رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
مساعدات طبية من الهلال الأحمر القطري لآلاف النازحين السوريين

يواصل الهلال الأحمر القطري تنفيذ الاستجابة الطارئة لموجة النزوح الأخيرة في ريف محافظة إدلب جنوبي سوريا تحت شعار /أغيثوا إدلب /، حيث قدمت فرق المسعفين التابعة له المساعدة لأكثر من 1200 نازح حتى الآن، من الأطفال والسيدات الحوامل والأمهات، بالإضافة إلى 157 عائلة. وبالتوازي مع ذلك، يعمل الهلال الأحمر القطري على دعم المستشفيات الرئيسية في الشمال السوري، لتصبح قادرة على تقديم الخدمات الجراحية للمصابين في ظل التصعيد الأخير بمختلف مناطق ريف إدلب الجنوبي، من خلال تسليم أدوات ومعدات جراحية تتوافق مع الخدمات التخصصية في كل مستشفى، بالتنسيق مع مديرية صحة إدلب. وقد تسلمت 9 مستشفيات هناك هذه المستلزمات الطبية لخدمة ما يزيد عن 25 ألف مستفيد شهرياً، في تخصصات جراحات العظام والمسالك البولية والجراحة العامة والأوعية الدموية والتجميل والصدر والنساء والمخ والأعصاب. وفي هذا الصدد، أعرب الدكتور محمد صلاح إبراهيم المدير التنفيذي لقطاع الإغاثة والتنمية الدولية بالهلال الأحمر القطري عن الأسف لتزايد الأوضاع الإنسانية صعوبةً في مختلف مناطق إدلب، وقال إن حجم المأساة أكبر بكثير من الإمكانيات المتاحة، حيث يفتقر الأهالي والنازحون لأبسط أساسيات الحياة من غذاء وعلاج وتدفئة ونظافة. وأضاف في تصريح صحفي، من هنا حرصنا على توفير هذه الاحتياجات قدر الإمكان من خلال بعثتنا التمثيلية في تركيا، مع التركيز على الفئات الأشد ضعفاً مثل الرضَّع والحوامل والمرضعات. وشدد الدكتور إبراهيم على ضرورة تضافر الجهود للتغلب على تلك التحديات، من خلال حشد الدعم المجتمعي من الأفراد القادرين والمؤسسات لتنفيذ خطة إغاثية عاجلة تتضمن توفير مساعدات غذائية وشتوية لصالح إجمالي 56 ألف نازح في مختلف مناطق تجمع النازحين بإدلب، بتكلفة تتجاوز 4 ملايين ريال قطري. وأكد ثقته في التفاعل مع هذه المناشدات من الأمهات والأطفال، الذين يقاسون الجوع والعطش وسط ثلوج الشتاء القارس، من خلال مختلف وسائل التبرع التي يوفرها الهلال الأحمر القطري.

