فاز بنك قطر الدولي (ibq) بأربع جوائز خلال حفل توزيع جوائز "بانكر ميدل إيست 2017"، تشمل جائزة "أفضل بنك للخدمات المصرفية الخاصة" و"أفضل خدمة عملاء في قطر"، بالإضافة إلى جائزة "أفضل حملة علاقات عامة ومسؤولية اجتماعية وتسويق في قطر" وجائزة "أفضل مصرفي للعام" والتي فاز بها السيد عمر بوحديبة خلال الحفل الذي أقيم في 11 مايو 2017 في فندق أبراج الإمارات في دبي. وتعد جوائز "بانكر ميدل إيست" من الجوائز المتميزة في القطاع المصرفي في الشرق الأوسط كما أنها تمثل شهادة على الدور الريادي الذي يميز ibq في قطر.وتعليقًا على الفوز بهذه الجوائز، قال الرئيس التنفيذي للبنك السيد عمر بوحديبة: "نعتز ونفتخر بفوز البنك بأربع جوائز من هذه المؤسسة المرموقة. ولا شك أن هذه الجوائز هي شهادة على تميزنا وجهودنا التي نبذلها في سبيل تقديم أفضل الخدمات لعملائنا والقيمة التي نضفيها على أعمالهم. إن لدينا فريقا متفانيا ينفذ سياسات عمل راسخة تقوم على تلبية احتياجات العملاء، ولذلك أود أن أهدي الفوز بهذه الجوائز لهذا الفريق، لالتزامه وتفانيه في تقديم أفضل خدمة للعملاء".يشار إلى أن جوائز مجلة "بانكر ميدل إيست" هي برنامج الجوائز الرائد في القطاع المصرفي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وقد حضر حفل توزيع الجوائز أكثر من 400 مسؤول مصرفي و20 رئيسًا تنفيذيًا، فضلًا عن كبار المسؤولين في مركز دبي المالي العالمي.

حصد بنك قطر الدولي (ibq) جائزة "أفضل بنك للخدمات المصرفية الخاصة في قطر 2017"، وذلك تقديراً لجهوده المتميزة في مجال خدمة العملاء ونهجه المبتكر في إدارة الثروات. وقد تسلم ibq الجائزة خلال حفل توزيع جوائز "بانكر ميدل إيست 2017 " الذي أقيم في فندق أبراج الإمارات في دبي.وتعليقاً على هذا التكريم قال السيد شوقي ضاهر، المدير العام– رئيس إدارة الخدمات المصرفية الخاصة في ibq:"إن فوزنا بجائزة "أفضل بنك للخدمات المصرفية الخاصة في قطر" هو شهادة على التزامنا الثابت بالتميز والجودة من خلال خدمة العملاء المبتكرة التي يقدمها ibq. ونحن نفتخر بتقديم خدماتنا الشخصية لأجيال متعاقبة من عملائنا من العائلات القطرية ذات الثروات والحفاظ على علاقات مترابطة ومتينة معهم لمدة تتجاوز 60 عاماً. وبفضل خدماتنا المصرفية المتقدمة، حصد قطاع الخدمات المصرفية الخاصة في ibq العديد من جوائز التميز على مر السنين، نحن فخورون جداً بالإنجازات التي حققناها حتى الآن وبالطبع لم يكن ليتحقق كل هذا إلا من خلال الجهد الكبير لفريق العمل لدينا".الجدير بالذكر أن جوائز مجلة "بانكر ميدل إيست" هي إحدى أهم الجوائز في القطاع المصرفي التي تُمنح تقديراً للتميز في القطاع المالي في منطقة الشرق الأوسط. وتُمنح الجوائز للمؤسسات التي تتنافس لتقديم أفضل الخدمات المصرفية في المنطقة.

