أعلن وزارة الداخلية أن دوي الانفجارات الذي سمع في أنحاء متفرقة من مدينة الدوحة عصر اليوم الثلاثاء كان نتيجة استهداف إسرائيلي لمقرات سكنية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أكد سعادة الشيخ الدكتور فالح بن ناصر بن أحمد بن علي آل ثاني وزير البيئة والتغير المناخي، أن الوزارة تسعى للتوسع في البحوث والتجارب العلمية لمعالجة وإدارة المياه العادمة والأملاح الناتجة من محطات التحلية، لافتاً إلى أن هذه البحوث مازالت في مراحلها الأولى وسيتم العمل على الاستفدة منها، خاصة أن هذه البحوث تخرج أملاحا صناعية هامة وأملاح الطعام، فضلا عن الهيدروجين الذي يعتبر مستقبل الطاقة يدخل في صناعات عديدة كما انه ليس له مخلفات كربوينة. وقال سعادته، في تصريحات للصحفيين على هامش ندوة علمية بعنوان «معالجة وإدارة المياه العادمة المرفوضة والأملاح الناتجة من محطات التحلية» نظمتها وزارة البيئة والتغير المناخي أمس، بحضور سعادة السيد محمد ناصر الهاجري العضو المنتدب والمدير العام لشركة الكهرباء والماء القطرية، وعدد من المسؤولين ببعض جهات الدولة والأكاديميين والأخصائيين من المؤسسات التعليمية المحلية والدولية، أن أهمية مثل هذا المشاريع والبحوث العلمية لجميع دول الخليج، مشيراً إلى أن المياه المالحة والعادمة التي تصدر من محطات التحلية، تمثل تحدياً كبيراً يواجه دول مجلس التعاون الخليجي، وذلك لأنها تتسبب في إرتفاع درجة حرارة المياه، وزيادة الأملاح المركزة في القاع، مما يؤثر بدوره على الأحياء البحرية، فضلاً عن التأثير الضار على البيئة بشكل عام نتيجة ارتفاع الملوحة، هذا بخلاف تأثُر محطات التحلية نفسها بمرور الوقت ليصبح أداؤها أقل من المطلوب. وأوضح سعادته، أن وزارة البيئة والتغير المناخي تعمل على إيجاد حلول لجميع تلك التحديات، بالتعاون مع الجهات المختصة مثل محطات تحلية المياة وشركة الكهرباء والماء القطرية، مشيراً الى انه يتم العمل على الاستفادة من المياه التي تخرج من عمليات التحلية، والعمل على إعادة تدويرها لاستخلاص الأملاح الموجودة فيها، لما لها من جانب اقتصادي تهتم به العديد من الشركات الصناعية. ونوه سعادته أن ظاهرة نفوق الأسماك تظهر أحياناً من فترة لأخرى، وليس سببها فقط إرتفاع درجة الحرارة، حيث ترجع هذه الظاهرة لعدد كثير من الأسباب مثل المياه الراكدة وإرتفاع ملوحة المياه وإختلاف التيارات مما يؤدي إلى نقص الأوكسجين بالمياة، مشيراً الى ان تلك الظواهر كلها ظواهر طبيعية، على أننا نعول على البحث محل النقاش بالندوة، والتي تكمن أهميته في خفض نسبة ملوحة مياة البحر، وبالتالي تقليل نفوق الأسماك. تحلية المياه قضية بيئية بدوره أكد الدكتور محمد بن سيف الكواري، الخبير البيئي والمستشار الهندسي بوزارة البيئة والتغير المناخي، أن تحلية مياه البحر تعُد مصدرًا رئيسيًا للمياه العذبة في أجزاء كثيرة من العالم، كما تعتمد البلدان المطلّة على الخليج اعتمادًا كبيرًا على تحلية مياه البحر لإمدادها بالمياه العذبة، وهى تساهم في 33٪ من قُدرة التحلية العالمية، لافتاً إلى أن التخلص من المحلول الملحي الناتج عن محطات تحلية المياه في مياه البحر، يعُد قضية بيئية بالغة الأهمية، وذلك لأنه يحتوي على ملوحة عالية ودرجة حرارة عالية ومواد كيميائية متبقية من عمليات ما قبل المعالجة، والتي تسبب أضرارًا محتملة للموئل البحري والجوفي، لذلك فإن إدارة المحلول