أصبحت الهواتف الذكية والتطبيقات الذكية جزءا لا يتجزأ من تعزيز رحلتنا الرمضانية. فما أهم التطبيقات التي عليك تجربتها خلال هذا الشهر الكريم؟ تطبيق القرآن الكريم تطبيق «القرآن الكريم» واحد من أهم التطبيقات في شهر رمضان الكريم، وهو يحتوي على القرآن الكريم وترجمات له بعدة لغات مثبتة مسبقا، ومتاح لأجهزة Android وIOS. يتيح للقارئ ميزة تحديد الآية وحفظها للرجوع إليها، ومدعوما بخاصية القراءة الليلية التي تلون الخلفية باللون الأسود والخطوط البيضاء، وخاصية البحث النصي في آيات القرآن، وإمكانية الذهاب للصفحة وتظليل خلفية الآية المختارة ليسهل على المستخدم معرفتها. تطبيق Athkar يعد تطبيق «أذكار» واحد من أفضل التطبيقات التي تخدم الصائم في الشهر الفضيل، يقوم برنامج اذكار المسلم بإظهار بعض الأذكار والأدعية وتنبيهات تخصصها انت بشكل تلقائي على شكل إشعارات، وبإمكانك التحكم بعدد مرات ظهورها يومياً. اذكار النوم. وعداد لكل ذكر ودعاء وذلك بلمس الشاشة ليظهر عدد مرات التكرار. خاصية وضع منبهات لتصلك اشعارات بوقتها كتحديد صلاة الضحى مثلاً. تطبيق «أذان برو» تطبيق «أذان برو» (Athan Pro) يجعلك دوما مرتبطا بالصلاة، فهو ينبهك في الوقت الصحيح عن طريق الأذان الكامل، وسيكون له الفائدة الأكبر عندما تكون في منطقة لا تسمع فيها الأذان. هذا التطبيق المميز، الذي وفضلا عن تذكيركم بأوقات الصلاة من خلال عرض الأذان على جهازكم، يوفر لكم أيضا الكثير من الفوائد الأخرى المهمة مثل المصحف كاملا، وكذلك الأذكار المهمة، فضلا عن إمكانية التسبيح من خلال التطبيق، مع عرض البوصلة لمعرفة جهة القبلة، والأهم تنظيم وقتك من خلال تقويم كامل. تطبيق “Google fit” لابد من الاهتمام بصحتك الجسدية خلال الشهر الكريم بسبب تغير نظام الأكل والحركة، يعد Google fit واحدًا من أكثر التطبيقات أهمية، فهو يساعدك على الاحتفاظ بجميع معلومات اللياقة البدنية الخاصة بك والمرتبطة بحسابك على Google ومشاركتها مع التطبيقات والأجهزة الأخرى التي تستخدمها للحفاظ على صحتك، بالاضافة الى أنه مجاني تماماً. تطبيق Lose it يركز التطبيق على تقديم النصائح الطبية خلال شهر رمضان، والحفاظ على أجسادنا وتفادي زيادة الوزن عبر جدول منظم للسعرات الحرارية للأطعمة، فضلاً عن توصيات للمساعدة في تأدية العبادات دون تكاسل، وأهم التمارين الرياضية والوقت المستغرق لأدائها. تطبيق “Kitchen stories” أول تطبيق طبخ سهل الاستخدام ويعتمد على الفيديو في تقديم الوصفات السهلة والسريعة من مختلف أرجاء العالم، بالإضافة إلى أن كل وصفة مكتوبة بمكوناتها وسعراتها الحرارية لمن يرغب في حساب سعرات كل وجبة، كما يتوفر وصفات مناسبة للأشخاص النباتيين أو من يتبعون أنظمة غذائية معينة، ويُمكنك من الاحتفاظ بالوصفات المميزة التي أعجبتك.