786

| 21 يناير 2020

محليات alsharq
مساعدات طبية من الهلال الأحمر القطري لآلاف النازحين السوريين

يواصل الهلال الأحمر القطري تنفيذ الاستجابة الطارئة لموجة النزوح الأخيرة في ريف محافظة إدلب جنوبي سوريا تحت شعار /أغيثوا إدلب /، حيث قدمت فرق المسعفين التابعة له المساعدة لأكثر من 1200 نازح حتى الآن، من الأطفال والسيدات الحوامل والأمهات، بالإضافة إلى 157 عائلة. وبالتوازي مع ذلك، يعمل الهلال الأحمر القطري على دعم المستشفيات الرئيسية في الشمال السوري، لتصبح قادرة على تقديم الخدمات الجراحية للمصابين في ظل التصعيد الأخير بمختلف مناطق ريف إدلب الجنوبي، من خلال تسليم أدوات ومعدات جراحية تتوافق مع الخدمات التخصصية في كل مستشفى، بالتنسيق مع مديرية صحة إدلب. وقد تسلمت 9 مستشفيات هناك هذه المستلزمات الطبية لخدمة ما يزيد عن 25 ألف مستفيد شهرياً، في تخصصات جراحات العظام والمسالك البولية والجراحة العامة والأوعية الدموية والتجميل والصدر والنساء والمخ والأعصاب. وفي هذا الصدد، أعرب الدكتور محمد صلاح إبراهيم المدير التنفيذي لقطاع الإغاثة والتنمية الدولية بالهلال الأحمر القطري عن الأسف لتزايد الأوضاع الإنسانية صعوبةً في مختلف مناطق إدلب، وقال إن حجم المأساة أكبر بكثير من الإمكانيات المتاحة، حيث يفتقر الأهالي والنازحون لأبسط أساسيات الحياة من غذاء وعلاج وتدفئة ونظافة. وأضاف في تصريح صحفي، من هنا حرصنا على توفير هذه الاحتياجات قدر الإمكان من خلال بعثتنا التمثيلية في تركيا، مع التركيز على الفئات الأشد ضعفاً مثل الرضَّع والحوامل والمرضعات. وشدد الدكتور إبراهيم على ضرورة تضافر الجهود للتغلب على تلك التحديات، من خلال حشد الدعم المجتمعي من الأفراد القادرين والمؤسسات لتنفيذ خطة إغاثية عاجلة تتضمن توفير مساعدات غذائية وشتوية لصالح إجمالي 56 ألف نازح في مختلف مناطق تجمع النازحين بإدلب، بتكلفة تتجاوز 4 ملايين ريال قطري. وأكد ثقته في التفاعل مع هذه المناشدات من الأمهات والأطفال، الذين يقاسون الجوع والعطش وسط ثلوج الشتاء القارس، من خلال مختلف وسائل التبرع التي يوفرها الهلال الأحمر القطري.

750

| 21 يناير 2020

تقارير وحوارات alsharq
فيديو صادم يكشف مأساة النازحين بمخيمات ريف حلب شمال سوريا

تشهد مناطق متفرقة من ريف حلب وحماة وإدلب واللاذقية في سوريا استمرار هطول الأمطار الغزيرة مع انخفاض درجات الحرارة وتردي الأحوال الجوية، مما تسبب بفيضانات في عدد كبير من المناطق لتزيد بدورها من مأساة قاطني المخيمات في الشمال السوري. وحسب المرصد السوري فقد غرقت المخيمات واقتلعت أخرى من مكانها نتيجة للأحوال الجوية ومنها المخميات الحدودية مع لواء اسكندرون في الريف الإدلبي وفي ريف حلب الشمالي والشمالي الشرقي بالإضافة للريف الحموي وجبال الساحل. وتشهد مناطق الشمال السوري أمطاراً غزيرة، تسببت بمأساة جديدة لمئات آلاف النازحين، الذين يقطنون هذه المخيمات المتناثرة في محافظات حلب وإدلب وحماة وأطراف اللاذقية، حيث شهدت غرق مئات الخيم واقتلاع وتخريب مئات الخيم الأخرى. وعلى مدار يومي الجمعة والسبت الماضيين اجتاحت السيول غالبية مخيمات النازحين في ريف إدلب، وبحسب تقرير صادر عن فريق منسقو استجابة سوريا فإن أعداد المخيمات المتضررة أخيراً بلغت 537 مخيماً ووصل عدد العوائل المتضررة إلى 8053 عائلة، وتتوزع هذه المخيمات على ريفي إدلب الشمالي والغربي وريف حلب الجنوبي. وبحسب الفريق بلغ عدد الخيام التالفة التي يجب استبدالها 1258خيمة، بينما تحتاج 2639 خيمة لعوازل مطرية على وجه السرعة. وجاء في التقرير الصادر عن الفريق: نناشد جميع المنظمات والهيئات الإنسانية المساهمة في تأمين الاحتياجات العاجلة للنازحين والمهجرين ضمن تلك المخيمات.

