رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
مشاريع لتطوير جسري مدماك والصناعية قريباً وتحديد موعد انتهاء أعمال شارع معيذر

كشف المهندس سالم الشاوي مساعد مدير إدارة مشاريع الطرق في هيئة الأشغال العامة أن الهيئة تعمل على مشاريع لتطوير جسري مدماك والصناعية قريباً، موضحاً أن هناك مشاريع للقيام بتطوير شامل لهذين المشروعين على غرار ما تم في تقاطع الجوازات، حيث سيتم إغلاق الدوار وتطويره بإشاره وتوسعة المخارج والمداخل لهذه التقاطعات. وبشأن أعمال الطرق في شارع معيذر المستمرة منذ أكثر من 8 سنوات، أعلن المهندس سالم الشاوي خلال برنامج الغبقة على تلفزيون قطر مساء اليوم الإثنين أنه سيتم الانتهاء من هذه الأعمال قبل نهاية العام الجاري، موضحاً: هذا الشارع من ضمن خطة التطوير ويوجد فيه خدمات رئيسية وخطوط رئيسية وشبكات رئيسية وهي شبكات تخدم جميع المناطق يميناً ويساراً، حالياً تم الانتهاء من الخط الرئيسي وخلال الأشهر القادمة سيتم البدء في تنفيذ هذا الشارع ومن المتوقع الانتهاء منه قبل نهاية العام الجاري. وحول القسائم السكنية، قال إن الهيئة وضعت خطة تزامناً مع التخطيط العمراني وما تنفذه كهرماء والمؤسسات الشريكة في تطوير البلد وتحقيق رؤية 2030.. وأضاف: حالياً أشغال خدمت أكثر من 14 منطقة فيها أكثر من 39 ألف قسيمة تم خدمتها بالبنية التحتية المتكاملة وبما تحتاجه من صرف صحي وطرق وإنارة وغيرها من الخدمات، مضيفاً: أشغال تقوم حالياً بتنفيذ أكثر من 32 ألف قسيمة من خلال 34 مشروعاً قائماً حالياً وفي نهاية المشاريع نكون خدمنا هذه المناطق بالبنية التحتية وما تحتاجه من خدمات.

3904

| 27 أبريل 2021

تقارير وحوارات alsharq
تجاوزات مرورية خطيرة بمخرج طريق سلوى على جسر "مدماك"

يشهد مخرج طريق سلوى الواقع قبل مطلع جسر مدماك باتجاه إشارات رمادا، تجاوزات خطيرة تهدد بوقوع حوادث مميتة يومياً، حيث يتسبب بعض المخالفين والمستهترين بتطبيق قواعد وتعليمات المرور فى إغلاق مسار كامل يؤدى إلى مطلع جسر مدماك، وذلك فى محاولة من المخالفين لتجاوز مستخدمي المخرج عبر المسار المخصص لذلك. إضافة إلى قيام البعض الآخر بالسير على الخطوط البيضاء الممنوع السير عليها سواء تلك الواقعة على يمين المسار المؤدى للمخرج، أو تلك الواقعة على يسار المسار على طريق سلوى، وهو ما يهدد بوقوع حوادث خطيرة قد تصل إلى درجة المميتة، إضافة إلى ما تسببه هذه التجاوزات من عرقلة لحركة السير تؤدى فى أوقات الذروة إلى التسبب في اختناقات مرورية على مطلع الجسر. يقول المواطن حمد السعدي إن مخرج جسر مدماك على طريق سلوى من المخارج التي تتكدس عليها أعداد كبيرة جداً من السيارات، خاصة فى أوقات الذروة، مشيراً إلى أن البعض يخالف قواعد وتعليمات المرور على هذا المخرج، حيث يحاول البعض تجاوز من يسيرون بالمسار المخصص للخروج من على طريق سلوى من المخرج الواقع على مطلع جسر مدماك باتجاه إشارات رمادا، منوهاً إلى أن سيارات من يرغبون فى تجاوز من هم أمامهم بالمخرج، تؤدى إلى إغلاق مسار كامل على مطلع الجسر، مما يؤدى إلى عرقلة حركة السير على أقل تقدير، لافتاً إلى أن مثل هذه التجاوزات قد تؤدى إلى وقوع مصادمات خطيرة على مطلع الجسر بطريق سريع. خطر الموت والإصابة وأوضح السعدي أن البعض الآخر من المخالفين الذين يحاولون تجاوز من يستخدمون المسار الطبيعي على المخرج، يتجاوزون من اليمين، عبر السير على الخطوط البيضاء الممنوع السير عليها، فيما يحاول آخرون السير على نفس الخطوط البيضاء ولكن من جهة اليسار على مسار المخرج، وهو ما يؤكد أهمية وضرورة ردع مثل هؤلاء المخالفين، منوهاً إلى أن مثل هذه المخالفات من شأنها التسبب فى حوادث خطيرة، قد تصل مخاطرها إلى تعرض أحد الأبرياء للموت أو للإصابة على أقل تقدير، وإن لم يكن هذا أو ذاك فيكفى أن هذه المخالفات والتجاوزات تؤدى إلى عرقلة حركة السير على مخرج جسر مدماك على هذا الطريق الحيوي. ردع المخالفين ويؤكد طارق الموزي أن بعض المخالفين يرتكبون تجاوزاتهم على جانبي المسار المخصص للمخرج من على طريق سلوى، مشيراً إلى ان محاولة البعض تجاوز السيارات المستخدمة للمسار المخصص للمخرج، يؤدى إلى تكدس السيارات على المخرج، ويصبح هناك ثلاثة صفوف من السيارات على المخرج بالرغم من أنه يفترض استخدامه من سيارة واحدة على مسار واحد، منوهاً إلى أن مثل هذا التكدس يؤدى إلى عرقلة حركة السير على المخرج، وخاصة فى أوقات الذروة، موضحاً أن ردع المخالفين ووضع حواجز على الخطوط البيضاء وخاصة تلك الواقعة على يسار مسار المخرج، سوف يؤدى إلى عودة الانسيابية المرورية إلى المخرج بدلاً من التكدس والزحام والاختناقات عليه فى أوقات الذروة، مطالباً جميع مستخدمي المخرج بضرورة الالتزام واحترام قواعد وتعليمات المرور وعدم التسبب فى عرقلة حركة السير نتيجة ارتكاب البعض للتجاوزات.

