رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
سيتارامان: التكنولوجيا الرقمية أداة لتحقيق رفاهية المجتمع

بنك الدوحة يشارك في منتدى مايسيس السنوي للتواصل في دبيتم إنعقاد منتدى مايسيس السنوي للتواصل في فنادق جميرا أبراج الإمارات بدبي يومي الثالث والرابع من شهر أكتوبر الحالي. وقد كان الدكتور ر.سيتارامان، الرئيس التنفيذي لبنك الدوحة المتحدث الرسمي في الجلسة العامة تحت عنوان "إنشاء نظام بيئي حيوي للخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وأفريقيا".وتحدث الدكتور ر.سيتارامان عن الاقتصاديات العالمية وأثر التكنولوجيات المتقدمة قائلاً" سينعقد هذا الأسبوع الاجتماع السنوي لصندوق النقد الدولي الذي سيركز على مجالات متعددة مثل التكنولوجيا والابتكار والنمو الشامل والحلول الرقمية. وفي ظل تباطؤ النمو العالمي، فمن الممكن أن تشكل الابتكارات التكنولوجية محفزاً أساسياً للنمو. وتعد التكنولوجيا الرقمية منصة للابتكار والاستدامة وأداة لتحقيق رفاهية المجتمع. وتساهم حلول الرقمنة و تقنيات الإنترنت المتقدمة في تأسيس بنية مؤسسية مرنة يطلق عليها "النظام البيئي الرقمي" وهو نظام أشمل من الخدمات المصرفية الرقمية لما يتضمنه من نظرة شمولية لمتطلبات العملاء. ويعد الربط بين مختلف مقدمي الخدمات في "النظام البيئي الرقمي" أشمل وأعم مما كان عليه في البيئة المصرفية الرقمية". وسلط الدكتور ر. سيتارامان الضوء على مفهوم "تطبيق الإنترنت على الأشياء" في دول مجلس التعاون الخليجي، فقال "بحسب المؤسسة الدولية للبيانات، فقد بلغ الإنفاق على مفهوم "تطبيق الإنترنت على الأشياء" في الشرق الأوسط 1.8 مليار دولار في عام 2016 ومن المتوقع أن يرتفع إلى 3.2 مليار دولار في العام 2019. ويشكل القطاع المالي ركيزة أساسية في استراتيجيات الابتكار الوطنية؛ إذ يعتبر عاملاً محفزاً للابتكار وإحدى أولوياته. وفي ضوء تحوّل المدن الذكية إلى محور الاستراتيجيات الوطنية التي تركز على التنمية وطرح وتطوير المزيد من الخدمات الإلكترونية في منطقة الخليج، فمن المتوقع زيادة الإنفاق على مفهوم "تطبيق الإنترنت على الأشياء" في السنوات المقبلة. الفضاء الرقميوتطرّق الدكتور ر. سيتارامان إلى الأسلوب الذي ينبغي على البنوك التواصل عبره مع العملاء بالفضاء الرقمي، فقال: "يعتبر إيجاد وطرح قنوات تواصل متعددة مع العملاء والشركاء المصرفيين الأخرين أمراً هاماً لنمو القطاع المصرفي الخليجي. وبالتالي يتعين على البنوك الخليجية توخي الحذر عند الاستثمار في فهم تحليلات العملاء نظراً لما يمكن أن يحققه هذا الأمر في التوصّل إلى قنوات تواصل فعالة. وفي ضوء تواصل رقمنة جميع القطاعات، يتوقع المستهلكين تحسن التجربة المصرفية في القطاعات الأخرى، لكن توصيل تجربة متسقة عن سمعة المؤسسة نفسها سيزداد صعوبة نتيجة انخفاض عدد الزيارات للفروع المحلية وعدد الاتصالات مع موظفي خدمة العملاء. وهنا يأتي دور الشراكات التي يتم إبرامها مع الأخرين في النظام البيئي إذ إنها ستسهم في تحسين صورة وسمعة المؤسسة. ومن جهة أخرى، سيتحول كل من تميز الخدمة وتجربة العملاء إلى عوامل رئيسية حاسمة في ظل توفر إمكانية تقديم الآراء والعروض اللحظية كما ستكتسب الشفافية وفرص التجارة المتكاملة المزيد من الأهمية في ظل ذلك، وستحظى البنوك التي تبدي مزيداً من الإصغاء لاحتياجات عملائها بميزة تنافسية على الأخرين في السوق." التكنولوجيا الماليةوفي معرض حديثه عن التكنولوجيا المالية، قال الدكتور ر. سيتارمان: "ما زال الاستثمار بقطاع التكنولوجيا المالية في منطقة الخليج ضعيفاً وعلى الأرجح سيشهد هذا القطاع تغييرات خلال الأعوام القادمة. فبإمكان الحكومات الخليجية لعب دور داعم على صعيد السياسة والتنظيم وفيما يتعلق بتقديم البيئة المناسبة للابتكار وتمكين القطاع الخاص من إبداع للحلول. ولطالما كانت الأموال النقدية وسيلة السداد الأبرز في منطقة الشرق الأوسط حتى بعد ظهور أساليب السداد البديلة عبر البطاقات البلاستيكية والإنترنت المصرفي وغيرها، إلا أن أساليب السداد الرقمية باتت الأكثر استخداماً مع زيادة انتشار الإنترنت والهواتف الذكية في المنطقة. ولذلك تعمل البنوك الخليجية على تخصيص الموارد لمواءمة نماذج أعمالها مع ثورة التكنولوجيا المالية وإلا ستواجه مخاطر فقدان حصصها في السوق لصالح مبتكري التكنولوجيا." كما تحدث الدكتور ر. سيتارامان عن تحديات الفضاء الرقمي قائلاً: "يتعين على البنوك والجهات التنظيمية المالية معالجة الفرق الحاصل على حساب كل من الراحة والأمان عندما يتعلق الأمر بالخدمات المصرفية الرقمية. ومن منظور الالتزام التنظيمي، لا بد للبنوك والجهات التنظيمية المالية من تدارك التساؤلات المثارة حول الخدمات المصرفية الرقمية. وبالتالي يتعين حماية العملاء بالتصدي للجرائم المنظمة والتأكد من تحقيق الاستقرار المالي، كما يتعين على الجهات التشريعية والتنظيمية التحوطية التأكد من سلامة ومناعة اللوائح في مستقبل الحقبة الرقمية."

