رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد محلي alsharq
بنك التنمية يستعد لإطلاق باقات استشارية جديدة

يستعد بنك قطر التنمية الأحد المقبل، لإطلاق باقات استشارية جديدة مخصصة لدعم روّاد الأعمال الطموحين والشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر. يأتي هذا الإطلاق كجزء من إستراتيجية البنك في إعادة طرح منتجاته وفق آلية جديدة تتيح للعملاء الاستفادة وتبسط عملية وصولهم إلى المنتجات وتقلل عليهم الأعباء وفقاً لاحتياجاتهم، وتهدف الباقات لتعزيز النمو المستدام في قطاع الأعمال، وتقديم خدمات استشارية متكاملة تلبي احتياجات الشركات في مختلف مراحل نموها. وسيتم الإعلان عن الباقات الجديدة بحضور روّاد الأعمال والمهتمين وعدد من المسؤولين في البنك. من جانب آخر دعا بنك قطر للتنمية إلى المشاركة في معرض «الخمسة الكبار» BIG 5 2024 والذي يختص في قطاع الإنشاءات ومواد ومعدات البناء الذي تنطلق فعالياته من 13 إلى 15 أكتوبر المقبل في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات وهو يغطي ويبرز القطاعات المهمة في قطاع البناء، ويقدم منصة مثالية لعرض كل شيء في دورة شراء مواد البناء من البداية إلى النهاية. هذه هي الوجهة الوحيدة حيث يمكن للمهندسين المعماريين ومديري العقود والمهندسين ومديري المصانع ومديري المشاريع ومديري المشتريات ومساحي الكميات الحصول على المنتجات والخدمات لمتطلبات مشاريعهم القادمة.

588

| 18 سبتمبر 2024

اقتصاد alsharq
شراكة بين بنك قطر للتنمية ومركز "فنديك" للتكنولوجيا المالية في السويد

أعلن بنك قطر التنمية عن توقيع شراكة جديدة بين مركز قطر للتكنولوجيا المالية التابع للبنك، ومركز فنديك للتكنولوجيا المالية في السويد Findec. وقَّع الاتفاقية كل من السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، ورئيس فريق العمل القطري للتكنولوجيا المالية، والسيد أندريس نورلين، الرئيس التنفيدي لمركز فنديك. وتهدف هذه الشراكة إلى تعزيز التعاون على مستوى المجالات ذات الصلة بالتكنولوجيا المالية بين قطر والسويد، وذلك من خلال وضع عدد من التدابير التي من شأنها تعزيز المبادرات الثنائية، وتقوية تبادل الخبرات في هذا المجال بين الجانبين. وتعليقاً على إبرام هذا الاتفاق، قال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، رئيس فريق العمل القطري للتكنولوجيا المالية، إن الشراكة الجديدة تعد إنجازا مهما يُبرز التزام بنك قطر للتنمية ببناء وتطوير علاقات مثمرة في مجال التكنولوجيا المالية بين قطر والسويد، ما سيتيح للشركات الناشئة في البلدين إمكانية النفاذ المتبادل إلى السوقين. من جانبه، ثمن السيد ماتس هولمفلد، المؤسس المشارك ورئيس مجلس إدارة مركز فنديك، الشراكة بين المركز السويدي ومركز قطر للتكنولوجيا المالية، لما لذلك من دور في تعزيز مستويات التعاون بين السوق التكنولوجية في البلدين. ويعد مركز قطر للتكنولوجيا المالية مركزا عالميا يسعى إلى تطوير مجال التكنولوجيا المالية في الدولة، ويهدف إلى تسهيل التعاون بين المهتمين بعالم التكنولوجيا المالية، وإلى تطوير شراكات محلية وعالمية مؤثرة من شأنها أن تسهم في تحقيق أهدافه المنشودة. كما يوفر مركز فنديك للتكنولوجيا المالية في السويد منصات رقمية متعددة، ويقود عدداً من اللقاءات والمبادرات العالمية، ويدير عددا من برامج تنمية الأعمال، ويضم حالياً أكثر من 100 عضو من المتوقع أن يبلغوا 200 عضو بحلول العام 2020.

