رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
واشنطن حددت هوية قاتل الرهينتين بسوريا فولي وسوتلوف

أعلن مدير مكتب التحقيقات الفدرالية الأمريكي "أف بي آي"، جيمس كومي، اليوم الخميس، أن الولايات المتحدة حددت هوية الجلاد الملثم الذي ظهر في شريطي فيديو بثهما تنظيم الدولة الإسلامية المتطرف وهو يقطع رأس الرهينتين الأمريكيين جيمس فولي وستيفن سوتلوف. وكان التنظيم المتطرف أثار موجة استنكار عالمية اثر تصويره وبثه عمليتي إعدام الصحفيين الأمريكيين، جيمس فولي وستيفن سوتلوف، اللذين خطفا أثناء عملهما كمراسلين حرين في سوريا، وأعدما بقطع الرأس على يد مسلح ملثم يتكلم الإنكليزية بلكنة بريطانية.

245

| 25 سبتمبر 2014

عربي ودولي alsharq
10 ملايين دولار مقابل معلومات عن ذابحي الصحفيين الأمريكيين

تبنى مجلس الشيوخ الأمريكي، أمس الجمعة، اقتراح قانون يتضمن تقديم مكافأة بقيمة 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى اعتقال المسؤولين عن خطف وقتل الصحفيين الأمريكيين، جيمس فولي، وستيفن سوتلوف. وسيحرك القانون، فور تبنيه في مجلس النواب، برنامجاً لوزارة العدل يكافئ مخبرين في مكافحة الإرهاب لكي يتم استهداف كل مشارك في احتجاز وتصفية الرجلين، و"برنامج المكافآت من أجل العدالة"، الذي أنفق نحو 125 مليون دولار لأكثر من80 شخصاً منذ وضعه في 1984. وأعلن السيناتور الجمهوري، ماركو روبيو، المشارك في وضع هذا القانون، أن "طريقة تخليد ذكرى جيمس فولي وستيفن سوتلوف تكمن في محاكمة القتلة الأشرار". وستوزع المكافآت، وقيمتها 5 ملايين دولار كحد أقصى في كل حالة، مقابل معلومات تؤدي إلى إلقاء القبض أو الإدانة في أي بلد كان. وأعلن جهاديو تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" مسؤوليتهم عن قتل الصحفيين، بقطع رأسيهما في عمليتين تم تصويرهما وبثهما على الإنترنت، نهاية أغسطس الماضي، وبداية سبتمبر الجاري.

326

| 20 سبتمبر 2014

عربي ودولي alsharq
البيت الأبيض ينفي تهديد عائلة "ذبيح داعش"

نفت الولايات المتحدة، مساء أمس الجمعة، تهديد عائلة الصحفي الأمريكي، جيمس فولي الذي أعدمه تنظيم "الدولة الإسلامية" بالملاحقة قضائيا إن سعت إلى جمع أموال فدية للإفراج عنه، مشددة على أن الحكومة بذلت كل الجهود لإعادته سالما. وكانت ديان فولي، والدة الصحفي صرحت للإعلام الأمريكي أن العائلة تلقت تهديدات بالتعرض لملاحقات قضائية إن هي حاولت جمع تبرعات لدفع فدية مالية لخاطفي جيمس فولي مقابل الإفراج عنه. وقالت الوالدة في مقابلة مع شبكة "سي إن إن" الأمريكية "لقد طلبوا منا فقط أن نثق بأنه سيتم إطلاق سراحه بطريقة ما، بأعجوبة. ولكن ذلك لم يحصل، أليس كذلك؟". وصرح المتحدث جوش إرنست ان البيت الأبيض ظل "على اتصال منتظم مع عائلة فولي" لإبقائها على اطلاع والتأكيد على أن "إعادة وإنقاذ (الصحفي) تشكل دوما أولوية لدى هذه الإدارة". غير أن فولي صرحت "أعتقد أن الجهود التي بذلناها لمحاولة تحرير جيم كانت مصدر إزعاج" للحكومة الأمريكية، مشيرة إلى أن قضية خطف ابنها "لم تكن على ما يبدو جزءا من مصالحنا الإستراتيجية، إذا صح التعبير".

