أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم القانون رقم 25 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام قانون...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
حقق مستشفى القلب عضو مؤسسة حمد الطبية تفوقاً لافتاً في علاج مرضى النوبات القلبية خلال زمن قياسي حيث يبلغ متوسط الوقت منذ وصول المريض المصاب بنوبة قلبية إلى قسم الطوارئ في مستشفى القلب وحتى فتح الشريان المسدود بالقسطرة حوالي 46 دقيقة فقط، وهو ما يتجاوز المعيار العالمي الذي يحقق هذا الإجراء العلاجي خلال 90 دقيقة. وأكد الدكتور نضال أسعد -الرئيس التنفيذي والمدير الطبي لمستشفى القلب أن سرعة التدخل الطبي العاجل للتعامل مع حالات النوبات القلبية يعد عاملاً حاسماً في إنقاذ حياة هؤلاء المرضى؛ وأوضح انه كلما تمكنا من تقديم العلاج بشكل أسرع بعد الإصابة بالنوبة القلبية كلما زادت فرص الشفاء للمريض. وقال د. أسعد إن النوبة القلبية تقع عند حدوث انسداد مفاجئ في مسار الدم إلى القلب مما يؤدي الى تلف أو ضعف في عضلة القلب بحيث لا يمكنه العمل بصورة صحيحة، وفور استقبال المريض في طوارئ مستشفى القلب يتم إجراء قسطرة قلبية للحالات الحرجة والعاجلة التي تتطلب تدخلاً سريعاً؛ من خلال فريق مناوب لديه الخبرة والتجهيزات اللازمة للتعامل مع الحالات الصعبة والمعقدة بمعايير عالمية. وقال د. أسعد إن مستشفى القلب يتعامل مع حالات القسطرة القلبية في زمن قياسي يعد من أفضل الأوقات المسجلة في المؤسسات الطبية حول العالم، حيث يقوم فريق الإسعاف بإرسال التخطيط إلى مستشفى القلب وبمجرد إثبات التشخيص يتم تفعيل طاقم القسطرة القلبية وتجهيز غرفة القسطرة لاستقبال المريض فور وصوله، وفي بعض الحالات الأشد تعقيداً تكون فرق القسطرة والعناية المشددة والتخدير وجراحة القلب في انتظار المريض قبل وصوله. وأوضح أنه خلال العام الماضي تم إجراء حوالي 1100 قسطرة قلبية إسعافية للحالات الحرجة والعاجلة التي تتطلب تدخلاً سريعاً. ومن جانبه أكد الدكتور عمر التميمي -استشاري أول أمراض القلب بمستشفى القلب عضو حمد الطبية-، أن النوبات القلبية من أهم مسببات الوفاة في قطر، وأوضح أن أعراض النوبة القلبية تتمثّل في الشعور بألم حاد وضيق وضغط في الصدر، وألم في الذراعين والفك وأعلى الظهر في بعض الأحيان، بالإضافة إلى ضيق في التنفس، والشعور بالدوار، وهذه الأعراض قد تكون إشارة تحذيرية بالإصابة بنوبة قلبية، وأشار إلى أن هذه الأعراض قد تظهر بطرق مختلفة تبعاً لوضع المريض الصحي وجنسه وسنّه ونوع مرض القلب الذي يعاني منه». وأشار إلى أن الحالات والعادات المزمنة التي تشكل عوامل خطر للإصابة بالنوبات القلبية تشمل ارتفاع ضغط الدم، والسكري، وارتفاع نسبة الكوليسترول، والسمنة، ونمط الحياة الخامل والتدخين. وأكد د. التميمي أنه يمكن عبر إجراء بعض التغييرات في نمط الحياة واتباع أسلوب التغذية المتوازنة وإجراء التمارين بصورة منتظمة والامتناع عن التدخين الحد من حالات مخاطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين.
