أطلقت مجموعة آبل مبادرة حول المساواة الاجتماعية والعدالة ومولتها بمبلغ مائة مليون دولار في وقت تحاول فيه الشركات والسلطات الأمريكية التفاعل مع موجة التظاهرات المناهضة للعنصرية. وأوضح رئيس مجلس إدارة الشركة تيم كوك في مقطع مصور نشره عبر تويتر أن المجموعة العملاقة للإلكترونيات والتكنولوجيا تريد إزالة العوائق النُظمية التي يواجهها الأشخاص الملونون ولا سيما السود. وأضاف عبء التغيير يجب ألا يكون على كاهل الذين لا يتمتعون بتمثيل كاف، إن في آبل أو أي مكان آخر في المجتمع، يعود إلى الذين يتولون مناصب سلطة ونفوذ أن يغيروا البنية للمصلحة العامة. وستشرف على المبادرة ليزا جاكسون نائبة رئيس آبل المكلفة بالمسؤولية الاجتماعية في المجموعة. ووعد تيم كوك بمقاربة شاملة تدعم التعليم ومنظمات المجتمع المدني والشركات المملوكة من سود.

أعلن تيم كوك، الرئيس التنفيذى لشركة أبل، رسمياً عن نسخة جديدة من جهاز Apple TV والذي يدعم دقة 4K و HDR. وأشار كوك، خلال مؤتمر الشركة السنوي الذي يقام حاليا في قاعة تحمل اسم "ستيف جوبز"، في منطقة كابرتينو بولاية كاليفورنيا الأمريكية،إلى أن أبل تي في الجديد سيكون مزود بمعالج A10X، كما أنه سيكون به خاصية بث مباشر لكثير من المحتويات. آبل تي في الجديد Apple TV Apple TV Apple TV