إحتفل بنك الخليج التجاري "الخليجي" بالسنة العاشرة لنجاح أعماله التي تصادف يناير 2017. وقال البنك في بيان صحفي إنه على مدى السنين، واصل الخليجي نموه واحتفظت جميع مؤشراته المالية بقوتها، كما يواصل الخليجي جهوده الدؤوبة الهادفة إلى دمج رأس المال البشري مع التكنولوجيا والأعمال التجارية من أجل فتح مزيد من الفرص في المستقبل.ومع مرور السنين، شملت إنجازات الخليجي إطلاق تحديثات جديدة للخدمات المصرفية عبر الإنترنت والتي منحت المشتركين تجربة مصرفية متطورة، مع إضافات متواصلة في متناول العملاء الذين يفضلون الخدمات المصرفية السريعة، الفعالة والمريحة عبر الإنترنت.علاوة على ذلك، نشط الخليجي بالمشاركة ورعاية بعض أهم مؤتمرات ومنتديات القطاع المالي والمصرفي في قطر والمنطقة، مثل: مؤتمر الشرق الأوسط للخدمات المصرفية الخاصة، مؤتمر الشرق الأوسط للسندات/ القروض والصكوك، مؤتمر علاقات المستثمرين السنوي الخامس، منتدى الشرق الأوسط الثاني للمشاريع الصغيرة والمتوسطة، مؤتمر أسواق رأس المال، منتدى التوظيف العاشر في جامعة قطر، ومؤتمر أمن المعلومات السنوي الذي نظمه مصرف قطر المركزي.وكنتيجة مستحقة لأدائه القوي وإنجازاته المميزة خلال العقد الماضي، حصد الخليجي العديد من الجوائز ومن ضمنها الفوز بجائزة "أفضل الخدمات المصرفية الإستثنائية" للمرة الرابعة على التوالي من قبل مجلة "بانكر ميدل إيست". كما فاز مرتين بلقب "أفضل بنك خاص في قطر" من قبل مجلة "جلوبال فاينانس" الرائدة في المجال المالي والمصرفي، حصل على جائزة "أفضل بنك في قطر " من قبل مجلة "أريبيان بيزنس"، وجائزة "أفضل بنك في علاقات المستثمرين في قطر" من قبل "جلوبال فاينانشال ماركت"، بالإضافة إلى جائزة "أفضل بنك للخدمات المصرفية للشركات" من قبل مجلة "بانكر ميدل إيست"، إلى جانب العديد من الجوائز الأخرى.وتُعتبر الجوائز العديدة التي فاز بها البنك بمثابة شهادة للخليجي على التزامه بمنح عملائه منتجات مبتكرة، خدمات شخصية وتجربة مصرفية استثنائية.ومُعززًا بتصنيفه الإئتماني A+ من وكالة فيتش العالمية وA3 من وكالة موديز مع نظرة مستقبلية مستقرة، يقدم الخليجي مجموعة متكاملة من المنتجات والخدمات المصرفية الاعتيادية، الاستثنائية، الشركات والخزينة لعملائه في قطر، الإمارات العربية المتحدة وفرنسا. وأضاف البيان إن منتجات وخدمات الخليجي الحائزة على جوائز مرموقة تُعبّر عن إيمان البنك الراسخ بأن المؤسسة المالية الناجحة يجب أن تلبي احتياجات الجيل الحاضر وأجيال المستقبل من الموظفين، العملاء، المستثمرين والشركاء التجاريين.

حصد بنك قطر الدولي "ibq" ثلاث جوائز مرموقة خلال حفل توزيع الجوائز السنوي الذي أقامته مجلة "بانكر ميدل إيست" بتاريخ 12 مايو 2016 في فندق أبراج الإمارات في دبي. وتسلم السيد عمر بوحديبة المدير التنفيذي للبنك "جائزة أفضل خدمة عملاء"، فيما تسلم السيد شوقي ضاهر المدير العام ومدير إدارة الخدمات المصرفية الخاصة في ibq " جائزة أفضل مصرفي ومدير إدارة للخدمات المصرفية الخاصة لعام 2016 "، إلى جانب تسلمه "جائزة أفضل بنك للخدمات المصرفية الخاصة "، نيابة عن البنك. وتعد جوائز "بانكر ميدل إيست" من الجوائز المتميزة في القطاع المصرفي، والتي تقدم للمؤسسات التي توفر أفضل الخدمات المصرفية في المنطقة.وفي سياق تعليقه على هذه الجوائز، قال المدير التنفيذي للبنك عمر بوحديبة "إننا نؤمن إيمانًا راسخًا بأن بناء علاقات طويلة الأمد مع العملاء والشركاء هو أمر حيوي في هذا القطاع. ولذلك، فإننا نسعى لتأسيس علاقات قوية مع جميع عملائنا استنادًا إلى الثقة المشتركة التي بنيناها على مر السنوات الماضية. نحن لا ننظر إلى عملاء ibq كأرقام حسابات، بل كأشخاص وأسماء ووجوه، وهو ما يجعل من هذه الجائزة جائزة مستحقة بالنسبة لنا".وتؤكد هذه الجوائز على رؤية ibq المستقبلية المستدامة التي تقوم على تقديم خدمات مميزة وذات قيمة مضافة، جنبًا إلى جنب مع الاستثمار القوي والحكيم في التكنولوجيا ورأس المال البشري والعمليات المصرفية التي تتسم بالسلاسة والتي تركز على توفير الخدمة للعملاء وبناء علاقات متينة معهم.ومن جهته، قال شوقي ضاهر المدير العام ومدير إدارة الخدمات المصرفية الخاصة في ibq "إنه لشرف عظيم أن يتم اختياري للفوز بهذه الجائزة من بين العديد من كبار المسؤولين التنفيذيين في جميع أرجاء المنطقة، وإنه لشرف أعظم أن أكون جزءًا من فريق ibq. وما هذه الجائزة إلا تقدير لجودة خدماتنا. كما أرغب بتقديم هذه الجائزة لأسرة ibq بما فيهم عملائنا الكرام".يُشار إلى أن جوائز مجلة "بانكر ميدل إيست" لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا هي أرفع برنامج جوائز في القطاع المصرفي. وحضر حفل توزيع الجوائز بنسخته الـ18 أكثر من 400 من مسؤول مصرفي، و 20 رئيسا تنفيذيا وكبار المسؤولين من مركز دبي المالي العالمي.

