رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
فرنسا ترجح أن "ذباح داعش" مواطن لها

قال وزير الداخلية الفرنسي، برنار كازنوف، اليوم الإثنين، إن هناك احتمالا قويا جدا أن يكون عضو تنظيم "داعش" الذي ظهر في تسجيل مصور بثه التنظيم المتشدد وهو يذبح أحد ضحاياه مواطنا فرنسيا عمره 22 عاما. وقال كازنوف للصحفيين "هذا التحليل (للمخابرات الفرنسية) يشير إلى أن هناك احتمالا كبيرا أن مواطنا فرنسيا شارك بشكل مباشر في تلك الأفعال الدنيئة". وأضاف أن الشاب المعني سافر قاصدا سوريا في أغسطس عام 2013. ومن جهته، جدد الاتحاد الأوروبي، اليوم الإثنين، تصميمه على التصدي لتنظيم الدولة الإسلامية "داعش" بعد إعدام رهينة أمريكي آخر. وقالت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي، فيدريكا موجريني، في بيان لها، إن "الإعدام الوحشي لبيتر كاسيج، العامل في المجال الإنساني، ولجنود سوريين، دليل جديد على أن تنظيم "داعش" ماضٍ في برنامج الرعب". وأضافت موجريني، "كل مرتكبي انتهاكات لحقوق الإنسان سيحاسبون، ولن يوفر الاتحاد الأوروبي أي جهود لتحقيق هذه الهدف". مشدّدة، "نحن ملتزمون، بشكل تام، مكافحة التهديد الذي يشكله التنظيم وغيره من المنظمات الإرهابية في سوريا والعراق بالتعاون مع شركائنا المحليين والدوليين".

236

| 17 نوفمبر 2014

عربي ودولي alsharq
900 مقاتل فرنسي بالعراق وسوريا

وصل عدد المواطنين الفرنسيين الذين توجهوا لساحات القتال في الشرق الأوسط إلى 900 شخص، وانضم بعضهم لتنظيم "الدولة الإسلامية"، بحسب مسؤول أمني فرنسي رفيع المستوى. ويظهر العدد الذي عرضه وزير الداخلية الفرنسي، برنار كازينوف، اليوم الأربعاء، استمرار تنامي أعداد الشباب الفرنسي الذين يتوجهون للقتال، وذلك رغم الجهود الرامية لتثبيط الشعب الفرنسي من الانضمام للجماعات المسلحة. وقال كازينوف لإذاعة "فرانس إنفو": "يوجد اليوم قرابة 900 شخص من فرنسا، هم جزء من هذه الظاهرة في مسرح العمليات إما في سوريا أو في العراق. ويحتمل أن يوجد بعضهم في العراق لأن "الدولة الإسلامية" الذي جندهم ينقلهم إلى كل الأماكن التي ينخرطون فيها في القتال". ويخشى مسؤولو الأمن من أن يوجه المسلحون الأوروبيون لاحقا، مهاراتهم القتالية التي اكتسبوها في نهاية المطاف ضد أوطانهم.

200

| 13 أغسطس 2014

عربي ودولي alsharq
فرنسا بصدد توظيف أئمة في سجونها

أعلن وزير الداخلية الفرنسي "برنار كازينوف"، أنهم بصدد توظيف أئمة في السجون، بهدف شرح قواعد الدين الإسلامي والثقافة الإسلامية الصحيحة بشكل جيد، لقطع الطريق على الأفكار المتطرفة لدى السجناء. وأشار كازينوف، إلى ازدياد أعداد الأشخاص الذي يحملون أفكاراً دينية متطرفة ضمن سجون البلاد، مبيناً أن الحكومة الفرنسية تعمل من أجل إيجاد حل لتلك المشكلة. ولفت كازينوف أنه من السهل إيجاد رغبة في الاستجابة بين المحكومين ممن يحملون أفكاراً متطرفة، مضيفاً أنهم يرغبون في توظيف أئمة متعلمين يستطيعون شرح الدين والثقافة الإسلامية بشكل جيد للسجناء المسلمين. وذكر الوزير الفرنسي أنهم على تعاون وثيق مع وزارة العدل فيما يتعلق بهذا الموضوع، وأنه سيقدم خطة عمل من أجل ذلك خلال اجتماع مجلس الوزراء في 25 يونيو الجاري، مشيراً إلى أن الحكومة ترغب في اتخاذ تدابير لحماية أماكن عبادات لأديان مختلفة في البلاد.

332

| 02 يونيو 2014