373

| 13 سبتمبر 2014

عربي ودولي alsharq
مستشارة الأسد: الصحفي الأمريكي قُتل العام الماضي

قالت مستشارة رئيس النظام السوري للشؤون السياسية والإعلامية "بثينة شعبان"، إن اللقطات التي تظهر إعدام الصحفي الأمريكي "جيمس فولي"، على يد تنظيم "الدولة الإسلامية"، تعود لعام مضى. ونقلت صحيفة الديلي تليجراف، تصريحات لـ"بثينة شعبان" إلى راديو "بي بي سي"، قالت فيها: إن عملية إعدام "فولي"، تمت العام الماضي، إلا أن اللقطات الخاصة بها تم نشرها مؤخرا، مضيفة أن الأمم المتحدة على علم بأن عملية الإعدام تمت العام الماضي. وكذّب "فيليب بالبوني"، مدير مؤسسة "جلوبال بوست"، التي كان "فولي"، يعمل لصالحها، ادعاءات النظام السوري بشكل قاطع، قائلا: "هذه ادعاءات باطلة تماما، وتتعارض مع الكثير من الأدلة الهامة التي بين أيدينا"، مذكرا بالإفادات التي أدلها بها شهود عيان كانوا محتجزين مع "فولي"، حتى الشهر الماضي. بدورها قالت صحيفة التايمز إن جزءا من مقطع الفيديو الذي يظهر إعدام الصحفي، والذي يبلغ طوله 4 دقائق، و40 ثانية، يمكن أن يكون ممنتجا، مضيفة أن خبراء بريطانيين فحصوا المقطع، وقالوا بإمكانية أن يكون عنصر تنظيم "الدولة الإسلامية"، الذي ظهر بجانب "فولي"، قد قام بقتل "فولي"، في وقت لاحق، وليس أمام الكاميرا، إلا أن الصحيفة أكدت أنه لا يوجد ما يشكك في مقتل "فولي".

198

| 26 أغسطس 2014

صحافة عالمية alsharq
"تايمز": التعرف على هوية قاتل "جيمس فولي"

أدعت صحيفة "تايمز" البريطانية، اليوم الأحد، أنه تم التعرف على هوية مقاتل تنظيم "الدولة الإسلامية"، الذي ظهر ملثما في فيديو ذبح الصحفي الأميركي "جيمس فولي"، وتكلم بلكنة بريطانية، مضيفة أن جهاز الإستخبارات البريطاني حددت أوصاف القاتل. وأسندت الصحيفة خبرها إلى مصادر في الحكومة البريطانية دون تحديدها، حيث قالت أن المشتبه به الأول هو "عبدالمجيد عبدالباري" 23 عاماً؛ هو مواطن بريطاني عاش في غرب العاصمة لندن، مشيرة إلى أن المشتبه به استخدم أسماء مستعارة في السابق، مثل "Cihadi John" و"Beatles"، في حين لم تدل الحكومة أية تصريحات رسمية حول هوية قاتل الصحفي فولي. وأشار وزير الخارجية البريطاني "فيليب هاموند" في مقالته بصحيفة "صنداي تايمز"، تعليقاً على مقتل الصحفي الأمريكي على يد شخص من تنظيم الدولة الإسلامية "يشتبه أنه مواطن بريطاني"، مضيفا: "إنها خيانة واضحة لكل ما قدمه الشعب البريطاني"، مؤكدا أن الحكومة تواصل البحث في الحادث عبر مصادر مهمة، لافتاً أن التفكير في نشأة مرتكب تلك الجريمة النكراء في بريطانيا يعد أمراً مخيفاً. وكان رئيس الوزراء البريطاني "ديفيد كاميرون" أعلن صباح اليوم؛ تعيين الجنرال السير "سيمون ميال"، ممثلاً أمنياً له، في إقليم شمال العراق، من أجل تكثيف الجهود المبذولة لمكافحة تنظيم "الدولة الإسلامية".

283

| 24 أغسطس 2014

عربي ودولي alsharq
مكتب نتنياهو يحذف تغريدة لصورة مقتل الصحفي فولي

حذف مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، اليوم الجمعة، تغريدة استخدمت على نحو مثير للجدل صورة من شريط إعدام الصحفي الأمريكي جيمس فولي ليشبه حماس في قطاع غزة بتنظيم الدولة الإسلامية. وأثارت التغريدة قلقا بصفة خاصة بين الذين يشعرون بالحزن على مقتل فولي والذي طالبت أسرته بعدم نشر الفيديو الخاص بقطع رأسه من منطلق الاحترام. وفي التغريدة التي تم حذفها، كان مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يبني على حملة إعلامية تحاول إظهار أوجه الشبه بين المجموعتين. وبينما يعتبر الغرب المجموعتين منظمتين إرهابيتين، فان الكثير من الخبراء بشؤون الحركات الإسلامية يقولون أنهما مختلفتان فيما يتعلق بالإيديولوجية والوسائل. وحذف مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي التغريدة ولكن ليس قبل ان تنشر مدونة 972ماج .كوم الإسرائيلية مقطعا مصورا على الإنترنت تحت عنوان "نتنياهو يغرد باستخدام صورة مقتل فولي ليكسب نقاطا ضد حماس". ونشر مكتب نتنياهو تغريدة مماثلة ولكنه استخدم علم الجهاديين وليس صورة الإعدام.

