أكد السيد مبارك راشد السحوتي رئيس العلاقات التجارية والتواصل بشركة حصاد الغذائية أهمية الأسواق المركزية في قطر وغيرها من الدول انطلاقاً من دورها في عرض وتسويق المنتجات المحلية. وقال خلال مقابلة مع برنامج حديث الاقتصاد على إذاعة قطر اليوم الإثنين إن هناك 6 أسواق مركزية وتخصصية لدعم المنتج الغذائي المحلي، موضحاً أن شركة حصاد طورت 6 أسواق مركزية 3 منها تعتبر متكاملة و3 أخرى داعمة أو تخصصية وجميعها تستقبل جميع المنتجات المحلية من خضروات وفواكه وأسماك ودواجن ومواشي وغيرها من منتجات أساسية منتجة داخل الدولة. وأكد أن الأسواق المركزية تم تطويرها وتكييفها بحيث تستقبل المنتجات وتعرضها بطريقة مناسبة وملائمة وتقديمها للمستهلكين، وهذا هو الدور الرئيسي للأسواق المركزية على مر السنوات، موضحاً أن الأسواق التخصصية مثل سوق الإبل في منطقة أبو نخلة المتخصص في الإبل وجميع ما يتعلق بها، بالإضافة إلى سوقي الخور والرويس المتخصصين في الأسماك ويوجد في مثل هذه الأسواق أنشطة داعمة مثل السوبرماركت ومحال الخضروات وغيرها.

أكد المهندس محمد السادة الرئيس التنفيذي لشركة حصاد الغذائية، أن الشركة تسعى للاحتفاظ بمخزون يكفي لمدة 6 أشهر على الأقل من السلع الأساسية، في جميع الأوقات. وأوضح المهندس السادة في حوار مع وكالة الأنباء القطرية أن حصاد تقوم بمعية الجهات المعنية في الدولة بمراقبة احتياطي السلع الأساسية مثل القمح بشكل مستمر، وبمجرد حدوث أي انخفاض في مخزون أي من السلع ستقوم حصاد بالتنسيق مع الجهات المعنية في الدولة بتوفير الكميات المطلوبة من السلع الأساسية بشكل فوري من خلال استثمارات الشركة وعلاقاتها الدولية. وحول المدة الزمنية التي يغطيها المخزون الحالي من الحبوب والقمح والبذور الزيتية لتلبية احتياجات السوق المحلية، بين المهندس السادة أن هناك سعيا للاحتفاظ بمخزون يكفي لمدة 6 أشهر على الأقل من السلع الأساسية، في جميع الأوقات. وتابع ، بخصوص مخازن الحبوب الإستراتيجية المحلية في الوكير، أن حصاد قامت بتطوير مخازن استراتيجية للحبوب في منطقة الوكير، بالتنسيق مع وزارة التجارة والصناعة، بهدف دعم جهود الدولة في تحقيق الاكتفاء الذاتي والتي تضم حاليا 20 مخزنا أرضيا، مقسمة ما بين مخازن للقمح وأخرى للشعير والشوار. وأردف قائلا تصل الطاقة الاستيعابية الإجمالية الحالية إلى 250 ألف طن، كما تعمل شركة حصاد على توسعة المخازن، حيث ستتخطى الطاقة الاستيعابية الإجمالية 300 ألف طن من الحبوب عند الانتهاء من التوسعة. وأشار إلى أنه في عام 2021، قمنا بإنتاج أكثر من 3.6 مليون كيس من الشعير، بالإضافة إلى توريد ما يقارب 50 ألف طن من الشعير للموزعين المعتمدين للتوزيع على مربي الثروة الحيوانية.

قال المهندس محمد السادة الرئيس التنفيذي لشركة حصاد الغذائية إن الشركة وضعت خطة تدخل سريع تتماشى مع استراتيجيتها بالتوازي مع انطلاق العملية العسكرية بين روسيا وأوكرانيا لضمان تحقيق الأمن الغذائي لدولة قطر. وأوضح المهندس محمد السادة في حوار مع وكالة الأنباء القطرية أن شركة حصاد الغذائية لديها القدرة على توريد جميع أنواع الحبوب والبذور الزيتية والقمح من عدة مصادر منها أمريكا الشمالية، أمريكا الجنوبية، تركيا، أستراليا، ومنطقة البحر الأسود. وفي هذا السياق لفت إلى الدور الذي تلعبه شركة حصاد في تأمين الأمن الغذائي للدولة في الأزمات، والذي وصفه بالرئيسي في إدارتها، حيث تعتبر ذراع الدولة الاستثمارية في القطاع الغذائي والزراعي. وتابع ، بخصوص مخازن الحبوب الإستراتيجية المحلية في الوكير، أن حصاد قامت بتطوير مخازن استراتيجية للحبوب في منطقة الوكير، بالتنسيق مع وزارة التجارة والصناعة، بهدف دعم جهود الدولة في تحقيق الاكتفاء الذاتي والتي تضم حاليا 20 مخزنا أرضيا، مقسمة ما بين مخازن للقمح وأخرى للشعير والشوار. واردف قائلا تصل الطاقة الاستيعابية الإجمالية الحالية إلى 250 ألف طن، كما تعمل شركة حصاد على توسعة المخازن، حيث ستتخطى الطاقة الاستيعابية الإجمالية 300 ألف طن من الحبوب عند الانتهاء من التوسعة. وأشار إلى أنه في عام 2021، قمنا بإنتاج أكثر من 3.6 مليون كيس من الشعير، بالإضافة إلى توريد ما يقارب 50 ألف طن من الشعير للموزعين المعتمدين للتوزيع على مربي الثروة الحيوانية. وفي رده على سؤال عن الخطط الاستراتيجية التي تم وضعها لتغطية أي نقص محتمل في الحبوب والقمح والبذور الزيتية في السوق المحلية والشروع في تنفيذها في ظل النقص الذي يمكن أن يطرأ على كل الأسواق العالمية بسبب الحرب في أوكرانيا، أجاب أن حصاد تقوم بمعية الجهات المعنية في الدولة بمراقبة احتياطي السلع الأساسية مثل القمح بشكل مستمر، وبمجرد حدوث أي انخفاض في مخزون أي من السلع ستقوم حصاد -بالتنسيق مع الجهات المعنية في الدولة- بتوفير الكميات المطلوبة من السلع الأساسية بشكل فوري من خلال استثمارات الشركة وعلاقاتها الدولية. وحول المدة الزمنية التي يغطيها المخزون الحالي من الحبوب والقمح والبذور الزيتية لتلبية احتياجات السوق المحلية، بين المهندس السادة أن هناك سعيا للاحتفاظ بمخزون يكفي لمدة 6 أشهر على الأقل من السلع الأساسية، في جميع الأوقات.

