رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
طلاب نورثويسترن يشاركون في بناء منازل بكمبوديا

انطلق طلاب من جامعة نورثويسترن في قطر في رحلة تعليمية خدمية إلى كمبوديا خلال إجازة فصل الربيع للمشاركة في بناء منازل لأهالي مدينة بنوم بنه العاصمة الكمبودية. وتعاون الطلاب مع منظمة موطن للإنسانية لبناء وإعادة تأهيل منازل لأهالي المدينة تقاوم الظروف المناخية، في ظل الاهتمام بقضية التغير المناخي باعتبارها واحدة من أبرز القضايا العالمية التي تؤثر على العالم في وقتنا الحالي. وتركز منظمة موطن للإنسانية غير الحكومية على بناء منازل للعائلات التي لا تمتلك أرضًا أو التي لا تتحمل نفقات البناء في بلدان مختلفة حول العالم. وجاءت الرحلة ضمن برنامج التعلم الخدمي في جامعة نورثويسترن في قطر، وهو برنامج يتيح للطلاب فرصة استكشاف الثقافات المختلفة وفهم القضايا المجتمعية.

467

| 22 مارس 2018

اقتصاد alsharq
انطلاق المنتدى الاقتصادي العالمي لدول آسيان

انطلقت في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، اليوم الأربعاء، أعمال المنتدى الاقتصادي العالمي لدول رابطة دول جنوب شرق آسيا "آسيان" بمشاركة عدد من الشخصيات السياسية والاقتصادية. ويركز المنتدى في مناقشاته على الشباب والتكنولوجيا والنمو الاقتصادي، وسيتناول المبادرة التنموية الصينية المعروفة باسم "مبادرة طريق الحرير" والنجاح المحدود للتكامل الاقتصادي بين دول آسيان في إطار المبادرة التي أطلقت عام 2015 بهدف تحقيق قدر أكبر من التقارب بين الاقتصادات الإقليمية في المنطقة، وباعتبارها المرة الأولى التي تستضيف فيها كمبوديا اجتماعات المنتدى. يشار إلى أن رابطة دول جنوب شرق آسيا المعروف اختصارا باسم "آسيان" هي منظمة اقتصادية تضم عشر دول في جنوب شرق آسيا.

423

| 10 مايو 2017

اقتصاد alsharq
"القطرية للشحن" تطلق خدمات إلى بنوم بنه

يسرّ "القطرية للشحن الجوي" أن تعلن عن تسيير أولى رحلاتها إلى العاصمة الكمبودية بنوم بنه اعتباراً من شهر أبريل. وستشغّل الناقلة طائرة شحن من طراز إيرباص 330 على خط الشحن الجوي الدوحة - بنوم بنه - الدوحة بمعدل رحلة أسبوعياً، حيث ستوفر نقل حمولة على متنها تصل وزنها إلى ما يزيد عن 60 طناً إلى أي من الوجهتين. وتمثل صناعة الملابس الحصة الأضخم في قطاع التصنيع في كمبوديا وتشكّل حوالي 80% من صادرات البلاد وتمثل أيضاً الأغلبية العظمى من الشحنات الجوية من كمبوديا. وتنقل "القطرية للشحن الجوي" 70 طناً من البضائع أسبوعياً في المساحة المخصصة للشحن في طائرة الركّاب التي تتجه يومياً إلى بنوم بنه عبر مدينة هو تشي منه في فيتنام. وبتشغيل طائرة الشحن المباشرة إلى بنوم بنه، سيحظى المصدّرون بسعة أضخم وسلاسة أكثر لنقل بضائعهم إلى أكثر من 150 وجهة حول العالم على شبكة وجهات الخطوط الجوية القطرية عبر مقر عملياتها مطار حمد الدولي في الدوحة. وقال السيد أولريتش أوغرمان، رئيس عمليات الشحن في القطرية للشحن الجوي: "يرتفع عدد الوجهات التي تم افتتاحها العام الحالي إلى خمسة مع تشغيل الرحلة الجديدة، حيث يأتي هذا الارتفاع بالتزامن مع ازدياد عدد الطائرات في أسطول القطرية للشحن الجوي. ويشار إلى أن نقل البضائع داخل قارة آسيا قد شهد نمواً ملحوظاً خلال الأعوام الماضية في وقت ازدادت فيه هجرة الصناعات من الصين إلى دول جنوب شرق آسيا مثل كمبوديا وفيتنام. هذا وبفضل نمو شبكة وجهاتنا إلى أكثر من 70 مدينة في أفريقيا وأوروبا والأمريكيتين، تبقى القطرية للشحن الجوي في المقدمة من حيث خدمة عملائها في منطقة جنوب شرق آسيا وتوفير ما يحتاجونه من ناحية السعة الكافية والنقل السلس والحلول العملية عبر مركز عملياتها في الدوحة".وتعدّ منطقة آسيا والمحيط الهادئ سوقاً رئيسياً للقطرية للشحن الجوي وبتدشين الخط الجوي الجديد إلى بنوم بنه سيزداد عدد وجهات الناقلة إلى سبعة في قارة آسيا. وكانت الخطوط الجوية القطرية قد أعلنت مؤخراً عن بدء تشغيل رحلات للمسافرين إلى كانبرا في أستراليا وميدان في إندونيسيا لتُضاف إلى 29 وجهة للمسافرين في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. واستثمرت القطرية للشحن الجوي بشكل كبير في عملياتها في الدوحة للتعامل مع جميع الشحنات بأفضل طريقة ممكنة، حيث تمتلك مرافق خاصة وطاقما من الموظفين المؤهلين لضمان مناولة سلسة لمختلف البضائع، والتي تشمل البضائع السريعة والمواشي والمواد الخطرة والمواد القيّمة والمواد القابلة للكسر والسيارات والمواد سريعة التلف والبضائع الضخمة والبضائع العامة التي تحتاج نقل جوي. ويشار إلى أن القطرية للشحن الجوي تسلّمت مؤخراً طائرة بوينج F777 الثانية عشر لتزيد عدد طائرات الشحن الجوي إلى 21 طائرة.