204

| 22 أغسطس 2014

صحافة عالمية alsharq
"داعش" طلبت 100 مليون دولار للإفراج عن فولي

ذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، أن مليشيات تنظيم الدولة الإسلامية طلبت من الولايات المتحدة، فدية قدرها 100 مليون دولار لإطلاق سراح الصحفي الأمريكي، جيمس فولي، الذي تم إعدامه فيما بعد. واستندت الصحفية في التقرير الذي نشرته اليوم الخميس، إلى ممثلين عن أسرة الصحفي القتيل وإلى أسير آخر زميل للصحفي فولي لم يذكر اسمه. وخلافا لدول أوروبية ترفض الولايات المتحدة بشكل نهائي دفع فدية لتحرير أسراها. وهددت عناصر تنظيم الدولة الإسلامية بقتل أمريكي آخر، وفشلت القوات الأمريكية في عملية عسكرية قامت بها مؤخرا لتحرير فولي و رهائن آخرين من أيدي تنظيم الدولة الإسلامية. وحسب دراسة أعدتها صحيفة نيويورك تايمز، فإن أموال الفدية التي دفعتها دول أوروبية للتنظيم كانت بمثابة مصدر تمويل رئيسي للتنظيم الذي حصل على 125 مليون دولار على الأقل خلال السنوات الخمس الماضية من وراء ذلك. وترفض الحكومات الأمريكية المتعاقبة منذ سنوات كثيرة افتداء مواطنيها بالأموال مبررة ذلك بأن دفع الفدية سيكون محفزا للخاطفين لاختطاف المزيد من الأمريكيين. غير أن الصحيفة أشارت، إلى أن ذلك "يؤدي إلى جعل فرص إطلاق سراح الأمريكيين المختطفين ضئيلة". ويوجه خبراء أمريكيون انتقادات للحكومات الأوروبية التي تستجيب لمطالب الخاطفين وتدفع أموال فدية مرتفعة لتحرير مواطنيها.