446
| 05 نوفمبر 2023
أمراض القلب هي القاتل الأول للبشر، فحسبما تؤكد إحصائيات منظمة الصحة العالمية 16% من مجمل الوفيات عالميًا منذ عام 2000 وحتى 2021 جاءت بسبب مشكلات تتعلق بالقلب، ما يجعل معرفة الأعراض المبكرة للازمات القلبية أمرًا حتميا. ونقل موقع فقط صحتي onlymyhealth عن الطبيب بهارات كوكريتي استشاري أمراض القلب في مستشفى باراس في مدينة جوروغرام الهندية قوله إن النوبة القلبية تحدث عند نقص إمداد الدم إلى عضلة القلب، مضيفًا: بمجرد حدوث ذلك، تبدأ عضلة القلب في الموت. وشدد على أن التشخيص والعلاج المبكر ضروريان لاستعادة تدفق الدم إلى القلب، وتقلل حماية عضلة القلب من مخاطر الوفاة والاعتلال، وإذا تضررت يشعر المريض بضيق في التنفس، والتعب، ويكون هناك خطر على الحياة. ونشر الموقع الأعراض المبكرة للنوبة القلبية: 1.الأرق 2. عدم الراحة في الصدر 3. ثقل في الصدر 4. ألم الصدر 5. التعرق 6. ضيق التنفس 7. فقدان الوعي في بعض الحالات 8. حموضة أو تجشؤ يظن بعض الناس أنهما ناجمان عن التهاب المعدة وبحسب الموقع فإنه في بعض الحالات لا يعاني المريض من أي أعراض، وتعرف هذه باسم النوبة القلبية الصامتة. هناك بعض الأعراض الأخرى للنوبة القلبية، وفقا للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC) وتشمل: الشعور بالضعف والوهن خفة الرأس عدم الراحة أو الألم في الرقبة أو الفك أو الظهر عدم الراحة أو الألم في أحد الذراعين أو كليهما يجب عدم تجاهل أي من هذه الأعراض واستشارة الطبيب على الفور. وبحسب كوكريتي، فغالبا ما يُساء فهم الأعراض المبكرة للنوبة القلبية، وخاصة آلام الصدر، والتجشؤ، وقليل من التعرق، وعدم الارتياح، على أنها ناتجة عن ارتداد الحمض أو التهاب المعدة، مضيفًا أن الذين يعانون من مرض السكري وارتفاع ضغط الدم يجب أن يأخذوا الرعاية المناسبة لأنهم أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب. ونصح استشاري أمراض القلب كل من تظهر لديه هذه الأعراض بأن يأخذوا هذه الأعراض على محمل الجد وأن يفحصوا أنفسهم مرة واحدة على الأقل من قبل طبيب مجهز لإجراء الاختبارات المتعلقة بالقلب.
7912
| 20 فبراير 2022
أفادت دراسة دولية، بأن الأشخاص الذين يقضون سنوات أطول في التعليم، أقل عرضة لخطر الإصابة بأمراض القلب بما في ذلك النوبات القلبية وفشل القلب. الدراسة أجراها باحثون في جامعتي لندن وأكسفورد في بريطانيا وجامعة لوزان في سويسرا، ونشروا نتائج دراستهم في العدد الأخير من دورية (British Medical Journal) العلمية. وللوصول إلى نتائج الدراسة، أجرى الفريق تحليلاً للمتغيرات الوراثية لـ543 ألفًا و733 رجلاً وامرأة في أوروبا، واختبروا 162 متغيرًا وراثيًا ترتبط بالاستمرار في التعليم. ووجد الباحثون أن قضاء 3.6 سنوات إضافية في التعليم، وهو ما يعادل فترة الحصول على درجة جامعية، تساهم بتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية بنسبة 30%. ووجد الباحثون أيضًا أن وجود استعداد وراثي لقضاء وقت أطول في التعليم ارتبط أيضا بانخفاض مؤشر كتلة الجسم، أي المؤشر الذي يربط وزن الجسم بالطول ويكشف الإصابة بالسمنة والبدانة أو النحافة. وقال فريق البحث إن "زيادة عدد السنوات التي يقضيها الناس في النظام التعليمي قد تقلل من خطر الإصابة بمرض القلب التاجي بدرجة كبيرة في وقت لاحق". وأضافوا أن هذه النتائج يجب أن تحفز النقاشات حول زيادة التحصيل العلمي لدى عامة السكان لتحسين الصحة. ويحدث مرض القلب التاجي عندما تضيق الشرايين التاجية عن طريق تراكم تدريجي للدهون في تلك الشرايين، وتشمل أعراضها الرئيسية الذبحة الصدرية والنوبات القلبية وفشل القلب. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن أمراض القلب والأوعية الدموية تأتي في صدارة أسباب الوفيات في جميع أنحاء العالم؛ حيث أن عدد الوفيات الناجمة عنها يفوق عدد الوفيات الناجمة عن أيّ من أسباب الوفيات الأخرى. وأضافت المنظمة أن نحو 17.3 مليون نسمة يقضون نحبهم جرّاء أمراض القلب سنويًا، ما يمثل 30% من مجموع الوفيات التي تقع في العالم كل عام، وبحلول عام 2030، من المتوقع وفاة 23 مليون شخص بسبب الأمراض القلبية سنويًا.
