رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
إفتتاح معرض "شوارع الدوحة" اليوم ضمن مهرجان لندن للعمارة

يفتتح في العاصمة البريطانية لندن اليوم الجمعة لأول مرة معرض يحمل اسم "شوارع الدوحة" ضمن فعاليات مهرجان "لندن للعمارة والتصميم" الذي يستمر حتى 15 يوليو القادم، ويأتي هذا المعرض برعاية كل من المجلس الثقافي البريطاني ومؤسسة "اليس اند موريسون" المعمارية البريطانية الشهيرة، وسيتم الكشف عن تصميمات المشروع الفائز بجائزة الدوحة للتصميمات لعام 2016، حيث يقام المعرض في أحد أهم قاعات المعارض المعمارية التابعة للمؤسسة المعمارية البريطانية وهي بمقر مبني 85 شارع "سازرك " بشرق العاصمة البريطانية لندن، وستكون المرة الاولى التي يتعرف فيها الجمهور البريطاني على ملامح مدينة الدوحة وتقسيماتها الحضرية، كما سيتعرفون على أهم التصميمات التي سيتم تنفيذها خلال المرحلة القادمة في الدوحة. الجمهور البريطاني يستطلع ملامح مدينة الدوحة وأهم التصميمات المستقبلية وسيواكب افتتاح المعرض عقد ندوة تعريفية ونقاشية بحضور عدد من المعماريين والمهندسين البريطانيين لتبادل الأفكار مع الفريق الذي صمم المشروع الفائز بجائزة الدوحة للتصميم في مارس من العام الجاري 2016 والذي يحمل اسم "مدينة اللعب"، والذي سيكون في معرض "شوارع الدوحة" وسيتم الكشف خلال المعرض، الذي سيستمر قرابة الشهر في لندن، عن أول تصميمات معمارية جديدة، لمشروع المدينة المفتوحة "مدينة اللعب"، أمام الجمهور البريطاني، كي يتعرف على أهم الأفكار والرؤى الحديثه لهذه التصميمات التي وضعها الفريق القطري البريطاني المعماري والمكون من 5 معماريين، ومن المنتظر ان يقبل العديد من المهتمين بالتصميمات المتجددة على معرض "شوارع الدوحة" للتعرف علي أهم الأفكار المعمارية التي وضعها المشروع الفائز، والتي اعتمدت على وضع سلسلة من التعديلات في الشوارع الداخلية لمدينة الدوحة وإضافة مساحات ترفيهية أكثر لإدخال العنصر الإنساني وإنعاش المباني القديمة الموجودة في عدد من الأحياء القديمة في الدوحة. وسيفتتح معرض "شوارع الدوحة" للجمهور يوميا من غد عند الساعة الـ10 صباحا وحتي الـ5 عصرا، وستمتد فعاليات المعرض "شوارع الدوحة" لفترة شهر حتى 15 يوليو القادم، وستكون التصميمات متاحة عبر نظام العرض الضوئي وايضا عبر اللوحات الورقية، كما سوجد فريق العمل الذي وضع هذه التصميمات للرد على اسئلة أي من الحضور للاستفسار عن طبيعة تنفيذ هذه التصميمات في الدوحة. الفريق القطري البريطاني المشارك في المعرضويتكون فريق مشروع "مدينة اللعب" القطري البريطاني، الذي سيعرض في معرض "شوارع الدوحة" بلندن، من "دينا الطيراوي" و"جيرمين كهرمان"من قطر و"اليكس سكوت وايتبي" و"مينج تيونج" و"عمر كان اكسوي" من المملكة المتحدة، وكانوا قد شاركوا ضمن 21 فريقا تقدموا في مسابقة جائزة الدوحة للتصميم لعام 2016، التي جاءت تحت رعاية كريمة من سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، وبالشراكة مع اللجنة العليا للمشاريع والإرث، وتهدف المسابقة الى خلق مفهوم مبتكر للتخطيط العمراني للدوحة لتعزيز جمالية المنطقة وربط الحاضر والماضي والمستقبل، من خلال أفكار حديثة لإعادة رسم مدينة الدوحة، ومراعاة مضمون الحركة داخل المدينة واستخدام الأساليب الجديدة والحلول المبتكرة في الدعم التطوير المستقبلي للمدينة. إعلان المشروع الفائز بجائزة الدوحة للتصميمات لعام 2016 وكان المشاركون في هذه المسابقة قد قضوا اسبوعا كاملا في الدوحة، بدءا من 18 الى 26 من مارس الماضي، وزاروا خلاله جميع الأماكن القديمة والحضرية، كما قاموا بزيارة أحد مواقع مشيرب في قلب الدوحة، وزاروا متاحف مشيرب ومركز مشيرب للفنون لاستطلاع أهم الأفكار الحديثة التي يمكنهم أن يضيفوها في تصميماتهم المشاركة في المشروع. وقد جاءت مسابقة جائزة الدوحة للتصميم 2016، برعاية شركاء استراتيجيين، هم متاحف قطر ووزارة البلدية والبيئة القطرية، فضلا عن داعمين آخرين هم منتدى الدوحة المعماري ومؤسسة "فوستر" المعمارية ومؤسسة "ماكوير" المعمارية وجامعة قطر كلية الهندسة والمعهد الملكي للمهندسين البريطانيين وجمعية المهندسين القطريين وجامعة كلية لندن في قطر.

