جمع موقع "إمجر" صوراً لحيوانات تستمع بالرغوة والماء في حمامها الخاص، من مشاركات مستخدميها. وتبدو الحيوانات مسترخية وسعيدة، وكأنها تقضي أفضل أوقاتها.

تمتلئ شوارع لندن، في موسم الصيف، بالسيارات الفاخرة التي تحمل لوحات خليجية. وبعد أن تم رصد سيارة "مرسيدس" مغطاة بكريستال "سواروفسكي"، أمس الجمعة، فإنه لوحظ وجود سيارات "فيراري"، و"لامبورجيني"، "مازيراتي"، في شارع "نايتسبريدج"، في لندن، حسبما ذكرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية. وأصبح وصول هذا الأسطول من السيارات إلى لندن كل عام حدثًا منتظمًا هناك، إذ تصاحب تلك السيارات الأثرياء الكويتيين والسعوديين والإماراتيين، في حين يسعى كل منهم للتفوق حول من يملك السيارات الأفضل. ورصدت الصحيفة وجود 3 سيارات فيراري من نوع F12s، في شارع "نايتسبريدج"، جنبًا إلى جنب سيارات "لامبورجيني أدفتنور"، وشوهدت مركونة بالقرب من حديقة "هايد بارك"، وتمضي السيارات أوقاتًا أمام المحال الشهيرة في لندن، وعلى رأسها "هاردوز"، أكبر المحال الفاخرة هناك، وأمام المحلات الفاخرة الأخرى. وجرى العرف أن يشحن الأثرياء العرب سياراتهم إلى لندن قبل موسم الصيف، بحيث تكون جاهزة لدى وصولهم هناك في فصلي يوليو وأغسطس، قبل أن يعيدوا شحنها جوًا بمبالغ كبيرة إلى بلادهم قبل الشتاء. واعتاد البريطانيون على أن تصبح شوارع الأحياء الراقية في لندن معرضًا لسيارات الأثرياء الخليجيين الفخمة، والتي لا تقل قيمة الواحدة منها عن مليوني ريال. وحرص المارة على التقاط صور سيارة من طراز "باجاني هوايرا" قيمتها مليون جنيه إسترليني، ما يعادل 6 ملايين ريال، وكانت واقفة أمام حديقة "هايد بارك". ووقف السياح والأطفال لتصوير تلك السيارات التي لا يشاهدونها إلا على أغلفة المجلات أو على شاشات التلفزيون. ورصدت "الديلي ميل" اقتراب سيدة من سيارة مرسيدس مغطاة بكريستال "سواروفسكي"، ووضعت يديها عليها لتتحسسها غير مصدقة ما رأته، كما وقف آخر لتصوير السيارة التي كانت موجودة في شارع "نايتسبريدج".

نشر المصور الفرنسي، لويك لاجاردي، على حسابه في موقع "فليكر"، صوراً مفعمة بالحياة تلاحق الجمال الأخاذ لحقول الخزامى البنفسجية، في فرنسا والهند وبريطانيا. وتجذب هذه الحقول السياح لمساحاتها البنفسجية الممتدة والرائحة المغوية، وإيحائها الرومانسي والأقرب لعالم حكايات الجنيات.

كشفت شركة صينية رائدة عن تقنية حديثة تعتمد على تكنولوجيا الأبعاد الثلاثية ستحدث ثورة في مجال البناء والهندسة المعمارية تتيح تدشين المباني خلال 3 ساعات فقط. وتمكنت شركة "زودا جروب" الواقعة في مدينة شيان الصينية من تأسيس فيلا مكونة من طابقين تعتمد أعمدتها وتصميمها وجدرانها على الطابعات ثلاثية الأبعاد. ولم تكشف الشركة عن المواد المستخدمة في بناء الفيلا، لكنها قالت إن المواد أرخص ثمناً وأكثر تحملاً من نظيرتها التقليدية الحالية، فهي قادرة على الصمود لـ150 عاماً، بالإضافة إلى قدرتها عل تحمل الزلازل، وكذلك الحرائق والماء، نظراً لأن تلك المواد لا تتضمن غاز الفورمالديهايد والأمونيا وغاز الرادون وغيرهم من المواد الضارة. وأوضحت الشركة أن 90% من هياكل البناء الخاصة بالفيلا من ضمنها الديكورات وشبكات الأسلاك وأنابيب المياه وأثاث المطبخ وغيرها تم تصنيعها وتجهيزها في المصنع بتكنولوجيا الطابعات ثلاثية الأبعاد، مثلها مثل الأحذية والهواتف التي يتم تصنيعها في المصانع الكبرى.