حصد بنك قطر الدولي (ibq) ثلاثة جوائز مرموقة من "بانكر ميدل إيست" المجلة الأكثر شهرة في القطاع المالي والمصرفي في المنطقة، تمثلت في جائزة "أفضل خدمة عملاء - خدمات الشركات"، وجائزة "أفضل خدمة عملاء - خدمات الأفراد"، وجائزة "أفضل برنامج لولاء العملاء" للعام 2015. تعد جوائز "بانكر ميدل إيست"، من أهم الجوائز المتميزة في القطاع المصرفي حيث تشمل مجال تقييم ومكافئة المنتجات والخدمات والحلول المصرفية المبتكرة، والتي تعتمد على تصويت خبراء مصرفيين من مختلف المؤسسات المصرفية الإقليمية لاختيار الفائزين، ويمكن لكل البنوك والمؤسسات المالية من 9 دول من حول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الترشح لها.وتعليقاً على هذا الإنجاز الجديد، قال عمر بوحديبة، الرئيس التنفيذي لـ ibq: " تؤكد هذه الجوائز التزامنا الثابت بالتميز والجودة من خلال خدماتنا المصرفية، وما هي إلا خير دليل على الجهود المستمرة والسعي الدؤوب للحفاظ على المعايير العالمية التي ينتهجها البنك، وأغتنم هذه الفرصة لأشكر فريق عملibq بشكل عام وقسم الخدمات المصرفية للشركات والأفراد بشكل خاص الذين أسهموا في هذا الإنجاز من خلال تقديمهم أرقى مستويات الخدمة لعملائنا الكرام".وفي سياق متصل، قال مهند كمال نائب الرئيس التنفيذي لـ ibq: " تم تصميم محفظة ibq للمنتجات والخدمات المصرفية لتوفير أعلى مستوى من المرونة وحرية الاختيار لعملائنا فيما يتماشى مع تطلعاتهم المالية. كما أسهمت العلاقة المتميزة والفريدة التي تربطنا بقائمة عملائنا بحصولنا على العديد من الجوائز المرموقة".وتسلم كلا من بويندرا جاين، نائب مدير عام، رئيس الخدمات المصرفية للشركات، وحسن الملا مدير إدارة الخدمات المصرفية للأفراد الجوائز من روبين آملوت، الرئيس التنفيذي لـ "سي بي آي فاينانشال" الناشرة لمجلة بانكر ميدل إيست الجوائز في المقر الرئيسي لـ ibq بحضور السادة عمر بوحديبة، ومهند كمال.ويعتبر ibq الذي تأسس عام 1956 والذي سيحتفل بعيده الـ 60 هذا العام، أحد أقدم المؤسسات المالية العاملة في السوق القطري. ويقدم ibq أفضل الحلول المصرفية المصممة خصيصا في مجال الخدمات المصرفية للشركات ومجال الخدمات المصرفية الخاصة، والخدمات المصرفية للأفراد، كما يلتزم البنك ببناء علاقات طويلة الأمد مع عملائه وتوفير الخدمات المتميزة لهم، فضلا عن التركيز على تيسير التعامل المصرفي بما يمكن من تلبية كل احتياجات ومتطلبات العملاء على النحو الأمثل.

