أصدرت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 بياناً اليوم الجمعة، بشأن ما حدث خلال احتفالات الجماهير بعد مباراة العراق والبحرين في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
كشف الأستاذ الدكتور سعود عبدالعزيز عبدالغني الأستاذ بكلية الهندسة جامعة قطر الآلية التي يعمل بها نظام التبريد في ملعب الجنوب بمنطقة الوكرة أحد الملاعب التي من المقرر أن تستضيف كأس العالم 2022، بعد الانتقادات حول أثر ذلك على البيئة. وقال الدكتور عبدالغني - في مقابلة مع شبكة سي إن إن الأمريكية – يمكن رؤية حجم هذا الاستاد الضخم، نحن لا نبرد حتى واحد بالعشرة من هذا الحجم الضخم، نحن نبرد نحو مترين فقط .. أو نحو 3 أمتار من المكان الذي يلعب به الناس.. وأضاف البروفيسور عبدالغني الذي قاد المشروع منذ العام 2009: أما الباقي من الطاقة المستخدمة هو الموجود أصلا، وعليه ما نقوم بعمله هو أننا نسحب الهواء من الجو (بمحيط وداخل الاستاد) نبرده وبعدها نعيده مرة أخرى، نبرده ونعيده ثانية، هذه التكنولوجيا تسمى إعادة تدوير. وتجهز قطر ملاعب كأس العالم بأنظمة تبريد عالية التكنولوجيا، رغم أن البطولة من المقرر أن تنطلق 21 نوفمبروحتى الـ18 من ديسمبر 2022. ويشرف الدكتور سعود عبد العزيز عبد الغني، على فريق العمل الذي يعكف على تطوير تقنية التبريد المستخدمة في استادات بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022. وتولّى الدكتور عبد الغني قيادة فريق عمل تقنية التبريد في استاد خليفة الدولي، وذلك أثناء خضوع الاستاد لعمليات تطوير شاملة قبل افتتاحه عام 2017. وكان عبد الغني قد أوضح – في مقابلة مع موقع اللجنة العليا للمشاريع والإرث – أن تقنية التبريد من شكل بناء الاستاد في الحد من تغلغل الرياح الحارة إلى داخله، ما يعني أن شكل الاستاد يمثل جداراً عازلاً داخله منطقة باردة. وتعمل تقنية التبريد المتطورة بشكل رئيس على المحافظة على برودة المنطقة الداخلية متى دعت الحاجة لذلك، بحيث ينعم المشجعون واللاعبون بأجواء مريحة خلال المباريات. ويوضح عبد الغني أن دولة قطر بدأت بالفعل في استخدام تقنية التبريد في بعض الأماكن العامة مثل كتارا بلازا، وهو ما سيشجع الأفراد على ارتياد الأماكن المفتوحة، وممارسة رياضة المشي خلال أشهر الصيف، والاستفادة الكاملة من مشاريع المترو وأسواق الفرجان.
2618
| 21 نوفمبر 2019
أشاد تشونغ مونغ جون، رئيس اتحاد كوريا الجنوبية لكرة القدم، بتقنية التبريد المستخدمة في استادات بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022 ، والتزام قطر بتنظيم بطولة كروية استثنائية تترك أثراً إيجابياً بعيد المدى على العالم العربي والقارة الآسيوية بشكل أوسع. وقال رئيس اتحاد كوريا الجنوبية لكرة القدم في تصريح للموقع الرسمي للجنة العليا للمشاريع والإرث، إن توظيف التقنية الحديثة بات ضرورة مُلحة لخدمة البطولات الكروية. وقد أشادت جهات دولية كثيرة بتقنية التبريد المستخدمة في استاد خليفة الدولي. وفي الوقت الحالي، تحظى العديد من بطولات كرة القدم في آسيا بتشجيع ودعم كبرى الشركات والمؤسسات في بلدانهم، كما هو الحال في كوريا الجنوبية، والصين، واليابان، والهند. ولاحقاً، قد تنتهج هذه البطولات الآسيوية نهج بطولة قطر 2022 في استخدام تقنية التبريد، خاصة وأنه من المعلوم لدينا أن كثيرا من تلك البطولات تنظم عادة خلال فصل الصيف. ويرى تشونغ مونغ جون أن تنظيم دولة قطر لبطولة كأس العالم لكرة القدم بعد 20 عاماً من استضافة القارة الآسيوية لهذه البطولة العالمية عام 2002 في كوريا الجنوبية واليابان، هو سبب يستدعي تقديم كامل الدعم والمساندة في سبيل تحقيق هذا الحلم مجدداً في آسيا. علاوة على ذلك، تضع قطر نصب عينيها أهدافاً اقتصادية من استضافة هذه البطولة، وأؤمن بأن هذا التوجه سيعود على الدولة بالنفع الكبير. وتمنى لقطر حكومة وشعباً النجاح في طريق تحقيق مساعيها. وقال أنا على يقين تام بأن قطر ستتمكن بحلول عام 2022 من تحقيق نجاح مبهر كنجاح كوريا الجنوبية واليابان قبل عقدين من الزمن. وأكد أنه خلال بطولة كأس العالم 2002، انبهر العالم بدعم الشعب الكوري الجنوبي لمنتخبه الوطني الذي ما كان ليتمكن من التأهل للدور نصف النهائي لولا وقوف المشجعين الكوريين خلف منتخبهم. وتمنى أن يشهد هذا الشغف الكروي في أول بطولة لكأس العالم في الوطن العربي عام 2022. وأشار الى أن كوريا الجنوبية في عام 2002 قامت بتسليم معظم الاستادات لأندية الدوري الكوري، وتم استثمار هذه المنشآت لتنظيم أحداث رياضية أخرى مثل دورة الألعاب الآسيوية السابعة عشرة عام 2014 في مدينة إنتشون الكورية، وبطولة كأس العالم تحت 20 سنة لكرة القدم 2017. ويحظى ملعب جيونجو بمكانة كبيرة في قلوب القطريين، خاصة بعد تتويج فريق نادي السد القطري،على أرضية هذا الملعب، بلقب بطل دوري أبطال آسيا لموسم 2011.
