمل على زيادة معايير الكفاءة والسلامة فيها. وتأتي الحملة في إطار برنامج التوعية الاستثمارية الخليجي مُلِم، وهو برنامج مشترك بين الجهات المنظمة للأسواق المالية في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والذي بدأ تنفيذه مطلع شهر نوفمبر 2020، ويستهدف المتعاملين في الأسواق المالية والمهتمين بها من مختلف القطاعات. وبموجب هذا البرنامج، ترعى الجهات المنظمة للسوق المالية في كل دولة من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية مدة معينة من البرنامج، من خلال نشر رسائل توعوية متنوعة تتضمن البيانات الصحفية والرسائل التي تنشر على المواقع الالكترونية وحسابات التواصل الاجتماعي للجهات المشاركة، بالإضافة إلى وسائل الإعلام المختلفة، وقد بدأت هيئة السوق المالية في المملكة العربية السعودية، بتنفيذ أولى حملات البرنامج خلال شهري نوفمبر وديسمبر 2020 تحت عنوان أساسيات الاستثمار، ثم قامت هيئة أسواق المال في دولة الكويت بتنفيذ الحملة الثانية تحت عنوان فكر قبل أن تستثمر، خلال شهر يناير 2021، لتأتي هيئة قطر للأسواق المالية وتنفذ الحملة الثالثة على مدى شهري فبراير ومارس 2021.

في اطار استمرار الحملات التفتيشية لإزالة مختلف السيارات المهملة بالدولة بهدف الحفاظ على المنظر الجمالي للدولة، انطلقت صباح امس (الاحد) حملة مشتركة استثنائية لإزالة السيارات المهملة في الحدود الادارية التابعة لبلدية الشمال، والتي تنفذها لجنة إزالة السيارات المهملة وإدارة الأعتدة الميكانيكية والنظافة العامة بالتعاون مع بلدية الشمال، وذلك في إطار الجهود المتواصلة لوزارة البلدية والبيئة للحد من هذه الظاهرة التي تشوه المنظر العام، تطبيقاً للقانون رقم (18) لسنة 2017 بشأن النظافة العامة، بخلاف ما تسببه من أضرار صحية وبيئية. شارك في الحملة كل من السادة حسن خليفة الفيحاني مدير إدارة شؤون الخدمات ببلدية الشمال، وعدد من أفراد ودوريات قوة لخويا والادارة العامة للمرور والدوريات، وعدد من موظفي البلدية وممثلي الجهات الامنية بوزارة الداخلية وقوة لخويا. وقال السيد حسن خليفة الفيحاني مدير إدارة شؤون الخدمات ببلدية الشمال، إن حملة اليوم تستهدف بلدية الشمال والحدود الادارية التابعة لها لمدة أسبوع كامل لحين الانتهاء من ازالة جميع السيارات المهملة المرصودة بمنطقة الشمال. وتأتي الحملة في إطار الجهود المتواصلة لوزارة البلدية والبيئة للحد من هذه الظاهرة التي تشوه المنظر العام. وأوضح أن الحملة تستهدف إزالة السيارات المهملة من مختلف المناطق التابعة لبلدية الشمال، حيث تم البدء بمنطقة الرويس لإزالة السيارات المهملة منها، وعقب الانتهاء منها سيتم الانتقال إلى المناطق الاخرى حتى الانتهاء من جميع الحدود التابعة لبلدية الشمال. وأشار إلى أنه تم رصد جميع السيارات المهملة بالبلدية وجار تنفيذ الحملة لإزالة هذه المركبات المهملة بالتنسيق مع اللجنة. وأضاف: تم توعية عدد كبير من الجمهور والكثير استجاب لحملات التوعية وقاموا بإزالة مركباتهم وتسويه أوضاعهم. \كما دعا الجمهور الكريم بضرورة التعاون مع الجهات المعنية لإنجاز هذا العمل. بهدف الحفاظ على المظهر الجمالي للدولة. ودعا ملاك السيارات المهملة الى ضرورة التعاون مع اللجنة والتخلص من مركبات المهملة تفادياً المساءلة القانونية تطبيقاً للقانون رقم (18) لسنة 2017 بشأن النظافة العامة. ويذكر ان اللجنة قد بدأت خطة عملها بعد اعادة تشكيلها بموجب القرار الوزاري رقم (178) لسنة 2020 برئاسة سعادة العميد علي سلمان المهندي رئيس اللجنة. حيث وجه سعادة رئيس اللجنة، الاعضاء بالبدء بحملة لإزالة السيارات والمعدات المهملة بمنطقة الصناعية بتاريخ 7/9 / 2020 والعمل على رفع جميع السيارات المهملة بالمنطقة. ويأتي ذلك في إطار الجهود المتواصلة لوزارة البلدية والبيئة للحد من هذه الظاهرة التي تشوه المنظر الجمالي للدولة، تطبيقاً للقانون رقم (18) لسنة 2017 بشأن النظافة العامة، بخلاف ما تسببه من أضرار صحية وبيئية جدير الذكر أن اللجنة تسعى لتوحيد الجهود لتغطية احتياجات الدولة من إزالة السيارات المهملة والتي تشوه المنظر العام وتكون عرضة للشبهة في الأماكن المختلفة في الدولة.