تستعد شركة أبل خلال الفترة القادمة إلى كشف النقاب عن هاتفها الرائد المنتظر آيفون 8، والذي كثرت حوله الشائعات والتقارير فيما يخص مميزاته وإمكانياته وما يفترض أن تقدمه الشركة للاحتفال بمرور 10 سنوات على إطلاق الرئيس التنفيذي السابق للشركة ستيف جوبز لأول هاتف آيفون في عام 2007. ويفترض أن يأتي بشاشة من الحافة إلى الحافة تملء الواجهة الأمامية جنباً إلى جنب مع تقنيات الشحن المخترعة من قبل الشركات الأخرى بالإضافة إلى ابتكارات مثل الماسح الضوئي للوجه ثلاثي الأبعاد القادر على فتح قفل الهاتف خلال أجزاء من الميلي ثانية، حسبما ذكرت بوابة أفريقيا الإخبارية. وكان الرئيس التنفيذي للشركة تيم كوك قد صرح في يونيو الماضي "نحن لا نشعر بفقدان الصبر أولاً، لدينا شيء سوف يكون أفضل، ويعطي مستخدمينا شيئاً سوف يحدث فرقاً في حياتهم"، ويتعلق هذا الكلام بهاتف آيفون 8 iPhone المقبل، وأتى هذا التصريح خلال عملية كشف النقاب عن جهاز HomePod، وهو جهاز منزلي صوتي ذكي أدخلته شركة أبل في وقت متأخر إلى سوف الأجهزة المنزلية الصوتية الذكية الذي تهمين عليه في الوقت الحالي شركة أمازون. وقد أدت تصريحات تيم كوك إلى ظهور الكثير من الآمال والتوقعات العريضة فيما يخص الهاتف الذكي الجديد الذي يفترض أن يصل في خريف هذا العام، حيث يتزامن ذلك مع الذكرى العاشرة على إصدار شركة أبل لأول هاتف آيفون في عام 2007، وهو الجهاز الذي ساعد على تطور هذه الصناعة بشكل كبير ودفع قدماً نحو خلق نظام بيئي من خلال التطبيقات والاكسسوارات. وقد لا يعتبر هاتف آيفون 8 الجديد مسألة متعلقة بالابتكار أكثر من كونه مسألة متعلقة بالمميزات المتواجدة بالفعل في الأجهزة المنافسة، واتبعت شركة أبل مراراً وتكراراً هذه الفلسفة التي تشير إلى أنها الأفضل وليست الأولى، حيث تعمل الشركة على أخذ المميزات والتكنولوجيا المستعملة من قبل منافسيها والعمل على تنفيذها بشكل جيد بما فيه الكفاية لزيادة اعتمادية تلك المميزات والتكنولوجيات على نطاق واسع. وأثبتت الشركة تلك الفلسفة عبر بيعها أكثر من 1.2 مليار هاتف آيفون خلال العقد الماضي، وذلك على الرغم من قيام العديد من الشركات الأخرى باستعمال نموذج إتباع الأفكار والعمل على إكمالها، وعلى سبيل المثال فإن شركة فيسبوك استعملت العديد من المميزات المتعلقة بالصور المطورة من قبل المنصة الاجتماعية المنافسة سناب شات، ولكن لا يمكن لأي أحد استعمال ذلك النموذج والطريقة أفضل من أبل. وبحسب التقارير السابقة فإن الشركة تخطط لكشف النقاب عن 3 هواتف جديدة هي جهاز آيفون 8 الجديد كلياً وهاتفان يخلفان أجهزة آيفون 7 وآيفون 7 بلس، ويفترض أن تحصل الهواتف الجديدة على الترقيات المعتادة مثل معالجات أسرع، إلا أن هاتف آيفون 8 قد يكون أكثر مرونة من حيث امتلاكه لميزات لم تستعملها الشركة من قبل مثل شاشات عرض من نوعية OLED التي تجعل عرض الألوان أفضل وتجعل ألوان الأبيض والأسود أكثر وضوحاً. ويفترض أن تملء شاشة العرض تقريباً الجهة الأمامية لهاتف آيفون 8 بأكملها، مع حواف جانبية وعلوية وسفلية رقيقة جداً تتضمن الكاميرا الأمامية وأجهزة الاستشعار الجديدة، وقد شكلت شاشات العرض العاملة بواسطة تقنية OLED جزء أساسي من هواتف شركة سامسونج خلال السنوات القليلة الماضي، كما كانت سامسونج من أوائل الشركات التي لجأت إلى استعمال شاشات عرض تملء تقريباً واجهة الهاتف مع كشفها النقاب عن أجهزة جالاكسي إس 8. وتتواجد العديد من المميزات الأخرى المحتمل وجودها على الأرجح ضمن الهاتف، والتي جرى تسليط الضوء عليها من خلال أجزاء الشيفرة البرمجية الموجودة ضمن حزمة البرامج التي تم إصدارها عن طريق الخطأ لجهاز HomePod، وتشمل تلك المميزات على إمكانية الاستفادة من شاشة هاتف آيفون 8 ونقرها لإيقاظه وللشحن الاستقرائي، وتعتبر عملية النقر للإيقاظ ميزة متواجدة في هواتف أندرويد منذ سنوات، في حين أن الشحن الاستقرائي ظهرت لأول مرة مع ظهور الهواتف الاستهلاكية المرافقة لجهاز Palm Pre الصادر عام 2009. وكانت شركة أبل قد دخلت لأول مرة في مجال تقنية الشحن هذه مع إطلاقها لشاحن ساعتها الذكية Apple Watch في عام 2015، كما أنها تحاول جلب بعض الأفكار الجديدة إلى مجال الهواتف الذكية، مثل استبدال زر الهوم Home التقليدي المتواجد في أسفل شاشة العرض بزر آخر يعتمد على البرمجيات للتحكم والضغط، مما قد يشكل أول خطوة للتخلص من زر الهوم home التقليدي، والذي ما زال متواجداً في هواتف أندرويد. ويفترض أن يحتوي الجهاز الجديد، وبشكل يشابه هاتف آيفون 7 بلس، على كاميرا خلفية مزدوجة، إلا أن العدسات سوف تتموضع بشكل عامودي فوق بعضها البعض، بدلاً من تواجدها بجانب بعض، مما يوفر طرق عمل أفضل لتطبيقات الواقع المعزز، كما أنها سوف تلجأ إلى استعمال معالج أكثر كفاءة مصنع وفق تقنية 10 نانومتر، وهي الميزة الموجودة ضمن هواتف شركة سامسونج جالاكسي إس 8. وتعتبر تقنية التعرف على الوجوه بمثابة ميزة أساسية لهاتف آيفون 8 الجديد، بحيث أنه يفترض أن يحتوي الجهاز على مستشعر ثلاثي الأبعاد للتعرف على الوجوه، بحيث يمكن للمستخدمين فك قفل الجهاز من خلال هذه الميزة جنباً إلى جنب مع المصادقة على المشتريات وغيرها من الإمكانيات.

