رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

منوعات alsharq
مذيعة أمريكية تتعرض لجلطة دماغية على الهواء مباشرة 

تعرضت مذيعة أمريكية لجلطة دماغية، أثناء بث مباشر خلال قراءتها لنشرة الأخبار، حيث بدأت المذيعة جولي تشين بالتلعثم في الحديث، ما جعلها تقدم اعتذارا للمشاهدين قائلة أن هناك شيئاً غريباً حدث معها. ونُقلت تشين، التي تعمل في شركة KJRH التابعة لشبكة NBC، في ولاية أوكلاهوما إلى المستشفى، يوم السبت، بعد أن وجدت نفسها تكافح لقراءة الملقن أمامها، وفق ما نشره موقع نيويورك بوست. ????مذيعة أمريكية تتلعثم أثناء بث مباشر خلال قراءتها لنشرة الأخبار، ما جعلها تقدم اعتذارا للمشاهدين قائلة أن هناك شيئاً غريباً حدث معها، وهذا ما أكده الأطباء لاحقا بأنها أصيبت بجلطة دماغية. pic.twitter.com/6vXCMS8U6x — الشرق لايت (@AlsharqLight) September 6, 2022 وبعد استقرار حالتها، قالت في منشور لها عبر صفحتها الرسمية في فيسبوك أنها تعبر عن امتنانها وشكرها لكل من اتصل بها للاطمئنان، مضيفةً الأيام القليلة الماضية لا تزال غامضة بالنسبة إلي إلى حد ما، لكن أطبائي يعتقدون أنني أصبت بجلطة دماغية مباشرة على الهواء. وفي تفاصيل ما حدث معها شرحت أنه على مدار عدة دقائق خلال نشرتنا الإخبارية، بدأت الأمور تحدث، أولاً، فقدت رؤية جزئية في عين واحدة، بعد ذلك بقليل، أصبحت يدي وذراعي مخدرة، ثم عرفت انني في مشكلة كبيرة عندما لم يكن فمي يتكلم بالكلمات التي كانت امامي مباشرة على الملقن. وبعد معاناتها لعدة ثوان، انتهى الأمر بتشين بالاعتذار للمشاهدين، قائلة: أنا آسفة، هناك شيء ما يحدث معي هذا الصباح. وسرعان ما نُقل المشهد إلى عالمة الأرصاد الجوية آني براون لتحديث الطقس، حيث تعذر عودة تشين إلى الهواء لبقية البث. وقالت المذيعة أنه لا يزال هناك العديد من الأسئلة، والكثير لمتابعته، لكن خلاصة القول هي أنني يجب أن أكون بخير.

