تزامنا مع يوم الشعر العالمي، تنطلق فعاليات مهرجان بابل للثقافات والفنون العالمية بنسخته الثامنة في المسرح التاريخي لمدينة بابل العراقية الأثرية مساء الخميس القادم، بمشاركة شعراء ومبدعين من مختلف دول العالم، حيث يسعى المهرجان إلى تأكيد عودة الثقافة العراقية إلى أودية الثقافة العربية والعالمية. ويشارك في المهرجان الذي يستمر 10 أيام عدد كبير من الدول العربية من بينها قطر ولبنان والكويت وعُمان وتونس والمغرب، ومن البلاد غير العربية يشارك مبدعون من تركيا وإيران وعدد من الدول الاوروبية والولايات المتحدة الأمريكية. ويتضمن المهرجان فعاليات مسرحية وسينمائية وأمسيات شعرية وموسيقية، وندوات وغيرها، ففي يوم 22 مارس يحتفي بيوم الشعر العالمي، بقراءات شعرية متعددة الأصوات لعدد من كبار الشعراء العراقيين والضيوف بثلاث أمسيات، كما تقدم 4 فرق عروضا مسرحية في 27 مارس بمناسبة يوم المسرح العالمي، وفي فعاليات السينما تعرض عدة أفلام عراقية وعربية وعالمية وثائقية وروائية جديدة، وفي فعاليات الموسيقي تنشد عدة فرق موسيقية ومغنون نجوم عراقيون وعرب واتراك وايرانيون، إضافة إلى عروض للفن التشكيلي العراقي ومعرض للكتاب وندوات عن السرد العربي.

أصيب 7 من القوات الأمنية العراقية جراء انفجار عبوتين ناسفتين شمال غربي الحلة مركز محافظة بابل. وقالت الشرطة العراقية إن عبوة ناسفة انفجرت بالقرب من نقطة تفتيش تابعة للقوات الأمنية بناحية "جرف الصخر" جنوب بغداد، مما أسفر عن إصابة 4 منهم، مضيفة أن عبوة ثانية انفجرت بعدها بقليل مستهدفة سيارة للقوات الأمنية، مما أسفر عن إصابة 3. كما قتل وأصيب عدد من المدنيين جراء انفجار سيارة مفخخة بالقرب من نقطة تفتيش غربي كربلاء جنوب بغداد. وفي سياق متصل سقطت قذائف هاون في محيط قرية زراعية شمال شرق بعقوبة شمال شرق بغداد، لم تسفر عن سقوط ضحايا.

قتل وأصيب 4 من عناصر الأمن العراقي جراء انفجار عبوة ناسفة شمالي "بابل" الواقعة جنوبي البلاد. وقالت الشرطة العراقية في تصريح لها "إن عبوة ناسفة انفجرت على دورية للقوات الأمنية في منطقة "البحيرات" ببابل مما أسفر عن مقتل أحد العناصر الأمنية وإصابة ثلاثة آخرين". وفي سياق أمني آخر ذكرت وزارة الدفاع العراقية في بيان لها أن تم قصف قوة لتنظيم "داعش" في قرية "أم غربة "في صحراء الحضر جنوب غرب الموصل شمالي العراق مما أدى إلى مقتل عدد من عناصر التنظيم. وفي جنوبي الموصل أيضا قتلت القوات الأمنية عنصرين اثنين من تنظيم "داعش" خلال عمليات تحرير قرية "إمام غربي" التي لا يزال التنظيم متمركزا فيها.

