رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
صور العمانية عاصمة للسياحة العربية 2024

أعلنت المنظمة العربية للسياحة عن اختيار ولاية صور في سلطنة عمان كعاصمة للسياحة العربية لعام 2024، وهو الاختيار الذي يعكس الأهمية الثقافية والتاريخية والجغرافية لهذه الولاية العريقة. تقع ولاية صور في الجهة الشمالية من ساحل سلطنة عمان الشرقي وبالتحديد في محافظة جنوب الشرقية، وتبعد عن العاصمة مسقط بحوالي 337 كم. وتحظى ولاية صور بطبيعة متنوعة تجمع بين الشواطئ الخلابة والموانئ التي جعلتها مركزًا بحريًا هامًا منذ القدم وأيضًا جبالها الشاهقة وأوديتها الجميلة التي توفر تجارب سياحية استثنائية للزوار. تعد ولاية صور مهدًا للكثير من الحضارات القديمة، حيث كانت مركزًا للتجارة البحرية وصناعة السفن. ما زال يوجد بها واحد من أقدم مصانع السفن التقليدية، حيث يستغرق بناء السفينة الواحدة عامين كاملين، ويمكن للزائر مشاهدة نماذج السفن التقليدية العمانية. تزخر المدينة بالعديد من المواقع الأثرية التي يعود تاريخها الى ما بين الالفية الثالثة قبل الميلاد والالفية الأولى قبل الميلاد، مما يعكس الإرث العريق لسلطنة عمان. كما تضم الولاية معالم تاريخية بارزة مثل قلعة الرفصة، وحصن العيجة، وحصن رأس الحد.