1244

| 13 أكتوبر 2019

اقتصاد alsharq
مستثمرون ورجال أعمال: المناطق اللوجيستية تدعم المنتج الوطني وتقلل الاعتماد على الخارج

أكدوا أهميتها لتطوير القطاع التجاري والصناعي .. المعضادي: تشجع الاستثمارات والصناعات التحويلية والحرفية المري : طورت بركة العوامر وأضافت تسهيلات جديدة الجسيمان: غياب التمويل يعرقل المشاريع الصغيرة والمتوسطة أكد عدد من المستثمرين ورجال الأعمال أهمية القيمة الاقتصادية التي أضافتها المناطق اللوجيستية للاقتصاد الوطني، لا سيما منها المُخصصة للمخازن التى كانت تكبّد رجال الأعمال عبئاً إضافياً على التكلفة التشغيليّة وغيرها من المشاريع الاستثمارية المتعددة، حيث أصبحت هذه المناطق تتمركز اليوم على ثلاثة مناطق، هي منطقة الوكرة، وبركة العوامر، وأبا الصليل، وتتضمن هذه المناطق 119​ قطعة أرض تجارية لتخدم المنطقة بشكل عام والعاملين فيها بشكل خاص، وتتوزع على منطقة الوكرة اللوجيستية بنحو 28 قطعة أرض تجارية ممتدة على مساحة 237​,7970 م 2​، ومنطقة بركة العوامر اللوجيستية بنحو 89 قطعة أرض تجارية ممتدة على مساحة 175,578 م 2 ​، ومنطقة أبا الصليل اللوجيستية بنحو قطعتين من الأراضي التجارية ممتدة على مساحة 13,860 م 2. إلا أن بعض المستثمرين، أكدوا في حديثهم لـ الشرق الحاجة لدعم بنك قطر التنمية لتمويل أعمال التنفيذ في بعض هذه المناطق، حيث أكدت سيدة أعمال من بين المستفيدين من قرعة المناطق اللوجيستية لـ الشرق أن عدم توفير التمويل بدواعي أن الأرض مرهونة للدولة يقف عقبة أمام الاستثمار في هذه الأراضي لاسيما لأصحاب المشاريع المتوسطة التي تكون في العادة مابين 2 إلى 3 ملايين ريال، وهو مايتطلب مراجعة سياسة التمويل المعتمدة من بنك قطر للتنمية لأصحاب المشاريع في هذه المناطق. خطوة شجاعة المستثمر ورجال الأعمال، السيد جمعة المعضادي، أكد أهمية هذه الخطوة، واصفا خطوة إنشاء المناطق الاقتصادية بالخطوة الشجاعة التي جاءت في وقتها المناسب لدعم وتنمية الاقتصاد الوطني، مضيفا أن هذه المناطق تعتبر من أضخم المشاريع الاقتصادية في الدولة، حيث وفرت هذه الأراضي مساحات مختلفة للمواطنين المستثمرين، كما وفرت فرصة للقطاع الخاص للمشاركة في تطوير القطاع التجاري في هذه المناطق سواء من خلال إقامة المعارض، أو المحلات تجارية، أو العيادات، أوالبنوك، أو المطاعم، أو المقاهي، وغير ذلك من المشاريع التجارية التي تهدف إلى تطوير وبناء وإدارة أراضي القطاع التجاري بشكل يضمن التنوع الاستثماري ومشاركة وتلبيه جميع فئات المستثمرين وضمان العائد المادي لهم. ويضيف المعضادي أن المناطق اللوجيستية هي مناطق اقتصادية بحتة لذلك فهي تساعد في تنويع الاقتصاد المحلي وبالتالي تؤثر في الاقتصاد الكلي والجزئي، كما أنها مناطق مسموح فيها لجميع الصناعات التحويلية والمتوسطة والصغيرة، وفوق ذلك تشجع أصحاب الحرف المتخصصة كصناعات الألمنيوم والأخشاب والمعادن، لإثراء ملكاتهم وتطوير قدراتهم ومواهبهم الحرفية في هذه البيئة الاقتصادية، وهو مايضمن مردودا اقتصاديا كبيرا لأنها تساعد بشكل مؤثر في دعم وتنمية المنتج الوطني وتساهم في التقليل من عملية الاستيراد من الخارج، الأمر الذي يسهم في تحريك عجلة التنمية. وعن الدور الذي لعبته هذه المناطق في تعزيز مسارات التنمية، يقول السيد المعضادي: هذه المناطق وفرت للمستثمرين كافة الوسائل المساعدة لهم، والقائمون عليها حريصون على تقديم التسهيلات التي تخدم الجانب اللوجيستي وحتى تنمية الموارد البشرية، فنحن كمستثمرين حصلنا على أرض في هذه المناطق تمكنا من توفير مخزن للشركة، وهذا المخزن لايخدم شركتنا فحسب، بل هو متاح لباقي الأخوة