2116

| 06 سبتمبر 2022

محليات alsharq
جلطة دماغية تلقي بظلالها على حياة مواطن

تبدأ قصة المواطن (أ.خ)، منذ عام 2002، حيث قُدّر له أن يصاب بجلطة دماغية، تركت أَثراً دامغا على قدرته الحركية لاسيما على الجانب الأيسر من جسده، مخلفة وراءها الكثير من المعاناة والقليل من الأمل، سيما وأنَّ الجلطة لم تترك آثارا على مستوى ضعف الطرفين المصابين، اللذين بالإمكان أن يعودا إلى وضعهما الطبيعي مع العلاج التأهيلي، إلا أنَّ المعاناة الأكبر كانت في ضعف الأعصاب، وقلة تروية الدم، فكانت كما القشة التي قصمت ظهر البعير، لكن الثقة بالله، والتمسك بالخيط الرفيع، وتتبع مصدر النور، جلبت معها الخير كله، هذا الخير الذي قاده لتقديم طلب لوزارة الصحة العامة وتحديدا للجنة العلاج في الخارج في ذلك الوقت، للنظر في حالته وتقييم وضعه الصحي، وبناء على التقرير الصادر من اللجنة تمت الموافقة على تأمين علاجه في الخارج إلى أحد مستشفيات سويسرا، ليبدأ الأمل يتسلل إليه كما بصيص النور الذي يتسرب إلى نفق اكتساه السواد، متنفسا الصعداء، مطلقا جسده علامات استجابة للخطة العلاجية الشاملة، بعد عناء طويل. بدوره قال (أ.خ) 53 عاما، إنَّ وضعي الصحي بات في حالة استقرار لزمن بعيد، إلا أنَّ مع انتهاء فترة علاجي في سويسرا في 30 أكتوبر 2019، وتزامن انتهاء فترة العلاج مع بدء تفشي فيروس كورونا المستجد كوفيد-19، حيث من المعلوم أن في حال انتهت فترة علاج المريض التي قد تستمر 4 أشهر أو 6 أشهر كل مريض على حسب وضعه الصحي، لابد من عودة المريض ثانية إلى أرض الوطن، ليتم تقييم وضعه طبيا من قبل لجنة العلاج بالخارج، لكن ما حدث لي هو أنَّ عودتي تزامنت مع بدء فرض الإجراءات الاحترازية حتى على مواعيد العيادات الخارجية في كافة مستشفيات مؤسسة حمد الطبية، وبالنسبة لحالة مثلي من الصعب أن تنتظر هذه الفترة دون علاج أو تقييم للوضع الصحي، وبالفعل هذا ما حدث، حيث تقدمت بطلب للعلاج في الخارج، والذي تم رفضه معللة –اللجنة- بأن العلاج متوفر في دولة قطر، فإذا ما كان العلاج متوفرا في الدولة من خلال المستشفيات التابعة للقطاع الصحي، لماذا لم يتم تحديد موعد لي؟، ولماذا لم يتم توفير أبسط الاحتياجات لي؟، حيث تقدمت بطلب لتوفير رعاية منزلية لي، وحينما تم توفير ممرضة وقد اعترضت على أمر ما، تمت معاقبتي برفض توفير ممرضة أخرى، بالرغم من أن حالتي تتطلب، كما أنَّ خلال فترة العلاج في الخارج التي أمضيت فيها 6 أشهر، عادت لي عافيتي، بل وأصبحت أكثر قدرة على المشي تدريجيا، ولكن منذ عودتي من سويسرا وأنا في المنزل، فقد تراجعت صحتي كثيرا، وازدادت التقرحات على سطح جلد الساق والقدم، والسبب أنَّه لم يتم تحديد موعد لي، والحجة هو أن المواعيد معلقة بسبب فيروس كورونا المستجد كوفيد-19، ولكن ماذا بالنسبة لي؟، وأنا أرى صحتي تتراجع، كما أنَّ العلاج الخاص بي يتطلب أن اخضع لجلسات تأهيل وعلاج طبيعي، حتى لا يفقد الطرفان المصابان وظائفهما، ولكن الفترة التي جلست بها في المنزل أثرت علي سلبا، وعادت بي إلى الصفر. واختتم المواطن (أ.خ) قائلا إنني أتطلع من لجنة العلاج في الخارج إلى أن تعيد النظر بوضعي الصحي، حتى أستكمل علاجي في الخارج، حيث حقيقة لم أجد أي تقدم في وضعي الصحي منذ أن قدمت من سويسرا حتى يومنا هذا، لذا كلي أمل بأن يعاد النظر بوضعي الصحي.

4527

| 15 أكتوبر 2020

عربي ودولي alsharq
ليبيا: أنباء عن إصابة حفتر بـ"جلطة دماغية"