الملحي عالي التركيز قد طرحت تحديات تكنولوجية واقتصادية وبيئية. وقال خلال كلمته بالندوة، إن وزارة البيئة والتغيّر المناخي رأت أنه يجب مناقشة هذه المسألة البيئية الهامة، والتي تندرج تحت المحور الثالث والخاص بالمياه، ضمن استراتيجية قطر الوطنية للبيئة والتغيّر المناخي والذي ينص على « قيام الوزارة بالمراقبة الدورية والفعّالة لكل مصادر المياه مثل: المياه الجوفية ومياه البحر والمياه الصالحة للشرب». وأوضح الخبير البيئي أن الندوة تعتبر منصة علمية لتبادل الأفكار والمعلومات والبيانات الفنية بهدف الوصول إلى نتائج عملية تطبيقية تُعالج المياه العادمة المرفوضة والأملاح الناتجة من محطات التحلية بما يتوافق من التشريعات البيئية الدولية ويتماشى مع استراتيجية قطر الوطنية للبيئة والتغيّر المناخي، مؤكدا أن قطر ستنجح في هذه التجارب وستقدم هدية للعالم في كيفية معالجة هذه المشكلة، بعد أن أهدته مؤخرا آلية استدامة استادات المونديال. وأعرب عن شكره لوزارة البيئة والتغيّر المناخي، التي ستعمل على تشكّيل لجنة علمية فنية، لوضع خطة شاملة قابلة للتطبيق لمعالجة وإدارة المياه العادمة المرفوضة والأملاح الناتجة من محطات التحلية، لافتاً إلى ان اللجنة ستعمل على وضع توصيات واقتراحات عملية، والعديد من الأفكار والمعلومات والبيانات، التي تخدم الوطن والبيئة والتي تم مناقشتها في هذه الندوة. حلول للمحلول الملحي من جانبه أكد البروفيسر بدر شفاقة العنزي عالم زائر وباحث في قسم الهندسة الميكانيكية، جامعة MIT بأمريكا، أن البحث محل نقاش الندوة العلمية، يعمل على إيجاد حلول للمحلول الملحي المطرود من محطات تحلية المياة، والذي يؤثر على البيئة البحرية بعد عشرات السنين، مثل ترسب الملح في القاع ونقص الأوكسجين بمياه الخليج، لافتاً الى ان البحث يعمل على استخراج نوعين من الأملاح المهمة من المياه التي تخرج من محطات التحلية، النوع الاول وهو الرطب والذي يستخدم في بعض الصناعات النفطية، والنوع الآخر وهو الجاف الذي يُستخدم في ملح الطعام، هذا بخلاف استخراج الهيدروجين المستخدم حالياً كطاقة نظيفة، كذلك إعادة استخدام المياه مرة أخرى. براءة اختراع وعن مشاركته بالندوة، قال الدكتور يوسف بن محمد الحُر رئيس مجلس إدارة المنظمة الخليجية للبحث والتطوير، أننا قمنا بعرض أحد براءات الاختراع الخاص بالمنظمة، وهو الاستفادة من غاز ثاني أكسيد الكربون الناجم عن عمليات تصنيع الغاز والطاقة، بالاضافة الى الاستفادة من المياه العادمة الراجعة من محطات تحلية المياة، وذلك لتصنيع مُنتج جديد يشبه الأسمنت الأبيض وله تطبيقات تشبه ألواح الجبس. وأوضح الدكتور الحُر أن المنتج الجديد ليس لديه أي آثار سلبية على البيئة، مشيراً إلى أن الفكرة تقوم على خلق الاقتصاد الدائري، وذلك بخلق قيمة مُضافة من مخلفات عمليات تحلية المياة والعمليات الصناعية، حيث إن الأسمنت الأبيض غير موجود بقطر، بسبب قرار إيقاف تراخيص المحاجر الجديدة التي تُخرج هذا النوع من الأسمنت. وقد ناقشت الندوة طُرق معالجة المخلفات التي تخرج من عمليات تحلية المياه بمنطقة الخليج العربي، والتي تتسبب بضرر كبير للبيئة البحرية، حيث ناقش الحضور طرق معالجة تلك المشكلة، مع الاستفادة من تلك المخلفات في توليد الهيدروجين كمصدر نظيف للطاقة، كذلك استخراج نوعين من الأملاح، أحدُهما يدخل في العديد من الصناعات، والآخر يدخل في صناعة ملح الطعام.
