رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد محلي alsharq
المناعي تدشن أول صالة عرض لـ " BYD "

عززت شركة المناعي التزامها بتوفير أحدث تكنولوجيا السيارات من خلال الشراكة مع شركة BYD للسيارات، الشركة العالمية الرائدة في مجال صناعة السيارات الكهربائية. وخلال حفل الافتتاح تم استعراض طرازات BYD HAN، BYD ATTO3، وBYD SEAL، BYD SONG Plus DM-i، Qin Plus DM-i (كهربائية بالكامل وهجينة قابلة للشحن الخارجي)، مما يبرهن على تفاني شركة المناعي في توفير أحدث التقنيات لدولة قطر. وتعد BYD اليوم احدى الشركات العملاقة في قطاع السيارات حيث اختتمت عام 2023 بتحقيق مبيعات قياسية بلغت أكثر من 3 ملايين سيارة وتم إدراجها لأول مرة ضمن قائمة أفضل 10 سيارات من حيث المبيعات على مستوى العالم. ويدل الحضور العالمي للعلامة التجارية في أكثر من 70 دولة عبر القارات الست مدى جاذبيتها العالمية والطلب المتزايد على السيارات الكهربائية في جميع أنحاء العالم. ويعكس قرار المناعي بالشراكة مع BYD نهجها المميز في عقد الشراكات مع العلامات التجارية التي تضع الأولوية للجودة والموثوقية والابتكار التكنولوجي. ومن خلال إدراك الاحتياجات السريعة التطور لدولة قطر ومواطنيها، تستعد شركة المناعي لتقديم براعة BYD التكنولوجية والتزامها بتطوير تكنولوجيا السيارات الكهربائية في السوق القطرية. وبالشراكة مع BYD، تقدم المناعي علامة تجارية حققت نجاحًا استثنائيًا في تطوير صناعة السيارات الكهربائية وتحويل الحلم الأخضر إلى واقع ملموس لملايين العملاء حول العالم. تعتبر حزم البطاريات جزءًا مهمًا من السيارة الكهربائية. وتسلط بطارية الشفرة الرائدة من BYD، المشهورة بسلامتها ومتانتها وأدائها الرائد، الضوء على تفاني الشركة في دفع حدود تكنولوجيا السيارات الكهربائية. وإلى جانب الكفاءة الاستثنائية لشركة BYD في تقنية توليد القوة الكهربائية، فإنها تساعد على تقديم الأداء الأمثل وتجربة قيادة عالية. بحسب بيان نشره موقع البورصة.

1600

| 06 أبريل 2024

سيارات alsharq
"السيارات ذاتية القيادة" تعيد تشكيل خريطة التحالفات في صناعة السيارات

يعيد السباق الحالي لتطوير واستغلال تكنولوجيا السيارات ذاتية القيادة تشكيل التسلسل الهرمي لصناعة السيارات لتحل شبكات معقدة من التحالفات وعمليات الاستحواذ محل العلاقات التقليدية في مجال التصنيع. ويبدو أن عقد الصفقات في مجال صناعة وتكنولوجيا السيارات يشهد انتعاشا في ظل الانتقال السريع للمركبات ذاتية القيادة من مرحلة البحوث إلى مرحلة خطط الإنتاج على المدى القريب في العديد من شركات صناعة السيارات الكبرى في أنحاء العالم. كان هذا التحول وراء صفقات مثل تلك التي أبرمت الأسبوع الماضي بين شركتي روبرت بوش للتوريد ودايملر الشركة الأم لمرسيدس بنز، وقالت بوش ومرسيدس إنهما ستتعاونان لتطوير مركبات ذاتية القيادة حيث سيتم الاستفادة من الدور الواسع لبوش في مجال تكامل النظم. وتتوقع بوش أن تباع الأنظمة المطورة المشتركة إلى شركات أخرى. ومن المتوقع بدء إنتاج السيارات ذاتية القيادة بحلول عامي 2020 و2021، لكن محللين قالوا إن هذا النوع من السيارات لن يستخدم على نطاق واسع قبل عام 2030. وشركات صناعة السيارات الكبرى غنية بالمهندسين المتخصصين في مجالات الفيزياء وعلوم المواد والأنظمة الميكانيكية، ويتطلب تطوير السيارات ذاتية القيادة خبراء في مجال الذكاء الاصطناعي وأجهزة الروبوت وبرمجة الحاسبات والشبكات الرقمية. ومثل هؤلاء الخبراء ما زالوا بصفة أساسية بعيدين عن مجال صناعة السيارات. لكن الشركات عادة ما تسلك سبلا مختلفة لكسب المهارات الهندسية، وهو ما تم في شراكات مثل تلك التي عقدت بين بوش ومرسيدس، وتظل شركات أخرى مثل جنرال موتورز تعمل في هذا المجال بصورة مستقلة حيث تستحوذ على شركات ناشئة في مجال المركبات ذاتية القيادة ثم تطور التكنولوجيا داخل الشركة.