يخوض الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقرر إجراؤها عام 2016 المقبل، الكثير من المرشحين الجمهوريين والديمقراطيين، تتقدمهم هيلاري كلينتون، وزيرة الخارجية السابقة وزوجة الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون. - ليندسي جراهام سيناتور كارولاينا الجنوبية ليندسي جراهام هو تاسع مرشح جمهوري أعلن ترشحه. ويأمل جراهام أن تميزه خبرته في السياسة الخارجية عن المنافسين الآخرين. - تيد كروز برز اسم السيناتور تيد كروز في مجلس الشيوخ على أنه المرشح المحافظ الذي يطمح إلى قيادة الحزب الجمهوري، وأعلن سعيه الترشح للرئاسة في خطاب له في مارس الماضي. - راند بول أعلن السيناتور الجمهوري راند بول من ولاية كنتاكي ترشحه للرئاسة في أبريل الماضي، وسبق وترشح والده رون بول من ولاية تكساس للرئاسة في الماضي. - ماركو روبيو أعلن الجمهوري ماركو روبيو ترشحه للسباق الرئاسي في أبريل الماضي أثناء اجتماع حاشد في ميامي. - بيرني ساندرز أعلن السيناتور المستقل من فيرمونت ذو الصلة مع الديمقراطيين بيرني ساندرز ترشحه للرئاسة في إيميل أرسله إلى مؤيديه في أبريل الماضي. - كارلي فيورينا أعلنت الرئيسة التنفيذية السابقة لشركة هيوليت-باكارد، كارلي فيورينا ترشحها لتكون من الجمهورية في مايو 2015. وكانت فيورينا مستشارة للسيناتور ميت رومني حين كان مرشحاً للرئاسة في الحملة الرئاسية للعام 2008. - مايك هوكابي أعلن حاكم أركانساس السابق مايك هوكابي رسمياً ترشحه أثناء اجتماع حاشد في أركانساس في مايو الماضي. - جيب بوش بدأ حاكم فلوريدا السابق جيب بوش حملته الرامية إلى قيادة الحزب الجمهوري في الانتخابات الرئاسية المقبلة في يونيو. وفي حال كلل بوش بالنجاح، ستكون المرة الأولى التي يأتي بها 3 رؤساء من نفس العائلة في تاريخ الولايات المتحدة. - مارتن أومالي بدأ حاكم ماريلاند السابق مارتن أومالي حملته الانتخابية في مايو الماضي في بالتيمور. - ريك بيري دخل حاكم تكساس السابق ريك بيري في السباق للترشح عن الجمهوريين في إعلان في يونيو، وكان قد ترشح في الانتخابات الرئاسية عام 2012 لكنه انسحب بعد ارتكاب أخطاء فادحة في أحد المناظرات، وغيرها من العثرات في خطاباته.

يقود المصور الأمريكي الشاب، ديفيان ميتشل، حملة لإنقاذ الحيوانات من الأسر والصيد الجائر، بطريقة مبتكرة، حيث أنجز 100 صورة، لوجوه مختلفة لبشر دُمجت مع الكائنات الأخرى، بينما تغطي أفواهها، تعبيراً عن عجزها عن حماية وجودها من ظلم الإنسان، ونشرها على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، وموقع "كيك ستارتر" لجمع التبرعات لصالح القضية. وفي مشروعه الذي حمل عنوان "وجوه من البرية"، يحاول ميتشل لفت الأنظار لما تتعرض له الحيوانات من أخطار، بطريقة مبتكرة رغم بساطتها، حيث تثير مشاعر التعاطف وتخيل تبادل الأوضاع، في صور نقية. ويقول المصور الشاب، "طالما أدهشني جلال الطبيعة الصامت، وآمل أن تفتح هذه الصور الباب أمام الناس ليشعروا بمعاناة هذه الحيوانات".