أكدت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو"، على إدراج مدينة بابل العراقية الأثرية على لائحة التراث العالمي وذلك حرصاً منها على عودة العراق لمكانته الحضارية. وذكر بيان لوزارة الثقافة العراقية أن فريق إدراج مدينة بابل على لائحة التراث العالمي عقد اجتماعا في مقر هيئة الآثار العراقية مع ممثل منظمة اليونسكو في بغداد وممثل الملحقية الثقافية في السفارة الأمريكية بالعراق لاستعراض نشاط اللجنة والتأكيد على التنسيق بين فريق العمل والجهات المعنية بهدف اتخاذ خطوات سريعة لإعداد الملف وإكمال المتطلبات المطلوبة من قبل منظمة اليونسكو. وأوضح البيان، أن الاجتماع تطرق إلى متطلبات منظمة اليونسكو المؤشرة لإدراج الملف ضمن اللائحة الدولية وآلية كتابة الملف بلغة التراث العالمي وإشراك خبراء من منظمة النصب العالمية للمساعدة في انجاز المشروع. وعبر أعضاء الفريق والمشاركون في الاجتماع عن حرصهم في عودة العراق إلى مكانته الحضارية خصوصا مدينة بابل الأثرية وضرورة التنسيق بين الوزارة وحكومة بابل المحلية لإيجاد الصيغ المناسبة والتي لا تتعارض مع القوانين الخاصة بالآثار والقوانين الاخرى لإدارة المنتجع السياحي والقصر. كما أشاروا إلى مواصلة اللقاءات من أجل انجاز كافة متطلبات الملف لرفعه الى لجنة التراث العالمي في منظمة اليونسكو وفق التوقيتات المطلوبة. يذكر أن مدينة بابل الأثرية تقع جنوب العاصمة بغداد وتعتبر من المواقع الأثرية المهمة في العراق والعالم وتضم الكثير من المواقع الأثرية.

قتل 5 مدنيين وأصيب 20 آخرون بجروح، اليوم الخميس، بهجوم انتحاري بسيارة مفخخة استهدف محطة للوقود بمحافظة بابل جنوب بغداد، بحسب مصدر أمني. وبحسب وكالة أنباء "الأناضول"، قال فلاح الراضي رئيس اللجنة الأمنية في مجلس محافظة بابل، إن "5 مدنيين قتلوا، وأصيب نحو 20 آخرين بجروح، بانفجار سيارة مفخخة يقودها انتحاري داخل محطة للوقود بناحية الشوملي شرق مدينة الحلة(مركز بابل)". وأضاف الراضي أن "الانتحاري فجّر سيارته المفخخة فور دخوله إلى محطة الوقود"، وأدى التفجير إلى مصرعه على الفور وتحوله إلى أشلاء. ولفت إلى أن "الجرحى نقلوا بشكل عاجل إلى المستشفيات القريبة لتلقي العلاج".

أعربت وزارة الخارجية في بيان لها اليوم، عن إدانة دولة قطر واستنكارها الشديدين للتفجير الذي شهدته محافظة بابل العراقية جنوبي بغداد، وأسفر عن سقوط عشرات القتلى والجرحى. وقدم البيان تعازي دولة قطر لأسر الضحايا ولجمهورية العراق الشقيق حكومة وشعبا مع الأمنيات للمصابين بالشفاء العاجل، مؤكدة ضرورة تضافر الجهود لمحاربة الإرهاب وإقتلاع هذه الآفة الخطيرة من جذورها.

قتل 40 شخصا على الأقل وأصيب حوالي 47 بجروح، في تفجير انتحاري بسيارة مفخخة استهدف حاجزا للتفتيش شمال الحلة، كبرى مدن محافظة بابل جنوب بغداد، حسبما أعلنت الشرطة العراقية. وقال ضابط برتبة ملازم أول في شرطة مدينة الحلة إن "انتحاريا يقود شاحنة مفخخة فجر نفسه على حاجز منطقة الآثار، شمال مدينة الحلة، ما أسفر عن مقتل 29 شخصا وإصابة 47 آخرين". وكانت الشرطة أعلنت في وقت سابق أن التفجير أوقع 5 قتلى و 35 جريحا. وتبنى تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" التفجير. نحو 70 قتيلا وجريحا في حصيلة قابلة للزيادة لتفجير سيطرة الاثار ببابل#تفجير_سيطرة_بابلالمشاهد الاولى للانفجار

