■إنشاء نماذج رعاية صحية قوية تركز على المريض ■ الجهود الجماعية يمكن أن تحد من انتشار السمنة والسكري جاء إطلاق خطة عمل قطر الوطنية لمكافحة السمنة والسكري وأمراض القلب والأوعية الدموية الناتجة عن تصلب الشرايين 2024-2030، وبالتزامن مع اليوم العالمي للسكري، ليعزز جهود وزارة الصحة العامة في مكافحة الأمراض المزمنة. وتحدد الخطة مساراً طموحاً لتحسين النتائج الصحية الوطنية بما يتماشى مع رؤية قطرالوطنية 2030 والاستراتيجية الوطنية للصحة 2024-2030. وتعد الخطة بمثابة خطوة مهمة لمعالجة السمنة والسكري وأمراض القلب والأوعية الدموية الناتجة عن تصلب الشرايين، وهي تحديات تشكل جزءا رئيسيا من عبء الأمراض غير الانتقالية في دولة قطر، وتعزز هذه الخطة التزامنا ببناء مجتمع صحي في قطر من خلال التأكيد على تعزيز الصحة والتميز السريري والابتكار.» وترتكز على تمكين الأفراد والأسر من اتخاذ خيارات صحية مستنيرة، وتبرز دور السياسات الاستباقية في خلق بيئات داعمة للصحة والعافية. وتهدف خطة العمل الجديدة الى المساهمة في خفض وفيات الأمراض غير الانتقالية بنسبة 36% بحلول عام 2030، بما يتماشى مع استراتيجية التنمية الوطنية لدولة قطر والاستراتيجية الوطنية للصحة، مما يؤكد الدور الحيوي للرعاية الأولية في تقديم خدمات تتمحور حول المريض لمعالجة أمراض السكري والسمنة على مستوى المجتمع. - تحديات صحية ملحة ويعد مرض السكري والسمنة من بين أكثر تحديات الصحة العامة إلحاحا في العصر، وتمثل خطة العمل خطوة محورية نحو الحد من انتشارها وتأثيرها على المجتمع ، واستناداً إلى نتائج المسح الوطني التدرجي لعوامل الخطورة للإصابة بالأمراض المزمنة غير الانتقالية في دولة قطر لعام 2023، والمسح السابق لعام 2012 ، نجد فرصة فريدة للتحسين من خلال تركيز سياساتنا وتدخلاتنا وتحسين نهجنا في التشخيص المبكر والوقاية، وتعزيز مجتمع أكثر صحة ومرونة من خلال الرؤى المستندة الى البيانات «. وتعتمد خطة العمل 2024-2030 على أسس برامج الفحص المعززة والمبادئ التوجيهية السريرية الوطنية ومبادرات التوعية المجتمعية التي تم تحقيقها في السنوات الأخيرة، وأهمية التركيز الاستراتيجي للخطة على الحفاظ على التقدم المحرز مؤخرا وتوسيع نطاق الجهود للوقاية من السمنة والسكري وعوامل الخطر القابلة للتعديل وعكس مسارها. - بيانات المسح الوطني كما تظهر بيانات المسح الوطني التدرجي لعوامل الخطورة للإصابة بالأمراض المزمنة غير الانتقالية في دولة قطر التي تقارن بين عامي 2012 و2023 أن الجهود الجماعية يمكن أن تحد من انتشار السمنة والسكري. وبالاستفادة من هذا الإنجاز، تعطي خطة العمل الجديدة الأولوية لمنع حدوث حالات جديدة، وحيثما أمكن، عكس مسار الحالات القائمة من خلال الإدارة المثلى والاستباقية. ومن خلال استهداف عوامل الخطر القابلة للتعديل، والحد من زيادة الوزن، والسمنة، والإدارة الفعالة لمرض السكري والأمراض المصاحبة المرتبطة به، يمكننا التخفيف من المضاعفات، والحد من الوفيات، وتحسين النتائج الصحية للسكان بما يتماشى مع أهداف استراتيجية التنمية الوطنية». تمثل خطة العمل هذه الالتزام بنهج استباقي وموحد لمكافحة السمنة والسكري وعوامل الخطر لأمراض القلب والأوعية الدموية وتصلب الشرايين، وتهدف إلى إنشاء نماذج رعاية صحية قوية تركز على المريض وتؤكد على الوقاية والرعاية الشخصية والتنسيق السلس عبر القطاعات من خلال إشراك مقدمي الخدمات الصحية وصانعي السياسات والمجتمع والرؤية المستقبلية لخطة العمل هي جعل الصحة حقيقة مستدامة لكل فرد من أفراد المجتمع .