أطلقت الطالبات فاطمة الكواري وموزة آل ثاني ونورة المالكي من قسم الإعلام بجامعة قطر حملة توعوية تحت شعار وفي العلم السلامة، وتعمل الحملة التي نفذتها الطالبات بإشراف الدكتورة رنا حسن على رفع التوعية لدى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 إلى 12 عاما بكيفية الحفاظ على سلامتهم بشكل عام خلال انتشار جائحة كورونا وتعريفهم بسبل الوقاية والحماية التي يستطيعون من خلالها الحفاظ على أنفسهم أثناء العملية التعليمية بالمدارس. وتهدف الحملة إلى رفع مستوى الوعي الصحي لدى طلبة المدارس وتوعيتهم بمخاطر الاصابة بفيروس كورونا، إلى جانب طمأنة الطلاب والطالبات وعدم بث الرعب في نفوسهم والتذكير بأهمية العلم والمعرفة والنظافة الشخصية والالتزام بالتدابير الوقائية اللازمة للحماية من الإصابة بالفيروس، هذا إلى جانب نشر الممارسات الصحية اليومية وتكريسها لتصبح سلوكا لدى طلبة المدارس. وقالت الطالبات لـــ الشرق انه ومع بداية عام 2020 بدأ فيروس كورونا كوفيد - 19 ينتشر في شتى أصقاع العالم حتى وصل إلى قطر التي قامت بدورها باتخاذ كافة التدابير الاحترازية للوقاية من هذا الوباء، والحد من انتشاره بين إفراد المجتمع. تابعت الطالبات إن الدولة اتخذت العديد من الإجراءات الاحترازية التي تسهم بدورها في الحفاظ على صحة مواطنيها وتعريفهم بالسبل الأساسية للوقاية من الفيروس، بمن فيهم فئة الأطفال باعتبارهم أهم عناصر النسيج الوطني، حيث إنهم أمل الدولة ومستقبلها المشرق وسيكون لهم دور بارز في رفعة الوطن والمحافظة عليه، فكان لزاماً عليها اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة للحفاظ على صحة الأطفال، خاصة التلاميذ الذين هم في مراحل التعليم المختلفة لما تمثله المدارس من نقاط تجمع كبيرة قد تكون أحد الأسباب المباشرة التي تسهم في تفشي الفيروس بين الأطفال، فبدأت كافة الدول ومنها دولة قطر في الإغلاق التام للمدارس في شكلها التقليدي والتحول إلى التعلم عن بُعد مما ساعد في السيطرة على انتشار الفيروس بين الأطفال بشكل كبير. ومع بداية العام الدراسي الجديد بدأت دولة قطر في العودة التدريجية لإكمال العملية التعليمية بشكلها التقليدي مما يعنى عودة الأطفال للمدارس لممارسة العملية التعليمية وتلقى العلم. وأكدت الطالبات أن الحملة استهدفت المدارس القطرية للمرحلة الابتدائية، وقد بدأ فريق العمل في عقد ندوات توعوية للأطفال في كافة المدارس لمساعدتهم على فهم النصائح والإرشادات باستخدام الطرق العلمية السليمة عن طريق الرسوم المتحركة، حيث قام فريق العمل بتقديم النصائح، مستخدما شخصيات كرتونية تمثل الأطفال في المجتمع القطري من بنين وبنات، وأطلقوا على تلك الشخصيات اسمي فهد ولولو،ة وذلك لما يمثله انتشار تلك الأسماء بين الأطفال في المجتمع القطري مما أسهم بشكل كبير في تقبل الأطفال لتلك الشخصيات ونصائحها. وأشارت الطالبات إلى أن أبرز النتائج التي خرجت بها الحملة بعد كل هذه الجهود معرفة أن التعامل مع مثل هذه القضايا يحتاج جهداً مجتمعياً متكاملاً بين أكثر من جهة، وفترة زمنية طويلة تسمح بإحداث تغيير حقيقي في المجتمع، وتطوير فكر واعٍ بقضية الوقاية الصحية السليمة وأهميتها في مسيرة التنمية الإنسانية والوطنية في قطر.

