رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

منوعات alsharq
شاهد.. سوداني يبدع في تقليد مذيعي قناة الجزيرة

ظهر شاب سوداني خلال مقطع فيديو حظي بتفاعل واسع، وهو يبدع ويتقن تقليد عدد من مذيعي شبكة الجزيرة الإعلامية، مع إضفاء الإيماءات والحركات الجسدية الخاصة بكل واحد منهم. وبحسب الجزيرة مباشر، فقد ظهر الشاب السوداني أحمد البنا جالسًا في استوديو وأمامه الميكروفون، وهو يؤدي فقرات قصيرة تحاكي مذيعي ومراسلي للجزيرة مع تغيير نبرة صوته وحركاته بما يشبه المذيع أو المراسل. أحمد البنا.. شاب سوداني يقلد بعض مذيعي الجزيرة#إبداع_الجمهور pic.twitter.com/hrbyVXPPR1 — الجزيرة مباشر (@ajmubasher) February 19, 2021 ونشرت فقرة (إبداع الجمهور) على الجزيرة مباشر، لقطات لأحمد البنا وهو يقلد ببراعة مذيع قناة الجزيرة جمال ريان، وكذلك عبد الرحيم فقراء مدير مكتب قناة الجزيرة في واشنطن ومقدم برنامج (من واشنطن) الذي يهتم بالمشهد السياسي الأمريكي وتفاعلاته مع منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. كما قام البنا بمحاكاة أداء فاروق القاسم صاحب الصوت الشهير لترويجات برامج قناة الجزيرة، وعمرو حسن مراسل قناة الجزيرة مباشر في واشنطن، ونزيه الأحدب مقدم برنامج فوق السلطة على قناة الجزيرة.

5176

| 20 فبراير 2021

منوعات alsharq
بالفيديو.. فتاة صينية تُقلّد عادل إمام في مسرحية "شاهد ما شفش حاجة" وتحقق آلاف المشاهدات

حقق مقطع فيديو لفتاة صينية تعيد تمثيل مشهد من مسرحية مصرية آلاف المشاهدات على موقع فيسبوك. ونشرت الفتاة وتدعى “آسيا” مقطع فيديو لها وهي تعيد تمثيل مشهد من المسرحية الكوميدية المصرية “شاهد ما شفش حاجة” من بطولة النجم المصري عادل إمام. وأعادت آسيا –وفقا للجزيرة مباشر- تقديم المشهد مقلدة إمام والممثل الذي كان يقوم بدور عامل المحكمة في المسرحية الشهيرة. ويظهر المقطع تطابقًا كبيرًا بين حركات آسيا وتأديتها للمشهد وبين المشهد الأصلي من المسرحية. وحقق الفيديو أكثر من 35 ألف مشاهدة خلال يومين، بالإضافة إلى مئات التعليقات وعلامات الإعجاب والتفاعل. وتُعرّف آسيا نفسها عبر صفحتها على فيسبوك بأنها “فتاة صينية تتكلم اللغة العربية وتحب التمثيل. مرحبًا إلى قناة فرح وسرور”، ويتابعها أكثر من 200 ألف شخص.