حاز بنك الخليج التجاري "الخليجي"، على أربع جوائز عن فئات "أفضل الخدمات المصرفية الاستثنائية"، "أفضل حساب للشركات"، "أفضل حساب جار" و"أفضل مركز اتصال" من "جوائز بانكر ميدل إيست للمنتجات المصرفية في قطر 2015".وتكرم جوائز "بانكر ميدل إيست" المؤسسات المالية التي تقدم المنتجات الأكثر ابتكاراً أو المؤسسات التي حققت نتائج مالية مميزة، والتي تبتكر خدمات مميزة مصممة خصيصاً لتناسب احتياجات عملائها، وتغطي جميع مجالات الأعمال المصرفية والتمويل، من المنتجات الاستهلاكية إلى الخدمات المصرفية للشركات. وفي تعليق على الجوائز الأربع، قال السيد عمر العمادي، رئيس الخدمات المصرفية للشركات بالخليجي:"لا تزال الخدمات المصرفية للشركات من مفاتيح النجاح الرئيسية في البنك، وهي تواصل شق طريقها نحو التميز، إن الجوائز التي حصلنا عليها هي شهادة لنا على العمل الجاد الذي بذله الفريق لتقديم خدمات ومنتجات مميزة وفريدة".من جانبها، أشارت السيدة رنا الأسعد، رئيس الخدمات المصرفية الشخصية: "إنه من دواعي فخرنا وسعادتنا في الخليجي أن نحصل على اعتراف مستحق لمواصلة جهودها لتقديم خدمات عالية المستوى، لا تزال إستراتيجية البنك تركز على العملاء، ونسعى إلى ضمان تقديم أفضل الخدمات والممارسات التي تتماشى إلى أرقى المعايير العالمية في الصناعة المصرفية".وأشارت إلى أن تطور الخدمات المصرفية الخاصة للخليجي قائم على تقديم عروض مميزة ومنتجات مبتكرة وتطور مستمر للخدمات المصرفية الخاصة والخدمات المصرفية الاستثنائية بمختلف أصنافها. وتحت شعار الخدمات المصرفية الاستثنائية والحاصلة على جوائز عدة، يقدّم الخليجي مجموعة من الخدمات هي: مدير علاقات خاص للعميل، مراكز خاصة وحصرية للعملاء الاستثنائيين في كافة الفروع، فوائد تفضيلية على كافة أنواع القروض، الاختيار بين عدة بطاقات ائتمان استثنائية مع فوائد متعددة تناسب نمط حياة العميل، وكذلك الدخول إلى أكثر من 500 صالة انتظار في المطارات في جميع أنحاء العالم.وحصد الخليجي مع نهاية العام 2015 جائزة أفضل بنك للخدمات المصرفية الخاصة في دولة قطر من مجلة "جلوبال فايننس" العالمية، وتكرم الجوائز أكبر وأهم المؤسسات في العالم التي تعمل في صناعة الخدمات المصرفية الخاصة.

تمكن بنك الدوحة، أكبر بنك تجاري خاص في قطر، مرة أخرى من تحقيق إنجاز استثنائي خلال حفل توزيع جوائز مجلة "بانكر ميدل إيست" المرموقة، وذلك بعد أن حصد أربع جوائز مرموقة عن فئات رئيسية تضمنت جائزة "أفضل خدمات مصرفية عبر الإنترنت/الهاتف الجوال" عن تطبيق بنك الدوحة للهاتف الجوال، و"أفضل حساب توفير" عن حساب الدانة للتوفير، و"أفضل بطاقة ائتمانية مشتركة" عن بطاقة تسوق "اللولو – بنك الدوحة" الائتمانية، بالإضافة إلى جائزة "أفضل منصة لتداول العملات الأجنبية". وقد قام بتسلم الجوائز رؤساء الأقسام التالية: الخزينة والاستثمار، والتكنولوجيا والعمليات، والخدمات المصرفية للأفراد، بالإضافة إلى الرئيس التنفيذي لبنك الدوحة الدكتور ر. سيتارامان، وذلك في حفل أقيم في العاصمة القطرية الأسبوع الماضي.