بمناسبة اليوم العالمي للسكري وفي إطار التعاون مع الجمعية القطرية للسكري، شارك قسم صحة الفم والأسنان الوقائية والتعزيزية بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية في فعاليات اليوم العالمي للسكري، حيث تم توفير كراسي أسنان متحركة مجهزة بجميع الأدوات اللازمة لفحص الجمهور. وقد شهد المكان المخصص لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية في حديقة أسباير إقبالاً كبيرًا من الجمهور، الذين استفادوا من خدمات الفحص والتوعية المقدمة من قبل الكادر الطبي للأسنان. وقد تضمنت هذه الخدمات تقديم شرح حول أهمية العناية بصحة الفم والأسنان، كما تم تسليط الضوء على العلاقة الوثيقة بين مرض السكري وصحة الفم والأسنان، بالإضافة إلى الإجابة عن استفسارات الجمهور المختلفة. وقد تم إجراء فحوصات شاملة للفم والأسنان لفئات عمرية متنوعة، مما ساهم في تعزيز صحة الفم والأسنان لدى الحاضرين. وأعربت د. نجاة اليافعي، مديرة قسم صحة الفم والأسنان الوقائية والتعزيزية بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية، عن سعادتها بثمار هذه المشاركة، مؤكدة أن الهدف الأساسي هو دعم صحة الفم والأسنان لجميع أفراد المجتمع، مع التركيز بشكل خاص على مرضى السكري. وفي ختام حديثها، وجهت د. اليافعي شكرها العميق للجمعية القطرية للسكري على التعاون المثمر والتنظيم المميز لهذه الفعالية.

تزامناً مع اليوم العالمي للسكري، الذي تحتفل به مؤسسة الرعاية الصحية الأولية في 14 نوفمبر من كل عام، نظمت المؤسسة مجموعة من الفعاليات التوعوية بهدف تعزيز الوعي حول مرض السكري وطرق الوقاية منه. شملت الفعاليات الداخلية إقامة ركن توعوي في المبنى الرئيسي للمؤسسة، حيث تم إجراء قياسات حيوية لموظفي المؤسسة، مثل قياس ضغط الدم ومستوى السكر. كما تطرقت الفعاليات إلى التوعية بأهمية الصحة الفموية وكيفية الوقاية منها، نظراً للعلاقة الوثيقة بين مرض السكري وصحة الفم، مما يتطلب رعاية مستمرة للحفاظ على صحة الفم والحياة الصحية. كما شهدت المراكز الصحية التابعة للمؤسسة أركاناً توعوية وتقديم نصائح لمراجعيها، بالإضافة إلى تنظيم محاضرات توعوية في المدارس التابعة لتلك المراكز. وتم عرض أفلام توعوية ونشر رسائل عبر الشاشات المنتشرة في المراكز، تسلط الضوء على أهمية الوقاية والعناية الصحية لمواجهة مرض السكري. أما على الصعيد الخارجي، فقد شاركت المؤسسة في فعاليات توعوية في عدة مواقع، منها فاندوم مول، ومعهد النور للمكفوفين، وشركة وقود، ومركز إحسان، وجامعة الدوحة، والجمعية القطرية للسكري، سعياً للوصول إلى أكبر شريحة من المجتمع وتعزيز المعرفة حول مرض السكري وسبل الوقاية منه. أما في فاندوم مول، فقد شهدت الفعاليات إقبالاً كبيراً، حيث شارك أكثر من 400 شخص في الفحص للقياسات الحيوية، مع تقديم المشورة الصحية من قبل أطباء المجتمع المشاركين في التوعية الصحية. بالإضافة إلى ذلك، تم إجراء فحص كتلة الجسم لأكثر من 500 زائر، إضافة لتقديم استشارات صحية شاملة من قبل أخصائي التغذية ونمط الحياة الصحي.

تشارك وزارة الداخلية، ممثلة بإدارة الخدمات الطبية (عيادة الأسنان)، في الاحتفال باليوم العالمي للسكري الذي يصادف 14 نوفمبر 2024، من خلال زيارة وحدة الأسنان المتنقلة للعيادات الخارجية بمستشفى الرميلة، لتقديم خدمات وعلاج الأسنان لفئة كبار القدر، بهدف تعزيز التعاون مع مختلف المؤسسات الصحية، وتقديم خدمات طبية نوعية تسهم في تحسين جودة الرعاية الصحية لكبار القدر، فيما يتعلق بصحة الفم والأسنان، وبما يعكس التزام وزارة الداخلية بمسؤولياتها المجتمعية.