703

| 31 مارس 2019

عربي ودولي alsharq
الاتحاد الأوروبي يزيد مساعداته لسوريا 50 مليون يورو

قالت المفوضية الأوروبية، اليوم الثلاثاء، إنها ستزيد المساعدات الإنسانية المخصصة لسوريا بمقدار 50 مليون يورو مع تفاقم الأزمة في ذلك البلد، ليرتفع إجمالي مبلغ المساعدات التي قدمها الاتحاد هذا العام إلى 150 مليون يورو. يقول الاتحاد الأوروبي إنه يهدف إلى مساعدة السكان في منطقة النزاع الذي أودى حتى الآن بحياة اكثر من 170 ألف شخص وتشريد نصف عدد السكان البالغ 23 مليون. وقالت المفوضية، الذراع التنفيذي للاتحاد الأوروبي، إنها وافقت كذلك على اقتراحات لزيادة المساعدات للدول المجاورة لسوريا التي تعاني من "تدفق غير مسبوق للاجئين". ويضاف مبلغ المساعدات الإضافية البالغة 125 مليون يورو المخصصة للاجئين إلى مبلغ 75 مليون يورو وفرتها المفوضية كمساعدات. وجاء في بيان للمفوضية ان النزاع في سوريا هو "أكبر أزمة إنسانية في العالم، حيث يبلغ عدد النازحين داخل البلاد نحو 9.3 مليون شخص إضافة إلى 2.8 مليون لاجئ "محتاجين للمساعدات الأساسية". ومنذ بدء النزاع في مارس 2011، لجأ اكثر من مليون سوري إلى لبنان. كما لجأ عدد كبير إلى الأردن وتركيا ثم مصر والعراق التي تعاني جميعها من تدفق اللاجئين. من ناحية أخرى لجأ اكثر من 120 ألف سوري إلى أوروبا في رحلات برية أو في مراكب في رحلات بحرية محفوفة بالإخطار عبر البحر المتوسط.

208

| 29 يوليو 2014

عربي ودولي alsharq
النازحون السوريون بلبنان يتخطون المليون

أعلن تقرير أممي، اليوم الأحد، أن عدد النازحين السوريين في لبنان بلغ في نهاية الأسبوع الحالي نحو مليون و14 ألف نازح. وسجلت منطقة البقاع شرق لبنان، العدد الأكبر من النازحين السوريين، حيث بلغ عدد المسجلين لدى المفوضية العليا للاجئين التابعة للأمم المتحدة 347,714، بينما لا يزال 31,232 بانتظار التسجيل. وحلت منطقة شمال لبنان في المرتبة الثانية من حيث وجود النازحين السوريين، وبلغ عدد المسجلين 271663 بينما لا يزال 6186 بانتظار التسجيل. كما حلت بيروت ومنطقة جبل لبنان بالمرتبة الثالثة وبلغ عدد المسجلين 269228، بينما لا يزال 13603 بانتظار التسجيل. وجاءت منطقة الجنوب اللبناني بالمرتبة الأخيرة حيث بلغ عدد المسجلين 125925 بينما لا يزال 1600 بانتظار التسجيل.

190

| 18 مايو 2014

عربي ودولي alsharq
النازحون السوريون في لبنان يتجاوزون الـ800 ألف

أفاد تقرير دولي أسبوعي وزع، اليوم الأحد، أن عدد النازحين السوريين إلى لبنان تجاوز 800 ألف نازح. وقال التقرير الأسبوعي لمفوضية الأمم المتحدة للاجئين، أن أكثر من 13 ألف نازح تسجلوا لديها خلال الأسبوع الماضي، ليبلغ مجموع عدد النازحين السوريين إلى لبنان الذين يتلقون المساعدة من المفوضية وشركائها أكثر من 800000 لاجئ "منهم 713000 مسجلين و87000 في انتظار التسجيل". ويقول لبنان، أن عدد النازحين السوريين إليه، تجاوز المليون بمن فيهم المسجلين لدى مفوضية اللاجئين.

248

| 27 أكتوبر 2013