تغطي أزياء الفروسية التقليدية، ومن بينها القبعات والشالات في سباق رويال أسكوت البريطاني، العديد من مراحل الموضة والأزياء على مر العقود. ورصدت بعد الصور التي تشهد على تطور أزياء سباقات الفروسية في مراحلها المختلفة على مدى عدة عقود. - الملكة إليزابيث تهنئ إحدى الأميرات الفارسات في سباق "بادمينتون هورس ترايل" في العام 1975 - هنود في إحدى مسابقات الفروسية بالهند خلال المرحلة التاريخية التي استعمرت فيها مناطق الهند وباكستان وبنجلاديش وميانمار بواسطة الإمبراطورية البريطانية منذ بداية القرن 19 حتى منتصف القرن 20 - فارس بريطاني يقود حصانه في العام 1936 - فارس يرتدي لباس "كاوبوي" أو راعي البقر في العام 2004 - الملكة إليزابيث في أحد سباقات الفروسية في العام 2014 - عارضة الأزياء كايتي برايس في أحد سباقات الفروسية في سويسرا

نشرت المصورة الألمانية، جابي ستيكلر، لقطات احترافية، لضفادع بدت وكأنها تتموضع أمام الكاميرا كعارضات من عالم البرمائيات، والتي تكن لها ستيكلر حباً كبيراً. وتقول ستيكلر، "أحب الضفادع، أرى فيها جمالاً خاصاً، وهدوء مفكر". وتعتبر الفنانة الألمانية مصورة محترفة، اشتهرت بمجموعات فوتوغرافية للحيوانات وخاصة الكلاب والحشرات والبرمائيات.

اشتهر الفنان المكسيكي الشاب، كريستيام راموس، بإنجاز لوحات ضخمة باستخدام معجون الأسنان فيما سبق، لكنه يعود اليوم للصورة بمفاجأة أجمل ربما، حيث يرسم على أجنحة الفراشات بعضاً من أشهر وأصعب اللوحات إنجازاً. ونشر راموس على موقعه الخاص، صوراً لفراشاته التي حولها لقطع فنية مدهشة، أعاد فيها أعمالا كلاسيكية من أهم القطع الفنية في التاريخ، منها أعمال لفان جوخ ولينواردو دافينشي ورينوار.. إلخ. ونشر الفنان المكسيكي أيضاً مقطع فيديو يظهر عمله الدقيق، حيث يمنح الفراشات الميتة حياة من نوع آخر. وكانت لهذا الفنان أعمال جعلته تحت الأضواء، مثل لوحاته الكبيرة التي شكلها من الحلوى، وأخرى من طلاء الأظافر وغيرها من مواد غير متوقعة.

نفذ عضوان من فرقة "أشكمان" للراب والجرافيتي في بيروت، صورا جميلة باستخدام الجرافيتي، وكانت أبرز هذه الصور، جرافيتي للفنانة اللبنانية الراحلة صباح. ومنذ العام 2001 قرر التوأمان عمر ومحمد تشكيل هذه الفرقة، "لتحكي لغة الشارع وهمومه وأشجانه"، فاحتلوا الجدران بالرسم والألوان والقضايا التي تعبر عن مشاكل الشباب في لبنان، أو تلك التي تعكس صورة لبنان "الحقيقية". ومؤخراً لاحظ المارّة في شارع "مار متر" الذي يربط قلب العاصمة اللبنانية بيروت بحي الأشرفية الشهير، وجود معلم جديد على أحد الجدران، رسم يبلغ ارتفاعه 9 أمتار ويزيد عرضه على 12 مترًا، يجسّد الفنانة الراحلة الشهيرة بـ"الشحرورة"، ضاحكة في الصورة المفعمة بالألوان والحياة، بأبعاد جميلة ونقية، وتنظر إلى الأفق وكأنها تغني وتعيش حالة بين الحزن والفرح والأمل. وتكريم "أشكمان" للفنانين الكبار لم يتوقف عند الراحلة صباح، فليس بعيدًا عن شارع مار متر حيث "الصبوحة"، قرّر عمر ومحمد تكريم المطرب الراحل وديع الصافي، في رسم يعكس مسيرته الطويلة، كُتبت أسفله عبارة "ذهب صافي"، في إشارة إلى صوته الجبلي وأغانيه الوطنية التي "وطدت الانتماء للبنان". وفي منطقة الدورة شمال بيروت، رسم آخر كرّم المطربة فيروز التي "غنّت للحب والحرية والأمل، والتي لا يزال صوتها يصدح في كل مكان". ويؤكّد عمر أنّ "رسوم الغرافيتي انتشرت بسرعة كبيرة في أرجاء لبنان، كما ازداد عدد الفرق التي ترسم على الجدران".