632

| 16 يونيو 2016

اقتصاد alsharq
"جائزة الدوحة للتصميم" تكشف عن المشاريع المتأهلة للمرحلة النهائية

كشفت اللجنة المنظمة لـ"جائزة الدوحة للتصميم" اليوم، عن قائمة المشاريع المتأهلة للمرحلة النهائية، والتي ضمت 21 مشروعاً. وقالت اللجنة إن يوم 28 فبراير كان آخر يوم لتقديم الطلبات.وتعقد "جائزة الدوحة للتصميم" تحت رعاية كريمة من سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، وبالشراكة مع اللجنة العليا للمشاريع والإرث - وهي الجهة المسؤولة عن إنجاز مشاريع الاستادات ومشاريع البنى التحتية اللازمة لاستضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022- وبتنظيم من المجلس الثقافي البريطاني. وقال المجلس الثقافي البريطاني إن من بين المشاريع الـ 21 المنتقاة هناك 5 من قطر و6 من باقي دول مجلس التعاون الخليجي وعشرة من المملكة المتحدة. وتشمل قائمة المؤسسات البريطانية المشاركة "بهرت أند جين"، و"ذا أديبل باس ستوب"، و"ستوديو بن الين"، و"سكوت ويتبي ستوديو" وغيرها. وقد ضمت الفرق المتأهلة مصممين معماريين من قطر وباقي دول الخليج وآخرين من المملكة المتحدة يعملون على ابتكار تصاميم وحلول إبداعية لتسهيل تنقل الأفراد داخل المدن وزيادة فعالية وسائل النقل، وذلك في إطار رؤية الجائزة التي تهدف لتعزيز مفهوم "المدينة المفتوحة". وتأتي "جائزة الدوحة للتصميم" استكمالاً لجائزة الدوحة القديمة لعام 2013 والتي لاقت نجاحاً كبيراً وتخصصت في إعادة تصميم جزء من المدينة التاريخية.ويحظى المتسابقون الذين تم اختيارهم للنهائيات بفرصة العمل على تجميل الدوحة، إحدى أصغر المدن وأكثرها حيوية في منطقة الخليج، من خلال فرص لبناء مجتمعات جديدة، والاستفادة من المساحات الحضرية العامة وتطوير مسارات وسائل النقل لتشكيل مفهوم حياة جديد في العقد المقبل وما بعده. وستتطلب المرحلة الحالية من المشاركين إعطاء شرح بالتفاصيل حول مشاريعهم، حيث ضمت قائمة المشاريع المختارة لنهائيات المسابقة كل من عبد الله العيسى وفيصل زكري وعبد الرحمن قزاز من السعودية. ميسم الناصر و"فنسنت تسي" من البحرين. و"فورتشين بانيمان" من الإمارات و"نيريا كورال برادوس" و"فرانسيسكو تروخيو" و"غيزم كهرمان" و"عمر كان أكسوي" و"دينا تيراوي" من قطر.وعقب انتهاء المرحلة النهائية للجائزة والتي تمتد على مدار أسبوع كامل، سيفوز فريق واحد بـ "جائزة الدوحة للتصميم"، وسيحصل هذا الفريق على منحة لتطوير مشروعه إلى رؤية واقعية، كما ستتاح له الفرصة للمشاركة في مهرجان لندن للهندسة المعمارية في يونيو 2016. كما ستتضمن الجائزة أيضاً برنامجاً للتدريب تحت إشراف كبار الخبراء في مجال التصميم المدني، بما في ذلك مختصين في الهندسة المعمارية من المملكة المتحدة ودول الخليج، فضلاً عن ممثلي المؤسسات البارزة.وتشمل لجنة تحكيم "جائزة الدوحة للتصميم" مسؤولين رفيعي المستوى وخبراء دوليين من أمثال "براين تيموني" من شركة الاستشارات الهندسية "فوستر وشركاه"، و"فرجينيا نيومان" سفير التنوع في المعهد الملكي للمهندسين المعماريين البريطانيين، و"تيم مكاور" من "مكاور" للهندسة المعمارية، والبروفيسور "نيك تايلر" أستاذ الهندسة المدنية في جامعة كلية لندن، وعبد الله الباكر، من جمعية المهندسين القطريين، والدكتور ياسر محجوب رئيس قسم العمارة والتخطيط العمراني في كلية الهندسة بجامعة قطر، والأستاذ محيي الدين جمال الدين، مهندس معماري أول ومخطط إقليمي أول في وزارة البلدية والبيئة، ومها الهاجري، مدير الهندسة المعمارية في قسم الهندسة بمتاحف قطر، وياسر الششتاوي، أستاذ مشارك في قسم الهندسة المعمارية بجامعة الإمارات العربية المتحدة، و"مارك داير"، مستشار التصميم الشامل في اللجنة العليا للمشاريع والإرث، و"ألاستير دونالد"، مدير برنامج الهندسة المعمارية في المجلس الثقافي البريطاني بصفته رئيساً للجنة التحكيم.وقال "ستيفين ستينينغ"، مدير الفنون في المجلس الثقافي البريطاني في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: "نحن سعداء بمستوى الحلول الإبداعية التي تم تقديمها في الجولة الأولى من جائزة الدوحة للتصميم. ونحن نتطلع من خلال هذه الجائزة إلى تحفيز المعماريين والمصممين على إضافة تحسينات إلى تصميم المباني في المناطق الحضرية لتسهيل التنقل، والاستفادة من الأماكن العامة، وتحسين التأقلم مع المناخ الحار في قطر، وتطوير الممرات المخصصة لعبور المشاة في الطرق الرئيسية أو مسارات التنقل في البنية التحتية، والاستفادة من المنتجات والتقنيات والأثاث الحضري التي من شأنها تحسين تجربة استخدام الأماكن العامة".واختتم "ستينينغ" بالقول: "ندعو المشاركين المتأهلين للنهائيات للاستفادة القصوى من فترة المسابقة، حيث ستمنحهم هذه المسابقة فرصة لكي يحظوا بشهرة، ويعرضون مشاريعهم عبر العديد من وسائل الإعلام، كما ستُكسبهم المزيد من الثقة للمضيّ قدماً في حياتهم المهنية".