هاجمت قوات مكافحة الشغب العراقية، مساء اليوم الأحد، معتصمين أمام مبنى محافظة بابل وجرت مصادمات بين الطرفين أسفرت في حصيلة أولية عن إصابة 7 من المعتصمين، وذلك حسبماذكر شهود عيان. وقال الشهود: "شن العشرات من قوات مكافحة الشغب العراقية مساء اليوم عملية لتفريق العشرات من المعتصمين أمام مبنى محافظة بابل واستخدموا الماء الحار وإطلاق النار في الهواء والضرب بالعصي مما أدى بالمتظاهرين إلى مهاجمتهم بالحجارة وإشعال النيران وسط الشوارع لإعاقة تقدمها". وأوضح شهود "أصيب 7 من المعتصمين وتراجعت آليات قوات مكافحة الشغب من المكان وعاد المعتصمون إلى أماكنهم أمام المبنى حيث تعيش المدينة إجراءات أمنية مشددة خوفا من تجدد المصادمات. ويعتصم العشرات من العراقيين أمام مبنى محافظة بابل منذ أسابيع كجزء من المظاهرات الشعبية المطالبة بتحقيق الإصلاحات ومحاسبة الفاسدين وتحسين الخدمات.

قال مسؤول أمني عراقي، اليوم الخميس، إنه تم إنجاز 90 % من مشروع حفر الخندق الفاصل ما بين محافظتي كربلاء، وبابل، ومحافظة الأنبار التي تخضع غالبية مناطقها لسيطرة تنظيم الدولة الإسلامية "داعش". وأوضح عقيل المسعودي، عضو مجلس محافظة كربلاء ورئيس اللجنة الأمنية فيها، إن أعمال حفر الخندق الذي أمرت الحكومة المركزية بتوصية من وزارة الدفاع بشقه، متواصلة للشهر الثالث على التوالي، ووصلت نسبة الإنجاز حتى اليوم 90%. وأضاف أن المشروع يتضمن شق خندق ترابي بعمق 10 أمتار، وعرض 6 أمتار، وبطول 42 كم يفصل بين حدود محافظتي كربلاء وبابل مع محافظة الأنبار، وتبلغ كلفته 16 مليار دينار عراقي "حوالي 12 مليون دولار"، وتنفذه شركة عراقية خاصة منذ 6 يناير الماضي. ولفت إلى أن حفر الخندق، الذي جاء بناء على توصية من مستشارين عسكريين وأمنيين، يأتي كـ"حل أمثل في هذه الفترة لوقف تمدد داعش باتجاه محافظات الوسط والجنوب"، لافتاً إلى أن الشركة المنفذة "تسعى إلى الانتهاء من حفر الخندق قبل أن يصل الخطر إلى المنطقة". وأوضح أن العمل في المشروع "مستمر على مدار الساعة لإنجازه في أقرب وقت ممكن"، لم يحدد موعداً محدداً لذلك. وأشار إلى أن الخندق كفيل بفصل "داعش" عن أقرب نقطة من مدينة كربلاء بحوالي 60 كم، كما سيمنع استهداف "داعش" للعتبات المقدسة "ضريح الامام الحسين بن علي" في المدينة.

