رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

رياضة محلية alsharq
أم صلال والشمال في مفترق طرق

يستضيف استاد ثاني بن جاسم بنادي الغرافة بداية من الساعة التاسعة، مواجهة مصيرية تجمع بين فريقي أم صلال والشمال، ضمن الأسبوع الواحد والعشرين وما قبل الأخيرة من دوري نجوم QNB، وتكتسي المواجهة أهمية قصوى بالنسبة للفريقين اللذين يصارعان من أجل تفادي الهبوط إلى الدرجة الثانية، ويحتل الشمال المركز العاشر برصيد 17 نقطة ويأتي أم صلال خلفه مباشرة في المركز الحادي عشر برصيد 16 نقطة، وهو ما يعني أن المباراة ستلعب بـ6 نقاط والفائز بها سيضمن بنسبة كبيرة بقاءه في دوري النجوم، وسيحاول وسام رزق مدرب الشمال استغلال معرفته الجيدة لصقور برزان الذين اشرف على تدريبهم في القسم الثاني من الموسم، من أجل تحقيق الفوز وانقاذ الشمال من الهبوط، وهي المهمة التي لن تكون سهلة أمام تشكيلة المدرب طلال القرقوري العازمين على تحقيق الفوز والمتسلحين بعزيمة كبيرة على البقاء ضمن قسم الأضواء الموسم المقبل. القرقوري: مواجهة البقاء بدوري الكبار شدد المغربي طلال القرقوري مدرب فريق أم صلال على ضرورة الفوز أمام الشمال للخروج من منطقة الهبوط قبل جولة واحدة عن ختام الموسم، وقال في المؤتمر الصحفي: مباراة الشمال تكتسي أهمية بالغة للفريقين، ونتمنى أن يكون اللاعبون في الموعد وفي قمة التركيز من أجل الفوز بهذه المباراة المصيرية، لاعبو أم صلال واعون بالمسؤولية الملقاة على عاتقهم، ويدركون أن الخطأ فيها غير مسموح تماما، وفي المقابل الفوز سيسمح لنا بالخروج من منطقة الهبوط ويرفع كثيرا حظوظنا في البقاء، كل اللاعبين يفكرون في الموسم المقبل، والجميع يطمح في الاستمرار في دوري النجوم ولا يريد اللعب في الدرجة الثانية وبالتالي ثقتي كبيرة في اللاعبين وأدرك أنهم سيقدمون كل ما يملكون للفوز بالمباراة. وسام رزق: مباراة طوق نجاتنا وصف وسام رزق مدرب نادي الشمال مباراة أم صلال بالمصيرية، وقال في المؤتمر الصحفي: مباراة أم صلال مفترق طرق ولا تقبل القسمة على اثنين ونعتبرها طوق النجاة بالنسبة لنا، بالتأكيد المواجهة ستكون صعبة على الفريقين الباحثين عن الفوز والابتعاد عن صراع الهبوط، هدفنا الفوز وحصد الثلاث نقاط وسنعمل بكل قوة من أجل تحقيق ذلك. وأضاف مدرب الشمال: الجميع يدرك حجم المسؤولية وأثق في قدرة لاعبي الشمال على تقديم أفضل ما لديهم من أجل تحقيق الهدف المرجو من المباراة، كل التفاصيل مكشوفة للفريقين اللذين يعرفان بعضهما البعض جيداً، نحترم أم صلال وندرك مدى أهمية المباراة، جاهزون على المستويين الفني والمعنوي.

430

| 03 مايو 2023

علوم وتكنولوجيا alsharq
بالصور.. تعرف على المكان الذي يخزن فيه فيسبوك بياناتك

لا شك أن الكثير من مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي الأشهر في العالم فيسبوك يتساءلون، عن المكان الذي يخزن الإعجاب بالمنشورات المختلفة وكتابة عدد من الجمل التي تعبر عن مشاعرنا. عرض الموقع الإلكتروني لصحيفة "إندبندنت" البريطانية صورا تأخذنا في جولة داخل مركز بيانات فيسبوك، والموجود في أقصى شمال السويد، على بعد 70 ميلا من الدائرة القطبية الشمالية، والذي يقع في مدينة "لوليا"، حيث يمكن أن تنخفض درجات الحرارة هناك إلى 40C- في فصل الشتاء. ويعد هذا المستودع مكانا آمنا، حيث يتم تخزين إكسا بايت من المعلومات عن عشرات الآلاف من خوادم الكمبيوتر، كما يعد بمثابة العمود الفقري لفيسبوك في أوروبا، حيث تعتبر مراكز البيانات حيوية ومهمة لشركات مثل فيسبوك وجوجل والتي عادة ما تكون الأسرار تحت حراسة مشددة، ولكن كان للإندبندنت بين المؤسسات الإعلامية الأولى لرؤية مركز بيانات فيسبوك فى شبه المنطقة القطبية الشمالية. وقال "توم فورلونج" نائب رئيس شركة فيس بوك "نحن نهدف لخدمة العالم من مراكز البيانات التى لدينا، وهذا هو محور أهدافنا فى أوروبا".