أعلنت وزارة البلدية والبيئة عن إطلاق حملة موسعة لإزالة التعديات على أملاك الدولة في جميع مناطق البلاد، تشمل بيوت البر والمزارع والعزب وتجاوزات السكن، وذلك اعتبارا من يوم الأحد المقبل 15 نوفمبر الجاري وحتى منتصف أبريل 2021. وذكرت وزارة البلدية والبيئة، في بيان، أن هذه الحملة تأتي تطبيقا لأحكام القانون رقم (10) لسنة 1987 بشأن أملاك الدولة العامة والخاصة، والذي ينص على أن أراضي الدولة العامة والخاصة هي أملاك الدولة، ومن ثم لا يجوز لأي شخص أن يملك أو يحوز أو يضع اليد على تلك الأراضي إلا بتصرف من إدارة أملاك الدولة بالوزارة وفقا للشروط والضوابط القانونية المتبعة في هذا الشأن، كما حظر القانون المذكور التعدي على الأراضي المذكورة، وفي حالة حصول هذا التعدي يكون للبلدية المختصة بالتنسيق مع الجهات الأمنية إزالة هذا التعدي. ومن المقرر أن تقوم الجهات المعنية بوزارة البلدية والبيئة بوضع ملصقات (ستيكرات) تنبيهية على المنشآت والبيوت المخالفة للقانون، وفور انتهاء المهلة المحددة ستقوم الأجهزة المختصة بتنفيذ عملية الإزالة للتعديات التي لم يقم أصحابها بإزالتها، مع إحالة المخالفين إلى الأجهزة الأمنية وتطبيق الإجراءات القانونية في حقهم لمخالفتهم أحكام قانون أملاك الدولة العامة والخاصة. كما يعاقب القانون رقم (32) لسنة 1995 بشأن منع الإضرار بالبيئة النباتية ومكوناتها، كل من قام بأعمال زراعية، أو استغل الثروة الطبيعية المتجددة وأراضيها، أو أقام منشآت ثابتة في مناطق البيئة النباتية، دون الحصول على ترخيص بذلك من الوزارة. وحسب القانون رقم (8) لسنة 2014 بتعديل بعض أحكام القانون رقم (4) لسنة 1985 بشأن تنظيم المباني، فإن القيام بأي أعمال بناء أو تقسيمات ونحوها بدون ترخيص، تعد مخالفة للقانون المذكور. وبالإضافة إلى تنفيذ أحكام القانون الخاص بشأن أملاك الدولة العامة والخاصة والقوانين الأخرى ذات العلاقة، تهدف حملة إزالة التعديات إلى الحفاظ على البيئة القطرية حيث يعمد المخالفون إلى استغلال أراضي بر تابعة للدولة ويقومون بالاعتداء عليها من خلال الاستغلال غير القانوني لتلك الأراضي وتحقيق منافع خاصة أو استغلال الثروات الطبيعية للدولة، الأمر الذي يتسبب بآثار سلبية على البيئة. وأكد السيد منصور عبدالله آل محمود وكيل الوزارة المساعد لشؤون البلديات بوزارة البلدية والبيئة أن حملة إزالة التعديات على أملاك الدولة، ليست الأولى من نوعها ولكنها ستكون هذه المرة أشمل وأوسع وتستهدف إزالة جميع التعديات على أملاك الدولة في مختلف المناطق وردع المخالفين من خلال تطبيق القانون وعدم التهاون في تنفيذ أحكامه. وأوضح أن الحملة ستشمل كل التعديات ولن يكون هناك أي استثناءات حيث يتسبب الكثير من المخالفين بالإضرار بالبيئة من خلال تعديهم على الأملاك العامة سواء في البر أو على الشواطئ أو المزارع.. مضيفا لذلك فنحن ننصح كل المخالفين بسرعة إزالة تلك التعديات من تاريخ التنبيه قبل أن تقوم الأجهزة المختصة بإزالة تلك التعديات وإحالة المخالفين للجهات الأمنية وفقا للقانون.

