رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
جيش الأسد يخسر 260 عنصرا باشتباكات جسر الشغور

قتل ما لا يقل عن 261 من ضباط وعناصر قوات النظام السوري وقوات الدفاع الوطني الموالية لها، منذ بدء الهجوم على مدينة جسر الشغور وريفها، حسبما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان. وأوضح المرصد، اليوم الأحد، أن 90 ضابطاً على الأقل، قتلوا، بينهم قائد القوات الخاصة في سوريا اللواء محيي الدين منصور و11 ضابطاً برتبة عميد، و11 عقيداً، و3 ضباط برتبة مقدم، و10 ضباط برتبة رائد، و25 ضابطاً برتبة نقيب، و29 ضباط برتبة ملازم أول، وذلك خلال سيطرة جبهة النصرة والكتائب الإسلامية على مدينة جسر الشغور في 25 أبريل الماضي. وتمكن عناصر قوات النظام والمسلحون الموالون لها المحاصرون داخل المشفى الوطني عند أطراف مدينة جسر الشغور من الفرار، إلى قوات النظام التي كانت تحاول التقدم في المنطقة من عدة محاور. ولفت المرصد إلى وجود أكثر من 300 بين مفقود وأسير من قوات النظام والمسلحين الموالين لها وأسرهم.

316

| 24 مايو 2015

عربي ودولي alsharq
المعارضة السورية تبدأ معركة ضد جيش الأسد بدرعا

تبدأ المعارضة السورية المسلحة، اليوم الإثنين، عملية عسكرية جديدة ضد الجيش السوري الحكومي، الذي قتل من صفوفه العشرات في معارك قرب العاصمة دمشق، أمس الأحد، حسبما أفاد ناشطون سوريون. وأعلن "الجيش الأول"، الذي تشكل في يناير الماضي من فصائل عسكرية في محافظة درعا جنوبي سوريا، عن عملية أطلق عليها "كسر المخالب"، الهادفة إلى ضرب مراكز للقوات الحكومية في المحافظة. وقال "الجيش الأول"، الذي يتزعمه العقيد الركن صابر سفر ويضم 10 آلاف مسلح، إنه يعتبر "كافة النقاط الأمنية والمواقع العسكرية في كل من مدينة الصنمين وبلدات جباب وكفر شمس وجدية وقيطة والقنية، هدفاً لنيران مدافعه ورشاشاته". وفي غضون ذلك، أفادت "شبكة سوريا مباشر" بمقتل 30 جنديا من القوات الحكومية السورية بمنطقة دير ماكر في ريف العاصمة دمشق، خلال اشتباكات مع مسلحي المعارضة أمس. وذكرت الشبكة أيضا أن "كتائب الثوار" تمكنوا من تدمير 5 دبابات للجيش السوري في ريف دمشق الغربي، في حين الثوار أعطبوا آلية للقوات الحكومية على الجبهة الشمالية لمدينة داريا في ريف دمشق.