تعاون مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، مع مستشفى الأمان لتنظيم مبادرة توعية لموظفيه بمناسبة اليوم العالمي للسكري. وقام فريق مستشفى الأمان بإجراء فحوصات لمستويات السكر في الدم وقياس الضغط، إضافة إلى تقييم مؤشر كتلة الجسم بهدف تقديم صورة شاملة عن الحالة الصحية لكل موظف. كما قدّم أخصائيو التغذية في المستشفى استشارات فردية للموظفين لتزويدهم بنصائح شخصية حول تقليل مخاطر السكري، واتباع نظام غذائي متوازن، وتبني نمط حياة صحي. واستخدم المصرف منصات التواصل الاجتماعي الخاصة به لإطلاق سلسلة من المنشورات التثقيفية، بهدف توعية المجتمع حول مرض السكري والتأكيد على أهمية اتباع أسلوب حياة صحي. وقالت السيدة مشاعل عبد العزيز الدرهم، مساعد المدير العام لقطاعي الاتصال وضمان الجودة في المصرف: «نحن ملتزمون بدعم موظفينا من خلال تعزيز الوعي، والتشجيع على تبني نمط حياة صحي. ونظراً لانتشار مرض السكري، فإن من واجبنا دعم برامج الوقاية منه، والعمل على تحسين الصحة العامة لأفراد المجتمع. ونود أن نشكر مستشفى الأمان على تعاونهم القيّم وجهودهم في تعزيز المبادرات الصحية الفعّالة.» تأتي هذه المبادرة في إطار استراتيجية المسؤولية الاجتماعية للمصرف، التي تتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030، والتي تدرك أهمية توفير الرعاية الصحية وتحسين الصحة العامة.

احتفاءً باليوم العالمي للسكري الذي يصادف 14 نوفمبر من كل عام، قامت مجموعة QNB بإضاءة مبنى فرعها الرئيسي بالكورنيش وفروعها الدولية باللون الأزرق بهدف جذب الانتباه إلى قضية مرض السكري وخطورته، تزامناً مع تنظيم هذا الحدث في عدد من أشهر المباني والمعالم البارزة حول العالم. وتعكس هذه المبادرة حرص المجموعة على رفع مستوى الوعي بمرض السكري في إطار برامجها السنوية لتعزيز التثقيف الصحي في المجتمعات التي تعمل فيها عبر شبكتها الدولية كجزء من استراتيجيتها في مجال المسؤولية المجتمعية، التي يمثل الصحة والرفاه أحد ركائزها. وبهذه المناسبة، قالت السيدة هبة التميمي، نائب الرئيس التنفيذي الأول لإدارة الاتصالات في مجموعة QNB: «نحن ملتزمون بدعم المجتمعات المحلية التي نعمل فيها وتحسين الصحة العامة والرفاه لأفراد المجتمع، بما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030 والاستراتيجية الوطنية لمكافحة مرض السكّري في قطر وتنفيذاً لأهداف التنمية المستدامة. ومن دواعي سرورنا تنظيم هذه المبادرة والانضمام إلى جهود المجتمع الدولي لتسليط الضوء على هذا المرض ونشر رسالة أمل لجميع المصابين به في قطر وحول العالم.»

تحت شعار اليوم العالمي للسكري لهذا العام (السكري وجودة الحياة الصحية) وبمشاركة نخبة من خبراء السكري اختتمت الجمعية القطرية للسكري عضو مؤسسة قطر فعاليات مؤتمرها الطبي السنوي عن مضاعفات السكري والذي عقد يومي 8 و 9 نوفمبر 2024 بمركز قطر الوطني للمؤتمرات، مؤكداً على أهمية الرعاية الذاتية والالتزام بالأدوية والعلاجات الموصوفة للمريض من قبل الأطباء لتجنب حدوث مضاعفات المرض، والتي تحدث نتيجة الإهمال في العلاج أو عدم الالتزام بالغذاء الصحي المناسب لمرض السكري، مع ضرورة أن يكون مريض السكري على تواصل مستمر مع كل من الطبيب وأخصائي التغذية . وأكد الدكتور عبدالله الحمق المدير التنفيذي للجمعية القطرية للسكري أن المؤتمر كان ناجحاً بكل المقاييس حيث حضر 250 من استشاريي وأطباء السكري والغدد الصماء والطب الباطني والأعصاب والقلب وأخصائي التغذية والممارسين العامين ومثقفي السكري من قطر، كما عرضت البحوث والمناقشات الهادفة التي تخللت المؤتمر حول كل ما يتعلق بمرض السكري. من ناحيته قال الدكتور محمود علي زرعي استشاري الغدد الصماء والسكري بمؤسسة حمد الطبية رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر، إن المؤتمر ركز على أهمية الرعاية الذاتية بكيفية التعامل مع مرض السكري، وضرورة إلمام العاملين في القطاع الصحي بهذه الكيفية وأحدث طرق العلاج.

