أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بمقتل مجندة إسرائيلية من قوات حرس الحدود، وإصابة 7 آخرين، في عملية إطلاق نار وطعن وقعت في مدينة بئر السبع جنوبي إسرائيل، وأشارت إلى تحييد المُنفذ. وذكرت صحيفة “يسرائيل هيوم” أن إطلاق النار وقع في المحطة المركزية بالمدينة، وأن السلطات تعمل على تأمين المنطقة والتحقيق في ملابسات الحادث – حسب موقع الجزيرة وأفادت مصادر للقناة 12 الإسرائيلية بأن مُنفذ العملية في بئر السبع كان يرتدي واقيًا للرصاص. وفي سياق متصل، أكدت شرطة الاحتلال أنها تُجري عمليات تمشيط بحثًا عن مساعدين محتملين لمُنفذ العملية. مقتل مجندة إسرائيلية وإصابة آخرين إثر إطلاق نار في بئر السبع (فيديو)https://t.co/Gz1MOzg7Vg pic.twitter.com/fCq2Ngyr1D — صحيفة الشرق - قطر (@alsharq_portal) October 6, 2024

استشهد شاب فلسطيني، مساء اليوم، إثر إطلاق مستوطن النار عليه في مدينة بئر السبع داخل أراضي /فلسطين 48/. ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية عن مصادر محلية أن الشاب، قد استشهد إثر إطلاق النار عليه من قبل مستوطن قرب مركز تجاري في مدينة بئر السبع. وزعمت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الشاب الفلسطيني نفذ عملية دهس وطعن، أسفرت عن مقتل 4 إسرائيليين وإصابة آخرين، قبل أن يطلق عليه مستوطن النار من مسافة قريبة.

أعلنت وسائل إعلام عبرية مقتل أربعة مستوطنين وإصابة اثنينآخرين،في عملية دهس وطعن نفذها شاب فلسطيني في مدينة بئر السبع المحتلة، مساء اليوم الثلاثاء. وذكرت وسائل إعلام عبرية، أنه تم إطلاق النار على الشاب الفلسطيني ما أدى إلى استشهاده. ????لحظة إطلاق النار على منفذ عملية بئر السبع pic.twitter.com/cG4OeLAq0W — وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) March 22, 2022 وادعت قوات الاحتلال أن هناك شريك لمنفذ عملية الطعن وتجري عمليات بحث عنه. فيما أشارت تقارير عبرية أن منفذ العملية هو محمد غالب أبو القيعان 34 عامًا منقرية حورة في النقب المحتل، وفقا لوكالة شهاب الإخبارية. صورة متداولة لمنفذ عملية الدهس والطعن في بئر السبع المحتلة pic.twitter.com/Lsc2T0X4t4 — وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) March 22, 2022 وقالت صحيفة معاريف العبرية إنرئيس حكومة الاحتلال ووزير الأمن الداخلي ومفتش عام الشرطة يعقدان جلسة مشاورات أمنية في هذه الاثناء. المراسل العسكري لصحيفة يديعوت العبريةيوسي يهوشع، قال: إن هناك حالةتخبط حاد في داخل المؤسسة الأمنية، والتي فشلت في تقييم الوضع قبل رمضان، فتركزت الجهود الأمنية على القدس والضفة فقط، ونسوا بأن الفلسطينيين يفاجئوننا دوماً من حيث لا نتوقع.

أصيب عاملان فلسطينيان، اليوم الأحد، جرّاء تعرضهما للطعن من قبل مستوطن يهودي في مدينة بئر السبع بالنقب، جنوب الأراضي الفلسطينية المحتلة 1948. وبحسب الإذاعة العبرية، فقد تعرّض عاملان فلسطينيان بمدينة بئر السبع للطعن صباح اليوم الأحد، على خلفية غير معروفة، ووصفت إصابتهما بالمتوسطة، حيث تم نقلهما إلى مستشفى "سوروكا" في مدينة بئر السبع بعد. من جانبها، أعلنت الشرطة الإسرائيلية عن اعتقال مرتكب الهجوم، وهو شاب يهودي في العشرينيات من العمره، مدعية أن خلفية الحدث "جنائية" وليست قومية. ويتعرض فلسطينيو الداخل المحتل لاعتداءات عنصرية متكرّرة، بالضرب والطعن والتحريض على القتل، من قبل المستوطنين الذين توفّر القيادة الإسرائيلية الغطاء الأمني لاعتداءاتهم، من خلال فرض أحكام مخفّفة عليهم في أحيان، وإعفائهم من العقوبة وتبرئتهم في أحيان أخرى.