وبهذه المناسبة، قال الدكتور ر. سيتارامان: تعد هذه الجوائز خير برهان على نجاح الاستراتيجية التي يتبعها بنك الدوحة في مجالات الأعمال الرئيسية. يتسم مثل هذا الإنجاز في حفل توزيع جوائز مجلة "بانكر ميدل إيست" المرموقة بأهمية بالغة نظراً لما تخضع له الجوائز من معايير صارمة، لذا يتطلب الفوز في أي من فئات هذه الجائزة التفوق بشكل واضح على جميع منافسيك. وتمثل هذه الجوائز تقديراً للمنتجات والخدمات المبتكرة التي نقدمها لعملائنا الكرام عن طريق تسخير أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا من تقنيات. كما أنها تعدّ حافزاً كبيراً لنا لرفع حدود الابتكار وتقديم منتجات وخدمات تلبي الاحتياجات المتغيرة لعملائنا.وقد حصد بنك الدوحة جائزة "أفضل منصة لتداول العملات الأجنبية"، وذلك عن مجموعته الرائدة في هذا المجال من منتجات المتاجرة بالهامش وحلول التحوط للشركات وتحويل الأموال عبر الحدود، والتي تشهد طلباً متزايداً. كما يوفر البنك، الذي يقدم خدمات تداول العملات الأجنبية "الفوركس" من الساعة 7:15 صباحاً وحتي 8:00 مساءً من يوم الأحد وحتى يوم الجمعة، أفضل معدلات الأسعار للعملاء المغتربين للتحويلات إلى بلدانهم الأصلية. وتقدم بطاقة تسوق "اللولو – بنك الدوحة" الائتمانية المشتركة، الحائزة على جائزة "أفضل بطاقة إئتمانية مشتركة"، قيمة لا تضاهى في الاستخدام اليومي، حيث يتمتع حاملو البطاقة بمعدل ادخار يبلغ 5٪ على كل عملية شراء عبر نقاط التسوق في كل مرة يتسوقون فيها في أي من متاجر "اللولو هايبرماركت" في قطر، وهي المنتج الوحيد من نوعه الذي يتيح للعملاء التمتع بوفورات فورية على السلع، حيث يكون بمقدورهم استبدال النقاط المكتسبة دون أي حدود أو قيود، كما يمكنهم الاستفادة من العروض والحملات الترويجية على مدار العام. ويقدم حساب الدانة للتوفير من بنك الدوحة، والذي يعد أكثر برامج حسابات التوفير إقبالاً في قطر، للعملاء مجموعة واسعة من المزايا المصرفية، بما في ذلك بطاقة الخصم فيزا إنترناشيونال المجانية، والخدمات المصرفية عبر الإنترنت والرسائل النصية القصيرة، علاوة على الخدمات المصرفية التي أدخلت حديثا باستخدام "أبل ووتش". ويمكن للعملاء أيضا سداد فواتير الخدمات مثل الماء والكهرباء من خلال حساب الدانة الخاص بهم وتحويل الأموال عبر حسابات متعددة وإلى أطراف ثالثة، فضلا عن تحويل الأموال إلى الخارج بأسعار الصرف الأكثر تنافسية.ويذكر أن بنك الدوحة لطالما حصد أهم الألقاب ضمن جوائز "بانكر ميدل إيست" التي باتت تعد أبرز الجوائز في المجال المالي والمصرفي في منطقة الشرق الأوسط.

