قام وفد من بورصة هونج كونج برئاسة مدير الاستراتيجية فيها السيد جيمس فوك بزيارة اليوم، الأربعاء، إلى بورصة قطر، والتقى أعضاء الوفد خلال الزيارة بالسيد راشد بن علي المنصوري الرئيس التنفيذي، وعدد من مديري الإدارات، واطلعوا على أوجه التطور التي شهدتها البورصة القطرية، كما قدم عرضا للفرص المتاحة للاستثمار في البورصة الصينية. وأعرب السيد راشد المنصوري ، عن ترحيبه بالوفد الزائر مؤكدا اهتمام بورصة قطر بتعزيز علاقات التعاون وتبادل الخبرة مع مختلف البورصات العالمية، ورغبتها في إقامة حوار دائم وإيجابي مع العاملين في هذا المجال. ونوه بتطلع بورصة قطر إلى إقامة علاقات عمل وتعاون مثمر وجاد مع بورصة هونج كونج ومع بورصات عالمية أخرى بهدف الاستفادة من تجارب تلك البورصات في تقديم أفضل الخدمات للمستثمرين في البورصة القطرية. من جانبه، أعرب السيد جيمس فوك عن ارتياحه لنتائج هذه الزيارة والاجتماعات التي تضمنتها وعن إعجابه بالنمو الذي حققته بورصة قطر خصوصاً وأن التجربة القطرية تتضمن نفس عناصر نجاح التجربة الصينية فيما يتعلق باستراتيجيات النمو والتطوير. وقدم السيد فوك شرحاً عن سوق الأوراق المالية في الصين وأهمية تعزيز العلاقات القطرية الصينية الهادفة إلى تحقيق النهوض بأسواق رأس المال في كلا البلدين خصوصا في ضوء التطور الكبير الذي يشهده البلدان، وكذلك النمو المطرد الذي يحققه الاقتصاد الصيني والاقتصاد القطري، بالإضافة إلى نمو الاستثمارات القطرية الخارجية. وقال "إن هذه الزيارة كانت بمثابة فرصة هامة ومفيدة لتبادل الخبرات من أجل تطوير أعمالنا ومنتجاتنا مثل منتجات صناديق الاستثمار المتداولة والمؤشرات والعقود المستقبلية".

سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، الأربعاء، ارتفاعا بقيمة 27.38 نقطة، أي نسبته 0.19 بالمائة ليصل إلى 14 ألفا و165.05 نقطة. وجرى خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 9 ملايين و758 ألفا و241 سهما بقيمة 470 مليونا و922 ألفا و563.99 ريال نتيجة تنفيذ 5605 صفقات. وارتفعت أسهم 16 شركة وانخفضت أسعار 21، وحافظت 6 شركات على سعر إغلاقها، وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 752 مليارا و205 ملايين و029 ألفا و063.75 ريال.

سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم ارتفاعا بقيمة 0.34 نقطة ، ليصل إلى 14 ألفا و137.67 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 19 مليونا و593 ألفا و047 سهما بقيمة 866 مليونا و480 الفا و524.89 ريال نتيجة تنفيذ 8412 صفقة. وارتفعت أسهم 23 شركة وانخفضت أسعار 15 ، وحافظت 3 شركات على سعر إغلاقها، وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 749 مليارا و349 مليونا و406 آلاف و873.86 ريال.

قالت شركة ستاندرد آند بورز داو جونز اليوم الإثنين إنها سوف تحذف قطر والإمارات رسمياً من المؤشرات المبتدئة وترفعهما إلى الأسواق الناشئة في 22 من سبتمبر الجاري، وستقوم كذلك بنقل الأسهم اليونانية إلى مؤشراتها للأسواق الناشئة.وكان قرار ستاندرد آند بورز بتعديل تصنيف الدول الثلاث إلى أسواق ناشئة قد أعلن في أكتوبر الماضي عقب مشاورات مع العملاء وجاء بعد خطوات مماثلة اتخذتها منافستها إم.إس.سي.آي لمؤشرات الأسهم.وقالت ستاندرد آند بورز في بيان "التغييرات الرئيسية هذا العام لمؤشرات بي.إم.آي العالمية التي تصدرها ستاندرد آند بورز هي إعادة تصنيف اليونان إلى سوق ناشئة من سوق متقدمة وتعديل تصنيف قطر والإمارات إلى وضع السوق الناشئة من سوق مبتدئة."كانت إم.إس.سي.آي قد نقلت اليونان إلى مؤشرات الأسواق الناشئة من مؤشرات الأسواق المتقدمة في نوفمبر الماضي. وعدلت أيضا تصنيف قطر والإمارات إلى وضع السوق الناشئة في نهاية مايو الماضي.وقالت ستاندرد آند بورز إن اليونان ستشكل وزنا قدره 0.8 بالمائة وقطر 0.9 بالمائة على مؤشر بي.إم.آي للأسواق الناشئة في حين سيبلغ وزن الإمارات واحدا بالمائة مقارنة مع 24 بالمائة للصين و11.3 بالمائة للبرازيل.

تَواصلَ تقدم مؤشر بورصة قطر للأسعار خلال تداولات جلسة اليوم، حيث أقفل مرتفعاً 28 نقطة ليستقر فوق مستوى 14137 نقطة. وبلغ اجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 10.9 مليون سهم وقيمة التعاملات 486.3 مليون ريال، ونفذت 6048 صفقة. وتباين أداء المؤشرات القطاعية، وتم التداول على 41 شركة حققت 24 شركة ارتفاعات، وانخفضت 11 شركة، وبقيت 6 شركات دون تغير. وبلغ اجمالي مشتريات المساهمين القطريين 304 ملايين ريال مقابل 315 مليون ريال اجمالي المبيعات، والصناديق الأجنبية 181 مليون ريال اجمالي المشتريات مقابل 170 مليون ريال اجمالي المبيعات. وارتفع كل من مؤشر العائد الاجمالي 42 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 11 نقطة ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 21 نقطة، ومؤشر أسهم الاتصالات 12 نقطة. ومؤشر أسهم الخدمات 44 نقطة، فيما انخفض كل من مؤشر أسهم التأمين 19 نقطة ومؤشر أسهم الصناعة نقطتين. والشركات الأكثر تداولاً "إزدان" القابضة 1.4 مليون سهم بسعر 19.84 ريال وقطر وعمان 1.3 مليون سهم بسعر 18.43 ريال، والطبية مليون سهم بسعر 14.10 ريال، ومسيعيد 769 ألف سهم بسعر 33.85 ريال، وفودافون قطر 536 ألف سهم بسعر 21.82 ريال. والشركات الأكثر ارتفاعا قطر وعمان 3.6 % بسعر 18.43 ريال، وQNB 1.7% بسعر 209 ريالات وOoredoo 1.2% بسعر 134.20 ريال، والدوحة 1.1 % بسعر 35.40 ريال، والإسلامية القابضة 1.1 % بسعر 108.50 ريال. والشركات الأكثر انخفاضاً الخليج الدولية 1.1 % بسعر 124.20 ريال، وقطر 0.9 % بسعر 98.60 ريال، وفودافون قطر 0.8 % بسعر 21.82 ريال، والأهلي 0.7 % بسعر 53.60 ريال، والملاحة 0.4 % بسعر 97.30 ريال.وتم التداول في قطاع البنوك على 4 ملايين سهم، ونفذت 2423 صفقة، وقطاع الخدمات 1.6 مليون سهم ونفذت 725 صفقة، وقطاع الصناعة 1.3 مليون سهم ونفذت 1437 صفقة، وقطاع التأمين 210 آلاف سهم ونفذت 166 صفقة. وقطاع العقارات 2.7 مليون سهم ونفذت 804 صفقات، وقطاع الاتصالات 594 ألف سهم ونفذت 316 صفقة وقطاع النقل 323 ألف سهم ونفذت 177 صفقة. وتجدر الاشارة إلى أن مؤشر الأسعار حافظ على تماسكه فوق مستوى 14 ألف نقطة، حيث سجل خلال الجلستين السابقتين ارتفاعات طفيفة، هذا وقد قام المساهمون القطريون اليوم بالبيع، مقابل مشتريات طفيفة للمحافظ الأجنبية.