256

| 21 أغسطس 2014

تقارير وحوارات alsharq
بالفيديو والصور.. تساؤلات وشكوك حول ذبح الصحفي الأمريكي

كل ما تمت معرفته حتى الآن عمن ظهر الثلاثاء الماضي، في فيديو وهو "يذبح" المصور الصحفي الأميركي جيمس فولي، أنه بريطاني بلهجة لندنية، طويل القامة، وأشول "يستخدم يده اليسرى"، وهو أسهل ما توصلت إليه المخابرات البريطانية والأمريكية منذ بدأت أمس الأربعاء، مهمة صعبة لمعرفة هويته، بحسب ما نشرته معظم الصحف البريطانية اليوم الخميس، إضافة إلى شكوك ثارت عن الفيديو نفسه، كما وعن السكين التي استخدمها "الداعشي" لذبحه. وتسعى الجهات الأمنية في بريطانيا بشكل خاص إلى معرفة هوية الناحر من لون عينيه أو من بصمة صوته، كما وبفرز معلومات عن أكثر من 400 بريطاني سافروا للقتال في سوريا والعراق بالسنوات الخمس الأخيرة، لحصر طوال القامة منهم والمستخدمين مثله لليد اليسرى، وبعدها التعرف إلى الوسط الذي كان يعيش فيه، ومن كان أصدقاؤه في بريطانيا قبل سفره إلى سوريا، حيث التحق بصفوف "داعش" وتحول إلى ناحر للرؤوس. "ظهر كممثل بديل يجرّب لقطة في فيلم سينمائي" أما الشكوك حول الفيديو والسيناريو الذي ظهر فيه الصحفي وناحره "الداعشي" الثلاثاء الماضي، فاكتظت بها مواقع التواصل الاجتماعي من مئات المشككين حول العالم، وبعضهم كما يبدو خبير في التصوير والصوت والسيناريوهات، وملخصه أن الصحفي ظهر كتمثال من شمع بلا حياة ومؤثرات على وجهه، وهو المقبل على موت مرعب بانتظاره. ولا بدت عليه أيضا أي آثار للخوف وتوابعه "فظهر كمذيع نشرة أخبار مكتوبة على الشاشة أمامه، ولا علاقة له بما فيها" وفق تغريدة في "تويتر" لأحدهم من أستراليا، فيما كتب آخر من لندن أن الصحفي ظهر "كبديل لممثل يجرّب لقطة في فيلم سينمائي يلعب فيه دور مخطوف يستعطف الآخرين لدفع فديته" وهي تغريدة قام أكثر من 100 تويتري بإعادة تغريدها لمتابعيهم في الموقع التواصلي. وذكر آخرون أن الصوت كان جيدا، من دون مؤثرات خارجية نجدها عادة في الصحراء حيث تم تصوير الفيديو، كصوت هبات الهواء المرافق عادة للتصوير في الأماكن الفسيحة، كما لم يكن برفقة الصحفي وذابحه "الداعشي" أي إرهابي آخر، ولا سمعنا صيحات "الله أكبر" التي يكررها القاطعون للرؤوس عادة، فيما ظهر "الداعشي" متأبطا عند كتفه الأيسر برشاش ليس ضروريا أن يحمله "وليس من عادة الناحرين أن يكونوا مسلحين عند الذبح" طبقا لما كتب آخر. اللقطة الأهم لم يظهر أيضا أي أثر لدماء غزيرة من الضحية بعد جز رأسه وإلقاء جثته منطرحا على بطنه كي لا يبدو وجهه واضحا، إضافة أنه بدا بصحة جيدة ووجه ليس فيه أي أثر للتعب والانهيار الصحي وهو يوجه نداءه، علما أنه بقي في الأسر 635 يوما لدى أكثر التنظيمات إرهابا في العالم، إلى جانب أنه ظهر ملثما، على غير عادة "الداعشيين" الذين رأيناهم يقومون بتصفيات جماعية وهم كاشفي وجوهم. صحيح أن بقعاً من الدم ظهرت بجانب جثة الذبيح، لكنها كانت أصغر وأقل انتشارا على الأرض من أي دماء فارت من عنق ذبحها الإرهابيون وظهرت في فيديوهات سابقة، فيما بدت يدا "الداعشي" بعد ذبحه للصحافي وقطع رأسه نظيفتان تماما حين أمسك بعنق صحافي أميركي آخر اسمه ستيفت ستولوف، وتوعد بقطع رأسه أيضا فيما لو استمرت الهجمات الأمريكية على رجال التنظيم ومواقعهم. وكتب تويتري آخر، وصف نفسه بخبير تصوير، أن أهم لقطة يجب وجودها في الفيديو عن قطع رأس الصحفي البالغ عمره 41 سنة، هي لحظة الذبح الفعلي "فقد غابت تماما من الشريط، لأن فبركة هذا المشهد وتزويره صعب جدا" وهذه التغريدة أعاد تمريرها لمتابعيهم أكثر من 150 مغردا، باعتبارها أثارت الشبهات أكثر من سواها، فقد بدا الذابح يحاول أن يغطي بيديه قدر الإمكان ما يفعله بعنق الصحافي، ثم توقفت اللقطة في اللحظة التي بدأت فيها السكين بالذبح، لذلك قال خبير بريطاني إن الناحر قد لا يكون هو نفسه من ظهر في الفيديو. وأهم مثير للشكوك حول ما ظهر بالفيديو، ومدته 4 دقائق و40 ثانية، هو من استشارته "التايمز" البريطانية من دون أن تذكر اسمه في عددها اليوم الخميس، ووصفته الصحيفة بأنه خبير أمني، سبق وشاهد سلسلة فيديوهات عن عمليات ذبح وجزّ للرؤوس. كتبت أن الخبير وجد في فيديو ذبح المصور الصحفي ما أثار استغرابه، وهو أن جيمس لوفي ظهر "من دون أن يبدو عليه أي فزع حين اقتربت السكين من عنقه" في إشارة ربما إلى أنه كان يعرف بأنها لن تستخدم لذبحه حين تم تصوير تلك اللقطة. وشرح ما لاحظه في تلك اللقطة بقوله: "إن تجربتي في هذا المجال هي أنه حين تقترب السكين من العنق، فإن من تستهدفه (بالذبح) يتراخى وينهار، ويتحول متهاويا إلى ما يشبه لعبة من قماش، في حين أن الصحفي حافظ على تماسكه وبقي جالسا على ركبتيه في وضع مستقيم، لذلك فمن الممكن أن تلك السكين لم تستخدم في قتله، بل فقط لتمثيل المشهد" وفق تعبيره، وحسبما ذكر موقع "العربية.نت". ربما تعلم اللهجة اللندنية خارج بريطانيا وقال عن اللقطة التي ظهر فيها الصحفي جيمس لوفي مرتميا بعد ذبحه على بطنه، ورأسه المقطوع موضوعا على ظهره، أن علامة الأصفاد ظاهرة على يده، كما في كاحل قدمه اليمنى ما يدل على أنه بقي وقتا في المكان الذي ظهر فيه، مضيفا أنه يعتقد بأن قاطع رأسه استخدم سكينا مختلفة عن تلك التي بدا فيها وهو يذبحه لأنها صغيرة، على افتراض أن الناحر كان هو نفسه من ظهر في الفيديو. وفسر ما قاله بأن الذي ظهر ملثما في الشريط قد لا يكون "الداعشي" الذي قام بذبح الصحفي، بل آخر، والذي ظهر في الفيديو قام بإتمام المشهد الدعائي فقط، عبر قراءته لنص مكتوب، من دون أي مشكلة في لفظ الكلمات "فبدا كمحترف في أستوديو تلفزيوني بلندن" مضيفا أن "الداعشي" سحب المايكرو من ضحيته ثم بدأ هو بالكلام. واستشارت "التايمز" الخبير بالإنجليزية ولهجاتها، بول كيرسويل، من كلية العلوم اللغوية بجامعة يورك، فقال عن اللهجة اللندنية للناحر "الداعشي" إنها يستحيل أن تدل عليه "لأن لهجة لندن من ثقافات المتنوعة" شارحا أن شبانا يتكلمونها "وقد يكون الواحد منهم عربيا، أو من الصومال أو باكستان أو جامايكا" لكنه أضاف أن هناك من يتكلمها لأنه تعلمها من مدرّس خارج بريطانيا.