437
| 03 سبتمبر 2017
حذرت دراسة جديدة أجراها باحثون من معهد كارولينسكا في ستوكهولم من أن ارتفاع مستويات الكالسيوم بالدم يزيد من مخاطر الإصابة بالنوبات القلبية. وأخذ الباحثون بعين الاعتبار ستة متغيرات جينية تتعلق بمستويات الكالسيوم في الدم، ووجدوا أن ارتفاع خطر الإصابة بالشريان التاجي والنوبات القلبية يرتبط بالاستعداد الوراثي لارتفاع تركيز الكالسيوم في الدم. وأوضحت الدراسة أنه على الرغم من دور الكالسيوم في تنظيم ضغط الدم وعملية التخثر، إلا أن المستويات المرتفعة منه قد يكون لها تأثير سلبي على صحة القلب. وقد حللت الدراسة بيانات جمعت من 184305 أشخاص بينهم 60801 تم تشخيص إصابتهم بمرض الشريان التاجي و70 بالمائة منهم يعانون أيضا من نوبة قلبية و124504 يعانون من أمراض القلب بصفة عامة.
526
| 26 يوليو 2017
توصلت دراسة حديثة أجراها باحثون من الجامعة التقنية في مدينة ميونخ الألمانية إلى دليل جديد على دور مرض السكري في الإصابة بالنوبات القلبية. وأكدت الدراسة التي نشرتها المجلة الأمريكية لأمراض القلب، أن نتائج الدراسة أظهرت أن خطر النوبات القلبية يزداد بسبب فقدان الأوعية الدموية الصغيرة حول القلب لدى الأشخاص المصابين بمرض السكري الذي يبلع عددهم حول العالم أكثر من 422 مليون شخص. وأشارت الدراسة إلى أنه عندما تتوقف حركة الدم في الأوعية الدموية والشعيرات الصغيرة تصبح حركة المرور في الأوردة والشرايين أكثر كثافة مما قد يؤدي إلى الخلل والإصابة بنوبة قلبية. وذكرت الدراسة أن المستويات المرتفعة من السكر في الدم ترتبط بفقدان "بيريسيتس"، وهو نوع من الخلايا التي تشكل طبقة واقية حول الأوعية الدموية الصغيرة.
429
| 25 مارس 2017
كشفت دراسة أجراها أطباء القلب في كلية أستون الطبية البريطانية وجامعة ألبرتا الكندية أن النساء أكثر عرضة للإصابة بالنوبات القلبية المرتبطة بالتوتر والإجهاد. وذكرت صحيفة "ديلي تلجراف" البريطانية أن أكثر من ألف شخص، غالبيتهم من النساء، يصابون بالنوبات القلبية بسبب التوتر بالرغم من أن نتائج فحوصاتهم الطبية السابقة لم تبين أنهم معرضون لأمراض القلب. فقد وجدت الدراسة أن الذين أصيبوا بالنوبة القلبية بسبب التوتر لم يعانوا من العوامل المسببة لأمراض القلب مثل مرض السكري وارتفاع مستويات الكولسترول أو ارتفاع ضغط الدم. وقال الأطباء، الذين عملوا على الدراسة، إن النوبات القلبية المرتبطة بالتوتر والإجهاد مختلفة عن النوبات القلبية الاعتيادية، لأن النوبة القلبية العادية تحدث بسبب تجمع الكوليسترول على الشريان على المدى الطويل بينما يسبب التوتر والإجهاد تمزقا مفاجئا للشريان. وأضافوا أن النساء أكثر عرضة للإصابة بهذا النوع من النوبات القلبية بسبب الضغوط النفسية الناجمة عن مشاكل اجتماعية أو الحمل والولادة، حيث إن حوالي 30% من النساء اللواتي تعرضن لنوبة قلبية مرتبطة بالتوتر كن في نهاية فترة الحمل أو أنجبن مؤخرا. وأكد الأطباء أهمية إجراء المزيد من الدراسات والأبحاث عن هذه الحالة في ظل صعوبة تشخيصها أو التنبؤ بحدوثها.