سجّل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، الإثنين، ارتفاعاً بقيمة 17ر28 نقطة، أي ما نسبته20ر0%، ليصل إلى 14 ألفاً و33ر137 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 10 ملايين و897 ألفاً و795 سهماً بقيمة 486 مليوناً و347 ألفاً و92ر475 ريال نتيجة تنفيذ 6048 صفقة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 24 شركة وانخفضت أسعار 11، وحافظت 6 شركات على سعر إغلاقها.. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 751 ملياراً و417 مليوناً و951 ألفاً و62ر233 ريال.

أنهى مؤشر بورصة قطر للأسعار تداولات جلسة اليوم مرتفعاً 20 نقطة ليستقر فوق مستوى 14109 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 12.1 مليون سهم وقيمة التعاملات 553.3 مليون ريال ونفذت 6089 صفقة. وتباين أداء المؤشرات القطاعية، وتم التداول على 42 شركة حققت 20 شركة ارتفاعات وانخفضت 19 شركة وبقيت 3 شركات دون تغير. وأكد رجل الأعمال عبد العزيز العمادي أن هناك ارتفاعات طبيعية في عدد من الشركات المتداولة، كما توجد كذلك توجد ارتفاعات لبعض الشركات غير مبررة. وأضاف أن أحجام التعاملات معقولة، مشيراً إلى مناخ الاستثمار في الأسهم إيجابي. وأعرب أن الاكتتابات تكون مفيدة إذا ما قامت الشركات المدرجة بتوزيع الأرباح على غرار مسيعيد، ولكن أن تكون هناك فترة انتظار تستمر لسنوات فهي حسب رأيه غير مجدية. واعتبر المستثمر أحمد الشيب أن مؤشر الأسعار استهل تداولات الأسبوع على ارتفاع طفيف مكنه من دعم مركزه فوق مستوى 14 ألف نقطة. وأوضح أن السيولة ضمن مستوياتها الطبيعية في إنتظار أن تعزز في قادم الجلسات.وتم التداول في قطاع البنوك على 3.2 مليون سهم ونفذت 1934 صفقة وقطاع الخدمات 1.9 مليون سهم ونفذت 831 صفقة وقطاع الصناعة 1.3 مليون سهم ونفذت 1639 صفقة وقطاع التأمين 117 ألف سهم ونفذت 121 صفقة، وقطاع العقارات 3.7 مليون سهم ونفذت 1022 صفقة وقطاع الاتصالات 1.3 مليون سهم ونفذت 345 صفقة وقطاع النقل 377 ألف سهم ونفذت 14 ألف صفقة.

سجّل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، الأحد، ارتفاعاً بقيمة 34ر20 نقطة، أي ما نسبته 14ر0%، ليصل إلى 14 ألفاً و16ر109 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 12 مليوناً و116 ألفاً و354 سهماً بقيمة 553 مليوناً و320 ألفاً و86ر108 ريال نتيجة تنفيذ 6089 صفقة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 20 شركة وانخفضت أسعار 19، وحافظت 3 شركات على سعر إغلاقها.. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 748 ملياراً و454 مليوناً و869 ألفاً و37ر252 ريال.

تذبذبت مؤشرات البورصة بقوة في جلسات الأسبوع الماضي ما بين انخفاض وارتفاع، وهي تحاول اختراق حواجز مقاومة قوية وتسجيل مستويات قياسية جديدة. فقد ارتد المؤشر العام دون مستوى 14 ألف نقطة في أولى جلسات الأسبوع، لكنه وجد دعماً قوياً فوق مستوى 13900 نقطة مدعوماً بمشتريات صافية من المحافظ القطرية وغير القطرية. وكان استمرار ارتفاع الدولار مقابل الين، وتأكد عدم وجود مشاكل في ملف استضافة قطر لكأس العالم 2022، سبباً في حدوث هذا التماسك. وبخلاف ذلك كان هناك خبر امتلاك الوطني لحصص في أكبر بنك أفريقي، وتفاصيل امتلاك قطر للتأمين لكامل حصص شركة انتاريس للتأمين وإعادة التأمين. وقد حدث ارتفاع في إجمالي التداولات بنسبة 6.5 % إلى مستوى 3.68 مليار ريال، وارتفع المؤشر العام بنحو 103 نقطة جديدة، وارتفع مؤشر جميع الأسهم، وخمس من المؤشرات القطاعية، وخاصة قطاعات العقارات والنقل والتأمين، وارتفعت الرسملة الكلية بنحو 5 مليار ريال إلى مستوى 747.6 مليار ريال.وتقدم "المجموعة للأوراق المالية" فيما يلي تقريراً عن تداولات بورصة قطر للأسبوع المنتهي يوم 11 سبتمبر، مع بيان أخبار الشركات ذات العلاقة والعوامل الاقتصادية والمالية المؤثرة.الأسعار والمؤشراتارتفع المؤشر العام بنحو 102.8 نقطة وبنسبة 0.74 %، ليصل عند إقفال الخميس إلى مستوى 14088.8 نقطة. وارتفع مؤشر جميع الأسهم بنحو 24.6 نقطة وبنسبة 0.7 % إلى مستوى 3559.1 نقطة. ومن حيث المرتفعين والمنخفضين، ارتفعت أسعار أسهم 27 شركة، وانخفضت أسعار أسهم 13 شركة، وظلت أسعار أسهم ثلاث شركات بدون تغير عن الأسبوع السابق؛ وهي قطر للتأمين والريان وزاد. ومن جهة أخرى، ارتفعت خمسة من المؤشرات القطاعية بنسب مختلفة أعلاها مؤشر قطاع العقارات بنسبة 3.52 %، يليه مؤشر قطاع النقل بنسبة 2.99 %، ثم مؤشر قطاع الصناعة بنسبة 1.59 %، وارتفع مؤشر قطاع السلع بنسبة 0.81 %، فمؤشر التأمين بنسبة 0.61 %. وانخفض مؤشر قطاع البنوك بنسبة 0.41 %، فمؤشر قطاع الاتصالات بنسبة 0،17 %.وقد كان سعر سهم الدوحة للتأمين أكبر المرتفعين بنسبة 7.69 %، يليه سعر ودام بنسبة 7.86 %، ثم سعر سهم الإسلامية للأوراق المالية بنسبة 5.91 %، فسعر سهم بروة بنسبة 5.06 %، ثم سعر سهم الملاحة بنسبة 3.83 %، فسعر سهم المخازن بنسبة 3.76 %. وفي المقابل انخفض سعر سهم كل من الإجارة والدولي ودلالة بنسبة 1.54 % لكل منها، وتلا ذلك سعر سهم الإسلامية للتأمين بنسبة 1.35 %، فسعر سهم السلام بنسبة 1.33 %، فسعر سهم مزايا بنسبة 1.05 %.الرسملة ترتفع إلى 747.6 مليار ريالارتفع إجمالي حجم التداول خلال الأسبوع بنسبة 6،5 % إلى 3.68 مليار ريال، بمتوسط يومي 735،4 مليون ريال مقارنة بـ 690.6 مليون ريال في الأسبوع السابق. وبلغ إجمالي التداول على أسهم أنشط 6 شركات نحو 1.58 مليار ريال، بنسبة 42.9 % من الإجمالي، حيث جاء التداول على سهم أزدان في المقدمة بقيمة 388،1 مليون ريال، فسهم الوطني بقيمة 350،5 مليون ريال، ثم سهم صناعات بقيمة 248 مليون ريال، فسهم الريان بقيمة 228.1 مليون ريال، فسهم فودافون بقيمة 187.6 مليون ريال، فسهم بروة بقيمة 173.5 مليون ريال. وقد اشترت المحافظ القطرية صافي بقيمة 104.3 مليون ريال، واشترت المحافظ غير القطرية صافي بقيمة 49.1 مليون ريال، بينما باع الأفراد القطريون صافي بقيمة 107.6 مليون ريال، وباع غير القطريين صافي بقيمة 45.7 مليون ريال. وارتفعت الرسملة الكلية بنحو 5 مليار ريال إلى 747.6 مليار ريال.أخبار الشركات1 — أعلنت مجموعة الوطني عن استحواذها على حصة نسبتها 12.5 % بقيمة 290 مليون دولار أمريكي في بنك Ecobank Transnational Incorporated، وهو من أكبر البنوك في افريقيا. وتعتبر هذه الشراكة الاستراتيجية خطوة أساسية ضمن استراتيجية المجموعة لتصبح العلامة المصرفية المميزة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا بحلول عام 2017.2 — أعلنت شركة السلام العالمية أن مجلس إدارتها سيعقد اجتماعا يوم الإثنين الموافق 22 /09/ 2014، وذلك لدراسة بعض الفرص الاستثمارية المتاحة، ومتابعة تنفيذ قرارات سابقة.3 — — أعلنت شركة قطر للتأمين عن تفصيلات إتمام عملية الاستحواذ على كامل أسهم شركة "أنتاريس" القابضة، حيث تم التوقيع على تحويل ملكيتها إلى شركة قطر للتأمين، مقابل سدادها للقيمة المتفق عليها والبالغة 190 مليون جنيه استرليني من أموالها الخاصة. والشركة موضوع الاستحواذ هي شركة " أنتاريس هولدنج ليميتد مسجلة في برمودا ولها عدد (7) شركات تابعة، تقوم جميعها بأنشطة تتعلق بنشاط التأمين وإعادة التأمين، وتتضمن وحداتها التابعة صندوق "أنتاريس" بهيئة اللويدز بلندن. وتهدف شركة قطر للتأمين من هذه الصفقة إلى تحقيق رؤيتها المستقبلية في أن تصبح إحدى المجموعات الرائدة عالمياً في نشاط التأمين وإعادة التأمين بجميع فروعه وأنواعه. وتم إدراج البيانات المالية لشركة "أنتاريس القابضة" عن النصف الأول من عام 2014 ضمن البيانات المالية المجمعة لشركة قطر للتأمين كما في 30 /6/ 2014، والتي تم نشرها على الموقع الإلكتروني للبورصة.4 — أعلن الرئيس التنفيذي لبورصة قطر عن سعي البورصة لإدراج خمس شركات صغيرة ومتوسطة في سوق قطر للشركات الناشئة متوقعا أن يتم ذلك خلال الربع الأول من العام المقبل. وخلال ندوة نقاشية نظمها بنك الدوحة لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، قال الرئيس التنفيذي لبورصة قطر إن الشركات الخمس المذكورة هي التي توافرت فيها الشروط وحصلت على موافقة مستشار الادراج، وانها من بين أكثر من عشر شركات تقدمت بطلب للإدراج ولا يزال باقيها تحت الإجراء. وفيما يخص الادراج المرتقب في بورصة قطر، قال المنصوري إن هناك شركات قيد الادراج من بينها بنك بروة وبنك قطر الأول، مؤكدا أن تلك الشركات يجب أن تحقق جميع المتطلبات والشروط التي تفرضها عليها هيئة قطر للأسواق المالية. وحول موضوع ادراج شركات أخرى تابعة لقطر للبترول، ذكر المنصوري أن قطر للبترول وعدت بإدراج مجموعة من الشركات التابعة لها خلال السنوات العشر المقبلة بقيمة تصل إلى 50 مليار ريال.5 — أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" اليوم الاثنين أن شهري يناير وفبراير 2022 وشهري نوفمبر/ديسمبر من نفس العام هي الفترات البديلة عن الصيف لاقامة مونديال 2022 في قطر. واثار اختيار قطر لاستضافة كأس العالم عام 2022 جدلا حول ظروف منحها التنظيم ما دفع الفيفا إلى فتح تحقيق، كما دفعته اقامة المنافسات في الصيف إلى التفكير جديا ببديل.العوامل الاقتصادية والمالية المؤثرة1 — لم تصدر بعد الميزانية المجمعة للبنوك لشهر أغسطس، وكانت بيانات ميزانية شهر يوليو قد أظهرت انخفاض الموجودات بنحو 14.9 مليار ريال إلى 946.9 مليار ريال، وانخفاض ودائع الحكومة والقطاع العام بنحو 9،2 مليار لتصل إلى 233.1 مليار ريال، وانخفضت جملة الدين العام بنحو 10.6 مليار إلى 334.4 مليار ريال، بما فيها السندات والأذونات. وانخفضت ودائع القطاع الخاص بنحو 6،9 مليار إلى مستوى 297.7 مليار ريال، في الوقت الذي ارتفعت فيه قروضه بنحو 3،6 مليار إلى308،3مليار ريال.2. انخفض سعر نفط الأوبك في الأسبوع الماضي بنحو 3.78 دولار للبرميل دون إقفال الخميس السابق إلى مستوى 95.35 دولار للبرميل. وبذلك انخفض الفارق عن السعر التأشيري للموازنة البالغ 65 دولارا للبرميل إلى 30،34 دولار للبرميل، وهو مايقلص الفائض الإسبوعي للموازنة وفق تقديراتنا إلى 739 مليون ريال.4 — قبيل انعقاد الاجتماع الدوري لمجلس إدارة بنك الاحتياط الفيدرالي هذا الأسبوع وما سيتخذه من قرارات بشأن برنامج التيسير الكمي، انخفض مؤشر داو جونز في الأسبوع الماضي بنحو 150 نقطة إلى مستوى 16987 نقطة. وارتفع سعر صرف الدولار إلى مستوى 107،34 ين لكل دولار، ولكنه ظل مستقرا مقابل اليورو عند مستوى 1.2963 دولار لكل يورو، فيما انخفض سعر الذهب عن الأسبوع السابق بنحو 38 دولاراً إلى مستوى 1230 دولارا للأونصة.

