- القرار يضمن أن المعلمين الذين يقدمون دروسًا مؤهلون عقدت السيدة إيمان علي النعيمي، مديرة إدارة مراكز الخدمات التعليمية بوزارة التربية والتعليم والتعليم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أكد موقع curly tales مواصلة قطر العمل على النهوض بقطاعها السياحي والسير به إلى أعلى المستويات الممكنة، من خلال التأسيس للعديد من المنتجعات الفخمة، ومن بينها إطلاق منتجع هابيتاس راس بروق، الذي تم افتتاحه مؤخرا على بعد حوالي ساعة عن العاصمة الدوحة، وذلك بهدف تعزيز المجال وتمكينه من تسجيل المزيد من الأرقام الإيجابية في الأعوام القادمة، لافتا إلى مجموعة من المميزات التي يتسم بها هذا المنتجع الذي يضم 41 فيلا فسيحة، ومسبحا خاصا بمعايير عالمية يطل على مناظر جذابة، من شأنها تقديم تجربة سياحية استثنائية بالنسبة لزوار المنتجع. النشاطات المقدمة وبين التقرير بعض الأنشطة التي يقدمها منتجع راس بروق، ومن ضمنها مشاهدة النجوم والتجديف والتجديف بالكاياك، بالإضافة إلى تجربة المياه الهادئة لبحر العرب، والتي تعد موطنا للدلافين والأنواع البحرية المحلية، بشكل يعزز التواصل مع الذات، ناهيك عن دعم الرصيد الثقافي للأفراد المقبلين على زيارة الدوحة، وهذا المنتج بالذات الذي سيشكل بكل تأكيد قفزة نوعية بالنسبة لقطاع السياحة في قطر، والذي شهد نموا واضحا خلال الأعوام الماضية، وبالأخص بحد احتضان الدوحة لفعاليات النسخة الثانية والعشرين من كأس العالم لكرة القدم، وذلك لأول مرة في تاريخ منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ما أسهم بصورة واضحة في مضاعفة حجم التدفق على قطر من جميع دول العالم، وبالأخص بلدان مجلس التعاون الخليجي، التي باتت الدوحة واحدة من بين أبرز الوجهات السياحية بالنسبة لمواطنيها. تجربة استثنائية وشدد التقرير على تمكن قطر من الحفاظ على معدلات التدفق السياحي بعد نهاية المونديال في نسخته الثانية والعشرين، مستدلا في ذلك بالأرقام التي تم الكشف عنها في الفترة الأخيرة من طرف الجهات المختصة، والتي كشفت عن وصول حوالي 730 ألف زائر إلى الدوحة ما بين شهري يناير وفبراير الماضيين، ما يعكس ولو القليل من المكانة التي باتت تحظى بها قطر في خريطة السياحة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وكذا الخليج وذلك بفضل ما تسخره من إمكانيات للراغبين في الاستمتاع بتجربة سياحية استثنائية في الدوحة يتم الدمج فيها بين المناظر الطبيعية الخلابة، وبنية تحتية ولوجستية عالية الجودة، وفي مقدمتها الفنادق الرائعة التي باتت تتمتع بها الدوحة في الأعوام الماضية، والتي من شأنها توفير إقامة أكثر من مريحة لزوار البلاد طوال أشهر السنة.
1240
| 09 مايو 2024
انطلقت بالعاصمة السودانية الخرطوم أعمال شركة لاكشري للسياحة، باعتبارها المشغل الرئيسي لمنتجعات السياحية بكل من دوحتي البجراوية والبركل بالولاية الشمالية، التي تم تنفيذهم ضمن المشروع القطري لصيانة وترميم الآثار بالولاية الشمالية، وستعمل لاكشري على توفير الخدمات الأساسية بالمنتجعات بمواصفات عالمية لإنعاش حركة السياحة الداخلية والخارجية. دوحة مروي وأكد رئيس مجلس إدارة شركة لاكشري للسياحة، وزير المالية السابق عبدالرحيم حمدي، أن دولة قطر قدمت أكبر تمويل لقطاع السياحة حوالي 135 مليون دولار متمثلة في بناء قريتين سياحيتين بالبجرواية والبركل. واصفا إياها بالمساهمة الحقيقية من دولة قطر في ترميم وتأهيل الآثار السودانية، منوها إلى أن المشروع القطري السوداني قرر أن تدار هاتان القريتان تجاريا لصالح السياحة السودانية، مشيرًا إلى أن ذلك الأمر طرح في عطاء عام كان من نصيب شركة لاكشري لأعمال السياحة. واصفا هذا القرار بالمريح لتقديم خدمات إيواء إعاشة السياح بدرجة خدمات فندقية (5 نجوم). دوحة البركل بكريمة وأشار حمدي أن لاكشري عبارة عن مشروع يهدف إلى الإسهام في تنمية قطاع السياحة باعتباره موردا رابحا ورافدا للاقتصاد الوطني للبلاد.