ربما لا تخلو هواتفنا النقالة من تطبيقات الصلاة، ومواعيدها، والتذكير بها، لكن هل سألتم أنفسكم أنّ هذه التطبيقات قد تبيع بياناتك؟ذكرموقع فايس مذربورد (Vice’s Motherboard) أن تطبيقًا شهيرا آخر لصلاة المسلمين تم اتهامه ببيع بيانات مواقع المستخدمين لشركات التكنولوجيا التي لها علاقات مع الجيش الأميركي. ووفقا للجزيرة نت، فقد أفاد موقع التكنولوجيا أمس الاثنين بأن تطبيق الصلاة أولا (Salaat First) كان يبيع بيانات مواقع المستخدمين إلى شركة بريدكيو (Predicio) وهي شركة فرنسية كانت في السابق جزءًا من سلسلة إمداد بيانات معقدة تضم متعاقدا حكوميا أميركيا يعمل مع مكتب التحقيقات الفدرالي، والجمارك وحماية الحدود. وذكر موقع مذربورد أنه حصل على مجموعة بيانات كبيرة من الحركات الأولية والدقيقة لمستخدمي التطبيق من المصدر. وقال إن المصدر قلق من أن مثل هذه المعلومات الحساسة قد تتعقب المسلمين وهم يمارسون حياتهم اليومية، ويمكن أن يسيء استخدامَها أولئك الذين يشترون البيانات ويستخدمونها. وأضاف المصدر -حسب الموقع- أن التعقب طوال اليوم يوفر الكثير من المعلومات، ولا ينبغي أن يكون مفيدا لك، خاصة إذا لم تكن على دراية بذلك. ووفقا لموقع التكنولوجيا، فإنه تم العثور على معلومات تفيد بقيام التطبيق ببيع بيانات المستخدمين على أندرويد، حيث تم تنزيل التطبيق أكثر من 10 ملايين مرة. ولم يستجب مطور التطبيق هشام بوشابة لطلبات موقع ميدل إيست آي (Middle East Eye) -الذي نشرالخبر– للتعليق، لكنه أخبر مذربورد أن جمع البيانات يبدأ فقط إذا تم تنزيل التطبيق في المملكة المتحدة أو ألمانيا أو فرنسا أو إيطاليا. وأكد بوشابة أن التطبيق أرسل بيانات موقع المستخدمين إلى بريدكيو، لكنه قال إنه قرر إنهاء الاتفاقية في السادس من ديسمبر/كانون الأول الماضي بعد الفضيحة المتعلقة بتطبيق الصلاة الشهير مسلم برو (Muslim Pro). وذكر مذربورد أنه على الرغم من أن سياسة خصوصية تطبيق الصلاة أولا على موقعها الإلكتروني ذكرت اسم بريدكيو -وفقًا لنسخة مؤرشفة من السياسة اعتبارًا من أغسطس/آب 2020- فإن التطبيق نفسه لا يحتوي على نسخة أو رابط لسياسة الخصوصية، مما يعد انتهاكا لسياسات متجر غوغل (Google Play). وأخبر متحدث باسم غوغل موقع مذربورد أن متجر غوغل يحظر بيع البيانات الشخصية أو الحساسة التي يتم جمعها من خلال تطبيقات المتجر. نحن نحقق في جميع المطالبات المتعلقة بالتطبيقات التي تنتهك سياساتنا، وإذا أكدنا وجود انتهاك فإننا نتخذ إجراءً. وأغلقت بريدكيو موقعها الإلكتروني فترة وجيزة بعد تقرير يوم الاثنين، وأصدرت بيانًا قالت فيه إنها لا تدعم أي حالات استخدام حكومية أو تجارية أو خاصة تهدف إلى استخدام بيانات ذكاء الأعمال لتحديد المجموعات العرقية أو الدينية أو السياسية لتتبع البشر أو تحديد هوية الأشخاص من أي نوع. ويعد تطبيق الصلاة أولا الأحدث في سلسلة من التطبيقات الموجهة للمسلمين، والتي تبين أنها باعت بياناتها لشركات لها صلات بالحكومة الأميركية. وكان موقع مذربورد كشف في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي عن أن شركة مسلم برو -التي تم تنزيل تطبيقها ما يقرب من 100 مليون مرة في جميع أنحاء العالم- باعت بياناتها إلى شركة البيانات أكس-مود (X-Mode)، التي باعت بدورها المعلومات إلى الجيش الأميركي. وأثار النبأ إدانة دولية وجدلا جديدا حول برامج المراقبة الجماعية للحكومة الأميركية على المسلمين في أعقاب حربها على الإرهاب. ودعا مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية (كير) -وهو أكبر منظمة إسلامية للحقوق المدنية في الولايات المتحدة- إلى تحقيق في الكونغرس بشأن المراقبة المحتملة للمسلمين الأميركيين. وقال المدير التنفيذي الوطني لمجلس العلاقات الإسلامية الأميركية نهاد عوض ندعو الكونغرس إلى إجراء تحقيق عام شامل في استخدام الحكومة للبيانات الشخصية لاستهداف الجالية المسلمة هنا وفي الخارج، بما في ذلك إمكانية استخدام هذه البيانات للتجسس بشكل غير قانوني على الأميركيين المسلمين المستهدفين. وقال السيناتور الأميركي رون وايدن -الذي كان مكتبه يُجري تحقيقا في صناعة سمسرة البيانات من قبل شركات التكنولوجيا- يوم الاثنين لموقع مذربورد إننا بحاجة إلى حظر كل واحد من وسطاء البيانات المضللين والمخادعين من متاجر التطبيقات الخاصة بهم.