977

| 03 أبريل 2017

محليات alsharq
تدشين قرية "راف" النموذجية للأسر المسلمة الكمبودية الفقيرة

برعاية رئيس وزراء كمبوديا، دشن وفد من مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف"، برئاسة الدكتور عايض بن دبسان القحطاني رئيس مجلس الأمناء، المدير العام للمؤسسة، مشروع إنشاء قرية نموذجية متكاملة لصالح 100 أسرة من الأسر الكمبودية المسلمة، الأشد فقرا والأكثر حاجة لسكن يؤويهم بعد أن ظلوا عشرات السنين، يعيشون في قوارب صيد صغيرة أو بيوت متهالكة من القش. ويتم إنشاء القرية التي تقام على مساحة 25 ألف متر مربع (2.5 هكتار) بتبرع كريم من إحدى المحسنات القطريات، يبلغ 3 ملايين و100 ألف ريال، وتضم القرية مائة بيت بمساحة 45 متراً مربعا لكل بيت، مكون من غرفتين وصالة ومطبخ وحمام، ومدرسة تضم ثلاثة فصول دراسية بمساحة 115 مترا مربعاً، ومسجداً بمساحة 120 متراً مربعاً، إضافة إلى بعض المرافق والمساحات الخضراء والحدائق والطرقات. وسوف يستفيد من قرية "راف" 100 أسرة تضم أكثر من 600 شخص، من أبناء الأسر الفقيرة والمعدمة التي تعيش بقرية جروي ميتري بمحافظة كندال، بالقرب من العاصمة الكمبودية بنوم بنه، حيث تعيش هذه الأسر في قوارب صيد أو في بيوت متهالكة من القش ولا تملك أي مصادر دخل، تمكنها من تحسين أحوالها المعيشية نظراً للأوضاع الاقتصادية الصعبة. وحضر حفل التدشين سعادة السيد هون مانيت ممثل معالي هون سين رئيس وزراء كمبوديا، وسعادة السيد عثمان حسن وكيل وزارة العمل، وممثل المسلمين بمجلس الوزراء الكمبودي، وسعادة السيد أحمد يحيى وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية بكمبوديا. كما حضر حفل التدشين عدد من سفراء الدول الإسلامية والآسيوية، إضافة إلى رؤساء المؤسسات الإنسانية والخيرية الشريكة لـ "راف"، وممثلي جمعية التوافق وتنمية المجتمع، شريك "راف" في كمبوديا، والمشرفة على تنفيذ مشروع القرية. وفي كلمته خلال حفل التدشين، أكد الدكتور عايض بن دبسان القحطاني رئيس مجلس الأمناء، مدير عام "راف"، أن مشروع قرية "راف" النموذجية المتكاملة لصالح الأسر المسلمة الأشد فقرا وحاجة في كمبوديا، يأتي في إطار جهود المؤسسة الهادفة لمكافحة جميع أشكال الفقر والهشاشة الاجتماعية في العالم، وإيجاد بيئة تشجع الناس على الاستقرار والمساهمة في تنمية مجتمعاتهم، وتحريك عجلة التنمية الاقتصادية فيها، حتى تستطيع هذه المجتمعات ترسيخ أسس التنمية البشرية وتعزيز السلم الاجتماعي فيها. وقال د. القحطاني: إن مؤسسة "راف" سوف تدعم الأسر المستفيدة من مشروع القرية، بمشاريع تنموية صغيرة تسهم في تحسين أحوالهم المعيشية، مثل توزيع قوارب صيد، أو تربية وتسمين المواشي، أو توزيع بعض الدراجات النارية التي تستخدم في نقل الأفراد وللتجارة، وغيرها من المشاريع التي تلائم طبيعة الحياة الاجتماعية للأسر المستفيدة، من المشروع. وفي ختام كلمته، توجه د. القحطاني بوافر الشكر والتقدير للمحسنين والمحسنات من أبناء قطر، على مساهماتهم الكبيرة والمقدرة في دعم مشاريع "راف" التنموية والهادفة، لتحسين أوضاع الفئات الأشد فقرا والأكثر حاجة، خاصة من أبناء الجاليات المسلمة في العديد من الدول، منوها بجهود المحسنة الكريمة التي تبرعت بمبلغ 3.1 مليون ريال، لإنشاء هذه القرية. كما أشاد بالتسهيلات التي منحتها الحكومة الكمبودية برئاسة