555

| 28 سبتمبر 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
ارتفاع درجة الحرارة يسرع من نمو البعوض

ارتفاع درجة حرارة قمم الجبال في العالم قد يكون بمثابة أنباء سيئة لقاطني المنطقة القطبية الشمالية مثل الدببة، لكنه أنباء طيبة للبعوض الذي يعيش هناك ويتغذى على الدماء ويسعد بالطقس الدافئ. وقال باحثون، أمس الثلاثاء، إن ارتفاع درجة الحرارة يمكن البعوض القطبي من النمو أسرع والخروج من مرحلة الشرنقة التي تعقب اليرقة وهو ما يزيد من أعداده بدرجة كبيرة ليتغذى على دماء حيوان الرنة أو الأيل الأمريكي. ويقول الباحثون إن هذه النتائج تبرز الطبيعة المعقدة وغير المتوقعة في أحيان كثيرة لتغير المناخ خاصة في المناطق الحساسة مثل المنطقة القطبية الشمالية. وينمو البعوض القطبي في الينابيع والبرك الضحلة التي تتشكل من ذوبان القمم الجليدية، ودرس الباحثون أسراب البعوض التي تعيش في بحيرات وبرك جرينلاند. وتابع الباحثون أعداد البعوض ومراحل تطورها، كما أجروا تجارب معملية لقياس تأثير الحرارة على فترة نموها. وخلص الباحثون إلى أنه إذا ارتفعت درجة حرارة المنطقة القطبية الشمالية درجتين مئويتين وهو متوسط ما تتوقعه لجنة تابعة للأمم المتحدة للمنطقة في هذا القرن سيكون أمام البعوض فرصة أفضل بنسبة 53% للنمو والوصول إلى فترة البلوغ.

1281

| 16 سبتمبر 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
الأعشاب البحرية تساعد في تكوين الثلج داخل السحب

تلعب الأعشاب البحرية الدقيقة دورا مهما في تكوين الثلج داخل السحب، وذلك حسبما أثبتت دراسات جديدة لعلماء. وأثبت فريق علماء دولي، أن المليمترات القليلة على سطح مياه البحار غنية بإفرازات العوالق النباتية. وأظهر اختبار، أجراه فريق العلماء، أن هذه المادة الميكروسكوبية يمكنها أن تشكل نواة بللورات الثلج، إذا ما ارتفعت في الغلاف الجوي عبر الأمواج المتلاطمة ورذاذ البحر. ونقلت دورية ناتشر Nature العلمية عن العلماء قولهم، إنه إذا كانت هذه العملية شائعة جدا، فمن المرجح أن تغير خصائص السحب. ويمكن أن يغير مدى كثرة أو قلة تكون الثلج من عمر السحب، واحتمال تحولها إلى أمطار، وإمكانية عملها كغطاء يدفئ الغلاف الجوي أو كدرع لامع يعكس أشعة الشمس، ما يعطي أثرا مبردا. ويقول قائد فريق البحث، الدكتور ثيو ويلسون من جامعة ليدز البريطانية، إن هناك عاملا آخر يجب أن تأخذه النماذج المناخية في الحسبان. وقال لبي بي سي: "فهمنا لتكون السحب ضئيل للغاية في حقيقة الأمر، نحن بحاجة إلى أن نفهم بشكل أفضل كيفية تكون الثلج، لكي يستطيع واضعو النماذج المناخية محاكاته بشكل أفضل". زار فريق البحث المنطقة القطبية الشمالية، الواقعة شمال غرب المحيط الأطلنطي وشمال شرق المحيط الهادئ. واستخدم الباحثون زورقا يتم التحكم فيه عن بعد، للحصول على ملليمترات من الطبقة العليا لهذه المياه، لاكتشاف أي المواد العضوية توجد بها. وكانت العوالق النباتية موجودة بوضوح، لكن هذه الكائنات الحية، على الرغم من صغرها، إلا أنها كبيرة للغاية مقارنة بإمكانية دفعها لأعلى في السماء. لكن هذه النباتات تفرز مادة عضوية هلامية يبلغ حجمها حوالي 0.2-0.02 ميكرومترات، وهذا يعني أنها يمكن حملها باتجاه السماء. ويقول الدكتور ويلسون: "هذه المادة اللزجة ستدخل في جزء من ضباب رذاذ البحر، وسيقوم رذاذ البحر بدفعها إلى أعلى في طبقات الغلاف الجوي". وأثبت فريق البحث أن هذه الإفرازات يمكن أن تصبح جسيمات، تقوم بتشكيل نواة ثلجية في الغلاف الجوي، أو ما يعرف اختصار بـ (INPs).