1624
| 24 يناير 2023
تبرز أهمية المياه العذبة الآمنة كحاجة ماسة للإنسان خاصة بمناطق الحروب والصراعات في الوقت الراهن فالماء العذب والنقي لا يطفئ ظمأ الإنسان فقط وإنما يشكل درعا تحميه وتمنع عنه الأمراض وانتقال الأوبئة والماء هو عصب الحياة.. ولا يستطيع أي كائن حي الاستغناء عنه حيث يُغطّي ثلثي سطح الكرة الأرضية ويشكل نسبة تقدر بـ 75% من جسم الإنسان وهو من العناصر الأساسيّة الضروريّة لاستمرار الحياة على الأرض. لكن العالم أصبح يعاني بشكل كبير في الوقت الراهن من مشكلة تلوث المياه والذي يؤثر سلبا على جميع الكائنات الحية. وأفاد تقرير أممي جديد بأن 3 من كل 10 أشخاص في جميع أنحاء العالم يفتقرون إلى المياه الآمنة والصحية المتاحة بسهولة في المنزل بينما يفتقر 6 أشخاص من بين كل 10 إلى مرافق الصرف الصحي المناسبة بينما تعاني الغالبية العظمى من الدول من شح الماء وذلك لأن معظم المسطحات المائية في الكرة الأرضية تعتبر في الحقيقة ماء مالحا لا يصلح للشرب إلّا بعد خضوعه لعمليّات معالجة طويلة ومكلفة. ويقدم التقرير الصادر "عن منظمتي الصحة العالمية واليونيسف" أول تقييم عالمي لخدمات مياه الشرب والصرف الصحي التي تدار بأمان وخلص إلى أن عددا كبيرا جدا من الناس ما زالوا يفتقرون إلى إمكانية الوصول إليها ولا سيما في المناطق الريفية. 8 أكواب من الماء يومياً وقال "بروس جوردن" منسق المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية بمنظمة الصحة العالمية في مؤتمر صحفي عقد "بجنيف" إن هذه المعايير تستخدم كمؤشر لقياس التقدم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وذلك المحرز في مجال المياه. وتشير العديد من التوصيات الطبية إلى ضرورة تناول الإنسان 8 أكواب من الماء يومياً على الأقل نسبة لأهميتها للجسم كما يرى بعض أخصائيي التغذية أن 80% من البشر يعانون من الجفاف ويعتبر الماء واحداً من أهمّ مكوّنات جسم الإنسان حيث تدور المياه داخل الجسم تماماً كما تفعل داخل الكرة الأرضية إذ تعمل على إذابة ونقل وتجديد المواد العضوية والغذائية داخل الجسم وطرد الفضلات خارجه كما تُنظّم نشاط السوائل والأنسجة والخلايا الليمفاوية وإفرازات الغُدد. ويُعدّ الماء مزوّداً أساسيّاً للعديد من الأنشطة البشريّة الضرورية كالزراعة والصناعة والنقل والتي تشكل جزءاً بسيطاً من العمليّات التي تعتمد عليه كما أنّه أحد أهم العناصر الموجودة في الطبيعة على الإطلاق وذلك نظراً إلى كونه عنصراً أساسيّاً تحتاجه جميع أصناف الكائنات الحيّة كاملة. لهذا السبب فإنّ الماء يحظى بالعناية الكبيرة والخاصّة من قبل الدول فتوفير الماء يعني توفير الحياة للإنسان. تكوين الجسم وبنيته ولا تقتصر أهميّة الماء على حاجتنا للشرب فقط علماً بأنّ حاجة الإنسان للشرب يومياً من الماء تقدر بلترين للحفاظ على تكوين الجسم وبنيته وصحته لأنّه المكون الرئيسي للدم ولصحّة الخلايا كما أننا نحتاج إلى الماء للنظافة الشخصية والنظافة العامة وللغسيل والطهي وتنظيف الأواني وهو مصدر مهم للحصول على مصدرٍ غذائيّ مفيد جداً ألا وهو المأكولات