789

| 21 أغسطس 2014

عربي ودولي alsharq
الجامعة العربية تدين جريمة قتل "جيمس فولي"

أدانت جامعة الدول العربية، الجريمة المروعة التي اقترفها تنظيم "داعش" الإرهابي بقتل الصحفي الأميركي "جيمس فولي". وأكد نائب الأمين العام لجامعة الدول العربية السفير أحمد بن حلي، ردًا على سؤال صحفي، بشأن موقف الجامعة العربية، من حادث مقتل الصحفي الأميركي من قبل تنظيم "داعش" الإرهابي، أكد أن الجامعة تدين هذه الجريمة المروعة وتؤكد أن إظهار عملية القتل بهذه الصورة المروعة يشكل امتهانًا للإنسان الذي كرمه الله وامتهانًا للقيم الإسلامية النبيلة التي تجرم مثل هذه الجرائم النكراء.

214

| 21 أغسطس 2014

عربي ودولي alsharq
كي مون: اغتيال الصحفي جيمس فولي "جريمة رهيبة"

وصف الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، اليوم الأربعاء، اغتيال الصحفي الأمريكي جميس فولي على أيدي مقاتلي الدولة الإسلامية بأنه "جريمة رهيبة". وأكد البيت الأبيض الأربعاء صحة شريط الفيديو الذي اظهر قطع رأس الصحافي الذي خطف في نوفمبر 2012 في سوريا. وقال المتحدث باسم بان "إن الأمين العام يدين بأشد العبارات قتل الصحافي جيمس فولي الذي يعتبر جريمة رهيبة تثبت حملة الرعب التي يشنها تنظيم الدولة الإسلامية في العراق ضد شعبي العراق وسوريا". وقدم بان، التعازي إلى أسرة فولي وأصدقائه وزملائه مشددا على ضرورة محاسبة المسؤولين عن الجريمة أمام القضاء.

482

| 20 أغسطس 2014

عربي ودولي alsharq
أمريكا تؤكد صحة فيديو اغتيال الصحفي جيمس فولي

أكد مكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي (اف بي اي) صحة فيديو اغتيال الصحافي الأمريكي جيمس فولي بأيدي مسلحي تنظيم "الدولة الإسلامية" المتطرف، بحسب ما أورد موقع "جلوبال بوست" على الإنترنت الذي كان يعمل فولي لحسابه. وقال الموقع "إن الاف بي أي قالت صباح الأربعاء لأسرة فولي أنها تعتبر الفيديو صحيحا، وتواصل اف بي اي عملية تثبت رسمية تحتاج وقتا أطول".

607

| 20 أغسطس 2014