تأكيداً على خبرته الواسعة في السوق المحلية ومكانته الريادية كمؤسسة مالية إقليمية، حصد المشرق قطر، المؤسسة المالية الرائدة في المنطقة ثلاث جوائز في حفل جوائز بانكر ميدل إيست 2016 وتم اختياره ليكون أفضل بنك في مجال خدمات إدارة النقد، وخدمات التمويل التجاري، وخدمات إدارة الخزينة.وتعتبر جوائز بانكر ميدل إيست معياراً مهماً في القطاع المالي على صعيد تسليط الضوء على الحلول المصرفية الأكثر ابتكاراً ونجاحاً. وحضر الحفل جان ويليم سودمان، رئيس مجموعة الخدمات المصرفية الدولية في المشرق قطر، وهينك هوغيندورن، مدير المشرق قطر ومجموعة من كبار المسؤولين من البنك.وقال هينك هوغيندورن، مدير المشرق قطر:"الابتكار والتركيز على تقديم أفضل الخدمات للعملاء هما محوران رئيسيان في أعمالنا اليومية، ونفخر أننا من المؤسسات المالية الرائدة في تقديم الحلول المالية الأكثر كفاءة وفعالية للعملاء. وبالطبع، نحن سعداء أيضاً بفوزنا بثلاث جوائز مرموقة من بانكر ميدل إيست. لدينا فريق متخصص في المشرق قطر يقدم حلولاً مصرفية فريدة في مجال خدمات إدارة النقد، وخدمات التمويل التجاري وخدمات إدارة الخزينة. الأمر الذي جعلنا متميزين في المنافسة".بدوره، قال جان ويليم سودمان، رئيس مجموعة الخدمات المصرفية الدولية في المشرق: "نحن ملتزمون بتزويد عملائنا بحلول مالية متميزة تعزز تجربتهم المصرفية معنا. نجاحنا هو نجاح عملائنا، ونحن نحرص على مواصلة تقديم عروض وخدمات بمعايير عالمية مقترنة بأداء لا نظير له".وأطلق بنك المشرق عملياته التشغيلية في قطر منذ أكثر من 42 عاماً، حيث عيّن البنك فريقاً متخصصا لإدارة الخزينة والتعاملات وتقديم حلول تنظيمية خاصة بإدارة خدمات الخزينة والتجارة والنقد عبر المنصات التقليدية والإلكترونية، وقد ازداد حجم تلك الخدمات وإيراداتها بشكل ملحوظ في العام 2015.

أعلن بنك قطر الوطني (QNB) عن فوزه بعدد من الجوائز المرموقة التي تتضمن أفضل منتج بطاقة ائتمان، وأفضل بنك خدمات مصرفية مباشرة، وأمين حفظ الاستثمار الفرعي للعام في دولة قطر من مجلة ذا آشيان بانكر، بالإضافة إلى جائزة أفضل بنك في قطر في 2015 من مجلة ذا بانكر ميدل إيست. وتعتبر هذه الجوائز المرموقة التي تلقاها QNB تقديراً لخدماته المصرفية الاستثنائية بمثابة اعتراف بأداء البنك المتميز والتقدم المستمر الذي حققه خلال العام السابق. وقد حضر كبار المسؤولين في QNB حفلا أقامته مجلة ذا آشيان بانكر في دبي، حيث قاموا باستلام جائزتي أفضل بطاقة ائتمان وأفضل بنك خدمات مصرفية مباشرة. وتمثل هاتان الجائزتان خدمات ومنتجات الأفراد في البنك، والتي تقوم باستخدام أحدث التقنيات المبتكرة. وقد حصدت خدمات QNB لإدارة الثروات والأصول بنجاح الجائزة الثالثة، أمين حفظ الاستثمار الفرعي للعام في دولة قطر، من قبل ذا آشيان بانكر. وقامت هيئة التحكيم التابعة لمجلة ذا بانكر بتكريم أفضل البنوك في مختلف البلدان حسب أدائهم خلال العام الماضي في حفل استقبال آخر أقيم أيضا في دبي. وباعتباره إحدى المؤسسات المالية التي تحصل باستمرار على جوائز مجلة ذا بانكر، فقد جاء حصول QNB على جائزة أفضل بنك في قطر في عام 2015 تقديرا لأدائه المتميز في مجال الموجودات والمطلوبات والدخل وصافي الأرباح والعائد على حقوق المساهمين والعائد على الأصول. وتبرز هذه الجوائز التزام مجموعة QNB بالحفاظ على مكانتها كمؤسسة مالية رائدة في منطقة الشرق الأوسط وأحد أقوى بنوك العالم، إلى جانب التزامها بتعزيز موقعها المرموق. وتتواجد مجموعة QNB حالياً في أكثر من 27 بلداً عبر ثلاث قارات، ويعمل لديها أكثر من 14 ألف موظف في 610 أفرع ومكاتب تمثيلية.

