رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
بالصور.. إيواء دفعة جديدة تضم 800 نازح من للموصل

نقل نحو 800 نازح جديد من الأحياء الغربية للموصل، إلى مخيم "الجدعة" جنوب المدينة، بعد فرارهم من مناطق القتال، حسبما قال مصدر عسكري عراقي اليوم الأربعاء. وأنشأت الحكومة العراقية مخيما جديدا في منطقة "حمام العليل" يتسع لنحو 4 آلاف عائلة، مخصصا لإيواء نازحي أحياء الجانب الغربي للمواصل مع تواصل المعارك ضد مسلحي تنظيم "داعش". وبحسب وكالة أنباء "الأناضول"، قال النقيب في الجيش، جبار حسن، إن "القوات الأمنية أوصلت خلال الساعات الماضية نحو 800 مدني من نازحي أحياء الجانب الغربي للموصل إلى مخيم الجدعة". وأوضح حسن أن "أغلب الفارين هم الأطفال والنساء وكبار السن"، مضيفا أن "قوات الأمن سهلت عملية نقل النازحين عبر ممرات آمنة وصولا إلى المخيم". ويتواجد حاليا نازحي الموصل من الجانبين الشرقي والغربي في مخيمات الخازر، وحسن شام، والجدعة والحاج علي، والمدرج وأغلبها تتواجد في جنوب الموصل. وتتوقع الأمم المتحدة والحكومة العراقية نزوح قرابة 250 ألف مدني خلال معارك استعادة الجانب الغربي للمدينة، التي يقطنها قرابة مليون ونصف المليون نسمة، ويسيطر عليها "داعش" منذ يونيو 2014، وهي آخر معقل له بالعراق. نازحين من الموصل العراقية نازحين من الموصل العراقية نازحين من الموصل العراقية نازحين من الموصل العراقية نازحين من الموصل العراقية نازحين من الموصل العراقية

992

| 01 مارس 2017

عربي ودولي alsharq
تحذير من "كارثة" إنسانية في "حمام العليل" بالموصل العراقية

حذر مسؤول محلي عراقي من "كارثة إنسانية" بناحية "حمام العليل"، جنوب الموصل، بعد تحريرها من "داعش"، جراء انعدام الخدمات الأساسية. وتمكنت قوات الجيش العراقي والشرطة الاتحادية في 5 نوفمبر الجاري من تحرير ناحية "حمام العليل"، بعد معارك شرسة ضد تنظيم "داعش"، تكبد خلالها الطرفان خسائر فادحة في الأرواح والمعدات. وقال حسين علي حاجم، قائم مقام قضاء الموصل، بمحافظ نينوى، لوكالة الأناضول، اليوم الأحد، إن جميع المشاريع الخدمية الهامة مثل الماء والكهرباء والصحة متوقفة بشكل نهائي في الناحية، وحذر من وقوع "كارثة إنسانية" قد لا يحمد عقباها في حال استمر الوضع لفترة أطول. وتتمركز قوات الشرطة الاتحادية والجيش والرد السريع في ناحية "حمام العليل"، في حين تمنع العائلات المدنية من مغادرتها لأي سبب كان، نظراً للإجراءات الأمنية المتخذة، والتي تقتضي بتقييد حركة السكان، وإجراء تدقيق أمني شامل عليهم من أجل القبض على عناصر تنظيم "داعش" أو المتورطين معه. ولا يعرف على وجه الدقة عدد السكان المتبقين في "حمام العليل".

261

| 13 نوفمبر 2016