أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ممثلة بقطاع شؤون الخدمات المشتركة وإدارة الشؤون المالية، تعميماً حول آلية تحصيل ثمن الكتب الدراسية وأجرة المواصلات...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعربت الفنانة القطرية بثينة المفتاح، التي ابتكرت الملصق الرسمي لكأس العالم FIFA قطر ٢٠٢٢™، عن اعتزازها بالمشاركة في مشروع ملصق النسخة الأولى من المونديال في الوطن العربي، وفخرها بالإسهام في هذا الإنجاز المبهر في تاريخ قطر. وأضافت المفتاح أنها أرادت تسليط الضوء من خلال سلسلة الملصقات الثمانية التي قدمتها، على شغف سكان قطر بكرة القدم وأهمية هذه الرياضة الرائعة التي تستقطب اهتمام الأسرة، حيث يصور الملصق الرئيسي الغترة والعقال، عناصر من غطاء الرأس التقليدي الذي يرتديه الرجال في قطر والمنطقة، وهما يلوحان في الهواء، في إشارة رمزية إلى الاحتفال بكرة القدم وشغف المشجعين بهذه الرياضة التي تحظى بشعبية واسعة في أنحاء العالم العربي، كما تعكس الملصقات السبعة الأخرى مشاعر الحماس والإثارة المرتبطة باللعبة الأكثر شعبية في العالم. وقدمت المفتاح في لقاء مع موقع قطر 2022 لمحة من وراء الكواليس عن مراحل ابتكار العمل الفني الذي سيلهم المشجعين الشغوفين بكرة القدم، ويعزز أجواء الحماس والإثارة في قطر والمنطقة والعالم للبطولة المرتقبة نهاية العام الجاري. أفخر بترك بصمتي في الحدث العالمي وعن رحلتها في عالم الفن، قالت المفتاح إن بداياتها كانت منذ فترة الطفولة، حيث تشكّل لديها اهتمام بهذا المجال منذ سن صغيرة، ومارست الأعمال الفنية كهواية، ثم أصبح لديها شغف بالعديد من أشكال الفنون. وتابعت: التحقت بجامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، إحدى جامعات المدينة التعليمية، وحرصت على اغتنام الفرصة لدراسة الفنون بمستوى عالمي في بلدي قطر، وتخصصت في الرسم والأعمال الفنية باستخدام أسلوب الطباعة. وحول مشاركتها في مشروع ابتكار الملصق الرسمي لكأس العالم 2022، أشارت المفتاح إلى أن اللجنة العليا للمشاريع والإرث تواصلت مع الفنانين القطريين لإتاحة الفرصة أمامهم للمشاركة في مشاريع مونديال قطر 2022. وأضافت: شعرت بالحماس للمشاركة في هذا المشروع العالمي، وترك بصمتي الخاصة في البطولة العالمية التي تشهدها منطقتنا لأول مرة. وأوضحت المفتاح أنها علمت عن مشروع ملصق المونديال خلال جائحة كوفيد-19، حيث أمضت أوقات فراغها في وضع تصور أولي، والتوصل لمفهوم استثنائي للملصق، معربة عن فخرها بالإسهام بهذا الدور في البطولة. ووصفت المفتاح شعورها كفنانة قطرية تشارك في مشروع لبطولة عالمية، مؤكدة اعتزازها بالمساهمة في هذا الإنجاز المبهر في تاريخ قطر. وقالت: أشعر أنني أمثل كل مواطن قطري وعربي، وتغمرني مشاعر الفخر بالمشاركة في عمل فني لبطولة تاريخية. وتابعت: أن تتاح لك الفرصة للإسهام في مشروع فني فريد من نوعه لكأس العالم، أمر أشبه بالحلم. وأتطلع إلى تمثيل بلدي على نحو يليق بمكانتها وتاريخها. الموروث الشعبي القطري ألهمني لابتكار الملصقات أما عن مصدر الإلهام وراء إبداع الملصقات، فأوضحت المفتاح أنها استلهمت الفكرة من الذاكرة الجماعية لشعب قطر، مشيرة إلى أن معظم أعمالها تتناول تجارب وذكريات الماضي وربطها بالحاضر، سعياً للمحافظة على الموروث الشعبي القطري بطريقة عصرية. وأضافت: أردت تقديم ملصقات تتبع نفس الاتجاه، وتروي قصة ثقافة قطر وتراثها الأصيل من خلال الفن وكرة القدم. وتابعت: سعيت من خلال الملصقات إلى إلقاء الضوء على مشاعر الاحتفال برياضة كرة القدم في قطر والمنطقة، حيث يصور الملصق الرسمي الغترة والعقال يلوحان في الهواء بأسلوب احتفالي، وهو ما اعتاد المشجعون القيام به ابتهاجاً بتسجيل الأهداف. بينما نشاهد في ملصق آخر فتاتين تشجعان شقيقهما أثناء ركله الكرة في الهواء بمهارة، ما يشير إلى أن كرة القدم في قطر تجمع أفراد الأسرة معاً، ويتشاركون ذات الشغف بهذه اللعبة الرائعة. أتطلع إلى أن تسهم الملصقات في نجاح البطولة وعن توقعاتها بصدى الملصقات لدى المشجعين وعامة الجمهور، قالت المفتاح أنها تأمل أن تلقى الملصقات صدىً كبيراً لدى الناس في قطر والمنطقة وأرجاء المعمورة. وأضافت: أتمنى أن يتفاعل المشجعون من قطر والعالم مع ملصقات المونديال، وأن