الراغبين في التشارك لاستفادة شركاتهم من إمكانيات المبنى، الذي يضم مبنا إداريا متخصصا في التدريب والتأهيل، بعدما رأينا حاجة العدد المتزايد من موظفي الشركة لذلك، وسمحت لنا إدارة المناطق مشكورة بذلك، وهو مايساهم في عملية التطوير لأن الأعمال الاقتصادية بحاجة لمواكبة التطورات المستجدة في مجال التخصص، كالصرافة مثلا أو غيرها من المجالات، وهذا المبنى الإداري يمكن للشركات الأخرى، الاستفادة منه كما أشرت متى مارغبت في ذلك. تمويلات بنك قطر للتنمية سيدة الأعمال، السيدة فاطمة الجسيمان، أكدت في حديثها لـ الشرق أهمية المناطق اللوجيستية في تنويع البيئة الاستثمارية، وجلب استثمارات مباشرة للاقتصاد القطري يقدر أن تصل قيمتها 30 مليار ريال، مشيرة إلى أنها تمثل تجسيدا لتوجهات الدولة بوضع برامج متكاملة للوقوف على تحديات القطاع الخاص ودعمه لفتح الباب أمام المستثمرين المحليين. كما نوهت السيدة الجسيمان بأهمية آلية القرعة التي تم إقرارها لتخصيص طلبات الاستثمار المؤهلة لمشروع المناطق اللوجيستية، وهو ما أفسح المجال أمام كافة المستثمرين الراغبين في الاستثمار بهذه المناطق، إلا أن هناك جانبا يتعلق بالتمويل بحاجة للدعم من جانب بنك قطر للتنمية، والذي لايوفر هذا الدعم حاليا بدعوى أن الأراضي مرهونة للدولة، إلا أن هذه المسألة يمكن إيجاد حلول لها من عدة جوانب مراعاة لأوضاع صغار المستثمرين الذين يجدون أنفسهم غير قادرين على مواصلة مشاريعهم والتي عادة ماتكون في حدود مليونين إلى ثلاثة ملايين، وهذا التمويل يمكن توفيره بعدة طرق منها مثلا طرق التمويل التي يعتمدها البنك في تمويل بناء مساكن المواطنين، وبالتالي من المهم مراجعة هذه المسألة وإيجاد الحلول لها من طرف بنك قطر للتنمية الذي لايدخر جهدا في دعم المشاريع والصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال. وأضافت السيدة الجسيمان أن وزارة الاقتصاد والتجارة قدمت العديد من التسهيلات منها ما يتعلق بالتخزين والأسعار، إلى جانب مشكلة توفر الأراضي الصناعية والتخصصية في مختلف المجالات، والالتزام بمبدأ الشفافية وتكافؤ الفرص في تلك المشاريع، وهو ما نأمل أن يتعزز بمعالجة حل مشكلة التمويل. تطوير بركة العوامر المستثمر ورجل الأعمال، السيد جابر المري، أكد الدور الإيجابي الذي أسهمت به هذه المناطق في تطوير المناطق الاستثمارية بالدولة، ومن هذه المناطق بركة العوامر التي تُعدّ اليوم بيئة مثالية للشركات التي ترمي إلى بناء المنشآت الخاصة بها، حيث أصبح لديها خيار بناء صالات عرض، ومكاتب، ومساكن للعمال الخاص بها. وتتراوح مساحات الأراضي في هذه المنطقة إبتداءً من 1000 مربع، ويتم اختيار قطعة الأرض بما يتناسب مع متطلّبات المستثمرين الخاصة، في إطار عقود إيجار طويلة الأجل تبلغ ​​مدتها 30 سنة. واضاف المري أن هذه المنطقة كانت تعاني في السابق قبل أن تتولى إدارتها شركة مناطق، فكان من الصعب الوصول إليها، بل لم تكن هناك بيئة استثمارية مشجعة خاصة لفئة رجال الأعمال من المقاولين الذين يحتاجون تسهيلات لحركة الشاحنات والتنقل وتوفير مكاتب وسكن، واليوم هناك سكن يلبي بعضا من احتياجات المنطقة، كما تم خفض الرسوم ، وتوفير الأراضي وهذه أمور مهمة للاستثمار في أي منطقة من الدولة. مضيفا أن إقامة بنية تحتية متكاملة كما هو الحال مع الجسور التي يتم تشييدها والتوزيع الجغرافي للمناطق اللوجيستيّة وخدمات التخزين يناسب احتياجات السوق المحليّة، خاصة أن غالبية تلك المناطق قريبة من مطار حمد وميناء حمد، ما يعد محفزا للاستيراد والتصدير، وتلبية متطلبات المستثمرين في تسريع حصولهم على المنتجات والمواد التي تحتاجها أعمالهم.