دشنت الجمعية القطرية للسرطان حملة أزهري للتوعية بسرطان الثدي وذلك في إطار أكتوبر وهو شهر التوعية العالمي بهذا النوع من السرطان الذي يعد من أكثر أنواع السرطانات شيوعاً بين النساء في قطر والعالم، ففي عام 2016 تبعاً لسجل قطر الوطني للسرطان التابع لوزارة الصحة العامة، تم تسجيل عدد 266 حالة إصابة بسرطان الثدي في دولة قطر. وقال الدكتور هادي محمد أبو رشيد – قسم التطوير المهني والبحث العلمي - ان 3% من الحالات التي تم اكتشافها من الذكور، و97% من الإناث، وبلغت نسبة القطريين منهم 25.94% مقابل 74.06% من غير القطريين، مشيراً الى أن امرأة واحدة من كل 12 سوف تصاب بسرطان الثدي قبل سن الـ 75. وقال د. أبو رشيد – ان 64% تقريباً من نسبة النساء اللاتي تم تشخيصهن بسرطان الثدي في عام 2016 في دولة قطر كن في المراحل الأولى من المرض (المرحلة الأولى أو الثانية)، وأن 89.07% من هؤلاء النساء اللاتي تم تشخيصهن بسرطان الثدي في دولة قطر بين سنتي 2013 و2016 ما زلن على قيد الحياة حتى 2016، مشيراً لتنظيم ورش افتراضية تعنى بالتطوير المهني لمقدمي الرعاية الصحية حول سرطان الثدي. من جهتها قالت هبة نصار - قسم التثقيف الصحي - ان حملة أزهري هذا العام تركز على التوعية بمرض سرطان الثدي والعلامات والأعراض وعوامل الخطورة وطرق الوقاية والكشف المبكر وأهمية الدعم المجتمعي للمتعايشين مع سرطان الثدي وفي ظل الإجراءات الاحترازية التي تتخذها الدولة للتصدي لجائحة كوفيد – 19، فقد تم تدشين الحملة على كافة المنصات الإعلامية وكذلك الإلكترونية للجمعية حيث تم انتاج العديد من الفيديوهات للتوعية بسرطان الثدي بالتعاون مع عدد من الشخصيات أبرزها د. ارتفاع الشمري - جراحة الثدي، السيد صلاح اليافعي- مدرب تربوي، السيد عبدالعزيز صادق- رسام كاريكاتيري، الإعلامية شيخة المناعي- متعافية من سرطان الثدي – السيدة.عفرا المري- خبيرة التجميل. وتابعت كما شهدت الحملة أيضاً إطلاق عدد من الورش الافتراضية التي استهدفت العديد من هيئات ومؤسسات ووزارات الدولة إلى جانب الفنادق والمدارس والجامعات والمؤسسات الصحية مثل مؤسسة حمد الطبية، فضلاً عن استمرار برنامج همتنا بصحتنا اون لاين الذي يستهدف السيدات من ربات المنزل والعاملات في القطاعات المختلفة، وشارك فيه عدد من المختصين وهم السيدة بدور الموسوي - عالم رياضي مستشفى اسبيتار – دكتورة ارتفاع الشمري، المدربة التربوية، ايمان الفليكاوي، وكذلك مركز بيرف اب. كما يشهد أكتوبر الإعلان عن الفائزات في مسابقة تحدي أزهري التي تهدف إلى الحصول على وزن صحي للوقاية من الأمراض لاسيما السرطان والتي تلعب السمنة دوراً كبيراً في الإصابة بالمرض. يشار الى أن أزهري هي حملة وطنية تستهدف جميع فئات المجتمع القطري في كافة مناطق الدولة وعلى مدار الشهر وتسعى لتحقيق حزمة من الأهداف أهمها تشجيع الكشف المبكر كونه الركن الأساسي في الوقاية والعلاج، رفع مستوى الوعي حول المرض ونشر ثقافة تبني أنماط الحياة الصحية ‏للوقاية منه، تسليط الضوء على الخدمات الصحية المتعلقة به والمتاحة في ‏دولة قطر، إلى جانب بث الأمل والتفاؤل لدى فئات المجتمع المختلفة تجاه مرض السرطان والقدرة على ‏التصدي له، وتفعيل دور المجتمع في تقديم الدعم اللازم لمرضى السرطان مادياً ومعنوياً.‏

أطلقت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية حملة /أينما كنتم نرعاكم/ والتي تستهدف الترويج لخدمات المؤسسة والتعريف بمراكزها الصحية البالغ عددها 27 مركزا موزعين على جميع مناطق الدولة. وأوضحت المؤسسة أن الحملة تسعى إلى تعريف كافة شرائح المجتمع بكل الخدمات الصحية والتوعوية التي تقدمها مؤسسة الرعاية الصحية الأولية بما يتلاءم مع المعايير العالمية، ولترسيخ المبادئ والأهداف الأساسية للرعاية الأولية ورؤيتها ورسالتها في تحويل صحة سكان قطر وعافيتهم بتقديم الرعاية الصحية المتمركزة حول الفرد، والتركيز على الصحة والوقاية من الأمراض وتشجيع اتباع أنماط حياة صحية لتحقيق صحة ورفاهية المجتمع. وتم اختيار شعار /أينما كنتم نرعاكم / للتأكيد على دور المؤسسة في رعاية الفرد والأسرة في كل مكان ومدى انتشار مراكزها الصحية لتغطي معظم مناطق الدولة، حيث تشمل المنطقة الشمالية التي تضم 10 مراكز صحية والمنطقة الوسطى وبها 7 مراكز صحية والمنطقة الغربية وبها 10 مراكز صحية، بالإضافة إلى التخطيط المستمر لتوسعة المرافق الحالية وإنشاء مراكز صحية جديدة لتلبي كافة احتياجات المجتمع ولاستيعاب الأعداد المتزايدة ولتوفير الوقت والجهد على المراجعين وتيسير وصولهم للمراكز القريبة منهم. وذكرت مؤسسة الرعاية الأولية أن عدد المسجلين في مختلف المراكز الصحية التابعة لها بلغ حتى الآن أكثر من مليون ونصف شخص، فيما تستقبل هذه المراكز أكثر من 300 ألف مراجع لتلقي العلاج شهريا. وكشفت المؤسسة أن الاهتمام سينصب خلال السنوات الخمس المقبلة على تحويل الطريقة التي يتم بها تقديم الرعاية، حيث تدعو الاستراتيجية الوطنية للصحة الجديدة إلى تعزيز نظام التعاون بشكل أفضل عبر القطاع بأكمله، وتحسين الوصول إلى خدمات أكثر شمولا في المجتمع.

