تباين أداء مؤشرات البورصة الكويتية بنهاية تعاملات، اليوم الأربعاء، إذ ارتفع المؤشر السعري فيما نزل مؤشر كويت 15 للأسهم القيادية. وأغلق مؤشر كويت 15 منخفضا 0.24%، عند 935.3 نقطة، فيما زاد المؤشر السعري 0.1%، إلى 5739.3 نقطة. وتباين أداء الأسهم القيادية وعددها 15 سهما، إذ ارتفعت أسهم الكويت الوطني 1.2%، مسجلة أكبر المكاسب على المؤشر، تلاها سهم بنك بوبيان، الأقل وزنا، بمكاسب 2.3%. وزادت أسهم بنك وربة 1.9% والصناعات الوطنية 1.4%. في المقابل انخفضت أسهم أمريكانا 2.5% وأجيليتي 3.6% وزين 1.2% وبنك الخليج والتجاري 1.7% وبنك برقان 1.3% وفيفا 1.1% والكويت الدولي 0.9%. واستقرت أسهم مباني وكيبكو وبيتك دون تغيير.

تباين أداء مؤشرات سوق الكويت للأوراق المالية خلال معاملات اليوم الثلاثاء، وسط شح في السيولة بالسوق. وتراجع مؤشر كويت 15 الذي يقيس أداء أكبر 15 شركة بالسوق بنسبة 0.17%، ليغلق عند 1008.3 نقطة، وارتفع المؤشر السعري الرئيسي 0.09%، ليغلق عند 6309.6 نقطة. وكسبت أسهم أمريكانا 0.75% وبنك الكويت الدولي 0.8%، بينما استقرت أسهم زين وبنك الكويت الوطني. ونزلت أسهم مباني 1.05% وبنك الخليج 1.8% وأجيليتي 1.3%.

أغلقت البورصة الكويتية على تباين في أداء مؤشراتها، اليوم الثلاثاء، حيث هبط مؤشر كويت 15 للأسهم القيادية 0.95% إلى 1028.27 نقطة، في حين ارتفع المؤشر السعري الرئيسي 0.28% إلى 6367.33 نقطة. وقال المحلل المالي، مجدي صبري، إن التباين بين المؤشرات "يعكس حالة الارتباك وعدم التيقن بين المتداولين". مضيفا أن تداولات الأسهم القيادية ضعيفة من حيث القيمة وأن البورصة تفتقر للمحفزات، حيث "لا يوجد ما يجعل السوق جاذبا". وبلغت قيمة التداولات 15.1 مليون دينار، منها 5.5 مليون دينار للأسهم المقيدة في مؤشر كويت 15. وهبط سهم بنك الكويت الوطني 1.2% وزين 1.1% وأجيليتي 1.3% وبيتك 1.5% والمباني 2.1%. وارتفعت أسهم بنك الخليج 1.8% والتجارية العقارية 1.2% وبوبيان للبتروكيماويات 1.6%.

أنهى مؤشر سوق الأسهم السعودي تعاملات اليوم الأحد، على ارتفاع بدعم من مكاسب الأسهم القيادية بصدارة البنوك، فيما سجل مؤشر البورصة المصرية مستوى متدن جديد هو الأقل في 5 أشهر. وصعد المؤشر السعودي 0.85 % إلى 9814.65 نقطة وسط تداولات قيمتها 7.2 مليار ريال، وسجل سهما الراجحي والسعودي الفرنسي أكبر المكاسب على المؤشر وارتفعا 1.01 %، و2.7 % على الترتيب. كما زادت أسهم الكهرباء وسابك والحكير والسعودي للاستثمار ودار الأركان والنقل البحري بنسب بين 0.8 و3.9 %، في المقابل انخفضت أسهم الأهلي التجاري وساب 0.5 %، وسامبا وموبايلي 0.3 %، ومكة للتعمير 0.2 %. وفي القاهرة أغلق المؤشر منخفضا 0.5% عند 8261 نقطة، وهو أدنى مستوى منذ 17 ديسمبر، ومن بين 30 سهما مدرجا على المؤشر انخفض 23 سهما، وارتفعت 6 أسهم فقط فيما استقر سهم واحد دون تغيير.