414

| 04 أكتوبر 2016

اقتصاد alsharq
"كتارا للضيافة" تشارك في مؤتمر الإستثمار العربي الفندقي

تنطلق في 26 من أبريل الجاري أعمال الدورة الثانية عشرة من المؤتمر العربي للإستثمار الفندقي 2016 في مدينة جميرا بدبي تحت رعاية سعادة الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني رئيس مؤسسة مطارات دبي الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لمجموعة طيران الإمارات. ويعد المؤتمر الحدث الرائد في مجال الاستثمار الفندقي في المنطقة، ويشتهر ببرنامجه المصمم لمعالجة التحديات التي يواجهها القطاع مباشرة.ويهدف مؤتمر الإستثمار العربي الفندقي، الذي يستقطب الخبراء والمتخصصين من كافة أنحاء العالم، إلى تشجيع قطاع السياحة والضيافة وتعزيز نموه في المنطقة عن طريق تأمين وجذب وتعزيز الاستثمارات العالمية. فمنذ بداية عام 2016، قام المؤتمر وعدد من الشركاء الرعاة باستضافة ستة اجتماعات تعريفية في وجهات ضمت مصر وعُمان والبحرين وقطر والسعودية. وساهمت هذه اللقاءات في إعطاء لمحة وتصور حول مجموعة من الموضوعات التي شكلت محور نقاشات البرنامج الرسمي لمؤتمر 2016.ويتضمن برنامج مؤتمر الإستثمار العربي الفندقي هذا العام خمسة موضوعات "ساخنة" تتمثل في انخفاض أسعار النفط وتداعيات ذلك على القطاع من ناحية الاستثمار ووجهة النظر السياحية، وكيفية توجه القطاع نحو احتضان التغيير والتكيف معه، ومواجهة عصر جديد في العرض والطلب، ومناقشة ما إذا كانت إيران ستصبح إحدى "أهم خمس" وجهات مستقبلاً، فضلاً عن القضايا المتعلقة بالأمن والسلامة التي تحيط بالسفر العالمي.وابتداءً من يوم الثلاثاء الموافق 26 أبريل سوف يستمع الموفدون المشاركون في مؤتمر هذا العام إلى نخبة من الخبراء والمتخصصين العاملين في قطاع السياحة والضيافة ضمن البرنامج الحافل للمؤتمر على مدار ثلاثة أيام، بمن فيهم كريستوف رول، رئيس البحوث لدى هيئة أبوظبي للاستثمار؛ وجون دفتريوس، معد ومقدم برنامج "أسواق الشرق الأوسط" في محطة "سي إن إن"؛ وفخامة السيد مايثريبالا سيريسينا رئيس سريلانكا؛ وآرني سورنسون، رئيس مجموعة "ماريوت إنترناشيونال"؛ وفولفجانج نيومان، الرئيس والرئيس التنفيذي لمجموعة "كارلسون ريزيدور"؛ جوان أغويلار مدير إدارة المشاريع في كتارا للضيافة، وجيوف بالوتي، الرئيس التنفيذي ورئيس مجموعة "ويندام للفنادق"؛ ومصطفي الهاشمي، المدير التنفيذي للضيافة والترفيه في "وصل"؛ وديفيد سكوسيل، الرئيس والمدير التنفيذي لـ "المجلس العالمي للسفر والسياحة".وإضافة إلى المجموعة المتميزة من المتحدثين، هنالك مجموعة أخرى من الأشكال التنسيقية المختلفة المتاحة في أنحاء المؤتمر والمصممة لتعظيم العلاقات التجارية المحتملة، مثل إقامة حفلات استقبال مسائية، وتوفير أماكن لعقد جلسات مصغرة، واستضافة مآدب غداء للتواصل بين المشاركين، وعقد لقاءات لسرعة التواصل، ومناقشات الطاولة المستديرة، والتواصل الإلكتروني، فضلاً عن تواجد فريق عمل في المؤتمر يطلق عليه "نتوركينج إنجيلز" لمساعدة المشاركين على تكوين العلاقات وتقديمهم والتعريف بهم.ويعقد المؤتمر العربي للاستثمار الفندقي 2016 دورته الثانية عشرة في الفترة من 26-28 أبريل في دبي، ويُنظم بالتعاون بين "بينش إيفنتس" و"ميد إيفنتس". واستقطب المؤتمر في دورة 2015 ما يزيد على 700 موفد من أكثر من 40 بلداً حول العالم على مدى ثلاثة أيام، وقام 120 من رواد القطاع والمتحدثين وأعضاء اللجان بإلقاء كلمات لهم.