تميز أداء بورصة قطر بالإيجابية خلال الأسبوع الماضي حيث تمكن من كسر مستوى 14 ألف نقطة، وقد بلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 83.3 مليون سهم وقيمة التعاملات 3.6 مليار ريال ونفذت 35.5 ألف صفقة. وسجلت غالبية المؤشرات القطاعية ارتفاعات، وتم التداول على 43 شركة حققت 27 شركة إرتفاعات وانخفضت 13 شركة وبقيت 3 شركات دون تغير. وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 1.2 مليار ريال وقطاع الخدمات 350.5 مليون ريال وقطاع الصناعة 646.8 مليون ريال وقطاع التأمين 97.6 مليون ريال، وقطاع العقارات 831 مليون ريال وقطاع الإتصالات 240.4 مليون ريال وقطاع النقل 235.4 مليون ريال. وأكد طه عبدالغني مدير عام بشركة نماء للإستشارات الإقتصادية أنه من الصعب توقع إتجاه السوق خلال الفترة القادمة نظراً لكون مؤشر الأسعار لم يتمكن من دعم تواجده فوق مستوى 14 ألف نقطة. وأضاف إذا ما تم ضخ سيولة من طرف المحافظ المحلية والأجنبية يساعد ذلك السوق على تحقيق ارتفاعات جديدة. وأوضح أن قيام المحليين بالشراء الأسبوع الماضي دعم المؤشر، بينما قام الأجانب بعمليات جني أرباح.وارتفع كل من مؤشر العائد الإجمالي 153 نقطة ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي 50 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 24 نقطة ومؤشر أسهم الخدمات والسلع الاستهلاكية 60 نقطة ومؤشر أسهم النقل 69 نقطة. ومؤشر أسهم العقارات 101 نقطة ومؤشر أسهم الصناعة 73 نقطة ومؤشر أسهم التأمين 25 نقطة، فيما إنخفض مؤشر أسهم الإتصالات 3 نقاط ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 14 نقطة. وأكد المستثمر محمد بن سالم الدرويش أن السوق تمكن من الثبات فوق مستوى 14 ألف نقطة في انتظار دعم مكاسبه خلال الجلسات القادمة. وإعتبر أن نتائج أعمال الشركات للربع الثالث قد تعطي مزيدا من الدعم لمؤشر الأسعار، موضحاً أن ما أعلن عنه بخصوص إدراج شركات جديدة في السوق تدعم مناخ الاستثمار وتحفز صغار المستثمرين على الشراء. وبلغت نسبة تعاملات الأفراد القطريين بالنسبة إلى القيمة الإجمالية بخصوص عملية الشراء 47% وعملية البيع 44%، والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 23% وعملية البيع 20%. والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 13% وعملية البيع 14%، والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 22% وعملية البيع 20%.وتم التداول في قطاع البنوك على 17.6 مليون ونفذت 10073 صفقة وقطاع الخدمات 8.2 مليون سهم ونفذت 3215 صفقة وقطاع الصناعة 6.7 مليون سهم ونفذت 8580 صفقة وقطاع التأمين 1.4 مليون سهم ونفذت 784 صفقة. وقطاع العقارات 33.6 مليون سهم ونفذت 8452 صفقة وقطاع الاتصالات 9 ملايين سهم ونفذت 2282 صفقة وقطاع النقل 6.6 مليون سهم ونفذت 2146 صفقة. وتجدر الإشارة إلى أن مؤشر الأسعار واجه مقاومة شديدة عند مستوى 14 ألف نقطة لم يتمكن من كسرها إلا بعد عدة محاولات، والسؤال هل يتمكن السوق من المحافظة على تواجده فوق هذا المستوى التاريخي خاصة أن المؤشر للمرة الأولى يصل إلى هذه النقطة. وبرأي عدد المتابعين فإن السوق قد حقق عديد المكاسب وسجل ارتفاعات متتالية جعلته يصل إلى مستوى سعرية جديدة، لذلك من الممكن أن تشهد مقصورة التداولات بعض الهدوء قبل تسجيل موجة أخرى من المكاسب.