أغلق سوق الكويت للأوراق المالية "البورصة" تداولاته، اليوم الأربعاء، على انخفاض المؤشر السعري بواقع 1.45 نقطة، ليبلغ مستوى 6307 نقاط، بينما ارتفع المؤشر الوزني 2.3 نقطة، ومؤشر "كويت 15" 9.7 نقطة. وبلغت قيمة الأسهم المتداولة عند الإغلاق نحو 18.5 مليون دينار كويتي، في حين بلغت كمية الأسهم المتداولة حوالي 274 مليون سهم تمت عبر 5445 صفقة. وكانت أسهم شركات "تمويل خليج" و"المستثمرون" وإدنك وميادين والمدينة، الأكثر تداولا، في حين كانت أسهم شركات العقارية وقرين قابضة والمركز ولوجستيك والمغاربية، الأكثر ارتفاعا.

أغلقت مؤشرات بورصة الكويت اليوم الخميس متباينة، حيث أغلق مؤشر كويت 15 مرتفعا 0.3%، إلى 1105.09%، بينما هبط المؤشر السعري 0.22% إلى 6640.92 نقطة. وبلغت قيمة التداولات 21 مليون دينار، وارتفعت أسهم زين 1.8%، وبنك الكويت الوطني 1.1%، وأغذية 1.3%، وبوبيان للبتروكيماويات 1.7%. وهبطت أسهم بيت التمويل الكويتي 1.3%، وبنك بوبيان 1.1%، ومجموعة الصناعات 1%. فيما تراجع مؤشر سوق الأسهم السعودي في مستهل تعاملات اليوم الخميس، تحت وطأة نزول أسعار النفط، فيما واصلت البورصة المصرية تعافيها لليوم الثاني على التوالي بدعم من الأسهم القيادية. وخسر المؤشر السعودي 1.01% إلى 9313.4 نقطة، متأثرا في الأساس بنزول مؤشري البنوك والبتروكيماويات 1.4% لكل منهما. وهبط الخام الأمريكي الخفيف دولارين إلى 50.14 دولار للبرميل صباح اليوم، متأثرا بنمو المخزونات الأمريكية، ومن شأن زيادة محتملة في الإنتاج السعودي أن تزيد تخمة المعروض التي تكونت في الأشهر القليلة الماضية. وفي القاهرة ارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة 0.4% إلى 9572.5 نقطة، متجها للصعود للجلسة الثانية على التوالي منذ تكبده خسائر قوية بفعل التوترات بشأن ليبيا، وسجل سهم التجاري الدولي أكبر المكاسب على المؤشر، وارتفع 0.7%.