أطلقت الجمعية القطرية للسكري حملتها السنوية بمناسبة اليوم العالمي للسكري، والذي يصادف يوم 14 نوفمبر من كل عام. وقد ركزت حملة اليوم العالمي للسكري لهذا العام على عدة جوانب اساسية، الجانب الأول حياة مرضى السكري حيث يواجه ملايين الأشخاص المصابين بمرض السكري تحديات يومية في إدارة حالتهم في المنزل والعمل والمدرسة. تشتمل حملة الجمعية على الفعاليات وعلى رأسها «مسيرة السكري» يوم الجمعة 15 نوفمبر،كما تنظم الجمعية مؤتمرها الطبي السنوي عن « مرض السكري ومضاعفاته» والذي يكرس جهوده لعلاج السكري والمضاعفات ذات الصلة والتكنولوجيا والوقاية منه، يعقد المؤتمر يومي 8-9 نوفمبر 2024 بمركز قطر الوطني للمؤتمرات. ومن فعاليات الحملة أيضاً «اختبار الدائرة الزرقاء» على نطاق واسع، وهو عبارة عن تقييم مستوى عوامل الخطورة للإصابة بالسكري من النوع الثاني والذي قد اثبتت الدراسات انه من الممكن تفادي الإصابة به.

احتفالاً باليوم العالمي للسكري، تعاون مصرف قطر الإسلامي المصرف مع مؤسسة حمد الطبية لإجراء فحوصات واختبارات وجلسات توعية لموظفيه، لتشجيعهم على تبني خيارات صحية. وفي إطار استراتيجية المسؤولية الاجتماعية التي ينتهجها المصرف والجهود المتواصلة لتعزيز الممارسات الصحية بين موظفيه، تضمنت الفعالية إجراء فحوصات لمرض السكري غير المشخص، بما في ذلك قياس مستوى السكر في الدم وضغط الدم. وعلاوة على ذلك، شارك موظفو المصرف في المسيرة السنوية للسكري والتي نظمتها الجمعية القطرية للسكري، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع. وتهدف الفعالية إلى الاحتفال باليوم العالمي للسكري، ورفع الوعي حول المرض في قطر، والترويج لأسلوب حياة أكثر صحة. واستخدم المصرف منصات التواصل الاجتماعي الخاصة به لإطلاق سلسلة من المنشورات التثقيفية، وإشراك المجتمع بتثقيفهم حول مرض السكري وأنواعه، والكشف المبكر والعلاج، والاستراتيجيات الفعالة للحد من مخاطر مضاعفاته. وقالت السيدة مشاعل عبد العزيز الدرهم، مساعد المدير العام لقطاعي الاتصال وضمان الجودة في المصرف: «نحن ملتزمون بدعم موظفينا ومجتمعنا من خلال تعزيز الوعي، والتشجيع على تبني نمط حياة صحي. ونظراً لانتشار مرض السكري في قطر، فإن من واجبنا دعم برامج الوقاية من هذا المرض وتعمل على تحسين الصحة العامة لأفراد المجتمع، بما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030.

تحتفل وزارة الصحة العامة، بالتعاون مع مؤسستي حمد الطبية والرعاية الصحية الأولية، باليوم العالمي للسكري 2023 الذي يوافق يوم امس، تحت شعار «اعرف مخاطرك، اعرف استجابتك»، وذلك للتأكيد على أهمية الفحص المبكر لاكتشاف وإدارة عوامل الخطر للحيلولة دون تطور مرض السكري. وقال الشيخ الدكتور محمد بن حمد آل ثاني، مدير إدارة برامج الوقاية من الأمراض غير الانتقالية بوزارة الصحة العامة» يُمثل اليوم العالمي للسكري الذي يتم الاحتفال به سنوياً في 14 نوفمبر مبادرة توعوية عالمية تعمل كمنصة قوية توحد قطاع الرعاية الصحية والجمهور في جهد جماعي لتسليط الضوء على حقائق مرض السكري. وفي إطار هذه المبادرة، تضطلع وزارة الصحة العامة، إلى جانب مؤسسات القطاع الصحي التابعة لها، بدور محوري، وذلك للعمل معا ليس فقط لزيادة الوعي، ولكن أيضا لتقديم الدعم اللازم، والدعوة إلى اتباع سياسات مؤثرة، ودفع الأبحاث الرائدة إلى الأمام. كما تنطوي مهمتنا الجماعية على مكافحة وباء السكري وتعزيز الصحة العامة . وأشار كل من البروفيسور عبد البديع أبو سمرة والدكتورة خلود المطاوعة، الرئيسين المشاركين للجنة الوطنية للسكري بوزارة الصحة العامة إلى أن «مرض السكري هو حالة مزمنة قد تبدأ «بصمت» دون أعراض، ولكن يمكن أن يتطور إلى مضاعفات صحية خطيرة إذا لم يتم الوقاية منه وإدارته مبكرا .

