أعلنت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عن فتح باب التقديم لأكثر من 100 فرصة وظيفية في عدة مجالات حيوية ومتخصصة بهدف استقطاب الكفاءات والمواهب...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
استقبل الدكتور عمر الأنصاري، رئيس جامعة قطر، أمس، الأستاذ الدكتور جي تشياو، نائب الرئيس التنفيذي ورئيس مركز العلوم الصحية في جامعة بكين. وقد ضم الاجتماع عدداً من كبار المسؤولين في قطاع الصحة في جامعة قطر ومؤسسة حمد الطبية، منهم: الأستاذ الدكتور إبراهيم الكعبي، نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية، والأستاذة الدكتورة أسماء آل ثاني، نائب الرئيس للعلوم الصحية والطبية. وقد هدف هذا اللقاء لمناقشة فرص التعاون المشتركة بين الطرفين، بالإضافة إلى إمكانية تبادل المعرفة بين الطلبة وأعضاء هيئة التدريس. وقد تبع الاجتماع جولة متخصصة للوفد الزائر في حرم جامعة قطر، حيث شملت الجولة الخدمات والمرافق الصحية التي يضمها الحرم الجامعي. وقد رحب الدكتور عمر الأنصاري، رئيس جامعة قطر بالوفد مؤكداً على أهمية التعاون في مجالي التعليم العالي والصحة، وأشار الدكتور الأنصاري إلى أن الطلبة سيستفيدون بشكل كبير من مثل هذه الفرص، حيث إن التبادل الطلابي يفتح آفاقاً جديدة ويتيح للطلبة التفاعل مع الثقافات المختلفة. وضم الاجتماع العديد من المهنيين في مجالات الصحة من الصين، بما في ذلك الأستاذ الدكتور تشيودان صن، مدير مكتب التعاون الدولي في مركز العلوم الصحية بجامعة بكين، الأستاذ الدكتور يونغ جيانغ، نائب رئيس مستشفى طب الأسنان بجامعة بكين؛ الأستاذ الدكتور تشيمينغ فو، نائب عميد كلية اللغات الأجنبية بجامعة بكين؛ والسيدة شياو جيا لي، المدير المساعد لمكتب التعاون الدولي بمركز العلوم الصحية في جامعة بكين؛ والسيدة جيان وانغ، نائب مدير مكتب الرئيس في المستشفى الثالث لجامعة بكين؛ شين مياو، أخصائي العلاج الطبيعي في قسم طب إعادة التأهيل في المستشفى الثالث بجامعة بكين؛ والسيد يوان ليو، نائب رئيس قسم التبادل بمكتب التعاون الدولي في مركز العلوم الصحية بجامعة بكين؛ السيد جوتاو لي، مدير مكتب الاتصالات الدولية في مستشفى طب الأسنان بجامعة بكين.
194
| 26 يناير 2024
أكد سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري مستشار بالديوان الأميري مرشح دولة قطر مديراً عاماً لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) عمق العلاقات بين الثقافتين العربية والصينية. وقال سعادته في محاضرة ألقاها بجامعة بكين تحت عنوان "الصين والعرب ودرس حوار الثقافات"، إن جامعة بكين العريقة كانت رمزاً للعلاقة الوطيدة بين الصين والعرب في التاريخ المعاصر، عندما أنشأت قسم اللغة والثقافة العربية سنة 1946، كما كان من ثمار انفتاحها توقيع مذكّرة التفاهم للتعاون بينها وبين جامعة قطر في عام 2012. وأشار إلى تقديم حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى "حفظه الله" منحة مالية قدرها عشرة ملايين دولار أمريكي، وذلك لإنشاء كرسي دولة قطر لدراسات الشرق الأوسط في جامعة بكين، مضيفاً أن تخصيص دولة قطر هذه السنة 2016 لتكون السنة الثقافية مع الصين جاء تعبيراً عن تقديرها لدور العلاقات بين البلدين وأهميّة الثقافة في تحقيق التقارب بين الشّعوب. وشدّد الدكتور الكواري على أن دولة قطر وجمهورية الصين الشعبية تربطهما علاقات ثنائية قوية في مختلف المجالات ولهما دور مشترك في نشر الحوار بين شعوب العالم ، كما حافظ البَلدان على العروة الوثقى التي جمعت العرب بالصين منذ قديم الزّمان. واستعرض الدكتور الكواري في كلمته تاريخ التبادلات الثقافية بين الصين والعالم العربي، وروى مسيرة الرحالة العربي ابن بطوطة والرحالة الصيني وانغ دا يوان اللذين ساهما مساهمات جليلة في التبادل الصيني العربي، فضلاً عن الروابط الثقافية والتجارية