374
| 19 مارس 2017
حذر باحثون بجامعة مونتريال بكندا الرجال من التعرض للثلج؛ وقالوا إنهم يصبحون أكثر عرضة للإصابة بنوبات قلبية وقت تساقط كميات كبيرة من الثلوج. ودرس الباحثون معلومات أعوام 1981 – 2014 التي قدمها مركز كيبيك الطبي، وقاموا بتحليل الأعراض لدى 128 مريضا رقدوا في المستشفى في تلك الفترة، كما درسوا أسباب وفاة ما يزيد على 68 ألف رجل. واتضح أن نسبة الوفيات ترتفع بعد تساقط الثلج لارتفاع يزيد على 5 سنتيمترات، ويزداد عدد الوفيات في حال تساقط الثلج بكمية 20 سنتيمترا، حيث زادت حالات إصابة الرجال بنوبات قلبية بنسبة 16%، وارتفعت الوفيات الناتجة عنها بنسبة 34%. ولاحظ الخبراء أن تنظيف الأماكن العامة من الثلوج يتطلب بذل المزيد من الجهد من قبل الرجال، الذين يقومون عادة بهذا النوع من العمل.
751
| 01 مارس 2017
كشفت دراسة طبية النقاب عن أن ما يقرب من 19 % من الرجال ونحو 26 % من النساء ممن تخطوا الـ45 عاما، يتوفون في غضون عام من وقوعهم فريسة لأول نوبة قلبية. ووفقا للأطباء، يحصل مرضى النوبات القلبية على أفضل الخدمة العلاجية عند وصولهم إلى المستشفى في غضون الساعة الأولى بعد بدء الأعراض، إلا أن المريض يأخذ ما بين 2 إلى 4 ساعات للوصول إلى المستشفى، ويظل في صالة الاستقبال لفترة قبل الحصول على الرعاية الطبية اللازمة، مما يعقد القضية. وقال راجيف باجاح "رئيس قسم أمراض القلب بمستشفى"كاليانى"، أن النوبة القلبية الأولى قد تكون قاتلة، قد تتعرض عضلة القلب للتلف بسبب التأخر في الإسعافات العلاجية، وهو ما يؤدى إلى فشل القلب الاحتقاني الذي يعد واحدا من أهم الأسباب التي تجعل نحو 19 % من الرجال و26% من النساء فوق الـ 45 عاما يلقون حتفهم في غضون عام من الإصابة. وشدد الباحثون على أن الكثير من المرضى لا يدركون أن أي دقيقة تأخير الوصول إلى المستشفى لتلقى العلاج المناسب قد يعرض عضلة القلب إلى التلف، فأكثر ما يتعرض للتلف هو عضلة القلب في أعقاب الوقوع فريسة للنوبات القلبية.
348
| 26 يونيو 2016
حذرت دراسة استرالية حديثة، من أن ارتفاع ضغط الدم لا يرفع مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية والنوبات القلبية فحسب، بل يمكن أن يزيد من مخاطر الإصابة بالخرَف الوعائي. وأوضح الباحثون بمعهد جورج للصحة العالمية في أستراليا أن علاج ضغط الدم المرتفع، يساهم في الوقاية من الخرف الوعائي، ونشروا نتائج دراستهم، اليوم الأربعاء، في "المجلة الأمريكية لتقدّم العلوم". وللوصول إلى نتائج الدراسة، تابع الباحثون السّجلات الطبية لأكثر من 4 ملايين و 280 ألف شخص، ووجدوا أن هناك ارتباطا وثيقا بين ضغط الدم المرتفع وزيادة مخاطر الإصابة بالخرَف الوعائي. وخلال فترة الدراسة التي امتدت 7 سنوات، أصيب 11 ألفا و 114 شخصا بالخرف الوعائي، وأثبتت الدراسة أن المرضى الذين تتراوح أعمارهم بين 30 - 50 عاما، ويعانون من ارتفاع ضغط الدم، ارتفعت لديهم مخاطر الإصابة بالخرف الوعائي بنسبة 62%.
