رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
خبيران سعوديان لـ"الشرق": رغبة تركية في بناء تحالف إقليمي قوي

اتفق خبيران سياسيان سعوديان، الخبير الإستراتيجي والعسكري السعودي اللواء م أنور عشقي رئيس مركز الشرق الأوسط للدراسات الإستراتيجية، والدكتور محمد آل الزلفة المحلل السياسي وعضو مجلس الشورى السابق أستاذ العلوم السياسية بجامعة الملك سعود، على أن القمة السعودية التركية وهي التاسعة من نوعها خلال 26 شهرا بينها 5 قمم مع الملك سلمان وقمتان مع ولي العهد، الأمير محمد بن نايف، إضافة إلى قمة مع ولي ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، رسمت تفاهمات مشتركة بين البلدين لحسم وتسوية الأزمات المشتعلة في كل من سوريا واليمن وليبيا، إضافة إلى مكافحة الإرهاب وفي مقدمه تنظيم داعش.وأكدا في تصريحات لـ"الشرق" أن قمة الرئيس رجب طيب أردوغان وخادم الحرمين الشريفين في الرياض ولقاءاته مع ولي العهد وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف ولي ولي العهد وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، عكست رغبة تركية في بناء تحالف إقليمي قوي يضم عواصم خليجية وعربية لوقف التهديد الإيراني الذي وصفته تركيا بالمزعج، إذ تشهد العلاقات السعودية التركية نقلة نوعية تمثلت في زادت وتيرة التعاون المشترك في كافة المجالات، خاصة العسكري، حيث شهد عام 2016 أربع مناورات عسكرية مشتركة بينهما.