أعلن عملاق المعلوماتية الأمريكي "أبل" تسجيل نتائج أفضل من المتوقع في النصف الثاني من العام الحالي مع تسجيل زيادة في العائدات والأرباح، مما ساهم في زيادة سعر أسهم الشركة في الأسواق المالية. وسجلت الأرباح زيادة بـ12% لتبلغ 8.7 مليارات دولار بينما تحسنت العائدات بـ7% لتبلغ 45.4% بفضل بيع 41 مليون جهاز آيفون في الربع الثالث من السنة المالية الحالية. وتحسنت الأسهم بـ6% لتصل إلى 159 دولار في التداولات التي تلت نشر تقرير الشركة. وأعلن المدير التنفيذي لأبل تيم كوك في بيان "يسرنا الإعلان عن نمو متسارع للربع الثالث على التوالي ورقم قياسي من عائدات الخدمات". وتركز أبل على الأرباح المتزايدة التي تجنيها من بيع المضامين المعلوماتية والخدمات إلى مستخدمي منتجاتها التي تلقى رواجاً. كما لفتت الشركة إلى أن 61% من عائداتها في الربع الأخير تأتي من خارج الولايات المتحدة. إلا أن العائدات من الصين إحدى أكبر أسواق المجموعة، تراجعت ب10% مقارنة بالعام السابق لتتجاوز بشكل طفيف 8 مليارات دولار. وكانت أبل سحبت في يوليو الماضي برنامجا (فيرتيوال برايفت نتوورك "في بي ان") من على متجرها الرقمي في البلاد يتيح لمستخدمي الانترنت تجاوز الرقابة الصينية، ما أثار انتقادات بأنها تخضع لرغبة السلطات في بكين.

أكد الرئيس التنفيذي لشركة آبل، تيم كوك، أن الشركة تخطط لتطوير السيارات ذاتية القيادة. وقال كوك، إن آبل خصصت مشروع "Project Titan"، لدراسة تكنولوجيا القيادة الذاتية في تصميم السيارات. وأضاف الرئيس التنفيذي للشركة: "يتمثل هدفنا في تصميم السيارات ذاتية القيادة، وربما يكون واحدا من أصعب مشاريع الذكاء الاصطناعي". وذكرت تقارير بلومبرج، أن آبل كانت تسعى لبناء سيارتها الخاصة، ولكن حولت تركيزها الآن إلى تكنولوجيا القيادة الذاتية. وفي إجابته عما إذا كانت آبل ستصمم سيارات خاصة بها، قال كوك: "سنرى أين سيأخذنا الأمر، ولكننا نعتبر هذه التكنولوجيا مهمة جدا". وفي حين أعلن كوك عن أرباح الشركة في الربع الأخير من العام الماضي، أشار إلى أن آبل كانت تستكشف تكنولوجيا السيارات ذاتية القيادة، ولكن لم يكن هناك شيء فعلي للإعلان عنه. وأفادت الأنباء في أبريل العام الماضي، بأن آبل مُنحت تصريحا لتشغيل السيارات ذاتية القيادة، في ولاية كاليفورنيا، كما رُصدت إحدى مركباتها على الطريق السريع في الولاية. وفي السنوات الأخيرة، حققت مجموعة من شركات التكنولوجيا تقدما كبيرا في صناعة السيارات ذاتية القيادة، كما كشفت أوبر وتسلا عن خطط مماثلة في إنتاج المزيد من هذه المركبات.

