تواصل الخطوط الجوية القطرية تقديم أسعار خاصة للسفر خلال فترات محددة لوجهات عربية وعالمية خلال نوفمبر وديسمبر 2025 ويناير وفبراير ومارس 2026. وتبدأ...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أكدت جلسات حوارية نظمها مركز دراسات النزاع والعمل الإنساني (CHS) بالدوحة بمشاركة مجموعة من القيادات النسائية الأفغانية على أهمية زيادة المشاركة المثمرة للمرأة الأفغانية لتعزيز السلام، والدور البناء الذي يمكن أن تمارسه. وناقشت الجلسات الحوارية إدماج المرأة في عملية السلام والحياة المدنية في أفغانستان، حيث شددت الجلسات على الدور المركزي للمرأة الأفغانية في التخفيف من حدة الأزمة ودفع مسارات التنمية التي تضمن وصول النساء إلى حقوقهن الأساسية في التعليم والعمل. وجمعت هذه الجلسات التي عقدت في الدوحة ما بين 24 و26 يوليو، نساء من داخل أفغانستان ومن الشتات لتبادل الأفكار والخبرات، ومناقشة الدعم الذي يحتجن إليه من الأطراف الأفغانية والمجتمع الدولي، حيث إن لهذه المشاورات دورا أساسيا في سبيل خلق سياسات دولية فعالة. واستضافت الجلسات في يومها الثالث، ممثلين رفيعي المستوى من البعثات الدبلوماسية لكل من المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية وكندا وإسبانيا وهولندا وفنلندا وكوريا الجنوبية وإيطاليا، بالإضافة إلى هيئة الأمم المتحدة للمرأة، والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، واليونسكو، وبعثة الأمم المتحدة في أفغانستان، حيث وفرت هذه اللقاءات منبراً مهمًّا للنساء للتعبير عن متطلباتهن الخاصة من المجتمع الدولي. ومن خلال الحوار المفتوح والصريح أتيحت الفرصة للسيدات للتعبير عن المشاكل والتحديات التي تواجه المرأة الأفغانية، واقترحن مجموعة من التوصيات والحلول للبعثات الدبلوماسية. وافاد المركز بأن هذه الجلسات هدفت إلى إطلاق عملية حوار بناء تمكن النساء الأفغانيات المطلعات على الوضع في أفغانستان من التحدث إلى جميع الجهات الفاعلة، وبناء جسور التواصل بين النساء الأفغانيات من داخل أفغانستان وخارجها، وذلك لتعزيز التفاهم وزيادة التشاور وتبادل الآراء لفهم التحديات التي تواجه النساء في أفغانستان. وأثبتت الجلسات الحوارية أنها بالغة التأثير في إنشاء قنوات فعالة لسماع أصوات النساء الأفغانيات على المسرح العالمي، وتعزيز دورهن بوصفهن شريكات محوريات في تشكيل مستقبل أفغانستان، وضمان أن يظل تمكينهن في طليعة جدول أعمال المجتمع الدولي. وأكد مركز دراسات النزاع والعمل الإنساني التزامه بمواصلة الجهود لتمكين المرأة الأفغانية وتعزيز مكانتها التي تستحقها في بناء السلام والحياة العامة.
424
| 01 أغسطس 2023
ينظم مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان، يومي 17 و18 أكتوبر الجاري، مؤتمرا دوليا في أوكرانيا بعنوان "دور القيم الدينية في تعزيز استقرار المجتمع ونشر ثقافة السلام ونبذ الكراهية"، وذلك بالتعاون مع المركز الأوكراني للتواصل والحوار، بمشاركة نخبة من المفكرين والباحثين من علماء الديانات السماوية الثلاث "الإسلام والمسيحية واليهودية". وأوضح المركز في بيان صحفي اليوم، أن هذا المؤتمر يشكل بادرة لتعزيز الحوار بين الأديان، والتأكيد على قيم التسامح والتعايش، مشيرا إلى أن الفعاليات تتألف من 3 محاور أساسية، تشمل على التوالي: دور القيم الدينية في نشر ثقافة التعايش ونبذ الكراهية، ودور القيادات الدينية في تنشئة الأجيال على الحوار وقبول الأخر، ودور الحكومات في توطيد العلاقات بين أتباع الديانات. ونوه المركز في بيانه إلى أن رئيس مجلس إدارته الدكتور إبراهيم النعيمي، سيقدم خلال المؤتمر ورقة عمل بعنوان "إسهامات دولة قطر ومركز الدوحة الدولي لحوار الأديان في نشر ثقافة السلام ونبذ الكراهية"، فيما سيقدم السيد محمد الغامدي، عضو مجلس إدارة المركز ورقة عمل أخرى بعنوان "دور المؤسسات الدينية في تعزيز ثقافة التعايش ونبذ الكراهية". وقال الدكتور النعيمي بهذه المناسبة، إن تنظيم المؤتمر يأتي في إطار رؤية دولة قطر التي تؤكد على ضرورة التعايش، في محبة وسلام، ونبذ العنف وأسباب الكراهية بين مختلف أتباع الديانات، مبينا أن مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان من خلال تعاونه مع مختلف المراكز المشابهة، يوجه رسالة للعالم مفادها أن قطر دولة تدعم المحبة والسلام، وترفض العنف والإرهاب، وتقف في صف واحد مع الدول التي تعاني من آثار الإرهاب.