نفذت لجنة إزالة السيارات المهملة وإدارة الأعتدة الميكانيكية والنظافة العامة خامس الحملات المشتركة لإزالة السيارات المهملة وذلك في الحدود الادارية التابعة لبلدية أم صلال بالتعاون مع البلدية، وذلك في إطار الجهود المتواصلة لوزارة البلدية والبيئة للحد من هذه الظاهرة التي تشوه المنظر العام، تطبيقاً للقانون رقم (18) لسنة 2017 بشأن النظافة العامة، بخلاف ما تسببه من أضرار صحية وبيئية. شارك في الحملة كل من السادة محمد فرج الكبيسي مساعد مدير ادارة النظافة والسيد مرزوق مبارك المسيفري مساعد مدير إدارة الأعتدة الميكانيكية والملازم يوسف فهد العلي من الادارة العامة للمرور والدوريات والملازم محمد جاسم التميمي من قوة لخويا، والسيد جاسم محمد الكبيسي رئيس قسم الرقابة العامة ببلدية أم صلال وعدد من موظفي البلدية وممثلي الجهات المعنية بوزارة الداخلية وقوة لخويا. وقال السيد محمد فرج الكبيسي مساعد مدير إدارة النظافة العامة وعضو اللجنة، إن حملة أمس تستهدف بلدية أم صلال والحدود الادارية التابعة لها ولمدة اسبوع كامل لحين الانتهاء من ازالة جميع السيارات المهملة المرصودة بمنطقة أم صلال. وتأتي الحملة في إطار الجهود المتواصلة لوزارة البلدية والبيئة للحد من هذه الظاهرة التي تشوه المنظر العام. وأوضح أن اللجنة تسعى لتكثيف جهودها بالشكل المطلوب خلال الفترة المقبلة لإزالة كل المركبات والمعدات المهملة من جميع مناطق الدولة وذلك بالتنسيق مع الجهات المختصة باللجنة. كما دعا الجمهور الكريم بضرورة التعاون مع الجهات الرسمية لإنجاز هذا العمل، بهدف الحفاظ على المظهر الجمالي للدولة. إجراءات قانونية وأكد السيد مرزوق مبارك المسيفري مساعد مدير إدارة الاعتدة الميكانيكية وعضو اللجنة، أن مجموع السيارات المهملة التي تم ازالتها من قِبل اللجنة المشتركة لإزالة السيارات المهملة بالدولة وصل إلى أكثر من (81) ألف سيارة مهملة من جميع المناطق بالبلاد، وذلك منذ التشكيل الاول لها بموجب القرار الوزاري رقم (89) لسنة 2013، حيث تم التخلص من حوالي 44 ألف سيارة خلال تلك الفترة، وجار اتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة تجاه باقي المركبات المهملة، وتحويل بعض المركبات الى الجهات المطلوبة اليها ذات العلاقة. وأضاف أن حملة ازالة السيارات المهملة انطلقت في شهر يوليو الماضي بداية ببلدية الدوحة ثم الريان والخور والذخيرة وخلال الاسبوع الماضي استهدفت نطاق بلدية الظعاين، وحالياً بدأت في نطاق الجغرافي لبلدية أم صلال وفق للجدول الزمني المحدد من اللجنة. وأشار إلى أن اجمالي السيارات التي تمت ازالتها من بداية الحملات تقريبا ما يقارب 3500 سيارة مهملة منذ انطلاقها في يوليو وحتى الآن. فيما تم سحب منذ بداية السنة وحتى الآن عدد 7500 سيارة مهملة في كل البلديات منذ بداية العام الجاري. وأضاف انه تم رصد ما يقارب من 70 الى 100 سيارة مهملة ضمن الحدود الادارية التابعة لبلدية أم صلال. جملة شاملة من جهته، أوضح الملازم يوسف فهد العلي من الإدارة العامة للمرور والدوريات وعضو اللجنة، ان الحملة اليوم تستهدف ازالة السيارات المهملة