حصل الدكتور ر.سيتارامان، الرئيس التنفيذي لبنك الدوحة على جائزة إنجاز العمر خلال حفل توزيع جوائز مجلة بانكر ميدل إيست 2015 الذي أقيم في فندق جميرا أبراج الإمارات في إمارة دبي بتاريخ 27 مايو 2015 وذلك تقديراً لمساهماته العديدة التي لم تقتصر على تبوؤه منصباً قيادياً في أحد البنوك الأكثر ديناميكية في الشرق الأوسط فحسب بل لمساهمته الشخصية والفعالة في التنمية الاقتصادية في المنطقة ودعمه اللامحدود للبيئة والأعمال. وقام السيد راشد المنصوري، الرئيس التنفيذي لبورصة قطر وضيف الشرف في حفل توزيع الجوائز، بتسليم الجائزة إلى الدكتور ر. سيتارامان. وقد شرف حفل توزيع الجوائز بالحضور السيد صالح العقربي، رئيس مجلس إدارة مؤسسة سي بي آي فاينانشال (الناشر لمجلة بانكر ميدل).وبمناسبة تكريمه بهذه الجائزة، تحدث الدكتور ر. سيتارامان عن بعض مبادراته الرئيسية في مجال الصناعة المصرفية قائلاً: "تتضمن هذه المبادرات النجاح في توسيع نطاق حضور بنك الدوحة على صعيد دول مجلس التعاون الخليجي حيث أبرمنا العديد من التحالفات الإستراتيجية مع المؤسسات المصرفية الرائدة في منطقة الخليج كما التزمنا بالوفاء بكل المتطلبات والخدمات المالية المصرفية المتعلقة بها، بالإضافة إلى تسليط الضوء على الديناميكيات المتغيرة في الصناعة المصرفية قبل الأزمة وما بعد الأزمة. وأكدنا على أهمية تنفيذ الإصلاحات التنظيمية باعتبارها جزءًا لا يتجزأ من تجديد الهيكل المالي العالمي بعد الأزمة المالية العالمية، وأشرنا إلى أهمية تطوير علاقات العمل مع الجهات التنظيمية المصرفية الخليجية والتطلع إلى تنفيذ الإصلاحات المختلفة في دول مجلس التعاون الخليجي ومواكبة التطورات في مجال التكنولوجيا الرقمية والاستفادة منها في تقديم قيم وخدمات مضافة إلى العملاء، ولم نقف عند ذلك الحد بل أبرزنا أهمية تطبيق آلية تنظيم موحدة ذات كفاءة".واتخذ الدكتور ر. سيتارامان العديد من المبادرات في مجال التنمية الاقتصادية في المنطقة، إذ أسهم من خلال بنك الدوحة في تعزيز التنويع الاقتصادي في المجالات غير الهيدروكربونية في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي من خلال تقديم التسهيلات الممولة وغير الممولة، والتأكيد على ضرورة تقديم الدعم الكافي لقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة خاصة أن هذا القطاع يوفر الكثير من فرص العمل في المنطقة. كما قام بتحديد أهم فرص التدفقات التجارية والاستثمارية بين دول مجلس التعاون الخليجي والتكتلات الاقتصادية الرئيسية الأخرى، ويسعى إلى تطوير هذه الشراكات من خلال العلاقات المصرفية. كما دعم الدكتور سيتارامان إصلاح أسواق رأس المال في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي وتطوير أسواق المال والسندات لتتواكب مع التنمية الاقتصادية الشاملة التي تشهدها المنطقة. كما سلط سيادته الضوء على التحديات في مجال الأمن الغذائي في دول مجلس التعاون الخليجي وقام باستكشاف الحلول المحتملة لمواجهة تلك التحديات. وقام الدكتور سيتارامان أيضًا من خلال بنك الدوحة بدعم الاحتياجات الخاصة بالمساكن للأفراد من خلال تقديم التسهيلات التمويلية المناسبة. وقام بتشجيع الشركات والأفراد على اللجوء إلى الحلول التأمينية لحماية أنفسهم من المخاطر المختلفة. كما أسهم الدكتور سيتارامان في تعزيز حضور بنك الدوحة على الصعيد الدولي بهدف دعم التنمية الاقتصادية للمنطقة من خلال القنوات المصرفية. وقدّم بنك الدوحة خدمات تحويل الأموال للموظفين المغتربين في المنطقة لإرسال الأموال إلى بلدهم الأم من خلال القنوات المصرفية. كما قدّم البنك حلول الاستشارات التجارية وقام بإبرام العديد من الاتفاقات مع البنوك المراسلة.وتحدث الدكتور ر. سيتارامان حول التنمية المستدامة قائلاً: "تساهم التنمية المستدامة في النمو الاقتصادي والاجتماعي والبيئي. ويجب أن تهدف مهمة التنمية المستدامة إلى القضاء على الفقر، وتحقيق الاستدامة البيئية، وتشجيع أنماط الاستهلاك والإنتاج المستدامة". وتشمل بعض التحديات الرئيسية في مجال التنمية المستدامة تغير المناخ وأمن الطاقة وازدياد الكوارث الطبيعية والكوارث من صنع الإنسان. ويُذكر في هذا الصدد أنه وخلال اجتماع مجموعة الدول العشرين في نوفمبر 2014 تعهدت الولايات المتحدة بتوفير مبلغ 3 مليارات دولار بينما تعهدت اليابان بمبلغ 1.5 مليار دولار لصندوق المناخ الأخضر".وسلط الدكتور ر. سيتارامان الضوء على مبادرات بنك الدوحة فيما يخص التنمية المستدامة وقال في هذا الخصوص: "يدعم بنك الدوحة ويمارس الصيرفة الخضراء والتي تعد من ضمن الفلسفات التي يتبناها البنك فيما يخص الأعمال الأساسية التي من شأنها تعزيز الاستدامة في المستقبل. والجدير بالذكر أن بنك الدوحة قام بتنفيذ "برنامج المدارس البيئية" بالشراكة مع المؤسسات التعليمية من أجل تعزيز الوعي بقضايا البيئية الرئيسية. كما أطلق البطاقة الائتمانية الخضراء. وجاءت الحسابات الخضراء ضمن النهج الاستباقي الذي يتبناه بنك الدوحة فيما يخص تطبيق الخدمات المصرفية الصديقة للبيئة والسعي نحو خلق بيئة نظيفة وخضراء من خلال تعزيز مفهوم "الخدمات المصرفية اللاورقية"، والخدمات المصرفية عبر الإنترنت، والخدمات المصرفية عبر الرسائل النصية القصيرة، والخدمات المصرفية عبر الهاتف، والحوالات الإلكترونية، ودفع الفواتير عن طريق الإنترنت والتي عملت في مجملها على تشجيع الخدمات المصرفية الصديقة للبيئة. كما نظم بنك الدوحة المسابقة الخضراء وعقد العديد من الندوات حول ظاهرة الاحتباس الحراري والتغيرات المناخية لنشر الوعي البيئي في مختلف البلدان. ونظم بنك الدوحة أيضًا سباق الدانة الأخضر للجري ودعم أنشطة غرس الأشجار من أجل تعزيز الوعي والحفاظ على البيئة وحماية الطبيعة. ولم يقف بنك الدوحة عند ذلك الحد بل قام أيضاً بتقديم التمويل لمحطات تبريد المناطق".