894
| 14 أكتوبر 2017
أكدت دولة قطر، حرصها على تعزيز السلام والتفاهم من خلال الحوار البنّاء بين الحضارات، والترويج لقيم التسامح والتعاون ما بين الأديان والثقافات.. مشيرة الى أنها سعت إلى انشاء مؤسسات وطنية تُعنى بنشر ثقافة السلام وقبول الآخر ومحاربة التطرف ونبذ العنف على المستوى الوطني والإقليمي والدولي. ونوهت دولة قطر بأنها تبنت سياسة نشر السلام ما بين الشعوب المتنازعة، وبذلت جهوداً كبيرة لحل النزاعات عن طريق الوساطة استناداً إلى ميثاق الأمم المتحدة، التي تقوم على مبدأ الحوار كنهج لا بديل عنه في حل النزاعات بين الأطراف، والتي أثمرت بنتائج مرضية لجميع الأطراف وكانت موضع ترحيب من المجتمع الدولي. جاء ذلك في البيان الذى القته سعادة السفيرة علياء أحمد بن سيف آل ثاني المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة أمام المنتدى رفيع المستوى الذي نظمته الجمعية العامة للأمم المتحدة حول "ثقافة السلام". وقالت سعادة السفيرة علياء إن المؤسسات الوطنية التي أنشأتها دولة قطر لنشر ثقافة السلام ، كانت ومازالت لها دور هام وفاعل ..مشيرة إلى أنه من بين هذه المؤسسات،" مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان"، الذي ساهم في دفع الجهود المبذولة لمكافحة التطرف والكراهية ومد جسور التعاون والتفاهم بين اتباع الديانات المختلفة، وكذلك إنشاء" مركز حمد بن خليفة الإسلامي" في كوبنهاجن بالدنمارك الذي يهدف إلى دعم الجهود الدولية لتعزيز التعايش السلمي بين الأديان ، كما كانت دولة قطر من أوائل الدول التي دعمت" تحالف الأمم المتحدة للحضارات" الذي يؤدي درواً فاعلاً في تعزيز ثقافة السلام، وكذلك استضافت المنتدى العالمي الرابع للتحالف الذي أسهم في إرساء أسس عمل التحالف. وأضافت " أن المجتمع الدولي قد أحرز العديد من الإنجازات منذ تبني إعلان وبرنامج عمل ثقافة السلام، وعلى الرغم من مظاهر غياب السلام التي نراها في بعض مناطق العالم، إلا ان شعوب العالم التي ترنو إلى السلام ما زالت تنظر إلينا في محافل الأمم المتحدة كمدافعين ومؤازرين لحقوقهم للعيش في سلام في بلدانهم ومجتمعاتهم وما بين الشعوب الأخرى، لذلك فإننا نرى هذا المنتدى يمثل فرصة لنا جميعاً لاستعراض الجهود المبذولة منذ تبني الإعلان وبرنامج العمل المتعلقين بثقافة السلام، والإنجازات التي تحققت في هذا المجال للخروج بمعارف جديدة تساهم في المضي قدماً نحو تحقيق الهدف المنشود". وأوضحت انه ضمن هذا السياق، تم تشكيل" اللجنة القطرية لتحالف الحضارات" بهدف استكمال جهود الدولة في تعزيز ثقافة الحوار والسلام على المستوى الوطني، حيث تقوم اللجنة بالتعاون مع المؤسسات والمنظمات في الدولة من اجل تنفيذ اهداف التحالف السامية في مجالات التعليم والشباب والهجرة والإعلام. تعزيز قدرات الشباب وأشارت سعادة السفيرة علياء أحمد بن سيف آل ثاني المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة في البيان الذى القته أمام المنتدى رفيع المستوى إلى أنه بالنظر إلى التهديد الذي تفرضه نزعات التطرف العنيف على السلام وما يمكن ان يترك من آثار سلبية على عقول الأطفال والشباب، فقد بادرت دولة قطر وبالتعاون مع رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ 70 بتنظيم "مناقشة رفيعة المستوى للجمعية العامة حول حماية الأطفال والشباب المتأثرين بالتطرف العنيف" التي عقدت في شهر يونيو 2016، والتي تم خلالها الإعلان عن دعم دولة قطر للمشروع المشترك ما بين مؤسسة (صلتك) القطرية وفريق العمل المعني بالتنفيذ في مجال مكافحة الإرهاب التابع للأمم المتحدة، الذي يهدف إلى تعزيز قدرات الشباب في المنطقة العربية وحمايتهم من التطرف. ونبهت إلى" انه لا يمكننا الحديث عن نشر ثقافة السلام دون التطرق للنزاعات والحروب الدائرة في العديد من المناطق في العالم التي كلما طال أمدها زادت من تأجيج مشاعر التعصب والانتقام لدى الشعوب المنخرطة فيها ،لذلك فقد تبنت دولة قطر سياسية لنشر السلام