أعلنت مدرسة ابن الهيثم الابتدائية المستقلة للبنين عن توظيف التكنولوجيا في التعلم وتطبيق استراتيجيات متنوعة في التعلم النشط تضمنت التعلم باللعب والصور والفيديو والبحث المعجمي الإلكتروني وتطبيق بليكرز الذي يساعد المعلمين على إدارة الصف وبالذات أثناء التغذية الراجعة بحيث يسمح للجميع بالإجابة على السؤال في وقت واحد، والحصول على تقييم الإجابات للجميع في ثوان، مع إمكانية عرضها على شاشة العرض أمام الطلاب وكذلك استخدامه لتطبيق الواقع المعزَز أورازما عن طريق الجوال، مما كان له الأثر الفاعل في تعلم الطلاب. وجاء تطبيق هذه التقنية تحت إشراف السيد جمال محمد الجابر صاحب ترخيص ومدير المدرسة والسيد هيثم الحنيفات نائب المدير للشؤون الأكاديمية بالمدرسة.

طرحت " كهرماء" الإصدار الجديد لتطبيقها على الهواتف الذكية، باللغتين العربية والانجليزية، يتمتع التطبيق بخواص جديدة بالاستفادة من التقنيات الحديثة للهواتف الذكية، فبالإضافة إلى التصميم الجديد للتطبيق يمكن من خلاله عرض إحصائيات عامة متعلقة بحساب المشترك، وعرض ملخص عدد العقارات المسجلة باسمه، كما يمكن للمشترك عرض مجموع الفواتير المستحقة وتفاصيل الفاتورة وإمكانية الدفع. كما يشمل التطبيق الجديد مجموعة من الخدمات مثل طلب شهادة لمن يهمه الأمر، وإرسال قراءة العداد، وتتبع حالة طلب الخدمة (رخص البناء و توصيل الخدمة(عرض تفاصيل العقارات المسجلة في حساب المشترك، بالإضافة إلى التقديم على الخدمات الإلكترونية، وعرض تفاصيل مراكز خدمة المشتركين ومواقعها على الخريطة، ونظام إرسال الاقتراحات و الشكاوي . الجدير بالذكر أن " كهرماء" وضعت خارطة طريق طموحة للتحول الذكي لجميع خدماتها، وتهدف المؤسسة إلى الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للجمهور وفق أعلى مستويات الكفاءة. وتأتي هذه الخدمات في إطار التحسين المستمر بهدف زيادة رضا العملاء من خلال توفير الوقت والجهد بإمكانية إنجاز المعاملات إلكترونياً في أي وقت ومن أي مكان دون الحاجة إلى مراجعة كهرماء أو أي من فروع خدمات المشتركين. وتحرص كهرماء على تطوير خدماتها لتواكب أحدث التطورات الخدماتية والتنظيمية والتكنولوجية، وعملت على رفع مستوى أدائها من خلال تبني العديد من المبادرات، والتي آخرها الإعلان عن تحول جميع الخدمات التي تقدمها المؤسسة لعملائها من المشتركين والشركات والاستشاريين والمقاولين إلى خدمات الكترونية %100. حيث تخطو المؤسسة قدماً في تقديم خدمات نوعية وفق أعلى معايير الجودة العالمية بهدف تسهيل إجراءات معاملات المشتركين، وتوفير الوقت والجهد عليهم وتمكنهم من إتمامها في أي وقت ومن أي مكان. وتتيح الخدمات الإلكترونية ، والتقديم عن طريق الموقع الالكتروني، تجنب الأخطاء في عملية التقديم الورقي بسبب نقص الأوراق أو الإجراءات المطلوبة، حيث أن النظام يرفض تسجيل أي طلب أو معاملة إلا بعد استيفاء الشروط كاملة، وهذا بالطبع وفر وقتاً وجهداً بشكل كبير.