قالت مجلة thebusinessyear الاقتصادية المتخصصة إن شركة حصاد الغذائية أضافت قيمة إستراتيجية لمبادرات الأمن الغذائي في قطر، وذلك من خلال القيام باستثمارات إستراتيجية عالمية ومحلية في السنوات القليلة الماضية. ونشرت المجلة مقابلة مع المهندس محمد السادة، الرئيس التنفيذي لشركة حصاد الغذائية، تناولت عدة محاور من خطة عمل الشركة واستراتيجيتها للفترة المقبلة. وفي معرض رده على سؤال للمجلة بشأن تقييم مستوى التنويع في المحفظة الاستثمارية لشركة حصاد، وخاصة التقدم المحرز في السنوات الأخيرة، أوضح المهندس محمد السادة أن محفظة استثمارات حصاد تنوعت إلى حد كبير، حيث إن الشركة تهدف إلى دعم مبادرات الأمن الغذائي في البلاد من خلال الاستثمار في الأعمال التجارية التي تحقق قيمة استراتيجية وتجارية. في السنوات القليلة الماضية، قمنا بتجديد وتوسيع محفظة استثماراتنا، على الصعيدين الدولي والمحلي، والاستحواذ على حصص في كيانات تجارية استراتيجية رئيسية في عدد من البلدان. وتمتلك حصاد حاليًا استثمارات مباشرة وغير مباشرة في أكثر من 18 دولة حول العالم مثل أستراليا وكندا وتركيا وسلطنة عمان والمملكة العربية السعودية والسودان. وتعمل جميع هذه الاستثمارات ضمن قطاعات الاستثمار المستهدفة مثل البذور والحبوب والماشية والدواجن والمأكولات البحرية وغيرها. وعلى الصعيد المحلي، لدى الشركة 10 استثمارات استراتيجية تعمل في قطاعات رئيسية مثل إدارة مرافق الأغذية، والإنتاج الزراعي والتسويق، وإنتاج الدواجن، وإنتاج الأعلاف الحيوانية وتوريدها، ومعالجة التمور، واحتياطيات الحبوب الاستراتيجية، وقطاعي اللحوم والألبان. إستراتيجية الأمن الغذائي وعن معايير ومبادئ استثمار حصاد لاتخاذ القرارات في هذا المجال، قال السادة إنه عند التخطيط لاستثمار جديد، هناك عدد من مبادئ الاستثمار التي ترشد الشركة، مثل الاستثمار في الأعمال التجارية التي تجلب قيمة استراتيجية لمبادرات الأمن الغذائي في قطر، والاستثمار في الأصول العاملة بشكل مستقل عن الملف المالي الإيجابي، وكذلك استهداف القطاعات ذات الإيجابية وملف النمو المستدام في المستقبل القريب. علاوة على ذلك، فإننا نمتلك حصص أقلية في معظم الاستثمارات الدولية، بالإضافة إلى حصص Serttstakes في الأصول الاستراتيجية المحلية، وعن كيف ساعدت الاستثمارات في القدرات الزراعية المحلية لدولة قطر في التغلب على المشكلات اللوجستية التي أوجدنها جائحة كوفيد - 19، قال السادة إنه على مدى العامين الماضيين، تمكنت حصاد من تطوير مرافق حيوية جديدة ومنصات تسويق متكاملة، مثل إنشاء منشأة حديثة مخصصة لتقديم خدمات التسويق للمزارعين المحليين وتطوير أربعة أسواق مركزية. كما قامت حصاد بتوسيع وتجديد العمليات لاستثمارات الدواجن والأعلاف والخضراوات والتمور. بحيث توفر هذه المساهمة الدعم اللوجستي اللازم للسوق القطري في جميع الأوقات، وخاصة أثناء الجائحة. وعن مدى استفادة أو مشاركة حصاد في النمو السريع الذي يشهده سوق التكنولوجيا الزراعية في قطر، قال السادة إن استخدام التكنولوجيا في إنتاج الغذاء يعد أمرًا مهمًا وبشكل خاص في المناطق ذات الظروف المناخية القاسية مثل قطر. وهناك حاجة إلى حلول مبتكرة لضمان إنتاجية عالية مستدامة، باستخدام كمية أقل من المياه. وبالتالي، فإننا ندعم باستمرار ونتعاون مع مؤسسات البحث والتطوير في المشاريع التي تهدف إلى النهوض بالقطاع الزراعي المحلي لتحقيق الاكتفاء الذاتي. وفي أواخر عام 2019، تعاونا مع كيانات دولية ومحلية متميزة لإطلاق أول صوب زراعية تجريبية موفرة للمياه في قطر في إحدى صوب حصاد في الشحانية. وعند الانتهاء من المشروع بعد تجربة مدتها عام واحد، أظهرت العملية التجريبية نتائج رائعة في المحصول واستهلاك المياه لزراعة الخضراوات الطازجة. وكانت الإنتاجية المحققة أعلى بثلاث مرات من متوسط ​​إنتاجية زراعة الطماطم في قطر، بينما كان استهلاك المياه أقل بمقدار 12 مرة. وتم تحقيق كل هذه النتائج باستخدام نظام مبتكر لتوفير المياه، بالإضافة إلى تطبيق وصفات الأسمدة المخصصة في الدفيئة التجريبية. وعن أولويات حصاد الغذائية، أكد السادة أننا نجحنا في تأسيس مؤسسة رائعة في العام الماضي من خلال استثماراتنا العالمية والمحلية، ونتطلع الآن إلى النمو وتأمين استثمارات أخرى بما يتماشى مع إستراتيجيتنا ومبادئنا الاستثمارية.