أعلنت قيادة عمليات بغداد مقتل 4 من عناصر تنظيم "داعش" شمال غربي العاصمة العراقية بغداد. وقال الناطق باسم القيادة العميد سعد معن، إن قوة من اللواء 59 تمكنت من قتل العناصر الأربعة، وتدمير عجلتهم في منطقة "الحلابسة" شمال غرب بغداد. كما أعلن مصدر امني في مصفى بيجي، أن عناصر من "داعش" حاولوا الهجوم على المصفى شمال العراق، لكن القوات الأمنية وطيران الجيش تصدى للهجوم مما أسفر عن مقتل 24 من داعش، فضلا عن حرق 5 عجلات تابعة لهم في منطقة "البوجواري". وفي السياق ذاته، أعلنت القيادة مقتل مسلحين 2 جراء انفجار عبوة ناسفة داخل عجلة كانا يحاولان نقلها ونصبها لاستهداف المدنيين في منطقة حي السلام بالمحمودية جنوب بغداد. كما أنهت القوات العراقية استعداداتها الكاملة لتنفيذ عملية عسكرية واسعة في ناحية "جرف الصخر" التابعة لمحافظة بابل، بهدف تحرير جميع مناطقها من سيطرة ما يعرف بتنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) في الحملة التي سيشارك فيها 3 آلاف جندي بغية اجتياح الناحية من 6 محاور. وذكر موقع قناة "العراقية" الإلكتروني، اليوم الثلاثاء، أن هذه الحملة "تأتي منسجمة مع النجاحات الأمنية المتحققة خلال الأيام الماضية والتي تمخض عنها، أمس الإثنين تطهير مخازن العتاد وحي المصافي في بيجي". وأشار إلى أن ذلك يأتي في وقت تمكنت فيه القوات المسلحة العراقية من قتل العشرات من أفراد داعش، ومن بينهم "والي" ناحية يثرب عدنان الناهي. وأكد قائد القوة الجوية أنور حما دقة وتركيز الضربات الجوية الموجهة إلى مسلحي داعش، موضحا أن الأخطاء التي تقع خلال العمليات العسكرية قليلة وغير مقصودة.وأكد مستشار محافظ بابل ثامر الخفاجي، في تصريح صحفي أن قيادة عمليات بابل والحكومة المحلية سارعت بتجهيز التعزيزات الخاصة كافة بدعم قوات الجيش للقضاء على عناصر داعش.

أعلن مسؤول عراقي اليوم الثلاثاء، مقتل 13 عنصرا وإصابة 17 من تنظيم دولة الإسلام في العراق والشام (داعش) في شمال بابل، فيما تسبب تفجير انتحاري بسيارة مفخخة في مقتل 3 جنود وإصابة 9 بينهم 5 مدنيين في تكريت. ونقل موقع "السومرية نيوز" عن قائد شرطة محافظة بابل اللواء رياض الخيكاني، قوله إن الأجهزة الأمنية نفذت، في ساعة متقدمة من ليلة أمس الاثنين، عملية أمنية في منطقة صنيديج التابعة لناحية جرف الصخر (35 كم شمالي بابل) بالتنسيق مع قيادة عمليات بابل وبإسناد طيران الجيش، ما أسفر عن مقتل 13 من تنظيم داعش وإصابة 17 آخرين. وأضاف الخيكاني أن العملية استندت إلى معلومات استخبارية دقيقة، وأسفرت أيضا عن حرق أربع سيارات يستخدمها الإرهابيون، وحرق عشرة منازل كانت توفر ملاذا آمنا يستغله الإرهابيون. وفي سياق آخر، أعلنت مصادر عسكرية أن ثلاثة جنود قتلوا صباح اليوم وأصيب تسعة أشخاص بينهم خمسة مدنيين، في تفجير انتحاري بسيارة مفخخة استهدف نقطة تفتيش للجيش العراقي على الطريق بين تكريت وبيجي. وقالت المصادر لوكالة الأنباء الألمانية، إن انتحاريا يقود سيارة مفخخة فجر نفسه في نقطة تفتيش للجيش العراقي في منطقة الرياش على الطريق الرئيسي بين تكريت وبيجي، ما أسفر عن مقتل ثلاثة جنود وإصابة أربعة جنود وخمسة مدنيين كانوا بالقرب من مكان الانفجار.