قام عدد من الإسرائيليين بسحل رجل إريتري في مكان الهجوم في بئر السبع، لاعتقادهم أنه فلسطيني، وتوفي الرجل لاحقا متأثرا بجروحه، فيما تعهدت الشرطة الإسرائيلية بملاحقة الفاعلين. وقالت الشرطة الإسرائيلية، في بيان اليوم الإثنين، إنها ستلاحق وتلقي القبض على الإسرائيليين الذين ركلوا الإريتري وسحلوه، فيما وصفت صحف إسرائيلية ما جرى بأنه "إعدام". وأظهرت مقاطع فيديو، ركل إسرائيليين للإريتري في رأسه وجسده، وألقوا عليه الكراسي وهو ممد على الأرض بعد إصابته برصاص شرطي، اعتقادا أيضا أنه أحد الفلسطينيين اللذين نفذا الهجوم في محطة الحافلات المركزية في مدينة بئر السبع جنوب إسرائيل. وقالت المتحدثة باسم الشرطة الاحتلال، لوبا السمري، إن "الضحية" كان واقعا بالفعل على الأرض ولا يشكل أي خطر عندما تعرض للضرب والركل المبرح. وأسفر الهجوم الذي نفذه فلسطيني من بلدة حورة بالنقب عن مقتل جندي إسرائيلي ومقتل منفذ الهجوم، بالإضافة إلى إصابة حوالي 10 أشخاص بجروح.

قتل إسرائيليًا وأصيب 10 آخرين، بمحطة الحافلات المركزية في مدينة بئر السبع، جنوب إسرائيل، وذلك في عملية مزدوجة، أطلق خلاله مسلح النار باتجاه إسرائيليين، فيما طعن شاب آخر مجموعة في المحطة. وأكد الإعلام الإسرائيلي أن مسلحا أطلق النار، مساء اليوم الأحد، باتجاه إسرائيليين في محطة الحافلات المركزية في مدينة بئر السبع، ثم طعن شاب آخر مجموعة مما أدى إلى إصابة 10 إسرائيليين، وأوضحت القناة الثانية العبرية أن قوات الاحتلال قامت بإطلاق النار على المنفذَين، الذين قتل أحدهما وأصيب الآخر. وقالت مستشفى سوروكا في بئر السبع خلال بيان لها، إن احد جرحى الهجوم توفي متأثرا بإصابته، مؤكدة أن المستشفى استقبلت 10 جرحى، توفي احدهم لدى وصوله.

قالت مصادر في الشرطة الإسرائيلية، اليوم الخميس، إن إسرائيليا أُصيب بجروح خطيرة جراء طعنه بسكين، وسط مدينة بئر السبع، جنوبي البلاد. ونقلت القناة الإسرائيلية السابعة عن المصادر التي لم تسمها، إن الشرطة الإسرائيلية شرعت في التحقيق في ملابسات الحادث، دون أن تكشف تفاصيل أخرى بشأن هوية الشخص الطاعن، وما إذا كان تمكن من الفرار أم ألقي القبض عليه. وحتى الساعة 17:28 بتوقيت جرينتش، لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الحادث، كما لم يعرف ما إذا كان على خلفية جنائية أم سياسية. وشهدت الأشهر الأخيرة تصاعداً في عمليات الطعن التي نفذها فلسطينيون داخل الأراضي الفلسطينية، وأيضاً في إسرائيل، بعد الحرب الأخيرة على غزة، وتصاعد الاقتحامات الإسرائيلية للمسجد الأقصى، غير أن هناك عمليات طعن تحدث لأسباب جنائية.

قالت مصادر حقوقية، إن سلطات الاحتلال قامت، اليوم الخميس، بعزل 54 أسير فلسطيني في سجن "إيشل" الإسرائيلي. وأفاد "نادي الأسير الفلسطيني" في بيان، بأن إدارة سجون الاحتلال نقلت 54 أسيراً من سجن "عسقلان" إلى عزل سجن "ايشل" في مدينة بئر السبع جنوب فلسطين المحتلة عام 1948. وأوضح البيان، أن عملية النقل تمت بحجة إجراء تفتيش لغرف السجن، مشيراً إلى أن الاحتلال لم يبقي سوى على 9 أسرى في معتقل "عسقلان".

