رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
الملكة إليزابيث الثانية صاحبة أطول فترة اعتلاء للعرش البريطاني

قاد رئيس وزراء بريطانيا، ديفيد كاميرون، احتفالات تكريم للملكة إليزابيث الثانية اليوم الأربعاء، حيث أصبحت صاحبة أطول فترة اعتلاء للعرش البريطاني، لتتجاوز فترة الستة عقود التي قضتها جدتها الملكة فيكتوريا. ومن المتوقع أن تلقي الملكة إليزابيث "89 عاما"، التي حكمت بريطانيا لمدة 63 عاما و7 أشهر و3 أيام كلمة بمناسبة هذا الحدث التاريخي وتشكر الشعب لدعمها. وقال كاميرون، "كانت جلالتها ركيزة للاستقرار في عالم يتسم بالتغير المستمر، حيث نالت الإعجاب بسبب ما تتمتع به من شعور ينطوي على نكران الذات في سبيل الخدمة والواجب". ومن المقرر أن تزور الملكة وزوجها الأمير فيليب، كلا من أندنبره وميدلوثيان وقرية تويدبنك وسيسافران على متن قطار يعمل بالبخار على خط للسكك الحديدية جديد عبر الحدود الإسكتلندية في وقت لاحق اليوم. ومن المقرر إقامة عشرات الفعاليات في مختلف أنحاء بريطانيا احتفالا بهذا الحدث التاريخي، بينما ستكون العملات المعدنية والخزف من بين الهدايا التذكارية التي ستباع. وتحكم الملكة التي ولدت عام 1926 بريطانيا منذ عام 1952 عندما كان عمرها 25 عاما.

665

| 09 سبتمبر 2015

منوعات alsharq
وفاة أخر بريطانية من عصر الملكة فيكتوريا

قالت دار لرعاية المسنين، اليوم الجمعة، إن "إيثيل لانج"، التي يعتقد أنها آخر شخص يعيش في بريطانيا كان ولد في عصر الملكة فيكتوريا، فارقت الحياة عن عمر 114 عاماً. وتوفيت لانج، في دار المسنين "ووتر رويد هاوس" في مدينة بارنسلي. وولدت لانج، في مدينة بارنسلي في مايو عام 1900، وأمضت حياتها كلها في بلدة يوركشاير.

2330

| 16 يناير 2015

منوعات alsharq
وثائق بريطانية: الجيش الأيرلندي خطط لخطف الملكة فيكتوريا

كشفت وثائق سرية أذنت بنشرها دائرة المحفوظات الوطنية في لندن، أن الجيش الجمهوري الأيرلندي وضع خططاً لاختطاف الملكة فيكتوريا، التي جلست على عرش بريطانيا العظمى من 1837 إلى 1901. وقالت الوثائق، التي نشرتها صحيفة "ديلي ميرور"، اليوم الإثنين، إن الجيش الجمهوري الأيرلندي كان يعتزم خطف الملكة فيكتوريا أثناء تجولها في قصرها بالمورال باسكتلندا واحتجازها رهينة في كوخ رث، إلى أن تستجيب الحكومة البريطانية، وقتها، إلى مطالبه بالإفراج عن أعضائه المعتقلين في سجون بريطانيا وايرلندا. وأضافت أن الحكومة البريطانية تلقت تحذيراً من مؤامرة الاختطاف وتعاملت معه على محمل الجد، وقامت بإرسال العشرات من رجال المباحث السرية المسلّحين إلى قصر بالمورال لحماية الملكة فيكتوريا. وأشارت الوثائق السرية إلى أن قائد شرطة مدينة مانشستر وقتها كتب في مذكرة إلى شرطة سكوتلاند يارد بتاريخ 14 أكتوبر 1867، أن الجيش الجمهوري الأيرلندي يعتقد أن الملكة فيكتوريا تتجول مع عدد قليل جداً من المرافقين ولذلك لن تكون هناك صعوبة في تحقيق الهدف لعدم وجود حرّاس حولها.

680

| 13 يناير 2014