أطلقت Ooredoo ومعهد الابتكار التطبيقي مؤخراً التحدي العربي الثاني لتطبيقات الجوال، وذلك بهدف التواصل مع الشباب الموهوبين من المطورين ورواد الأعمال في مجال الجوال. ولأول مرة، سيكون التحدي المذكور على مستوى العالم العربي، بحيث يمكن للشباب من أي دولة عربية تكوين فرق للتنافس في مسابقات لتطوير تطبيقات جديدة للجوال. التحدي العربي يهدف لإكتشاف المواهب الشابة من رواد الأعمال العربويمكن التحدي العربي لتطبيقات الجوال، الذي أطلق في 2013، الفرق المشاركة والمكونة من ستة أعضاء تقل أعمارهم عن 35 عاماً من تطوير تطبيقات للجوال صممت بحيث يصل تأثيرها إلى قطاعات التعليم والرعاية الصحية والترفيه والحصول على وظائف أو ريادة الأعمال.ويهدف البرنامج إلى تعريف الشباب العربي بفرص ريادة الأعمال وطرق إطلاق شركات جديدة بالإضافة إلى تعزيز مهارات الأعمال وقدرات التصميم لديهم. وكان ذلك عاملاً أساسياً في نجاح التحدي الأول، إذ أن أكثر من 15 بالمائة من الذين شاركوا فيه من الذين وصلوا إلى المراحل شبه النهائية قاموا بإنشاء شركات جديدة، الأمر الذي يسهم في إثراء النمو الاقتصادي، ويساعد في الوقت ذاته على خلق فرص عمل جديدة.ويقول الدكتور ناصر معرفيه، الرئيس التنفيذي للمجموعة Ooredoo: " تدعم Ooredoo المشاريع التي تمكن العملاء من تحقيق أحلامهم وتطلعاتهم، ونحن مهتمون بشكل خاص بالبرامج التي تساعد على تنمية روح ريادة الأعمال في أوساط الشباب. كما أننا نواصل دعم التحدي العربي لتطبيقات الجوال لأنه يمكن الشباب من إدراك قوة وإمكانيات تقنيات الجوال مما يساعدهم على الارتقاء بحياتهم المهنية والعطاء لمجتمعاتهم."ومن جانبه قال الدكتور باريس ديلإيتراز، عضو مجلس إدارة معهد الابتكار التطبيقي: "ينمو سوق التطبيقات بسرعة لم نكن نتخيلها أبداً، مما غير الطريقة التي نتعامل بها مع العالم وغير الكثير من الفرص الموجودة أمامنا. وتعتبر هذه التطبيقات فرصاً مثالية توفر الحيز اللازم للشباب العرب للتعبير عن أفكارهم وإطلاق شركاتهم الخاصة، وتطوير محتوى عربي أصيل يحظى بطلب كبير عليه."وتدعم Ooredoo عدداً كبيراً من مبادرات ريادة الأعمال للشباب في مختلف مناطق تواجدها، والشركة عضو مؤسس في التحدي العربي لتطبيقات الجوال.وقد تم توسيع البرنامج في 2014 لكي يوفر خليطاً من الأنشطة المباشرة والأنشطة المرتكزة على شبكة الإنترنت المفتوحة أمام فرق الشباب في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، الذين سينضمون إلى مشاركين آخرين في تحدي أمريكا الشمالية وتحدي جنوب شرق آسيا. فبوجود هذا العدد الكبير من المتنافسين المشاركين في هذا التحدي من المناطق الثلاث، سيكون التحدي هو الأكبر على مستوى العالم هذا العام.وقد خصصت ثلاث جوائز للفائزين بالمراكز الثلاث الأولى هي 25،000 دولار أمريكي، و15،000 دولار أمريكي، و10،000 دولار أمريكي، بالإضافة إلى فرصة المشاركة في منافسات التحدي العالمي لتطبيقات الجوال التي ستقام في برشلونة خلال المؤتمر العالمي للجوال.