811

| 12 سبتمبر 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
علماء: الجليد سيختفي من العالم في عام 2045

يتخوف العلماء من عواقب ارتفاع درجات الحرارة في العالم، ويعتقدون بنتائج وخيمة من ذلك. ويعتقد العلماء أنه إذا استمر انتشار درجات الحرارة الشاذة على كوكب الأرض، فإن مستوى مياه المحيطات والبحار سيرتفع حتما، مما سيؤدي إلى غرق المناطق الغربية للولايات المتحدة وأستراليا وبعض المدن الأوروبية. اتضح للبعثة العلمية الدولية التي تعمل في المنطقة القطبية الشمالية أن سرعة ذوبان الجليد هناك ازدادت بنسبة 25%، فإذا بقت الأمور كما هي عليه حاليا فإنه بحلول عام 2045 لن يبقى الجليد. يقول الخبير الكسندر تشيرنوكولسكي، شهد عام 2014 أعلى درجات الحرارة المسجلة على الأرض منذ 135 سنة مما تسبب في سرعة ذوبان الثلوج والجليد، ويضيف "تتضمن منظومة المناخ دورات، طول الواحدة 60 سنة، ترتبط بحالة المحيطات. وهنا يصعب التكهن بشيء، لأن مدة المراقبة تكون قصيرة عادة، فمن المحتمل إننا حاليا في دورة البرودة المرتبطة بالمحيط المتجمد الشمالي".

448

| 30 يوليو 2015

عربي ودولي alsharq
روسيا تنشر أنظمة دفاع صاروخية بالقطب الشمالي

توسع روسيا تواجدها العسكري في المنطقة القطبية الشمالية. وقال ميجور جنرال كيريل ماكاروف، اليوم الإثنين، إن الجيش الروسي نشر أنظمة دفاع صاروخية من طراز "بانزير" في المنطقة الغنية بالمواد الخام، حسبما ذكرت وسائل إعلام روسية. وذكر ماكاروف أن هذا النشر يهدف إلى حماية "الجناح الشمالي" لروسيا، مضيفا أنه من المخطط أيضا نقل مقاتلات من طراز "ميج - 31" إلى هناك. وتجدر الإشارة إلى أن روسيا تعتزم أيضا إنشاء نظام تحذير مبكر في جزيرة نوفايا زيمليا في بحر القطب الشمالي. وتسعى روسيا عبر تعزيز تواجدها العسكري في المنطقة إلى التأكيد على تطلعاتها في الثروات المعدنية المفترض وجودها هناك.

717

| 06 أبريل 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
علماء: اختفاء الأزهار البرية أدى إلى انقراض حيوانات قطبية

الطاقة الكامنة في الأزهار كانت هي الفارق بين الحياة والموت بالنسبة لبعض الحيوانات المنقرضة من العصر الجليدي ومنها حيوانات ضخمة مشعرة كالأفيال ووحيد القرن. وخلص علماء فحصوا الحمض النووي المحفوظ في الترسبات الموجودة في الطبقات المتجلدة القطبية وفي بقايا هذه الحيوانات القديمة إلى أن حيوانات العصر الجليدي كانت تعتمد بشدة على الأزهار البرية الغنية بالبروتين والتي كانت يوما تغطي سطح المنطقة. وقال العلماء في بحث نشر في مجلة "نيتشر"، أمس الأربعاء، إن التغير المناخي الهائل الذي حدث في العصر الجليدي أدى إلى تقلص حاد في هذه النباتات وأن المنطقة القطبية أصبحت مغطاة بالحشائش والشجيرات التي تنقصها تلك القيمة الغذائية الموجودة في الأزهار والتي كانت تقتات عليها تلك الحيوانات العملاقة. وقال الباحثون إن هذا التغير في طبيعة النباتات بدأ منذ نحو 25 ألف عام وتوقف منذ نحو عشرة آلاف عام وهي فترة انقرض خلالها عدد كبير من الحيوانات العملاقة. وظل العلماء يبحثون طوال أعوام عن سبب هذا الانقراض الجماعي حين نفق ثلثا الحيوانات ذات الأجسام الضخمة في النصف الشمالي من الكرة الأرضية. وكانت المنطقة القطبية الشمالية مليئة بقطعان الحيوانات الضخمة وتشبه إلى حد ما منطقة السافانا في إفريقيا. وكان من بين هذه الحيوانات أفيال مشعرة ووحيد القرن وخيول وثيران وجمال وأيائل إلى جانب مجموعة من الحيوانات الفتاكة منها الضباع والقطط البرية والأسود والدببة. ودرس العلماء تاريخ النباتات على مدى 50 ألف عام في المنطقة القطبية الشمالية وسيبيريا وأمريكا الشمالية.

1738

| 06 فبراير 2014