الأخرى مثل طريق الحرير الذي ربط الصين بالعرب منذ أكثر من ألفي عام، لافتاً إلى أن "اليونسكو" قد ضمّت هذا الطريق إلى قائمة التراث العالمي لما لعبه من دور تاريخي في تطوير العلاقات الاقتصاديّة والثقافيّة لشعوب المنطقة ،متناولا بشكل تفصيلي تأثير الصين في الحضارة العربيّة الإسلاميّة، وتأثرها بها من خلال العديد من الآثار التاريخية. و تابع "إنّني أجد في الصّين التّعبير الأمثل للتنوّع الثقافي سواء في داخل تركيبتها الاجتماعيّة أو في علاقتها بالعرب أيضا، وهو ما يجعل الصينيين أكثر تفهّما لمدى أهميّة دور اليونسكو في هذه المرحلة بالذّات حين يتعلّق الأمر بضرورة توسيع دائرة الحوار الثقافي لأجل إحلال السّلام في العالم". وتناول مرشح قطر مديراً عاماً لـ"اليونسكو"، خلال محاضرته بجامعة بكين، الأزمة المالية للمنظمة، مؤكداً أن التحديات التي تمر بها "اليونسكو" تجعلها في حاجة لانطلاقة جديدة تتّسم بالإبداع في الطرح لتحقيق أهدافها النبيلة، ولذا فإن شعار حملته للترشّح لإدارة المنظمة هو "نحو انطلاقة جديدة"، وذلك لاستعادة المبادئ الرئيسيّة التي أرساها المؤسسون. وتطرق إلى الحديث عن الثقافة بوصفها قوّة ناعمة، مجددا دعوته التي أطقها في عدد من العواصم خلال جولاته الانتخابية بإنشاء يوم عالمي للثقافة ضد الإرهاب. كما تعرض الدكتور الكواري لاهتمام كل من دولة قطر والصين بالتعليم، مؤكداً أن قضايا التربية والتعليم تأتيان في مركز الصّدارة في برنامجه الانتخابي حتّى تواصل اليونسكو مجهوداتها في هذا المجال، وتعمل في المستقبل على تسخير كافّة الوسائل التكنولوجيّة لمقاومة الانحسار التعليمي وخلق شراكات جديدة فيما بين الدّول وأفضل الجامعات في العالم لتمويل الالتحاق بالمدارس لفائدة ملايين الأطفال في المناطق المحرومة حتّى تكون المعرفة هي السبيل الأمثل لمحاربة الجهل. وشدد على ضرورة تحقيق التنمية المستدامة وتوفير القوى العاملة، عن طريق تمكين الدّارسين للتقنيات والمهارات والقيم لتنمية المجتمع، مطالباً بإعادة النّظر في مناهج التعليم ورسم سياسات جديدة تقوم على إنشاء شراكات مع القطاع الخاصّ ليكون التّعليم سبيلاً للتنمية المستدامة، لافتاً إلى أهمية الاستفادة من التجربة الصينيّة في هذا المجال. وتطرق الدكتور الكواري خلال المحاضرة إلى أن المرحلة الراهنة تتطلّب إحلال التّفاهم الدّولي القائم على الحوار بين الثقافات، معتبرا أنّ الصين تلعب دورا مميّزا في تكريس هذا المسار، داعياً في نهاية المحاضرة إلى تحقيق التوازن في العالم بين الجميع وأن يقوم على احترام الثقافات. وقد شهد المحاضرة سعادة السيد سلطان بن سالمين المنصوري سفير دولة قطر لدى جمهورية الصين الشعبية، وعدد من السفراء العرب المعتمدين لدى الصين، والمسؤولون والأساتذة والطلاب في جامعة بكين.
376
| 15 أكتوبر 2016
تمكن علماء صينيون، من اكتشاف جزيئا صغيرا بإمكانه تجديد الأنسجة، في بحث علمي حديث، الأمر الذي يجعل من هذا التجديد أسهل في المستقبل. وترأس البحث الدكتور تشو دا وانج، والدكتور دنج شيان مينج، من جامعة "شيامن"، والدكتور يون تساي هونج من جامعة "بكين". وتمكن المشاركون في البحث، من التوصل إلى عقار باسم "أكس أم يو-أم بي-1"، يمكنه أن يعزز الإصلاح والتجديد في الكبد والأمعاء والجلد، حسبما أفاد الدكتور تشو. وأوضح أن هذا الاكتشاف قد يقدم الكثير في المستقبل حول زرع الأعضاء أو العلاجات البيولوجية المعقدة. وذكرت وكالة أنباء"شينخوا" الصينية أن تشو وزملاءه كانوا يستهدفون جزيئا حاسما في مسار "هيببو" الذي يسيطر على حجم العضو، وأثبت العقار "أكس أم يو-أم بي-1" قدرته على منع نشاط عنصر "أم أس تي1/2" الرئيسي في المسار والذي يعزز نمو الخلايا في 4 نماذج مختلفة من الفئران التي تعاني إصابات شديدة ومزمنة، بما في ذلك الضرر الناجم عن "الأسيتامينوفين"، وهو سبب شائع لفشل الكبد في جميع أنحاء العالم.