ضمن النطاق الجغرافي التابع لبلدية أم صلال، حيث يتم رصد السيارات المهملة من المنطقة وسيتم ازالتها الى ساحات الحجز، لمدة 3 شهور حسب القانون من ثم يتم شطب تراخيص هذه المركبات. ***********وقال الملازم محمد جاسم التميمي من قوة لخويا، أن لجنة ازالة السيارات المهملة بدأت امس حملة شاملة لإزالة المركبات المهملة ببلدية أم صلال والمناطق التابعة لها وذلك وفق الجدول الزمني المحدد. وأكد ان قوة لخويا تقوم بجهود كبيرة بالتعاون مع لجنة إزالة السيارات المهملة بهدف إزالة السيارات المهملة بالدولة. حيث تتواجد دوريات لخويا لحفظ الامن العام والمشاركة بعدد من المعدات التابعة لها في عملية إزالة السيارات المهملة التي تشوه المنظر العام والتي لها أثر وضرر سلبي على البيئة. تعاون أصحاب السيارات وقال السيد جاسم محمد الكبيسي رئيس قسم الرقابة العامة ببلدية أم صلال: تم البدء بمنطقة أم صلال محمد لإزالة السيارات المهملة منها، وعقب الانتهاء منها سيتم الانتقال إلى المناطق الاخرى حتى الانتهاء من جميع الحدود التابعة لبلدية ام صلال. وأشار إلى أنه تم رصد جميع السيارات المهملة بالبلدية وجار تنفيذ الحملة لإزالة هذه المركبات المهملة بالتنسيق مع اللجنة. مشيرا إلى أنه تم توعية عدد كبير من الجمهور والكثير استجاب لحملات التوعية وقاموا بإزالة مركباتهم وتسويه أوضاعهم، مضيفاً إلى أن أكثر من 50- 60‎%‎ من ملاك السيارات المهملة تعاونوا مع الجهات المعنية وقاموا بإزالة مركباتهم وتعديل أوضاعها، كما أن الملاك الذين لم يقوموا بتحريك مركباتهم خلال الفترة المهلة المحددة فإنه يتم ازالة السيارات على الفور. ويأتي ذلك في إطار الجهود المتواصلة لوزارة البلدية والبيئة للحد من هذه الظاهرة التي تشوه المنظر الجمالي للدولة، تطبيقاً للقانون رقم (18) لسنة 2017 بشأن النظافة العامة، بخلاف ما تسببه من أضرار صحية وبيئية. جدير بالذكر أن اللجنة تسعى لتوحيد الجهود لتغطية احتياجات الدولة من إزالة السيارات المهملة والتي تشوه المنظر العام وتكون عرضة للشبهة في الأماكن المختلفة في الدولة.

نظمت وزارة المواصلات والاتصالات، ممثلة بشؤون النقل البحري، حملة رقابية وتوعوية على المنافذ البحرية بالدولة، للوقوف على مدى تطبيق الإجراءات والتدابير الوقائية والاحترازية التي تتخذها قطر للحد من انتشار فيروس كورونا /كوفيد - 19/. وتابع المختصون بالوزارة، خلال الحملة مدى تقيد المنافذ والعاملين بها، وقائدي الوسائط البحرية بأنواعها المختلفة ومرتاديها، بهذه التعليمات، بالإضافة إلى مدى التزامهم بتعليمات السلامة والأمن البحريين. كما تم خلال الحملة تقديم النصائح التوعوية والإرشادية الخاصة بالحد من انتشار الفيروس للمختصين والعاملين في المنافذ البحرية وقائدي الوسائط البحرية.

نفذ قسم الرقابة العامة ببلدية الخور والذخيرة بالتعاون مع إدارة النظافة العامة، حملة تفتيشية بالمنطقة الصناعية التابعة للبلدية، أسفرت عن إزالة 30 سيارة مهملة، وضبط عدد من المخالفات الخاصة بقانون النظافة العامة. وتستمر الحملة بصفة يومية الحملة لحصر جميع الإشغالات داخل المنطقة الصناعية.