632

| 25 يونيو 2024

محليات alsharq
سعد الخرجي: قطر حققت قفزات استثنائية في القطاع السياحي

برعاية سعادة الشيخ خليفة بن حمد بن خليفة آل ثاني وزير الداخلية قائد قوة لخويا، انطلقت أمس، أعمال الملتقى العربي الثالث للأمن السياحي الذي تنظمه وزارة الداخلية بالتعاون مع المنظمة العربية للسياحة ومجلس وزراء الداخلية العرب على مدار يومين بعنوان (الأمن وشمولية المقاصد السياحية) وذلك بمشاركة عدد من أصحاب السعادة الوزراء العرب المختصين وكبار المسؤولين من قادة الأمن والأمن السياحي على امتداد الوطن العربي وجامعة الدول العربية وعدد من منظمات العمل العربي المشترك والأكاديميين وكبار المختصين بالمجال. حضر افتتاح الملتقى سعادة السيد عبد الله بن خلف بن حطاب الكعبي وكيل وزارة الداخلية، والسيد سعد علي الخرجي نائب رئيس قطر للسياحة، وسعادة الدكتور بندر بن فهد آل فهيد رئيس المنظمة العربية للسياحة وعدد من الضيوف من مختلف الدول العربية ومجلس وزراء الداخلية العرب والمنظمات المعنية بالإضافة لعدد من مديري الإدارات بوزارة الداخلية وممثلي الجهات المعنية بالدولة. في بداية أعمال الملتقى ألقى العميد ماجد شريدة الرميحي مدير إدارة الأمن الوقائي كلمة وزارة الداخلية القطرية، موضحا أن الملتقى يناقش على مدار يومين وعبر عدة جلسات نقاشية عددا من الموضوعات والأوراق التي تعنى بصناعة السياحة والأمن والتحديات الأمنية التي تواجه السياحة في بلداننا العربية. وأضاف: نجتمع هنا في عاصمة السياحة العربية ونتطلع إلى تحقيق المزيد من تبادل الخبرات والنقاشات الجادة والوصول إلى النتائج المرجوة التي من شأنها إيجاد حلول عملية وواقعية لتحقيق الأمن السياحي، لما تمثله السياحة من أهمية في دعم اقتصاد الدول. وقال العميد الرميحي: نسعى من خلال الملتقى إلى تسليط الضوء على آليات التعاون مع الجهات المعنية بمجالات السياحة والأمن وتزويد المشاركين بالمستجدات والتطورات المستخدمة في هذا المجال خاصة في ظل تنامي الجرائم الإلكترونية على مستوى العالم وأثرها على السياحة والأمن، كما نتمنى أن يسهم الملتقى في رفع مهارات الحس الأمني والاطلاع والاستفادة من التجارب الناجحة في المجال. وأشار إلى أن الملتقى فرصة لتعزيز التعاون بين كافة الأطراف المعنية من أجل مواجهة الجرائم التقليدية والمستحدثة التي يتعرض لها السائح في بلادنا العربية مما يؤثر على السوق السياحية العربية وقدرتها على منافسة الوجهات السياحية الأخرى. الترويج للقيم الحضارية وفي كلمة مجلس وزراء الداخلية العرب التي ألقاها اللواء أسامة محمد خلف، أشاد باختيار الدوحة عاصمة للسياحة العربية نظرا لما تحفل به من تراث حضاري ومواقع وآثار سياحية جاذبة وما تشهده من تطور منقطع النظير في مختلف المجالات مما كان محط أنظار العالم أثناء النسخة الاستثنائية من بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 التي نجحت دولة قطر في استثمارها للترويج للقيم الحضارية العربية والإسلامية، مشيرا إلى تمكن الأجهزة الأمنية القطرية القديرة من تأمينها بكل انسيابية ويسر. مستقبل السياحة واستعرض السيد سعد علي الخرجي نائب رئيس قطر للسياحة، عددا من الأسباب والعوامل التي أسهمت في اختيار الدوحة عاصمة للسياحة العربية لعام 2023 مبينا أبرز ملامح معالم رؤية قطر للنهوض بحاضر ومستقبل صناعة السياحة، موضحا أن الأمن السياحي ركيزة أساسية لأي تجربة سياحية ولا يمكن لأي بلد تحقيق تنمية سياحية في غياب الأمن. وأضاف أن قطر شهدت تحولا هائلا خلال السنوات الأخيرة في القطاع السياحي وقد نجحت باقتدار في استضافة كأس العالم وهي البطولة الأفضل، كما نجحت في تطوير البنية التحتية وتعزيز الموارد السياحية وأصبح بإمكان الزوار الوصول إليها والتنقل بكل يسر وسهولة وعيش تجارب سياحية غنية تتيح لهم التعرف على التراث الثقافي للدولة. وقال إن قطر تفتح ذراعيها دائما لزوارها وتبذل قصارى جهدها حتى تضمن لهم الأمن والأمان فضلا عن حفاوة الاستقبال. وأضاف أن قطر سجلت قفزات استثنائية عبر قطاعها السياحي مما جعلها في مصاف الوجهات السياحية بالمنطقة والعالم، مؤكدا العزم على مواصلة الجهود لترسيخ مكانة قطر كوجهة رائدة في استضافة الفعاليات بمجالات الرياضة والطب والتكنولوجيا وغيرها. اقتصاد حيوي من جانبه، أعرب الدكتور بندر بن فهد آل فهيد رئيس المنظمة العربية للسياحة عن شكره لدعم دولة قطر للمنظمة، وقال إن القطاع السياحي قطاع اقتصادي حيوي، وقد تأثر بشكل كبير، خلال جائحة كورونا، وتعدت الخسائر أكثر من 300 مليار دولار. وأشار إلى دور المنظمة في مواجهة تداعيات الجائحة على القطاع السياحي في العالم العربي، موضحا أن العالم العربي بعد الجائحة تعافى بنسبة 100 %، محققا نسبة زيادة للسياحة الوافدة حتى الآن تعدت أكثر من 15 % من الأرقام المحققة في 2019. وثمَّن رئيس المنظمة العربية للسياحة التعاون الدائم مع دولة قطر في تطوير السياحة العربية، كما أشاد بتعاونها منذ اختيارها عاصمة للسياحة العربية للعام 2023. وقال: إن دولة قطر حققت إنجازات كبيرة في القطاع السياحي، واستضافتها لحدث عالمي وهو كأس العالم والإدارة المتميزة لإدارة الحشود أصبحت تجربة ثرية تستفيد منها كافة الدول العربية. كما قدم التهنئة لدولة قطر كونها حققت المركز الأول عالميا في نمو السياحة حيث بلغت نسبة 95 في المائة لعام 2023، وهذا إنجاز مهم لدولة قطر.. وقال إن الفعاليات التي أقيمت والمهرجانات ساهمت في هذا النمو. وأكد أن الأمن هو ركيزة أساسية لتنمية هذه الصناعة الكبرى فالأمن والسياحة وجهان لعملة واحدة، ومعظم الدول العربية تحظى بأمن واستقرار وتحافظ على أمن وسلامة السائح العربي، موضحاً أنّ الملتقى يرتكز على ركائز مهمة منها السياحة الخضراء والحوكمة والتحول الرقمي والسياحة للجميع.