تسهم في نجاح البطولة. أمضيت حوالي عامين في الإعداد والعمل على المشروع، وآمل أن يلمس المشجعون حجم الجهد الذي بذلته لتقديم هذه الملصقات، وأن تصل الرسائل التي تشتمل عليها إلى الجمهور في أنحاء العالم. وعن نظرتها لعلاقة الفن بالرياضة، أشارت المفتاح إلى أنها ترى رابطاً قوياً بينهما، وأن الفن بكافة أشكاله يتكامل مع الرياضة عبر العديد من الوسائل، سواء من خلال الموسيقى أو الأغاني أو أحدث صيحات الموضة والأزياء، منوهة إلى أن حركة الرياضيين تعد شكلاً آخراً من أشكال الفن، وهو ما حاولت أن تعكسه عبر ملصقات المونديال. وحول مشاعرها عند الكشف عن الملصق للمشجعين من حول العالم، أكدت المفتاح أنها ستكون في غاية السعادة لتقديم عملها للجمهور العالمي. وقالت: أتطلع بحماس لتقديم عملي الفني لمشجعي كرة القدم وللجمهور بوجه عام، وأتطلع إلى أن تحظى الملصقات بإعجاب المشجعين في قطر والعالم، وأن تلقى صدى واسعاً وتفاعلاً ملحوظاً. يشار إلى أن الفنانة القطرية بثينة المفتاح تشتهر برسم لوحات أحادية اللون، وينعكس أسلوبها المميز بوضوح في الملصقات التي أبدعتها لمونديال قطر 2022، بينما تضم أعمالها السابقة الرسم والتصوير، وإبداعات فنية بأسلوب الطباعة وأخرى باستخدام الخط العربي، إلى جانب تركيبات فنية وقطع تمتزج فيها العديد من أشكال الفن. وبإمكان المشجعين الراغبين بحضور مباريات كأس العالم FIFA قطر 2022™، التي تقام منافساتها من 21 نوفمبر إلى 18 ديسمبر، معرفة آخر المستجدات عن التذاكر وأماكن الإقامة وبطاقة هيّا
1391
| 15 يونيو 2022
تواصل قطر السير نحو تنظيم نسخة استثنائية منكأس العالم FIFA قطر 2022™بخطى ثابتة ، والتي تنطلق منافساتها يوم 21 نوفمبر على أن يكون النهائي يوم 18 ديسمبر. وأعلنت اللجنة العليا للمشاريع والإرث اليوم عن المُلصق الرسمي لفيفا كأس العالم قطر 2022، وذلك في قاعة مطار حمد الدولي، وهو من تصميم الفنانة القطرية بثينة المفتاح. وأبدعت الفنانة بثينة المفتاح في تصميم الملصق الذي استوحته من الثقافة القطرية الأصيلة، حيث يظهر فيه في الملصق الغترة والعقال في إشارة للزي القطري والتراث القطري الأصيل، إلى جانب كرة قدم، وعبارة هيّا. وقالت المفتاح في تصريحات إعلامية:فخورة للمشاركة في حدث مثل كأس العالم تستضيفه بلدي قطر ، وتعريف العالم بالتراث والعادات والتقاليد القطرية. لقاء مراسل #قنوات_الكاس مع بثينة المفتاح مصممة الملصق الرسمي لبطولة #كأس_العالم #قطر2022 pic.twitter.com/6oiYL6CNjx — قنوات الكاس (@alkasschannel) June 15, 2022 وبثينة المفتاح هي فنانة قطرية حاصلة على بكالوريوس الآداب من كلية الفنون بجامعة فرجينيا كومنولث في قطر. و بعد تخرجها ، وجهت المفتاح ممارساتها الفنية إلى الطباعة والطباعة والتوثيق ، ومصدر الإلهام الأساسي وراء إنتاجها الفني هو التراث الثقافي لقطر حيث تستعير عناصر من تاريخ قطر الشفهي والفولكلور وتعيد تكييفها لتعكس علاقتها بماضي أرضها. وكانت الشرق قد أجرت حوارا في وقت سابق مع الفنانة المفتاح أكدت فيه أن لديها كل الحرص للمحافظة على تراث وتقاليد المجتمع عبر فترة زمنية مهمة ساعية بكل جهد لإبقائها راسخة في أذهان الأجيال القادمة أمام التحديات الهائلة التي يمر بها عالمنا في الوقت الحاضر، وتأتي جهودي هذه في إطار انشغالي بالمحافظة على الذاكرة التاريخية للأجيال القادمة من خلال أرشفة الذكريات الجماعية واللقاءات الشخصية، باستخدام أساليب فنية مختلفة بما في ذلك الرسومات والطباعة والتراكيب الفنية. واضافت المفتاح أنها في مجمل أعمالها الفنية تستوحي الفن باتجاهاته المختلفة، ولا تنتمي لأي مدرسة فنية، متابعة : ، أنا أبحث دائماً عن الإبداع وعن التميز، وأسعى إلى توثيق الماضي عبر أعمالي الفنية، حيث لديّ ارتباط وثيق بالمكان والزمان، وقد قدمتُ في عام 2016 سلسلة من رسوم البورتريه بالأبيض والأسود تحت عنوان أم السلاسل والذهب صورت فيها مظاهر الحياة العامة في الحيّ القطري. كما أردفت الفناة المفتاح: نحن نعيش اليوم ازدهارا حقيقيا في كافة المجالات، لاسيما المجال الثقافي والفني، حيث إن الدولة تسعى جاهدة إلى توفير الدعم اللا محدود لأبنائها الفنانين، من خلال المنشآت والصروح الثقافية، ومن خلال المبادرات التي تطلقها من أجل تشجيع الطاقات والمواهب الفنية.