قال تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة "أبل" للمرة الأولى في مقابلة مع قناة بلومبرج التلفزيونية، إن شركته تركز على التكنولوجيا المستخدمة في السيارات الذاتية القيادة. وقال كوك للمحطة التلفزيونية، إن الشركة تركز على الأنظمة الذاتية التشغيل. وأضاف: "نحن لا نتكلم من وجهة نظر (وجود) منتج.. ما سنفعله.. إنها تكنولوجيا أساسية نعتبرها مهمة للغاية". وحصلت "أبل" في أبريل على ترخيص بتجربة المركبات الذاتية القيادة في كاليفورنيا بعد دخولها متأخرة إلى مجال المنافسة في هذا المضمار ووظفت منذ ذلك الحين عشرات من خبراء السيارات. ولم ترد شركة "أبل" على الفور على طلب للتعليق.

تسريبات جديدة من المنتظر أن تشعل أسواق التكنولوجيا حول العالم، كشفت الموعد الرسمي لإطلاق هاتف "آيفون 8" والوقت الذي سيكون فيه متاحًا بالأسواق، الأمر الذي ينتظر أن يثير حفيظة الرئيس التنفيذي لآبل، تيم كوك. وأكد كوك، في تصريحات مؤخرة، أن التسريبات المتكررة هي سبب تراجع مبيعات جوالي "آيفون 7" و"آيفون 7 بلاس". التسريب يشير إلى أن آبل ستطرح هاتفها الجديد بشاشة "أوليد" في سبتمبر المقبل، بالإضافة إلى هاتفين آخرين بشاشة "إل س يدي". وأكد التسريب أن هذه الأجهزة ستصل إلى الأسواق بشكل رسمي في أكتوبر. الجدير بالذكر أن التسريب هذه المرة أتى من موقع "إيكونوميك دايلي نيوز" الصيني.

كشف الرئيس التنفيذي لشركة أبل، تيم كوك، عن أسباب تراجع مبيعات آيفون، ملقياً باللوم على "تسريبات الإعلام". وقال كوك، إن التسريبات المبكرة، التي انتشرت بشأن خصائص وإمكانيات أجهزة آيفون الجديدة أدت إلى ما وصفه بتعليق عمليات الشراء بالنسبة للأجهزة الحالية، حسبما نقلت صحيفة فاينانشال تايمز. وأوضح أن المستهلكين فضلوا الانتظار وعدم شراء الأجهزة الحالية، من أجل التمتع بالخصائص الجديدة في آيفون 8. وأعلنت أبل، أمس الثلاثاء، انخفاضاً مفاجئاً في مبيعاتها من هواتف آيفون في الربع الثاني من السنة المالية، وهو ما دفع سهمها للتراجع 2.1% إلى 144.37 دولاراً في التعاملات اللاحقة على الإغلاق. ونقلت وكالة أنباء "رويترز" عن شركة أبل أنها باعت 50.76 مليون هاتف آيفون في الأشهر الثلاثة حتى أول أبريل انخفاضاً من 51.19 مليون هاتف قبل عام. وكان محللون قد توقعوا في المتوسط مبيعات من هاتف آيفون قدرها 52.27 مليون. وعلى الرغم من هذا الانخفاض في مبيعات الوحدة فإن إيرادات آيفون ارتفعت 1.2% في الربع الثاني مدعومة بارتفاع متوسط سعر البيع. وزاد صافي دخل الشركة في الربع الثاني من السنة المالية إلى 11.03 مليار دولار أو 2.10 دولار للسهم مقارنة مع 10.52 مليار دولار أو 1.90 دولار للسهم قبل عام. وارتفعت الإيرادات 4.6% إلى 52.90 مليار دولار مقارنة مع متوسط تقديرات المحللين البالغ 53.02 مليار دولار.

طالب تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة "آبل"، بتحركات حكومية لمحاربة الشائعات التي تنتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي، التي تمارس تأثيرًا وصفه بـ "القاتل لعقول الناس". وأكد كوك، أن تلك المشكلة عامة في كل بقاع العالم، وسببها عدم وجود قوانين صارمة تحكم الواقع التقني والافتراضي. كوك أشار إلى كل ذلك، في حوار له مع جريدة "التليغراف" البريطانية، مؤكدًا أن الناس يصابون بالرعب جراء شائعات يتم خلقها بالكامل إلكترونيًا، وتثير ردود فعل واسعة. وأشار كوك إلى أن تلك الحملة التي يطالب بتنفيذها، لابد أن تكون في البداية جزءًا من برامج التعليم، ولابد أن تتم في إطار مجتمعي، منوهًا إلى أن خطورة الأخبار الكاذبة لا يمكن توقع حدودها على الإطلاق.