928

| 11 أكتوبر 2023

محليات alsharq
المنظمة العربية للسياحة: مونديال قطر يمثل أضخم حملة ترويجية للسياحة في الدولة

أشادت المنظمة العربية للسياحة باختيار الدوحة عاصمة للسياحة العربية لعام 2023، مؤكدة أن هذا الاختيار سيسهم في تنشيط الحركة السياحية بدولة قطر بشكل عام، كما يجذب المشاريع الاستثمارية الرائدة في مختلف المجالات، فضلاً عن استثمار الموارد الطبيعية والثقافية والتاريخية، بالإضافة لرفع القدرات البشرية لزيادة فرص العمل بالمجال السياحي. وكشفت المنظمة، في بيان لها، اليوم، عن تحقيق قطاع الضيافة في قطر نتائج قياسية خلال شهري نوفمبر وديسمبر من العام الجاري، مشيرة إلى أن معدلات الإشغال الفندقية تراوحت بين 90 بالمئة إلى 100 بالمئة. وأشارت إلى أن السياحة في قطر تشهد طفرة غير مسبوقة، من خلال استضافة بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022، لافتة إلى أن المونديال يمثل أضخم حملة ترويجية للسياحة في الدولة، حيث شاهد البطولة أكثر من 5 مليارات شخص حول العالم، بالإضافة لاستقطاب أكثر من مليون وأربعمائة سائح أثنائها. ولفتت إلى أن اختيار الدوحة عاصمة السياحة العربية للعام المقبل، جاء بعد تحقيقها المعايير والشروط المرجعية التي أعدتها واعتمدها المجلس الوزاري العربي للسياحة بجامعة الدول العربية، مؤكدة أن البنية التحتية لقطاع السياحة بدولة قطر شهد تطوراً ملحوظاً، حيث تم تدشين أرقى الفنادق والمنتجعات والشواطئ والمدن الترفيهية والحدائق العامة، بالإضافة لفوز الخطوط القطرية الجوية بجائزة أفضل شركة طيران في العالم، للعام السابع على التوالي، وتحقيق مطار حمد الدولي لجائزة أفضل مطار في العالم، للعام الثاني على التوالي، متوقعة حدوث طفرة سياحية كبيرة بدولة قطر خلال عام 2023. وبينت المنظمة العربية للسياحة أنها ستعمل بالتعاون مع قطر للسياحة لتكون الدوحة محطة رئيسية للسياحة الإقليمية والدولية وخاصة للعائلة العربية، وأنه سيتم الإعداد لروزنامة من الفعاليات والبرامج على مدار العام لتحقيق ذلك، موضحة أن قطر تتميز بتوفر السياحة البحرية، والصحراوية، والثقافية، وسياحة الترفيه العائلي، وسياحة المعارض والمؤتمرات، إضافة إلى السياحة الرياضية. وذكرت المنظمة أن معايير وأسس اختيار العاصمة، التي ينبغي أن تتوفر في المدينة الفائزة، تشتمل على الإدارة السياحية والبنية التحتية للسياحة والموارد السياحية وتنوع الأنماط والأنشطة السياحية والحفاظ على البيئة وحمايتها والاستجابة للمستجدات السياحية والنتائج المرجوة من السياحة بالمدينة والسلامة والأمن والاستقرار والسلامة الصحية. وأضافت، أن اختيار العاصمة جاء بهدف تشجيع حركة السياحة العربية البينية، مع إبراز الخصوصية والعادات والتقاليد المميزة لكل مدينة، وإبراز القيمة السياحية لكل مدينة يتم اختيارها ودورها في دعم صناعة السياحة العربية للتواصل مع الثقافات والحضارات الأخرى، وللتأكيد لما تحققه صناعة السياحة من مردود اقتصادي ضخم على الدول. الجدير بالذكر أن قطاع السياحة في دولة قطر حقق بنهاية عام 2022 ارتفاعاً وصل إلى 243 بالمئة في عدد الليالي السياحية، كما ارتفع في عدد السائحين الدوليين المقيمين بحدود 215.1 بالمئة، مقارنة بالعام الماضي، وقد ساهمت دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في ارتفاع أعداد القادمين لسهولة التنقل عبر البر بنسبة 38 بالمئة. وتسعى دولة قطر أن تستقطب بنهاية عام 2030 عدد 6 ملايين سائح، حسب خطتها الموضوعة، لتعظيم العوائد الاقتصادية من قطاع السياحة، بهدف تعزيز مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي إلى 12 بالمئة، ومن المتوقع أن ترتفع النسبة المستهدفة لأعداد السياح بعد اختيارها عاصمة للسياحة العربية للعام المقبل، حيث إن العواصم العربية السابقة حققت زيادة ونسبا متفاوتة لأعداد السائحين حسب الفعاليات والمهرجانات التي نفذتها طوال العام بنسب تتراوح ما بين 35 بالمئة، وصولا إلى 400 بالمئة، في آخر عاصمة فائزة بلقب عاصمة السياحة العربية مدينة مآدبا بالمملكة الأردنية الهاشمية، مقارنة بالعام السابق لحمل اللقب، حيث تم تنفيذ أكثر من 100 فعالية وبرنامج على مدار العام تحت لقب عاصمة السياحة العربية. تجدر الاشارة إلى إن المجلس الوزاري العربي للسياحة قرر في دورته الـ(25)، التي عقدت في 13 ديسمبر الجاري بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، اختيار الدوحة عاصمة للسياحة العربية للعام 2023.