أعلنت شركة حصاد الرائدة في مجال الاستثمار الغذائي أن سوق أم صلال المركزي بات منصة تسويقية متكاملة تتوافر من خلالها جميع السلع الأساسية من اللحوم والأسماك والخضراوات، لخدمة جميع الفئات (التاجر والمنتج والمستهلك)، وذلك للمساهمة في تحقيق الأمن الغذائي ودعم المنتج الوطني. وقد قامت شركة حصاد بتطوير كلي لسوق الأسماك الواقع داخل سوق أم صلال المركزي وفق أحدث المعايير العالمية، حيث يمتد على مساحة 3300 متر مربع ويضم 62 محلا/دكة لبيع الأسماك، وساحة للمزاد على 2100 متر مربع، بالإضافة إلى تطوير قسم خاص لتنظيف الأسماك، وساحة خاصة لانتظار الزوار، وكذلك تطوير مصنع الثلج لتلبية احتياجات التجار في سوق الأسماك. واستكمالاً للتعاون المثمر والناجح بين وزارة البلدية وشركة حصاد، قامت الوزارة مؤخرًا بافتتاح ساحة بيع المُنتج المحلي في سوق أم صلال المركزي، حيث قامت شركة أسواق لإدارة المنشآت الغذائية، إحدى شركات حصاد، بتطوير وتجهيز كامل للساحة المغطاة، التي تمتد على مساحة 1800 متر مربع وتضم 44 دكة مخصصة لبيع المُنتج المحلي. وأعرب السيد مبارك راشد السحوتي، المدير التنفيذي للعلاقات التجارية في شركة حصاد عن سروره بالتعاون المثمر مع وزارة البلدية في عدد من المشروعات الاستراتيجية والتي تهدف إلى خدمة ودعم السوق المحلي، ولفت إلى أن هذا التعاون بمثابة نموذج للتكامل الاستراتيجي الناجح بين مؤسسات الدولة. كما أكد أن سوق أم صلال المركزي هو منصة تسويقية متكاملة تضم السلع الاستهلاكية الأساسية من اللحوم والأسماك والخضراوات وغيرها، وذلك لتلبية كافة احتياجات المستهلكين خلال زيارتهم للسوق. وتماشيًا مع خطة شركة حصاد في دعم المربين المحليين، فقد قامت بتخصيص مساحة داخل السوق لإقامة مزاد الحلال الخاص بأصحاب العزب المُنتجة. كما يضم السوق كذلك مقصبا للأهالي بقدرة إنتاجية تصل إلى 1000 رأس يوميًا (تحت إدارة شركة ودام الغذائية)، بالإضافة إلى حظائر للماشية، ومحلات لبيع الخضراوات والفاكهة وخدمات أخرى متنوعة، هذا بالإضافة إلى مخازن مبردة وسوبر ماركت ومسجد وعدد من المكاتب الإدارية لخدمة السوق. ويذكر أن سوق أم صلال المركزي يمتد على مساحة أكثر من 70 ألف متر مربع، ويقع على تقاطع الطرق الحديثة والرئيسية (طريق المجد وطريق الشمال) التي تربط السوق مباشرةً بالموانئ الأساسية في الوكرة والرويس والخور والدوحة، التي يتم توريد ما يقارب من 80 % من الأسماك للسوق من خلالها، هذا بالإضافة إلى قربه من المناطق ذات الكثافة السكانية، مما يجعل موقعه مناسبا لجميع الفئات، المنتج والمورد والمستهلك.