شهدت بورصة قطر أداء إيجابيا لأسبوع 07/09/2014 (خمسة أيام تداول). وكانت قراءة مؤشر الشال في نهاية يوم الخميس الماضي 1.708.13 نقطة، بارتفاع بنسبة 0.68% عن إقفال الأسبوع الذي سبقه (خمسة أيام تداول 1.696.66 نقطة). ومؤشر الشال يصدر عن شركة الشال للخدمات الاقتصادية، وهي شركة استشارات أعمال قطرية. أما مؤشر بورصة قطر، فارتفع بنسبة 0.74% عن إقفال الأسبوع الذي سبقه وأقفل على 14.088.82 نقطة في نهاية يوم الخميس الماضي. وارتفعت قيمة الأسهم المتداولة بنسبة 6.5% لتصل إلى 3.676.872.220 ريالا قطريا خلال خمسة أيام تداول، مقابل 3.452.843.266 ريالا قطريا للأسبوع الذي سبقه (خمسة أيام تداول)، واحتل المرتبة الأولى القطاع المالي حيث قيمة الأسهم المتداولة حيث بلغت نسبة 35.4%. يليه قطاع الخدمات بنسبة 32.8%. والقطاع الصناعي بنسبة 21.0%. وارتفع عدد الأسهم المتداولة خلال الأسبوع (خمسة أيام تداول) بنسبة 21.5% ليصل إلى 83.285.786 بمعدل يومي بلغ 16.657.157 سهما. بينما كان عدد الأسهم المتداولة خلال الأسبوع السابق 68.567.539 سهما (خمسة أيام تداول). وارتفع عدد الصفقات المبرمة إلى 35.532 بمعدل يومي عادل 7.106 صفقة، أي ارتفع عدد الصفقات المبرمة خلال الأسبوع بنسبة 10.6% مقارنة بالأسبوع الذي سبقه حين بلغ 32.119 عقداً. وقادت شركة إزدان العقارية تعاملات الأسبوع بحصة بلغت نسبتها 10.6% من حيث قيمة التداول الإجمالية، تبعها بنك قطر الوطني بنسبة 9.5%. شركة صناعات قطر بنسبة 6.7%. مصرف الريان بنسبة 6.2%. شركة فودافون قطر بنسبة 5.1%. وقادت شركة إزدان العقارية تعاملات الأسبوع من حيث عدد الأسهم الإجمالية بحصة بلغت نسبتها 23.6%. تبعتها شركة فودافون قطر بنسبة 10.3%. الشركة المتحدة للتنمية بنسبة 7.0%. شركة السلام العالمية بنسبة 6.7%. وأخيراً شركة قطر لنقل الغاز المحدودة (ناقلات) بنسبة 6.3%. ومن بين 43 شركة ارتفعت أسعار أسهم 27 شركة، وانخفضت أسعار أسهم 13 شركة خلال الأسبوع بينما لم تتغير أسعار 3 شركات.

سجل مؤشر بورصة قطر لأسعار الأسهم ارتفاعا بمقدار 10.2.84 نقطة، أو ما نسبته 0.742% ليغلق في نهاية الأسبوع عند 14.088.82 نقطة. وارتفعت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة بنسبة 6.49% لتصل إلى 3.676.872.219.69 ر.ق، مقابل 3.452.843.266.24 ر.ق، كما ارتفع عدد الأسهم المتداولة بنسبة 21.47% ليصل إلى 83.285.786 سهما، مقابل 68.567.539 سهما، وارتفع عدد العقود المنفذة بنسبة 10.63% ليصل إلى 35.532 عقداً مقابل 32.119 عقداً. وارتفعت القيمة السوقية لأسهم الشركات المدرجة في البورصة في نهاية الأسبوع بنسبة 0.68% لتصل إلى 747.640.597.915.05 ر.ق، مقابل 742.617.992.090.50 ر.ق، في نهاية الأسبوع الذي سبقه. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث قيمة الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 34.68% من القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة، يليه قطاع العقارات بنسبة 22.60%، ثم قطاع الصناعة بنسبة 22.60%، وأخيراً قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية بنسبة 9.53%. واحتل قطاع العقارات خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 40.36% من العدد الإجمالي للأسهم المتداولة، يليه قطاع البنوك والخدمات المالية بنسبة 21.21%، ثم قطاع الاتصالات بنسبة 10.81%، وأخيراً قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية بنسبة 9.86%. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد العقود المنفذة بحصة بلغت نسبتها 28.35% من إجمالي عدد العقود المنفذة، يليه قطاع الصناعة بنسبة 24.15%، ثم قطاع العقارات بنسبة 23.79%، وأخيراً قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية بنسبة 9.05%. وخلال الأسبوع ارتفعت أسعار أسهم 27 شركات من الشركات الـ 43 المدرجة في البورصة، وانخفضت أسعار 13 شركة، فيما حافظت 3 شركات على إغلاقها السابق. وقاد سهم مجموعة إزدان القابضة تعاملات الأسبوع بحصة بلغت نسبتها 10.55% من قيمة التداول الإجمالية، ثم QNB بنسبة 9.53%، وحل ثالثاً سهم صناعات قطر بنسبة 6.745%.

تمكنت بورصة قطر من اضافة 5 مليارات ريال لرصيدها، حيث ارتفعت رسملتها من 742,617 مليار ريال عند اغلاق جلسة الخميس من الأسبوع الماضي لتصل إلى 747,640 مليار ريال عند اغلاق جلسة اليوم.وأنهى مؤشر الأسعار تداولات نهاية الأسبوع اليوم مرتفعا 61 نقطة ليستقر فوق مستوى 14088 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 10.9 مليون سهم وقيمة التعاملات 656.5 مليون ريال ونفذت 6146 صفقة. وسجلت غالبية المؤشرات القطاعية ارتفاعات ،وتم التداول على 40 شركة حققت 21 شركة ارتفاعات وانخفضت 15 شركة وبقيت 4 شركات دون تغير.وأكد عدد من المتابعين أن مؤشر الأسعار بكسره لمستوى 14 ألف نقطة يؤسس لموجة جديدة من المكاسب، معتبرين أرباح الشركات للربع الثالث ستحفز السوق أكثر للارتفاع ،وأشاروا إلى أن أحجام التعاملات ضمن مستويات جيدة.وأكدوا أن السيولة المتداولة جيدة وهي فوق نصف مليار ريال ،موضحين أن مؤشر الأسعار تمكن من المحافظة ودعم تواجده فوق مستوى 14 ألف نقطة. وأعربوا أن ثقة المساهمين مرتفعة مما قد يعطي مزيدا من الدفع الايجابي للسوق خلال الفترة القادمة.وبلغ اجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 64% مقابل 70% اجمالي نسبة البيع، والمحافظ الأجنبية 35% اجمالي نسبة الشراء مقابل 30% اجمالي نسبة البيع. وبلغ اجمالي مشتريات المساهمين القطريين 444 مليون ريال مقابل 460 مليون ريال اجمالي المبيعات، والصناديق الأجنبية 231 مليون ريال اجمالي المشتريات مقابل 195 مليون ريال اجمالي المبيعات.