1766

| 28 ديسمبر 2022

اقتصاد alsharq
تعرف على حجم الاستثمار في القطاع السياحي بالدول العربية بنهاية عام 2020

قال الدكتور بندر بن فهد آل فهيد، رئيس المنظمة العربية للسياحة ، أن المنظمة تتوقع أن يصل حجم الاستثمار في القطاع السياحي بالدول العربية بنهاية عام 2020 إلى 323 مليار دولار، فيما سيصل عدد الزائرين للمنطقة العربية إلى 195 مليون سائح وهو ما يزيد بمعدل ثلاث مرات على العدد الحالي حتى 2030. وأكد، أن السياحة صناعة كبرى ومورد اقتصادي مهم ،مشيراً إلى أن العالم شهد خلال العام 2016 أكثر من 1.170 مليار سائح وقال أن المنطقة العربية لم تستقطب سوى ما يقارب 72 مليون سائح. وقال آل فهيد ، خلال مشاركته في حفل تدشين يوم السياحة العربي تحت شعار" السياحة وتنمية المجتمعات المحلية" ، إن القطاع السياحي في الدول العربية يسهم بتوظيف ما يقارب 10 ملايين شخص ، ويشكل ما نسبته 12 %من إجمالي الوظائف في الدول العربية. وأضاف، أن الدول العربية تسعى إلى تطوير وتنمية السياحة العربية البينية التي أصبحت الملاذ الأكثر أمناً والأثرى مردوداً، لافتاً إلى آخر دراسة قامت بها المنظمة وأشارت بأن السائح العربي أكثر إنفاقا ، حيث يبلغ متوسط إنفاقه على رحلة 5 أيام ما لا يقل عن 4500 دولار متجاوزاً ما ينفقه السائح الأجنبي الذي غالباً ما يكون ضمن مجموعات حيث يبلغ إنفاقه لرحلة بنفس المدة بحدود 300 دولار ومن هنا يظهر الفارق ومدى أهمية تنمية السياحة البينية العربية وتطويرها لما لها من مردود اقتصادي مباشر على الدول العربية. وأكد، أن قطاع السياحة والسفر يعد حالياً من أهم القطاعات التي تساعد على التوظيف وتحد من البطالة ، مشيراً إلى أن أخر الإحصاءات العالمية بينت أن هذا القطاع أسهم بشكل مباشر في توفير ما يقارب من 108 مليون وظيفة فيما أسهم الدعم غير المباشر للتوظيف بتوفير 277 مليون فرصة عمل ، أي وظيفة من كل 11 وظيفة في العالم خلال عام 2016.

391

| 25 فبراير 2017

اقتصاد alsharq
إشادة عربية بقدرات قطر في التنمية السياحية

أكد سعد الضامن مستشار رئيس المنظمة العربية للسياحة أن دولة قطر تمتلك إمكانيات هائلة في مجال السياحة. وأضاف في تصريحات خاصة لـــ "الشرق" على هامش اجتماع لجنة هيئة التحكيم لنيل جائزة المجلس الوزاري العربي للجودة السياحية في مجال الكليات وجهات التدريب السياحي والذي يعقد بمقر الجامعة العربية بالقاهرة على مدار 3 أيام بدءً من اليوم، الأربعاء: قطر تمتلك البنية الأساسية التي تجعلها دولة جاذبة للسياحة وخاصة في مجال الفنادق، والنقل، والطرق، والمرور وغيرها من الإمكانيات الخاصة بالبنية الأساسية. وأكد أن قطر تمتلك أيضاً كوادر بشرية فنية وطنية مدربة للعمل في المجال السياحي وهو ما أهّلها بالفعل لتكون دولة جاذبة للسياحة في مجالات متعددة أبزرها مجال السياحة الرياضية سواء كانت في مجال العلاج الرياضي من الإصابات أو في مجال تنظيم أكبر البطولات الرياضية والتي كان آخرها كأس العالم لليد وهو ما أشاد به الجميع سواء من ناحية التنظيم، أو الإقامة والإعاشة أو غيرها من الأمور الأخرى. ورأى أن قطر أصبحت أشهر دول المنطقة بسياحة المؤتمرات والفعاليات الكبرى حيث أنها تنظم وبطريقة مثلي فعاليات دولية وعالمية على مستوى عال جداً ولذلك نقول إن السياحة بدولة قطر أصبحت يشار إليها بالبنان وأصبحت رقماً مهماً جداً. وقال "الضامن" إن دول مجلس التعاون الخليجي تولي اهتماماً كبيراً بمجال السياحة وأصبحت كل دولة لها طابع خاص مميز فنجد الإمارات اشتهرت بسياحة المولات ونجد السعودية تشتهر بالسياحة الدينية والمؤتمرات.

425

| 04 فبراير 2015