2021

| 16 فبراير 2015

محليات alsharq
مسارات جديدة على طريق سلوى والطرق المؤدية لـ"العسيري"

علمت "الشرق" أن أعمال التطوير التى تشهدها المنطقة أسفل جسر مدماك على طريق سلوى، وتشمل الطرق المؤدية إلى تقاطع العسيرى، هى عبارة عن عمليات تطوير تنفذها هيئة الأشغال العامة "أشغال" على مرحلتين، وأن الأولى منها التى كانت قد بدأت مع نهاية ديسمبر المنصرم بحسب ما أكدته "الشرق" فى وقت سابق، من المقرر الانتهاء منها قبل نهاية الشهر الجاري، على أن تبدأ المرحلة الثانية من أعمال التطوير فور اكتمال تنفيذ المرحلة الأولى مباشرة. وتأكد لـ "الشرق" أن مشروع التطوير والتوسعات الحالية على الطرق المؤدية لتقاطع العسيرى، تشمل زيادة المسارات وإضافة مسارات لخدمة حركة المرور، ومن المقرر أن يتم زيادة مسار إضافى بطريق سلوى فى الاتجاه شرقاً إلى تقاطع العسيرى ليصبح ثلاثة مسارات بدلاً من مسارين، إضافة إلى زيادة مسار لخدمة حركة المرور فى الاتجاه شرقاً من طريق سلوى والمتجهة يميناً إلى الطريق الدائرى الرابع (تقاطع خليفة العطية)، هذا إلى جانب زيادة مسارات الطريق المتجه جنوباً من تقاطع العسيرى إلى المستوى السطحى للطريق الدائرى الرابع الموازى لنفق العسيري، ليصبح ثلاثة مسارات بدلاً من مسارين. كما تعمل أشغال ضمن المرحلة الأولى للمشروع على زيادة مسار إضافى على المستوى السطحى بشارع (22 فبراير) الموازى لنفق العسيرى فى الاتجاه جنوباً إلى تقاطع العسيري، ليصبح أربعة مسارات بدلاً من ثلاثة مسارات، إضافة إلى زيادة مسار إضافى لخدمة حركة المرور فى الاتجاه غرباً من تقاطع العسيرى إلى طريق سلوى فى المسافة الممتدة حتى محطة بترول المانع، مع استكمال المسارات الثلاثة القادمة من تقاطع العسيرى باتجاه الشرق على امتداد طريق سلوى إلى ما بعد مدخل شارع القافلة من طريق سلوى. ومن المقرر انتهاء أشغال فعلياً من المرحلة الأولى لأعمال التطوير نهاية الشهر الجاري، على أن تبدأ فوراً فى تنفيذ المرحلة الثانية من المشروع وتشتمل على زيادة مسار إضافى بطريق سلوى فى الاتجاه غرباً إلى تقاطع العسيرى ليصبح ثلاثة مسارات بدلاً من مسارين، وزيادة مسار إضافى لخدمة حركة المرور القادمة من طريق سلوى باتجاه تقاطع العسيرى والمتجهة يميناً إلى شارع (22 فبراير)، لتصبح المسارات ثلاثة بدلاً من اثنين على طول الطريق المتجه شمالاً من تقاطع العسيرى إلى المستوى السطحى لشارع (22 فبراير) الموازى لنفق العسيري، ومن المتوقع أن تشهد أعمال المرحلة الثانية نفس السرعة فى وتيرة العمل بالمرحلة الأولى والتى لن تتعدى شهراً واحداً، حال إنجازها فى الموعد المقرر لها نهاية الشهر الجاري. وكانت "الشرق" أكدت قيام هيئة الأشغال العامة "أشغال" بالبدء فى تنفيذ أعمال تطوير وتوسعة الطريق أسفل جسر مدماك مع الدوران منه فى اتجاه إشارات المعمورة، وأن هناك سرعة ملحوظة فى وتيرة العمل، وأوضحت أن المشهد العام بموقع العمل يشير إلى إنجاز ما يقرب من 70 % تقريباً فى فترة قصيرة جداً منذ انطلاق العمل بالموقع مع نهاية ديسمبر المنصرم، وأن موقع العمل أسفل جسر مدماك يشهد حالة من النشاط الملحوظ، وتواجد فرق عمل تضم عشرات العمال والمشرفين والمهندسين، وهو ما يشير إلى حرص الهيئة على تسريع وتيرة العمل لإنجاز كافة أعمال التوسعة والتطوير أسفل الجسر، لعدم التسبب فى تفاقم أزمة الزحام والاختناقات المرورية التى يشهدها الطريق فى الأساس، أسفل الجسر وأعلاه وخاصة فى أوقات الذروة، وهو ما أكدت عليه أشغال بقرب انتهاء المرحلة الأولى من أعمال التطوير قبل نهاية الشهر الجاري، على أن تبدأ فى تنفيذ أعمال المرحلة الثانية من المشروع، فور الانتهاء من الأولى مباشرة لتنطلق الأعمال قبل نهاية الأسبوع الأول من فبراير المقبل.