تتداول وسائل التواصل الاجتماعي، وبعض المواقع الإعلامية الليبية، اليوم الثلاثاء، خبر إصابة زعيم "عملية الكرامة" قائد الجيش الليبي اللواء خليفة حفتر بـ "جلطة دماغية"، تم نقله على إثرها إلى العلاج في الأردن. ولا توجد تأكيدات من أية مصادر ليبية مقربة من اللواء حفتر، غير بعض التغريدات والتصريحات التي ينقلها نشطاء ليبيون على صفحاتهم في مواقع التواصل الاجتماعي. محمد حسين عمر المستشار السياسي السابق لرئيس "حكومة الإنقاذ" المتصارعة مع حفتر، أكد في حديث مع وكالة "قدس برس"، أن خبر إصابة حفتر هذه الأيام، يمثل مدار حديث المجالس السياسية والمواقع الإعلامية. وقال عمر: "تم تسريب خبر إصابة .. حفتر بجلطة، مع اختفاء شبه كامل لصقر الجروشي، وإشارات عن وجود تهديدات ومعارضين في ثنايا تهديدات الناظوري.. بينما لم تنته بعد التكهنات عمن قضى على متن الطائرة الفرنسية التي احترقت في مالطا، في الوقت الذي تعج فيه ساحة بنغازي بمشاهد التفجيرات والاغتيالات لمؤيدي ومعارضي الكرامة في مناطق نفوذها". لكن عمر لم يستبعد، أن يكون خبر إشاعة إصابة حفتر للتغطية على مخرجات اجتماع عدد من مسؤولي الدول الكبرى بشأن ليبيا في لندن، وتساءل: "هل تم تسريب هلاك حفتر في هذا التوقيت، لينشغل الناس عن مؤامرة مافيات العالم على اقتصادهم وأموالهم وأرصدتهم وسيادة دولتهم .. أم أن خبر هلاكه حقيقي، وأن رهان أكابر مجرميهم قد سقط، أو أن دوره الذي جيئ به لأجله قد أنجز، وعلى هذا فهم اليوم مجتمعون؛ ليجددوا حبائل المكر، ويعيدوا ترتيب صفوفهم وأجنداتهم" على حد تساؤلاته. وأشار عمر إلى أن "الهم الحقيقي سيبقى متمثلاً في تحمل أمانة رأب الصدع الذي أصاب نسيج الليبيين الاجتماعي، والتمهيد للمصالحة الوطنية وإعلاء رايات العفو العام، والاحتفاظ بحق ثورتنا في تصحيح مساراتها، والعمل على إرساء ركائز دولة الإيمان والعدالة ، والتنمية والإعمار والإصلاح والترقي"، على حد تعبيره.

1354

| 01 نوفمبر 2016

عربي ودولي alsharq
بعد إجرائه فحوص طبية بجنيف.. بوتفليقة يعود للجزائر

عاد الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة "79 عاما" إلى الجزائر العاصمة، بعد زيارة قصيرة لجنيف لإجراء فحوص طبية هي الأحدث منذ إصابته بجلطة دماغية قبل ثلاثة أعوام، حالت إلى حد كبير دون ظهوره العلني. وقالت الرئاسة في بيان نقلته وكالة الأنباء الجزائرية "عاد فخامة رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة إلى أرض الوطن اليوم الجمعة، بعد الزيارة الخاصة التي قام بها إلى جنيف حيث أجرى فحوصات طبية دورية". وكان بوتفليقة الذي يحكم البلاد منذ أكثر من 15 عاما، قد غادر الأسبوع الماضي، وزار الرئيس الجزائري باريس وجنيف عدة مرات منذ إصابته بالجلطة عام 2013، والتي تسببت في مكوثه بمستشفى في فرنسا لعدة أشهر. ومنذ انتخابه عام 2014 لولاية رابعة ظهر بوتفليقة على فترات متباعدة في لقطات وصور على شاشة التلفزيون، ويكون هذا عادة لدى استقباله زوارا أجانب في قصره. وأثار مرض بوتفليقة تكهنات بشأن الانتقال السياسي المحتمل بعد الزعيم الذي ساعد في إخراج البلاد من الصراع مع الإسلاميين المتشددين في التسعينيات، وحقق المزيد من الاستقرار الاقتصادي في الفترات التي شهدت ارتفاع أسعار النفط.