196

| 09 فبراير 2015

عربي ودولي alsharq
مقتل 50 من "داعش" بغارات للتحالف الدولي بكوباني

أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن 50 عنصرا من تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، قتلوا جراء ضربات التحالف العربي - الدولي، على مناطق في مدينة عين العرب "كوباني" وأطرافها وخلال الاشتباكات مع وحدات حماية الشعب الكردي والكتائب المقاتلة، أمس السبت. وقال المرصد، في بيان، اليوم الأحد، إن منطقة المعبر الحدودي داخل الأراضي التركية شهدت اشتباكات بين وحدات الحماية والتنظيم، استمرت حتى ساعة متأخرة من مساء أمس السبت، إلى أن قدمت السلطات التركية وطلبت من وحدات حماية الشعب الكردي العودة إلى الأراضي السورية. وأشار المرصد إلى أن السلطات التركية استعادت السيطرة على منطقة المعبر الحدودي ومنطقة الصوامع في الجانب التركي، بينما تمكنت وحدات الحماية من التقدم في جبهة طريق حلب بجنوب غرب مدينة عين العرب "كوباني"، لتصل بذلك إلى أطراف المدينة. وفي نفس السياق، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن التحالف الدولي نفذ ما لا يقل عن 30 ضربة جوية في سوريا ضد متشددي الدولة الإسلامية "داعش" في محافظة الرقة الشمالية، أمس السبت. وقال المرصد إن الغارات الجوية ضربت مواقع للدولة الإسلامية في الأطراف الشمالية لمدينة الرقة، وهي معقل أساسي للتنظيم المتشدد. وذكر المرصد أن من بين الأماكن التي استهدفتها الضربات منطقة الفرقة 17 وهي قاعدة للجيش السوري سيطر عليها التنظيم في يوليو الماضي. ومن جهة أخرى، شنت الطائرات الحربية للجيش السوري سلسلة غارات جوية على بلدة الرستن في ريف حمص الشمالي، اليوم الأحد، بعد تراجع القوات السورية في البلدة وتقدم مسلحي "جبهة النصرة" التي تشكل جناح تنظيم القاعدة في سوريا وأنباء عن سيطرتهم على البلدة. وقال ناشطون سوريون، إن الغارات ضربت أحياء سكنية في مدينة الرستن وأسفرت عن مقتل وإصابة العديد من الأشخاص، بينهم أطفال ونساء. فيما ذكرت مصادر معارضة أن مسلحي المعارضة سيطروا على عدة مبان في بلدتي نبل والزهراء في ريف حلب، عقب تفجير انتحاري تلاه اشتباكات عنيفة مع القوات الحكومية. وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن سيدة سورية وأبناءها الـ3 قتلوا بقذيفة أطلقها مسلحو المعارضة على حي موال للنظام في حلب ثاني مدن البلاد. وقال المرصد، "استشهدت سيدة و3 من أطفالها جراء سقوط قذيفة صاروخية على منزلهم في حي الأشرفية أطلقها مقاتلو لواء شهداء بدر، مساء أمس السبت".

223

| 30 نوفمبر 2014

محليات alsharq
"الحاج" يدعوا لتوحيد الكتائب المنشقة لنصرة الثورة السورية

وصف اللواء الركن محمد حسين الحاج علي المنشق عن جيش النظام، الجيش السوري الحر بأنه مسمى هلامي موجها انتقادات لهيئة الاركان بقيادة سليم ادريس بأنه لا يملك خطة واضحة للتقدم على الارض داعيا الى وحدة الكتائب التي يزيد عددها على الف كتيبة اذا اردنا ان نحقق نصرا للثورة السورية مضيفا ان العمليات العسكرية للمعارضة تجري دون تنسيق ولا يجمعها الا اسقاط النظام. وشدد اللواء محمد حسين الحاج علي في حوار لـ" الشرق" على ان قيام مؤسسة عسكرية للمعارضة مطلب رئيسي لانتصار الثورة السورية مؤكدا ان عدم وجود مؤسسة عسكرية ناظمة ليس مجرد تواطؤ دولي بل بتخطيط مسبق للقوى الدولية. وقال ان التنظيمات الاسلامية أثرت سلبا على العقيدة العسكرية القتالية للضباط المنشقين وعلى هدف الثورة واتجاهاتها مؤكدا اننا نبحث عن جيش للوطن بدون ايديولوجية طائفية وان ثورتنا تذهب باتجاه الفوضى وان الف كتيبة لن تحرر كامل التراب السوري وإن نجحت في مطاردة النظام في القرى والمناطق. وقال اللواء الحاج علي انه خسر كل شيء مقابل انشقاقه لكنه ربح نفسه وانسانيته بمغادرة موقعه في جيش النظام بعد ان تحول لقتال شعبه مؤكدا ان هناك ضباطا كثيرين انشقوا وبقوا في المخيمات وينتظرون من يدعوهم للانضمام الى مؤسسة عسكرية تحتاجها الثورة لحسم انتصارها.

294

| 25 نوفمبر 2013