كشفت وزارة الداخلية أن إدارتا أمن الجنوب وأمن الريان تمكنت من إلقاء القبض على تشكيل عصابي تخصص في سرقة الأسلاك و(الكيابل) النحاسية والألمنيوم من بعض المشاريع المقامة والمنازل قيد الإنشاء. وتعود التفاصيل بحسب ما صرحت به وزارة الداخلية عبر حسابها الرسمي على تويتر، إلى أنه وبعد ورود بلاغات سرقة الأسلاك و(الكيابل) النحاسية والألومنيوم من عدة مناطق بالدولة من مواقع المشاريع والمنازل قيد الإنشاء والتي لا يوجد بها تأمين أو حراسة، تم تشكيل فريق متخصص للبحث والتحري عن أماكن شراء هذا النوع من المسروقات، وبتكثيف البحث تم ضبط عدد من المتهمين متلبسين أثناء قيامهم بعمليات السرقة، وبالتحقيق معهم اعترف أحدهم بالأماكن التي تتعامل معهم في شراء هذه المسروقات، وأرشد الى أحد الكراجات بالمنطقة الصناعية. وبعد استصدار الأذونات اللازمة من النيابة العامة، تم ضبط عدد 25 شخصا من جنسيات مختلفة متلبسين أثناء قيامهم بعملية البيع والشراء بدون تصريح من الجهات المختصة بالدولة. وعليه تم إحالة المتهمين إلى الجهات العدلية المتخصصة وضبط وتحريز الكميات الموجودة من الأسلاك والكيابل النحاسية والالمنيوم والحديد والخردة بالإضافة إلى المضبوطات الأخرى والسيارات المستخدمة في نقل هذه المسروقات، وتناشد الجهات المعنية أصحاب مواقع البناء قيد التشييد ضرورة تأمين تلك المواقع بالشكل اللازم وعدم ترك المواد والأدوات دون حراسة .

كشفت وزارة الداخلية عن تمكن إدارة البحث الجنائي من القبض على تشكيل عصابي مكون من ثلاثة اشخاص من الجنسية الاسيوية، تخصصوا في سرقة المنازل في منطقة الدفنة.. وأضافت الوزارة عبر حسابها الرسمي على تويتر أنه تم ضبط المبالغ المالية والمصوغات والأدوات التي بحوزتهم وتحريزها، وجارٍ احالتهم للجهات العدلية لاستكمال الإجراءات القانونية بحقهم..

تمكنت قوات الأمن المصرية، من قتل أعضاء "تشكيل عصابي تخصص في انتحال صفة ضباط شرطة واختطاف الأجانب وسرقتهم بالإكراه"، وذلك بعد قرابة شهرين على مقتل الطالب الإيطالي جوليو ريجيني، بعد خطفه في القاهرة، حسبما أعلنت وزارة الداخلية المصرية، اليوم الخميس. وقالت وزارة الداخلية المصرية، في بيان نشرته على صفحتها الرسمي على "فيسبوك" إن "الأجهزة الأمنية بمديرية امن القاهرة تمكنت صباح اليوم الخميس من استهداف تشكيل عصابي بنطاق القاهرة الجديدة (ضاحية في شمال شرق القاهرة) تخصص في انتحال صفة ضباط شرطة واختطاف الأجانب وسرقتهم بالإكراه". وأضاف البيان أنه "تم تبادل إطلاق النيران مع قوات الشرطة مما أسفر عن مصرع عناصر التشكيل" من دون مزيد من التفاصيل. الجدير بالذكر، أنه لم يعلن عن خطف أي أجنبي مؤخرا في مصر باستثناء رجيني (28 عاما) الذي فقد أثره في 25 يناير في وسط القاهرة في ظروف غامضة ثم عثر على جثته في 3 فبراير بجانب الطريق في شمال القاهرة وعليها أثار تعذيب.

نظرت محكمة الجنايات صباح اليوم في قضية تشكيل عصابي يشتري مجوهرات وساعات ثمينة من محلات شهيرة عن طريق بطاقات ائتمانية مزيفة ، ثم يقوم ببيعها خارج البلاد بعد الحصول على عمولات من مزوري البطاقات ، وقد جرى الإعداد لعمليات النصب بالبطاقات في بلد آسيوي عن طريق المتهمين. ترأس الهيئة القضائية الموقرة القاضي المستشار ناصر بن محمد الدوسري ، وعضوية كل من القاضي المستشار مأمون عبد العزيز حمور ، والقاضي المستشار أمير أبو العز. فقد استمعت المحكمة لشهادة شاهد إثبات ، ويعمل مسؤول مبيعات في محل ساعات عالمية شهيرة ، وأفاد بأنه جاءت إلى المحل المتهمة الثانية آسيوية الجنسية ، واختارت ساعتين تقدران بقيمة 70ألف ريال ، وطلبت خصماً ، فقمت بالاستئذان من مدير المحل فوافق على بيع الساعتين بقيمة 48ألفا و680 ريالاً. وأضاف انه عند الدفع الإلكتروني ، أخرجت محفظتها وكانت تحمل عدداً كبيراً من البطاقات الائتمانية ، وحاولت الدفع آلياً فرفض جهاز السحب أول بطاقة والثانية والثالثة والرابعة حتى البطاقة السادسة ، وعندها اخرجت عدداً آخر من البطاقات إلا انّ عمليات الدفع الآلي باءت بالفشل. وذكر أنه أثناء محاولتها الدفع الإلكتروني في جهاز السحب داخل المحل ، حضر عدد من رجال البحث الجنائي وألقوا القبض عليها. واستمعت المحكمة لأقوال المتهمة الثانية ، التي أنكرت معرفتها بأن البطاقات مزورة ، وأنها استلمتها من المتهم الأول وهي لا تعرفه من قبل ، وكانت تشتري بالبطاقات الائتمانية هدايا ومجوهرات وساعات ثمينة من محلات ثم تدفع إلكترونياً. وقالت : إنني أعرف المتهم في بلدي قبل قدومي للدوحة ، وتعرفت عليه في الطائرة وكنا في رحلة واحدة معاً ، واستلمت البطاقات منه ولا أعرف أنها مزورة ، ووافقت على طلبه لأنّ والدي يحتاج إلى أموال لتسديد ديونه ، وظروفه صعبة جداً ، ففعلت كل ما طلبه مني ، وهو أنني كنت أشتري الساعات الثمينة وأسلمها للمتهم الأول ، الذي يبيعها بدوره خارج البلاد ويقبض عمولته ، وأتمكن بذلك من تخليص والدي من قبضة ديونه. وبسؤال المتهم الأول ، أفاد بأنّ مجهولاً في بلده أعطاه حوالي 18 بطاقة ائتمانية ، وهو لا يعلم بتزويرها ، ويقوم بشراء بضاعة غالية الثمن ويبيعها خارج الدوحة ، ويقبض عمولة عليها ، مضيفاً أنه دفع فاتورة الفندق الذي ينزل فيه من إحدى البطاقات المزيفة. واجلت المحكمة الجلسة لهيئة لاحقة ، لاستدعاء موظف بنكي وسماع شهادته بشأن البطاقات الائتمانية المزيفة.