5429
| 15 يونيو 2022
استوحيت عملي من المجوهرات القطرية التقليدية عملي الفني ينسجم مع اللمسات المعمارية العصرية للمتحف عملي الفني يمثل لي الكثير وهو دافع لبذل المزيد من العطاء لديّ ارتباط وثيق بالماضي وأسعى إلى المحافظة على الذاكرة التاريخية سعادتي كبيرة باختياري ضمن الفنانين المحليين والعالميين أبدعت الفنانة التشكيلية بثينة المفتاح، عملاً فنياً بعنوان كان يا مكان، تشارك من خلالها زملاءها الفنانين في رواية قصة قطر في الماضي والحاضر والمستقبل، وتكشف جانبًا من حياة الشعب القطري. ويزين العمل الفني كان يا مكان، مقهى متحف قطر الوطني الجديد 875، الذي سيفتتح أبوابه رسمياً أمام الجمهور غداً الخميس، ويستوحى العمل الفني من المجوهرات القطرية التقليدية والذهب عيار 21 قيراطا، في حين ينسجم هذا العمل مع اللمسات المعمارية العصرية في المتحف. وأوضحت الفنانة التشكيلية القطرية بثينة المفتاح في حوار خاص لـ الشرق أن متحف قطر الوطني تحفة فريدة من نوعها، وهو بمثابة ذاكرة لأجيال الحاضر والمستقبل، معبرة عن سعادتها باختيارها ضمن نخبة من الفنانين القطريين لعرض أعمالهم الفنية في المتحف الجديد، معتبرة ذلك إنجازا عظيما يضاف لرصيدها الفني ولمسيرتها في مجال الفن التشكيلي. *اختيارك ضمن مجموعة من الفنانين القطريين لعرض أعمالهم الفنية في المتحف الجديد، ماذا يمثل لكِ؟ - إنه لأمر طبيعي لفنانة مثلي أن تشعر بالفخر والاعتزاز، وهي ترى أعمالها تعرض في متحف قطر الوطني الجديد، هذا الإنجاز العظيم في عالم الهندسة المعمارية، ومشاركتي ضمن مجموعة مختارة من الفنانين المحليين والعالميين الذين يشار لأعمالهم بالبنان، يمثل لي الكثير بكل تأكيد، وهو دافع لبذل المزيد من العطاء من أجل الإبداع. * هذه التجربة ستضيف الكثير لمسيرتكِ الفنية؟ فما المسؤولية التي تقع على عاتق بثينة الآن؟ - لا شك أن مثل هذه اللفتة الكريمة التي قابلني بها القائمون على متاحف قطر ستمثل بالنسبة لفنانة بمثل عمري خير دافعٍ لتطوير جهودي في مجال الفن الذي أحاول أن يأتي متميزاً، من خلال توظيف تجارب الماضي ضمن سياقات معاصرة وبأسلوب تجريدي، بعد هذه التجربة بالتأكيد هناك مسؤولية كبيرة أحملها على عاتقي، في تقديم أعمال فنية مميزة ومبتكرة. طبيعة العمل *حدثينا عن عملكِ الفني كان يا مكان؟ -كان يا مكان هو عمل فني أنجزته خصيصاً لمتحف قطر الوطني الجديد، وسوف يزين العمل مقهى المتحف 875، وهو مستوحى من المجوهرات القطرية التقليدية والذهب عيار 21 قيراطا، حيث ينسجم هذا العمل الفني مع اللمسات المعمارية العصرية في المتحف، وبشكل عام استطاع كل فنان أن يستلهم في عمله أحداثًا تاريخية وذكريات شخصية ليُخرج في النهاية منتجًا إبداعيًا يتماشى مع مضمون متحف قطر الوطني. تحفة فريدة *أهمية متحف قطر الوطني؟ -إن المتاحف في حياة الأمم تمثل جانبا مهما، وهذا يمكن فهمه من حجم الإمكانيات المادية التي ترصدها الدول لتشييد مثل هذه المنارات الحضارية في كل دولة، كما تمثل المتاحف خريطة لمسيرة ونهضة وتطور أي مجتمع عبر الزمن، ومتحف قطر الوطني تحفة فريدة من نوعها، فهو بمثابة ذاكرة لأجيال الحاضر والمستقبل، ومن أجل هذا الهدف النبيل فإن الأمم تحرص حرصا كبيرا على تجسيد تراثها والمحافظة عليه، ولهذا الغرض فقد كرست دولتنا الحبيبة قطر جهودها من أجل تشييد هذا