ما بين الشعوب المتنازعة، وبذلت جهوداً كبيرة لحل النزاعات عن طريق الوساطة استناداً إلى ميثاق الأمم المتحدة، التي تقوم على مبدأ الحوار كنهج لا بديل عنه في حل النزاعات بين الأطراف، والتي أثمرت بنتائج مرضية لجميع الأطراف وكانت موضع ترحيب من المجتمع الدولي". وشددت على ان دولة قطر أولت اهتماماً كبيراً بقطاع التعليم باعتباره من اهم الوسائل لبناء حصون السلام في عقول أجيال المستقبل ،فعلى المستوى الدولي أطلقت الدولة العديد من المبادرات للتعليم الذي يساهم في نشر الوعي وتعزيز ثقافة السلام في العالم وخاصة في المناطق التي تعاني من صراعات وحروب، وأحدثها مبادرات التعليم التي تستهدف الأطفال والشباب السوريين المحرومين من التعليم في مناطق اللجوء والنزوح، لضمان حصولهم على التعليم المناسب الذي سيعدهم للمساهمة الإيجابية في عالم اليوم ويحميهم من الوقوع في براثن الفكر المتطرف ويهيئهم للمشاركة في إعادة بناء بلدهم بعد انتهاء الازمة، ونشر السلام فيه ،أما على المستوى الوطني فحرصت الدولة على وضع التعليم كأحد أولوياتها وعملت على ادماج ثقافة السلام في المناهج الدراسية لكل المراحل. وأوضحت انه بالنظر إلى الدور الهام للرياضة في تعزيز قيم التسامح والتعاون والسلام، كانت دولة قطر من الدول الراعية لمشروع قرار الجمعية العامة بشأن "تسخير الرياضة لتمكين التنمية والسلام" وذلك انطلاقاً من ادراكها لأهمية الرياضة في بناء مجتمعات قوية ومتماسكة ومتسامحة.. معربة عن تتطلع دولة قطر إلى استضافة كأس العالم لكرة القدم في العام 2022 كي تكون فرصة لإشاعة المزيد من التقارب والانفتاح ما بين الشعوب. وأشادت سعادة السفيرة علياء أحمد بن سيف آل ثاني المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة في بيانها بتضمين اهداف التنمية المستدامة لمفاهيم تعزيز ونشر ثقافة السلام، وتحديداً الهدف السادس عشر الذي يعتبر إنجازاً هاماً على طريق تحقيق نشر ثقافة السلام في جميع انحاء العالم.. وقالت" إن دولة قطر ايماناً منها بأهمية هذا الهدف الذي دأبنا منذ زمن طويل على تحقيق العديد من غاياته، تعيد التأكيد على التزامها بتحقيقه وبتعزيز ثقافة السلام في مجتمعنا وما بين كافة شعوب العالم". وأعربت في ختام بيانها عن شكرها لرئيس الجمعية العامة على عقد هذا الاجتماع الهام، الذي يؤكد تصميم المجتمع الدولي على مواصلة العمل من أجل نشر ثقافة السلام، التي هي في جوهر ميثاق الأمم المتحدة، ومقصد جميع شعوب العالم.
964
| 03 سبتمبر 2016
مساحة إعلانية
تواصل الخطوط الجوية القطرية تقديم أسعار خاصة للسفر خلال فترات محددة لوجهات عربية وعالمية خلال نوفمبر وديسمبر 2025 ويناير وفبراير ومارس 2026. وتبدأ...
18168
| 25 نوفمبر 2025
أعلن محمد عبدالله محمد، مساعد مدير إدارة الحدائق العامة بوزارة البلدية عن تدشين 10 حدائق جديدة قريباً في مختلف مناطق الدولة بالإضافة إلىمشروع...
8916
| 24 نوفمبر 2025
تبدأ الليلة أول ليالي نجم الزبانا في قطر وعدد أيامه 13 يوماً ووقت طلوعه24 نوفمبر 2025، وفيه تزداد البرودة ليلاً مع اعتدال الحرارة...
8138
| 23 نوفمبر 2025
مع اقتراب اليوم الوطني لدولة قطر، تحتفل أكاديمية الإجارة لتعليم القيادة بهذه المناسبة الغالية من خلال تقديم عروض وخصومات مميزة تشمل جميع الدورات...
7032
| 23 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
تصل منتخبات عمان والسودان والبحرين واليمن ولبنان والصومال إلى العاصمة القطرية الدوحة اليوم الأحد استعدادا لخوض مبارياتها في الملحق المؤهل لدور المجموعات ببطولة...
6324
| 23 نوفمبر 2025
حذرت وزارة الداخلية من أساليب احتيال إلكتروني جديدة يقوم بها أشخاص ينتحلون صفات رسمية عبر منصات التواصل، بعد رصد حالة ادعى فيها أحدهم...
4682
| 24 نوفمبر 2025
أطلقت وزارة البلدية، خطة رقابية موسعة استعدادا لبطولة كأس العرب 2025، التي ستقام خلال الفترة من 1 إلى 18 ديسمبر المقبل، وذلك بهدف...
3310
| 24 نوفمبر 2025