فاز بنك بروة بثلاث جوائز من قبل "بانكر ميدل إيست للمنتجات المصرفية 2014" التابعة لمجموعة سي بي أي فاينانشيال "CPI Financial "، والجوائز هي: "أفضل موقع إلكتروني- تطبيق جوال"، و"أفضل بطاقة ائتمان بريميوم إسلامية" و"أفضل بطاقة ائتمان". جرت مراسم تسليم الجائزة في مقر البنك يوم الأحد 18 يناير 2014. وحضر المناسبة السيّد خالد السبيعي، الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك بروة بالوكالة. تقام جوائز بانكر ميدل إيست التابعة لمجموعة "سي بي آي فاينانشال" للسنة السابعة على التوالي، بهدف تسليط الضوء على المنتجات والخدمات المصرفية المبتكرة والمتميزة أو تلك التي حققت نتائج مالية ونمواً ملحوظا في الأسواق المالية. تستند الجوائز على تصويت مهنيين ومصرفيين وخبراء معنيين في القطاع. وذكر بيان صادر عن البنك: "نحن سعداء جداً لحصولنا على التقدير من قبل جوائز بانكر ميدل إيست للمنتجات المصرفية لعام 2014، والتي تمتلك سمعة عريقة بالجودة والتميز". "لقد تمكّنا في بنك بروة من دمج الخدمات المتوافقة مع الشريعة الإسلامية مع مقتضيات الحداثة وهذا ما جعل علامة البنك التجارية رائدة في قطاع الخدمات المصرفية الإسلامية في قطر والمنطقة.. يأتي هذا التكريم كثمرة للعمل الشاق الذي بذله أعضاء فريق عمل بنك بروة، الذين يعملون على تقديم الخدمات والمنتجات التي توفر أفضل تجربة مصرفية للعملاء بما يتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية".وأضاف البيان:"نحن البنك الوحيد في قطر الذي يقدم بطاقة ائتمان إسلامية، وهذا مثال جيد عن كيفية تطبيق البنك لرؤيته. قمنا مؤخراً بتكثيف جهودنا في مجال الخدمات المصرفية الرقمية، وتحديث الخدمات على شبكة الإنترنت وتطبيقات الجوال لتلبية احتياجات العملاء على أفضل نحو". تعتبر بطاقة بنك بروة الائتمانية "بلاتينيوم فيزا" البطاقة الأولى المتوافقة مع الشريعة الإسلامية والتي تخول عملاءها اكتساب نقاط ولاء بنك بروة التي يمكن استبدالها بنقاط "نجوم" من Ooredoo أو تحويلها إلى كيومايلز من الخطوط الجوية القطرية أو قسائم تسوق قابلة للاستبدال في مجموعة من المحلات التجارية المشاركة. تمت دراسة رسوم البطاقة من قبل خبراء متخصّصين بأحكام التمويل الإسلامي لضمان موافقة المنتج مع أحكام الشريعة الإسلامية. تجدر الإشارة أن بنك بروة قد أطلق مؤخراً تطبيقه المصرفي عبرالجوال بتحديثاته الجديدة، كجزء من التزامه المستمر بتقديم خدمات مصرفية مريحة وفعالة للعملاء.صمّم التطبيق ليوفر للعملاء فرصة الحصول على الخدمات المصرفية الخاصة بحساباتهم دون الحاجة إلى الاتصال بالبنك، فهو يتيح لهم إتمام المعاملات المصرفية، والتحويلات المالية ودفع الفواتير والخدمات الأخرى من خلال الهاتف الجوال بأمان ويسر.

تم اختيار بنك بروة فائزاً بجوائز بانكر ميدل إيست 2014 عن فئة "البنك الأسرع نمواً في قطر" و"أفضل منظم صكوك" للسنة الثالثة على التوالي، وذلك خلال حفل توزيع الجوائز الذي عقد في الثالث من شهر يونيو في فندق أبراج الإمارات في دبي.تضع جوائز بانكر ميدل إيست السنوية والمُنظمة من قبل CPI Financial، معايير للمؤسسات المصرفية والمالية الناجحة في منطقة الشرق الأوسط. عقد حفل توزيع الجوائز بحضور خبراء إقليميين وعالميين في القطاع المصرفي أتوا من مختلف أنحاء العالم، وحضر السيد خالد مهدي عجيان الأحبابي، المدير العام التنفيذي - رئيس قطاع الأعمال المصرفية والسيد أحمد عبد العزيز العمادي، رئيس الخدمات المصرفية للشركات نيابةً عن بنك بروة.وفي هذه المناسبة، قال السيد خالد مهدي عجيان الأحبابي: " إنه لشرفٌ كبير أن نتسلم هذه الجوائز من CPI Financial والتي تعد واحدة من أكثر الجوائز المرموقة التي تساهم في تقدير التميز والتفوق في الصناعة. وهذا الاعتراف ما هو إلا انعكاس على التزامنا بمواصلة النمو وإنشاء بنك متوافق مع الشريعة الإسلامية مبتكر، يعتمد في نجاحه على تقديم خدمة العملاء المتميزة ويستطيع ريادة هذا القطاع المتنامي. وتأتي هاتان الجائزتان لتؤكدا أنه مع العمل الدؤوب والطموح والحرص على تقديم خدمة العملاء المتميزة يمكن لبنك حديث أن يصبح رائداً في مجاله في فترة قصيرة من الوقت، وستدفع هاتان الجائزتان المرموقتان بمزيد من الزخم إلى خطة التوسع في أنشطتنا".هذه هي السنة الثالثة التي يحصل فيها بنك بروة على لقب "البنك الأسرع نمواً في قطر" و "أفضل منظم صكوك" من جوائز بانكر ميدل إيست في مجال الصناعة المصرفية. وجاء هذا الاعتراف على أثر التوسع العظيم للبنك الذي يشمل ستة فروع في قطر، فضلاً عن دمج ثلاث شركات أخرى - المستثمر الأول، الأولى للتمويل والأولى للإجارة- بالإضافة إلى مكانة المجموعة القوية باعتبارها لاعباً رئيسياً في أسواق رأس المال الإسلامي مع سلسلة من مناصب رفيعة المستوى منظم في أقل من ست سنوات من العملية.