الصرح المعماري العظيم، لحفظ مخزونها التراثي الغاية في الأهمية، لا ننسى بهذه المناسبة أن نؤكد أن مثل هذه الانجازات الحضارية وراءها وعي متميز من جانب القيادات المسؤولة عن مثل هذا النشاط الذي يتميز بأهمية كبيرة، وخلاصة القول فإن المتاحف سجل عظيم يبقى خالدا على مر السنين، وأنا من جانبي كفنانة كلي فخر واعتزاز بهذا الصرح العظيم، الذي سيكون مرآة ساطعة لمسيرة مجتمعي الحضارية التي أدعو العلي القدير أن تتواصل وأن يحفظ القائمين عليه. العناية بالتراث *تحاور بثينة المفتاح في أعمالها قصصا وممارسات من التراث القطري، حدثينا عن ذلك؟ -إن فنانة مثلي لديها كل الحرص للمحافظة على تراث وتقاليد المجتمع عبر فترة زمنية مهمة ساعية بكل جهد لإبقائها راسخة في أذهان الأجيال القادمة أمام التحديات الهائلة التي يمر بها عالمنا في الوقت الحاضر، وتأتي جهودي هذه في إطار انشغالي بالمحافظة على الذاكرة التاريخية للأجيال القادمة من خلال أرشفة الذكريات الجماعية واللقاءات الشخصية، باستخدام أساليب فنية مختلفة بما في ذلك الرسومات والطباعة والتراكيب الفنية. *مؤخراً أقمتِ معرض أصداء ضمن فضاء المشاريع، كيف وجدتِ تذوق المجتمع القطري للفن؟ -لقد ترك معرض ”أصداء“ انطباعات ايجابية لدى كل من زاره، الأمر الذي خلق عندي شعوراً بأن المجتمع أصبح يتذوق مثل هذا الأسلوب من الفن الذي يعرف بالفن التجريدي، هو الذي تتصف به أعمالي الفنية، وقد جاء أصداء امتدادا لأبحاثي حول تجميع الذكريات والقصص التي وثقتها بالصور والكتابة من ذويَّ ومن لقاءاتي بمحيطي فهي بمثابة سير ذاتية جماعية ممتدة، وفي هذه التجربة أشرت بشكل خاص إلى التغيرات الاجتماعية والثقافية السريعة التي حدثت في محيطي في فترة قصيرة من الزمن بسبب التأثر بالتكنولوجيا، فقد سلطتُ الضوء على هذا الموضوع، من خلال اللعبة التقليدية طاق طاق طاقية، وتفكيك أشكالها لإعادة صياغة السرد الثقافي، ولتقديم تجربة رمزية في هذا الفضاء الذي يتقاطع فيه الماضي مع الحاضر، وطاق طاق طاقية هي الجملة الأولى من أغنية لعبة جماعية تقليدية للفتيان والفتيات في مختلف أرجاء منطقة الخليج العربي. * هذا الإبداع تقف خلفه مدرسة فنية، فإلى أي مدرسة فنية تنتمي بثينة المفتاح؟ -في مجمل أعمالي الفنية أستوحي الفن باتجاهاته المختلفة، ولا أنتمي لأي مدرسة فنية، فأنا أبحث دائماً عن الإبداع وعن التميز، وأسعى إلى توثيق الماضي عبر أعمالي الفنية، حيث لديّ ارتباط وثيق بالمكان والزمان، وقد قدمتُ في عام 2016 سلسلة من رسوم البورتريه بالأبيض والأسود تحت عنوان أم السلاسل والذهب صورت فيها مظاهر الحياة العامة في الحيّ القطري. *ختاماً ما رأيكِ في الحركة الفنية وخاصة في مجال الفن التشيكلي بدولة قطر؟ -نحن نعيش اليوم ازدهارا حقيقيا في كافة المجالات، لاسيما المجال الثقافي والفني، حيث إن الدولة تسعى جاهدة إلى توفير الدعم اللا محدود لأبنائها الفنانين، من خلال المنشآت والصروح الثقافية، ومن خلال المبادرات التي تطلقها من أجل تشجيع الطاقات والمواهب الفنية، وبهذه المناسبة لا يفوتني أن أثمن الجهود المتواصلة والجبارة التي تبذلها سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني في دعم ومؤازرة العاملين في مجال الحركة الفنية التي نتج عنها مثل هذه الأعمال والإنجازات الرائعة في مجال الفنون بصورة عامة.