13881

| 05 فبراير 2021

عربي ودولي alsharq
شاهد..معلمة تقلد السيسي أمام الطلاب بهذه الصورة وتثير الجدل

في مشهد هزلي مبتذل أثارت معلمة مصرية الانتقادات والسخرية بعد تقمصها دور الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، أثناء الطابور الصباحي في إحدى مدارس مصر، وقد قامت بإلقاء التحية على الطلاب مختبئة وراء صورته. ولم تكتف المعلمة التي ظهرت أمام الطلاب مختبئة خلف صورة السيسي بذلك ، بل قامت بترديد بعض الكلمات التي وردت في خطابات السيسي المختلفة، ثم طلبت من الطلاب الذين لديهم شكاوى أن يقوموا بتقديمها للرئيس الصورة، لتجيب هي بدلا منه على أسئلة الطلاب. وفور انتشار المقطع وتداوله عبر مواقع التواصل عبر مغردون وناشطون عن استيائهم من سلوك المعلمة التي حاولت التطبيل للنظام المصري لكنها تخطت الحدود وفاقت في تطبيلها رموز الإعلام المصري أمثال أحمد موسى وغيره . وتداول المغردون المقطع بردود ساخرة مستنكرين مافعلته المعلمة أمام الأطفال واعتبر آخرون أن مايحدث تزييف لوعي الأجيال الناشئة لترسيخ مثل هذه الأفكار وتعظيم وتقديس الحاكم لهذه الدرجة وتلك التصرفات دخيلة ولم تحدث إلا في عهد السيسي. وكتب المغرد هادي علي مستنكرا: ماهي مخرجات التعليم في هذه الحالة وما ذنب هؤلاء الأطفال في أن تزرع في نفوسهم منذ الصغر مثل هذه الخزعبلات والتفاهات وأي مستقبل ينتظر مصر إذا تربى أطفالها منذ الصغر على هذا المستوى من الانحطاط الفكري والعقلي نسأل الله السلامة. ووافقه الرأي مغرد آخر معلقا: الاستهبال هذا رح يزرع بعقول الاطفال حب شخص قاتل ... عن طريق السذج من حاملي راية العلم والتعليم . وتسائل المغرد هادي بغضب: لأ كفاية هبل .. انتوا بتعلموا الولاد إيه؟؟! كدا حرام والله ..هي وصلت لكدا!! -وكم ذا في مصر من المضحكات.. لكنه ضحك كالبكا... وقالت رحيل يوسف معلقة على المقطع : كارثة والله العظيم كارثة لاحول ولاقوة الا بالله . كم رأى مغردون آخرون أن نظام السيسي جعل من مصر أضحوكة العالم وهذه إحدى النماذج والعينات حيث كتب المغرد سلطان: كل ما افتكر اننا خلاص وصلنا لآخر درجات الهبل اكتشف ان لسه فيه عندهم حاجات معملوهاش لسه. فيما استحضر مغرد آخر موقف وضع صورة بوتفليقة بدلا منه في المناسبات الرسمية وغرد ساخرا : لسه بدري على مرحلة بوتفليقة .. مستعجلين على ايه

4769

| 17 مارس 2019

محليات alsharq
محاكمة موظفين روجا لـ 16 ألف ريال مزيفة

أدلى موظف صرافة بشهادته في قضية ارتكاب موظفين من جنسية أوروبية جريمة تزوير 16 ألف ريال، واستبدالها بعملة الدولار في محل صرافة شهير. جاء ذلك في جلسة الهيئة القضائية الموقرة للدائرة الأولى بالمحكمة الابتدائية، برئاسة القاضي الأستاذ ياسر علي الزيات وعضوية كل من القاضي الأستاذ محمد غانم الكبيسي والقاضي الأستاذ جاسم الفضالة وبحضور وكيل النيابة العامة. وكان موظفان ارتكبا جريمة تزييف وتقليد وترويج عملة قطرية فئة الـ 500 ريال ، عن طريق استبدالها بعملة الدولار من محل صرافة، وأنهما يترددان دوماً على محل الصرافة لاستبدال أو شراء عملات. وكشف شاهد الإثبات ويعمل موظفاً بالصرافة أنه اعتاد رؤية المتهم يحضر إلى المحل لشراء او استبدال عملات، وفي يوم الواقعة طلب استبدال 16 ألف ريال بعملة الدولار، وأنّ المبالغ التي قدمها كانت مزيفة، وقد تعرفت عليها من الوهلة الأولى، فأبلغت إدارة الصرافة التي أبلغت الشرطة. وأضاف أنه تعرف على الأوراق النقدية المزيفة بمجرد لمسها، لخبرته الطويلة في التعامل مع العملات في الصرافة، منوهاً بانه لدى المحل أجهزة يمكنها التعرف على التقليد بسهولة، ولكن التزوير في الورقة النقدية ينطلي على الشخص العادي ولا يمكنه كشفها. وبين تقرير المختبر الجنائي أنّ العملات مقلدة عن طريق طباعتها باستخدام طابعة ملونة، وكان تزييفها بدرجة رديئة، كما عثر في منزل المتهمين على أجهزة وأدوات التزييف التي تستخدم في الجريمة. ووجهت المحامية نورة سرحان الوكيل القانوني للمتهمين أسئلة للشاهد دارت حول آلية القبض عليهما وكيفية اكتشاف عملية التزييف، وأجلت المحكمة القضية لجلسة لاحقة، للاستماع لشهادة خبير التزييف.