تضاربت المواقف وتعددت ردود الأفعال في الشارع السياسي بتونس، بمجرد إعلان مجلس شورى حركة النهضة الإسلامية، قبل أيام، قبوله المشاركة في الحكومة التونسية، برئاسة الحبيب الصيد، ودعوتها إلى تحييد وزارات السيادة "الداخلية والعدل والدفاع". وقرر مجلس شورى حركة النهضة، السبت الماضي، المشاركة في حكومة الصيد، وأعلن رئيس مجلس شورى الحركة، فتحي العيادي، في مؤتمر صحفي، أنَّ أغلبية أعضاء المجلس صوتوا لصالح مشاركة النهضة في حكومة الصيد. وقال العيادي كذلك إنَّه "تم تفويض المكتب التنفيذي للحركة بالمزيد من التشاور مع بقية الأحزاب ورئيس الحكومة في كيفيّة المشاركة والمواقع وتوزيع الحقائب الوزارية". وخلال مقابلة له بإحدى الفضائيات التونسية الخاصة، قال القيادي في حركة النهضة، حسين الجزيري، إن رئيس الحكومة المكلف الحبيب الصيد، عرض على النهضة المشاركة في الحكومة التي يعتزم تشكيلها وطلب رؤيتها لهيكلة الحكومة. خطوة إلى الوراء الجبهة الشّعبية، التي أبدت مُنذ تكليف الصّيد بمنصب رئاسة الحكومة تحفظاتها إزاء هذه الشخصية، معتبرة أنه يعد "وجها من وجوه المنظومة القديمة وأنه لن يقدّم الجديد في كل ما يتعلق من ملفات عالقة وعاجلة على غرار الأمن وملف الاغتيالات السّياسية والأوضاع الاقتصاديّة والاجتماعية"، أبدت رفضها ومعارضتها تشريك حركة النهضة في الحكومة الجديدة، معتبرة أن ذلك "سيكون خطوة إلى الوراء ولن يخدم مصلحة تونس في الوقت الحالي". وقال القيادي بالجبهة الشعبية، زياد الأخضر، إن "حركة النهضة متشبثة بالحكم مهما كانت الخيارات ومهما كان الحلفاء". وأضاف الأخضر أن "موقف حركة النهضة دليل قاطع على ازدواجية الخطاب السياسي لديها، فبعد أن كانت تقر، فيما مضى، بأن حركة "نداء تونس" أخطر حتى من السلفية ذاتها، وأنها وجه آخر من أوجه النظام السابق، ها هي اليوم تقبل بالتحالف معها وبالمشاركة في حكومتها". وتابع القيادي بالجبهة الشعبية، أن "موقف الجبهة واضح فهي تعتبر أن وجود النهضة في الحكم لا يخدم مصلحة تونس في اللحظة الراهنة، وأن التونسيين بتصويتهم الكثيف لنداء تونس تصوروا أنه سيحمي البلاد من حركة النهضة، وما ألحقته بها من خسائر طيلة فترة حكمها". تجاذبات وخلافات أما حركة نداء تونس، فهي تشهد تجاذبات داخلها وخلافات حول مسألة إشراك حركة النهضة في الحكومة من عدمه، في ظل رفض عدد من قياداتها هذا المبدأ، الذي تعتبره حركة النهضة في المقابل مشروطا بتوجيه دعوة لها من قبل الوزير المكلف وأنه في صورة عدم حصول ذلك، فهي ستقبل بالعمل ضمن فريق المعارضة. ورأى عضو المكتب التنفيذي لـ"نداء تونس"، عبد العزيز القطي، موقف النهضة "تطاولا" على إرادة الشعب التونسي "واستهزاءً" بنتائج الانتخابات، حيث قال، على صفحته بموقع "فيسبوك"، "هذا تطاول على إرادة الشعب واستهزاء بنتائج الانتخابات ووقاحة سياسية لا مثيل لها، وأظن أن النهضة لم تستوعب الدرس ومازالت تعيش نخوة انتخابات 2011". مصلحة وطنية ومن جهته، اعتبر المتحدث باسم حركة النهضة، زياد العذاري، أن "مصلحة الحركة الحزبية الضيقة تقتضي البقاء في المعارضة، كما سيسمح لها أن تحصل على حظوظ أوفر في الانتخابات القادمة، ولكن مصلحة البلاد تقتضي حكومة وحدة وطنية". وأضاف العذاري، أن "الحركة عبّرت عن استعدادها للمشاركة في الحكومة كخيار في المرحلة القادمة، معتبرة أن خيار المعارضة ليس هو الخيار الأول وأن المشاركة مشروطة بدعوة رئيس الحكومة المُكلف الحبيب الصيد وفي صورة عدم حصول ذلك فالنهضة مستعدة للبقاء والعمل ضمن المعارضة". وأشار المتحدث باسم النهضة، في السياق ذاته، إلى أن "المصلحة الوطنية ونظرًا إلى أن نجاح التجربة الديمقراطية في تونس مازال هشًا، فإنه لابد من مشاركة جميع الأطراف حتى يتم تجاوز كل التحديات المطروحة على مختلف الأصعدة". وفي المقابل، تباينت المواقف داخل حركة "نداء تونس" بين مؤيّد لقرار حركة النهضة قبولها المشاركة في الحكومة الجديدة ورافض لهذا القرار. ومن جانبه، استبعد المحلل السياسي، نور الدين المباركي، أن يتم إشراك حركة النهضة في الحكم من الأساس، وأن "أقصى ما يمكن أن يحصل هو استشارتها في بعض الأسماء التي ستتقلّد حقائب وزاريّة أو اقتراح أسماء شخصيات ليست حزبية". وأرجع المباركي ذلك إلى "حجم المعارضة داخل النداء لوجود النهضة ضمن الحكومة المقبلة، بالإضافة إلى اعتبار ذلك نوعًا من الإخلال بالوعود الانتخابية لنداء تونس". وأوضح المحلل السياسي التونسي، أن "بيان شورى النهضة جاء لحسم التباين داخل الحركة حول مسألة المشاركة في الحكومة من عدمه، وموقف الحركة هو بمثابة الرسالة الموجهة لنداء تونس وكذلك لبقية الأطراف السياسية بأنها على استعداد تام أن تكون شريكا في الحكم. ومضى قائلا، "وكأن النهضة أرادت بهذا الموقف أن تبين أن من يرفض مشاركتها في الحكم هو في نهاية المطاف إقصائي ويرفض مبدأ التوافق".

