رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
قوات الاحتلال الإسرائيلي تتوغل في ريف القنيطرة جنوبي سوريا

توغلت قوات الاحتلال الإسرائيلي الليلة الماضية، بأعداد كبيرة من الآليات المحملة بالجنود غرب قرية عين زيوان في ريف القنيطرة الجنوبي، ونفذت عمليات تفتيش في عدد من المنازل بالمنطقة. ونقلت وكالة سانا السورية عن مصادر محلية قولها إن دورية تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي انسحبت بعد أن توغلت لمدة ساعة في قرية الصمدانية الشرقية، في حين نصب جيش الاحتلال حاجزا على طريق أوفانيا – جباتا الخشب في ريف القنيطرة جنوبي البلاد. وأشارت المصادر، إلى أن دورية إسرائيلية مؤلفة من أربع سيارات دخلت إلى قرية صيدا الحانوت في ريف القنيطرة الجنوبي، وذلك بالتزامن مع تحليق مكثف لطائرات الاستطلاع الإسرائيلية طوال ساعات الليل فوق أجواء المنطقة. وكان شاب سوري قد قتل خلال اقتحام مشابه نفذته قوات الاحتلال الإسرائيلي يوم الثلاثاء الماضي في قرية /طرنجة/ بريف القنيطرة الشمالي، وقصفها أحد المنازل، كما توغلت قوة للاحتلال في اليوم نفسه، باتجاه بلدة سويسة في ريف القنيطرة بأكثر من 30 آلية عسكرية، وداهمت عددا من المنازل واعتقلت شابا لساعات ثم أطلقت سراحه.

198

| 29 أغسطس 2025

عربي ودولي alsharq
الرئاسة السورية تعلن وقفا شاملا وفوريا لإطلاق النار في جنوب البلاد

أعلنت الرئاسة السورية عن وقف شامل وفوري لإطلاق النار في جميع أنحاء البلاد، حرصا على حقن دماء السوريين والحفاظ على وحدة الأراضي السورية، واستجابة للمسؤولية الوطنية والإنسانية. ودعت الرئاسة في بيان اليوم، جميع الأطراف إلى الالتزام الكامل بالقرار، وفسح المجال أمام الدولة ومؤسساتها لتطبيقه بما يضمن الاستقرار وحماية المدنيين، مع تأمين إيصال المساعدات الإنسانية دون عوائق. وفي هذا السياق باشرت قوات الأمن السوري بالانتشار في عدد من المناطق لضمان تنفيذ وقف إطلاق النار، والحفاظ على النظام العام، وسط تحذيرات من أن أي خرق للقرار سيُعد انتهاكا للسيادة وسيواجه بإجراءات قانونية. وكانت محافظة السويداء جنوبي البلاد، قد شهدت خلال الأيام الماضية اشتباكات عنيفة بين مجموعات مسلحة وعشائر محلية، أسفرت عن سقوط عشرات الضحايا وتهجير عدد كبير من المدنيين.

442

| 19 يوليو 2025

عربي ودولي alsharq
المعارضة السورية تشكل "جيش الفتح" لمحاربة بشار

أعلنت كتائب سورية مقاتلة معارضة عن تشكيل غرفة عمليات جديدة في المنطقة الجنوبية تحت اسم "جيش الفتح". وقال بيان للمكتب الإعلامي لجيش الفتح اليوم الأحد، إن غرفة عمليات جيش الفتح تضم 8 فصائل عسكرية هي حركة أحرار الشام، وجبهة النصرة، وتحالف فتح الشام، ولواء إحياء الجهاد، وتجمُّع مجاهدي نوى، ولواء أسود التوحيد، ولواء أنصار الحق، ولواء العمرين"، وهي جميعها كتائب إسلامية تقاتل نظام الرئيس السوري بشار الأسد، في منطقة حوران جنوب سوريا. وذكر البيان أن الهدف من تشكيل جيش الفتح هو "قتال قوات الأسد في المنطقة الجنوبية، ونصرة المظلومين، وفك الأسرى والأسيرات في سجون نظام الأسد". ودعا البيان جميع الفصائل العاملة في منطقة حوران إلى "الانضمام إلى التشكيل الجديد لتوحيد الجهود العسكرية ضد قوات الأسد".

2098

| 21 يونيو 2015

عربي ودولي alsharq
سليماني يعيّن قائدا عسكريا إيرانيا لقوات جنوب سوريا

قالت مصادر مقربة من حزب الله اللبناني، إن الجنرال قاسم سليماني، قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني عيّن "مسؤولاً عسكريًا إيرانيًا" لقواته في جنوب سوريا، ولم يعد هو المسؤول المباشر عنها، بل المشرف العام على قوات الحرس الثوري في البلاد. ونقلت وكالة "آكي" الإيطالية عن المصدر قوله، إن "المسؤول العسكري الذي عيّنه سليماني هو المسؤول المطلق لكل القوات المتمركزة جنوب وجنوب غرب دمشق، بما فيها قوات النظام العسكرية والأمنية ومقاتلو حزب الله اللبناني ومليشيات شيعية، والتي تحاول استعادة السيطرة من يد قوات المعارضة المسلحة في جنوب سوريا". ونبّه إلى أن الجيش السوري في الجنوب "بات ذراعًا تنفيذية للحرس الثوري" الإيراني. ولا يقتصر دعم طهران للنظام السوري على الجانب السياسي والعسكري التقليدي، بل إنه تجاوز ذلك إلى إرسال إيران قوات من النخبة ومن الحرس الثوري لمساعدة القوات الأمنية والعسكرية السورية، بلغت وفق تقديرات بعض المراقبين ستة آلاف مقاتل، معظمهم من الحرس الثوري، ونحو ربعهم في جنوب سوريا.

432

| 14 مارس 2015

عربي ودولي alsharq
مقاتلو المعارضة في جنوب سوريا يحضرون لهجوم على دمشق

يستعد مقاتلو المعارضة المتواجدون في جنوب سوريا للقيام بهجوم واسع النطاق على العاصمة دمشق بمؤازرة مجموعات مقاتلة تدربت في الأردن؟ بدأ الجيش النظامي بإعادة الانتشار وتكثيف قصف معاقل مقاتلي المعارضة لمواجهة مثل هذا الهجوم، بحسب المعارضة المسلحة. ويأتي الإعداد لهذا الهجوم الجديد بعد فشل محادثات السلام بين وفدي الحكومة والمعارضة الأسبوع الماضي في جنيف، في ظل معلومات تفيد عن تقديم دول خليجية أسلحة متطورة لمقاتلي المعارضة. وذكرت مصادر من النظام السوري وأخرى من المعارضة، أن آلاف المقاتلين المعارضين الذين تدربوا في الأردن لأكثر من سنة على يد الولايات المتحدة ودول غربية سيشاركون في هذه العملية على دمشق. وأضاف: "في الوقت الراهن، لدينا ضمانات من الدول الداعمة لتوريد الأسلحة" مشيرا إلى أنه "أن وفت بوعودها سنصل إلى قلب العاصمة بعون الله". ولفت الضابط إلى أن "الهدف الرئيسي هو كسر الحصار المفروض على الغوطة الشرقية والغربية" المنطقتين الزراعيتين المتاخمتين للعاصمة.

226

| 18 فبراير 2014