1315

| 19 مارس 2018

اقتصاد alsharq
إطلاق "سيشيرا".. أول عطر صناعة قطرية

تضمنت فعاليات معرض الدوحة للمجوهرات والساعات حدثاً قطرياً مميزاً، حيث قدمت الشابتان القطريتان نورا ابوحليقة والشيخة المسند عطراً مبتكراً صنع في قطر ولأول مرة، بدعم من حاضنة قطر للأعمال وبنك التنمية حيث تم صنع العطور وتقديمها في هذا المعرض لأول مرة، وقام كبار الشخصيات بزيارة خاصة الى جناح عطر "سيشيرا" من بينهم المدير التنفيذي لبنك قطر للتنمية عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، والسيد عيسى بن محمد المهندي رئيس الهيئة العامة للسياحة، وقدما التهنئة للشابتين.وتعليقاً على هذا الحدث، وصف المدير التنفيذي لبنك قطر للتنمية عبد العزيز بن ناصر آل خليفة الانجاز الذي حققته القطريتان نورا بوحليقة والشيخة المسند في اطلاق عطر " سيشيرا" بقصة النجاح، التي يفتخر بها بنك قطر للتنمية وحاضنة قطر للأعمال، وقال أن مثابرة الفتاتان وحرصهما على اصدار عطر خاص يصل الى العالمية، ووصف العطر بأنه جوهرة، تم اطلاقها في معرض الدوحة للساعات والمجوهرات في نسخته ال12، وأشار الى أن بنك قطر للتنمية والحاضنة تعتبر أنها قدمت ما يتوجب عليها من دعم لهاتين الشابتين التان اطلقتنا عطر صنع في قطر، وأكد أن واجب الجهتين الداعمتين لم ينته، بل يستمر لمساعدتهما لتحقيق أقصى احلامهما وهو الوصول الى العالمية واطلاق المزيد من العطور المصنوعة في قطر.وأشار المدير التنفيذي الى أن اطلاق العطر لأول مرة تحديداً في معرض الدوحة الذي يتمتع بمستوى عال من الفخامة والرقي يعتبر اضافة لهما وللعطر، كما أنه يقدم لهما فرصة التواجد مع خبراء عالميين ومنظمين محترفين مما يكسبهم مهارة وخبرة في استراتجية الطرح والتواجد في المحافل الهامة.وقال آل خليفة أن الشابتين لديهما ورشة صناعية في حاضنة قطر للأعمال لابتكار العطور، واكد أن هذه تعتبر الخطوة الأولى وهناك خطوات أكبر ستليها، وخصوصا ًانهما قادرتان على ابتكار عدد كبير من العطور، وأن المراحل المقبلة ستشهد ارتفاعاً في العدد لتصبح الكمية تجارية وقادرة أن تنافس محلياً وعربياً بل عالمياً، مضيفاً أن أي مشروع كبير وناجح يبدأ بخطوة واحدة ونحن هنا لدعمهم حتى النهاية.بدورها، عبرت نورا ابوحليقة، الشابة القطرية التي قامت بالتعاون مع زميلتها الشيخة المسند في ابتكار عطر " سيشيرا"، عن فخرها وسعادتها باطلاق هذا العطر لأول مرة وفي معرض الدوحة للساعات والمجوهرات، حيث وصفت هذا اليوم بانه حلم تحقق، باصدار عطر يتمتع بمعايير الجودة العالمية مؤكدة أن هذا العطر هو الوحيد الذي حصل على شهادة الايفرا في الشرق الأوسط، وهذا فخر كبير انه يصنع في قطر، اضافة الى ان انطلاقتنا كانت مع المصمم العالمي الشهير ديفيد ويب وهو يمتلك اكبر دور الماسات والاحجار الكريمة في اميركا، حيث ان ثقته بنا وباسمنا كماركة هو بحد ذاته يظهر مستوى الرقي الذي وصلنا اليه.واكدت نورا أنه رغم أن الشركة ما زالت صغيرة ولكن الطموح كبير، حيث لأول مرة يتم اطلاق عطر صنع في دولة خليجية، مشيرة الى أن العطور التي تباع في الخليج هي عطور صنعت في دول اوروبية، ولكن عطر" سيشيرا" صنع وسيتم تسويقه في قطر، وسيتم قريباً الاعلان عن أماكن تسويقه، حيث تم توقيع عقد مع احد أهم المتاجر الراقية في قطر ، كما أننا ننتظر توقيع اتفاقية ان يتم عرض العطر في احدى الدول الكبيرة .

3909

| 25 فبراير 2015