نفّذت وزارة البلدية والبيئة ممثلة بإدارة شؤون الخدمات بالبلديات حملات مكثفة لمكافحة الحشرات والقوارض في أماكن تجمعها، الى جانب تعقيم وتطهير المناطق الحيوية والمرافق العامة بجميع البلديات، وذلك على مدار أسبوعين متواصلين. وقد شملت الحملات كلا من بلدية الخور والذخيرة، الشيحانية، والريان وأم صلال والوكرة، الشمال، الدوحة والظعاين. ويأتي ذلك ضمن الاجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية التي تتخذها الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا كوفيد 19. حيث تم تنفيذ عدد 4443 طلبا لمكافحة الحشرات والقوارض في الحدود الادارية التابعة لجميع البلديات على مدى أسبوعين، وقد توزعت الطلبات لتشمل 908 طلب مكافحة الحشرات والقوارض ببلدية الدوحة، و1185 طلبا ببلدية الريان، و700 طلب ببلدية الوكرة و456 طلبا ببلدية الظعاين و1121 طلبا ببلدية أم صلال و73 طلبا ببلدية الشمال. كما تم رش وتعقيم الحاويات المخصصة للنفايات المنزلية بمعدل 13834 حاوية نظافة بجميع البلديات، واستخدام أكثر من 86 ألف لتر من مواد الرش والتعقيم المستخدمة في عمليات المكافحة. كما توافرت فرق عمل متكاملة من عمال وسائقين ومهندسين ومشرفين لتغطية العمل بجميع البلديات خلال تلك الفترة وصل الى (197) شخصا. وتهيب الوزارة بالجمهور الكريم بالتعاون مع الجهات المختصة من اجل الحفاظ على سلامة الجميع من مواطنين ومقيمين من هذا الوباء المستجد.

تابعت الشرق صباح أمس حملة التوعية التي نظمتها قطر الخيرية بالتعاون مع وزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية ووزارة الصحة للمساهمة في جهود الحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد ـ 19) ومحاولة السيطرة عليه وتقليل الإصابات وذلك للعمال الذين يعملون في شركات البناء في مدينة لوسيل، ووقع الاختيار على العمال الذين يعملون في شركة الجابر وعددهم أكثر من 900 عامل. شارك في الحملة مسؤولون من قطر الخيرية ومن وزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية ووزارة الصحة، وانضم للحملة العديد من المتطوعين الذين يعملون مع قطر الخيرية وينتسبون إلى جهات مختلفة. وتم في الحملة اختيار قيادات من العمال ليقومون بتوعية زملائهم في شكل مجموعات بالطرق الصحية التي يجب أن يتبعها العمال في مكان العمل وفي مواقع سكنهم لتجنب الإصابة بفيروس كورونا. شارك في الحملة السيد فهد الدوسري مدير إدارة التفتيش العامة بوزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية. وقال بهذه المناسبة إن هدفنا توعية وتقديم الارشادات للمنشآت بقطر بالتعاون مع وزارتي الداخلية والصحة العامة وقطر الخيرية. ولفت في هذه الأثناء إلى الجهود المبذولة لتعقيم مساكن العمال وتسهيل إجراءات الفحص الطبي والتوعية والإرشاد في مواقع العمل ومقار المنشآت الخاضعة لقانون العمل والمنشآت بشكل عام. وثمن الدوسري جهود قطر الخيرية وذلك لدعمها اللامحدود وتعاونها مع وزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية ومتابعة كل ما يخص العمالة. توزيع آلاف الحقائب ومن ناحيته قال السيد جاسم محمد العمادي مدير إدارة التنمية المحلية بقطر الخيرية إن الحملة مستمرة بالتعاون مع عدد من مؤسسات الدولة، مشيرا الى أن الحملة تستهدف أكبر عدد من العمال، حيث بدأت من مجمعات العزب ثم سكن العمال ومواقع الانشاءات، وقد تم توزيع عشرة آلاف حقيبة صحية على العمال في مناطق مختلفة خلال الفترة السابقة فيما تم اليوم توزيع الحقائب على 900 عامل في منطقة لوسيل و2400 حقيبة على العمال في مناطق أخرى. وأضاف مدير إدارة التنمية المحلية بقطر الخيرية: إن الحقائب الصحية تحتوي على منشورات توعوية بسبع لغات تتضمن أبرز الإرشادات التوعوية، وتمّ توزيعها على العمال على اختلاف جنسياتهم ولغاتهم، بهدف خلق وعي صحي ومعرفي في كيفية التعامل مع هذا الفيروس للحفاظ على سلامتهم وسلامة المجتمع، إضافة الى مستلزمات النظافة الشخصية