504

| 13 يناير 2015

محليات alsharq
سوء التخطيط يشل الحركة المرورية على دوار "مدماك"

يشهد جسر مدماك (أعلاه وأسفله)، حالة من الزحام الشديد، أدت إلى بطء شديد فى حركة المرور، تشبه حركة سير السلحفاة "حسب وصف البعض"، وتتفاقم حالة الزحام لتشمل الشوارع الواقعة على الجسر أيضاً فى أوقات الذروة، من السادسة و45 دقيقة تقريباً، وتستمر حتى الثامنة من صباح كل يوم، لتختفي بشكل مؤقت قبل أن تعود من جديد فى الثانية عشرة ظهراً تقريباً، وتمتد حتى الثانية والنصف عصراً، وهو ما يجعل البعض وخاصة من يسيرون أسفل الجسر، يحاولون استخدام بعض الشوارع الواقعة عليه فى الاتجاه إلى إشارات رمادا، للهروب من الزحام الشديد، وهو ما يؤدى إلى تحول ساحة فضاء تقع بين الجسر وإشارات المعمورة، إلى منطقة عشوائية، تتداخل فيها السيارات بشكل ينذر بوقوع حوادث يومية، نتيجة وقوع مخرج من منطقة العسيرى يؤدى الى اتجاه إشارات المعمورة. تداخل سيارات من جانبهم أوضح سكان بمنطقة العسيرى، أن شوارع منطقتهم أصبحت وجهة عشرات السيارات للهروب من الزحام أسفل جسر مدماك، مشيرين إلى أن محاولة عشرات السيارات الهروب من الزحام، حوَّل بعض المخارج ومنها مخرج المنطقة على إشارات المعمورة، إلى مخرج صعب تجاوزه لاكتظاظه بالسيارات، ويشكل خطرا جسيما على مستخدميه، حيث تداخل وتسابق السيارات لتجاوز المخرج، والدخول الى الطريق الرئيسي الذي يربط بين الجسر وإشارات المعمورة، منوهين بأن بعض السيارات تستخدم شوارع المنطقة كشارع الرفيق، للوصول إلى الطريق الرئيسي الذي يربط بين إشارات المعمورة والسوق المركزي، مؤكدين أن بعض هذه السيارات تسير على سرعات جنونية، تشكل خطرا جسيما على حياة السكان، وخاصة الأطفال منهم. طرق بديلة وأشار البعض إلى أن الزحام على جسر مدماك، يحتاج إلى حلول جذرية وسريعة، لمواكبة الزيادة السكانية وزيادة أعداد السيارات التي تزداد يوماً تلو الآخر، موضحين أن حركة السير على جسر مدماك وأعلاه، تسير كالسلحفاة فى أوقات الذروة، فى حين تختفي باقي النهار، منوهين بأن الزحام يمتد من أعلى جسر مدماك، وحتى إشارات رمادا، وهو ما يجعل العشرات من مستخدميه، يقومون البحث عن طرق بديلة للوصول إلى وجهاتهم فى أقل وقت ممكن، مؤكدين أن أزمة الزحام على جسر مدماك، حولت شوارعهم إلى طرق مكتظة بالسيارات فى أوقات الذروة تحديداً، وهو ما يجعلهم يخشون على أبنائهم، الذين ينتظرون باصات مدارسهم مع بزوغ نهار كل صباح، مطالبين بضرورة البحث عن تخفيف حدة الزحام أعلى وأسفل جسر مدماك.

1939

| 23 سبتمبر 2014