272

| 16 فبراير 2017

محليات alsharq
توقيع مذكرة تفاهم بين جامعتي قطر والملك سعود

وقعت بالدوحة اليوم، الأربعاء، مذكرة تفاهم بين جامعتي قطر والملك سعود لتطوير العلاقات القائمة بينهما وتعزيز التعاون البحثي بين المؤسسات الأكاديمية في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. وقع المذكرة عن جامعة قطر الدكتورة مريم المعاضيد، نائب رئيس الجامعة للبحث والدراسات العليا، فيما وقعها عن جامعة الملك سعود الدكتور أحمد بن سالم العامري، وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي. وتهدف هذه المذكرة إلى بناء رأس مال بشري وطني، وتعزيز الروابط بين الباحثين، وتطوير شبكات البحث العلمي داخل دول المجلس. وتشمل بنود المذكرة تبادل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والعلماء والتعاون في استضافة الوفود الزائرة وتطوير مشاريع بحثية وبرامج ثقافية مشتركة وتوفير فرص تدريب ملائمة. ويتوقع أن تساهم مذكرة التفاهم بين الجامعتين في تعزيز برنامج تمويل الجامعات في كافة أرجاء مجلس التعاون الخليجي الذي بادرت إليه في وقت سابق من هذا العام جامعة قطر وثماني جامعات أخرى من دول مجلس التعاون الخليجي. ويهدف هذا البرنامج إلى بناء جسور التواصل وكسر الحواجز بين المؤسسات التعليمية والبحثية في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وبناء سوق حقيقي لمواجهة تحديات المنح في هذه الدول وبناء المزيد من القدرات البحثية والخبرات، وتعزيز شبكات البحوث الإقليمية. وتعليقاً على الاتفاقية، عبر الدكتور حسن بن راشد الدرهم رئيس جامعة قطر عن سعادته بهذا التعاون.. وقال "يسعدنا توقيع مثل هذه الاتفاقية اليوم مع جامعة الملك سعود التي تعتبر إحدى الجامعات الرائدة في المنطقة في مجال البحث العملي وخدمة المجتمع. وفي تعليقه على سؤال لوكالة الأنباء القطرية (قنا) حول مدى إمكانية قيام مركز بحثي خليجي مشترك أكد رئيس جامعة قطر أهمية المبادرات التي تعزز التعاون البحثي الخليجي المشترك لاستغلال الموارد بشكل أمثل بدلا من تشتيت الجهود.. وقال "نأمل أن يتم تأسيس صندوق لتعزيز مشاريع البحث العلمي المشترك بين الباحثين في دول الخليج، تحت مظلة الأمانة العامة لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، لتعزيز حركة البحث العلمي في المنطقة". من جانبها قالت الدكتورة مريم المعاضيد نائب رئيس جامعة قطر للبحث والدراسات العليا "إن مذكرة التفاهم ستساهم في بناء الثقة وتعزيز الروابط بين المؤسسات في المنطقة، كما ستوفر نتائج بحثية ممتازة وموارد لتطوير رأس المال البشري الوطني من أجل بناء اقتصاد قائم على المعرفة". وأضافت "لا يمكن للمشاريع البحثية عبر الحدود الوطنية أن تنجح إلا عندما تقوم الجامعات بتوحيد جهودها والتعاون معا في مثل هذه المشاريع"، مؤكدة "أن نجاح نتائج البحوث يمكن تعزيزها بالتعاون مع زملائنا من جامعات المنطقة، لاسيما عند تجميع موارد التمويل". من جهته، أعرب الدكتور أحمد بن سالم العامري وكيل جامعة الملك سعود للدراسات العليا والبحث العلمي عن سروره بالتعاون والشراكة العلمية مع جامعة قطر.. وقال "تتشرف جامعة الملك سعود كجامعة بحثية شاملة وأول صرح تعليمي جامعي أسس في المملكة العربية السعودية، في توقيع هذه المذكرة المهمة التي تهدف إلى توثيق عرى الأخوة بين البلدين الشقيقين وتوطيد العلاقات التعاونية المشتركة مع جامعة قطر". وأكد أهمية المذكرة في تعزيز التعاون البحثي والأكاديمي بين المؤسستين العريقتين، وتسهيل تبادل الباحثين والطلبة وتوفير منصّة يمكن الوصول إليها بسهولة لطلبة الدراسات العليا في دول مجلس التعاون الخليجي من أجل التدريب على البحوث العلمية وبناء القدرات البحثية الخليجية وزيادة عدد الباحثين المتميزين في المنطقة. وأضاف "لا شك أن الجامعات في دول مجلس التعاون الخليجي تعتبر بيت الخبرة والمحرك الرئيس للبحث والتطوير وتحقيق التنمية المستدامة، لذا فإن هذه البرامج التعاونية المشتركة بين الجامعات الخليجية تشكل فرصة حقيقة وضرورة ملحة لتكاتف دول المجلس وتحقيق أهدافها وخططها التنموية وتذليل المعوقات والتحديات التي تواجهها في التحول إلى الاقتصاد القائم على المعرفة". وعبّر المتحدثون عن الأمل في تطوير المشاريع البحثية الخليجية المشتركة، مؤكدين أهمية مثل هذه المشاريع نظرا لتشابه التحديات الاقتصادية والبيئية وغيرها من التحديات في دول المجلس.