3209
| 27 مارس 2019
عبدالله كروم: نوفر فضاء إبداعيّاً يساعد على تجربة أفكار جديدة فاطمة مصطفوي لـالشرق: بثينة تفكك لعبة طاق طاقية وتعيد صياغة السرد الثقافي دشنت متاحف قطر مساء أمس، مشروعًا فنيًّا جديدًا ضمن فضاء المشاريع بعنوان بثينة المفتاح: أصداء، والذي يطلقه المتحف العربي للفن الحديث، وذلك تحت رعاية سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر. ويستكشف المشروع- الذي يستمر حتى 10 سبتمبر المقبل- أبحاث الفنانة الصاعدة بثينة المفتاح حول تجميع الذكريات، مستعرضًا تأملاتها حول التغيير الاجتماعي والثقافي السريع الذي شهدته قطر في العقود القليلة الماضية، حيث تقدم بثينة من خلال هذا المشروع اللعبة الشعبية طاق طاق طاقية التي يمارسها الأطفال في دول الخليج العربي، وتفكّك أشكالها لإعادة صياغة السرد الثقافي فيها بتجربة مختلفة ومميزة.. تحاور بثينة المفتاح في أعمالها قصصاً وممارسات من التراث الثقافي القطري حيث تقوم بأرشفة الذكريات الجماعية واللقاءات الشخصية باستخدام أساليب فنية مختلفة بما في ذلك الرسومات والطباعة، والتراكيب الفنية. سرد ثقافي قال عبدالله كروم- مدير المتحف العربي للفن الحديث- قدمت قطر على مدار الأعوام القليلة الماضية نموذجًا مذهلًا في التحوّل والتغيير، وقد أدى ذلك إلى ظهور جيل جديد من الفنانين لا يكتفي فقط بالاستفادة من هذا التغيير، بل يسعى لأن يكون جزءاً منه بإعادة تعريفه للسرد الثقافي الحالي، ومن ثم، نفتخر في متحف بتعاوننا مع فنانة موهوبة مثل بثينة وبأن نوفر لها فضاء إبداعيّاً يساعدها على تجربة أفكار جديدة والانطلاق لآفاق رحبة تتجاوز من خلالها ما هو قائم وتستكشف احتمالات جديدة. ذكريات محلية السيدة فاطمة مصطفوي، قيّمة في المتحف العربي للفن الحديث، في تصريحات خاصة لـالشرق أوضحت أن الفنانة بثينة المفتاح تثير عبر مشروعها الفني أصداء، الذكريات المحلية المشتركة وتستجوب الممارسات الثقافية المحلية الحالية المتأثرة بشكل ملحوظ بالتكنولوجيا مع التركيز المتزايد على الفردية، لافتة إلى أن المفتاح تقوم بأرشفة الذكريات الجماعية واللقاءات الشخصية وتتقصى العلاقة بين القصص الجماعية التقليدية والتعبير الفني المعاصر باستخدام وسائل فنية مختلفة مثل الرسم والطباعة الفنية والتراكيب الفنية. وأوضحت مصطفوي بأن الفنانة بثينة تؤطر من خلال هذا المشروع الفني اللعبة الشعبية طاق طاق طاقية التي يمارسها الأطفال في دول الخليج العربي، وتفكّك أشكالها لإعادة صياغة السرد الثقافي، ولتقديم تجربة رمزية في هذا الفضاء الذي يتقاطع فيه الماضي مع الحاضر، مشيرة إلى أن فضاء المشاريع هو مكان مخصّص للاتجاهات الجديدة في الإنتاج الفنّي وممارسات الناشئة، وهي منصة مخصصة للفنانين الصاعدين أصحاب الأفكار الفنية الجديدة وأشكال العرض المبتكرة. كما ولفتت مصطفوي لـالشرق إلى أن مشروع أصداء استغرق ستة أشهر، وأن الفنانة بثينة المفتاح نجحت في استحضار الماضي باستخدام أساليب فنية مختلفة بما في ذلك الرسومات والطباعة، والتراكيب الفنية، موضحة بأن الفنانة بثينة جزء من جيل جديد من الفنانين الشباب الذين يستخدمون فنهم كوسيلة لتسليط الضوء على ماضي قطر العريق ومستقبلها الطموح. من المعارض الأخيرة التي شاركت فيها الفنانة بثينة المفتاح معرض جماعي للخريجين في صالة جامعة فيرجينيا كومنويلث قطر، الدوحة، قطر (2017)؛ وتيارات اعداد جاليري امرجيست (2017)؛ هنا، هناك، جاليري متاحف قطر الرواق، الدوحة، قطر (2014)؛ معرض القطع الصغيرة، مركز الفنون البصرية في