أكد المهندس محمد السادة، الرئيس التنفيذي لشركة /حصاد/ الغذائية، أن الشركة قد طورت لدولة قطر استراتيجية أمن غذائي واضحة بالعمل مع أصحاب المصلحة الرئيسيين في الحكومة، مشيرا إلى أن هذه الاستراتيجية تنقسم لقسمين أحدهما يتعلق بتطوير الطعام محليا، والآخر يتعلق بتطوير عملية تخزين السلع الرئيسية التي لا يمكنها زراعتها في المنطقة. وقال السادة، خلال جلسة نقاشية حول الأمن الغذائي ضمن أعمال /منتدى قطر الاقتصادي/ ردا على سؤال يتعلق بالمنتجات المحلية ودور شركة /حصاد/ الغذائية الرئيسي فيما يتعلق بنوعية المنتجات، إن ما يخص الإنتاج يشمل في الأساس منتجات الألبان والدواجن واللحوم والخضراوات، فضلا عن منتجات مكررة أيضا، لافتا إلى أن الشركة تعمل، بخصوص خططها للتوسع في الاستثمارات، على تحديد نفسها كصندوق استثماري في المواد الغذائية والزراعة تحت مظلة جهاز قطر للاستثمار، أما داخليا فقد قامت بتطوير شركة محلية تحمل اسم /حصاد قطر/، وقد بلغت نسبة الإشغال فيها 100 بالمئة، وهي في الأساس الطريقة التي يقع التركيز عليها للمساعدة في تحقيق الأمن الغذائي في البلاد. كما نوه، في سياق متصل، إلى أن الشركة، وبناء على توجيهات حكومية، تعمل على سد أي فجوات في السلع المتوفرة بالمجمعات التجارية بصورة رئيسية، مضيفا القول ومن هنا بدأنا في التواصل مع أكثر من 6 أو 7 دول خارجية للتأكد من استقرار العمل وإمداد السوق بما يحتاجه، وقد نجحنا في تحقيق الاستقرار بالسوق. واعتبر الرئيس التنفيذي لشركة /حصاد/ الغذائية أن ما تحقق في هذا الخصوص، خلال السنوات الماضية، هو بمثابة قصة نجاح لـ/حصاد/ جعلتها شريكا قويا جدا للحكومة في مجال الأمن الغذائي الذي يعتمد على سلاسل الإمداد، ونجحت في تكوين خطوط برية وبحرية من عدة دول إلى جانب الخطوط الجوية القطرية. كما تطرق لعمل الشركة في ظروف وطقس حار في فترة الصيف، لافتا إلى أن التكنولوجيا هي الإجابة على ذلك، حيث تستخدم /حصاد/ أحدث التكنولوجيات في هذا المجال، مشيرا في هذا الصدد إلى أن إنتاج الأبقار التي تمتلكها شركة /بلدنا/ يتجاوز معدلات الإنتاج في المنطقة وهو أمر رائع يحدث باستخدام التكنولوجيا، ومن شأنه المساعدة في سد فجوة التحديات المناخية التي نواجهها، مثلما تتيح الدفيئات الزراعية والزراعة العمودية للشركة سد مثل هذه الفجوات. وقال المهندس محمد السادة، الرئيس التنفيذي لشركة /حصاد/ الغذائية، إن الشركة تقوم بالمزيد على الصعيد المحلي مع بعض الشركاء المحليين، مثل جامعة حمد بن خليفة، التي تنفذ كثيرا من الأبحاث لزيادة الإنتاج وسد الفجوة.

توقع مصدر مطلع لـ الشرق افتتاح سوق الإبل الجديد خلال الـ 70 يوماً القادمة في ظل تواصل التنسيق مع الجهات المعنية بالأمور التقنية. وأعلنت شركة حصاد عن انتهائها من إنشاء سوق جديد لتجارة الإبل في منطقة أبو نخلة، بهدف خدمة أصحاب الحلال ودعم قطاع الثروة الحيوانية المحلي، وذلك تماشياً مع الإستراتيجية الاستثمارية التي تشمل دعم وتطوير المشروعات التي من شأنها المساهمة في تحقيق الأمن الغذائي للدولة. ويعد الانتهاء من إنشاء هذا السوق استكمالا لخطة شركة حصاد في تطوير منصات تسويقية متكاملة لخدمة جميع الفئات العاملة في القطاع الغذائي من تجار ومنتجين ومستهلكين. ونجحت شركة حصاد خلال العامين الماضيين في تطوير وتشغيل الأسواق المركزية في مناطق السيلية والوكرة وأم صلال، وذلك للمساهمة في تحقيق الاكتفاء الذاتي. جدير بالذكر أن شركة أسواق لإدارة المُنشآت الغذائية (إحدى الشركات التابعة لحصاد) ستقوم بإدارة سوق الإبل الجديد وفق آلية واضحة ومدروسة، لضمان سير العمليات بدقة ونجاح، كما سيتم تأجير الوحدات من قبل لجنة الأسواق المركزية عن طريق القرعة العلنية. وأوضحت الشركة أن مساحة السوق تبلغ 70 ألف متر مربع، ويقع بالقرب من تجمعات العزب، ويضم 30 حظيرة للإبل و45 محلا لبيع الأعلاف وأنشطة أخرى متنوعة، وساحة مزاد مساحتها 3200 متر مربع، بالإضافة إلى مقصب للجمال ومجلس للمربين. ويشتمل سوق الإبل الجديد على حظائر لبيع الإبل (مطايا)، ومحلات لبيع الأعلاف، بالإضافة إلى محلات لأنشطة تجارية متنوعة لخدمة السوق والمتعاملين فيه (عيادة بيطرية، التجارة في المستلزمات البيطرية، محل لبيع مستلزمات وأدوات الحيوانات، سوبر ماركت، مطعم)، كما يوجد بالسوق مقصب للجمال، ستقوم شركة ودام الغذائية بتشغيله، كما يتوافر في السوق مجلس لأصحاب الحظائر والمحلات ورواد السوق، كما أن السوق مزود بمنطقة خدمات لجميع المتعاملين بالسوق. وكانت اللجنة الدائمة لإدارة الأسواق المركزية بوزارة التجارة والصناعة، أجرت، بالتعاون مع شركة أسواق لإدارة المنشآت الغذائية إحدى الشركات التابعة لشركة حصاد الغذائية، وبالتنسيق مع وزارة البلدية والبيئة، القرعة العلنية لتأجير محلات سوق الإبل الجديد بمنطقة أبو نخلة، والإعلان عن أسماء المستثمرين الفائزين، وذلك عبر تقنية الاتصال المرئي. وبلغ عدد الأنشطة التجارية المطروحة بالسوق نحو 7 أنشطة متنوعة، في حين بلغ عدد الطلبات المقدمة للفرص الاستثمارية 427 طلبا، تأهل منها 205 فقط لدخول القرعة في حين تم استبعاد 222 طلباً لعدم استيفائها الشروط المطلوبة. وأكدت وزارة التجارة والصناعة أن القرعة العلنية ارتكزت على مبدأ الشفافية وتكافؤ الفرص، وتمت وفقا للضوابط والاشتراطات المعتمدة مسبقا، حيث تم سحب أسماء الفائزين والبدلاء لكل نشاط. وأوضحت اللجنة الدائمة لإدارة الأسواق المركزية بوزارة التجارة والصناعة، أن شركة أسواق لإدارة المنشآت الغذائية ستتواصل مع الفائزين بالقرعة لتوقيع العقود ولاطلاعهم على اللائحة التنظيمية لعمل السوق. وعملت وزارة التجارة والصناعة وبالتنسيق مع شركة أسواق لإدارة المنشآت الغذائية، على تحقيق الاستفادة الكبرى للمستأجرين والمستهلكين من خلال وضع آلية تتيح للمستأجر الحصول على الاستثمار الجيد عبر منحه سعر إيجار مناسبا مع الالتزام ببعض الشروط والاعتبارات التي من شأنها المحافظة على استمرارية إنجاح الأسواق، وفي الوقت ذاته إتاحة الفرصة للمستهلك للحصول على احتياجاته الأساسية من الخدمات بأسعار تنافسية. كما حددت الوزارة معايير واشتراطات التشغيل والتأجير كالتالي: أن تكون مدة الإيجار سنتين وتجدد لمدة مماثلة، وتقديم شيك ضمان عند التعاقد بقيمة شهر واحد من الإيجار و(24) شيكاً باسم شركة أسواق لإدارة المنشآت الغذائية، والقدرة على توفير المنتجات بشكل دائم، وأن يكون النشاط التجاري المثبت في السجل التجاري يتوافق مع النشاط المتقدم عليه في حالة التجار، وأن يكون التاجر صاحب خبرة بالنشاط المتقدم إليه، وأن يكون المتقدم للحصول على حظائر الإبل من أصحاب العزب والمربين. وتضمنت التزامات المستأجرين كذلك، الالتزام ببنود اللائحة العامة لعمل السوق، وضرورة توفير المنتجات بصفة مستمرة، والالتزام بجودة المنتجات والخدمات المقدمة، بالإضافة إلى الالتزام بالنظافة العامة، والزي الموحد للسوق، وأوقات العمل فيه، وعدم التأجير من الباطن، والالتزام بأية اشتراطات أخرى أو ضوابط تضعها إدارة السوق.