337
| 21 أغسطس 2016
أكد وفد جامعة بكين المشارك فى بطولة الجامعات الدولية الدولية الثالثة لمناظرات الجامعات باللغة العربية على أن الجامعة تقوم بتدريس اللغة العربية منذ أكثر من 60 عام، موضحين أن جامعتهم تعد الوحيدة فى جمهورية الصين التى تقوم بتدريس اللغة العربية كلغة أجنبية.جاء ذلك خلال مؤتمر صحفى عقد اليوم في المركز الاعلامي للبطولة الجامعات الدولية الدولية الثالثة لمناظرات الجامعات باللغة العربية التى تنعقد فى الدوحة، تحدث خلاله الوفد الصيني عن تجربته مع فن المناظرات وتطلعاته خلال البطولة. عبد القادر: البطولة تتسم بالاحترافية في التنظيم فضلا عن كونها حدث عالمي فريد ولفت أعضاء الوفد الصيني إلى توفير برنامج دراسية متعددة في الجامعة تمنح درجات الليسانس والماجستير فى تخصصات اللغة العربية، مبدين سعيهم الى زيادة مساحة التعاون بين جامعة بكين ومركز مناظرات قطر فى وتعزيز أواصر التعاون بينهم بهدف إمداد الجامعة بخبراء ومدربين فى اللغة العربية وفنون المناظرات. واشاروا الى أن وفد الطلاب المشارك فى البطولة يدرس اللغة منذ عامين، مؤكدين سعيهم الى المنافسة في البطولة، موضحين أن برنامج التدريب الخاص بهم اتسم بضيق الوقت، ومشيدين في الوقت ذاته بالمستويات القوية التي أظهرتها الفرق المشاركة في البطولة من اليوم الأول لانطلاقها. وعن أشهر ما لفت نظرهم فى دولة قطر قال الوفد الصينى" ان قناة الجزيرة كانت بمثابة الحجر الذى ألقي في بحيرة الإعلام العربى الراكدة والذى كان يوصف بالروتينى، ولهذا كان لدولة قطر ريادة كبيرة فى الإعلام العربي والعالمي، وكان العديد من الطلاب يطلب منهم كتابة تقارير فى الدراسة كأحد نماذج الإعلام العالمي المهني" .ومن جهته أوضح السيد عبدالقادر- رئيس وفد الطلاب الصيني، أن مركز مناظرات قطر يقوم بدور كبير فى الوصول بفن المناظرات إلى العالمية، كما أن البطولة فاجأت جميع الفرق المشاركة بمستوى التنظيم العالي والاحترافية لدى المنظمين والتى ظهرت جلياً للعيان.وشدد عبد القادر على أن اللغة العربية لغة شيقة ولها تاريخ كبير مع الحضارة الإسلامية، مضيفا في السياق ذاته" كما أن لها تاريخ ثري في فن المناظرات، لذلك نحرص على نقل جميع خبراتنا في تعلم اللغة إلى الأجيال الشابة التى تدرس اللغة العربية بجامعة بكين". فارس: المنافسات أظهرت قوتها منذ البداية والبطولة أكبر تجمع عالمي لفن المناظراتوعن أوجه التشابه بين الحضارة العربية والشرقية قال مدرب الفريق الصينى" إن الشعب العربي والصيني هم أبناء الحضارات متشابهة في الكثيرمن العوامل المشتركة مثل احترام حقوق الإنسان واحترم الأديان ومعتقدات الآخرين".وتابع قائلا" كذلك التنمية البشرية والاقتصادية وهذه العوامل تجمع بين الحضارتين ، كما تقدم الفريق الصينى بالشكرالجزيل لدولة قطر على التنظيم الرائع لهذه البطولة الدولية الهامة والتي تعكس مدى اهتمام مركز مناظرات قطر لنشر اللغة العربية".وبدوره بين الطالب شريف- عضو فريق المناظرات بجامعة بكين خلال المؤتمر الصحفي، دراسة اللغة العربية بجامعة بكين، مضيفا" ونحن كطلاب في الجامعة نعرف أن اللغة العربية لغة ثرية ولها تاريخ مشرف، والتراث العربى مليء بالكثير من المواقف والحكايات التى تروي بداية تاريخ المناظرات".وفى نفس السياق قال الطالب زمان- عضو فريق المناظرات بجامعة بكين" أعجبتني اللغة العربية جداً وجذبني إليها التعرف على الحضارة العربية ، وقد شاركت سابقاً في مناظرات عدة بلغات مختلفة ولكنها المرة الأولى التي أشارك فيها باللغة العربية، مع العلم أنها من أصعب اللغات العالمية وأٌقدمها فى التراث الإنسانى ومع ذلك فهي غاية الأمتاع".