شاركت لجنة رياضة المرأة القطرية في النسخة السابعة عشرة والتي أقامتها الجمعية القطرية للسكري، في مسيرتها السنوية بحديقة الأكسجين بالمدينة التعليمية، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للسكري، وذلك تحت شعار: «تعرف على مخاطر السكري.. تعرف على كيفية التعامل معها». تضمّنت فعاليات لجنة رياضة المرأة القطرية، العديد من الأنشطة الرياضية مثل: مسابقات الوثب العالي، والجري، وكرة السلة. وقد شارك في المسيرة أكثر من 7000 شخص من مواطنين ومقيمين بمختلف الأعمار، حيث تعرفوا أيضًا على طرق الوقاية والحد من مضاعفات السكري واكتسبوا معلومات تثقيفية ثرية بهذا الخصوص وعن هذا اليوم الذي يصادف 14 نوفمبر من كل عام. وثمنت آمنة القاسمي المدير التنفيذي للجنة رياضة المرأة القطرية، التعاون مع الجمعية القطرية للسكري، في تنظيم فعاليات رياضية بمناسبة اليوم العالمي للسكري، والتي تتزامن مع شهر نوفمبر من كل عام.. مشيرة أن رياضة المرأة تشارك في الفعالية بشكل سنوي. وطالبت آمنة القاسمي، الجميع بضرورة اتباع نمط حياة غذائي صحي وخفض الوزن وممارسة الرياضة واتباع الإرشادات الصحية.

تحتفل وزارة الصحة العامة بالتعاون مع مؤسستي حمد الطبية والرعاية الصحية الأولية وسدرة للطب والجمعية القطرية للسكري اليوم، باليوم العالمي للسكري والذي يوافق الرابع عشر من شهر نوفمبر من كل عام. ويعد مرض السكري أحد أبرز التحديات الصحية على المستوى العالمي والمحلي باعتباره أحد الأمراض غير السارية الواسعة الانتشار عالمياً، ويبلغ معدل انتشاره في دولة قطر 17 في المائة من البالغين وهو ما يمثل أكثر من ضعف المعدل العالمي الذي يبلغ 8 في المائة، مما يستدعي اتخاذ خطوات فعالة لمكافحة هذا المرض على المستوى الوقائي والعلاجي. وفي إطار جهود وزارة الصحة العامة وشركائها لمكافحة مرض السكري تم تحقيق عدد من الإنجازات الهامة من خلال الاستراتيجية الوطنية لمكافحة مرض السكري 2016-2022 ومن أبرزها تنفيذ الدلائل الإرشادية للوقاية والعلاج وتحديد المبادئ التوجيهية والمسارات السريرية وذلك بإعداد ونشر ست دلائل إرشادية سريرية وطنية للسكري وتحديد مسارات الرعاية، وإعداد خطة تدريبية لجميع العاملين في القطاع الصحي عن مرض السكري استفاد منها حوالي 20 ألفاً من أخصائيى الرعاية الصحية، وإضافة عوامل الخطورة لأمراض القلب والشرايين ضمن الاستراتيجية الوطنية لمرض السكري، والبدء بإعداد خطة وطنية بحثية لمرض السكري. وفي إطار الاحتفال باليوم العالمي للسكري تشارك وزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية في فعالية مسيرة السكري والتي تنظمها الجمعية القطرية للسكري تحت شعار الأسرة ومرض السكري، في حديقة الأكسجين بالمدينة التعليمية، وذلك غدا الجمعة، من الساعة الثانية بعد الظهر وحتى الساعة الخامسة مساءً، حيث ستتضمن تقديم استشارات مجانية للجمهور من قبل اختصاصيي التوعية ومرشدي السكري، إضافة إلى توزيع مواد تثقيفية على الجمهور، وتهدف الفعالية إلى زيادة الوعي حول الوقاية من مرض السكري للأشخاص المعرضين لخطر الإصابة وتعزيز أسلوب الحياة الصحية للمصابين بمرض السكري. وينظم مركز سدرة للطب بالتعاون مع المعهد الوطني للسكري والسمنة بمؤسسة حمد الطبية مؤتمر الفهم المعاصر لأمراض السكري والسمنة والأمراض المتعلقة بها CUDOS، وذلك خلال الفترة من 20 إلى 26 نوفمبر الجاري، ويركز المؤتمر على موضوع الابتكار في مجال رعاية مرضى السكري، ويتضمن برنامجاً خاصاً بعنوان شبابنا في خطر. كما تنظم الوزارة فعاليات توعوية للموظفين يتم خلالها إجراء فحوصات طبية وتقديم إرشادات ونصائح طبية وغذائية للموظفين بناء على نتائج الفحوصات التي تشتمل على قياس الوزن والطول ومعدل كتلة الجسم وضغط الدم ونسبة السكر، حيث تهدف الفعالية إلى تحديد عوامل الخطورة للإصابة بالأمراض المزمنة لدى موظفي الوزارة من خلال الفحوصات مع تقديم الارشادات اللازمة بناء على النتائج.