تشارك دولة قطر في أعمال الدورة الثامنة لقمة الاستثمار SELECT USA- اختر الولايات المتحدة، المنعقدة حالياً عبر تقنية الاتصال المرئي وتستمر حتى 11 يونيو الجاري. ويترأس سعادة السيد علي بن أحمد الكواري وزير التجارة والصناعة والقائم بأعمال وزير المالية، وفد الدولة الذي يضم مسؤولين من جهاز قطر للاستثمار ووكالة ترويج الاستثمار وهيئة المناطق الحرة وشركة حصاد الغذائية وشركة كتارا للضيافة. وتأتي مشاركة دولة قطر في النسخة الافتراضية لقمة الاستثمار /SELECT USA/ للعام 2021، في إطار حرصها على تعزيز العلاقات الثنائية مع الولايات المتحدة الأمريكية، وتسليط الضوء على الفرص الاستثمارية المتاحة في قطر والولايات المتحدة . وترتبط دولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية بعلاقات اقتصادية وتجارية وثيقة، انعكست إيجاباً على حجم التبادل التجاري بين البلدين والذي بلغ في العام 2020 حوالي 5.3 مليار دولار أمريكي، حيث تعد الولايات المتحدة خامس شريك تجاري لدولة قطر. وتعقد الدورة الثامنة لقمة /SELECT USA/ الاستثمارية هذا العام ولأول مرة عبر تقنية الاتصال المرئي، وتلقي الضوء بشكل رئيسي على تداعيات جائحة كورونا /كوفيد ـ 19/ على الاقتصاد العالمي وجهود التعافي. ويتم خلال القمة تنظيم أكثر من 100 جلسة افتراضية، تتطرق إلى قطاع الشحن والقطاع اللوجستي وفرص الاستثمار في المناطق التابعة للولايات الأمريكية وشبكات التوريد وتوجهات الاستثمار في مجال التكنولوجيا الحديثة وتقنيات تخزين الطاقة لأغراض الاستيراد والتصدير وآليات بناء المدن الذكية وتوجهات البحث العلمي والتطوير.