490

| 07 مارس 2016

محليات alsharq
الثقافي البريطاني يكشف النقاب عن مسابقة "جائزة الدوحة للتصميم"

تحت رعاية كريمة من سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر وبالشراكة مع اللجنة العليا للمشاريع والإرث، وجّه المجلس الثقافي البريطاني وشركاؤه دعوة للمصممين من كافة أنحاء منطقة الخليج للمشاركة في مسابقة "جائزة الدوحة للتصميم" 2016. وستقدم هذه المسابقة المرموقة فرصة فريدة للمصممين من منطقة الخليج للتنافس مع نظرائهم من المملكة المتحدة لمدة أسبوع كامل في الدوحة بقطر.وتستهدف المسابقة المهندسين المعماريين والمصممين والمهندسين ومصممي التقنيات ثلاثية الأبعاد والتقنيين والباحثين، حيث سيشارك 20 مشاركاً، ينقسمون بين 10 من منطقة الخليج و10 من المملكة المتحدة، على مدار أسبوع في المسابقة المنعقدة بالدوحة خلال الفترة بين 18 و26 مارس القادم. وستعمل الفرق على البحث واستكشاف وتطوير أفكار ومفاهيم وممارسات جديدة واستنباط حلول تصميم مبتكرة من شأنها تحسين تجربة السكن وفق مقومات القرن الواحد والعشرين.وتوفر هذه المسابقة فرصة للمصممين للإقامة في قطر، إحدى أحدث وأكثر المدن ديناميكية في منطقة الخليج، حيث تخلق وتيرة التطور فيها فرصاً هامة لبناء مجتمعات سكنية جديدة، ومساحات حضرية عامة ووسائل نقل من شأنها أن تكون معياراً لمستوى حياة الناس في العقد المقبل.وفي نهاية الإقامة، سيحصل الفائز بمسابقة "جائزة الدوحة للتصميم" على منحة بقيمة 15 ألف جنيه استرليني للإستفادة منها في مواصلة تطوير المشروع المقترح كفريق واحد. وقد يكون ذلك على شكل معرض أو مشروع البحث أوكتيب للنشر أو دليل أو تعاون مع قطاعات عامة أو فيلم وثائقي. وتشمل لجنة التحكيم مسؤولين رفيعي المستوى وخبراء دوليين مثل "براين تيموني"، من "فوستر أند بارتنرز"، و"فرجينيا نيومان"، سفير التنوع في المعهد الملكي للمهندسين المعماريين البريطانيين، و"تيم مكاور"، من "مكاور" للهندسة المعمارية، والبروفيسور "نيك تايلر"،وأستاذ الهندسة المدنية في جامعة كلية لندن، وعبد الله الباكر، من جمعية المهندسين القطرية.وقال "ستيفين ستينينغ"، مدير الفنون في المجلس الثقافي البريطاني في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: "يستفيد المشاركون من فرصة لتطوير التفكير الإبداعي لديهم وذلك ضمن بيئة تنافسية ونابضة بالحياة ومتغيرة باستمرار. ونحن نتوقع أن يثمر اجتماع هؤلاء المصممين المرموقين في صياغة شراكات جديدة وتبادل الأفكار وأفضل الممارسات. ونأمل أن لا تشجع الجائزة الناس على المشاركة فقط، وإنما التفكير في كيفية جعل المشاريع المعروضة في مارس 2016 واقع قابل للتطوير".من جهتها، قالت "فاطمة منصور"، مدير التصميم في شركة "مشيرب العقارية": "إن الأنشطة التي أقيمت على مدار أسبوع خلال جائزة الدوحة القديمة بعام 2013 حملت أهمية كبيرة لي، حيث أكسبتني مهارات كبيرة في عمليات التصميم لا سيما المراحل الأولى منها، وأتاحت لي الفرصة لممارسة مهاراتي المهنية في بيئة صحية وتنافسية. وأشجع المهندسين المعماريين الشباب على المشاركة في مثل هذه المسابقات، لأنها توفر تحدياً وحافزاً، بعيد عن الروتين اليومي خلال أيام العمل". تقبل طلبات التسجيل حتى موعد 28 فبراير، ويتم الاعلان عن قائمة المنافسين المقبولين يوم 2 مارس 2016.