معالي السيد هون سين رئيس وزراء كمبوديا، الذي تفضل برعاية حفل تدشين مشروع القرية، إضافة إلى التسهيلات الكبيرة التي تمنحها الحكومة الكمبودية للمسلمين الكمبوديين. وقال السيد محمد فؤاد، ممثل جمعية التوافق تنمية المجتمع شريكة "راف": إن الأسر المستفيدة من مشروع قرية "راف" النموذجية، عاشت معاناة شديدة طوال عشرات السنوات، بسبب عدم وجود مأوى لها، فمعظمها تعيش على قوارب خشبية على شاطئ نهر ميكونج، وبعضها يعيش في بيوت متهالكة تم بناؤها من القش والأعواد الخشبية بصورة بدائية، لا تَقيهم حر الصيف ولا برد ومطر الشتاء. وقال فؤاد: إن قرية "راف" النموذجية التي سيستغرق إنشاؤها حوالي 18 شهرا، ستمثل نقلة حضارية في حياة المئات من مسلمي كمبوديا، خاصة أنها تشتمل على مدرسة لتعليم الأبناء وانتشالهم من الجهل، كما تضم مسجداً سيكون نقطة ضوء في حياة المستفيدين من المشروع وغيرهم، بما يمثله من أهمية للمسلمين لأداء الصلوات الخمس، وحضور الدروس الدينية التي سوف تسهم في نشر نور الإسلام، في هذه المجتمعات. وفي كلمته خلال حفل التدشين، أشاد السيد عثمان حسن وكيل وزارة العمل، ممثل المسلمين بمجلس الوزراء الكمبودي، بالجهود الخيرية والإنسانية التي تتوجه بها مؤسسة "راف" لصالح المحتاجين والفقراء على مستوى العالم، منوها بجهودها في تنفيذ العديد من المشاريع الموسمية لصالح مسلمي كمبوديا، كما أشاد بتوجهها لتنفيذ مشاريع تنموية كبرى في بلاده، وأولها مشروع القرية النموذجية لصالح فقراء قرية جروي ميتري. ودعا السيد عثمان حسن المستفيدين من القرية إلى أن يكونوا فاعلين في المجتمع الكمبودي، وأن يحرِصوا على المساهمة في تنميته وتطويره، من خلال دعم الخطط التنموية، التي تبنتها المملكة الكمبودية في مختلف القطاعات. واختتم الحفل بكلمة للسيد هون مانيت ممثل رئيس الوزراء الكمبودي، أشاد فيها بعلاقات الصداقة والتعاون بين بلاده ودولة قطر، معبراً عن سعادته بالمشاركة في حفل تدشين مشروع قرية "راف" النموذجية، التي سيتم إنشاؤها لصالح الأسر الفقيرة والمحتاجة في بلاده. وقال هون مانيت: إن مشروع القرية سوف يسهم في تحسين الأوضاع المعيشية لأكثر من 600 كمبودي، من خلال توفير المأوى الملائم والتعليم الجيد، وهو الأمر الذي يتوافق مع خطط التنمية والتطوير في بلاده، مبيناً أن مملكة كمبوديا تعيش حالة من الأمن والسلام بين جميع مكوناتها الدينية والعرقية، وأن الجميع متساوون في الحقوق والواجبات، وقد استطاعت بفضل هذا المناخ الجيد أن تضع خططاً للتنمية والتطوير في مختلف المجالات، خاصة أن البلاد عاشت قبل 30 عاما صراعات مريرة خلال الحرب الأهلية، التي انتهت عام 1998 فقط، وعانى منها الكثيرون، بمن فيهم المسلمون، ونتمنى ألا تعود مرة أخرى. واختتم السيد هون مانيت كلمته؛ مرحبا بوفد "راف" والجهود التي تبذلها المؤسسة في تحسين أحوال الفئات المتضررة من آثار الحرب الأهلية، سواء من المسلمين أو من غيرهم، معربا عن ترحيبه بجميع المساهمات الخيرية والإنسانية، التي تقوم بها المؤسسات الإنسانية من مختلف الدول، لصالح الفقراء والمحتاجين في كمبوديا. وكان وفد "راف" قد قام بزيارة لقرية جروي ميتري القديمة جروي، حيث تفقد أحوال سكان القرية، وزار عددا من الأسر المستفيدة من مشروع القرية النموذجية، واطلع على الأوضاع المأساوية التي يعيشها سكان القوارب الخشبية الصغيرة.