933

| 04 يناير 2017

محليات alsharq
كلية الطب بجامعة قطر تبحث تعزيز التعاون بالسعودية

نظمت كلية الطب بجامعة قطر زيارة إلى "جامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية"، و"مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث" و"مستشفى الملك فهد للأورام وسرطان الأطفال"، في ضوء التزام الكلية بتوسيع الشراكات الدولية لتوفير تعليم طبي قائم على المعايير الدولية مع التركيز على الأولويات الوطنية. وضم وفد الكلية الدكتور إيغون تفت نائب رئيس جامعة قطر لتعليم الطب والصحة وعميد الكلية، والدكتور حسام حمدي العميد المساعد للشؤون الأكاديمية في الكلية، والدكتور علاء الدين المصطفى أستاذ في الكلية. تضمنت الزيارة لقاء مع الدكتورة خولة الكورايا، أستاذ في علم الأمراض ورئيس مركز الأبحاث بمركز الملك فهد الوطني لأورام الأطفال التابع لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، حيث تم البحث في فرص للتعاون بين جامعة قطر ومركز الملك فهد الوطني لأورام الأطفال. وحضر الوفد عروضا تقديمية تمحورت حول عدة مواضيع مثل "المنهج التعليمي في كلية الطب بجامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية"، "نظام الإدارة الأكاديمية للطلبة"، "وحدة التقييم"، "مركز المحاكاة الإكلينيكية والدورات التدريبية الإكلينيكية"، "برنامج ماجيستير التعليم الطبي"، "النظام الشامل للإدارة الأكاديمية – مشروع محاذاة أفقية وعمودية للمنهج التعليمي"، و"الموارد التعليمية". والتقى الوفد الدكتور ماجد السلامه، عميد كلية الصحة العامة والمعلوماتية الصحية بجامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية، حيث تم مناقشة إنشاء نظام رقابي للصحة في منطقة الخليج بهدف جمع بيانات عن تشخيص مختلف الأمراض. كما زار الوفد كليات طب الأسنان والصيدلة والتمريض ومركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية بجامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية. كما حصل الوفد على فرصة اللقاء بالدكتور عبد المجيد بن عبد الرحمن العبد الكريم وكيل الجامعة للدراسات العليا والشؤون الأكاديمية، والأستاذ الدكتور محمد بن سعد المعمري وكيل الجامعة للتطوير والجودة النوعية، والأستاذ الدكتور يوسف بن عبد الله العيسى وكيل الجامعة للشؤون التعليمية. وتمحورت النقاشات خلال اللقاء حول فرص التعاون في مجال الدراسات العليا، والتطوير والجودة النوعية، والشؤون التعليمية. وخلال زيارته إلى "مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث" و"مستشفى الملك فهد للأورام وسرطان الأطفال"، ناقش الوفد فرص التعاون مع جمعية الشرق الأوسط للبحوث السرطانية وفي مجال البحوث السرطانية وتبادل أعضاء هيئة التدريس والموظفين. وقال الدكتور إيغون تفت نائب رئيس جامعة قطر لتعليم الطب والصحة وعميد كلية الطب: "تعتبر هذه الزيارة فرصة للتعرف على المنهج التعليمي المتبع في جامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية وعلى النشاطات البحثية في كل من "مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث" و"مستشفى الملك فهد للأورام وسرطان الأطفال". ويتماشى ذلك مع التزام كلية الطب بتعزيز جودة التعليم والبحث الطبي في دولة قطر، ودعم التطلعات الوطنية التي تقوم على رفد المجتمع بقطاع متميز للرعاية الصحية وذلك من خلال تعزيز العلاقات مع المؤسسات الطبية الدولية والعالمية. وفي هذا السياق، تسلط هذه الشراكات الدور الأساسي للكلية في تعزيز التعاون في مجال التعليم الطبي في دول مجلس التعاون الخليجي. كما أنها تسهم في مواكبة البرنامج الطبي الذي توفره الكلية للمعايير الدولية، فضلا عن تلبيته لاحتياجات قطاع الرعاية الصحية في دولة قطر والمنطقة."

280

| 12 نوفمبر 2016

منوعات alsharq
الرياض مدينة تزيد الاكتئاب والذكور أكثر عرضة للإصابة

توصل باحث بجامعة الملك سعود من خلال دراسة، حصل بموجبها على الماجستير، إلى أن الذكور أكثر عرضة للاكتئاب من الإناث، وأن من يعيشون داخل مدينة الرياض أكثر عرضة له ممن يسكنون خارجها. أعدَّ الباحث ناصر المطلب من جامعة الملك سعود دراسة ماجستير بعنوان "العلاقة بين العوامل الديموجرافية وانتشار الاكتئاب لدى طلاب الجامعة من منظور الخدمة الاجتماعية"، بهدف الوقوف على معدلات انتشار الاكتئاب بين طلاب الجامعة، وعلاقة ذلك ببعض العوامل الديموجرافية، والتي نال بها درجة الماجستير. وتكتسب الدراسة أهميتها من كونها تتناول ظاهرة أخذت تتنامى، وتتعرَّض لها شريحة واسعة ومهمة في المجتمع، ألا وهم طلاب الجامعات من الجنسين، وهي دراسة مهمة وذات أبعاد اجتماعية واقتصادية وصحية. واستخدم الباحث في هذه الدراسة، منهج المسح الاجتماعي بالعينة الذي يعدُّ من أنسب المناهج لمثل هذه الدراسات، حيث أخذ الباحث بشكل عشوائي عينة احتمالية عنقودية، مكونة من 160 طالباً وطالبة من طلاب البكالوريوس بجامعة الملك سعود بمنطقة الرياض، بواقع 120 طالباً و40 طالبة. وخلصت الدراسة إلى وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين الاكتئاب والعمر، لصالح الفئة من 20 سنة إلى أقل من 25 سنة، فهذه الفئة عرضة للاكتئاب، أكثر من غيرها، وكذلك وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين الاكتئاب والجنس "ذكور، إناث" لصالح الذكور؛ حيث إن الذكور أكثر عرضة للاكتئاب من الإناث.