311
| 18 مايو 2016
كشفت دراسات حديثة، أن تناول التفاح يمكن أن يحمي من السرطان والنوبات القلبية والسكتات الدماغية، لما يحتويه من مركبات صحية ووقائية. وأوضح العلماء، أن التفاح غني بمركبات اسمها البوليفنولات، تماماً مثل الشاي الأخضر، وهي تؤثر إيجاباً في الجسم من خلال قمع جزيئة اسمها VEGF. وهذه الجزيئة هي المحرك الرئيسي لتكون الأوعية الدموية، وهي عملية مسؤولة عن نمو السرطان وتراكم الصفائح في جدران الشرايين، مما قد يسبب النوبات القلبية والسكتات الدماغية. ولا بد من الإشارة أيضاً إلى أن البوليفنولات تنشط أنزيماً آخر يساعد على تحفيز أوكسيد النتريك في الدم، مما يساعد على توسيع الأوعية الدموية والحؤول دون تلف الشرايين.
594
| 15 مايو 2016
يعاني كثير من الأشخاص من ارتفاع ضغط الدم، مما يؤثر على صحتهم، وقد أفادت دراسة عالمية كبيرة بأن المصابين بارتفاع ضغط الدم والمعرضين بشكل ما للإصابة بمرض القلب يمكنهم خفض خطر الإصابة بالجلطات والنوبات القلبية 40% بتناول دواء ضغط الدم مع آخر لخفض نسبة الكوليسترول. وتدفع نتائج الدراسة المزيد من الأطباء إلى إضافة دواء خفض الكوليسترول إلى علاج ارتفاع ضغط الدم للمرضى الذين لم يصابوا من قبل بجلطة أو أزمة قلبية. ونتائج الدراسة قدمت، أمس السبت، في الجلسات العلمية السنوية للكلية الأمريكية لطب القلب في شيكاجو، وأجريت في مراكز بحثية بالصين والهند وأمريكا اللاتينية وإفريقيا وكندا. وطبقت مواصفات محددة على المشاركين في الدراسة مثل وجود عامل خطر واحد من عوامل الإصابة بمرض القلب كالبدانة أو التدخين بالإضافة إلى تجاوز سن الستين للنساء وسن 55 للرجال. واعتبرت الدراسة أن المصابين بضغط الدم الانقباضي 140 أو أكثر يعانون من ارتفاع ضغط الدم. وتراجع خطر إصابة هؤلاء بالأزمات القلبية والجلطات 40% على مدى 6 أعوام عندما تناولوا دواء لخفض الكوليسترول إلى جانب علاج الضغط. وبالنسبة للمصابين بضغط دم انقباضي عادي أو منخفض تراجعت نسبة الإصابة بالأزمات القلبية إلى 25%.
411
| 03 أبريل 2016
أظهرت دراسة، نشرت نتائجها مجلة ذي لانست الطبية البريطانية، اليوم الخميس، أن درجة قوة المصافحة باليد لدى الإنسان من شأنها أن تشير بإمكانية وجود مخاطر تعرضه لنوبات قلبية أو بجلطات دماغية. وقال الباحث داريل ليونغ من جامعة ماكماستر في مدينة هاميلتون الكندية المشرف على الدراسة: إن "قوة المصافحة باليد قد تمثل اختبارا سهلا ومتدني الكلفة لتقييم مخاطر الوفاة وأخطار الإصابة بأمراض قلبية وعائية". وفي إطار دراسة وبائية واسعة النطاق شملت حوالي 140 ألف شخص تراوحت أعمارهم بين 35 و70 عاما في 17 بلدا مختلفا، تم قياس قوة اليد للمشاركين عن طريق جهاز خاص. وفي سياق متابعة هؤلاء الأشخاص على مدى 4 سنوات، حلل الباحثون العلاقة بين قوة اليد وصحة الأشخاص لناحية تعرضهم لأمراض مختلفة مثل السكري والسرطان والأمراض القلبية الوعائية أو الوفيات المبكرة، وأظهرت النتيجة علاقة نسبية بين ضعف القوة في معصم اليد وخطر الوفاة بمختلف أسبابه. وأشار الباحثون إلى أن اختبار قوة اليد يمثل مؤشرا موثوقا أكثر من ضغط الدم الانقباضي لتوقع خطر الوفاة المبكرة. وبحسب الحسابات التي أجراها العلماء، فإن ضعف قوة معصم اليد بواقع 5 كيلو جرامات مرتبطة بزيادة نسبتها 16 % في مخاطر الوفاة المبكرة بمختلف أسبابها. وهذا التراجع نفسه بواقع 5 كيلو جرامات في قوة اليد مرتبط أيضا بزيادة بنسبة 7 % في خطر التعرض لنوبة قلبية وبنسبة 9 % في التعرض لجلطة دماغية.