طلب موقع "وان ميليون بيكشر"، من مستخدميه، مشاركة أفضل صور للصغيرات برفقة دماهن، وجاءت أجمل الصور تلك للصغيرات المتشابهات وعرائسهن. واستحوذت هذه الصور على أكبر عدد من المعجبين على الموقع، وتداولت بكثرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

تقضي الطفلة الأمريكية، هيلاري فورت، ذات الـ9 سنوات، وقتها الفارغ في العمل بجهد جهيد، لبناء مساكن خشبية صغيرة للمشردين بيدها، كما تقوم بزرع خضروات وفواكه لهم، وتحاول دعوة الناس لمساعدتهم كذلك من خلال موقع "جو فاند مي". وتقول والدتها ميراندا، "بدأت تهتم بالمشردين منذ كانت في الـ5، واليوم أحاول مساعدتها، وأشعر بالبهجة وأنا أشاهدها تعقد صداقات مع المحتاجين". وتقول الطفلة هيلاري، "لا يبدو أنه من السليم أن يوجد مشردون، أعتقد أن من حق أي واحد منا أن يكون له مكان ليعيش فيه". وحددت هذه الصغيرة الخيرة هدفها هذا العام، لبناء نحو 12 ملجأ متنقلا، وزرع أكثر من 100 كيلو جرام من الخضراوات، وقامت بالدعوة عبر موقع أمازون و"جو فاند مي"، حيث تحاول جمع آلاف الأدوات الصحية والتجميل والنظافة، لمنحها للمحتاجين.

احتلت قطة عش طائر وحولته إلى منزل لها ولصغارها، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وسمع صاحب أحد متاجر الحيوانات، ويدعى هنري ماجويلي، أصواتا غريبة تأتي من حديقة منزله، فلاحق الصوت ليجده صادراً من داخل إحدى الشجرات. ثم قرر هنري ماجويلي صعود السلم لمعرفة مصدر الصوت، ففوجئ بقطة في عش يمامة، وتحتها 4 قطط صغيرة مولودة حديثاً. وقالت زوجة ماجويلي إنها قررت إبقاء القطة وصغارها في العش إلى حين بلوغها 6 أسابيع، وبعدها ستعمل على رعايتها وإيجاد منزل مناسب لها. أما صاحب المتجر فأكد أن القطط الصغيرة حازت على شهرة كبيرة بين الزبائن الذين أبدوا استعدادهم لتبنيها فوراً.

نشر المصور الألماني المحترف، ولف آديميت، صورا مميزة، ومن آخر أعماله "حب الفيلة"، الذي يكشف فيه الجانب العاطفي المؤثر لهذه الكائنات الرائعة. ويقول آديميت، "إنهم عمالقة يفيضون لطفاً ومشاعر، بين الشركاء، وحين يستقبلون وليداً، وحين يتجمعون في موت أحدهم، وبينما يلعبون سوياً في الماء والطين، أو يسيرون معاً، لا يمكنك إلا أن تفتن بكل ذلك الحب في عالم الفيلة". ويسعى المصور المحترف لجمع تبرعات لإنقاذ آخر 200 فيل من أيادي الصيادين الوحشية في الكونغو وأوغندا. ويقول آديميت، "لا أقوم فقط بالتصوير، حبي للحيوانات وأهميتها في بيئتنا يدفعني للعمل دائماً على حمايتها، من حق كل هذا الحب والجمال أن يحيا".

التقط أحد المصورين مجموعة صور لفيل هندي جائع يلتهم حقيبة سائحة توقفت مع ابنها لالتقاط صورة "سيلفي" معه، في حديقة بانديبور الوطنية في الهند. وبحسب صور التقطها مصور الحياة البرية، أوستن شيروبوزا، فإن الفيل كان في حالة جوع شديدة، وكان بجوار سيارة السائحين فعثر على حقيبة بداخلها، فمد خرطومه بداخلها وسحب الحقيبة وابتلعها بما فيها من فواكه وبطاقات بنكية وأموال نقدية ومجوهرات. وقالت إدارة الحديقة، على الرغم من التحذيرات التي أصدرتها بشأن الصور الذاتية مع الحيوانات داخل الحديقة، غير أن الزوار لا يتعظون ولا يتوقفون عن التقاط سيلفي مع حيوانات الحديقة، وتبحث إدارة الحديقة حالياً لتعيين موظفين مهمتهم القيام بدوريات داخل الحديقة لمراقبة المخالفين لقواعد الحديقة.