382

| 05 أبريل 2016

اقتصاد alsharq
"مركز الدوحة للمعارض" يشارك في معرض سياحة الأعمال في دبي

أكد مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، أحدث مراكز المعارض في الدوحة مشاركة وفد من فريقه في معرض سياحة الأعمال الحدث الرائد اقليميا في عالم مراكز ومنظمي الفعاليات وسياحة الأعمال الذي يقام في فندق جميرا أبراج الإتحاد في الفترة من 9 -11 فبراير.تأتي هذه المشاركة كخطوة لإعلام أهم منظمي الفعاليات في المنطقة والعالم عن جاهزية مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات لإستقبال طلبات الحجوزات من المنطقة والعالم بعد نجاحه في إستقطاب أهم الأحداث المحلية.وقد علقت إدارة مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات على الخبر: "لقد مهد إفتتاح مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات لمرحلة جديدة في عالم تنظيم الفعاليات وسياحة الأعمال في قطر. لا شك أن الشرق الأوسط يشكل السوق الأكثر نمواً عالمياً في مجال الاجتماعات الدولية عاماً بعد عام، ونحن على ثقة بأن المركز سيصبح أحد أبرز الصروح لاستقطاب الاجتماعات والمؤتمرات والمعارض في منطقة الشرق الأوسط، ونحن نتطلع لاستقبال العملاء والزوار لترجمة الفرص إلى واقع ملموس."ان أهم ما يميز مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، هو موقعه المميز في الخليج الغربي، قلب الدوحة النابض بالأعمال، والذي أنشيء على مساحة 47,700 متر مربع منها 29,000 متر مربع على شكل قاعة ضخمة خالية من الأعمدة الوسطية، والقابلة للتقسيم على شكل خمس قاعات منفصلة، وتعتبر هذه القاعة الأعلى والأعرض في الشرق الأوسط بارتفاع يصل الى 18 مترا وعرض 96 مترا، اضافة للقاعة يوفر المركز 18 غرفة اجتماعات مجهزة بأحدث الوسائل التقنية، و13 مكتباً تجارياً، وكل هذه المرافق محاطة بأكثر من 6 فنادق خمس نجوم يمكن الوصول اليها سيراً على الأقدام.يذكر أن المركز قد افتتح أبوابه للأعمال بتاريخ 18 أكتوبر 2015 واستضاف حتى الآن أكثر من 7 فعاليات رئيسية منها: معرض قطر للسيارات ومعرض قطر للطاقة ومعرض الدفاع المدني، وغيرها من الفعاليات التي أشاد منظموها وزوارها بمرافق مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات واحترافية فريق عمل المركز في التعامل مع العملاء، ومن المتوقع أن يستضيف المركز أكثر من 36 فعالية خلال العام الحالي.

1163

| 08 فبراير 2016

اقتصاد alsharq
"بنك بروة" يحصد لقب " أفضل بنك إسلامي" في قطر

حصل بنك بروة على لقب "أفضل بنك إسلامي في قطر" خلال حفل توزيع الجوائز الذي أجرته مجلة EMEA المالية لعام 2013. جرى الحفل يوم الأربعاء، 26 فبراير في جميرا أبراج الإمارات في دبي.تعتبر مجلة EMEA المالية إحدى المجلّات الرائدة في القطاع المالي، وتصدر المجلة كل شهرين حول العالم وتتناول أهم المواضيع والأحداث الرئيسية في قطاع الخدمات المالية. وقدمت المجلة للسيد كيث برادلي، الرئيس التنفيذي لنشاط العمليات والدعم ومدير عام النشاط المصرفي العالمي لبنك بروة جائزة خلال حفل توزيع الجوائز، كما حضر من بنك بروة السيد طلال الخاجة، رئيس علاقات المستثمرين والمساهمين في المجموعة. جمع الحفل كبار المسؤولين التنفيذيين في هذه الصناعة من جميع أنحاء العالم والذين اجتمعوا لتكريم التميز والإنجازات التي تستحق الاحتفاء والقيادة الرائدة في مجال التمويل الإسلامي.

442

| 03 مارس 2014