أقفل مؤشر بورصة قطر للأسعار خلال تداولات جلسة اليوم منخفضاً 19 نقطة ليستقر فوق مستوى 14027 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 15.7 مليون سهم وقيمة التعاملات 735.5 مليون ريال ونفذت 7468 صفقة، وتباين أداء المؤشرات القطاعية، وتم التداول على 42 شركة حققت 20 شركة ارتفاعات وانخفضت 17 شركة وبقيت 5 شركات دون تغير.وبلغ إجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 7.8 مليون سهم وتم التداول على 42 شركة، وعملية البيع 8.4 مليون سهم وتم التداول على 41 شركة، والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 3.4 مليون سهم وتم التداول على 32 شركة، وعملية البيع 3.1 مليون سهم وتم التداول على 32 شركة. والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 2.5 مليون سهم وتم التداول على 39 شركة وعملية البيع 2.5 مليون سهم وتم التداول على 38 شركة. والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 2 مليون سهم وتم التداول على 27 شركة، وعملية البيع 1.6 مليون سهم وتم التداول على 28 شركة. وبلغ إجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 65% مقابل 67% إجمالي نسبة البيع، والمحافظ الأجنبية 35% إجمالي نسبة الشراء مقابل 32% إجمالي نسبة البيع، وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 260.8 مليون ريال وقطاع الخدمات 58.7 مليون ريال وقطاع الصناعة 114.3 مليون ريال وقطاع التأمين 12.2 مليون ريال، وقطاع العقارات 167.6 مليون ريال وقطاع الاتصالات 36.9 مليون ريال وقطاع النقل 84.7 مليون ريال.وقام الأفراد القطريون بالشراء بما قيمته 313.7 مليون ريال وباعوا بـ 352 مليون ريال، والمؤسسات القطرية شراء 165 مليون ريال والبيع 145.4 مليون ريال. والأفراد الأجانب شراء 93.5 مليون ريال والبيع 97.5 مليون ريال، والمؤسسات الأجنبية شراء 163.2 مليون ريال والبيع 140.1 مليون ريال. وبلغ إجمالي مشتريات المساهمين القطريين 478 مليون ريال مقابل 497 مليون ريال إجمالي المبيعات، والصناديق الأجنبية 256 مليون ريال إجمالي المشتريات مقابل 237 مليون ريال إجمالي المبيعات. وانخفض كل من مؤشر العائد الإجمالي 28 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 4 نقاط ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 19 نقطة ومؤشر أسهم التأمين 3 نقاط، ومؤشر أسهم الاتصالات نقطتين، فيما ارتفع مؤشر جميع الأسهم 7 نقاط ومؤشر أسهم النقل 15 نقطة ومؤشر أسهم العقارات 26 نقطة.والشركات الأكثر تداولا: بروة 2.1 مليون سهم بسعر 42.55 ريال وناقلات 1.5 مليون سهم بسعر 25 ريالا وفودافون قطر 1.2 مليون سهم بسعر 21.85 ريال وقطر وعمان 1.1 مليون سهم بسعر 17.66 ريال والمتحدة للتنمية مليون سهم بسعر 29.70 ريال. والشركات الأكثر ارتفاعا: مخازن 2.9% بسعر 53 ريالا وقطر وعمان 1.4% بسعر 17.66 ريال وودام 1.4% بسعر 62.50 ريال وبروة 1.4% بسعر 42.55 ريال.والشركات الأكثر انخفاضا: دلالة 2% بسعر 62.10 ريال والمستثمرين 2% بسعر 58.20 ريال والسلام 1.8% بسعر 20.08 ريال والخليج الدولية 1% بسعر 127 ريالا.وتم التداول في قطاع البنوك على 4.4 مليون سهم ونفذت 2250 صفقة وقطاع الخدمات 1.2 مليون سهم ونفذت 652 صفقة وقطاع الصناعة ونفذت 1671 صفقة وقطاع التأمين 185 ألف سهم ونفذت 155 صفقة، وقطاع العقارات 5.2 مليون سهم ونفذت 1649 صفقة وقطاع الإتصالات 1.3 مليون سهم ونفذت 424 صفقة وقطاع النقل 2.2 مليون سهم ونفذت 667 صفقة. والملاحظ أن مؤشر الأسعار رغم تعرضه لتراجع خلال جلسة اليوم إلا أنه بقي متماسكاً فوق مستوى 14 ألف نقطة في انتظار أن يدعم مركزه مع دخول قوة شرائية جديدة خلال الفترة القادمة.

سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، الأربعاء، انخفاضا بقيمة 19.15 نقطة، أي ما نسبته 0.14 بالمائة، ليصل إلى 14 ألفا و027.46 نقطة. وجرى خلال الجلسة في جميع القطاعات تداول 15 مليونا و711 ألفا و744 سهما بقيمة 735 مليونا و521 ألفا و515.03 ريال نتيجة تنفيذ 7468 صفقة. وارتفعت أسهم 20 شركة وانخفضت أسعار 17 وحافظت 5 شركات على سعر إغلاقها، وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 743 مليارا و177 مليونا و698 ألفا و070.73 ريال.

تمكن مؤشر بورصة قطر للأسعار خلال تداولات جلسة اليوم من كسر نقطة المقاومة 14 ألفا، حيث أنهى التعاملات مرتفعا 77 نقطة ليستقر فوق مستوى 14046 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 18.4 مليون سهم وقيمة التعاملات 797.3 مليون ريال ونفذت 7824 صفقة. وأكد رجل الأعمال شريدة الكعبي أن جميع المؤشرات الاقتصادية تصب في مصلحة السوق، حيث حقق العديد من المكاسب. وأشار إلى أن بيئة الأعمال في قطر مميزة وهي وجهة جاذبة للاستثمارات. وأكد أسامة عبد العزيز شريك استشارات مالية في شركة مزارز أن جميع العوامل الإيجابية متوفرة ليواصل السوق تقدمه خلال الفترة القادمة مع إمكانية وجود عمليات جني أرباح بين الفترة والأخرى. كما أن نتائج أعمال الشركات للربع الثالث من شأنها إعطاء مزيد من المحفزات للسوق وتدعم ثقة المستثمرين. وسجلت غالبية المؤشرات القطاعية ارتفاعات، وتم التداول على 42 شركة، حققت 25 شركة ارتفاعات وانخفضت 11 شركة وبقيت 6 شركات دون تغير. وبلغ إجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 9.8 مليون سهم وتم التداول على 40 شركة، وعملية البيع 10.6 مليون سهم وتم التداول على 41 شركة. والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 4.4 مليون سهم وتم التداول على 31 شركة، وعملية البيع 3.2 مليون سهم وتم التداول على 30 شركة. والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 2.6 مليون سهم وتم التداول على 38 شركة، وعملية البيع 3.3 مليون سهم وتم التداول على 39 شركة.والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 1.4 مليون سهم وتم التداول على 22 شركة، وعملية البيع 1.3 مليون سهم وتم التداول على 22 شركة. وبلغ إجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 68% مقابل 69% إجمالي نسبة البيع، والمحافظ الأجنبية 31% إجمالي نسبة الشراء مقابل 31% إجمالي نسبة البيع. وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 270.1 مليون ريال وقطاع الخدمات 48.2 مليون ريال وقطاع الصناعة 182.2 مليون ريال وقطاع التأمين 8 ملايين ريال وقطاع العقارات 144.1 مليون ريال وقطاع الاتصالات 110 ملايين ريال وقطاع النقل 34.4 مليون ريال. وقام الأفراد القطريون بالشراء بما قيمته 372.6 مليون ريال والبيع 425.5 مليون ريال، والمؤسسات القطرية شراء 174 مليون ريال والبيع 123.8 مليون ريال. والأفراد الأجانب شراء 97 مليون ريال والبيع 116.6 مليون ريال، والمؤسسات الأجنبية شراء 153.6 مليون ريال والبيع 131.2 مليون ريال. وبلغ إجمالي مشتريات المساهمين القطريين 546 مليون ريال مقابل 548 مليون ريال إجمالي المبيعات، والصناديق الأجنبية 250 مليون ريال إجمالي المشتريات مقابل 247 مليون ريال إجمالي المبيعات. وارتفع كل من مؤشر العائد الإجمالي 115 نقطة ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي 38 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 17 نقطة ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 15 نقطة. ومؤشر أسهم الصناعة 43 نقطة ومؤشر أسهم التأمين 38 نقطة ومؤشر أسهم العقارات 59 نقطة ومؤشر أسهم النقل 22 نقطة، فيما سجل الانخفاض الوحيد في مؤشر أسهم الاتصالات 6 نقاط. والشركات الأكثر تداولا فودافون قطر 4.8 مليون سهم بسعر 22 ريالا وإزدان القابضة 2.9 مليون سهم بسعر 19.49 ريال والسلام 1.3 مليون سهم بسعر 20.45 ريال والمتحدة للتنمية 937 ألف سهم بسعر 29.60 ريال ومزايا قطر 927 ألف سهم بسعر 24.58 ريال. والشركات الأكثر ارتفاعا الخليج الدولية 4.7% بسعر 128.30 ريال والمستثمرين 3.6% بسعر 59.50 ريال والأهلي 3.4% بسعر 54.80 ريال والإسلامية القابضة 3% بسعر 104.10 ريال والدوحة 2.9% بسعر 34.80 ريال. والشركات الأكثر انخفاضا: إزدان القابضة 2.5% بسعر 19.49 ريال وOoredoo 1.4% بسعر 131 ريالا ومزايا قطر 0.8% بسعر 24.58 ريال وأعمال 0.6% بسعر 16.30 ريال. وتم التداول في قطاع البنوك على 3.3 مليون سهم ونفذت 2304 صفقات وقطاع الخدمات 1.5 مليون سهم ونفذت 496 صفقة وقطاع الصناعة 2.1 مليون سهم ونفذت 2055 صفقة وقطاع التأمين 182 ألف سهم ونفذت 138 صفقة. وقطاع العقارات 5.6 مليون سهم ونفذت 1643 صفقة وقطاع الاتصالات 4.8 مليون سهم ونفذت 792 صفقة وقطاع النقل 783 ألف سهم ونفذت 396 صفقة. هذا وقد تمكن مؤشر الأسعار اليوم من المحافظة على تماسكه فوق مستوى 14 ألف نقطة وذلك للمرة الأولى التي يصل فيها السوق إلى هذا المستوى.