706

| 16 مايو 2017

منوعات alsharq
بالصور والفيديو.. مظاهرة للخراف بإسبانيا في تقليد تاريخي

شهدت شوارع العاصمة الإسبانية مدريد، الأحد الماضي، تدفقاً ضخماً لخراف يسوقها رعاة، في تقليد تاريخي درج عليه المزارعون للمطالبة بحقوقهم. وتهدف تظاهرة الخراف، التي شارك فيها أكثر من 2000 خروف، إلى الحفاظ على التقاليد القديمة، وحماية حقوق الرعاة في رعي القطعان بالمراعي التقليدية المهددة. وتسببت الخراف بوقف كامل لحركة السير في مدريد، بهدف السماح لها بالمرور عبر شوارع العاصمة.

419

| 04 نوفمبر 2014

تقارير وحوارات alsharq
"تحدي الثلج" موجة تقليد باردة تجتاح الشباب

عندما يتحول التعاطف إلى سكب دلو من الثلج ليبرد ضمير المجتمع من واجبه تجاه المنكوبين والمرضى وكل من يحتاج للدعم المعنوي والمادي، ليكون هذا الفعل هو الرد الوحيد للتضامن معهم، هذه الظاهرة التي حظيت باهتمام واسع في العالم لتنتقل سريعا كغيرها من العادات إلى العالم العربي، البيئة الخصبة لتقليد كل ما يفرض نفسه على المجتمع والعالم الافتراضي بغض النظر عن مصدر الظاهرة أو سببها ودون الالتفات لمخاطرها، فالتجربة بلا غرض، وتهدف لشغل الأوقات بمزيد من الفكاهة خاصة حينما تكتنفها الغرابة هو منتهى المتعة . ولأن "تحدي الثلج" أصبح الأكثر شهرة بين فناني العالم العربي حيث سارعت مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع المهتمة بأخبارهم بنشر فيديوهاتهم وصورهم لتنتقل العدوى إلى جماهيرهم الذين يحصدون المتعة جراء تقليد فنانيهم المفضلين، دون التركيز على مضمون الرسالة التي سعى مطلقو الحملة للترويج لها، وتوضح تلك الموجة الثلجية العارمة التي اجتاحت العقول وأغرقتها تجاهلا للواقع، وكأن العالم قد تخلص من آلامه ولم يعد هناك من يحتاج للتعاطف معه بصدق، فالأطفال في العالم العربي يموتون جوعاً أو تحت نيران القصف وويلات الحروب، ولازالت هناك شعوباً تعاني من المجاعات ومرضى يتألمون بصمت ويحتاجون إلى من يواسيهم ويخفف عنهم معاناتهم ولو معنوياً، ولدينا بلاد منكوبة تحتاج لإعادة إعمار ما دمرته الحروب في نفوسهم ومحت به ملامح أوطانهم لتُبقي لهم الذكريات الأليمة.. فلماذا لا نلتفت لهؤلاء الذين لا يجدون ناصرا في محنهم. فهناك دِلاء فارغة لازال أصحابها يبحثون عن مياه نظيفة صالحة للشرب في حين تم إهدار ما يقرب من 30 مليون لتر ماء في هذا التحدي، حسب تقديرات موقع انفوجرافيك. "الشرق" تستطلع آراء الشباب حول الصدى الواسع الذي تحققه هذه الظواهر لدى العرب خاصة الشباب الفئة الأكثر تأثير وتأثرا في المجتمعات والتي يتم استهدافها لنجاح الحملات التي يتم تصديرها لهم، كما تناقش الدوافع الحقيقية وراء الاستجابة السريعة التي تلقاها هذه الأفكار التي أكد المختصون أن الشباب يقلدونها دون معرفة الجانب السلبي لها من الأضرار الصحية ودون إدراك أسباب ظهورها والرسالة من إطلاقها. تقليد أعمى في البداية يقول الشاب عبد العزيز باوزير: إن هذه الظاهرة التي انتشرت في الآونة