كتارا، الدوحة، قطر (2013). ذكريات قصصية قالت الفنانة بثينة المفتاح إن المرآة تعكس المفهوم الذي سعت إلى تحقيقه بالكامل للمشاهد الذي يتم وضعه حرفيًا في أفكاري الخاصة، حيث تتكشف أمامه التجربة كما لوأنها كانت من وقت آخر أو مكان آخر. هذه هي ذاكرتي، وهذا هو المكان الذي أدعو الجمهور إلى رؤية أنفسهم مأسورين في هذه اللحظة للتأمل والتفكير والحوار، إنني أطمح إلى أخذ هذه القصص وتحويلها إلى طريقة تعبيرية غير براغماتية تثير أفكار المشاهدين وتدعوهم للتفكير في الماضي والحاضر والمستقبل. إن ذكريات هذه القصص عبارة عن شظايا ممزقة من كتاب قد تم إعادة تكوينها على نطاق أوسع تأكيدًا على تأثيرها وأهميتها في الثقافة المحلية الحالية. استحضار الماضي انضمت الفنانة التشكيلية بثينة المفتاح إلى أكثر من 70 فنانًا لعرض أعمالها في معرض الفن المعاصر قطر الذي أقيم في فضاء كرافتفيرك في برلين وذلك في ختام برنامج العام الثقافي قطر ألمانيا 2017، حيث أدى افتتان بثينة بالمناطق القديمة في قطر، كمدينة الوكرة ، إلى جعلها مهتمة عن كثب بالأحياء القديمة في الدوحة، حيث قدّمت سنة 2014 سلسلة من رسوم البورتريه بالأبيض والأسود تحت عنوان أم السلاسل والذهب صوّرت فيها مظاهر الحياة العامة في الحيّ القطري، وبالموازاة مع ذلك، تحوّلت الفنانة إلى فن تغليف وتجليد الكتاب باعتباره المصدر الرئيسي لتوثيق الماضي، وبينما تستحضر أعمالها ذكريات الماضي المشتركة، إلا أنها تعرض كذلك عملية التفكير الحاصلة والأبحاث المفصلة التي تضع الأساس لإعادة تقديم تلك التقاليد.
1748
| 12 يوليو 2018
دشَّن المتحف العربي للفن الحديث متحف مساء اليوم مشروعاً فنياً جديداً ضمن مبادرة فضاء المشاريع بعنوان بثينة المفتاح: أصداء حيث تقدمه متاحف قطر تحت رعاية سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر. وتخصص مبادرة فضاء المشاريع منذ إنشاؤها في أغسطس 2015 لاتجاهات جديدة في الإنتاج الفنّي، حيث تتم دعوة الفنانين والقيّمين لتجربة أفكار وأشكال جديدة بالتعاون مع القيّمين والفرق التعليمية في متحف وباعتبار متحف موقع للمعرفة، فتتشارك هذه المشاريع آفاقاً جديدة حول الفنّ مرتبطة بسياقاته ، وهو إحدى مبادرات متاحف قطر التي تعزز قدرات المتاحف التقليدية وتخلق بيئات مثالية لإنتاج المعرفة والحوار والإبداع. ويستكشف هذا المشروع الجديد الذي يستمر حتى 10 سبتمبر المقبل، أبحاث الفنانة القطرية بثينة المفتاح حول تجميع الذكريات، مستعرضًا تأملاتها حول التغيير الاجتماعي والثقافي السريع الذي شهدته دولة قطر في العقود القليلة الماضية، حيث تثير في مشروعها الذكريات المحلية المشتركة وتستجوب الممارسات الثقافية المحلية الحالية المتأثرة بشكل ملحوظ بالتكنولوجيا مع التركيز المتزايد على الفردية. ومن أجل تسليط الضوء على هذا الموضوع المليء بالتحدي، تؤطر الفنانة اللعبة الشعبية طاق طاق طاقية التي يمارسها الأطفال في دول الخليج العربي، وتفكّك أشكالها لإعادة صياغة السرد الثقافي، ولتقديم تجربة رمزية في هذا الفضاء الذي يتقاطع فيه الماضي مع الحاضر. وعبر مشروعها الفني أصداء، تقوم الفنانة بأرشفة الذكريات الجماعية واللقاءات الشخصية وتتقصى العلاقة بين القصص الجماعية التقليدية والتعبير الفني المعاصر باستخدام وسائل فنية مختلفة مثل الرسم والطباعة الفنية والتراكيب الفنية. وتعليقًا على المشروع، قال السيد عبدالله كروم، مدير متحف في تصريح له اليوم: قدمت قطر على مدار الأعوام القليلة الماضية نموذجًا مذهلًا في التحوّل والتغيير، وقد