كشف الرئيس التنفيذي لشركة "أبل" تيم كوك، عن العديد من الأرقام والإحصاءات الخاصة بمنتجات الشركة، وذلك ضمن فعاليات مؤتمر أبل للمطورين WWDC 2016 المقام حالياً من 13 إلى 17 يونيو. وخلال المؤتمر استعرض كوك، تاريخ متجر أبل ستور الذي بدء بـ 500 تطبيق فقط، ووصلت حاليا إلى أكثر من مليوني تطبيق، لافتا إلى أن أبل دفعت للمطورين أكثر من 50 مليار دولار. وبحسب ما ذكر موقع روسيا اليوم، قال تيم كوك، إن التطبيقات حملت أكثر من 130 مليار مرة، وللمقارنة، ففي مثل هذا الوقت من العام الماضي ذكرت أبل أن التحميلات تخطت الـ100 مليار تحميل، مع دفع 30 مليار دولار للمطورين. وذكر الرئيس التنفيذي إحصاءات عن الشركة، فكانت البداية مع إحصاء الحضور الذي وصل إلى المؤتمر، وعددهم 7000 شخص، معظمهم من المطورين، قدموا من 74 بلدا حول العالم، أما أهم ما تم الإعلان عنه في المؤتمر حتى الآن فكان كالتالي: watchOS 3 -1 يعتبر "watchOS 3" أول الإعلانات الجديدة، وهو نظام تشغيل لساعة أبل الذكية، والذي أجرت عليه أبل عددا كبيرا من التحسينات في الأداء وإضافة للعديد من المزايا والتطبيقات. 2- tvOS – Apple TV وأخيرا حصل تلفاز أبل على تطبيق خاص بجهاز التحكم عن بعد بحيث يمكن من الاستفادة من كل إمكانياته والتحكم بجهاز التلفاز من هاتف الآيفون. ويدعم التطبيق التحكم الصوتي بالمساعد الصوتي "سيري"، والتحكم بالحركة للعب الألعاب وإدخال النصوص عبر لوحة المفاتيح. كما تحدثت أبل عن سيري الذي يبحث عن 650 ألف فيلم ومسلسل يمكن الوصول إليها، والآن يمكنه البحث عبر اليوتيوب أيضاً بحيث تعرض نتائج البحث في تلفاز أبل. 3- macOS Sierra كما كان متوقعاً، غيرت أبل اسم نظام تشغيل أجهزة الكمبيوتر لديها من OS X إلى macOS وسيكون اسم الإصدار الجديد القادم macOS Sierra. وسيركز النظام الجديد على ميزة الاستمرارية Continuity التي تنقل العمل ما بين الآيفون والماك بسلاسة، وكذلك الحوسبة السحابية مع iCloud وتحسين تجربة استخدام النظام إجمالاً. 4- iOS 10 كما هو متوقع أيضاَ، هناك تحديث لنظام تشغيل الأجهزة الذكية من أبل حيث سيأتي iOS 10 بمزايا عديدة جديدة. في البداية هناك إعادة تصميم لشاشة فتح القفل حيث تعرض الإشعارات بشكل جديد وتقدم استخدامات موسعة لخاصية الضغط 3D Touch حيث يمكن التفاعل مع الإشعارات بالضغط القوي عليها لعرض خياراتها. وهناك تحسينات في مركز التحكم خاصة في ما يتعلق بالصوت، وتحسينات في الكاميرا والويدجات. وحصل تطبيق الصور على تحديث جلب معه ميزة التعرف على الوجوه والأماكن والمشاهد المصورة مع مراعاة الخصوصية بالطبع. وشمل التحديث محرك البحث الذي يقدم خصائص بحث متقدمة يمكنك من الوصول لأي شيء تريده. وثمة كذلك تحسينات في تصميم واجهة الملاحة وكذلك معلومات عن حركة الازدحام والمرور، وكل التحسينات على خرائط الآيفون ستصل إلى نظام السيارات أيضاً CarPlay. 5- Swift Playgrounds وختم تيم كوك المؤتمر بالحديث عن اللغة البرمجية سويفت حيث أن هناك 100 ألف تطبيق يستخدمها، ولأن اللغة سهلة التعلم يرى كوك أنها ستجذب المزيد من المبرمجين لذا أعلنت عن إطلاق تطبيق جديد للآيباد يدعى Swift Playgrounds سيعمل كتطبيق تعليمي برمجي باللعب. ويقدم التطبيق عدة ألعاب على عدة مستويات ومراحل بدءا من الأساسيات وهناك عدة تحديات لاختبار خبراتك البرمجية في اللغة لبرمجة مشاريع بسيطة، كما يقدم التطبيق دروسا مبسطة ويعلمك البرمجة ثم يختبرك فيها.