1352

| 07 فبراير 2016

محليات alsharq
بدء قبول طلبات التسجيل لجائزة "الدوحة للتصميم" 28 فبراير

تحت رعاية سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، وبالتعاون مع اللجنة العليا للمشاريع والإرث، يكشف المجلس الثقافي البريطاني النقاب عن مسابقة "جائزة الدوحة للتصميم" التي تقام بين 18 و26 مارس القادم. وتقرر قبول طلبات التسجيل حتى 28 فبراير الجاري لانتقاء 20 مشاركاً من المملكة المتحدة والخليج للتنافس خلال الحدث. ووجّه المجلس الثقافي البريطاني وشركاؤه دعوة للمصممين من كافة أنحاء منطقة الخليج للمشاركة في المسابقة، والتي ستقدم فرصة فريدة للمصممين من منطقة الخليج للتنافس مع نظرائهم من المملكة المتحدة لمدة أسبوع كامل في الدوحة بقطر. وتستهدف المسابقة المهندسين المعماريين والمصممين والمهندسين ومصممي التقنيات ثلاثية الأبعاد والتقنيين والباحثين، حيث سيشارك 20 مشاركاً، ينقسمون بين 10 من منطقة الخليج و10 من المملكة المتحدة، على مدار أسبوع في المسابقة المنعقدة بالدوحة خلال الفترة بين 18 و26 مارس القادم. وستعمل الفرق على البحث واستكشاف وتطوير أفكار ومفاهيم وممارسات جديدة واستنباط حلول تصميم مبتكرة من شأنها تحسين تجربة السكن وفق مقومات القرن الواحد والعشرين. وتشمل لجنة التحكيم مسؤولين رفيعي المستوى وخبراء دوليين مثل "براين تيموني"، من "فوستر أند بارتنرز"، و"فرجينيا نيومان"، سفير التنوع في المعهد الملكي للمهندسين المعماريين البريطانيين، و"تيم مكاور"، من "مكاور" للهندسة المعمارية، والبروفيسور "نيك تايلر"،وأستاذ الهندسة المدنية في جامعة كلية لندن، وعبد الله الباكر، من جمعية المهندسين القطرية. وقال "ستيفين ستينينج"، مدير الفنون في المجلس الثقافي البريطاني في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا "يستفيد المشاركون من فرصة لتطوير التفكير الإبداعي لديهم وذلك ضمن بيئة تنافسية ونابضة بالحياة ومتغيرة باستمرار". من جهتها، قالت "فاطمة منصور"، مدير التصميم في شركة "مشيرب العقارية "إن الأنشطة التي أقيمت على مدار أسبوع خلال جائزة الدوحة القديمة بعام 2013 حملت أهمية كبيرة لي، حيث أكسبتني مهارات كبيرة في عمليات التصميم لاسيَّما المراحل الأولى منها، وأتاحت لي الفرصة لممارسة مهاراتي المهنية في بيئة صحية وتنافسية". وأضافت منصور "أشجع المهندسين المعماريين الشباب على المشاركة في مثل هذه المسابقات، لأنها توفر تحدياً وحافزاً، بعيد عن الروتين اليومي خلال أيام العمل".

732

| 07 فبراير 2016