2644
| 03 أكتوبر 2018
بدأت اللجنة العليا للمشاريع والإرث الهيئة المسؤولة عن تهيئة البنية التحتية اللازمة لاستضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022 في اختبار تقنيات مبتكرة تم تصميمها للإسهام في تخفيف تأثير الحرارة المرتفعة على العاملين في مواقع مشاريع كأس العالم خلال أشهر الصيف. وقد تلقى حوالي ألف عامل في استاد الوكرة مناشف تبريد مبتكرة الأسبوع الماضي تجعل ظروف عملهم في الهواء الطلق أكثر راحة إذا تعمل هذه المناشف على ترطيب الجسم بالماء البارد لمدة أربع ساعات وذلك بعد غمسها في الماء لمرة واحدة ويُمكن للعمال وضع المناشف المبردة حول أعناقهم وأذرعهم أو في جيوبهم ليشعروا بالراحة والبرودة المنعشة دون أن يكون في ذلك تقييد لحركتهم. وسيتم خلال الفترة القادمة توزيع تسعة آلاف و400 منشفة على العاملين في مختلف مشاريع اللجنة العليا للمشاريع والإرث. وتعمل اللجنة العليا بالتوازي مع هذه التجربة أيضا على تطوير حلول أخرى للتخفيف من تأثير الحرارة المرتفعة والتقليل من الإجهاد في مواقع العمل حيث سيتم تجربة أول هذه الحلول في استاد الوكرة الذي يتمثل في تطوير سترة تبريد خفيفة الوزن تعمل على مبدأ التبخر وتساهم في الحد من الضغوط والإرهاق الناتجين عن الحرارة من خلال تبريد النصف الأعلى من الجسم وهي منطقة القلب ونظام الأوعية الدموية. أما الحل الثاني الذي تجري تجربته الآن فهو عبارة عن خوذة تبريد مبتكرة أشرفت على إعدادها اللجنة العليا بالتعاون مع باحثين من جامعة قطر ومؤسسة أسباير زون حيث يمكن لهذه الخوذة أن تخفض درجة حرارة جسم من يرتديها بمقدار عشر درجات مئوية. وأوضحت اللجنة أنه في حال نجاح هذه التجربة سيتم توزيع هذه الخوذة على العمال في جميع مواقع مشاريع بطولة كأس العالم. وفي تعليقه على مباردة اللجنة العليا في استاد الوكرة قال بلبير سينغ مسؤول السلامة والأمن والبيئة في استاد الوكرة" إن الضغوط الناتجة عن الحرّ الشديد تمثل مشكلة في هذه الفترة من العام لذا علينا أن نكون على أعلى درجات اليقظة والانتباه من أجل ضمان حصول العمال على فترات راحة منتظمة بحيث يحافظون على شرب السوائل والاحتماء بالظل".. مضيفاً أن هذه المناشف تعتبر إضافة ممتازة لمساعدة العمال على التكيف مع ظروف العمل في فصل الصيف نظرا لسهولة استخدامها فضلا عن كونها لا تعيق حركتهم وتوفر شروط السلامة لهم. كما أوضح أن "الملاحظات التي تلقيناها من العمال في مواقع البناء كانت في غاية الإيجابية موصيا بتبني جميع مواقع أشغال البناء في البلدان شديدة الحرارة هذه الفكرة للعمال". وقد عملت اللجنة العليا للمشاريع والإرث بالتعاون مع شركات "ميدماك" و"بور قطر" و"سيكس كونستركت" من أجل تنفيذ هذه المبادرة التي من شأنها أن تساعد بشكل مستمر في حماية العمال في مشاريع اللجنة العليا خلال شهور الصيف. بدوره قال محمود قطب المستشار الأول في اللجنة العليا للمشاريع والإرث ورئيس قسم رعاية العمال في اللجنة:" لقد كان تقييم استخدام مناشف التبريد إيجابياً جداً لحد الآن.. إن الاستثمار الذي قمنا به لتطوير تقنيات التبريد يعكس حرص اللجنة العليا على تطوير حلول مبتكرة للتعامل مع التحديات التي يُواجهها تنظيم أول بطولة لكأس العالم في المنطقة كما ينبع من التزام اللجنة العليا بتقديم أفضل الظروف للعمال في مواقع العمل وفي مساكنهم".