تمكنت شركة صينية من صناعة أول هاتف محمول ذو لون ذهبي وردي، يعمل بنظام تشغيل "أندرويد"، وذلك في تحد لشركة أبل المنافسة التي سبق أن أنتجت هواتف من اللون ذاته. وتعد المنافسة على كسب السوق الصينية من أبرز الاهتمامات على أجندة شركتي أبل وسامسونج، الرائدتين في مجال الهواتف الذكية على مستوى العالم. وقالت الشركة الصينية "أوبو" المنتجة للجهاز الجديد إنها تستهدف السوق الصينية التي ما زالت متعطشة للأجهزة الذكية المحمولة، وتحظى باهتمام كبير من أبل وسامسونج. ومن جانبه قال الرئيس التنفيذي لشركة أبل تيم كوك، في وقت سابق إن الجهاز الذهبي الوردي صمم خصوصا للسوق الصينية، مما يشير إلى حدة المنافسة على تلك السوق.

أعلنت شركة آبل، اليوم الاثنين، أنها باعت أكثر من 13 مليون جهاز آيفون من الطرازين 6s و6s بلس في عطلة نهاية الأسبوع الأول لطرحهما في السوق مسجلة مبيعات قياسية. وكان الرقم القياسي السابق للشركة العملاقة عشرة ملايين جهاز في أول عطلة نهاية أسبوع للطراز الذي طرح في عام 2014، واستفادت أرقام الشركة من دخول السوق الصينية في بيانات العام الحالي، وفي العام الماضي تأخر الطرح في السوق الصينية بسبب مشاكل خاصة بإجراءات رقابية. وكان المحللون يتوقعون أن تبيع الشركة ما بين 12 مليونا و13 مليون جهاز خلال عطلة نهاية الأسبوع الأول. وقال الرئيس التنفيذي للشركة تيم كوك في بيان "ردود فعل العملاء رائعة"، مضيفًا "إننا نتوق إلى طرح أجهزة 6s و6s بلسللعملاء في مزيد من الدول في التاسع من أكتوبر". وقالت أبل إن أجهزة آيفون الجديدة ستكون متاحة في أكثر من 40 دولة أخرى بدءا من التاسع من أكتوبر على أن تصل إلى أكثر من 130 دولة بنهاية العام.

كشفت شركة الإلكترونيات الأمريكية العملاقة آبل عن نيتها لجمع تبرعات لمساعدة اللاجئين المهاجرين في أوروبا، في حين ستقدم الشركة نفسها "تبرعا كبيرا" لوكالات الإغاثة الإنسانية، بحسب ما قال الرئيس التنفيذي تيم كوك في مذكرة داخلية بالشركة. وسيتم تقديم التبرعات إلى الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب والهلال الأحمر وغيره من منظمات الإغاثة الإنسانية. وقال كوك في المذكرة "هناك ملايين الناس من سوريا ودول الشرق الأوسط الأخرى تركوا منازلهم بسبب الحرب والاضطهاد .. قلوبنا مع هؤلاء اللاجئين والكثيرون منكم كانوا يسألون عن طريقة لمساعدة هؤلاء". وذكر كوك إن الشركة ستقدم "تبرعا كبيرا" لمنظمات الإغاثة الإنسانية من أجل مساعدة اللاجئين في أوروبا وحول البحر الأبيض المتوسط وستقدم الشركة دولارين مقابل كل دولار يتبرع به موظفوها.