تحتفل وزارة الصحة العامة بالتعاون مع مؤسستي حمد الطبية والرعاية الصحية الأولية وسدرة للطب والجمعية القطرية للسكري غدا الخميس باليوم العالمي للسكري الذي يوافق الرابع عشر من شهر نوفمبر في كل عام. ويعد مرض السكري أحد أبرز التحديات الصحية على المستوى العالمي والمحلي باعتباره أحد الأمراض غير السارية الواسعة الانتشار عالميا، حيث يبلغ معدل انتشاره في دولة قطر 17 في المئة من البالغين وهو ما يمثل أكثر من ضعف المعدل العالمي الذي يبلغ 8 في المائة، مما يستدعي اتخاذ خطوات فعالة لمكافحة هذا المرض على المستوى الوقائي والعلاجي. وفي إطار جهود وزارة الصحة العامة وشركائها لمكافحة مرض السكري تم تحقيق عدد من الإنجازات الهامة من خلال الاستراتيجية الوطنية لمكافحة مرض السكري 2016-2022، ومن أبرزها تنفيذ الدلائل الإرشادية للوقاية والعلاج وتحديد المبادئ التوجيهية والمسارات السريرية وذلك بإعداد ونشر ست دلائل إرشادية سريرية وطنية للسكري وتحديد مسارات الرعاية وإعداد خطة تدريبية لجميع العاملين في القطاع الصحي عن مرض السكري استفاد منها حوالي 20 ألفا من أخصائيي الرعاية الصحية، وإضافة عوامل الخطورة لأمراض القلب والشرايين ضمن الاستراتيجية الوطنية لمرض السكري، والبدء بإعداد خطة وطنية بحثية لمرض السكري. كما تم إطلاق حملة توعوية لرفع مستوى الوعي في المجتمع عن مرض السكري وعوامل الخطورة للإصابة به حيث تهدف الحملة المكونة من أربع مراحل للتوعية بضرورة إجراء فحص السكري واكتشافه مبكرا وأهمية تجنب مرض السكري من خلال اتباع أنماط حياة صحية تشمل التغذية وممارسة النشاط البدني وقياس مستوى الوعي لدى الناس حول مرض السكري من خلال استبيان للجمهور ومرضى السكري ومقدمي الرعاية الصحية والإعلاميين وتمكين المرضى من إدارة حالاتهم الصحية وإقامة ورش عمل لمرضى السكري من النوع الثاني للتعليم الذاتي والتدريب، بالإضافة إلى إطلاق الموقع الالكتروني الخاص بمرض السكري. وفي إطار الاحتفال باليوم العالمي للسكري تشارك وزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية في فعالية مسيرة السكري والتي تنظمها الجمعية القطرية للسكري تحت شعار الأسرة ومرض السكري، في حديقة الأكسجين بالمدينة التعليمية، بعد غد الجمعة من الساعة الثانية بعد الظهر وحتى الساعة الخامسة مساء، حيث ستتضمن تقديم استشارات مجانية للجمهور من قبل اختصاصيي التوعية ومرشدي السكري، إضافة إلى توزيع مواد تثقيفية على الجمهور. وتهدف الفعالية إلى زيادة الوعي حول الوقاية من مرض السكري للأشخاص المعرضين لخطر الإصابة وتعزيز أسلوب الحياة الصحية للمصابين بمرض السكري. ومن جهته ينظم مركز سدرة للطب بالتعاون مع المعهد الوطني للسكري والسمنة بمؤسسة حمد الطبية مؤتمر الفهم المعاصر لأمراض السكري والسمنة والأمراض المتعلقة بها وذلك خلال الفترة من 20 إلى 26 نوفمبر الجاري حيث يتم التركيز على موضوع الابتكار في مجال رعاية مرضى السكري. كما تنظم وزارة الصحة فعاليات توعوية للموظفين يتم خلالها إجراء فحوصات طبية وتقديم إرشادات ونصائح طبية وغذائية للموظفين بناء على نتائج الفحوصات التي تشتمل على قياس الوزن والطول ومعدل كتلة الجسم وضغط الدم ونسبة السكر، حيث تهدف الفعالية إلى تحديد عوامل الخطورة للإصابة بالأمراض المزمنة لدى موظفي الوزارة من خلال الفحوصات مع تقديم الإرشادات اللازمة بناء على النتائج. يذكر أن الاستراتيجية الوطنية للصحة 2018-2022 تقدم نهجا جديدا لمواجهة التحديات الصحية في قطر مع التركيز على صحة السكان والرعاية المتكاملة، ومن الفئات السكانية ذات الأولوية في الاستراتيجية تحسين صحة المصابين بأمراض مزمنة متعددة. كما تأتي الاستراتيجية الوطنية لمكافحة مرض السكري 2016-2022 لتحقيق الرؤية المستقبلية معا للوقاية من مرض السكري، بما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030 وأهداف الاستراتيجية الوطنية للصحة لتحسين الصحة ونوعية الحياة في دولة قطر. كما تسعى الاستراتيجية إلى تحقيق رؤيتها عبر ست ركائز استراتيجية تتمثل في التوعية والوقاية، وتمكين المريض، وتقديم الرعاية الصحية، وبناء القدرات والإمكانات البشرية، وإدارة المعلومات، والبحوث، ويتم تحقيق الرؤية من خلال تمكين أربع مجموعات رئيسية من الشركاء على المستوى الوطني هم الجمهور، والمرضى، إلى جانب أخصائيي الرعاية الصحية، والباحثين.