3054
| 14 مايو 2015
طوّر باحثون كوريون جنوبيون، جهازًا جديدًا يشبه أجهزة قياس درجة الحرارة أو الترمومتر، قالوا إنه يساعد في تشخيص إصابة الأشخاص بالنوبات القلبية، خاصة في البلدان النامية. وأوضح الباحثون بجامعة "بوهانج" للعلوم والتكنولوجيا، في كوريا الجنوبية، أن الجهاز الجديد، يعد وسيلة سهلة ورخيصة الثمن، لتشخيص الإصابة بالنوبات القلبية. وأضاف الباحثون، في دراستهم التي نشروا تفاصيلها في دورية "الجمعية الكيميائية الأمريكية" العلمية، أن تشخيص الإصابة بالنوبات القلبية، يعتمد في الأساس على قياس مستوى بروتين يسمى "التروبونين" (troponin) في دم الشخص. وأشار الباحثون إلى أن بروتين "التروبونين" يوجد بكثرة في عضلة القلب، ويفرز القلب السليم كميات معتدلة من "التروبونين" في الدم، وإذا ارتفع مستوى هذا البروتين في الدم عن المستوى الطبيعي، فهذا يعني احتمال إصابة ذلك الشخص بنوبة قلبية. وقال الطبيب "سانجمين جيون" قائد فريق البحث بجامعة "بوهانغ" للعلوم والتكنولوجيا، إن الكشف عن بروتين "التروبونين" يتطلب أجهزة دقيقة وأدوات باهظة الثمن، وغالبا ما تكون غير متوفرة في كثير من الوحدات الصحية، خاصة في المناطق الريفية والبلدان ذات الدخل المنخفض. وأضاف "جيون" أن الجهاز الجديد، يشبه إلى حد كبير أجهزة قياس درجة الحرارة التقليدية، ويقوم بقياس مستويات بروتين "التروبونين" في الدم، ما يساعد الأطباء على كشف إصابة المرضى بالنوبات القلبية، بطريقة سهلة ورخيصة الثمن. وأوضح أن الجهاز الجديد يتميز بأنه يمكن الأطباء من قراءة النتيجة بالعين المجردة، كما يحدث في أجهزة قياس درجة الحرارة تمامًا.
2224
| 07 مايو 2015
ربطت دراسة أمريكية حديثة، بين الجلوس لساعات طويلة يوميًا، وزيادة تكلس الشريان التاجي، أحد الأسباب الأكثر شيوعًا، التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية. وأوضح الباحثون بكلية طب "ويسكنسن" الأمريكية، أن مرض تكلس الشريان التاجي هو النوع الأكثر شيوعاً لأمراض القلب، والسبب الرئيسي للوفاة في العالم. ومن المقرر أن تعرض دراسة هؤلاء الباحثين في الاجتماع السنوي للكلية الأمريكية لأمراض القلب، الذي سيعقد في الفترة من 14 إلى 16 مارس الجاري في مدينة "سان دييجو" الأمريكية، وفق مراسل الأناضول. وتابع الباحثون سجلات النشاط البدني وفحوصات القلب، لأكثر من ألفين من البالغين، ووجدوا أن كل ساعة زائدة يجلسها الشخص يوميًا، مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بمرض تكلس الشريان التاجي للقلب بنسبة 14%. وقال جاكلين كولنيسكى، أستاذ أمراض القلب والأوعية الدموية، بكلية "ويسكنسن"، وقائد فريق البحث: "من الواضح أن التمارين الرياضية مهمة للحد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وتحسين مستوى اللياقة البدنية". وأضاف أن "هذه الدراسة تشير إلى أن التقليل من أوقات الجلوس يوميًا، يعد إستراتيجية مهمة، بالإضافة إلى التمارين الرياضية، لخفض مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية".