3472

| 14 سبتمبر 2014

ثقافة وفنون alsharq
الرياض تستضيف مؤتمر دولي للغة العربية

يستضيف معهد اللغويات العربية في جامعة الملك سعود، بالرياض، يوم الإثنين، القادم، أعمال المؤتمر الدولي "اتجاهات حديثة في تعليم العربية لغة ثانية" بمشاركة كفاءات وخبرات علمية من الجامعات المحلية والعالمية. ويناقش المؤتمر 5 محاور هي: الجديد في نظريات تعليم اللغات الثانية واكتسابها وتطبيقها على العربية، و تنمية الكفاءة اللغوية في العربية لغة ثانية، والتقنيات الحديثة في تعليم العربية لغة ثانية، وصناعة المعجم في تعليم العربية لغة ثانية، ودراسات نقدية في كتب تعليم العربية لغة ثانية. ويتضمن المؤتمر الذي يستمر 5 أيام، 7 جلسات تتناول نظريات تعلم اللغة الثانية، وإشكاليات التخطيط اللغوي في تعليم اللغة الثانية، والمعجم وتعليم اللغة، ومداخل تعليم اللغة الثانية وأساليبها، وتطبيقات في تعليم اللغة العربية، وأهداف وكفايات لغوية، والتقنية الحديثة في تعليم اللغة الثانية، بالإضافة إلى حلقة بحث بعنوان "البحث العلمي في مجال اكتساب العربية للناطقين بغيرها بين الواقع والمأمول" ينظمها كرسي أبحاث اللغة العربية للناطقين بغيرها في جامعة الملك سعود.

1100

| 06 فبراير 2014

منوعات alsharq
تقرير: ترك طالبة ماجستير سعودية تموت بسبب "عدم الاختلاط"

رفضت جامعة الملك سعود في السعودية دخول الإسعاف قسم البنات لإنقاذ حياة طالبة الماجستير السعودية آمنة باوزير إثر تعرضها لأزمة قلبية حادة مما أدى إلى وفاتها بعد ساعتين من مداهمة الأزمة القلبية بحجة أن الاختلاط ممنوع. وذكرت صحيفة "عكاظ" السعودية، اليوم الخميس، أن الطالبة باوزير تعرضت لأزمة قلبية حادة في تمام الساعة 11، صباح أمس الأربعاء، داخل كليتها وعند حضور الإسعاف للجامعة تم رفض دخوله ما تسبب في تأخر إجراء الإسعافات اللازمة للحالة ولم يسمح له إلا عند الساعة الواحدة ظهرا ما تسبب في وفاتها. وقالت الصحيفة إن المسؤولين في الجامعة عللوا رفضهم دخول الإسعاف أن الفتاة دون غطاء وأنهم لا يستطيعون إدخال الرجال لمبنى النساء رغم حاجتها للتدخل الطبي السريع. وتعرضت معظم الطالبات اللاتي شهدن الحادثة إلى صدمة نفسية، بينما انهار بعضهن ودخلن في حالة بكاء هستيري في مشهد مهيب، مبديات استغرابهن من رفض الجامعة لدخول الإسعاف بحجة أنهم رجال.

411

| 06 فبراير 2014