أكد السيد راشد المنصوري الرئيس التنفيذي لـ "بورصة قطر" إدراج خمس شركات صغيرة ومتوسطة جديدة فى سوق قطر للشركات الناشئة، متوقعاً أن يتم ذلك خلال الربع الأول من العام المقبل.واضاف المنصورى خلال ندوة نظمها بنك الدوحة بعنوان "دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة": إن الشركات الخمس توافرت فيها الشروط وحصلت على موافقة مستشار الادراج، وانها من بين أكثر من عشر شركات تقدمت بطلب للإدراج ولا يزال باقيها تحت الإجراء. موضحاً أن متطلبات الادراج تشمل ألا يقل رأس المال عن 5 ملايين ريال مدفوع 50 % منها. راشد المنصوري إدراج بنك بروة وبنك قطر الأولوحول الادراج المرتقب فى السوق الكبيرة "بورصة قطر" للشركات الكبرى أوضح المنصورى أن هناك شركات قيد الإدراج من بينها بنك بروة وبنك "قطر الأول".. مؤكداً أن بورصة قطر على استعداد دائم من الناحية التقنية والفنية لإدراج الشركات الجديدة المتقدمة، إلا أن تلك الشركات يجب أن تحقق جميع المتطلبات والشروط التى تفرضها عليها هيئة قطر للأسواق المالية. واضاف أنه عندما تنتهى هذه الشركات من الموافقات المطلوبة فإن البورصة على استعداد لإدراجها فى أى وقت.وحول إدراج شركات أخرى تابعة لقطر للبترول على غرار شركة مسيعيد للبتروكيماويات، اوضح المنصورى أن قطر للبترول وعدت بإدراج مجموعة من الشركات التابعة لها خلال السنوات العشر المقبلة بقيمة تصل إلى 5 مليارات ريال.تطوير الشركات وأكد المنصورى أن إدراج الشركات الصغيرة والمتوسطة فى السوق الناشئة يعتبر آلية لتطوير تلك الشركات وطريقاً لزيادة رأس مالها والبحث عن شركاء لها والحصول على ثقة اكثر من المستثمرين وغير ذلك من مميزات، اضافة الى تطوير وزيادة رأس المال وتطوير الأداء وصولا إلى الحوكمة الجيدة.وأضاف: يتمثل الهدف الرئيسى من إدراج الشركات الصغيرة والمتوسطة فى البورصة فى أغلب الأحيان بالجوانب المتعلقة برفع رأسمال هذه الشركات وتنويع مصادر التمويل من خلال توسيع قاعدة الملكية وتوفير السيولة للشركات العائلية أو المالية أو ذات الأقلية من المساهمين والإشهار والمكانة والتقييم وتحقيق الأهداف الاستراتيجية للشركات.دعم حكومي كامل للمشاريع الصغيرة والمتوسطةوشارك فى الندوة كل من السيد راشد المنصوري الرئيس التنفيذي لبورصة قطر، والدكتور ر. سيتارامان الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الدوحة، والسيد عمران حمد الكواري الرئيس التنفيذى لقطر للمشاريع، والسيد حمد خميس الكبيسي المدير التنفيذي للاستراتيجيات وتطوير الاعمال فى بنك قطر للتنمية والسيدة عائشة المضاحكة الرئيس التنفيذي لحاضنة قطر للأعمال والسيد غارث أوبراين مدير التجارة والاستثمار بسفارة المملكة المتحدة لدى الدوحة.وناقشت الندوة عدداً من المواضيع المهمة شملت مبادرات قطر للمشاريع فى إطار دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، الى جانب برنامج "الضمين" ومزاياه لشركات القطاع، إضافة الى مزايا منصة بورصة قطر لإدراج الشركات الصغيرة والمتوسطة، ودعم حاضنة قطر للأعمال لهذا النوع من الشركات. بورصة قطر على إستعداد دائم من الناحية التقنية والفنية لإدراج الشركات الجديدة المتقدمة وإستكمال إجراءات طرح بنكي بروة وقطر الأول"الضمين" يغطي نسبة المخاطروأكد حمد خميس الكبيسي المدير التنفيذى للاستراتيجيات وتطوير الاعمال فى بنك قطر للتنمية أن فكرة برنامج "الضمين" تقوم على تغطية نسبة من المخاطر التى قد تتعرض لها الجهة الممولة "البنوك" فى حال إخفاق المشروع فى سداد التمويل أو جزء منه، وتشجيعاً للبنوك على تمويل المشاريع الصغيرة والمتوسطة التى تمتلك مقومات النجاح ولا يمكنها تقديم الضمانات اللازمة أو السجلات المحاسبية التى تثبت أهليتها للحصول على التمويل.وأضاف: إن برنامج "الضمين" هو أسلوبنا فى مساعدة الشركات الناشئة والقائمة التى ليس لها ضمانات فى الحصول على التمويل اللازم لبدء أو تطوير أعمالها.وقال: لا يقوم برنامج "الضمين" بمنح تمويل مباشر للمشاريع الصغيرة والمتوسطة، وإنما ييسر لصاحب المشروع فرصة الحصول على التمويل اللازم لمشروعه من البنوك المشاركة فى البرنامج، وذلك عن طريق إصدار ضمان لصالح البنك يضمن بموجبه البرنامج نسبة من التمويل الممنوح "85 % من قيمة التمويل بما لا يتجاوز 15 مليون ريال قطري".تمويل المشاريع الصغيرة والمتوسطةومن الجدير بالذكر أنه يحق لأى مشروع قطري — صغيراً كان أو متوسطاً أو مشتركاً مع مستثمرين أجانب لا يتجاوز حجم مبيعاته السنوية 30 مليون ريال قطرى — التقدم بطلب الحصول على تمويل من البنوك بضمان البرنامج، كما يمكن للمشروع الواحد الحصول على أكثر من تمويل بضمان البرنامج، حيث يتم إصدار خطاب ضمان لكل تسهيل على حدة بشرط ألا تزيد القيمة الإجمالية للضمانات الممنوحة للمشروع الواحد عن 15 مليون ريال قطري.أما فى حال امتلاك العميل أكثر من مشروع — وبحد أقصى مشروعين — فإنه يمكن إصدار خطابى ضمان منفصلين بحيث لا تزيد القيمة الإجمالية للضمانات الممنوحة على 20 مليون ريال قطري.المدفوع، وبسقف 15 مليون ريال قطري يصادق البنك على تمويل يفوق هذا الحد وفقاً لما يراه مناسباً. وتظل تغطية البنك الشريك نفسها طيلة مدة القرض، فى حين أنّ مستوى الضمان من قبل بنك قطر للتنمية يتراجع بالتزامن مع إعادة تسديد القرض الآجل.وأضاف حمد: تتأهل شركات القطاع الخاص، التى أنشئت منذ أقل من 3 سنوات، والمملوكة بنسبة 51 % من قبل قطريين للحصول على ضمانات تصل إلى 85 % من قيمة القرض، علماً أن سقف القرض هو 15 مليون ريال قطري. ويجوز للبنوك الشريكة منح قروض أعلى من السقف المسموح به، ولكن لنا أن نحدد الضمانة لهذا الحد، وفق لما نراه مناسباً، وعلى أساس كل حالة على حدة. يبلغ الحد الأقصى للكفيل القطرى 20 مليون ريال قطرى ومن خلال قرضين لشركتين بسجلين تجاريين مختلفين كحد أقصى.قروض الضمينتأخذ قروض "الضمين" إما شكل قروض تمويل الصناعات التحويلية حيث تمتد فترة القرض إلى 8 سنوات مع فترة سماح مدتها سنتان وتمويل قروض قطاع الخدمات حيث تمتد فترة القرض الى 5 سنوات مع فترة سماح سنة واحدة، أو شكل قروض رأس المال العامل حيث تمتد فترة القرض إلى سنة واحدة أو أقل.خدمات جديدة لقطر للمشاريعمن جانبه أكد عمران حمد الكواري، الرئيس التنفيذى لشركة تنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة "قطر للمشاريع" ان الهدف من المشاركة فى هذه الندوة هو التعريف بالخدمات التى تقدمها قطر للمشاريع، فى مجالات التمويل للمشاريع والاستشارة، ومنح الشركات تصنيف يؤهلها للدخول فى المشايع الكبرى التى تنفذها الدولة.. وأضاف أن الخطة تشمل تدريب المستثمرين والتركيز على عمليات التمويل ودراسة التشريعات والقوانين وتطويرها من خلال بحث المعوقات التى تواجه الشركات الصغيرة والمتوسطة. المنصورى وسيتارامان والكبيسي وعمران خلال الندوةوأكد عمران ان هدف قطر للمشاريع هو مساعدة ومساندة شباب المستثمرين مع الوزارات المعنية الاخرى، مشيرا إلى أن تصنيف الشركات يدعم مراكزها وثقتها فى السوق وتسهيل حصولها على التمويل اللازم.