456

| 29 أبريل 2016

صحة وأسرة alsharq
قياس قوة المصافحة باليد مؤشر لمخاطر النوبات القلبية

أظهرت دراسة، نشرت نتائجها مجلة ذي لانست الطبية البريطانية، اليوم الخميس، أن درجة قوة المصافحة باليد لدى الإنسان من شأنها أن تشير بإمكانية وجود مخاطر تعرضه لنوبات قلبية أو بجلطات دماغية. وقال الباحث داريل ليونغ من جامعة ماكماستر في مدينة هاميلتون الكندية المشرف على الدراسة: إن "قوة المصافحة باليد قد تمثل اختبارا سهلا ومتدني الكلفة لتقييم مخاطر الوفاة وأخطار الإصابة بأمراض قلبية وعائية". وفي إطار دراسة وبائية واسعة النطاق شملت حوالي 140 ألف شخص تراوحت أعمارهم بين 35 و70 عاما في 17 بلدا مختلفا، تم قياس قوة اليد للمشاركين عن طريق جهاز خاص. وفي سياق متابعة هؤلاء الأشخاص على مدى 4 سنوات، حلل الباحثون العلاقة بين قوة اليد وصحة الأشخاص لناحية تعرضهم لأمراض مختلفة مثل السكري والسرطان والأمراض القلبية الوعائية أو الوفيات المبكرة، وأظهرت النتيجة علاقة نسبية بين ضعف القوة في معصم اليد وخطر الوفاة بمختلف أسبابه. وأشار الباحثون إلى أن اختبار قوة اليد يمثل مؤشرا موثوقا أكثر من ضغط الدم الانقباضي لتوقع خطر الوفاة المبكرة. وبحسب الحسابات التي أجراها العلماء، فإن ضعف قوة معصم اليد بواقع 5 كيلو جرامات مرتبطة بزيادة نسبتها 16 % في مخاطر الوفاة المبكرة بمختلف أسبابها. وهذا التراجع نفسه بواقع 5 كيلو جرامات في قوة اليد مرتبط أيضا بزيادة بنسبة 7 % في خطر التعرض لنوبة قلبية وبنسبة 9 % في التعرض لجلطة دماغية.

3044

| 14 مايو 2015

منوعات alsharq
امرأة تستيقظ من غيبوبة على لحن أغنية زفافها

استيقظت امرأة بريطانية في الـ48 من العمر من الغيبوبة التي تعرضت لها بعد إصابتها بجلطة دماغية حادة، حين شغّل زوجها أغنية زفافهما. وقالت صحيفة "ديلي إكسبريس"، اليوم الجمعة، إن الأطباء أبلغوا عائلة، ماريا نيل، بأنهم غير قادرين على فعل أي شيء حين أُصيبت بجلطة حادة جعلتها طريحة الفراش بلا حراك على جهاز دعم الحياة بالمستشفى. وأضافت أن عائلة ماريا خشيت من أنها ستفارق الحياة وتجمعت حول سريرها لتوديعها، وقام زوجها ستيف البالغ من العمر 46 بتشغيل أغنية اللحن الطليق لفرقة الأخوة الصالحين، والتي تزوجا على أنغامها. عائلة ماريا خشيت من أنها ستفارق الحياة ونسبت الصحيفة إلى "ستيف" قوله، إن الأطباء وضعوا زوجته على جهاز دعم الحياة بعد أن عجزوا عن فعل أي شيء لإيقاظها من الغيبوبة، وأخذ أبناءهما إلى المستشفى لوداعها، وكان ذلك أسوأ شيء على الإطلاق فعله في حياته. وأضاف أنه تذكر أغنية اللحن الطليق وقام بتحميلها على هاتفه النقال وتشغيلها لوداع زوجته والدموع تنهمر من عينيه، حين بدأت تُظهر علامات على استعادة وعيها، وقامت في اليوم التالي بتحريك ذراعها اليمنى والتنفس لاحقًا دون جهاز الإنعاش، قبل أن تستعيد وعيها بعد أيام.

337

| 09 مايو 2014