البحرية وعلى صعيدٍ آخر نحتاج الماء لتوليد وإنتاج الطاقة فمن خلال المولدات التي تعمل على الماء نستطيع إنتاج الطاقة الكهربائية كما يُستخدم أيضاً لأغراض الملاحة البحريّة والنهرية حيث يتمّ تسيير السفن والبواخر والقوارب في مياه البحار والأنهار والمحيطات كما أنّ الماء أساس جمال المكان فهو الذي يمنح الطبيعة ثوبها الأخضر وهو الذي يمنح المناخ الرطوبة التي تجعل درجات الحرارة محتملة على سطح الأرض. ويفيد التقرير الذي أصدرته " منظمتا الصحة العالمية اليونيسف" بأن الملايين من البشر قد تمكنوا من الحصول على الخدمات الأساسية مثل المياه والصرف الصحي منذ عام 2000 ولكن لا تزال العديد من المنازل ومرافق الرعاية الصحية والمدارس تفتقر إلى المياه والصابون لغسل اليدين. مما يعرض صحة الناس وخاصة الأطفال الصغار لخطر الإصابة بأمراض مثل الإسهال. ونتيجة لذلك يموت سنويا 361 ألف طفل دون سن الخامسة بسبب الإسهال. ويرتبط سوء المرافق الصحية والمياه الملوثة أيضا بنقل وانتشار أمراض مثل "الكوليرا والتهاب الكبد والتيفوئيد" وهي تعتبر من الأمراض المعوية المُعدية التي تُسببها سلالات جرثومية تنتقل إلى البشر عن طريق تناول الطعام أو شرب مياه ملوثة وقد كان يُفترض لفترة طويلة أن الإنسان هو المستودع الرئيسي لتلك الأمراض ولكن تواجدت أدلة كثيرة تؤكد على أن البيئات المائية الملوثة هي العنصر الأساسي حيث أنها تعمل كمستودعات للبكتيريا. أسباب تلوث المياه وتتعدد أسباب تلوث المياه وتختلف ومنها مخلفات المصانع فهي تلعب دوراً كبيراً في عملية التلوث حيث إن غالبية المصانع تقع قرب البحار وتلقي بمخلفاتها فيها بالإضافة إلى ناقلات النفط حيث إن عدم الصيانة لها وتفحصها قد يكون كارثة كبيرة فإذا تسرب النفط إلى البحر يصعب إزالته كما أنه يؤثر على الأحياء البحرية. ولعلاج هذه المشكلة لابد من إتباع بعض الطرق مثل محاولة إعادة تدوير مخلفات المصانع قبل إلقائها في البحر وسرعة معالجة مياه الصرف الصحي وإعادة استخدامها في ري الأراضي الزراعية وعدم إلقاء النفايات الصلبة والبلاستيكية بالإضافة إلى تفعيل الوعي البيئي لدى الإنسان للمحافظة على المياه من خطر التلوث. ومن بين الـ 2.1 مليار شخص الذين لا يملكون مياها مأمونة هناك 844 مليون شخص لا يتمتعون أيضا بخدمة مياه الشرب الأساسية. ويشمل ذلك 263 مليون شخص يضطرون إلى إنفاق أكثر من نصف ساعة في الرحلة الواحدة لجمع المياه من مصادر خارج المنزل و159 مليونا ما زالوا يشربون مياها غير معالجة من مصادر سطحية كالبحيرات. ولكن المياه العذبة هي الأفضل والصالحة للشرب حيث نجد أنها تتكون بشكل طبيعي على سطح الأرض مثل التي في المستنقعات والبرك والأنهار والبحيرات والجداول أو تحت الأرض كما في المياه الجوفية وتتميز المياه العذبة بشكل عام بوجود تراكيز منخفضة من الأملاح الذائبة وغيرها من المواد الصلبة المذابة ويستثنى من هذا المصطلح مياه البحر والمياه المالحة على الرغم من احتوائها على مياه غنية بالأملاح المعدنية كما في الينابيع وقد استخدم مصطلح "المياه الحلوة" لوصف المياه العذبة المغايرة