واوضح أن التقييم هو تحليل شامل للشركات الصغيرة والمتوسطة ويغطى نموذج العمل المتبع، الإدارة القائمة، المجال الصناعى والأداء المالى وتعتبر شهادة التقييم مؤشرا لمدى احتمالية نجاح المشاريع المزمع تنفيذها من قبل الشركات الصغيرة والمتوسطة وهى صالحة لمدة عام من تاريخ الإصدار. وستحظى الشركات الصغيرة والمتوسطة الحاملة لشهادة التقييم على عدد من المزايا التى ستقدمها كل من البنوك المحلية وكبرى الشركات.وأكد أن "قطر للمشاريع" تقدم مبادرتها الجديدة "جدوى"، والمصممة خصيصاً لتناسب احتياجات رواد الأعمال وأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة من القطريين والقطريات بهدف توفير خدمات استشارية متخصصة بأسعار مدعومة لمساعدتهم على رفع مستوى تنافسية شركاتهم وعلى تحقيق الاستدامة.وتقدم قطر للمشاريع للمستفدين من برنامج "جدوى" دعماً بنسبة 70 % من قيمة الخدمات الاستشارية المتمثلة فى دراسات الجدوى بمختلف انواعها التى ستجريها شركات متخصصة فى مجال الخدمات الاستشارية.وأكد أن رواد الأعمال القطريين لديهم الكثير من الأفكار الخلاقة، ولكنهم عادةً لا يستطيعون تحمل التكاليف الباهظة لإجراء دراسات الجدوى الاقتصادية، كما أن أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة أيضاً يعانون من تلك التكاليف التى عادةً ما تكون أعلى نتيجةً لارتفاع نسبة المخاطر المصاحبة لعملية التوسع.دعم رواد الأعمالواضاف عمران: تعتبر "قطر للمشاريع" هى الجهة المنوط بها تزويد قطاع رواد الأعمال والمشاريع الصغيرة والمتوسطة بسبل الّدعم المختلفة التى من شأنها تعزيز قدراتها على البناء ومواصلة العمليّات بنجاح، وتشمل تلك الخدمات التدريب والإرشاد والأبحاث والتسهيلات الماليّة وغيرها. المنصورى: قطر للبترول وعدت بإدراج مجموعة من الشركات التابعة لها خلال السنوات العشر المقبلة بقيمة تصل إلى 5 مليارات ريالتوفر "قطر للمشاريع" برامج تعليمية مختلفة تهدف إلى بناء وصقل المهارات الريادية وتعزيز الخبرات الإدارية لرواد الأعمال وأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة، إلى جانب دعم نمو تلك المشاريع، وذلك من خلال عقد شراكات متعددة مع جهات تعليمية مختلفة ومرموقة. كما تقدم "قطر للمشاريع" خدمات عديدة لدعم الأعمال، التى تم تطويرها بشكل يلائم احتياجات رواد الأعمال وأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة.خدمات للمستثمرينواستعرضت السيدة عائشة المضاحكة، الرئيس التنفيذى لحاضنة قطر للأعمال ما تقدمه حاضنة قطر للاعمال من خدمات للمستثمرين وخطتها المستقبلية.. وقالت: لقد تم تأسيس الحاضنة من قبل بنك قطر للتنمية ودار الإنماء الإجتماعي، وشركة قطر للمشاريع، بهدف تطوير الشركات القطرية المقبلة بقيمة 100 مليون ريال. وتمكن حاضنة قطر للأعمال الرياديين وأصحاب المشاريع من بدء وتنمية الشركات من خلال التطوير، الاتصال، الاستثمار وتوفير مساحات العمل بالحاضنة ليروا قصة نجاح جديدة من قصص نجاح قطر.واضافت.. للوصول لهذا الهدف، تسعى الحاضنة لتطوير الشركات القطرية عن طريق تشجيع روح المبادرة وأخلاقيات العمل من خلال تقديم وتطوير الجيل المقبل من رواد الأعمال الناجحين وقادة الأعمال وخلق وتنمية الشركات فى قطر.الإبتكار والتنمية المستدامةمن جانبه قال سيتارامان الرئيس التنفيذى لبنك الدوحة: "تلعب الشركات الصغيرة والمتوسطة دوراً مهماً فى الابتكار والتقدم والتنمية المستدامة فى جميع أنحاء العالم. وفى عالم اليوم الذى تزداد عولمته، يتحتم على الشركات الصغيرة والمتوسطة حول العالم المنافسة بشكل غير مسبوق على المستوى العالمي. وتعتبر شريحة الشركات الصغيرة المتوسطة إحدى أسرع الشرائح نمواً فى منطقة الخليج. وتولى قطر اهتماماً كبيراً بالشركات الصغيرة والمتوسطة التى تستخدم المواد الأولية والمنتجات النهائية بالإضافة إلى تلك التى تعتمد على النفط والغاز. وتقتضى سياسة التنويع الاقتصادى فى قطر دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة. وسيتطلب تنفيذ مشاريع تطوير البنية التحتية من موانئ وطرق ومطارات واتصالات وغيرها من المرافق الخدمية الأخرى إلى جانب أنشطة الانشاء الكبيرة فى قطر مشاركة الشركات الصغيرة والمتوسطة."وتحدث سيتارامان عن اتجاهات قطاع تمويل العقود قائلاً "تتضمن موازنة قطر للعام 2014/2015 انفاق 75.6 مليار ريال قطرى فى مجال تطوير البنية التحتية استعداداً لاستضافة مونديال كأس العالم عام 2022، ومن المتوقع أن ينطلق العمل قريباً فى إنشاء سبعة ملاعب. ويتوقع كذلك تنفيذ مشاريع بقيمة 664 مليار ريال قطرى خلال السنوات الخمس المقبلة. كما أنه من المتوقع أن يطرح للتنفيذ خلال عام 2014 مشاريع تزيد قيمتها على 72 مليار دولار أمريكى تشمل قطاع النقل والمياه والبناء وهى من القطاعات الرئيسية التى ستشهد نشاطاً. هذا ويشهد قطاع تمويل العقود فى قطر نمواً مضطرداً على مدى السنوات الماضية بمعدل نمو سنوى مركب نسبته 27 ٪ فى الفترة من 2005 — 2013. وارتفع كذلك معدل الإقراض لتمويل العقود فى قطر بأكثر من 40 ٪ فى عام 2013." جانب من الحضورمنصة التداول العالميةوقال سيتارامان:" قامت بورصة قطر وبالتعاون مع شركة نايسى يورونكست التى تحتفظ بموجب الاتفاقية المبرمة بينهما بنسبة 12 % بإطلاق منصة التداول العالمية فى العام 2010 وهى المنصة التى تتمتع بأحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا فى مجال أنظمة التداول المطبقة، وقامت البورصة أيضاً بمد الفترة الزمنية للتداول منذ العام 2011. وقامت بإطلاق نسخة من مؤشر بورصة قطر خاصة بالعائد الإجمالي، ومؤشر كل الأسهم فى العام 2012 لتغطية كافة القطاعات كقطاع البنوك، وقطاع الخدمات المالية، وقطاع الصناعة، وقطاع النقل، وقطاع العقارات، وقطاع التأمين، وقطاع الاتصالات، وقطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية.وتحدث السيد غاريث أوبرايان من هيئة التجارة والاستثمار البريطانية عن تجربة بريطانيا فى دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة وما تحققة هذه المشاريع للاقتصاد البريطاني، وأكد ترحيب المملكة المتحدة بالمستثمرين القطريين وتقديم كامل المساعدة لهم للاستثمار فى بريطانيا.يشار الى أن كلا من بورصة قطر وقطر للمشاريع اعلنتا عن العمل سوياً مع عدد قليل من الشركات المرشحة للإدراج وذلك من أجل تحضير تلك الشركات للإدراج فى أقرب وقت ممكن.وفى حين تولى بورصة قطر أهمية كبيرة لقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة فى زيادة فرص العمل وخلق الثروة وزيادة الإنتاج، فإن قطر للمشاريع بدورها تمثل محور التركيز فيما يتعلق بعدد من المبادرات المتعلقة بالشركات الصغيرة والمتوسطة فى قطر وعلى هذا النحو كانت من المؤيدين لهذه المبادرة المشتركة. الكبيسي: فكرة "الضمين" تقوم على تغطية نسبة من المخاطر التى قد تتعرض لها الجهة الممولة فى حال إخفاق المشروع فى سداد التمويل أو جزء منهوتدعم بورصة قطر و"قطر للمشاريع" هذا القطاع معاً من خلال تطوير سوق بورصة قطر للشركات الناشئة بهدف دعم نمو الشركات الصغيرة والمتوسطة، ويعتبر هذا السوق مكملا للسوق الرئيسية الحالية المصممة للشركات الكبيرة.وتعكس الخصائص التى يتمتع بها سوق بورصة قطر للشركات الناشئة هدف انشائها المتمثل فى السماح للشركات الصغيرة والمتوسطة بالإدراج ورفع رأس المال بشكل أكثر سهولة وأقل تكلفة نتيجة لوجود متطلبات أقل تعقيداً وفى نفس الوقت الإبقاء على ثقة المستثمرين من خلال وجود إطار تنظيمى يحكم عمل هذه السوق.

سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، الثلاثاء، ارتفاعا بقيمة 77.7 نقطة، أي ما نسبته 0.56 بالمائة، ليصل إلى 14 ألفا و 046.61 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 18 مليونا و429 ألفا و905 أسهم بقيمة 797 مليونا و309 آلاف و597.80 ريال نتيجة تنفيذ 7824 صفقة. وارتفعت أسهم 25 شركة وانخفضت أسعار 11، وحافظت 6 شركات على سعر إغلاقها، وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 744 مليارا و128 مليونا و770 ألفا و527.79 ريال.

استرجع مؤشر بورصة قطر للأسعار نسق الارتفاع بسرعة حيث أنهى تعاملات جلسة اليوم متقدماً أكثر من 86 نقطة ليستقر قرب مستوى 13969 نقطة. وبلغ اجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 17.8 مليون سهم وقيمة التعاملات 781.3 مليون ريال ونفذت 6795 صفقة. وسجلت غالبية المؤشرات القطاعية ارتفاعات، وتم التداول على 42 شركة حققت 26 شركة ارتفاعات، وانخفضت 15 شركة وبقيت شركة واحدة دون تغير.وبلغ اجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 8.7 مليون سهم، وتم التداول على 40 شركة، وعملية البيع 7.5 مليون سهم وتم التداول على 40 شركة. والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 3.9 مليون سهم وتم التداول على 34 شركة، وعملية البيع 4.2 مليون سهم وتم التداول على 28 شركة. والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 2.4 مليون سهم وتم التداول على 40 شركة، وعملية البيع 2.7 مليون سهم وتم التداول على 37 شركة. والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 2.6 مليون سهم وتم التداول على 29 شركة، وعملية البيع 3.3 مليون سهم وتم التداول على 29 شركة. وبلغ اجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 57 % مقابل 54 % اجمالي نسبة البيع، والمحافظ الأجنبية 42 % اجمالي نسبة الشراء مقابل 46 % اجمالي نسبة البيع.. وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 336.8 مليون ريال وقطاع الخدمات 36.5 مليون ريال وقطاع الصناعة 94 مليون ريال وقطاع التأمين 11.2 مليون ريال. وقطاع العقارات 232.3 مليون ريال وقطاع الاتصالات 47.8 مليون ريال وقطاع النقل 22.6 مليون ريال. وقام الأفراد القطريون بالشراء بما قيمته 273.2 مليون ريال والبيع 272.9 مليون ريال، والمؤسسات القطرية شراء 175.9 مليون ريال والبيع 150.2 مليون ريال. والأفراد الأجانب شراء 80 مليون ريال والبيع 98 مليون ريال،والمؤسسات الأجنبية شراء 252.2 مليون ريال والبيع 260.2 مليون ريال. وارتفع كل من مؤشر العائد الاجمالي 129 نقطة، ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي 19 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 16 نقطة، ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 11 نقطة ومؤشر أسهم الصناعة 37 نقطة. ومؤشر أسهم العقارات 29 نقطة ومؤشر أسهم الاتصالات 22 نقطة ومؤشر أسهم النقل 12 نقطة، فيما انخفض مؤشر أسهم الخدمات والسلع الاستهلاكية 30 نقطة ومؤشر أسهم التأمين 33 نقطة. والشركات الأكثر تداولاً: إزدان 5.4 مليون سهم بسعر 20 ريال والمتحدة للتنمية 2.9 مليون سهم بسعر 29.10 ريال وفودافون قطر 1.6 مليون سهم بسعر 21.45 ريال والريان 1.1 مليون سهم بسعر 56.20 ريال ومزايا قطر 776 ألف سهم بسعر 24.79 ريال. والشركات الأكثر ارتفاعا التجاري 1.9 % بسعر 74.60 ريال ومخازن 1.8 % بسعر 50.90 ريال وبروة 1.6 % بسعر 40.85 ريال والإسلامية القابضة 1.6 % بسعر 101 ريال، وكهرباء وماء 1.6 % بسعر 190 ريالا. والشركات الأكثر انخفاضا العامة 2.9 % بسعر 46.50 ريال ودلالة 1.8 % بسعر 63.50 ريال والأهلي 1.8 % بسعر 53 ريالا، والسلام 1.5 % بسعر 20.36 ريال والخليج 1 % بسعر 47.50 ريال. وتم التداول في قطاع البنوك على 3.8 مليون سهم، ونفذت 1913 صفقة وقطاع الخدمات 832 ألف سهم ونفذت 472 صفقة وقطاع الصناعة 974 ألف سهم ونفذت 1591 صفقة وقطاع التأمين 197 ألف سهم ونفذت 133 صفقة. وقطاع العقارات 9.6 مليون سهم ونفذت 1941 صفقة وقطاع الاتصالات 1.7 مليون سهم ونفذت 481 صفقة وقطاع النقل 605 ألف سهم ونفذت 264 صفقة. هذا وقد عاود مؤشر الأسعار خلال جلسة اليوم الاقتراب مجدداً من مستوى 14 ألف نقطة، وقام المساهمون المحليون بالشراء بينما اتجه الأجانب نحو البيع.

سجّل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، الإثنين، ارتفاعاً بقيمة 42ر86 نقطة، أي ما نسبته 62ر0%، ليصل إلى 13 ألفاً و 91ر968 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 17 مليوناً و797 ألفاً و867 سهماً بقيمة 781 مليوناً و334 ألفاً و 66ر673 ريال نتيجة تنفيذ 6795 صفقة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 26 شركة وانخفضت أسعار 15، وحافظت شركة واحدة على سعر إغلاقها.. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 743 ملياراً و038 مليوناً و692 ألفاً و77ر518 ريال.