رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

سيارات alsharq
"المناعي" تتيح الفرصة لتجربة قيادة سيارات "كاديلاك"

عقدت المناعي للسيارات شراكة مع فندق إنتركونتيننتال دوحة ذا سيتي لتقديم تجربة متميزة لمحبي كاديلاك في قطر. وسيتم عرض مجموعة طرازات كاديلاك في الفندق بتاريخ ٢٠ فبراير بحيث يُعرَض طراز واحد كل أسبوع، علماً بأن الموديلات المعروضة تشمل أحدث تشكيلة سيارات كاديلاك وهي SRX ،XTS ،ATS والإيسكاليد، مع الإشارة إلى أنه سيتم عرض طراز ATS ٢٠١٤ أولاً. وبهذه المناسبة، قال السيد إيڤور ديكونها، المدير العام للعمليات في شركة المناعي للسيارات: "نحن نسعى من خلال شراكتنا هذه إلى تعزيز مكانة كاديلاك الرائدة والتزامها بأعلى معايير التميز في الفخامة والتصميم، الأمر الذي يتجسد بشكل واضح في فندق إنتركونتيننتال دوحة ذا سيتي، كما يمكن لزوار وضيوف الفندق التحدث مع قسم الاستقبال لحجز تجربة قيادة. وفي المقابل، ستقوم المناعي للسيارات بتوفير السيارات للأشخاص الذين تقدموا بطلب لتجربتها". وأضاف: "تضيف هذه الشراكة بعداً جديداً إلى تجربة كاديلاك حيث يمكن للعملاء رؤية مجموعة سيارات كاديلاك عن كثب وتجربة قيادتها ضمن بيئة تتلاءم مع فلسفتها التصميمية وأسلوب الحياة الراقي لعملائها. ويجدر القول بأن كاديلاك شهدت نهضة عالمية على مستوى تصميماتها الرائعة وهندستها المتفوقة وتقنياتها المتطورة، وهي قيم تعكسها الطرازات المعروضة في فندق إنتركونتيننتال دوحة ذا سيتي ذي الطابع العصري والأنيق، بالإضافة إلى موقعه المميز بمنطقة الخليج الغربي التي تبعد دقائق معدودة عن الوجهة الأهم للأعمال والرفاهية في دولة قطر." من جهته، قال السيد كريس يونغ، مدير عام فندق إنتركونتيننتال دوحة ذا سيتي: "يجسد الفندق قيم الضيافة العريقة والفخامة والخدمة المميزة ضمن أجواء عصرية وأنيقة وراقية. ولهذا، كان من المنطقي التعاون مع كاديلاك، الاسم اللامع في عالم السيارات الفاخرة، والتي تطورت بشكل مذهل على مر السنين مع الحفاظ على تقاليدها الراسخة. كما يتميز كل من كاديلاك وفندق إنتركونتيننتال دوحة ذا سيتي بكونهما يتركان انطباعاً أولياً مؤثراً وبأنهما يؤسسان لشراكات تدوم مدى الحياة."

620

| 29 يناير 2014

رياضة alsharq
المناعي: الجيش لا ينظر للخلف ويركز على الأهلي

أكد على المناعى رئيس جهاز الكرة في نادي الجيش أن الفريق الأول لكرة القدم بالنادي لا ينظر للخلف ولا يفكر في مباراة الغرافة وما حدث فيها فالمهم قد تم بالحصول على النقاط الثلاث ومواصلة الانتصارات، والتركيز حاليا على المباراة المقبلة أمام الأهلي في الجولة الحادية عشرة من بطولة الدوري لأنه من الضروري ان يحافظ الفريق على تركيزه وروحه المعنوية العالية للاحتفاظ بالقمة.وأضاف إنني ارفض التعليق على ما حدث ما بين لاعبي الفريق اوتشى وواجنر لتسديد ضربة الجزاء التي احتسبت للفريق ضد الغرافة، لان مثل هذه الأمور تتم مناقشتها داخل الغرف المغلقة بين أفراد الأسرة الواحدة.وأشار قائلا أن الدعم الإعلامي له دور مهم في مسيرة الفريق ولا يمكن ان نغفله وهو ما أشيد به وأرجو أن يتم التركيز على الجوانب الايجابية لان ما حدث تم داخل الملعب وانتهى بانتهاء المباراة.وعلمت الشرق ان هناك اجتماعا عقده على المناعي مع كلا اللاعبين لوضع النقاط على الحروف وحسمها حتى لا تتكرر مرة أخرى مثل هذه الأحداث الجانبية التي يمكن أن تفقد اللاعبين تركيزهم.من ناحية أخرى وبعيدا عن هذه المشكلة يحصل الفريق على راحة اليوم بلاعبي الفريق الأول والرديف بعد ان خاض اللاعبون الذين شاركوا في مباراة الغرافة أول أمس تدريبا خفيفا بينما لعب فريق الرديف مباراة في غاز ليج أمام الخور.

614

| 01 ديسمبر 2013

رياضة alsharq
حمد المناعي: اللائحة لا تمنع مشاركة الحراس كلاعبين

أكد حمد صالح المناعي ـ مدير إدارة المسابقات والتسجيل باتحاد الكرة ـ أن اللائحة لا تمنع مشاركة الحارس كلاعب مع فريقه في مباريات بطولة قطر غاز ليج، مشيراً إلى أن مشاركة الحراس مع فرقهم في البطولة قد تكون لأسباب خاصة من بينها وجود إصابات في صفوف الفريق، وقال إن تكرار الأمر سيؤدي إلى دراسة الظاهرة من قبل اتحاد الكرة.وأضاف المناعي قائلا: "لابد أن نؤكد أن اللائحة لا تمنع مشاركة الحراس مع فرقهم كلاعبين، لكن في حالة تكرار الأمر من الممكن أن يتدخل الاتحاد لدراسة الموقف حتى لا يتحول الأمر إلى ظاهرة، كما يجب علينا أن نستمع إلى رأي النادي وما هي الأسباب التي دفعته إلى مشاركة الحارس كلاعب، لأنه قد تكون هناك أسباب لذلك من بينها وجود غيابات وإصابات".وأنهى مدير إدارة المسابقات والتسجيل باتحاد الكرة تصريحاته للشرق موضحا أن الاتحاد سيحرص على متابعة الموقف في المباريات القادمة من أجل رصد الحالات التي يتم فيها مشاركة الحراس كلاعبين مع فرقهم في البطولة حتى لا يتحول الأمر إلى ظاهرة، ولمعرفة الأسباب التي تدفع الفرق إلى ذلك.

1626

| 08 ديسمبر 2013