تباين أداء المؤشرات الكويتية بنهاية تعاملات، اليوم الخميس، إذ سجل المؤشر السعري تراجعا طفيفا، فيما صعد مؤشر كويت 15، مع ترقب المتعاملين لنتائج الربع الثالث. وخسر المؤشر السعري 0.13%، ليغلق عند 7361.6 نقطة، فيما ارتفع مؤشر كويت 15 للأسهم القيادية 0.09% إلى 1170.7 نقطة. وقاد الارتفاعات سهم بنك بوبيان بمكاسب 2%. كما زادت أسهم بنك برقان وكيبكو وأجيليتي والكويت الدولي والقرين للبتروكيماويات وتصنيع الوطنية، بنسب تراوحت بين 0.9 و1.8%. وفي المقابل انخفضت أسهم بيتك 1.3% وبوبيان للبتروكيماويات 1.4% ومباني 1.9%.

أنهى سوق الكويت للأوراق المالية "البورصة" تداولات، اليوم الأحد، على ارتفاع في مؤشره السعري، بواقع 6.28 نقطة، ليبلغ مستوى 7192 نقطة, في حين انخفض المؤشران الوزني و"كويت 15" بواقع 1.95 و7.71 نقطة على التوالي. وذكرت بيانات البورصة, أن القيمة المتداولة للأسهم عند الإغلاق بلغت نحو 12.1 مليون دينار كويتي, في حين بلغت كمية الأسهم المتداولة حوالي 116.9 مليون سهم، سجلت من 3233 صفقة. وجاءت أسهم شركات بتروجلف وتمويل خليج وعقارات ك وهيتس تلكوم ومبرد، الأكثر تداولا, في حين جاءت أسهم شركات زيما ونابيسكو وبتروجلف واجوان و"م سلطان"، الأكثر ارتفاعا.

أغلقت مؤشرات بورصة الكويت خلال معاملات، اليوم الأربعاء، على تباين حيث ارتفع المؤشر الرئيسي للسوق 0.44 % ليغلق عند 7906.5 نقطة، بينما تراجع مؤشركويت 15بنسبة 0.5 % إلى 1097.9 نقطة. وصعد سهم البنك الأهلي المتحد 1.4 % بعد ارتفاع أرباحه 43 % في الربع الثالث، وكسبت أسهم القرين للبتروكيماويات 1.8 % وبوبيان للبتروكيماويات 1.6 % واجيليتي 1.4 %. ونزلت أسهم بنك برقان 1.7 % وزين 1.4 % وبيتك 1.2 % واستقرت أسهم وطني ومباني ومشاريع.

تباين أداء مؤشراتسوق الكويت للأوراق الماليةبنهاية معاملات اليوم الأربعاء، وسط سيولة محدودة. وتراجع مؤشر "كويت 15" بنسبة 0.2% ليغلق عند 1093.35 نقطة، بينما ارتفع المؤشر السعري الرئيسي 0.29% إلى 7918.7 نقطة، وبلغت قيم التداول 37.133 مليون دينار. وكسبتأسهم أجيليتي2.9%، وبيتالتمويل الخليجي1.2%، بينما تراجعت أسهم مباني 4.8%، ووطني 1.1%.