1350

| 14 مارس 2016

عربي ودولي alsharq
40 عاما على سقوط كمبوديا في أيدي الخمير الحمر

يوافق 17 إبريل الذكرى الـ40 على سقوط بنوم بنه في أيدي الجيش الراديكالي لنظام الخمير الحمر الشيوعي. رحب السكان في البداية بجنود الخمير الحمر، لأن انتصارهم مثل نهاية لـ8 أعوام من الحرب الأهلية. وبعيد فترة قصيرة من الاستيلاء على العاصمة أمر الخمير الحمر بإخلاء المدينة بذريعة أن القوات الأمريكية تعتزم قصفها. وكان من المفترض أن يصبح سكان بنوم بنه "الشعب الجديد" في عهد النظام الشيوعي المتشدد بقيادة بول بوت زعيم الخمير الحمر، ويتم إرسالهم إلى الريف لإعادة التعليم. وكان بول بوت يأمل في إقامة مجتمع راديكالي جديد يبدأ من الصفر، وخلال 4 سنوات، لقي ما يقدر بـ1.7 مليون شخص حتفهم - أي ربع السكان تقريبا - وأغلبهم جراء القتل والتعذيب والعمل القسري والتجويع.

791

| 13 أبريل 2015

ثقافة وفنون alsharq
كمبوديا تستعيد تمثالين قديمين من أمريكا

سيعود تمثالان قديمان إلى كمبوديا من الولايات المتحدة، وهما أحدث القطع الفنية التي سيجرى إعادتها من المؤسسات الغربية، بعد أن زعمت بنوم بنه أنه جرى نهبهما في سبعينات القرن الماضي، وفقا لما ذكرته دار للمزادات ومتحف في ولاية كاليفورنيا الأمريكية. وقال المتحدث باسم الحكومة فاي سيفان، لوكالة الأنباء الألمانية اليوم الأربعاء، إنه "على الجانب الكمبودي نشعر أن عودة التمثالين يمثل نجاحا. أعتقد أنها حملة ضد النهب". وأعلنت كل من دار "كريستي" للمزادات ومتحف نورتون سيمون في كاليفورنيا أنهما سيسلمان التمثالين اللذين يعودان إلى عهد "الخمير الحمر" في القرن العاشر، واللذين يعتقد أنهما سرقا من مجمع معابد "كوه كير" في إقليم برياه فيهيار الكمبودي في سبعينات القرن الماضي. وتبذل كمبوديا جهودا منسقة لاستعادة القطع الفنية التي نهبت خلال تاريخها المضطرب. ومن المقرر إعادة تمثال آخر يعود للقرن العاشر، والذي كان من المقرر أصلا طرحه للمزاد في دار "سوثرباي" للمزادات بقيمة ثلاثة ملايين دولارات إلى كمبوديا هذا الأسبوع في أعقاب معركة قضائية طويلة.

277

| 07 مايو 2014

منوعات alsharq
600 شخص يضربون مشعوذا حتى الموت في كمبوديا

ذكرت وسائل إعلام محلية اليوم الثلاثاء، أن رجلا متهما بالشعوذة تعرض للضرب والرجم حتى الموت على يد نحو 600 شخص من أهالي قريته بإقليم تاكيو بجنوب كمبوديا. وأفادت صحيفة "كمبوديا ديلي" بأن القرويين اتهموا المعالج الشعبي بوف سافان، 36 عاما، باستخدام السحر الأسود لقتل سبعة من شيوخ القبائل، وقاموا بالهجوم عليه في منزله أمس الأول، بالعصي والحجارة والهراوات. وتوفي بوف سافان، بعدما تعرض للضرب لمدة ست ساعات، ونقل عن رئيس الشرطة المحلية "كوت لو"، القول "إن الشرطة لم تستطع فعل شيء لأنه كان هناك عدد كبير من الأشخاص الذين يحملون الحجارة والهراوات كما كانوا عنيفين للغاية". وقال رئيس الشرطة المحلية "إن شيوخ القبائل الذين توفوا رغم كبر سنهم لم يكونوا مصابين بأي أمراض"، مضيفا "اعتقد أهالي القرية أنهم لقوا حتفهم بسبب المشعوذ".

444

| 29 أبريل 2014