وإضافة إلى ذلك، سيستفيد المشاركون من برامج الدعم التي يجري تنفيذها حالياً، ومن بينها برنامج التوجيه والإرشاد، والتدريب على تطوير الشركاء لتمكين المشاركون الشباب من تحقيق أهداف شركاتهم الجديدة. وفي قطر، سيكون البرنامج مدعوما من مركز قطر لحاضنات الشركات. د. معرفيه: مهتمون ببرامج تنمية روح ريادة الأعمال في أوساط الشبابومن بين شركاء البرنامج كل من بيرسون، وكلية IE للأعمال، و"مدى"، وOasis400، و"ومضة"، ومنتدى مؤسسة MIT، وبوتينشيال، وIn5، وإنتيغرال، وAfkar.Me، وبدير لبنان، و+961 Co Working Space، ومركز الملكة رانيا لريادة الأعمال، وInt@j الأردن.أمام الشباب الراغبين في المشاركة في التحدي ثلاثة أشهر ابتداءً من اليوم. وعند التسجيل، سيتسلمون أحدث الأنباء والمستجدات من خلال البريد الإلكتروني أو مواقع التواصل الاجتماعي، وسيبدأ التدريب في سبتمبر إلكترونياً وعبر زيارات للمدن الكبرى في العالم العربي.

أطلقت مؤسسة صلتك بالتعاون مع معهد الابتكار التطبيقي،المسابقة العربية الأولى لتطبيقات الجوّال. ويشارك في هذه المسابقة فرق شبابية من خمس دول عربية، يضم كل منها ستة أعضاء على الأكثر، تحت 35 سنة من العمر، على تطوير تطبيقات للجوال تلبي احتياجات أساسية في قطاعات التعليم، أو الصحة، أو الترفيه، أو التوظيف والريادة. وتتمثل الأهداف الرئيسية للمسابقة في تعريف الشباب العرب على مفهوم ريادة الأعمال وسبل إطلاق المشاريع الجديدة، وتوفير الفرص لتعزيز المهارات الوظيفية، ولا سيّما المتّصلة بميادين التكنولوجيا. يشار إلى أن الدورة الأولى من هذه المسابقة تشمل خمس دول عربية هي تونس وقطر والإمارات والسعودية والأردن، كتجربة تسعى إلى أن تشمل في المستقبل المنطقة العربية بأكملها. كما أن الشركاء المؤسسين لهذا التحدي هم مؤسسة "صلتك" و"معهد الابتكار التطبيقي"، وأن شركة "Ooredoo" هي الراعي البلاتيني لها.أما المنظّمون المحليون فهم في الأردن مركز الملكة رانيا للريادة، وفي تونس المدرسة العليا للمواصلات، وفي السعودية المركز الطبي الدولي، وشركة الاتصالات السعودية في الرياض، وفي الإمارات شركة "ذا هاب"، وفي قطر جامعة كارنيجي ميلون. وسيعمد برنامج المسابقة على إقامة مسابقة محلية في كلّ دولة من الدول المشاركة، حيث ستشارك الفرق الثلاثة الفائزة من كل دولة في الدور النهائي الذي ستستضيفه قطر في فبراير 2014، حيث سيتم اختيار فريق واحد من كل بلد للتباري مع الفرق العالمية في النهائيات العالمية السنوية ضمن "المؤتمر العالمي للجوال"، والتي ستقام بين 24- 27 فبراير 2014 في مدينة برشلونة. جدير بالذكر أنّ الفرق الفائزة في المراتب الثلاثة الأولى ستحصل على جوائز بقيمة 50 ألف دولار للأول، و30 ألف دولار للثاني، و20 ألف دولار للثالث.