460

| 16 أبريل 2017

علوم وتكنولوجيا alsharq
دراسة تفسر حساسية السائقين الرجال لانتقادات طريقة قيادتهم للسيارات

كشفت دراسة أجراها خبير نفسي بالتعاون مع نادي "أيه.دي.أيه.دي" أكبر نوادي السيارات في ألمانيا لماذا يتعامل السائق الرجل بحساسية زائدة مع أي انتقاد من جانب الراكب الموجود إلى جواره أو خلفه في السيارة. وبحسب عالم النفس أولريش شيلينو، إن هذه الظاهرة ترتبط بشدة مع حقيقة اعتبار أن قيادة السيارة هي مهنة رجالي في الأساس. ويتوقع الرجال بشكل تلقائي أن يحققوا مستوى مرتفعا من الكفاءة في القيادة وبخاصة السيارات المصنوعة في ألمانيا، رغم أن الدراسات تقول إن كفاءة المرأة تعادل كفاءة الرجل في قيادة السيارة. كما أن الرجل الذي يفترض أنه ماهر في قيادة السيارة يتعامل مع أي ملاحظة على مهارته في القيادة وبخاصة من النساء باعتبارها إهانة شخصية. ويقول شيلينو "عندما تطلب امرأة لزوجها أن يخفض سرعة السيارة أو ألا يقترب بشدة من السيارة التي أمامه فإن الرجل يفسر هذه الملاحظة غاليا على أساس أنه غير قادر على السيطرة على الأمر". تعتمد هذه النتيجة على مقابلات أجراها الباحث مع مجموعة من السائقين الرجال. ويتزايد الصدام بسرعة حول القدرة على قيادة السيارات حاليا مع ارتفاع مستويات تكنولوجيا السيارات الحديث وحجم الأخطاء الكبير الممكنة بحسب الخبير النفسي. في الوقت نفسه فإن الطبيعة المغلقة لقيادة السيارة تمنع الأشخاص من التعبير عن مشاعرهم في اللحظة نفسها مما يؤدي إلى زيادة حدة الغضب. فالسائقون عادة لا يستطيعون وقف السيارة والنزول منها والتعبير عن مشاعرهم تجاه الانتقادات، وعندما يفعلون ذلك فإن ذلك يؤدي إلى مواقف غاضبة على الطريق.

616

| 10 سبتمبر 2015

سيارات alsharq
تعاون محتمل بين جنرال موتورز وجوجل في تكنولوجيا السيارات

قال رئيس فرع التكنولوجيات في شركة "جنرال موتورز" الأمريكية جون لوكنر إن شركته لا تستبعد التعاون مع شركة "جوجل" بغية ابتكار تقنيات السيارات ذات القيادة الذاتية. وأعلن لوكنر في مقابلة صحفية أجريت معه على هامش معرض ديترويت للسيارات يوم الاثنين الماضي: " يمكنني القول إنني منفتح على إجراء مناقشة معهم". وأدلى لوكنر بهذا التصريح قبل يومين من الموعد المقرر أن يتحدث فيه رئيس مشروع القيادة الآلية في "جوجل" كريس أورمسون خلال مؤتمر يعقد سنويا بالتعاون مع معارض السيارات، ومن المتوقع أن يعلن أورمسون خطط شركته بشأن السعي للشراكة مع شركات صناعة السيارات الأخرى. وقال لوكنر إن أي شركة لصناعة السيارات تتعاون مع "جوجل" تحتاج إلى تحديد كيفية إقامة العلاقة بين الجانبين.. مضيفا: "عليك أن تقرر كيف يجري شيء كهذا من الوجهة العملية، هل سيكون أمرا يتيح فرصة للعمل معا في إطار اتفاق مشترك للتطوير؟". وأكد لوكنر: "أقول إنه ربما على أي شخص مهتم على الأقل أن يمضي قدما ويشرع في الأمر". وأضاف أن شركة جنرال موتورز عملت مع كثيرين ممن يعملون الآن مع برنامج "جوجل للقيادة الآلية"، ومضى يقول: "سأصاب بدهشة بالغة إذا لم يكن لدى جوجل أي شيء تعرضه، وندرك أن لديهم موهبة ونعرف أن لديهم إمكانات".

434

| 15 يناير 2015

سيارات alsharq
سنغافورة تسعى لتطبيق تكنولوجيا السيارات بدون سائق

ذكر تقرير إخباري، اليوم الأربعاء، أن عملية تطبيق تكنولوجيا السيارات بدون سائق في سنغافورة سوف تشرف عليها لجنة حكومية جديدة ابتداء من اليوم . ونقلت صحيفة ستريتس تايمز عن جوزفين تيو، وزير الدولة للنقل خلال تدشين اللجنة إن السيارات بدون سائق تتمتع "بالقدرة على تغيير حياتنا". وقالت الصحيفة، إنه يتم اختبار السيارات حاليا في جامعات سنغافورة ، حيث من المقرر إجراء تجارب في بعض الطرق العامة خلال شهر يناير المقبل. وسوف تدرس اللجنة الحكومية خيارات تشمل الحافلات بدون سائق وسيارات ذاتية الحركة. وقد مررت أربع ولايات أمريكية تشريعا يتيح لها إجراء تجارب على السيارات بدون سائق في الطرق المفتوحة.

961

| 27 أغسطس 2014