للمياه المالحة. المياه العذبة ومصدر المياه العذبة الرئيسي هي الأمطار من الغلاف الجوي حيث ينزل الماء العذب على شكل أمطار أو رذاذ أو ثلج محتوياً على مواد مذابة من الغلاف الجوي والبحر والأراضي التي مرت بها الغيوم المحملة بالمطر. أما في المناطق الصناعية فعادة ما تكون الأمطار حمضية بسبب أكاسيد الكبريت والنيتروجين المتحللة والمتكونة من حرق الوقود في السيارات والمصانع والقطارات والطائرات والابخرة المنبعثة في الغلاف الجوي للمناطق الصناعية. وفي حالات نادرة يؤدي المطر الحمضي إلى تلوث البحيرات والأنهار في أجزاء من الدول الإسكندنافية واسكتلندا وويلز والولايات المتحدة. وفي المناطق الساحلية قد تحتوي المياه العذبة على تركيزات عالية من أملاح مشتقة من البحر بسبب ارتفاع قطرات من مياه البحر إلى الغيوم المطرية إذا كانت الأجواء عاصفة وفي المناطق الصحراوية أو المناطق ذات التربة الفقيرة أو الترابية قد تحمل الرياح المحملة بالأمطار بعض الرمل والغبار إلى مناطق أخرى مما يسبب هطول أمطار ملوثة بمواد صلبة غير قابلة للذوبان وعناصر قابلة للذوبان من تلك التربة أيضاً ومن الممكن أن تنتقل كميات جيدة من الحديد مع هذه الرياح مما يؤدي إلى هطول أمطار غنية بالحديد بسبب العواصف الرملية في الصحراء الكبرى في شمال إفريقيا. وفي 90 بلدا كان التقدم نحو الصرف الصحي الأساسي بطيئا جدا مما يعني أنه لن يتم الوصول إلى التغطية الشاملة بحلول عام 2030. ومن بين الـ 4.5 مليار شخص الذين لا يتمتعون بخدمات الصرف الصحي المدارة بطريقة آمنة ما زال 2.3 مليار شخص لا يحصلون على خدمات الصرف الصحي الأساسية.
52342
| 13 يوليو 2017
مساحة إعلانية
أعلن وزارة الداخلية أن دوي الانفجارات الذي سمع في أنحاء متفرقة من مدينة الدوحة عصر اليوم الثلاثاء كان نتيجة استهداف إسرائيلي لمقرات سكنية...
18568
| 09 سبتمبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
15138
| 11 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إغلاق شركة لمدة شهر وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادة رقم (16) من القانون رقم (8) لسنة 2008 بشأن...
8698
| 09 سبتمبر 2025
وزارة التجارة والصناعة تُعلن عن إغلاق شركة، لمدة أسبوع واحد، وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادتين رقم (7) و (11) من القانون رقم (8)...
7488
| 10 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
صادَق حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، على قرار معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس...
6826
| 11 سبتمبر 2025
تدين دولة قطر بأشد العبارات الهجوم الإسرائيلي الجبان الذي استهدف مقرات سكنية يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب السياسي لحركة حماس في العاصمة...
6802
| 09 سبتمبر 2025
الدوحة - موقع الشرق أعلنت وزارة الداخلية أنه في إطار المتابعة المستمرة لمستجدات الاستهداف الإسرائيلي، وفي ضوء قيام الجهات الأمنية المختصة بعملها الميداني...
5958
| 10 سبتمبر 2025