رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
جامعة قطر توقع مذكرة تفاهم مع جامعة ماليزية

وقعت جامعة قطر مذكرة تفاهم مع جامعة سينز الماليزية؛ لتعزيز التعاون المشترك بينهما والاستفادة من الإمكانيات المشتركة للطرفين بما يخدم المؤسستين، ومن ذلك، العمل في مجال الصيدلة والعلوم الصحية. وذلك بحضور عدد من منتسبي قطاع العلوم الصحية والطبية بالإضافة إلى مسؤولين من جامعة سينز الماليزية. وتأتي هذه الاتفاقية إيمانًا بالدور الحيوي والفعال الذي تقوم به الوزارات والجهات الحكومية في خدمة الوطن والمجتمع، ولتبادل المعلومات والخبرات للارتقاء بأداء الطرفين وفق معايير الجودة الشاملة، ووفقًا للاختصاصات والتشريعات في الدولة، تحرص جامعة قطر على تعزيز العلاقات مع جامعة سينز الماليزية لإقامة تعاون مشترك في مختلف المجالات العلمية والإدارية والفنية والبحثية. وقد وقعت الاتفاقية من قبل كُلٍ من: الأستاذة الدكتورة أسماء آل ثاني، نائب الرئيس لشؤون العلوم الصحية والطبية، والأستاذ الدكتور داتو إير عبدالرحمن محمد، نائب مدير جامعة سينز الماليزية. وقد نصت مذكرة التفاهم على العمل في مجال تبادل المعلومات، بما في ذلك النشرات والمجلات والدراسات والإحصاءات والبيانات الأخرى، واكساب الطلاب خبرة الممارسة المهنية، بالإضافة إلى إجراء الدراسات البحثية التعاونية وعقد المؤتمرات والدورات التدريبية المشتركة والتعاون في أي مجالات أخرى ذات الاهتمام المشترك لكلا الطرفين. وفي تصريح له، قال الدكتور فراس علعالي، عميد كلية الصيدلة: «اليوم يشكل نقطة تحول مهمة حيث نقوم بتشكيل تحالف قوي مع الجامعة الرائدة سينز الماليزية. تؤكد هذه المذكرة التزامنا بتعزيز التعاون الأكاديمي والابتكار والتميز. القطاع الصحي وكلية الصيدلة في الجامعة سيشكلان الداعمة الرئيسة لهذا التعاون في المرحلة الأولى. وفي كلمته، قال الأستاذ الدكتور داتو إير عبدالرحمن محمد، نائب مدير جامعة سينز الماليزية: «نشكركم على استضافتنا اليوم بحرم جامعة قطر لتوقيع مذكرة التفاهم وتأتي هذه الاتفاقية لتتيح فرصًا كبيرة في مجال التعاون وتبادل المعرفة بين الجامعتين من خلال العمل المشترك في تطوير وتحسين مجال الصيدلة والعلوم الصحية وتعزيز التميز الأكاديمي».

480

| 21 يونيو 2023

ثقافة وفنون alsharq
تعاون بين "الجزيرة للإعلام" وجامعة ماليزية

وقع معهد الجزيرة للإعلام والجامعة الإسلامية العالمية في ماليزيا مذكرة تفاهم تعنى بالتعاون في المجال الإعلامي. وأعربت إيمان العامري مديرة معهد الجزيرة للإعلام، عن سعادتها بتوقيع هذه المذكرة مع مؤسسة تعليمية رائدة بحجم الجامعة الإسلامية العالمية في ماليزيا، مشيرة إلى أن المذكرة التي تبلغ مدتها ثلاث سنوات تصب في إطار تعزيز شراكات المعهد على المستوى الدولي. وأضافت: نتطلع إلى التعاون مع الجامعة الإسلامية العالمية في مبادرات إعلامية متميزة، وإلى توسيع التعاون بين الطرفين. وبدوره، رحب السيد فخري تان سري داتو ذو الكفل بن عبد الرزاق، عميد الجامعة الإسلامية العالمية في ماليزيا بهذه الاتفاقية معتبرا إياها فرصة للطلبة للاستفادة من خبرات شبكة الجزيرة الإعلامية، خاصة في مجال التدريب والاستشارات الإعلامية. كما أعرب السيد داتو سيري محمد خالد بن نور الدين وزير التعليم العالي في ماليزيا عن سعادته بحضور مراسم توقيع هذه الاتفاقية، مشيدا بالسمعة المؤسسية التي تتمتع بها شبكة الجزيرة الإعلامية ودور معهد الجزيرة للإعلام الريادي في المنطقة وخبرته في مجالي التدريب والتطوير خاصة. وأضاف: نواجه اليوم تحديات كبيرة خاصة على مستوى التعليم العالي والتدريب، وبالتعاون مع معهد الجزيرة للإعلام عبر هذه الاتفاقية فإننا نأمل في تطوير وتأهيل كوادرنا البشرية وتمكينها من المهارات اللازمة على أيدي المتخصصين في الجزيرة، وستكون هناك مبادرات ترى النور قريبا على مستوى التدريب المهني الميداني.

564

| 21 مايو 2023

دين ودنيا alsharq
جامعة ماليزية تبحث غذاء النبي بدمج "المعقول والمنقول"

حصلت جامعة العلوم الماليزية على جائزة وزارة العلوم الماليزية عن بحث لها حول الحمية الغذائية للنبي محمد، والتي كانت تعتمد على التمور وحليب الماعز والحبة السوداء. وقام بالبحث فريق من 51 عالما متخصصين في شتى العلوم الغذائية من أجل التوصل إلى خلاصات حاسمة حول الفوائد الغذائية للوجبات التي كان النبي يحرص على تناولها، حسبما ذكرت صحيفة "نيو ستريتس تايمز" الماليزية، أمس الأحد. واعتمدت الجامعة الماليزية على نموذج قائم على دمج "العقل والنقل" أو العلوم الدينية والتقنية، مما يؤهلها لأن تصبح واحدة من الجامعات الرائدة في تعليم العلوم الإسلامية وما يتصل بها، في خطوة ستضمن لها موقعا قياديا في ظل التنافس الساخن على المواهب والكفاءات البشرية في الأسواق المحلية والدولية. وربطت الجامعة، من خلال تلك الدراسات، بين "المعقول" و"المنقول"، وهو أمر كان المسلمون يحرصون عليه قبل قرون بدراسة العلوم الطبيعية إلى جانب العلوم الدينية المستمدة من القرآن والسنة النبوية. وقال نائب رئيس الجامعة، "هدفنا هو أن تشكل المواد التي تدمج بين المنقول والمعقول قرابة 30% من أي برنامج تعليمي، ونحن الجامعة الوحيدة التي قامت بوضع مقاربة متوازية بين الجوانب النفسية والعملية".

203

| 15 ديسمبر 2014