أدى ذلك إلى ظهور جيل جديد من الفنانين لا يكتفي فقط بالاستفادة من هذا التغيير، بل يسعى لأن يكون جزءًا منه بإعادة تعريفه للسرد الثقافي الحالي، ومن ثم، نفتخر في متحف بتعاوننا مع فنانة موهوبة مثل بثينة المفتاح، بأن نوفر لها فضاء إبداعيًّا يساعدها على تجربة أفكار جديدة والانطلاق لآفاق رحبة تتجاوز من خلاها ما هو قائم وتستكشف احتمالات جديدة. ومن جهتها قالت الفنانة بثينة المفتاح في تصريح مماثل إن المشروع بمثابة المرآة التي تعكس هذا المفهوم بالكامل للمشاهد الذي يتم وضعه حرفيًا في أفكاري الخاصة، حيث تتكشف أمامه التجربة كما لو أنها كانت من وقت آخر أو مكان آخر. هذه هي ذاكرتي، وهذا هو المكان الذي أدعو الجمهور إلى رؤية أنفسهم مأسورين في هذه اللحظة للتأمل والتفكير والحوار. وأضافت: إنني أطمح إلى أخذ هذه القصص وتحويلها إلى طريقة تعبيرية غير براغماتية تثير أفكار المشاهدين وتدعوهم للتفكير في الماضي والحاضر والمستقبل، لافتة إلى ان إن ذكريات هذه القصص عبارة عن شظايا ممزقة من كتاب قد تمت إعادة تكوينه على نطاق أوسع تأكيدًا على تأثيرها وأهميتها في الثقافة المحلية الحالية. جدير بالذكر ان بثينة المفتاح فنانة بصرية قطرية، تخرجت من كلية الفنون جامعة فيرجينيا كومنويلث في قطر سنة 2010. وتتمحور أعمالها منذ تخرّجها على الطباعة الفنية والتيبوغرافي والرسم الذي تطوّر ليصبح بمثابة أعمال تجهيزية تشتمل على استخدام وسائط متعددة. وقد شاركت في عدد من المعارض ومنها فن معاصر من قطر في برلين (2017-2018)، ومعرض 20، 20، 20 في صالة جامعة فيرجينيا كومنويلث قطر، وتيارات اعداد جاليري امرجيست (2017) هنا، هناك، جاليري متاحف قطر الرواق، (2014) معرض القطع الصغيرة، مركز الفنون البصرية في المؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/ .
1258
| 11 يوليو 2018
تحت رعاية سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، ينظم المتحف العربي للفن الحديث، بعد غد الأربعاء أمسية فنية مع الفنانة القطرية بثينة المفتاح، والتي تعرض أعمالها حاليا في فضاء المشاريع في متحف تحت عنوان بثينة المفتاح: أصداء. ويعتبر فضاء المشاريع منصة مخصصة للفنانين الصاعدين أصحاب الأفكار الفنية الجديدة وأشكال العرض المبتكرة، وتحاور بثينة المفتاح في أعمالها قصصاً وممارسات من التراث الثقافي القطري، حيث تقوم بأرشفة الذكريات الجماعية واللقاءات الشخصية باستخدام أساليب فنية مختلفة، بما في ذلك الرسومات، والطباعة، والتراكيب الفنية. كما تنتمي بثينة إلى جيل جديد من الفنانين الشباب الذين يستخدمون فنهم كوسيلة لتسليط الضوء على ماضي قطر العريق ومستقبلها الطموح، ولقد انضمت بثينة إلى أكثر من 70 فنانًا لعرض أعمالها في معرض الفن المعاصر قطر الذي أقيم في فضاء كرافتفيرك في برلين، وذلك في ختام برنامج العام الثقافي قطر ألمانيا 2017. وتعد بثينة المفتاح فنانة بصرية ومصممة غرافيك تتمحور أعمالها على الطباعة الفنية والتيبوغرافي والرسم، وتطوّر ليصبح بمثابة أعمال تجهيزية تشمل على استخدام وسائط متعددة، بغرض تقديم تجارب من الماضي ضمن سياقات معاصرة، غالباً ما تلجأ الفنانة إلى شخوص وحكايات فولوكلورية وتعيد قراءتها أو محاكاتها في مشاريعها الفنية، وقد أدى افتتانها بالمناطق القديمة في قطر، كمدينة الوكرة ، إلى جعلها مهتمة عن كثب بالأحياء القديمة في الدوحة، حيث قدّمت سنة 2014 سلسلة من رسوم البورتريه بالأبيض والأسود تحت عنوان أم السلاسل والذهب صوّرت فيها مظاهر الحياة العامة في الحيّ القطري.