نشرت مجموعة من الصور المذهلة لقوالب حلوى مزينة بأشكال تبدو وكأنها معلقة في الهواء، وبدأ هذا الاتجاه الجديد يستقطب الخبازين الذين راحوا يتنافسون على تقديم كعكات تتحدى الجاذبية، حسبما ذكرت صحيفة "دايلي ميل" البريطانية. وفي حين يتساءل الكثيرون حول كيفية ثبات تلك الأشياء في الهواء دون دعامات، كشفت الصحيفة البريطانية أن السر يكمن في استخدام دعامات سرية غالباً ما تكون قصبات بلاستيكية أو أعوادا رفيعة من الخشب أو المعدن تغطى بحلوى الزبد أو الكريمة حتى لا تظهر للعين المجردة.

جلس طلاب كلية التمريض بمدينة "باوجوي" بإقليم شانكسي شمال غرب الصين، لامتحانات التخرج في الهواء الطلق ودون ضغوط المراقبة من قبل المعلمين.

عمد بعض الفنانين من الجيل الجديد إلى تحويل لوحاتهم الجدارية في الشوارع والأبنية إلى أشكال ثلاثية الأبعاد. وجعل هؤلاء الفنانون العين ترى الأشكال كأنها حقيقة موجودة أمام الأعين. - الخدع البصرية في الشوارع، تعيد الجدران الفنية الحياة الحضرية إلى الشوارع امن خلال الرسومات الجدارية. - عمد بعض الفنانين إلى استخدام الخدع البصرية من خلال رسم الروبوتات على الجدران بألوان مختلفة وأحجام كبيرة. - ملأت الوجوه المشوهة الأنفاق في العاصمة الفرنسية باريس، ما يجعل البعض يعتقد أنها أشباح مقنعة ذات خطوط مائلة. - بدأ رسم الجداريات منذ العام 1993، واستوحيت من المهندسة المعمارية العراقية زها حديد. - جدارية للفنان الإيطالي المبدع مانويل دي ريتا. - رسم الفنان الإيراني مهدي جادينلو أكثر من 100 لوحة جدارية في شوارع طهران، هدفها بث أجواء الراحة والاسترخاء في الشوارع. - تسلط هذه الجدارية الضوء على المدارس المتوسطة في منطقة خوسيه دي دييجو. - استوحي الفنان الإيراني مهدي جادينلو لوحته من السيارات الطائرة في السماء.

ستتضمن حديقة تشانجياجيه الوطنية والتي تطل على مناظر خلابة في مقاطعة هونان، جنوب الصين، أطول وأعلى جسر زجاجي في العالم، والذي من المقرر افتتاحه في يوليو المقبل. ويمتد الجسر بين قمتي جانبي الوادي في منطقة تشانجياجيه على مساحة 430 متراً وعرض 6 أمتار، وارتفاع عمودي يصل إلى 300 متر. ويذكر أن جسر جراند كانيون في الولايات المتحدة الأمريكية يمتد على طول 21 متراً، وارتفاع 219 متراً فوق قاع الوادي. وقال المهندس المعماري حاييم دوتان الذي صمم الجسر الزجاجي، إن "الجسر سيكون بمثابة مدرج لعروض الأزياء ولديه قدرة استيعاب تصل إلى 800 شخص". وسيقدم الجسر الزجاجي في حديقة تشانجياجيه أعلى قفزة في العالم، مقارنة ببرج ماكاو الذي يرتفع على طول 233 متراً. وسيتم تخصيص مكان في أعلى الجسر لمحبي رياضة البنجي "رياضة القفز بالحبل المطاط"، ليكون أعلى نقطة لهذه الرياضة في العالم.

ساعد حفيد الملكة البريطانية إليزابيث الثانية، الأمير هاري، آخرين في اصطياد تمساح، وذلك أثناء زيارته لأستراليا. ونشرت وكالة "بي بي سي نيوز" البريطانية، صورة فوتوغرافية للأمير الجالس في قارب فوق تمساح موثق بالحبال. وقالت الوكالة إن طول التمساح يبلغ نحو 3 أمتار، وتم اصطياده في خليج بالقرب من مدينة دارفين الأسترالية. وأعلنت الناشطة في منظمة حماية البيئة أرين بريتون، أن الأمير هاري أظهر مهارة كبيرة في فن الصيد وبذل كل ما في وسعه من أجل إنجاز المهمة الموكلة إليه. ومن جانبها أوضحت مديرة فرع هيئة المحميات الأسترالية، بيس برايس، أن الهيئة وجهت إلى الأمير هاري دعوة للمشاركة في الصيد كي ترسخ لديه ذكريات لا تنسى عن أستراليا وبيئتها الحية. يذكر أنه يجري سنويا في شمال أستراليا اصطياد 200 تمساح لتسلم لاحقا إلى مزارع خاصة.