قال مبارك السحوتي المدير التنفيذي للعلاقات التجارية في شركة حصاد، ان هناك امكانية لرفع عدد الاسواق المركزية حسب خطط الدولة واحتياجاتها في المرحلة القادمة، مشيرا إلى وجود 3 أسواق مركزية حالية، اضيف لها سوق رابعة متخصصة في مجال الابل في منطقة أبو نخلة، والذي تم الإعلان عن الانتهاء من انجازه خلال فعاليات معرض قطر الزراعي الدولي الثامن 2021، ومعرض قطر البيئي الدولي الثاني. وكشف السحوتي في تصريح لـ الشرق أن عملية تأجير الوحدات داخل سوق الابل سيكون خلال شهر من قبل الجهات المعنية وذلك عن طريق القرعة العلنية بهدف خدمة أصحاب الحلال ودعم قطاع الثروة الحيوانية المحلي. ولفت السحوتي إلى ان شركة حصاد تمكنت خلال الفترة الماضية من تطوير وتشغيل الأسواق المركزية في مناطق السيلية والوكرة وأم صلال، في اطار مساهمتها في تحقيق الاكتفاء الذاتي. ويمتد سوق الإبل على مساحة 70 ألف متر مربع ويقع بالقرب من تجمعات العزب، ويضم 30 حظيرة للجمال و45 محلًا لبيع الأعلاف وأنشطة أخرى مُتنوعة، وساحة مزاد تمتد على مساحة 3200 متر مربع، بالإضافة إلى مقصب للجمال ومجلس للمربين. وستديرشركة أسواق لإدارة المُنشآت الغذائية (إحدى الشركات التابعة لحصاد) ستقوم بإدارة السوق الجديد وفق آلية واضحة ومدروسة، لضمان سير العمليات بدقة ونجاح. وأكد السحوتي على الدور الكبير الذي تلعبه شركة حصاد في دعم القطاع الزراعي في الدولة مشيرا إلى عملها على مضاعفة الإنتاج المحلي والتركيز على الإنتاج وتأمين الغذاء في دولة قطر على اعتبار ان هذا المجال محل اهتمام شركة حصاد، لذلك تضاعف الإنتاج في الخضراوات والدواجن، كما زاد إنتاج الأعلاف بشكل ملحوظ، قائلا: إن زيادة الإنتاج دفعت إلى تطوير العملية التشغيلية، حيث عمدت حصاد إلى تنظيم الأسواق المركزية للتأقلم مع الوضع الجديد المتمثل في ارتفاع حجم الانتاج لتكون منصات تسويقية متكاملة. واضاف المدير التنفيذي للعلاقات التجارية في شركة حصاد العناية الخاصة التي يتمتع بها المنتج المحلي حيث يتم تسويقه بالطريقة التي تليق به جودة وتعبئة، مشيرا إلى أن شركة محاصيل سوقت أكثر من 9 ملايين كيلوغرام منذ انطلاق الموسم. وتكّمن أهمية هذه الأسواق في تسهيل عملية البيع والشراء بالنسبة للتاجر والعملاء من جهة، وأيضاً توفر العمليات التطويرية للأسواق مساحة تخزينية بالنسبة للبضائع، كما تسهل التسوق للمستهلكين عبر التكييف وتظليل بعض المساحات العامة. وقدم السحوتي لمحة عن الأسواق التي تم تطويرها في الفترة الماضية وهي سوق الوكرة المركزي للمواشي، وسوق السيلية للخضار، وكذلك سوق أم صلال للأسماك.. وحول استثمارات الشركة في الخارج أشار المدير التنفيذي للعلاقات التجارية في شركة حصاد إلى تمكن الاخيرة من تحقيق نتائج ايجابية رغم الحاجة حيث بلغ العائد على الاستثمار من نشاط الشركة في استراليا نحو 20 بالمائة. وأشار إلى أن حصاد تسعى إلى إدارة تعزيز استثماراتها المحلية مثلها مثل استثماراتها الخارجية من خلال ادارتها بطريقة ناجحة ومستدامة، لافتا إلى تواجد حصاد في العديد من الدول سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة على غرار تركيا وكندا وهولندا والسعودية والسودان.

أعلنت شركة حصاد، الرائدة في مجال الاستثمار الغذائي، عن الانتهاء من إنشاء سوق جديد للإبل في منطقة أبو نخلة، بهدف خدمة أصحاب الحلال ودعم قطاع الثروة الحيوانية المحلي. وأوضحت الشركة أن مساحة السوق تبلغ 70 ألف متر مربع، ويقع بالقرب من تجمعات العزب، ويضم 30 حظيرة للجمال و45 محلا لبيع الأعلاف وأنشطة أخرى متنوعة، وساحة مزاد مساحتها 3200 متر مربع، بالإضافة إلى مقصب للجمال ومجلس للمربين. وقال المهندس محمد السادة، الرئيس التنفيذي لشركة /حصاد/ بهذه المناسبة: تماشيا مع استراتيجيتنا الاستثمارية التي تشمل دعم وتطوير المشروعات التي من شأنها المساهمة في تحقيق الأمن الغذائي لدولة قطر، فإنه يسعدنا أن نعلن عن الانتهاء من إنشاء سوق الإبل في منطقة /أبو نخلة/، وذلك سعيا منا لخدمة ولتلبية احتياجات أصحاب الحلال وتطوير قطاع الثروة الحيوانية المحلي. وأكد السادة أن الانتهاء من إنشاء هذا السوق يعد استكمالا لخطة شركة /حصاد/ في تطوير منصات تسويقية متكاملة لخدمة جميع الفئات العاملة في القطاع الغذائي (التاجر، والمنتج، والمستهلك). يذكر أن شركة /حصاد/ نجحت خلال العامين الماضيين في تطوير وتشغيل الأسواق المركزية في مناطق السيلية والوكرة وأم صلال، وذلك للمساهمة في تحقيق الاكتفاء الذاتي. تجدر الإشارة إلى أن شركة /أسواق/ لإدارة المنشآت الغذائية (إحدى الشركات التابعة لـ/حصاد/) ستتولى إدارة السوق الجديد وفق آلية واضحة ومدروسة، لضمان سير العمليات بدقة ونجاح، كما سيتم تأجير الوحدات من قبل لجنة الأسواق المركزية عن طريق القرعة العلنية.