2062
| 08 يوليو 2018
معرض فني ينظمه متحف الفن الحديث 11 يوليو من أعمال الفنانة بثينه المفتاح يعكف المتحف العربي للفن الحديث حالياً، على تنظيم معرض أصداء للفنانة التشكيلية القطرية بثينة المفتاح، وذلك ضمن مشروع فضاء المشاريع، خلال الفترة مابين (11 يوليو الجاري-10 سبتمبر المقبل) بمتحف. ويخصص فضاء المشاريع لاتجاهات جديدة في الإنتاج الفني وممارسات الوصاية الناشئة، حيث يُدعو الفنانون والقيّمون لتجربة أفكار وأشكال جديدة بالتعاون مع القيّمين والفرق التعليمية في متحف، وباعتبار متحف موقعاً للمعرفة، تتشارك هذه المشاريع آفاقاً جديدة حول الفنّ مرتبطة بسياقاته. وتأخذ الفنانة بثينة المفتاح على عاتقها مهمّة بناء كواليسها الفنية الخاصة محلياً و إقليمياً، حيث يعتمد أسلوبها الفني على لمسات ثقافية غربية وشرقي، قد يكتشفها المتذوق في العديد من لوحات الفنانين الكبار، إلى جانب ذلك يتصف أسلوبها الفني بالبساطة وعمق المضمون، في حين تملك المفتاح البراعة الفنية التي تركز على شكل تجريدي متميّز ليتشكل نتيجة هذه الخلطة ثمرة فنّ تعبيري أنيق.. تفاعل جماهيري يعتبر المتحف العربي للفن الحديث أحد أكثر المتاحف تفاعلاً مع الجمهور، والأكثر معاصرةً وحيويةً، إذ أنه يتخطى الحدود ويدعو الجمهور المحلي للاحتفاء بحركة الإبداع الحالية في العالم العربي، ويعتبر متحف فضاءً عاماً ليس مخصصاً فقط للزيارة بل يمكن للجميع استخدامه والاستفادة منه، بعيداً عن قاعات العرض، يجمع الناس معاً للتعلم وتبادل الأفكار والحوار، من المحادثات مع الفنانين مروراً ببرنامج التدريب الإبداعي الداخليأصوات متحف، هذا ويحتضن متحف آلاف الأعمال الفنية، وهي تعد كمجموعة فريدة من نوعها للفن الحديث والمعاصر للقرنين العشرين والحادي والعشرين، مُجمَعة من العالم العربي والشرق الأوسط ومناطق جغرافية أخرى في أفريقيا وآسيا وأوروبا ذات صلة تاريخية بقطر وشبه الجزيرة العربية، وتتناول العديد من هذه الأعمال تطور الحضارة الإنسانية من خلال التغير السريع في نماذج التاريخ البشري، حيث يخلق الفنانون لغة فنية جديدة مثل أعمال الرسم والنحت.. يعطي المتحف العربي للفن الحديث قيمة للتفكير النقدي والإنتاج الفني عبر الحداثات المتعددة التي تسلط الضوء على بزوغ ميول جديدة في الفن على مدار المائة سنة الماضية التي ترتبط بتحويل المناظر الطبيعية الاجتماعية والإيكولوجية، حيث تعرض مجموعة المتحف الدائمة قراءة للعديد من المقاربات والآراء حول صناعة الفن، والتي يتم تطبيقها مع نهج تقييمي الذي ينظر إلى التسلسل الزمني لتاريخ الفن والخطابات الخاصة بالتوجهات الرئيسية والحركات بالتحاور مع المجموعات الثقافية للبلدان العربية والطلائع الدولية، كونه تم تشكيله من سياقات اجتماعية وسياسية متنوعة وظروف الإنتاج، فإن المتحف والمجموعة يساهمان في طرح وجهات نظر أصلية للمحادثات المحلية والعالمية حول الفن والمجتمع. حضور فني شاركت الفنانة بثينة المفتاح في عدد من المعارض الفنية داخل قطر، بأعمال ولوحات فنية حازت إعجاب الكثيرين، بل كانت محور دراسات فنية ونقدية، كما حظيت أعمالها باهتمام كبير من قبل الفنانين والمهتمين في مجال الفن التشكيلي بكافة تخصصاته.
1665
| 06 يوليو 2018
مساحة إعلانية
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ممثلة بقطاع شؤون الخدمات المشتركة وإدارة الشؤون المالية، تعميماً حول آلية تحصيل ثمن الكتب الدراسية وأجرة المواصلات...
19550
| 04 سبتمبر 2025
- إرساء منظومة تعليمية متكاملة تراعي احتياجات الأطفال - الابتعاد عن الإسراف في الأنشطة والتركيز على الوسائل الفعالة أصدرت إدارة التعليم المبكر بوزارة...
4048
| 03 سبتمبر 2025
نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، صورة قال إنها تظهر “أبو عبيدة” الناطق العسكري باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة (حماس). وقال الجيش...
2206
| 05 سبتمبر 2025
أعلنت الإدارة العامة للمرور في المملكة العربية السعودية عن صدور مرسوم ملكي يقضي بتعديل المادة (74) من نظام المرور، وذلك في إطار الجهود...
1996
| 05 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
القطرية تشغل 3 رحلات أسبوعياً إلى وجهة البحر الأحمر في السعودية.. إليك مواعيد الرحلات الدوحة – موقع الشر أعلنت الخطوط الجوية القطرية اليوم...
1972
| 04 سبتمبر 2025
وقعت دولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة اتفاقية لتعزيز التعاون المشترك في مجالات العمل. وقال سعادة الدكتور علي بن صميخ المري وزير العمل...
1812
| 04 سبتمبر 2025
ترأس سعادة الشيخ سعود بن عبدالرحمن بن حسن آل ثاني، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون الدفاع، الاجتماع العادي الذي عقده المجلس...
1402
| 03 سبتمبر 2025