وأضاف أن الشركة سوف تعطي أولوية لتعريف أهل السودان بأماكن السياحة في بلادهم، منوها لتصميم الشركة عدة برامج للتعريف بالمتاحف والآثار.ومضى بقوله تسعي لاكشري مع رجال الأعمال القطاع المصرفي لتوفير تمويل للإمكانات المتاحة التي تنتظر الاستغلال والتحريك. قطر تساهم بشكل كبير في إبراز المنتج السياحي السوداني ودعا حمدي رجال الأعمال ورأس المال الخاص والقطاع المصرفي إلى تمويل قطاع السياحة واصفا إياه بالقطاع الاستثماري الناجح. مؤكدًا في الوقت ذاته على توجيه البعثات الدبلوماسية ودعوتها للشركات السياحية المتخصصة في بلدانهم مع عكس صورة حقيقية عن السودان لرعايا هذه الدول تشجيعا لزيارة السودان للوقوف على أقدم حضارات الأرض.وأضاف أن هاتين القريتين الأولى دوحة مروي بالبجرواية، والتي تقع جنوب شرق مدينة شندي على الطريق المؤدي إلى مدينة عطبرة، وهي في قلب مناطق الآثار مرتبطة مع الطريق القومي بطرق مسفلتة بها كل ضرورات الإيواء. لاكشري للسياحة المشغل الرئيسي لمنتجعات السياحية بالولاية الشمالية والثانية هي دوحة البركل بكريمة جوار جبل البركل بالقرب من الأهرامات، وهي أيضا تتكون من طاقة إيوائية كبيرة لاستيعاب البعثات والسواح.من جهته أكد مساعد الرئيس السوداني عوض الجاز ضرورة تقديم السودان للعالم عبر السياحة وعكس تاريخ وحضارة الأمة السودانية للعالم أجمع.وقال الجاز في حديثه أثناء تدشين بداية أعمال شركة لاكشري للسياحة، إن الترويج للسياحة ليس بحثا عن العائد المادي، وإنما تقديم للإنسان والتاريخ والحضارة والعلم، مشددا على ضرورة إحداث حراك ترويجي لحضارة السودان بغرض تقديم صورة حقيقية عما تحتويه البلاد من كنز ثقافي وحضاري ضارب في القدم.وكشف الجاز عن جهود مبذولة لتوطيد العلاقات بين السودان ودول الصين روسيا والهند واصفا إياها بأكبر تجمعات للبشر، مؤكدًا دعوة رعاياها إلى زيارة السودان ليشهدوا تاريخ وحضارة إنسان السودان.
2608
| 08 مايو 2017
يعيش "النزلاء" بين جدران سجن "إتش إم بي بروين" البريطاني الذي تم افتتاحه مؤخرا، حياة مختلفة، فعلى النمط "الفندقي" يتمتع النزلاء برفاهية استخدام الهاتف النقال والحاسب الآلي، والتسوق، والذهاب للملاعب الرياضية، وطلب وجبتهم المفضلة بأنفسهم. وأُطلق على الزنزانات داخل المنشأة الجديدة اسم "الغرف"، خلافاً للأسماء التقليدية المتداولة في السجون، نظراً للرفاهية التي تتميز بها، ومرتكبي الجرائم بـ"النزلاء" أو "الرجال" وليس السجناء. وافتتحت وزارة العدل البريطانية، في 27 فبراير الماضي سجن "إتش إم بي بروين"، الذي يعد الأكبر أوروبيا على نمط السجون الفندقية، بتكلفة بلغت 212 مليون جنيه إسترليني "260.5 مليون دولار"، بحسب شبكة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، التي أشارت إلى امتلاك المنشأة الجديدة وسائل رفاهية لا يتوقع وجودها في الأماكن المماثلة. السجن الأكبر والأفخم في بريطانيا بالعودة إلى البيانات الخاصة بذلك السجن الجديد، الذي استقبل أول السجناء، الثلاثاء الماضي، من المقرر أن يسمح هذا النموذج الجديد باستقبال 2106 أشخاص، ليكون بذلك أكبر سجن في أوروبا وليس في بريطانيا وحدها، حيث سيتم توزيع السجناء على 3 أقسام، لكل أحدهم قدرة استيعابية تصل إلى 700 سرير. ويضم هذا السجن المجرمين من الفئة "سي" في بريطانيا، وهو التصنيف الذي يشير إلى السجناء الذين لا يمكن الوثوق بهم عند وضعهم في ظروف تأديبية مفتوحة، ولكنهم في المقابل لا يلجأون إلى محاولات الهرب، لذا يتم تقييد حريتهم ولكن مع منحهم قدر من وسائل الترفيه والاستمتاع بحياتهم، وذلك حسبما ذكر الموقع الإلكتروني للحكومة البريطانية. الحرية في ذلك السجن مشروطة وتتحكم فيها الإدارة بطريقة ما، الحواسب الشخصية غير موصولة بالإنترنت، بل مُعدة فقط ليطلب السجين الطعام الخاص به