قصفت "كتائب القسام"، الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، في ساعة متأخرة من مساء أمس السبت، مدينة بئر السبع المحتلة بعدد من الصواريخ، حيث سجل إصابة إسرائيلي بجراح. وقالت الكتائب في بلاغ عسكري لها أنها قصفت عند الساعة 10:40 من مساء السبت، مدينة بئر السبع المحتلة بثلاثة صواريخ من نوع "سجيل 55". وقالت مصادر إسرائيلية أن احد هذه الصواريخ سقط في فناء منزل مما أدى إلى إصابة أحد الإسرائيليين بجراح، دون الإشارة إلى طبيعة إصابته. كما أعلنت "القسام"، الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" أنها قصفت مستوطنتي بئيري، و"نير اسحاق" بثلاثة بصواريخ من نوع "107"، وموقع "كسوفيم" العسكري شمال شرق خان يونس جنوب قطاع غزة بقذيفتي هاون "عيار 120 ميلم". وفي نفس السياق قالت "سرايا القدس"، الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في عدة بلاغات عسكرية إنها قصفت صباح، اليوم الأحد، مدينة أشدود المحتلة بصاروخين من طراز "جراد". وأضافت أنها قصفت كذلك قاعدة "زيكيم" العسكرية الواقعة في عسقلان، ومستوطنة "نيريم"، وموقع الكاميرا العسكري شرق بلدة "جحر الديك"، بسبعة عشرة صاروخًا من نوع "107"، و"سي 8 كي"، هاون "عيار 120 مليم". واعتبرت الكتائب أن هذا القصف يأتي في إطار الرد على الجرائم الإسرائيلية بحق أبناء الشعب الفلسطيني والعدوان المتواصل على قطاع غزة.

قصفت "كتائب القسام"، الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، صباح اليوم الخميس، مدينة بئر السبع المحتلة بعدد من الصواريخ. وقالت الكتائب، في بيان عسكري، إنها قصفت، صباح اليوم، مدينة بئر السبع المحتلة بـ8 صواريخ من طراز "جراد" . ويتعرض قطاع غزة، منذ الاثنين 7 مايو الجاري، لعملية عسكرية إسرائيلية كبيرة، وذلك بشن آلاف الغارات الجوية والبرية والبحرية عليه.

أكدت "كتائب الشهيد عز الدين القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أنها تمكنت من قتل 8 جنود إسرائيليين، وتدمير ناقلة جند من نوع شيزاريت. وقالت الكتائب في بيان صحفي، اليوم الخميس، إن مقاوميها تسللوا خلف خطوط القوات المتوغلة شرق التفاح شرق مدينة غزة، وأجهزوا على 8 جنود من مسافة صفر، مضيفة "تمكن مجاهدونا من تدمير ناقلة جند من نوع شيزاريت بقذيفة RPG من طراز P29 وتدميرها بشكل كامل". وفي وقت سابق من فجر اليوم أصيب 6 جنود إسرائيليين في الاشتباكات الدائرة في القطاع وتم نقلهم لمستشفى "سوروكا" ببئر السبع و"هداسا" في القدس المحتلة. وذكرت القناة العبرية السابعة أنه تم نقل مجموعة أخرى من الجرحى خلال ساعات الصباح لمستشفى "سوروكا" ببئر السبع في حين قال مراسل القناة في المستشفى إن الطائرات المروحية لا تكف عن إحضار الجرحى منذ بدء العملية البرية قبل 6 أيام.

أعلن الأسير الفلسطيني، القيادي في "كتائب القسام"، الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إبراهيم حامد، عن وقف إضرابه المفتوح عن الطعام الذي استمر مدة 8 أيام احتجاجاً على عزله الانفرادي في سجن "أوهلي كيدار" ببئر السبع جنوب الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، وذلك عقب اتفاق أُبرم مع إدارة معتقلات الاحتلال لإنهاء عزله. وأوضحت الهيئة القيادية لأسرى حركة "حماس"، أن حامد "49 عاماً"، أقدم مساء أمس الخميس، على فك إضرابه بعد إطلاعه من قبل رئيس الهيئة، عباس السيد، على سير المفاوضات والمباحثات مع إدارة سجون الاحتلال، والتي أفضت إلى أن عزل حامد لن يتجاوز مدة أقصاها 3 أشهر. وفي سياق متصل، أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مساء أمس، عن أسير من قطاع غزة، وذلك بعد اعتقال دام 9 سنوات. وأخلت سلطات الاحتلال سبيل الأسير أحمد العثامنة "33 عامًا"، من رفح جنوب قطاع غزة، عند معبر بيت حانون "إيرز" شمال قطاع غزة حيث تم اقتياده بمسيرة محمولة من قبل أقاربه وأصدقائه إلى مسقط رأسه في رفح.