أحبطت سلطات أمن مطار القاهرة الدولي، اليوم الأربعاء، محاولة تهريب 93 كيلو جراما من المشغولات الفضية قادمة من تايلاند. وصرح مصدر بالمطار، بأن سلطات المباحث وردت لها معلومات بوجود تشكيل عصابي يضم مصريين وشابا ليبيا يحاول تهريب كمية كبيرة من الفضة بمعاونة عدد من العاملين بالمطار. وعلى الفور تم تشكيل فريق من المباحث وتمت مراقبة صالة الوصول، حيث تم الاشتباه في بعض الموظفين يحملون حقائب من صالة الوصول الدولية إلى صالة الوصول الداخلية حتى لا يتم تفتيشها، وبضبطهم وتفتيش الحقائب تم التوصل لإحباط أكبر قضية تهريب فضة بمطار القاهرة، حيث تبلغ قيمتها حوالي 3 ملايين جنيه مصري. ويجري التحقيق في الواقعة والتعرف على أطرافها من باقي العاملين والمستقبلين الذين ينتظرون خروج الفضة من المطار وتم تحرير محضر بالواقعة.

قالت الشرطة الإسبانية، اليوم الأحد، إنها تمكنت من إيقاف نشاط تشكيل عصابي - يشتبه في بيعه جوازات سفر وبطاقات إقامة لتسهيل دخول الولايات المتحدة - بعدما ألقت القبض على أربعة عشر من أعضائه. وذكرت تقارير أن التشكيل يتألف من كوبيين كانوا يتقاضون مبالغ تتراوح ما بين ألف وألف وخمسمائة يورو (1340 : 2010 دولارات) مقابل الوثيقة المزورة، واستخدموا وكالة سفر لجذب العملاء المحتملين خاصة من بين الكوبيين المقيمين في جزيرة تناريف التابعة لأرخبيل الكناري. وقالت الشرطة إنها ألقت القبض على أحد عشر كوبيا وثلاثة مواطنين إسبان في تناريف ومدريد. كانت التحقيقات في القضية قد بدأت عندما وردت معلومات لعملاء الشرطة تفيد بوجود تشكيل عصابي في تناريف لكنه يعمل في كافة أنحاء إسبانيا ومتخصص في تزوير الوثائق والمستندات الرسمية.

تمكنت إدارة الأمن الوقائي من القبض على تشكيل عصابي مكون من (3) أفراد من الجنسية الأفريقية قدموا إلى البلاد بهدف النصب والاحتيال على المواطنين والمقيمين ، وإيهامهم بأن لديهم القدرة على تحويل العملات الأجنبية ومضاعفتها . وكانت الإدارة قد تلقت معلومات من مصادرها تفيد بوجود أشخاص مشبوهين يقومون بمقابلة بعض الزبائن في عدد من الفنادق والأماكن العامة وإيهامهم بقدرتهم على تحويل العملات الأجنبية ومضاعفتها لمبالغ طائلة كغسيل أموال . فتم تشكيل فريق للبحث والتحري وجمع المعلومات عن هؤلاء الأشخاص ورصد تحركاتهم وتحديد هوياتهم ، وبعد اتخاذ الإجراءات القانونية تم عمل كمين لأفراد العصابة وتم ضبطهم وهم في حالة تلبس بجريمتهم ، وبالتحقيق معهم اعترفوا بما نسب إليهم ، كما عثر على عملات مالية مزورة من فئة اليورو والدولار ، بالإضافة إلى بعض المواد الكيميائية التي يستخدمونها في عملياتهم المشبوهة ، فتم تحريز جميع المضبوطات ، وإحالة المتهمين للجهات المختصة لاستكمال الإجراءات القانونية . وتهيب إدارة الأمن الوقائي بجميع أفراد المجتمع من مواطنين ومقيمين توخي الحذر من مثل هذه العناصر الإجرامية التي تهدف للاحتيال عليهم وسلبهم أموالهم والإضرار بأمن وسلامة المجتمع .