وأضاف " لقد سعينا لتطوير حلول مبتكرة وفعالة للتخفيف من الضغوط الناتجة عن الحر الشديد في فترة حساسة وحيوية من العام وعلى إثر مجموعة من عمليات التطوير والتحسين الشاملة التي قمنا بها في المعايير الخاصة بالسكن وممارسات توظيف العمال فإن هذه المبادرة تجسم مدى استعدادنا لاتخاذ ما يمكن من الإجراءات من أجل توفير أفضل ظروف الراحة والسلامة للعمال".. معربا عن فخره بهذه الجهود التي بذلها الفريق في التنفيذ الفعال لهذه المبادرة وتطلعه إلى مراجعة نتائج تجربة سترات التبريد في المدى القريب.ويأتي استثمار اللجنة العليا للمشاريع والإرث في تقنيات التبريد المخصصة للعمال استكمالاً للجهود المستمرة في مجال تطوير معايير رعاية العمال حيث قامت اللجنة العليا الشهر الماضي بتفعيل أداة إلكترونية لقياس مؤشر الرطوبة في إطار ما يطلق عليه اسم الحلول الذكية في إدارة سلامة العمل (SHAMS).ويقوم الجهاز بشكل آلي بإطلاق إشارات تنبه بالتوقف عن العمل عندما يصل مؤشر الرطوبة إلى أقصاه وذلك بدلاً من النظام اليدوي المعمول به في منطقة الخليج حيث يقوم مسؤولو السلامة برفع أعلام سوداء إيذاناً بضرورة التوقف عن أعمال البناء.ويعتبر هذا الجهاز المبتكر هو الأول من نوعه في المنطقة وقد قامت اللجنة العليا للمشاريع والإرث بإعداده بالتعاون مع مركز قطر للابتكارات الحركية (QMIC) في واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا.كما تجعل هذه السلسلة من تقنيات التبريد من عام 2017 عاماً استثنائياً فيما يتعلق برعاية العمال في مشاريع بطولة كأس العالم 2022 فخلال شهر إبريل الماضي قامت مؤسسة المراقبة والتدقيق المستقلة /إمباكت ليميتد/ المتعاقدة مع اللجنة العليا بنشر تقريرها السنوي الأول الذي أشادت فيه بالاتجاه الذي تسير فيه رعاية العمال في الوقت الذي أشارت فيه إلى الفرص الموجودة لمزيد من التطوير والتحسين.وفي السياق ذاته قامت إدارة رعاية العمال مؤخراً بتنظيم فحوص طبية للعمال نفذتها كلية الطب وايل كورنيل قطر إلى جانب تفعيل الخط الهاتفي الساخن الذي يوفر للعمال فرصة أخرى للتقدم بملاحظاتهم وشكاواهم بالإضافة إلى الإجراءات المعمول بها مثل منتديات رعاية العمال.
1117
| 12 يوليو 2017
مساحة إعلانية
أصدرت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 بياناً اليوم الجمعة، بشأن ما حدث خلال احتفالات الجماهير بعد مباراة العراق والبحرين في...
19984
| 05 ديسمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية تعيين السيد حمد علي الخاطر رئيساً تنفيذياً للمجموعة، اعتبارا من 7 ديسمبر 2025، وذلك خلفا للمهندس بدر محمد المير....
11236
| 07 ديسمبر 2025
يلتقي المنتخب القطري لكرة القدم مع نظيره التونسي اليوم الأحد على استاد البيت، في حين يلتقي المنتخب السوري ونظيره الفلسطيني على استاد المدينة...
3198
| 07 ديسمبر 2025
-الشيخة المياسة: نهدي قطر تحفة معمارية - التصميم يعكس التزامنا بصون التراث من خلال الاستدامة - المشروع يعزز أهداف «مخطط قطر» في التخطيط...
2538
| 05 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت قطر للطاقة للغاز الطبيعي المسال عن تعيين السيد أحمد هلال المهندي في منصب الرئيس التنفيذي وذلك اعتبارا من الأول من يناير 2026،...
2154
| 07 ديسمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من رؤية أفقية متدنية متوقعة على بعض مناطق الساحل في البداية.. ومن أمطار رعدية متوقعة على المناطق الشرقية على...
2134
| 05 ديسمبر 2025
أسفرت قرعة كأس العالم 2026 المقامة في واشنطن، مساء اليوم الجمعة، عن مواجهات قوية ستشهدها المجموعات الـ12 وخاصة المنتخبات العربية التي ستصطدم بمنتخبات...
1938
| 05 ديسمبر 2025