والوقائية، مؤكدا على أن ما تقوم به قطر الخيرية يأتي من منطلق واجبها الوطني ومسؤوليتها تجاه المجتمع. عبدالله الدوسري:نرعى العمال كأبناء في الدولة شاركت إدارة علاقات العمل بوزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية في الحملة التوعوية وسط العمال صباح أمس، وقال السيد عبد الله الدوسري مدير إدارة علاقات العمل بوزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية ان العمال جزء من الدولة وجزء أساسي نسبة لدورهم الذي يقومون به في تنمية واعمار الدولة، مؤكدا على أهمية توعيتهم صحيا ورعايتهم كأبناء هذه الدولة. وقدم شكره لقطر الخيرية وقال انها كانت الداعم الرئيسي في توعية العمال حفاظا على صحتهم وسلامتهم منذ بدء الأزمة. م. محمد سلفيتي:الحملة تؤكد الحرص على سلامة العمالة أعرب المهندس محمد سلفيتي مدير الموقع الذي تعمل فيه شركة الجابر بمدينة لوسيل عن ارتياحه للحملة التي تقوم بها قطر الخيرية بالتعاون مع وزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية ووزارة الصحة العامة، وقال إن عمال الشركة استفادوا من الحقائب الصحية. وتوجه مدير الموقع بالشكر والتقدير لكل قطاعات الدولة ولقطر الخيرية على اهتمامها بالعمال وصحتهم والجهود الكبيرة التي تبذلها في توعية العمال بكيفية التعامل مع فيروس كورونا وكيفية انتشاره وكذلك دعمهما المستمر لهذه الفئة مما ينعكس بشكل إيجابي على حالة العمال النفسية ومدهم بالطاقة الإيجابية. ونوه المهندس محمد سلفيتي بالدعم الكامل للإدارة العليا بشركة الجابر برئاسة محمد سلطان الجابر لعمل اللازم دون أي تقاعس من أي طرف للحفاظ على صحة العمالة ونشر الوعي الكامل للوقاية من انتشار العدوى بفيروس كورونا. وأشاد الجابر بالدور الكبير الذي قام به متطوعو قطر الخيرية من أجل تنفيذ الحملة اليوم. وأكد أن إدارة الشركة من ناحيتها سوف تواصل توعية العمال بكيفية تجنب الإصابة بفيروس كورونا، مبينا أن مكافحة هذا الفيروس تتطلب تضافر جهود جميع قطاعات المجتمع أفرادا ومؤسسات. مشاركة واسعة لنشطاء التواصل الاجتماعي في الحملة شارك في الحملة التوعوية وتوزيع الحقائب الصحية عدد من نشطاء وسائل التواصل الاجتماعي، حيث قاموا بإرسال بث مباشر لفعاليات الحملة خدمة للجهود الصحية التي تبذلها الدولة ممثلة في وزارة الصحة العامة. وقال الإعلامي والناشط في مجال التواصل الاجتماعي عقيل الجناحي اننا نحتاج الى تكاتف الجهود في توعية الناس بخطورة هذا الفيروس وكيفية انتشاره وطرق الوقاية منه وارشادهم لضرورة الالتزام بالتوجيهات والارشادات الوقائية والدعوة للبقاء في المنازل حتى نصل جميعا الى بر الأمان، مشيرا الى ان وسائل التواصل الاجتماعي تلعب دورا هاما في توعية افراد المجتمع وذلك بتداول المعلومات التي تحذر من خطورة هذا الفيروس وتدعو الناس الى التزام منازلهم واتباع طرق الوقاية من الفيروس. وأشاد الجناحي بجهود قطر الخيرية في كافة المجالات وقال ان جهودها التي تستهدف بها العمال تشمل التوعية وتقديم المواد الوقائية اللازمة. أما الإعلامي حسن الساعي فقد أشار الى أهمية هذه المبادرة والزيارات الميدانية لمواقع العمال وسكنهم لتوعيتهم وتقديم الإرشادات الوقائية لهم بخصوص الفيروس وكيفية انتشاره لأنه ربما لا تتوفر لديهم المعرفة الكافية بهذا الفيروس وضرورة الوقاية منه بسبب حاجز اللغة وانشغالهم في أعمالهم، وقال إن مثل هذه المبادرات ستزيد وعيهم وبالتالي سيقومون بنشر هذا الوعي بين زملائهم. وشدد الساعي على أن وسائل التواصل الاجتماعي لها دور كبير جدا في دفع الجهود التي تقوم بها الجهات المختصة من أجل مكافحة فيروس كورونا. وأكد أن مثل الحملات التي تقوم بها قطر الخيرية بالتعاون مع وزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية والصحة العامة ستجنب المجتمع الكثير من المشكلات الصحية، مبينا أنه بتواصله مع العديد من المسؤولين في الدولة يقوم بتوضيح الكثير من المعلومات بشأن القضايا المختلفة.