أعلنت شركة محاصيل للتسويق والخدمات الزراعية إحدى الشركات التابعة لحصاد عن نجاحها في تسويق نحو ثلاثة ونصف مليون كيلو من الخضراوات المُنتجة محليًا، في السوق القطري، وذلك خلال شهر يناير 2021، وتمثل هذه النسبة ثلاثة أضعاف ما تم تسويقه من الخضراوات في نفس الفترة من العام الماضي، ومن جانبه، صرح المهندس محمد السادة، الرئيس التنفيذي لشركة حصاد يسرنا أن نعلن عن تمكن شركة محاصيل من مضاعفة نسبة تسويق الخضراوات المحلية خلال شهر يناير من العام الحالي بثلاث أضعاف عن نسبة شهر يناير 2020، مما يدل على نجاح الشركة في ابراز القيمة المضافة للمنتج المحلي، وأوضح السادة أن محاصيل نجحت في تسويق ما يقارب 19 مليون كيلو من الخضراوات في السوق المحلي خلال عام 2020، وأكد على ان الخدمات التي توفرها الشركة للمزارعين بهدف تحفيزهم على زيادة الإنتاج المحلي وتحسين جودته، تتماشى مع استراتيجية شركة حصاد الاستثمارية، التي تشمل دعم وتطوير المشروعات التي من شأنها المساهمة في تحقيق الأمن الغذائي لدولة قطر. ويذكر ان شركة محاصيل تقوم حاليًا بتسويق أكثر من 30 صنفا من الخضراوات، من خلال 95 منفذ بيع في كبرى المجمعات الاستهلاكية في الدولة، ويذكر أن أكثر من 350 مزرعة محلية منتجة قامت بالتسجيل مع شركة محاصيل للاستفادة من الخدمات التسويقية والزراعية التي تقدمها الشركة، هذا، وقد قامت الشركة بتطوير تطبيق للهواتف المحمولة، مخصص للمزارعين المتعاقدين مع الشركة، وقد تم تزويده بجميع الخدمات والمعلومات التي تلبي احتياجاتهم.

أعلنت شركة حصاد، عن إعادة فتح سوق السيلية المركزي بدءا من يوم غد /الأربعاء/، تماشيا مع خطة الدولة للرفع التدريجي للقيود المفروضة جراء فيروس كورونا /كوفيد - 19/. وأوضحت /حصاد/ أن شركة أسواق لإدارة المنشآت الغذائية التابعة لها، اتخذت بالتنسيق مع وزارة الصحة العامة، جميع الإجراءات الاحترازية لمنع انتشار الفيروس في السوق المركزي، بدءا بتعقيم كامل له، ومرورا بعقد جلسات تعريفية مع جميع التجار والموردين لتنظيم سير العمل، وانتهاء بالتأكد من اتباع جميع العاملين إجراءات الصحة والسلامة لضمان سلامتهم. وذكرت شركة حصاد أنه تم وضع ملصقات توعوية للجمهور بمختلف اللغات بخصوص تطبيق /احتراز/، بالإضافة إلى عدد من إرشادات السلامة، كما تم تزويد السوق بكاميرات حرارية للتأكد من سلامة العاملين والمستهلكين. ويعتبر سوق السيلية المركزي، منصة تسويقية متكاملة حيث يضم: السوق الشعبي الذي يحتوي على 52 محلا، بالإضافة إلى 102 محل في سوق التجزئة و50 محلا في سوق الجملة، كما يضم السوق ساحة المزاد للمنتجات المحلية والمستوردة، التي تمتد على مساحة 8 آلاف متر مربع، ومخازن مبردة تمتد على مساحة 4600 متر مربع. ويضم السوق 10 محلات لبيع الأسماك واللحوم والدواجن، وهايبر ماركت على مساحة 4800 متر مربع، كما يضم مساحة مخصصة للتموين. يذكر أن سوق السيلية يمتد على ما يقارب 100 ألف متر مربع، ويقع في موقع مميز حيث يبعد 25 دقيقة عن قلب الدوحة، وينقسم إلى عدة أقسام، جميعها مكيفة لخدمة كل الفئات، التاجر والمنتج والمستهلك.

أعلنت شركة حصاد الرائدة في مجال الاستثمار الغذائي أنها قامت بالاستحواذ على حصة 22.5 بالمائة، من أسهم شركة سن رايز فودز إنترناشيونال ، أكبر شركة حبوب وبذور زيتية عضوية في العالم، المملوكة لشركة ترياكي أجرو التركية. كما أعلنت عن توقيعها على اتفاقية استراتيجية مع شركة ترياكي أجرو، لتوفير مختلف الحبوب الغذائية للسوق المحلي في حال الطلب، حيث ستعزز هذه الاتفاقية جهود شركة حصاد الرامية إلى تحقيق الأمن الغذائي لدولة قطر. ومن المتوقع الانتهاء من إجراءات هذا الاستثمار في الربع الأخير من العالم الجاري. وأعرب السيد محمد بدر السادة، الرئيس التنفيذي لشركة حصاد عن سعادته بالدخول في شراكة استراتيجية طويلة الأمد من خلال الاستحواذ على حصة في شركة سن رايز فودز.. موضحاً أن شركة حصاد ستستفيد خلال السنوات القادمة من الجانب التجاري لهذه الصفقة، وذلك نظرًا لنمو الطلب على المنتجات العضوية في الأسواق العالمية بشكل كبير. جدير بالذكر أن المقر الرئيسي لشركة سن رايز فودز يقع في كندا، وتقوم بتسويق منتجاتها المختلفة في السوق الأمريكي والأوروبي، كما تمتلك مرافق في كل من الولايات المتحدة وكندا وتركيا، بالإضافة إلى أن عمليات الشركة تمتد من منطقة البحر الأسود عبر أوروبا إلى أمريكا الشمالية.