الأخيرة تعد بمثابة تقليد أعمى، فالشباب يحبون فعل كل ما هو غريب، ويتعجب باوزير من الاندفاع وراء هذه السلوكيات دون النظر إلى أضرارها، مضيفا أنهم يلجأون لتقليد الغرب دون فهم للمغزى الحقيقي، موضحا أن الكثيرين لا يعلمون الهدف من إطلاق هذه الحملة التي تمثل لهم تحديا تناقل بينهم بلا مبرر منطقي أو معرفة فائدة محددة من خوض هذه التجربة، ويرى عبد العزيز أن هناك طرقا عدة للتضامن مع المرضى خاصة التي تنتشر في العالم العربي ولا يجد المرضى من يدعمهم ويقلل معاناتهم، مشيرا الى أن تحدي الثلج تحول إلى فكرة سطحية يتناقلها الشباب. أما مرح، طالبة جامعية، فترى أن تقليد المشاهير يمثل هاجسا لدى الشباب، وهو ما ساهم في إعطاء هذا التحدي شعبية واسعة خاصة على صفحات التواصل الاجتماعي التي اكتظت بالفيديوهات التي تعرض تجارب الأشخاص بالإضافة إلى التعليقات التي انقسمت بين ساخرين من التحدي وأولئك الذين نفذوه دون إدراك للمغزى وآخرين لا يهتمون بالأمر. الأضرار الصحية وحذر بعض الأطباء من الأضرار النسبية للتحدي، مشيرين الى أن هذه العمل قد يجهد القلب وهو ما أكده الدكتور نضال الأسعد، استشاري أمراض القلب ورئيس وحدة كهربائية القلب في مستشفى القلب حيث أشار الى أن هناك أشخاصا قد لا يتحملون سكب الثلج على رؤسهم، منوها بأنه قد يصاب البعض بارتفاع أو هبوط في الدورة الدموية بينما تصل للوفاة في بعض الحالات ويتوقف ذلك على الاستعداد الجسمي لهم فهو أمر نسبي لا يمكن حسمه ويختلف من شخص لآخر، موضحا أنه لا توجد حالات واضحة في هذا الشأن. * انتشار الظاهرة وتفسيرا للظاهرة بشكل أعمق يوضح السيد أشرف أبو السعود أن الافتقاد للقدوة من أحد أسباب اتجاه الكثير من الشخصيات خاصة فئة الشباب إلى التقليد، مضيفا أنهم يعتقدون أنهم يفعلون ما يقتنعون به، ولقد خلقت هذه الاشكالية تعلق الشباب بمشاهير الفن وكرة القدم ليكونوا النموذج الأمثل لهم، ويتابع: الإعلام والانترنت احتلا المركز الأول في تشكيل الفكر، في ظل غياب المعلم القدوة، وانشغال الآباء والأمهات بمتطلبات الحياة وتحدياتها، ويستطرد أبو السعود: الدراسات أثبتت أن فرق التقدم بين أوروبا والعالم العربي يصل إلى 100 سنة بينما يصل فرق التقدم بين أمريكا والعالم العربي إلى 200 سنة، رغم أننا العرب أصحاب الثروات الهائلة والحضارات العميقة، ولكن سطحية التفكير أصبحت هي السمة السائدة وهي ما أوصلتنا إلى التأخر عن بقية دول العالم المتقدم بالإضافة إلى التعليم الذي حول الطالب إلى متلق سلبي، ولم ينم شخصيته.. والفراغ العقلي الذي يرجعه السيد أشرف إلى عدم اهتمام الشباب بالقراءة التي توسع المدارك وتطلق العنان للأفكار الخلاقة، مؤكدا أن مفهوم التقليد في جوهره ينجم عن عدم النضج النفسي للفرد، ويضيف: كذلك الفراغ والملل يسببان لدى الفرد البحث عما يشغل وقته فيقبل على كل ما هو جديد، ويتساءل أبو السعود: كيف يقود الشباب بلادهم في المستقبل في ظل هذه السطحية التي تتغلب على تفكير بعضهم.

982

| 16 سبتمبر 2014