في إطار الاحتفال باليوم العالمي للسكري والذي يوافق الرابع عشر من نوفمبر من كل عام، نظّمت مؤسسة حمد الطبية سلسلة من الفعاليات الهادفة إلى رفع الوعي حول أعراض وعلامات الإصابة بداء السكري وكيفية تجنّب الإصابة بسكري النوع الثاني ومضاعفاته. وفي تعليقه على أهمية الفعاليات والحملات التوعوية التي استمرت على مدار شهر كامل، قال الدكتور محمود زرعي – استشاري أول ورئيس قسم الغدد الصمّاء والسكري بمؤسسة حمد الطبية: تؤثر الإصابة بداء السكري على جميع أعضاء الجسم تقريباً، ولذلك تُعد الفعاليات والحملات التوعوية كتلك التي ننظمها بمناسبة اليوم العالمي للسكري وما تتضمنه من إجراء فحوصات الكشف عن السكري للمشاركين بالغة الأهمية، حيث أنها تتيح لنا الفرصة للتواصل مع الأشخاص الذين وصلوا إلى مرحلة ما قبل الإصابة بالسكري (مقدمات السكري) أو أصيبوا بالفعل بالسكري دون أن تتم تشخيص إصابتهم. تمثل فحوصات السكري التي يتم إجراؤها لأفراد المجتمع ضمن الحملات العامة للتوعية بالسكري عنصراً هاماً من برنامج مؤسسة حمد الطبية للتوعية المجتمعية بالسكري، حيث يتمّ إجراء هذه الفحوصات خلال الكثير من الفعاليات التوعوية في مرافق مختلفة كالمدارس وأماكن العمل والمساجد والأماكن العامة كالمجمعات التجارية، والتي تهدف إلى تعريف الجمهور بالمخاطر الصحية المرتبطة بالإصابة بداء السكري. وأضاف الدكتور زرعي بقوله: أثبتت الدراسات أن واحداً من كل أربعة أشخاص بالغين مصابين بالسكري من النوع الثاني لا يدرك أنه مصاب بهذا المرض، كما تؤكد الدراسات أن نسبة ضئيلة فقط من الأشخاص الذين وصلوا إلى مرحلة ما قبل السكري يدركون بالفعل أنهم قد وصلوا لهذه المرحلة، ولذلك فإن إجراء فحوصات الكشف عن السكري للجمهور ضمن الفعاليات التي ننظمها على مدار شهر نوفمبر في إطار الاحتفال باليوم العالمي للسكري تعتبر بالغة الأهمية، حيث أنها تضمن إجراء فحوصات الكشف عن السكري مجاناً لأعداد كبيرة من أفراد الجمهور الذين قد لا تتاح لهم فرصة إجراء هذه الفحوصات في مكان آخر. بدورها أشارت السيدة منال المسلّم، مديرة التثقيف الصحي لمرضى السكري بمؤسسة حمد الطبية والرئيس المشارك للجنة الوطنية للتوعية بالسكري، إلى أنه قد تم إجراء فحوصات الكشف عن السكري لأكثر من ألف شخص من الجمهور وذلك في إطار فعاليات أسبوع الدوحة للرعاية الصحية الذي عقد مطلع هذا الشهر وفعاليات الاحتفال باليوم العالمي للسكري التي نظمتها مؤسسة حمد الطبية. وأردفت السيدة منال المسلّم بقولها: قد يتم إغفال العلامات المبكرة للإصابة بسكري النوع الثاني بكل سهولة، حيث قد يتعرض بعض الأشخاص لاضطرابات في معدل السكر بالدم لفترة طويلة نسبياً دون ملاحظة أي أعراض تقريباً، بينما قد يلاحظ آخرون ظهور بعض الأعراض إلا أنهم يرجعونها لعوامل أخرى كالإرهاق أو ضغوط الحياة اليومية، إن إجراء فحوصات الكشف عن السكري والتعرف على عوامل الخطورة المؤدية للإصابة بالسكري قد تساعد على تشخيص الإصابة بالسكري مبكراً، ولذلك تشكل فحوصات السكري دائماً جزءاً هاماً من فعاليات التوعية بالسكري التي ننظمها، وعلى الرغم من التفاوت المحتمل في العلامات التحذيرية المبكرة للسكري بين مريض وآخر، فقد يتعرض بعض الأشخاص المصابين بسكري النوع الثاني دون أن يتم تشخيص إصابتهم إلى أعراض جفاف بالحلق، والشعور بالعطش الشديد، وتشوش أو ضبابية في الرؤية، وكثرة التبوّل. كما تتضمن العلامات التحذيرية التي قد تدل على الإصابة بالسكري أيضاً تزايد الشعور بالجوع حتى بعد تناول الطعام، والشعور بالإرهاق الشديد، وبطء التئام الجروح والكدمات، والشعور بألم أو وخز أو تنميل في اليدين والقدمين.