أعلن الرئيس التنفيذي لشركة حصاد السيد محمد السادة عن بدء العمليات التسويقية لشركة محاصيل إحدى شركات حصاد في السوق القطري اليوم. هذا وقد قامت أكثر من ١٢٤ مزرعة محلية منتجة بالتسجيل مع شركة محاصيل للاستفادة من الخدمات التسويقية والزراعية التي تقدمها الشركة للمزارعين، لرفع عبء عملية التسويق عن كاهلهم. وقبل البدء في عملية استقبال مُنتجات المزارعين المحليين، قامت الشركة بالاجتماع مع أصحاب المزارع الذين قاموا بالتسجيل، لشرح كيفية سير عملية استقبال المنتجات وفرزها وتعبئتها ثم تسويقها، بهدف وصول المنتج إلى المستهلك في أفضل جودة. وبهذه المناسبة علق السيد محمد الغيثاني المدير العام لشركة محاصيل قائلا: أُنشئت الشركة عقب دراسة حاجة السوق المحلي، وتحديد آلية تقديم الدعم المطلوب للقطاع الخاص الزراعي للمساهمة في تحقيق الاكتفاء الذاتي، وها نحن اليوم نقوم بتسويق أول مرحلة من المنتجات المحلية في السوق القطري. وستستمر عملية استقبال وتسويق الخضراوات من مقر الشركة الحالي في السوق المركزي في منطقه أبو هامور، حتى يتم تجهيز المبني الدائم لشركة محاصيل في منطقة السيلية، وقد تم تجهيز المقر الحالي حرصًا من شركة حصاد على دعم احتياجات السوق المحلي. ويذكر أنه في أواخر عام ٢٠١٨ قامت شركة حصاد بتدشين شركة محاصيل للتسويق والخدمات الزراعية، وبهدف زيادة حجم وجودة الإنتاج المحلي ورفع عبء عملية التسويق عن المزارعين.

أعلن السيد محمد بدر السادة الرئيس التنفيذي لشركة حصاد الغذائية، عن بدء العمليات التسويقية لشركة (محاصيل) في السوق القطري اليوم. وقد قامت أكثر من 124 مزرعة محلية منتجة، بالتسجيل مع شركة محاصيل (إحدى شركات حصاد) للاستفادة من الخدمات التسويقية والزراعية التي تقدمها الشركة للمزارعين، لرفع عبء عملية التسويق عن كاهلهم. وبهذه المناسبة، أكد السيد محمد الغيثاني المدير العام لشركة محاصيل، أنه تم إنشاء الشركة عقب دراسة حاجة السوق المحلي، وتحديد آلية تقديم الدعم المطلوب للقطاع الخاص الزراعي للمساهمة في تحقيق الاكتفاء الذاتي.. قائلا: ها نحن اليوم نقوم بتسويق أول مرحلة من المنتجات المحلية في السوق القطري. ومن المقرر أن تستمر عملية استقبال وتسويق الخضراوات من مقر الشركة الحالي في السوق المركزي بمنطقة أبو هامور، حتى يتم تجهيز المبنى الدائم لشركة محاصيل في منطقة السيلية، حيث تم تجهيز المقر الحالي حرصا من شركة حصاد على دعم احتياجات السوق المحلي. وقبل البدء في عملية استقبال منتجات المزارعين المحليين، قامت الشركة بالاجتماع مع أصحاب المزارع الذين قاموا بالتسجيل، لشرح كيفية سير عملية استقبال المنتجات وفرزها وتعبئتها ثم تسويقها، بهدف وصول المنتج إلى المستهلك في أفضل جودة. يذكر أنه في أواخر عام 2018 قامت شركة حصاد بتدشين شركة محاصيل للتسويق والخدمات الزراعية، بهدف زيادة حجم وجودة الإنتاج المحلي ورفع عبء عملية التسويق عن المزارعين.

أعلنت شركة حصاد الرائدة في الاستثمار في القطاع الغذائي أن شركة محاصيل للتسويق والخدمات الزراعية التابعة لها ستبدأ يوم 5 يونيو المقبل في استقبال وتسويق المنتجات الزراعية المحلية في السوق القطري. وأفادت الشركة في بيان لها اليوم، أنه قد تم تخصيص قطعة أرض من قبل الدولة لمشروع شركة محاصيل لبناء مقر دائم لها بالقرب من السوق المركزي الجديد في منطقة السيلية. وأكدت أنه في إطار حرصها على دعم احتياجات السوق المحلي فقد قامت بتجهيز نقطة تجمع تابعة للشركة في السوق المركزي الحالي في منطقة أبو هامور، لاستقبال وتسويق الخضروات، حتى يتم تجهيز المبني الدائم لشركة محاصيل. وقال السيد محمد الغيثاني المدير العام لشركة محاصيل إن موعد البدء في تسويق المنتجات الزراعية في السوق المحلي، سيكون في الخامس من يونيو المقبل، حيث تهدف شركة محاصيل إلى المساهمة في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الخضروات، ورفع عبء عملية التسويق عن كاهل المزارعين ليصبح تركيزهم على زيادة حجم وجودة الإنتاج . وأضاف أن الشركة قامت بوضع نظام عمل متقن لضمان سير عملية استلام المنتجات المحلية من المزارعين في نقطة التجمع ومن ثم الفرز والتعبئة والتسويق، بهدف وصول المنتج للمستهلك في أفضل جودة . جدير بالذكر أن شركة محاصيل تعمل حالياً مع أصحاب المزارع المحلية المنتجة التي قامت بالتسجيل عبر الموقع الإلكتروني للاستفادة من خدمات الشركة، على تحديد الأنواع والكميات التي سيتم تسوقيها بناءً على العقود المبرمة معهم، ضمن المرحلة الأولى.