202
| 06 مارس 2015
توصلت نتائج دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة ميشيجان الأمريكية إلى أن التعاسة الزوجية تدمر الصحة في الكِبر حيث يزداد خطر الإصابة ببعض الأمراض. أوضح الباحثون أن التعاسة الزوجية تؤذي القلب والجهاز الدوري بصفة خاصة بسبب ضعف الجهاز المناعي وقد تسبب ارتفاعاً في ضغط الدم وتصلب الشرايين والنوبات القلبية والسكتات الدماغية، لدى الأزواج غير السعداء مع التقدم في العمر. ومن ناحية أخرى، أثبتت الدراسة أن التعاسة الزوجية تؤثر سلباً على المرأة أكثر من الرجل من الناحية الصحية نظراً لأن النساء يكتمن المشاعر السلبية بداخلهن، ما يجعلهن أكثر عُرضة للاكتئاب من الرجال. جدير بالذكر أن هذه الدراسة قامت على تقييم بيانات طويلة الأمد لدى 1200 امرأة ورجل تتراوح أعمارهم بين 57 و85 عاماً.
950
| 09 فبراير 2015
توصلت دراسة طبية إلى أن تناول البطيخ يساعد على تخفيض الضغط على الشريان الأورطي وعلى القلب، وهو ما يسهم في تخفيف الضغوط على وظائف القلب، خاصة في البلاد ذات الطقس البارد، حيث يصبح الكثير من المرضى عرضة للإصابة بالنوبات القلبية عند انخفاض درجات حرارة الجو. وأكد الباحثون أن البطيخ يعمل على خفض فرص الإصابة بالأزمات القلبية، خاصة بين البدناء، حتى في حال تعرضهم للطقس البارد. ووجد العلماء أن الفاكهة تقلل بشكل ملحوظ ضغط الدم المرتفع، خاصة ممن يعانون زيادة في الوزن، وحتى عندما يتعرضون إلى الطقس البارد، حيث المزيد من الناس يلقون حتفهم متأثرين بإصابتهم بالأزمات القلبية في ظروف البارد القاسي، بسبب إجهاد الجسم ومحاولاته الحفاظ على ضغط الدم والحيلولة دون ارتفاعه، مما يضاعف المجهود على القلب ويضع عبئا ثقيلا عليه، وهو ما يجعل الكثيرين عرضة للإصابة بنوبات القلب والسكتات الدماغية. وأكدت الدراسة، التي نشرت في المجلة الأمريكية لضغط الدم المرتفع، على فاعلية تناول فاكهة البطيخ لصحة القلب، ويمكن أن تقلل خطر التعرض لمشاكل في وظائفه، خاصة في الظروف الباردة.
808
| 05 أبريل 2014
مساحة إعلانية
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم القانون رقم 25 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام قانون...
14264
| 07 أكتوبر 2025
قال عبد الله المري، وزير الاقتصاد والسياحة ورئيس مجلس الإمارات للسياحة، إن التأشيرة السياحية الخليجية الموحدة تمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز التكامل السياحي...
11600
| 06 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القانون رقم 22 لسنة 2025 بشأن الأشخاص ذوي الإعاقة....
9736
| 05 أكتوبر 2025
أوضح سعادة الدكتور عبدالعزيز بن ناصر بن مبارك آل خليفة، رئيس ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي أن من أهم تعديلات قانون الموارد البشرية...
8702
| 07 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدرت وزارة التربية والتعليم، تعميماً لموظفي الوزارة والمدارس، بخصوص اعتماد الإجازات المرضية. ووفق القانون، أوضحت إدارة الموارد البشرية بالوزارة أنه يجب على الموظف...
7294
| 06 أكتوبر 2025
كشف سعادة الدكتور عبدالعزيز بن ناصر بن مبارك آل خليفة، رئيس ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي عن مزايا جديدة في قانون الموارد البشرية...
5272
| 07 أكتوبر 2025
نفي سعادة الدكتور عبدالعزيز بن ناصر بن مبارك آل خليفة، رئيس ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي، ما يتم تداوله على شبكات التواصل الاجتماعي...
5194
| 07 أكتوبر 2025