لمدة أسبوع، والدراسة، وإجراء طلبات التسوق الأسبوعية لتوفير احتياجات كل سجين. لا يوجد "سجناء" بل "رجال" ويختلف " إتش إم بي بروين" الجديد عن باقي السجون المتعارف عليها؛ فمن ضمن شروط التعامل فيه هو عدم إطلاق صفة "سجين" أو "مجرم" على النزلاء بل يتم مناداتهم بصفة "الرجال"، بالإضافة إلى إلزام مسؤولي المكان بقرع أبواب غرف النزلاء قبل الدخول عليهم في غرفهم الخاصة، في محاولة للارتقاء بمستوى التعامل معهم، وتوفير قدر من التأهيل اللازم قبل خروجهم إلى الحياة الطبيعية مرة أخرى. وسيُسمح لكل "رجل" نزيل بامتلاك هاتف خلوي، عليه أرقام حددتها إدارة السجن، وأغلبها ستكون خاصة بعائلات المحكوم عليهم بعقوبات تأديبية، وذلك حرصاً على أن يتواصل السجين مع أطفاله، وأن يتمنى لهم ليلة هانئة وهادئة قبل خلودهم إلى النوم. وعن وسائل الترفيه الأخرى، سيكون لكل نزيل القدرة على استخدام صالات الألعاب الرياضية وساحات كرة القدم في الأوقات التي يفضلها، كما أنه مسموح لهم اختيار وجبات الطعام التي تتناسب مع ميولهم الغذائية دون أي قيود، وذلك باستخدام نظام اختيار آلي على الحواسب الشخصية المتوفرة في الغرف. وإلى ذلك، يحتوي السجن البريطاني الجديد على أماكن لعقد ورش عمل، ومركز صحي، وقاعات تستخدم للشعائر والممارسات الدينية، إضافة إلى توفير مساحات للأطفال لخدمة أبناء السجناء في أيام الزيارات المخصصة لهم. كما تم تزيين جدران القاعات المشتركة، حيث يجتمع السجناء للترفيه والتسلية أو النقاش، بملصقات ملهمة تحمل رسائل إيجابية من بينها: "انظروا إلى المستقبل بطموح وأمل" و "الرحلات الكبيرة تبدأ بخطوات صغيرة". سجون تنافس المنتجعات السياحية ويعد سجن "إتش إم بي بروين " البريطاني الجديد الأكبر في أوروبا من حيث القدرة الاستيعابية لعدد السجناء، لكنه ليس الأفخم. واستنادًا إلى التقارير الحقوقية والحكومية، يأتي سجن "باستوي" في النرويج، ومركز "لوبين للعدالة" في النمسا في مقدمة أفخم أماكن الاعتقال في العالم، وذلك بالإضافة إلى سجن "آرانجويز" الإسباني. وبالحديث عن هذه السجون الفخمة، يتميز "باستوي" النرويجي بأنه يقع على جزيرة ذات طبيعة خلابة تحمل الاسم ذاته، وتوفر إدارة السجن منازل من الخشب لمعيشة السجناء مع وجود مساحات واسعة من المزارع التي يمكنهم العمل بها. ويستقبل "باستوي" قليل الحراسة 100 سجين فقط، يستمتعون بحياة مرفهة تنسيهم أنهم في الأصل سجناء، وذلك حسبما أشارت عدة تقارير حقوقية سابقة، فيما تسمح إدارته للمعتقلين بممارسة ركوب الخيل، والتنس، وصيد الأسماك، وأيضًا الاستمتاع بالطقس بالاستلقاء لأخذ حمامات شمسية أمام البحر. أما مركز "لوبين للعدالة" في النمسا، فما يميزه أنه مكان لإيواء السجناء غير العنيفين، ويوفر لكل نزيل غرفة مستقلة بها حمام خاص، ومطبخ صغير، بالإضافة إلى جهاز تليفزيون. يضم أيضًا مركز "لوبين للعدالة" النمساوي، صالة ألعاب رياضية كاملة كصالات المحترفين، وملعب لكرة السلة مجهز تجهيزا كاملًا، ومنطقة ترفيهية في الهواء الطلق لتخفيف حدة العقوبة على السجناء. وإذا كان سجن " إتش إم بي بروين" الذي تم افتتاحه الأسبوع الماضي في بلدة ويلز البريطانية، يسمح للسجناء بالتواصل يوميًا مع أطفالهم، ففي المقابل يمنح "آرانغويز" الإسباني للمحتجزين فرصة الإقامة الكاملة مع أسرهم داخل السجن. ويقع سجن "آرانجويز" 40 كيلومترًا جنوبي العاصمة مدريد، وهو الوحيد في العالم الذي يضم 36 عنبرًا عائليًا يسمح باستقبال السجناء لزوجاتهم وأطفالهم طوال مدة تنفيذ للعقوبة. ولضمان تحقيق الهدف الرئيسي من إقامة ذلك السجن، وهو أن يمضي السجين أوقاتًا طبيعية وممتعة مع عائلته بين جدرانه، حرصت إدارة "آرانجويز" على جعل العنابر أشبه بالمنازل العائلية؛ فتم توفير أثاث منزلي، ولصق صور شخصيات كارتونية على الجدران وتوفير أماكن للعب الأطفال لضمان أن تشعر عائلة السجين كأنها في منزلها.