تعتزم "آبل" طرح خدمتها الخاصة لعرض برامج التلفاز على الإنترنت، حيث بدأت في مشاركة تصورها لتلك الخدمة مع بعض من المبرمجين المتخصصين في تطوير خدمات التلفاز السحابية. وأقامت الشركة خلال الفترة الماضية عروضاً تقديمية للمبرمجين شاركتهم فيها تصورها للتصميم العام للخدمة، وتصميم واجهة الاستخدام، وبعض المميزات التي ستُقدمها الخدمة للمشتركين. وقال مبرمجون على إطلاع بما عرضته "آبل"، في تصريحات لموقع "recode"، أن أفكار الشركة حول الخدمة لازالت في المراحل الأولى حيث لم يتم الكشف بعد عن أي تفاصيل حول الأسعار أو تحديد وقت للإطلاق. وينتظر أن تقدم "آبل" خدمة التلفاز عبر الإنترنت خاصتها بشكل مدفوع، بحيث يستطيع المشتركين مشاهدة محتوى حسب الطلب من بعض منتجي ومقدمي العروض التلفزيونية اللذين تربطهم شراكات مع الشركة. وتتشابه الخدمة، من حيث فكرتها الأساسية، مع بعض الخدمات التي تُقدم حالياً مثل خدمة التلفاز عبر الإنترنت "سلينج تي في" Sling TV التي تقدمها شركة "ديش" Dish الأمريكية مقابل اشتراك شهري قدره 20 دولاراً وتعرض المحتوى عبر الأجهزة المختلفة بداية من الهواتف وصولاً إلى أجهزة الألعاب. ولم يكشف المبرمجون عن أي معلومات حول نية "آبل" لتوفير الخدمة مستقبلاً بشكل أساسي مع أجهزتها الذكية، مثل هواتف "آي فون" وحواسب "آي باد" اللوحية، والتي تستحوذ على نسبة كبيرة من حصة الولوج إلى الإنترنت عبر الأجهزة النقالة، إلا أن المتوقع أن تقدم الخدمة واجهة استخدام شبيهة بالموجودة على الأجهزة الذكية تلك. وكان الرئيس التنفيذي لشركة "آبل"، تيم كوك، قد ألمح سابقاً إلى إمكانية تقديم شركته لخدمة تغيير من واجهة الاستخدام التقليدية في أجهزة التلفاز، حيث قال العام الماضي "أشعر أن أجهزة التلفاز الحالية لا تزال عالقة في زمن السبعينيات، فعندما أدخل إلى غرفة المعيشة أشاهد أجهزة تجعلني كأنني عدت بالزمن للوراء، خاصة بواجهة الاستخدام المريعة خاصتها".

عرض المدير التنفيذي شركة أبل الأميركية، تيم كوك، بيع ساعة من وقته لتناول الغداء مع صاحب أعلى عرض في أحد المزادات على الإنترنت المخصصة لأعمال الخير. ويمكن لصاحب أعلى عرض أن يتناول الغداء مع كوك في أحد المطاعم داخل المقر الرئيسي للشركة، للحديث حول أي شيء. ويقام المزاد الإلكتروني ضمن فعاليات الدورة 8 للمزاد السنوي الخاص بمؤسسة روبرت كينيدي، والذي يخصص دخله لأعمال الخير. وهي ليست المرة الأولى التي يخصص فيها كوك جزء من وقته للبيع، إذا تناول العام الماضي القهوة مع أحد الأشخاص لمدة 20 دقيقة في المقر الرئيسي لشركة أبل، بعد أن قام ذلك الشخص بدفع 610 آلاف دولار، مسجلا بذلك أعلى رقم في تاريخ مزادات مركز كينيدي. وتشير شروط المزاد إلى أن العرض الأعلى سيتضمن ثمن وجبة الغداء التي سيتناولها الشخص مع كوك، ولكنه لن يشمل مصاريف السفر والإقامة، كما أن موعد اللقاء سيتم تحديده لاحقا في نطاق عام كامل بحسب الجدول الخاص بالمدير التنفيذي لأبل.