أعلنت الشرطة العراقية اليوم الإثنين، عن مقتل خمسة قياديين من تنظيم دولة الإسلام في العراق والشام "داعش" أحدهم عربي يحمل الجنسية السعودية في اشتباكات بمحافظة بابل. ونقل موقع "السومرية نيوز" عن قائد شرطة المحافظة اللواء رياض الخيكاني قوله إن قوة من العمليات المشتركة من الجيش العراقي والشرطة نفذت، في ساعة متأخرة من الليلة الماضية، عملية أمنية في مناطق الفارسية والعبد ويس التابعتين إلى ناحية جرف الصخر (35 كم شمالي بابل)، واشتبكت مع عناصر داعش لمدة خمس ساعات، تمكنت خلالها من قتل خمسة قياديين من التنظيم أحدهم يحمل الجنسية السعودية. وأضاف الخيكاني، أن القوة ضبطت خلال العملية مخابئ للأسلحة والأعتدة والمعدات والمواد التي تدخل في صناعة العبوات الناسفة محلية الصنع وتفخيخ العجلات إضافة إلى ضبط مواد متفجرة يتم من خلالها صناعة الأحزمة الناسفة. من جهة أخرى أفاد مصدر أمني بمحافظة ديالى، بان مدنيين اثنين أصيبا بانفجار عبوة ناسفة شمال بعقوبة.

أعلن الناطق باسم وزارة الداخلية العراقية العميد، سعد معن، اليوم الثلاثاء، عن مقتل امرأتين وجرح 9 مدنيين بانفجار 4 سيارات مفخخة بمحافظتي بابل وواسط. وقال معن، إن سيارة مفخخة انفجرت في منطقة الصوب الصغير بمحافظة بابل جنوب بغداد ما أسفر عن جرح مدنيين اثنين. وأضاف، كما انفجرت سيارة مفخخة أخرى، في شارع 60 قرب مطعم آدم ما أدَّى إلى مقتل امرأتين اثنتين وجرح شخصين آخرين. وتابع، أن مدنيا أصيب واحترقت 10 سيارات بانفجار مماثل في قضاء الحصوة شمال الحلة مركز محافظة بابل، أما الانفجار الرابع فوقع في محافظة واسط جنوب شرق بغداد، وأسفر عن مقتل مدني وجرح 4 آخرين.

قتل أربعة جنود عراقيين وأصيب ستة في اشتباكات جرت صباح اليوم الثلاثاء بشمال بابل بين الجيش ومسلحين من تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش". ونقل موقع "السومرية نيوز" عن مصدر في شرطة محافظة بابل قوله إن اشتباكات مسلحة اندلعت، صباح اليوم، بين عناصر الجيش ومسلحي تابعين لتنظيم داعش في منطقة جرف الصخر شمالي بابل، ما أسفر عن مقتل أربعة جنود وإصابة ستة آخرين بجروح. وأضاف أن الاشتباكات أسفرت أيضا عن مقتل إرهابيين اثنين من داعش واعتقال اثنين آخرين. يذكر أن محافظة بابل ومركزها مدينة الحلة، جنوب العاصمة بغداد، تتمتع باستقرار نسبي إلا أن مناطق شمال المحافظة ما تزال تشهد حركة للمسلحين، الذين يقومون بين الفينة والأخرى بأعمال عنف.

قتل 5 جنود عراقيين وأصيب 7 آخرون بجروح، في انفجار عبوة ناسفة استهدفت دوريتهم ليل أمس في شمال محافظة بابل العراقية. وقال مصدر في شرطة المحافظة، اليوم السبت، إن 5 جنود قتلوا، وأصيب 7 آخرون بجروح في انفجار عبوة ناسفة مزروعة إلى جانب الطريق، أثناء مرور دورية للجيش العراقي بمنطقة عبد ويس في ناحية جرف الصخر (35 كم شمال بابل)، بساعة متأخرة من الليلة الماضية. كما قتل 4 جنود وأصيب آخر بجروح في انفجار سيارة مفخخة استهدفت دوريتهم في مدينة تكريت مركز محافظة صلاح الدين.

قتل وأصيب 14 جنديا عراقيا، في هجوم مسلح ببابل جنوب العراق. وقالت الشرطة، إن مقرا عسكريا تعرض لهجوم من قبل مجموعة مسلحة في منطقة "العبد ويس" التابعة لناحية جرف الصخر شمال غرب الحلة. وأضافت، أن الهجوم استمر عدة ساعات واستخدمت فيه الأسلحة الرشاشة وقذائف الهاون، وأدى إلى مقتل 11 جنديا وإصابة 3 آخرين بجروح.