2929
| 05 مارس 2017
قال معتز الخياط، رئيس مجلس إدارة شركة الخياط الخاصة للتجارة والمقاولات التي تتولى بناء وتطوير عدد من الفنادق الكبرى في قطر والمنطقة، إن عائدات فنادق فئة أربع وخمس نجوم في قطر ارتفعت عام 2013 إلى نحو مليار دولار أمريكي بزيادة 13 بالمائة عن العام 2012، مشيراً إلى أن قطر أصبحت تستأثر بنصيب كبير من حركة السياحة الدولية، خصوصاً مع ارتفاع مستوى الخدمات الفندقية والمنتجعات السياحية لمعدلات تفوق مستوى الخمس نجوم. وأظهرت إحصاءات الهيئة العامة للسياحة بقطر أنه في عام 2013 استقبلت الدولة أكثر من 1.3 مليون زائر من مختلف أنحاء العالم مقارنة مع 1.2 مليون زائر في نفس الفترة من العام 2012.وقال إن قطر ودول الخليج تشهد إرتفاعاً كبيراً في حجم المشروعات الفندقية الجاري تنفيذها لاستيعاب الحركة السياحية المتزايدة. ومن أبرز تلك المشروعات فندق "دبل تري" من فنادق "هيلتون" الجاري إنشاؤه في قطر والمقرر إفتتاحه في الربع الأخير من العام الجاري، ويضم 187 غرفة فاخرة ويشيد بالمنطقة السياحية القريبة لسوق "واقف" بوسط الدوحة ومتحف الفن الإسلامي.ويذكر أن دول الخليج العربي تشهد انتعاشة سياحية كبرى، وقد ارتفعت الحركة السياحية فيها بمعدلات وصلت إلى ما يزيد على 18 بالمائة في عدد السائحين، و34 بالمائة في الإيرادات، ما ساهم في إقبال المستثمرين على زيادة مشروعاتهم في مجال السياحة والإنشاءات الفندقية.
692
| 19 أبريل 2014
مساحة إعلانية
- القرار يضمن أن المعلمين الذين يقدمون دروسًا مؤهلون عقدت السيدة إيمان علي النعيمي، مديرة إدارة مراكز الخدمات التعليمية بوزارة التربية والتعليم والتعليم...
13552
| 02 أكتوبر 2025
أعلنت إدارة العلاقات العامة والاتصال بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إهداء وردة رمزية، تعبيراً عن الوفاء والامتنان لجميع المعلمين والمعلمات في المدارس...
9276
| 03 أكتوبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للمسافرين إلى عدد كبير من الوجهات العربية والأجنبية، يشمل توفير حتى 40% على الدرجة الأولى ودرجة...
7528
| 03 أكتوبر 2025
أعلنت السفارة الهندية في قطر عن ولادة طفلة هندية في مطار حمد الدولي، أثناء توقف والدتها ترانزيت في الدوحة. وقالت السفارة في منشور...
3430
| 04 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
بدأت اليوم الجمعة أولى أيام نجم الصرفة الذي تتراجع فيه درجة الحرارة وتنخفض الرطوبة وتتحسن حالة الطقس تدريجياً. وأوضحت أرصاد قطر عبر حسابها...
3242
| 03 أكتوبر 2025
أكدت وزارة الداخلية أن الإدارة العامة للأمن الصناعي تقدم العون والمساعدة لأصحاب الصقور المفقودة بتمكينهم من الدخول إلى المناطق الصناعية بمرافقة دورية أمنية...
2666
| 03 أكتوبر 2025
نشر الملهم والبطل القطري غانم المفتاح فيديو له وهو يخطو أولى خطواته بعد العمليات الجراحية التي أجراها مؤخراً . بالفيديو| الملهم غانم المفتاح...
2258
| 04 أكتوبر 2025