رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

صحة وأسرة alsharq
السوار المفتوح أحدث صيحات شتاء 2015

يمثل سوار المعصم المفتوح أحدث صيحات الحلي والإكسسوارات في خريف/شتاء 2014/2015. وأوضحت مجلة "إن ستايل" الألمانية، أن سوار المعصم يتلألأ هذا الموسم باللون الذهبي أو الفضي أو الوردي، كما أنه يزدان بالحليات الفخمة اللافتة للأنظار، مثل الأسهم المرصعة بالألماس أو اللآليء الفاخرة أو الأحجار الكريمة أو الأشكال الجذابة مثل قلب المرأة.

661

| 02 نوفمبر 2014

ثقافة وفنون alsharq
مصر: مصادرة 30 قطعة أثرية ترجع إلى أسرة محمد على

صادرت الإدارة العامة لشرطة السياحة والآثار المصرية، 30 قطعة من الحلي والمشغولات الذهبية يرجع نسبتها لأسرة محمد على. وقال مصدر أمني مصري مسئول، إن تحريات الإدارة العامة لشرطة السياحة والآثار أكدت وجود 30 قطعة من الحلي والمشغولات الذهبية، يرجع نسبتها لأسرة محمد على مملوكة لإحدى السيدات، وأن تلك المشغولات مرهونة رهناً حيازياً بأحد البنوك بالقاهرة، حيث أودعتها بالبنك منذ أوائل الثمانينات، وأن البنك قد أقام دعواه ضدها لبيع أحراز المجهودات المرهونة له والموجودة تحت يده لإستيفاء، حقوق البنك حتى صدر بتاريخ الرابع من يناير من العام 2011 حكم قضائى بالأمر ببيع المجوهرات المرهونة لصالح البنك. وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية وتشكيل لجنة بقرار من الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار ضمت من الخبراء الآثار أسفرت عن أن المجوهرات عبارة عن 7 أحراز تحتوى بداخلها مشغولات ذهبية مرصعة مختلفة الأشكال والأنواع والأحجام بإجمالي 30 قطعة مع قيامهم بالسفر إلى الإسكندرية لمطابقة المجوهرات المشار إليها مع مثيلتها بمتحف المجوهرات الملكية والتي سبق للبنك تقديرها بمعرفة الخبراء المختصين بحوالي 200 مليون جنيه ذلك خلاف باقي الأحراز.

232

| 26 أكتوبر 2014

تقارير وحوارات alsharq
حلي الخور صناعة عصر ما قبل التاريخ

من خلال السياقات العامة لنتائج التنقيبات والكشوفات الأثرية التي قام بها الفريق الأثري الفرنسي في منطقة الخور في سبعينيات القرن الماضي (ما بين نهاية العام 1976 وبدايات العام 1977)، يتبين جلياً أن الفريق توصل إلى نتائج إيجابية في منطقة الخور الواقعة على بعد خمسين كيلومتراً من مدينة الدوحة تتضمن الكشف عن مدافن صغيرة مقامة من الأحجار غير المهندمة والشبيهة بتلك التي عثر عليها في البحرين والتي تنسب إلى عصور ما قبل التاريخ والعصور التاريخية اللاحقة.وبعد الاستمرار في عمليات التنقيب داخل أحد تلك المدافن تبين أن المدفن يحتوي على بقايا هيكل عظمي لإنسان بالغ دفنت معه أدوات زينة قوامها (خرز) مصنوعة من الأصداف والمحار وبعد دراسة أبعاد المدفن تبين أنه يعود إلى (العصر الحجري الحديث) أو ما يعرف أيضاً بعصر (العُبيد).وخلال تنقيبات الموسم التالي توصل الفريق الفرنسي إلى المزيد من الأصداف والمحار التي (حورت) إلى أشكال وأنماط من الخرز، وبعد دراستها تبين أنها تعود إلى ستين نوعاً من أنواع الأصداف والمحار البحري، ومن خلال هذه الدراسة توصل الفريق إلى طبيعة منطقة الخور خلال عصور ما قبل التاريخ وما بعدها.وعند توسيع رقعة التنقيب وتحديداً في منطقة معزولة تقع في منطقة ما يعرف بالسبخة الواقعة على بعد ثلاثة كيلومترات غرب مدينة الخور كشف الفريق ثلاثة عشر مدفناً، جميعها مقامة من الأحجار غير المهندمة.وعند إجراء التنقيب في أحد المدافن عثر فيه على كسرٍ فخارية ملونة باللون الأحمر تنتشر في أجزاء مختلفة من المدفن، أما في وسطه فقد كشف عن حفرة عميقة مملوءة بالرمل وبعد إزاحة طبقات الرمال منها ظهرت فيها صدفة منبسطة الشكل. أما في المدفن الثاني فقد كُشف في داخله على بقايا عظام بشرية مع خمس عشرة (خرزة) مصنوعة من أصداف بحرية، وإن دلت هذه الظاهرة على مدلول فإنها تدل على أن إنسان قطر اعتاد مشيعه كغيره من الأقدمين على وضع سقط المتاع الخاص بالشخص الملحود قرب جثمانه كي يستعملها، كما كانوا يزينونه بما يمتلك من حلي كي يظهر في عالمه التالي الأبدي بالمظهر اللائق حسب ما كان سائداً آنذاك من معتقدات روحية

2654

| 19 يناير 2014