شاركت النيابة العامة صباح أمس في فعاليات اليوم العالمي للسكري، من خلال عمل حملة توعوية شاملة بالتعاون مع الجمعية القطرية للسكري، وذلك بهدف توعية الموظفين بمخاطر المرض وكيفية الوقاية منه، كما تزين مبنى النيابة باللون الأزرق لتسليط الضوء على مرض السكري في مختلف دول العالم. يأتي ذلك في إطار دعم النيابة العامة للاستراتيجية الوطنية للصحة، وتعزيز الشراكة المجتمعية بين مؤسسات الدولة لتعزيز الوعي الصحي لدى الجميع. وشهدت الحملة تفاعلا كبيرا وإقبالا من موظفي النيابة، وموظفاتها بالإضافة إلى المراجعين الذين توافدوا إلى العيادة الطبية المتنقلة بمقر النيابة، كما تم توزيع كتيبات عن أسباب الاصابة بالمرض وطرق الوقاية منه. حظيت الحملة بترحيب كبير من قبل الموظفين والمراجعين الذين أكدوا أنها خطوة إيجابية تأتي ضمن سلسلة الحملات التي تشارك فيها النيابة العامة، وإسهاما بدورها في الأنشطة الاجتماعية.

شاركت النيابة العامة صباح اليوم في فعاليات اليوم العالمي للسكري، من خلال عمل حملة توعوية شاملة بالتعاون مع الجمعية القطرية للسكري، وذلك بهدف توعية الموظفين بمخاطر المرض وكيفية الوقاية منه، كما تزين مبنى النيابة باللون الأزرق لتسليط الضوء على مرض السكري في مختلف دول العالم. يأتي ذلك في إطار دعم النيابة العامة للاستراتيجية الوطنية للصحة، وتعزيز الشراكة المجتمعية بين مؤسسات الدولة لتعزيز الوعي الصحي لدى الجميع. وشهدت الحملة تفاعلا كبيرا وإقبالا من موظفي النيابة، وموظفاتها بالإضافة إلى المراجعين الذين توافدوا إلى العيادة الطبية المتنقلة بمقر النيابة، كما تم توزيع كتيبات عن أسباب الاصابة بالمرض وطرق الوقاية منه. وحظيت الحملة بترحيب كبير من قبل الموظفين والمراجعين الذين أكدوا أنها خطوة إيجابية تأتي ضمن سلسلة الحملات التي تشارك فيها النيابة العامة، وإسهاما بدورها في الأنشطة الاجتماعية.

شارك اتحاد كرة القدم في الاحتفال باليوم العالمي للسكري ، وذلك بالتعاون مع الجمعية القطرية للسكري في الفعالية التي استضافتها مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع قطر فاونديشن ، وشارك فيها الآلاف من مختلف المراحل السنية ، حيث يحتفل العالم باليوم العالمي لمرض السكري يوم 14 نوفمبر من كل عام وتأتي مشاركة الاتحاد القطري لكرة القدم في هذه الفعالية المهمة ، ضمن إطار المسؤولية الاجتماعية للاتحاد وتعزيز لقيم التواصل مع المجتمع ، لاسيما وأن هذه الاحتفالية لها أثرها البالغ والممتد على الجانب الإنساني ، وهو دور مهم للاتحاد القطري لكرة القدم وله أبعاد إيجابية كثيرة تسير جنباً إلى جنب مع رؤية الاتحاد 2021 وأهدافه المجتمعية الرامية إلى التواصل الفاعل والدائم مع مؤسسات المجتمع المدني المختلفة وتضمن اليوم الاحتفالي جملة من البرامج والأنشطة والفعاليات. وبهذه المناسبة أكد خالد مبارك الكواري مدير إدارة التسويق والاتصال في اتحاد الكرة: ”بأن مشاركة الاتحاد في هذه المناسبة يأتي في إطار استمرار العمل المشترك الذي قمنا به منذ فترة مع الجمعية القطرية للسكري ، وهذا نابع من حرص الاتحاد على توسيع نطاق مشاركاته بشكل أكبر مع جميع مؤسسات المجتمع المدني التي تأتي كأولوية رئيسية للاتحاد.