في حين أكد الطالب فارس – عضو فريق المناظرات قي جامعة بكين، أنه لم يكن يتوقع المشاركة فى هذه المسابقة والمنافسة القوية مع أكبر تجمع عالمي في فن المناظرات، منوهاً بأنه يدرس اللغة العربية في جامعة بكين منذ فترة كبيرة. وأشار فارس إلى أنه يطمح فى تبادل الكثير من الخبرات والمعلومات حول الحضارة الإسلامية والعربية . وسيم: قطر أبهرتني بجمالها كما احتواني كرم ضيافة أهلهاومن ناحيته فقد أوضح الطالب وسيم – عضو فريق المناظرات بجامعة بكين، أن المشاركة في البطولة تعد تجربته الأولى كما أنها المرة الأولى التي يسافر فيها بالسفر إلى دولة عربية، مضيفا في السياق ذاته" وقد انبهرت بجمال دولة قطر وكرم أهلها وضيافتها فى استقبال الوفود الأجنبية". وقال وسيم " لقد قرأت عن دولة قطر الكثير من المعلومات، وعرفت من خلالها أن قطر تشتهر بتصدير الغاز الطبيعى والمسال الى العالم حيث تعد أكبر مصدر له، متمنياً أن تكون قطر حلقة الوصل بين الصين والعالم العربى وذلك من خلال تدعيمها للغة العربية وفن المناظرات.
430
| 26 أبريل 2015
قدم حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى اليوم، الإثنين، منحة مالية قدرها عشرة ملايين دولار أمريكي، وذلك لإنشاء كرسي دولة قطر لدراسات الشرق الأوسط في جامعة بكين بجمهورية الصين الشعبية. جاء الإعلان عن ذلك خلال اجتماع سعادة الدكتورة شيخة بنت عبدالله المسند رئيسة جامعة قطر ووفد جامعة قطر المكون من د. إيمان مصطفوي عميدة كلية الآداب ود. فاطمة السويدي العميدة المساعدة بالكلية ود. عبدالله باعبود رئيس مركز دراسات الخليج ، مع سعادة السيد وانغ أنغو رئيس جامعة بكين بمقر الجامعة اليوم. وسيعنى كرسي دولة قطر لدراسات الشرق الأوسط في جامعة بكين بمجالات اللغة والأدب والثقافة والديانة والتاريخ والسياسة والاقتصاد والعلاقات الدولية، إضافة إلى القضايا الإقليمية. ويهدف إنشاء الكرسي الذي تشرف عليه كلية الآداب والعلوم بجامعة قطر إلى تعزيز البحوث المشتركة بين مراكز البحوث الدولية المهتمة بدراسات الشرق الأوسط. ويدعم الكرسي جميع البحوث العلمية الخاصة بالشرق الأوسط والمؤلفات المتخصصة. كما تم خلال الاجتماع بحث أوجه التعاون وتبادل الخبرات في مجالات التعليم العالي والسبل الكفيلة بتطويرها.
915
| 03 نوفمبر 2014
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عن فتح باب التقديم لأكثر من 100 فرصة وظيفية في عدة مجالات حيوية ومتخصصة بهدف استقطاب الكفاءات والمواهب...
42020
| 21 سبتمبر 2025
اقترح ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي تخفيف ساعات العمل للموظفات الأمهات القطريات وأمهات الأبناء القطريين في الجهات الحكومية، بناءً على التجربة الناجحة في...
13060
| 23 سبتمبر 2025
استقبلت وزارة المواصلات وفدًا من مملكة البحرين، قام بزيارة تجريبية إلى ميناء الرويس، وذلك في إطار مشروع الربط البحري بين البلدين. وأوضحت وزارة...
6524
| 22 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، ممثلة في إدارة شؤون الحج والعمرة، عن فتح باب التسجيل لموسم حج 1447هـ، وذلك اعتبارًا من يوم الأربعاء...
5436
| 21 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، ممثلة في إدارة شؤون الحج والعمرة، عن فتح باب التسجيل لموسم حج 1447هـ، وذلك اعتبارًا من يوم الأربعاء...
3440
| 21 سبتمبر 2025
أعلن الديوان الملكي السعودي، الثلاثاء، وفاة المفتي العام للمملكة العربية السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء، الشيخ عبد العزيز بن عبدالله بن محمد آل...
2368
| 23 سبتمبر 2025
- مشروع إنشاء نظام المستشفى الجامعي لربط التعليم بالتدريب الإكلينيكي - التوسع في برامج الماجستير والدكتوراه المهنية المتخصصة - 33.549 مليون ريال قيمة...
1928
| 22 سبتمبر 2025